شرح صحيفه سجاديه
آيت الله مدرسي چهاردهي
- فهرست -
گفتار مصحح اهميت دعاهاى صحيفه سجاديه شرح حال مؤلف مقدمه مؤلف و كان من دعائه ع اذا ابتدء بالدعاء بدء بالتحميد الله عز و جل و الثناء عليه فقال وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع بَعْدَ هَذَا التَّحْمِيدِ فِي الصَّلاةِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِي الصَّلاةِ عَلَى حَمَلَةِ الْعَرْشِ وَ كُلِّ مَلَكٍ مُقَرَّبٍ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِى الصَّلاةِ عَلَى َمُصَدِّقِى الرُّسُل عليهم الصَّلَوةِ وَ السلام وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِي الصَّلاةِ عَلَى آدَمَ ع وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع لِنَفْسِهِ و لاَِهْلِ ولايَتِهِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع عِنْدَ الصَّبَاحِ وَالْمَسَآءِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع إِذَا عَرَضَتْ لَهُ مُهِمَّةٌ، أَوْ نَزَلَتْ بِهِ مُلِمَّةٌ، وَ عِنْدَ الْكَرْبِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِي الِاسْتِعَاذَةِ مِنَ الْمَكَارِهِ وَ سَيِّئِ الاخْلاقِ وَ مَذَامِّ الافْعَالِ وَ كَانَ مِن دُعَائِهِ فِي الاِشْتِيَاقِ فى طَلَبِ المَغفِرَةِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِي اللَّجَإِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع بِخَوَاتِمِ الْخَيْرِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِي الِاعْتِرَافِ وَ طَلَبِ التَّوْبَةِ إِلَى (مِنَ) اللَّهِ سبحانَهُ وَ تَعَالَى دُعَاؤُهُ فِي طَلَبِ الْحَوَائِجِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع إِذَا اعْتُدِيَ عَلَيْهِ أَوْ رَأَى مِنَ الظَّالِمِينَ مَا لا يُحِبُ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع إِذَا مَرِضَ أَوْ نَزَلَ بِهِ كَرْبٌ أَوْ بَلِيَّةٌ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع إِذَا اسْتَقَالَ مِنْ ذُنُوبِهِ أَوْ تَضَرَّعَ فِي طَلَبِ الْعَفْوِ عَنْ عُيُوبِهِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِى الاستِعاذَة مِنَ الشَّيْطَانُ وَ كَيْدِهِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع إِذَا وقعَ عَنْهُ مَا يَحْذَرُ أَوْ يُعَجِّلَ لَهُ مَطْلَبُهُ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع عِنْدَ الِاسْتِسْقَآءِ بَعْدَ الْجَدْبِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِي مَكَارِمِ الاخْلاقِ وَ مَرْضِيِّ الافْعَالِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئهِ ع إِذَا حَزَنَهُ أَمْرٌ وَ أَهَمَّتْهُ الْخَطَايَا وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع عِنْدَ الشِّدَّةِ وَالْجَهْدِ وَ تَعَسُّرِ الامُورِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع إِذَا أَسَأَلَ الْعَافِيَةَ وَ شُكْرَهَا وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع لاَِبَوَيْهِ عَلَيْهِمَا السَّلامُ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع لِوُلْدِهِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع لِجِيرَانِهِ وَ أَوْلِيَآئِهِ إِذَا ذَكَرَهُمْ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع لِأَهْلِ الثُّغُورِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع مُتَفَزِّعَاً إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع إِذَا قُتِّرَ عَلَيْهِ الرِّزْقُ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِي الْمَعُونَةِ عَلَى قَضَآءِ الدَّيْنِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِي ذِكْرِ التَّوْبَةِ وَ طَلَبِهَا وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع بَعْدَ الْفَرَاغِ مِنْ صَلاةِ اللَّيْلِ لِنَفْسِهِ فِي الِاعْتِرَافِ بِالذَّنْبِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِي الِاسْتِخَارَةِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع إِذَا ابْتُلِىَ أَوْ رَأَى مُبْتَلًى بِفَضِيحَةٍ بِذَنْب وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِي الرِّضَآ إِذَا نَظَرَ إِلَى أَصْحَابِ الدُّنْيَا وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع إِذَا نَظَرَ إِلَى السَّحَابِ وَالْبَرْقِ وَسَمِعَ صَوْتَ الرَّعْدِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع إِذَا اعْتَرَفَ بِالتَّقْصِيرِ عَنْ تَأْدِيةِ الشُّكْرِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِي الِاعْتِذَارِ مِنْ تَبِعَاتِ العِبَادِ وَ مِنَ التَّقْصِيرِ فِي حُقُوقِهِمْ وَ فِى فَكَاكِ رَقَبَتِهِ مِنَ النَّارِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِى طَلَبِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع إِذَا نُعِىَ مَيِّتٌ أَوْ ذَكَرَ الْمَوْتَ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِى طَلَبِ السِّتْرِ وَالْوَقَايَةِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع عِنْدَ خَتْمِ الْقُرْآنِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع إِذَا نَظَرَ إِلَى الْهِلالِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع إِذَا دَخَلَ شَهْرُ رَمَضَانَ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِى وِدَاعِ شَهْرِ رَمَضَانَ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِى يَوْمِ الْفِطْرِ إِذَا انْصَرَفَ مِنْ صَلوَاتِهِ قَامَ قَآئِماً ثُمَّ اسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ وَ فِى يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَقَالَ: وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِى يَوْمِ عَرَفَةَ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع يَوْمَ الاضْحَى وَيَوْمَ الْجُمُعَةِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِى دِفَاعِ كَيْدِ الاعْدَآءِ وَ رَدِّ بَأْسِهِمْ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِى الرَّهْبَةِ وَكَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِى التَّضَرُّعِ وَالِاسْتِكَانَةِ دُعَآئِهِ ع فِى الالْحَاحِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِي التَّذَلُّلِ الى الِلَّهِ عَزَّ وَجَلَ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِى اسْتِكْشَافِ الْهُمُومِ فَما أُلْحِقَ بِبَعضِ نُسَخِ الصَّحِيفَةِ كَانَ مِنْ تَسْبِيحِهِ ع وَ كَانَ مِنْ دُعَآئَهُ فِى تَمْجِيدٌ اللَّه وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِى الْكَرْبِ وَالاقَالَةِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع مِمَّا يَخَافُ وَ يَحْذَر وَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِى التَّذَلُّلِ اِلَى اللّه عَزَّ وَ جَلّ وَ مِنْ دُعَآئِهِ عَليْهِ الصَّلوة وَ السَّلامُ فِى يَومِ الاحَد مِنَ الايّامِ السَّبْعَةِ دُعَآءُ يَومِ الاثْنَيْنِ دُعَآءُ يَوْمِ الثُّلاثَآءِ وَ كَانَ مِن دُعَآئِهِ ع فِى يَوْمِ اَلارْبِعَآءِ وَ كَانَ مِنْ دُعَآئِهِ ع فِى يَوْمِ الْخَمِيسِ دُعَآئَهُ ع فِى يَوْمِ الْجُمُعَةِ دُعَآئَهُ فِى يَوْمِ السَّبْتِ