(1)
اشاره است به اين حديث قدسى :
... و ما تقرب الى عبد بشى ء احب الى مما افترضت عليه و انه ليتقرب الى
بالنافلة حتى احبه .... نزديك نشده است بنده اى به من ، به چيزى
كه محبوبتر است به من از آنچه كه بر او واجب كردم ، و او با نافله به
من نزديك مى شود تا آنجا كه محبوب من مى شود.
(اصول كافى ، ج 2 ص 263
ـ
262 ، كتاب الايمان و الكفر ، باب 145 ، ح 8
ـ
7).
(2)
بگو هر كس بر طريقه خويش عمل مى كند. اسراء/ 84.
(3)
اشاره است به اين حديث نبوى كه خطاب به اميرالمؤمنين
على (عليه السلام) فرمودند : ... شيعتك خلقوا من
فضل طينتنا.... شيعيان و پيروان تو از زيادى طينت ما خلق شده
اند.
(بحارالانوار ، ج 65 ، ص 7 ، كتاب الايمان و الكفر ، باب 15 ، ح 1).
(4)
اشاره است به اين حديث نبوى :
... كتاب الله حبل ممدود من السماء الى الارض ...كتاب خدا ،
ريسمانى است كه از آسمان تا زمين كشيده شده است .
(بحارالانوار ، ج 23 ، ص 108 ، كتاب الامامة ، باب 7 ، ح 11 و 12).
(5)
پيامبر از روى هواى نفس سخن نمى گويد ، و آنچه مى گويد
جز وحى الهى نيست .(نجم 4 3
ـ ).
(6)
از امام صادق (عليهم السلام) روايت شده كه فرمودند :
حديثى حديث ابى ، و حديث ابى حديث جدى ، و حديث
جدى حديث الحسين ، و حديث الحسين حديث الحسن ، و حديث الحسن حديث
اميرالمؤمنين ، و حديث اميرالمؤمنين
ـ
عليهم السلام
ـ
حديث رسول الله ، و حديث رسول الله
ـ
صلى الله عليه و آله
ـ
قول الله عزوجل
گفتار من گفتار پدرم ، و گفتار پدرم گفتار جدم ، و گفتار جدم گفتار
حسين ، و گفتار حسين گفتار حسن ، و گفتار اميرمؤمنان (عليهم السلام) ،
و گفتار اميرمؤمنان گفتار پيامبر خدا ، و گفتار پيامبر خدا (صلى الله
عليه و آله) سخن خداى عز و جل است .
(اصول كافى ، ج 1 ، ص 42 ، كتاب فضل العلم ، باب 15 ، ح 14).
(7)
اصول كافى ، ج 1 ، ص 15 ، كتاب العقل و الجهل ، باب 1 ،
ح 14.
(8)
بر كتاب كافى ، شروح و حواشى بسيار نوشته شده است كه
مشهورترين آنها عبارتند از :
الف : تعليقه حكيم الهى ميرداماد.
ب : شرح صدرالحكماء صدرالدين شيرازى معروف به مولى صدرا.
ج : شرح مولى محمد محسن فيض كاشانى كه وافى نام دارد.
د : شرح مولى محمد صالح مازندرانى كه شرح جامع الاصول نام دارد.
ه : شرح علامه مولى محمد باقر مجلسى كه مرآة العقول نام دارد.
براى آگاهى بيشتر نگاه كنيد : الذريعة ، شيخ آغابزرگ تهرانى ، ج 13 ، ص
100 ـ
94.
(9)
عن ابى الحسن موسى
ـ
عليهم السلام
ـ
... ثم قال النبى صلى الله عليه و آله : انما العلم ثلاثه : آية محكمة
، او فريضة عادلة ، او سنة قائمة ، و ما خلا هن فهو فضل
(اصول كافى ، ج 1 ، ص 24 ، كتاب العلم ، باب 3 ، ح 1).
(10)
گويا نظر به اين سخن شيخ الرئيس ابو على سينا در منطق
شفاء دارند كه : والفلسفة النظرية انما الغاية فيها تكميل النفس بان
تعلم فقط.(غايت فلسفه نظرى تنها تكميل نفس است به اينكه فقط بداند).
(الشفاء ، ج 1 ، ص 12 ، بخشش منطق ، مقاله اول ، فصل 2).
(11)
و رنگ چه كسى از رنگ خداوند بهتر است ؟ (بقره ، 138).
(12)
اقتباس است از اين بيت شيخ بهايى (قدس سره) :
علم رسمى سر به سر ، قيل است و قال |
|
نى از او كيفيتى حاصل نه حال |
(كليات اشعار شيخ بهايى ، ص 181).
(13)
تمام بيت اين است :
گر بگويم شرح اين ، بى حدّ شود |
|
مثنوى هفتاد من ، كاغذ شود |
(مثنوى معنوى ، جلال الدين مولوى ، دفتر سوم ، ص 208 ، (رمضانى) و ص
208 ، بيت 2 (نيكلسون).
(14)
طهارة الاعراق فى تحصيل الاخلاق
، كتابى است بى نظير در علم اخلاق ، تاليف حكيم ربانى ابو على
بن مسكويه رازى متوفى در سال 421 هجرى . اين كتاب كه با نامهاى
تهذيب الاخلاق و
طهارة النفس نيز ياد شده است ، بارها در ايران و مصر و لبنان
بطبع رسيده است .
(الذريعة ، ج 15 ، ص 188).
(15)
احمد بن محمد بن يعقوب خازن ، مكنى به ابو على و مشهور
به ابن مسكويه . در رى به دنيا آمده و تا آخر عمر در اصفهان سكنى گزيده
است . وى از اعيان علماء و حكماء بوده و با شيخ الرئيس ابو على سينا
معاصر بوده ، و از خاصان ندماى عضدالدولة بشمار مى رفته است . او را در
حكمت و اخلاق و تاريخ كتبى چند است كه از آن ميان
طهارة الاعراق از همه مشهورتر مى باشد.
(الكنى و الالقاب ، شيخ عباس قمى ، ج 1 ص 325).
(16)
اخلاق ناصرى ، كتابى است فارسى در فنون اخلاق تاليف
حكيم و فيلسوف محقق خواجه نصيرالدين طوسى متوفى در سال 672 هجرى . اين
كتاب مانند شرحى است بر (((طهارة الاعراق ابن مسكويه رازى به اضافه دو
مقاله تدبير منزل و سياست مدن . محقق طوسى ، اخلاق ناصرى را به نام
امير ناصرالدين عبدالرحيم در سه مقاله و سى فصل در زندان قهستان ، به
سلك تحرير كشيده است . (الذريعة ، ج 1 ، ص 380).
(17)
محمد بن محمد بن حسن مشهور به خواجه نصيرالدين طوسى ،
از اساطين علم و حكمت و رياضى بوده ، و بسيارى از بزرگان و صاحبان
مكارم ، او را ستوده اند. وى در 11 جمادى الاولى سال 597 هجرى در طوس
به دنيا آمده ، و در روز عيد غدير سال 672 هجرى ، رخت جان به سراى آخرت
كشيده و در كاظمين به خاك سپرده شده است .
او را تاليفات بى شمارى است در فنون گوناگون حكمت ، كلام ، رياضيات ،
هيات ، نجوم و اخلاق كه از آن ميان مشهورترين آنها عبارتند از : شرح
الاشارات ابن سينا ، تجريد الاعتقاد ، تحرير اقليدس ، اخلاق ناصرى و
اوصاف الاشراف . (الكنى و الالقاب ، ج 3 ، ص 251).
(18)
احياء علوم الدين ، كتابى است در اخلاق اسلامى تاءليف
شيخ اءبو حامد محمد غزالى (متولد 450 هجرى و متوفى 505 يا 507 هجرى).
اين كتاب از مهمترين و مبسوطترين آثار تاءليف شده در علم اخلاق است ،
تا جايى كه بسيارى از كتب اخلاقى نوشته شده بعد از آن ، به خوشه چينى
از اين كتاب پرداخته اند ، و احياء العلوم بارها به طبع رسيده است .
(ريحانة الادب ، محمد على خيابانى ، ج 4 ، ص 238).
(19)
ابو حامد محمد بن محمد بن احمد ، ملقب به حجة الاسلام
و مشهور به غزالى ، از اعاظم فقهاى شافعيه بوده كه در سال 450 هجرى در
غزاله از توابع طوس به دنيا آمده و در همان شهر در سال 505 يا 507 هجرى
از دنيا رفته است . وى در سال 484 هجرى به مدرسى مدرسه نظاميه بغداد
منصوب شد. او را تاليفات بسيارى است كه در غالب آنها ، مبتكر بوده است
، و از آن ميان مشهورتر آنها احياء العلوم در اخلاق و الوجيز در فقه
شافعى مى باشد. (ريحانة الادب ، ج 4 ، ص 237).
(20)
مراجعه شود به : تعريف الاحياء بفضائل الاحياء ، چاپ
شده ملحق به احياء العلوم ، ج 5 ، ص 5 و 7.
(21)
به اين مطلب اشاره كرده اند :
الف ـ
فيض كاشانى در المحجة البيضاء ، ج 1 ، ص 2
ـ
1.
ب ـ
علامه امينى در الغدير ، ج 11 ، ص 167
ـ
161.
(22)
اربعين ، كتاب چل حديث ، از آثار ارزشمند مؤ لف كتاب
حاضر ، حضرت امام خمينى (ره) است كه آن را در سال 1358 هجرى به زبان
فارسى به رشته تحرير درآورده اند ، و در آن به شرح چهل حديث از پيامبر
و اهل بيت معصومين (عليهم السلام) پرداخته اند و مشتمل بر مطالب اخلاقى
، اعتقادى و عرفانى است . اين اثر گرانبها از طرف مؤ سسه تنظيم و نشر
آثار امام (ره) به طبع رسيده است .
و سند حضرت امام (س) به كتاب شريف كافى كه در ابتداى كتاب
چهل حديث ذكر شده چنين است :
اخبرنى اجازة
ـ
مكاتبة و مشافهة
ـ
عدة من المشايخ العظام و الثقات الكرام ، منهم الشيخ العلامة المتكلم
الفقيه الاصولى الاديب المتبحر الشيخ محمد رضا آل العلامة الوفى الشيخ
محمد تقى الاصفهانى
ـ
ادام الله توفيقه
ـ
حين تشرفه بقم الشريفة ، و الشيخ العالم الجليل المتعبد الثقة الثبت
الحاج شيخ عباسى القمى
ـ
دام توفيقه
ـ كلا هما عن المولى العالم الزاهد العابد الفقيه المحدث
الميرزا حسين النورى
ـ
نور الله مرقده الشريف
ـ
عن العلامة الشيخ مرتضى الانصارى قدس الله سره .
و منهم السيد السند الفقيه المتكلم الثقة العين الثبت العلامة السيد
محسن الامين العاملى
ـ
ادام الله تاييداته
ـ
عن الفقيه العلام صاحب المصنفات العديدة السيد محمد بن هاشم الموسوى
الرضوى الهندى المجاور فى النجف الاشرف حيا و ميتا
ـ
قدس الله سره
ـ
عن العلامة الانصارى .
و منهم السيد العالم الثقة الثبت السيد ابوالقاسم الدهكردى الاصفهانى ،
عن السيد السند الامجد الميرزا محمد هاشم الاصفهانى
ـ
قدس سره ـ
عن العلامة الانصارى (و لنا طرق اخرى غير منتهية الى الشيخ
تركناها) عن المولى الافضل احمد النراقى ، عن السيد مهدى المدعو ببحر
العلوم صاحب الكرامات
ـ
رضوان الله عليه
ـ
عن استاذ الكل الاقا محمد باقر البهبهانى ، عن والده الاكمل محمد اكمل
، عن المولى محمد باقر المجلسى ، عن والده المحقق المولى محمد تقى
المجلسى ، عن الشيخ المحقق البهائى ، عن والده الشيخ حسين ، عن الشيخ
زين الدين الشهير بالشهيد الثانى ، عن الشيخ على بن عبد العالى الميسى
، عن الشيخ شمس الدين محمد بن المؤ ذن الجزينى و عن الشيخ ضياءالدين
على ، عن والده الحائز للمرتبتين الشيخ شمس الدين محمد بن مكى ، عن
الشيخ ابى القاسم جعفر بن الحسن بن سعيد الحلى المحقق على الاطلاق ، عن
السيد ابى على فخار بن معد الموسوى ، عن الشيخ شاذان بن جبرئيل القمى ،
عن الشيخ محمد بن ابى القاسم الطبرى ، عن الشيخ ابى على الحسن ، عن
والده شيخ الطائفة ابى جعفر محمد بن الحسن الطوسى جامع
التهذيب و
الاستبصار عن امام الفقهاء و المتكلمين الشيخ ابى عبدالله محمد
بن محمد بن نعمان الشيخ المفيد ، عن شيخه رئيس المحدثين الشيخ ابى جعفر
محمد بن على بن الحسين بن موسى بن بابويه القمى صاحب كتاب
من لا يحضره الفقيه ، عن الشيخ ابى
القاسم جعفر بن قولويه ، عن الشيخ الاجل ثقة الاسلام محمد بن يعقوب
الكلينى صاحب الكافى .
(23)
محمد بن يعقوب بن اسحق كلينى ، مكنى به ابوجعفر و ملقب
به ثقة الاسلام ، از اوثق اصحاب اماميه و اثبت ايشان در نقل حديث بوده
، و در عصر غيبت صغرى مى زيسته ، و به سال 329 هجرى در بغداد. چشم از
جهان فرو بسته ، و در باب الكوفة به خاك سپرده شده است .
(رجال النجاشى : ص 278 ، رقم 1026).
(24)
كتاب كافى يكى از باارزشترين كتابهاى چهارگانه حديثى و
از جوامع اصلى است كه بر آن اعتماد مى شود. كافى كتابى است كه همانند
آن در جمع آورى روايات و احاديث منقول از اهل بيت رسول الله (صلى الله
عليه و آله) نوشته نشده است . ثقة الاسلام كلينى ، كافى را در عصر غيبت
صغراى امام زمان حجة بن الحسن (عليه السلام و عجل الله فرجه) در مدت 20
سال نوشته است كه مشتمل بر 34 كتاب ، 326 باب و شانزده هزار حديث مى
باشد و داراى سه بخش اصلى است كه عبارتند از : اصول ، فروع و روضه ، و
بهمين جهت مورد مراجعه صاحبان علوم عقايد و توحيد ، اخلاق و فقه مى
باشد. بر كافى شروح و حواشى بسيار نوشته شده كه از آن ميان ، شرح علامه
محمد باقر مجلسى بنام مرآة العقول بر
تمام كتاب نوشته شده است . (الذريعة ، ج 17 ، ص 465).
(25)
اين تعبير متخذ از حديث امام باقر (عليه السلام) است
كه فرمودند : لو علم الناس كيف ابتداء الخلق ما
اختلف اثنان ان الله عز و جل قبل ان يخلق الخلق قال : كن ماء عذبا اخلق
منك جنتى و اهل طاعتى ...
حضرت امام باقر عليه السلام فرمودند : اگر مردم مى دانستند كيفيت شروع
خلقت را هيچ دو نفرى با هم اختلاف نمى داشتند. همانا خداوند عز و جل
قبل از اينكه مخلوقات را بيافريند فرمود : آب گوارا باش تا از تو بهشت
و اهل اطاعتم را خلق كنم . (اصول كافى ، ج 2 ص 5 ، باب 2 ، ح 1).
(26)
گويا مرا ، علامه مجلسى (ره) است در : مرآة العقول ، ج
1 ، ص 27 و 66: بحارالانوار ، ج 61 ، كتاب السماء و العالم ، ص 104.
(27)
الاسفار الاربعه ، ج 5 ، الفن الخامس ، فصل 131 ، ص
205.
(28)
تقريرات شرح منظومه حضرت امام (س) ، الفريدة الثانية ،
الحدوث و القدم ، نوشته مرحوم سيد عبدالغنى موسوى اردبيلى . (اين كتاب
توسط مؤ سسه نشر آثار حضرت امام (س) در دست تحقيق است) ، تعليقات على
شرح فصوص الحكم ، ص 34
ـ
33.
(29)
شايد خداوند بعد از اين ، امرى را احداث نمايد. (طلاق
، 1).
(30)
مرآة العقول ، علامه مولى محمد باقر مجلسى (ره) ، ج 1
، ص 27.
(31)
علم اليقين ، ج 1 ، المقصد الثانى فى العلم بالملائكه
، ص 255.
(32)
نگاه كنيد به آيات 85 سوره اسراء و 29 سوره حجر.
(33)
الاسفار الاربعة ، صدرالدين شيرازى ، ج 7 ، ص 262
(تبصرة تفصيلية).
(34)
الانسان الكامل ، عزيزالدين نسفى ، ص 72.
(35)
گويا نظر به اين حديث امام صادق (عليه السلام) دارند
كه : ان الله كان اذ كان ، فخلق الكان و المكان
، و خلق نور الانوار الذى نورت منه الانوار ، و اجرى فيه من نوره الذى
نورت منه الانوار ، و هو النور الذى خلق منه محمدا و عليا.
(خداوند بود وقتى كه كان نبود ، پس كان و مكان را خلق فرمود ، و نور
الانوارى را كه انوار از آن نورانى شدند خلق كرد ، و از نور او انوار
در او جارى ساخت ، و آن نورى است كه محمد و على (عليهم السلام) را از
آن خلق فرمود).
(اصول كافى ، ج 1 ، ص 367 ، كتاب الحجة ، باب 111 ، ح 9).
(36)
همانا براى خداون است آفرينش و امر. (اعراف ، 54).
(37)
انوار جليه ، ملا عبدالله مدرس زنوزى ، 131.
(38)
خداوند ، نور آسمانها و زمين است . (نور ، 35).
(39)
امام صادق (عليه السلام) فرمود : خداوند مشيت را به
خود آن آفريد ، سپس همه چيز را به مشيت خلق فرمود. (اصول كافى ، ج 1 ،
ص 85 ، كتاب التوحيد ، باب 14 ، ح 4).
(40)
مير محمد مدعو به باقر بن شمس الدين محمد استرآبادى ،
مشهور به ميرداماد كه از اجله حكماء و اعاظم فلاسفه اسلام است . وى
دخترزاده فقيه متبحر محقق كركى بوده و در استرآباد تولد يافته و در
اصفهان سكنى گزيد. وى علاوه بر تبحر فوق العاده در حكمت ، در حل بسيارى
از مشكلات فقهى و روائى نظير نداشت . با همه علو مرتبت علمى ، در زهد و
تقوى و عبادت و توجهبه وظائف مقرره دينى از نوادر بوده است . او را
مصنفاتى ارزشمند مى باشد كه از آن ميان كتابهاى : القبسات ، الايقاضات
، الرواشح السماويه ، تعليقه بر اصول كافى و الافق المبين ، مشهورتر
هستند. وى در سال 1040 هجرى در بين راه كربلا و نجف ، رخت جان به سراى
باقى كشيد و در ارض مقدس نجف به خاك سپرده شد. (ريحانة الادب ، ج 6 ، ص
56).
(41)
الوافى ، ج 1 ، ص 458 ، باب 44 از صفات افعال ، ذيل
حديث 371.
(42)
مولى محمد مدعو به محسن بن شاه مرتضى مشهور به مولى
محسن فيض كاشانى . وى عالمى فاضل ، محدثى محقق ، حكيمى متاله و عارفى
كامل و از اعاظم علماى اماميه و صاحب تاليفات بسيار بوده است . مرحوم
فيض از اجله شاگردان مولى صدرا شيرازى و داماد او بوده و در سال 1091
هجرى در كاشان ديده از جهان فرو بسته و در هانجا به خاك سپرده شده است
.
مشهورترين تاليفات او عبارتند از : الوافى ، علم اليقين ، عين اليقين ،
المحجة البيضاء ، الحقائق خلاصة الاذكار و كلمات مكنونه . (الكنى و
الالقاب ، ج 3 ، ص 39).
(43)
مرآة العقول ، علامه مجلسى (ره) ج 2 ، ص 18.
(44)
مولى محمد باقر بن مولى محمد تقى مجلسى ، مشهور به
علامه مجلسى . وى شيخ الاسلام عصر خويش بوده و از علماء و محدثين بزرگ
اماميه است . در علم و تحقيق و احياء كلمه دين و ترويج دين مبين و نشر
احاديث ائمه معصومين و تاليف و تدوين آثار علمى كمتر كسى با وى برابرى
مى كند. او در امر به معروف و نهى از منكر تصلب و سختگيرى داشته و اهل
سخاوت و بخشش بوده است . وى در سال 1037 متولد و در 27 رمضان سال 1111
ديده از جهان فرو بست و بر جمال جانان گشود ، و در جامع اعظم اصفهان در
خاك آرميده است . (الكنى و الالقاب ، ج 3 ، ص 147).
(45)
محمد بن ابراهيم بن يحيى ، ملقب به صدرالدين و
صدرالمتالهين و معروف به ملا صدرا از اكابر حكماء و افاخم فلاسفه اسلام
است و در علوم كلام ، فلسفه ، تفسير ، حديث و عرفان تبحرى به سزا داشته
، و از اجله شاگردان ميرداماد ، شيخ بهايى و مير فندرسكى بوده است .
آثار وى مملو از ابتكارات علمى و تبحر فراوان اوست . از ميان تاليفات
بسيار او ، اين آثار شهرتى فراوان دارند : الاسفار الاربعة ، الشواهد
الربوبية ، شرح اصول الكافى ، تفسير القرآن الكريم و تعليقه بر الهيات
شفا. وى هفت بار پياده به سفر حج مشرف شد ، و سرانجام در سفر هفتمين در
سال 1050 هجرى در بصره وفات يافته و در همان جا به خاك سپرده شد.
(ريحانة الادب ، ج 3 ، ص 420).
(46)
شرح اصول الكافى ، صدرالمتالهين شيرازى ، ج 3 ، ص 227.
(47)
مصباح الهداية الى الخلافة و الولاية ، يكى از آثار
عرفانى و ارزشمند امام خمينى (ره) است ، كه ابحاث آن حول انسان كامل و
نبوت و ولايت مى باشد. اين اثر گرانبها اخيرا توسط مؤ سسه تنظيم و نشر
آثار امام خمينى به همراه مقدمه استاد سيد جلال الدين آشتيانى به شكلى
نفيس به چاپ رسيده است .
(48)
قال عليه السلام : اؤ ل ما خلق
الله نورى . عوالى اللالى ، ج 4 ، ص 99 ، ح 140 ، بحارالانوار ،
ج 15. ص 24 ، ح 44.
(49)
عن النبى صلى الله عليه و آله :
اول ما خلق الله روحى . بحارالانوار ، ج 54 ، ص 309 ، س 4.
(50)
الاسفار الاربعة ، ج 7 ، ص 262 ، موقف 9 ، فصل 7.
(51)
شرح اصول الكافى ، صدرالمتالهين شيرازى ، ج 1 ، ص 400.
(52)
اصول كافى ، ج 1 ، ص 100 ، كتاب التوحيد ، باب 20 ،
توحيد صدوق (ره) ، ص 321 باب 50.
(53)
تفسير صافى ، فيض كاشانى (ره) ، ج 2 ، ص 204.
(54)
هر سه معنى ماخوذ از فرمايش امام صادق (عليه السلام)
در معنى عرش ، كه فرمودند : العرش فى وجه : هو
جملة الخلق ... و فى وجه آخر. هو العلم الذى اطلع الله عليه انبياءه و
رسله و حججه ...
(عرش به يك وجه ، مجموع عالم و تمامى آفريدگان است . و به وجه ديگر عرش
، علمى است كه خداوند ، انبياء و پيامبران و حجج خود را بر آن آگاه و
مطلع ساخته است).
(معانى الاخبار ، ص 29 ، باب معنى العرش و الكرسى ، ح 1).
(55)
معانى الاخبار ، ص 29 ، باب معنى العرش و الكرسى ، ح
1).
(56)
(معانى الاخبار ، ص 29 ، باب معنى العرش و الكرسى ، ح
1).
(57)
خداوند رحمان ، مستوى بر عرش است . (طه ، 5).
(58)
هر دو دست خدا ، دست راست هستند.
(اصول كافى ، ج 2 ، ص 101 كتاب الايمان و الكفر ، باب الحب فى الله و
البغض فى الله ، باب 60 ، ح 7). در نسخه دستنوشته حضرت امام (س) كلمه
كلا درج شده است .
(59)
به درستى كه شيطان ، مانند خون در تن فرزند آدم جريان
پيدا مى كند.
(عوالى اللالى ، ج 4 ، ص 113 ، ح 175 ، موسوعة اطراف الحديث النبوى
الشريف ، ج 3 ، ص 95
ـ
94).
(60)
رجوع كنيد به ص 21.
(61)
شرح اصول الكافى ، ج 1 ، ص 406.
(62)
شرح اصول الكافى ، ج 1 ، ص 406 ، الوافى ، فيض كاشانى
، ج 1 ، ص 62.
(63)
خداوند ، نور آسمانها و زمين است . (نور ، 35).
(64)
مانند آيه : هو الذى فى السماء
اله و فى الارض اله (يعنى اوست خدايى كه در آسمان خداست ، و در
زمين خداست . (زخرف ، 84).
و حديث : لو دليتم بحبل الى الارضين السفلى
لهبطتم على الله (يعنى اگر با ريسمان به زمينهاى سفلى و پايين
برويد ، همانا بر خدا هبوط كرده ايد.) (سنن الترمذى ، ج 5 ، ص 405).
طالبات تفصيل مطلب رجوع كنند به : مصباح الهداية ، امام خمينى (س) ، ص
98.
(65)
هر خيرى كه به تو رسد از جانب خداوند است ، و هر شر و
بدى كه به تو رسد از جانب خود تو است . (نساء ، 79).
(66)
اشاره است به اين آيه شريفه : و
ان تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله ، و ان تصبهم سيئة يقولوا هذه من
عندك ، قل كل من عند الله
(و اگر خيرى به آنها رسد ، مى گويند كه از جانب خداست . و اگر شرى به
آنها رسد. مى گويند كه از جانب تو است ، بگو: همه از جانب خداست .)
(نساء ، 78).
(67)
اصول كافى ، ج 1 ، ص 8 ، كتاب العقل و الجهل ، ح 1 و
همان جلد ، ص 20 ، ح 26 ، كه در آن حديث آمده است :
قال له : اقبل فاقبل ، ثم قال له : ادبر فادبر.
(68)
ارسطو كه از او به ارسطاطاليس نيز ياد مى شود ، از
مشهورترين فلاسفه يونان است . وى در سال 384 قبل از ميلاد در مقدونيه
به دنيا آمده و در سال 322 قبل از ميلاد از دنيا رفته است . پدرش
نيفوماخس فيثاغورى ، و استادش افلاطون بود كه وى به مدت 20 سال از محضر
اين فيلسوف عظيم الشان ، كسب علم نمود. ارسطو استاد اسكندر مقدونى بود
و 12 سال به تعليم وى اشتغال داشت .
او را تاليفات فراوانى است كه مشتمل بر همه علوم آن عصر است . وى با
آثار و افكار علمى خود ، قرنها انديشه انديشمندان را به آنها مشغول
داشت ، و بسيارى از متفكران اسلامى نيز از افكار وى بهره ها بردند و به
ترجمه آثار او به زبان عربى پرداختند. برخى از آثار او عبارتند از : 1
ـ
مابعد الطبيعة ، 2
ـ
اخلاق ، 3
ـ منطق . (معجم المطبوعات العربية ، ج 1 ، ص 424).
(69)
اثولوجيا ، ميمر ثانى ، ص 34 و فصل 22 ، ص 209. عبارت
اثولوجيا چنين است :... فالنفس تتحرك على شى ء ساكن غير متحرك و هو
العقل .
اين نكته قابل تذكر است كه : در بين فلاسفه و حكما ، كتاب اثولوجيا
ـ
كه به معنى معرفة الربوبية است
ـ
از تاليفات ارسطو دانسته شده است ، ولى بنابر تحقيقات به عمل آمده ،
اين كتاب از ارسطو نيست ، و همان تساعيات فلوطين مى باشد كه به وسيله
فرفوريوس صورى تفسير و توسط عبدالمسيح بن عبدالله بن ناعمة حمصى به
عربى ترجمه شده است .
(نگاه كنيد به : كتاب افلوطين عندالعرب ، تحقيق عبدالرحمن بدوى).
(70)
چون (خداوند) بخواهد چيزى را بيافريند ، اين است كه مى
گويد : موجود شو ، پس موجود مى شود. (يس ، 82).
(71)
چنانكه در ص 39 گذشت .
(72)
مرحوم فيض مى گويد : معراج پيامبر بزرگترين معجزه الهى
بود و بعضى انبياء معراج داشتند و معراج يونس شكم ماهى بود او به زمين
هفتم فرو رفت و بر مكنونات آن اطلاع حاصل كرد. اين همان معراج است .
(علم اليقين ، ج 2 ، ص 520).
(73)
همانگونه كه آغاز كرده است شما را ، برمى گرديد.
(اعراف ، 29).
(74)
شرح فصوص الحكم ، داوود قيصرى ، فص شى ء ، ص 117 ، فص
اسماعيلى ، ص 210 ، فص شعيبى ، ص 287 ، فص سليمانى ، ص 359.
(75)
رجوع كنيد ، به ص 23 ، پاورقى شماره 1.
(76)
ملاصدرا مى فرمايد : اقبال اشاره به حركت صعودى و
ادبار اشاره به حركت نزولى است و انسان كامل داراى دو حركت است : حركت
اقبالى صعودى و حركت ادبارى نزولى .
(شرح اصول كافى ، ج 1 ، ص 430 و 575).
(77)
براى اطلاع بر حجب سبعه و معانى آن نگاه كنيد به : شرح
اصول الكافى ، مولى محمد صالح مازندرانى (ره) ج 9 ، ص 57 ، مرآة العقول
، علامه مجلسى (ره) ، ج 9 ، ص 71.
(78)
بدرستى كه از براى خداوند ، هفتاد هزار حجاب از نور و
هفتاد هزار حجاب از ظلمت است .
(بحارالانوار ، ج 55 ، ص 45 ، ذيل حديث 13 ، الوافى ، فيض كاشانى ، ج 5
، ص 614 ، موسوعة اطراف الحديث النبوى ، ج 3 ، ص 395).
(79)
من از روى اخلاص ، رو به سوى كسى آوردم كه آسمانها و
زمين را آفريد... (انعام ، 79).
(80)
در نهج البلاغه آمده است : و كان قد عبد الله ستة الاف
سنة يعنى : (شيطان شش هزار سال خدا را عبادت كرد.) (نهج البلاغه ، ص
420 ، خطبه قاصعه (192)).
(81)
مرا از آتش آفريدى ، و او (آدم) را از خاك آفريدى .
(اعراف ، 12).
(82)
اين تعبير از آيه 176 سوره اعراف اقتباس شده است كه :
و لكنه اخلد الى الارض و اتبع هواه (ولى
او در زمين بماند ، و از پى هواى خويش رفت .)
(83)
چيزى را نديدم مگر آنكه خدا را ، قبل از آن و همراه آن
و بعد از آن ديدم (با اختلاف ). (علم اليقين ، ج 1 ، ص 49).
(84)
و هيچ يك از شما باقى نماند ، جز آنكه به دوزخ وارد
شود.
(مريم ، 71 ، مجمع البيان ، مجلد 6
ـ 5
، ص 811)
(85)
به درستى كه آتش در روز رستاخيز به مؤمن مى گويد :اى
مؤمن از آتش بگذر ، پس به تحقيق كه نور تو ، شعله و حرارت مرا خاموش
كرد. (تفسير نورالثقلين ، ج 3 ، ص 354 ، ح 133).
(86)
ما (از آتش) عبور كرديم . در حالى كه آتش جهنم خاموش و
سرد بود.
(علم اليقين ، فيض كاشانى ، ج 2 ، ص 971 ، باب 9 ، از مقصد 4 ، از فصل
2).
(87)
اشاره است به اين حديث نبوى كه :
ما منكم الا و له شيطان . قالوا : و انت يا رسول
الله ؟ قال : و انا ، الا ان الله اعاننى عليه ، فاسلم على يدى
. يعنى : (براى هر كدام از شما ، شيطانى است . گفتند : حتى براى شما اى
پيامبر خدا؟ فرمود : و براى من هم ، الا اينكه خداوند مرا كمك كرده و
اعانت نموده بر عليه شيطان ، و او به دست من تسليم شده است .
(عوالى اللالى ، ج 4 ، ص 97 ، ح 13 ، مسند احمد بن حنبل ، ج 1 ، ص 257
با اختلاف در نقل).
(88)
شب قدر ، سلام است تا طلوع فجر. (قدر ، 5).
(89)
چنانكه در حديث نبوى وارد است كه :
قولوا : لا اله اله الله تفلحوا يعنى :
يگوييد كه جز خداوند. الهى نيست تا رستگار شويد.
(مسند احمد بن حنبل ، ج 3 ، ص 492 ، السنن الكبرى ، بيهقى ، ج 6 ، ص
21).
(90)
توحيد صدوق (ره) ، ص 18 ، باب ثواب الموحدين ، احاديث
3 ـ
2 ـ
1.
(91)
چنانكه مولى الموحدين و اميرالمؤمنين على بن ابى طالب
(عليهم السلام) در خطبة المتقين فرموده اند : و
لولا الاجل الذى كتب الله عليهم لم تستقر ارواحهم فى اجسادهم طرفة عين
ابدا
يعنى : و اگر نبود اجلى كه خداوند براى آنها (متقين) مقرر كرده ، ارواح
آنها هيچ گاه در بدنهاى ايشان قرار و آرام نمى گرفت . (نهج البلاغه ، ص
94 ، خطبة المتقين (5)).
و نظير اين حديث را ، شيخ بهائى در كتاب الاربعين ، ص 13 از پيامبر
اسلام (صلى الله عليه و آله) نقل كرده است .
(92)
(خداوند) ديدگان دل ما را به پرتو ديدار خودت روشن
گردان ، تا ديده دلها ، حجابهاى نور را پاره كرده و به معدن بزرگى و
جلال برسد. (اقبال الاعمال ، سيد بن طاووس (ره) ، ص 685).
(93)
آن روز ، سلطنت عالم از براى كيست ؟ (غافر ، 16).
(94)
بدرستيكه شيطان مانند خون در رگهاى فرزند آدم جارى مى
شود.
(عوالى اللالى ، ج 4 ، ص 113 ، ح 175 ، موسوعة اطراف الحديث النبوى
الشريف ، ج 3 ، ص 94 و 95 به نقل از جوامع متعدد روائى عامه).
(95)
اعراف ، 12 ، ص 76.
(96)
نگاه كنيد به : سوره بقره ، 38
ـ
30 ، سوره اعراف ، 27
ـ
11 و سوره ص ، 85
ـ
71.
(97)
آداب الصلاة ، ص 206.
(98)
اين قول را نقل كرده اند : محقق طوسى (ره) در
اخلاق ناصرى ، ص 102 ، مولى مهدى طنراقى
(ره) در جامع السعادات ، ج 1 ، ص 22.
(99)
و مانند كسانى كه خدا را فراموش كرده اند ، نباشيد كه
خدا ايشان را از ياد خودشان برد ، آنان همان فاسقان هستند. (حشر ، 19).
(100)
آنها را از روز حسرت بترسان ، وقتى كه امر خدا جارى
شد و آنان در غفلت و بى خبرى هستند ، و ايمان ندارند. (مريم ، 39).
(101)
و تو چه مى دانى كه آن (هاويه) چيست ، آتش است در
نهايت گرمى . (قارعه ، 10 و 11).
(102)
اين تعبير متخذ است از اين بيت مثنوى معنوى :
پاى استدلاليان چوبين بود |
|
پاى چوبين ، سخت بى تمكين بود |
(مثنوى معنوى ، جلال الدين مولوى ، دفت اول ، ص 130 ، طبع نيكلسون ،
بيت 2128).
(103)
اصول كافى ، ج 2 ، كتاب الايمان و الكفر ، باب 6 ، ص
10 ، حديث 4
ـ 1
، توحيد صدوق ، باب 53 ، ص 331
ـ
328 ، چهل حديث امام (ره) ، ص 180.
(104)
اصول كافى ، ج 2 ، كتاب الايمان و الكفر ، باب 6 ، ص
10 ، حديث 4
ـ 1
، توحيد صدوق ، باب 53 ، ص 331
ـ
328 ، چهل حديث امام (ره) ، ص 180.
(105)
اصول كافى ، ج 2 ، كتاب الايمان و الكفر ، باب 6 ، ص
10 ، حديث 4
ـ 1
، توحيد صدوق ، باب 53 ، ص 331
ـ
328 ، چهل حديث امام (ره) ، ص 180.
(106)
الاسفار الاربعة ، ج 1 ، ص 399 ، فصل 1 از مرحله 3 ،
و همان جلد ، ص 191.
(107)
الاسفار الاربعة ، ج 1 ، ص 396 ، فصل 1 ، از مرحله 9.
(108)
و تاويلش را به جز خداوند و راسخان در علم نمى دانند.
(آل عمران ، 7).
(109)
جز پاكان آن را مس نمى كنند. (واقعه ، 79).
(110)
اصول كافى ، ج 1 ، ص 166 ، كتاب الحجة ، باب 22 ، ان
الراسخين فى العلم هم الائمة (عليه السلام).
(تفسير البرهان ، سيد هاشم بحرانى ، ج 1 ، ص 370).
(111)
مجمع البيان ، طبرسى ، مجلد 2
ـ 1
، ص 701.
(112)
تمام بيت اين است :
خواب نوشين بامداد رحيل |
|
باز دارد پياده را ز سبيل |
(كليات سعدى ، ص 71).
(113)
اگر در آسمان و زمين ، خدايانى جز خداى يكتا بودند ،
فاسد مى شدند. (انبياء ، 22).
(114)
هر خدايى با آفريدگان خود به يك سو مى كشيد ، و بر
يكديگر برترى مى جستند. (مؤمنون ، 91).
(115)
آيا آنكه آفريده نمى داند؟ و حال آنكه او باريك بين
آگاه است . (ملك ، 14).
(116)
و او با شماست ، هر جا كه باشيد. (حديد ، 4).
(117)
به هر جا كه رو كنيد ، همانجا رو به خداست . (بقره ،
115).
(118)
اوست كه هم در آسمان خداست ، و هم در زمين خداست .
(زخرف ، 84).
(119)
او اول و آخر و ظاهر و باطن است . (حديد ، 3).
(120)
توحيد شيخ صدوق (ره) كتابى است حديثى و بسيار ارزشمند
تاليف شيخ المحدثين محمد بن على بن حسين قمى ، كه در آن روايات مربوط
به موضوعات توحيد ، اسماء و صفات حق تعالى را جمع آورى كرده است . اين
كتاب ذى قيمت ، مورد عنايت و شرح نويسى گروهى از علماى اماميه بوده است
.
(الذريعة ، شيخ آغا بزرگ تهرانى (ره) ، ج 4 ، ص 482).
(121)
نهج البلاغه ، مجموعه اى از سخنان اميرالمؤمنين على
بن ابى طالب (عليهم السلام) است ، كه توسط محمد بن حسين بن موسى مشهور
به شريف رضى (متولد 359
ـ
متوفى 406 هجرى) جمع آورى شده ، و در رجب سال 400 هجرى ، كار تاليف و
جمع آورى آن به پايان رسيده است . اين كتاب مشتمل بر سه بخش است : خطبه
ها ، نامه ها و كلمات قصار آن امام همام (عليه السلام).
بر نهج البلاغه شروح زيادى نوشته شده است كه معروفترين آنها عبارتند از
: 1 ـ
شرح ابن ابى الحديد معتزلى 2
ـ
شرح كمال الدين ابن ميثم بحرانى .
(الذريعة ، ج 24 ، ص 413 و ج 4 ، ص 144 و ج 6 ، ص 228).
(122)
صحيفه سجاديه ، مجموبه اى از دعاهايى است كه سند آن
به امام چهارم شيعيان ، حضرت علىّ بن حسين زين العابدين (عليهماالسلام)
مى رسد. از اين كتاب گرانبها به زبور آل محمّد و صحيفه كامله نيز ياد
مى شود. بر اين اثر جاودان شروح مختلفى نگاشته شده ، كه از همه مبسوطتر
، شرح عالم محقّق سيّد عليخان مدنى شيرازى به نام رياض السالكين است .
الذريعة ، ج 15 ، ص 18).
(123)
سوره اعراف ، 12 ، سوره ص ، 76.
(124)
كسى كه دو بار به دنيا نيامده باشد ، در ملكوت آسمان
سير نمى كند.
(شرح اصول الكافى ، صدرالمتالهين شيرازى ، ج 1 ، ص 361 و 417).
(125)
شرح اصول الكافى ، ج 1 ، ص 411.
(126)
رجوع كنيد به ص 59.
(127)
الاسفار الاربعة ، ج 1 ، ص 394 ، فصل 14 ، از مرحله
2.
(128)
اشاره است به حديث نبوى كه :
الصلاة معراج المؤمن يعنى : نماز ، معراج مؤمن است .
(اعتقادات ، علامه مجلسى (ره) ، ص 29 ، بحارالانوار ، ج 79 ، ص 248).
(129)
اقتباس از اين آيه كريمه است :
انما المؤمنون اخوة بدرستى كه مؤ منان برادر هم هستند.
(حجرات ، 10).
(130)
نگاه كنيد به : الاسفار الاربعة ، صدرالمتالهين
شيرازى ، ج 7 ، ص 57 ، شرح اصول الكافى ، همان مؤ لف ، ج 1 ، ص 386 ،
مرآة العقول ، علامه مجلسى ، ج 1 ، ص 67 ، شرح اصول كافى ، مولى صالح
مازندرانى ، ج 1 ، ص 275.
(131)
فطرت الهى ، همان فطرتى است كه خداى انسان را بر آن
آفريده است . (روم ، 30).
(132)
اقتباس است از اين حديث قدسى كه :
خمرت طينة آدم بيدى اربعين صباحا يعنى :
طينت آدم را به دست خودم ، چهل روز مخمر ساختم .(عوالى اللالى ، ج 4 ،
ص 98 ، ح 138).
(133)
جايگاه او (كسى كه ميزان اعمال وى خفيف باشد) جهنم
است . (قارعه ، 9).
(134)
هر آينه به تحقيق ، آدمى را در نيكوترين اعتدالى
آفريديم ، آنگاه او را فروتر از همه فروتران گردانيديم . (تين ، 5
ـ
4).
(135)
اقتباس است از اين بيت حكيم نظامى :
همه هستند سرگردان چو پرگار |
|
پديد آرنده خود را طلبكار |
(خمسه نظامى گنجوى ، خسرو و شيرين ، تصحيح بهروز ثروتيان ، ج 2 ، ص
73).