51- خطبه هشتاد و هفتم: معروف
به «الاشباح»
كه از خطبههاى جليل مولا است.
«الحمد للّه الذى لا يفره المنع و الجمود و لا يكديه الاعطاء و الجود» إلخ (ص
159، ج 1).
ابن عبد ربه (العقد الفريد ج 2، ص 200) و شيخ صدوق در (كتاب التوحيد، ص 37).
52- خطبه هشتاد و هشتم:
وقتى پس از قتل عثمان مردم بر آن شدند تا با او بيعت كنند. «دعونى و التمسوا غيرى،
فانا مستقبلون امرا له وجوه و الوان» إلخ (ج 1، ص 182).
طبرى (تاريخ، ج 5، ص 156)
ابو على احمد بن مسكويه (متوفى 421 ه 1030 م) در (تجارب الامم، ج 1، ص 508).
53- خطبه هشتاد و نهم: از علم خويش آگاهى مىدهد و فتنه بنى اميه ر
پيش بينى مىفرمايد.
«اما بعد... ايها الناس، فانى (فانا) فقأت عين الفتنة، و لم تكن ليجترئ عليها احد
غيرى» إلخ (ج 1، ص 182).
ابن ابى الحديد در (شرح نهج البلاغه، ج 1، ص 366) گويد: اين خطبه را گروهى از سيره
نويسان نقل كردهاند و به طور مستفيض روايت شده است و آن را مولا پس از انجام كار
نهروان ايراد فرمود و كلماتى دارد كه رضى آنها را نياورده است
[و نيز رجوع شود به: ثقفى، الغارات، ج 1، ص 6، 7، 16]
54- خطبه نود و سوم:
خطبهاى است طولانى كه در آن آمده است: «لقد رايت اصحاب محمد (ص) فما ارى احدا منكم
يشبههم، لقد كانوا يصبحون شعثا غبرا و قد باتوا سجدا و قياما يراوحون بين جباههم و
خدودهم، و يقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كان بين اعينهم ركب المعزى من طول
سجودهم، اذا ذكر اللّه هملت اعينهم حتى تبل جيوبهم، و مادوا كما يميد الشجر يوم
الريح العاصف خوفا من العقاب و رجاء للثواب» إلخ (ج 1، ص 190).
ابن قتيبه (عيون الاخبار ج 2، ص 301)
شيخ مفيد (ارشاد، ص 138)
(المجالس) شيخ مفيد
[بحار الانوار ج 17، ص 420]
ابو نعيم (حلية الاولياء ج 1، ص 76) و شيخ طوسى در (امالى، ص 62).
55- خطبه نود و نهم:
«و ذلك زمن لا ينجو فيه الاكل مؤمن» (ج 1، ص 198).
بخشى از آن را ابن قتيبه در عيون الاخبار (ج 2، ص 352) با اختلافى اندك
نقل كرده است.
56- خطبه يك صد و دوم: [در آن از فضيلت اسلام و ياد رسول (ص) سخن مىگويد].
«الحمد اللّه الذى شرع الاسلام فسهل شرائعه لمن ورده، و اعز اركانه على من غالبه،
فجعله امنا لمن علقه، و سلما لمن دخله» إلخ (ج 1، ص 202).
كلينى (اصول كافى، ص 167)
شيخ طوسى (امالى، ص 23)
حرانى (تحف العقول، ص 38)
ابو على قالى (ذيل امالى و نوادر، ص 173)
ابو نعيم اصفهانى (حلية الاولياء، ج 1، ص 74) و قاضى محمد بن سلامه قضاعى در (دستور
معالم الحكم، ص 121).
57- كلام يك صد و سوم: [در يكى از روزهاى صفين].
«و قد رأيت جولتكم و انحيازكم عن صفوفكم، تحوزكم الجفاة الطغام و اعراب اهل الشام و
أنتم لهاميم العرب، و يافيخ الشرف، و انف المقدم و السنام الاعظم» إلخ (ج 1، ص
205).
اين خطبه را ابن مزاحم كوفى در (كتاب الصفين، ص 130)
و طبرى در (تاريخ، ج 6، ص 14) نقل كردهاند.
58- خطبه يك صد و ششم: [در اركان دين اسلام].
ان افضل ما توسل اليه المتوسلون الى اللّه سبحانه و تعالى، الايمان به و برسوله، و
الجهاد فى سبيله، فانه ذروة الاسلام، و كلمة الاخلاص فانها الفطرة، و اقام الصلاة
فانها الملة، و ايتاء الزكاة فانها فريضة واجبة، و صوم شهر رمضان فانه جنة من
العقاب، و حج البيت و اعتماره فانهما ينفيان الفقر و يرحضان الذنب، و صلة الرحم
فانها مثراة فى المال، و منسأة فى الاجل، و صدقة السر فانها تكفر الخطيئة، و صدقة
العلانية فانها تدفع ميتة السوء، و صنائع معروف فانها تقى مصرع الهوان» إلخ (ج 1،
ص 215).
برقى (المحاسن، ورق 119 الف)
حرانى (تحف العقول، ص 34)
شيخ صدوق (علل الشرائع، ص 114)
شيخ مفيد (امالى)
[بحار الانوار، ج 17، ص 105]
59- خطبه يك صد و هفتم: [در نكوهش دنيا].
«اما بعد فانى احذركم الدنيا، فانها حلوة خضرة، حفت بالشهوات و تحببت بالعاجلة، و
راقت بالقليل، و تحلت بالآمال» إلخ (ج 1، ص 216).
جاحظ (البيان و التبيين، ج 1، ص 196) تمام خطبه را به نقل از قطرى- بن الفجائة
نقل كرده است
ابن عبد ربه (العقد الفريد، ج 2، ص 195)
ابن قتيبه (عيون الاخبار، ج 2، ص 250) بخشى از آن را آورده است
ابو الفرج قزوينى الكاتب (قرب الاسناد)
[بحار الانوار، ج 17، ص 305]
حرانى (تحف العقول، ص 42)، عن امير المؤمنين عليه السلام
ابن ابى الحديد در (شرح نهج البلاغه، ج 1، ص 397) گويد: اين خطبه را استادمان ابو
عثمان جاحظ در البيان و التبيين به روايت قطرى بن الفجائة نقل كرده است و مردم آن
را از مولا امير مؤمنان دانند و من آن را در كتاب (الموفق) ابو عبيد اللّه مرزبانى
(معتزلى متوفى 384 ه 994 م) ديدم كه آن را نسبت به مولا امير المؤمنين داده است.
البته كه به سخنان على مانندتر
است.
60- خطبه يك صد و دوازدهم: [در آن ياران را اندرز مىدهد].
آغاز مىشود با: «ارسله داعيا الى الحق و شاهدا على الخلق...» و پايان مىپذيرد با
اين جمله: «اما و اللّه ليسلطن عليكم غلام ثقيف الذيال الميال، يأكل خضركم و يذيب
شحمتكم ايه ابا وذخة» (ج 1، ص 229).
مسعودى (مروج الذهب، ج 2، ص 112).
با اختلافى اندك.
61- خطبه يك صد و هفدهم:
[پس از ليلة الهرير].
مردى از اصحاب برخاست و گفت: ما را از حكميت منع كردى و سپس به آن فرمان دادى و
ندانستيم كدام دستور درستتر بود پس آن مولا دست بر دست زد و گفت: «هذا جزاء من ترك
العقدة اما و اللّه لو انى حين امرتكم بما امرتكم به حملتكم على المكروه الذى يجعل
اللّه فيه خيرا، فان استقمتم هديتكم، و ان اعوججتم قومتكم، و ان ابيتم تداركتكم-
لكانت الوثقى، و لكن بمن والى من اريد أداوى بكم و أنتم دائى، كناقش الشوكة
بالشوكة، و هو يعلم أن ضلعها معها» إلخ (ج 1، ص 233).
ابن عبد ربه (العقد الفريد، ج 2، ص 165)
شيخ طوسى (امالى، ص 135) از جمله مره العيون من البكاء.... غبرة الخاشعين، نقل كرده
است
همچنين، ابن- الشيخ (پسر شيخ طوسى) در (امالى، ص 18)
شيخ مفيد در (ارشاد، ص 139 و امالى)
(بحار الانوار، ج 17، ص 106)
62- كلام يك صد و نوزدهم: هنگام جنگ [صفين] به اصحاب خود فرمود:
ان الموت طالب حثيت لا يفوته المقيم، و لا يعجزه الهارب» إلخ (ج 2، ص 3).
ابن عبد ربه (عقد الفريد، ج 2، ص 287)
شيخ الطايفه (امالى، ص 106 و 135)
شيخ مفيد در (ارشاد، ص 139 و 159)، (كتاب الجمل، ص 175) با اختلافى اندك در الفاظ و
كلمات.
63- كلام يك صد و بيست:
در بر انگيختن ياران خود به جنگ. «فقدموا الدراع، و أخروا الحاسر، و عضوا على
الاضراس، فانه أنبى للسيوف عن الهام» إلخ (ج 2، ص 4).
ابن مزاحم كوفى در (كتاب الصفين، ص 120)
طبرى (تاريخ، ج 6، ص 9)
ابن مسكويه (تجارب الامم، ج 1، ص 583)
ابو حيان توحيدى (البصائر، ص 185 الف) و شيخ مفيد در (ارشاد، ص 154).
64- كلام صد و بيست و يكم:
در مسأله حكميت و آن پس از شنودن امر حكمين بود. «انا لم نحكم الرجال، و انما حكمنا
القرآن. هذا القرآن انما هو خط مستور بين الدفتين لا ينطق بلسان و لا بد له من
ترجمان، و انما ينطق عنه الرجال» إلخ (ج 2، ص 7).
طبرى، (تاريخ، ج 6، ص 37)
شيخ مفيد (ارشاد، ص 157 به اختصار).
65- كلام صد و بيست و دوم:
وقتى به حضرتش خرده گرفتند كه بيت المال [را ميان اشراف عرب و موالى و عجم] مساوى
بخش مىفرمايد. «أ تأمروني أن اطلب النصر بالجور فيمن وليت عليه» إلخ (ج 2، ص
10).
شيخ طوسى در (امالى، ص 121)
ثقفى، الغارات، ج اول، ص 75.
66- كلام يك صد و بيست و ششم:
به ابو ذر (ره) هنگامى كه به «ربذه» تبعيد شد. «يا ابا ذر، انك غضبت لله، فأرج من
غضبت له، ان القوم خافوك على دنياهم و خفتهم على دينك» إلخ (ج 2، ص 17).
ابو بكر احمد بن عبد العزيز جوهرى، اين خطبه را به طور تفصيل در كتاب (السقيفه) نقل
كرده است و نيز، ابن ابى الحديد (شرح نهج البلاغه، ج 1، ص 456)
كلينى در كتاب (روضه فروع كافى، ج 3، ص 98). به اختصار.
67- كلام يك صد و سى و دوم: [در مسأله بيعت].
«لم تكن بيعتى اياى فلتة، و ليس امرى و امركم واحد، انى اريد كم للّه و أنتم
تريدوننى لانفسكم» إلخ (ج 2، ص 26).
اين كلام بخشى از خطبهاى است كه آن را شيخ مفيد در ارشاد (ص 142) نقل فرموده است.
68- خطبه يك صد و سى و سوم: [در مورد طلحه و زبير و در بيعت با على (ع)].
«و اللّه ما أنكروا على منكرا» إلخ (ج 2، ص 36).
شيخ مفيد (ارشاد، ص 146)
شيخ مفيد (كتاب الجمل، ص 129).
بخش ديگر اين خطبه را ابن عبد ربه (العقد الفريد، ج 2، ص 164 و 277) شيخ مفيد
(ارشاد، ص 142) و كتاب الجمل (ص 128) با اختلاف لفظى اندك نقل كردهاند: «فاقبلتم
الى اقبال العوذ المطافيل على اولادها، تقولون. البيعة البيعة، قبضت يدي فبسطتموها،
و نازعتكم يدي فجاذبتموها» (ن ل: فجاذبتموها) إلخ (ج 2، ص 28)
[قريب به همين مضمون در (الغارات ثقفى، ج 1 310)، روايت شده است]
و جزئى از آن در شماره 9 و 21 بيان گرديد.
69- خطبه يك صد و سى و پنجم:
[كه در آن در هنگام شورا فرمود]: «لم يسرع احد قبلى الى دعوة حق و صلة الرحم (رحم)
و عايدة كرم.» إلخ (ج 2، ص 31).
طبرى (تاريخ، ج 5، ص 39) تمام اين كلام را روايت كرده است.
70- كلام يك صد و چهل و يكم: [فناى دنيا].
«ايها الناس، انما أنتم فى هذه الدنيا غرض تنتضل فيه المنايا، مع كل جرعة شرق، و فى
كل أكلة غصص» إلخ (ج 2، ص 38).
اين خطبه را ابو على قالى در كتاب (الامالى، ج 2، ص 57)، شيخ مفيد (الارشاد، ص 139
و نيز در أمالى)، (بحار الانوار، ج 7، ص 106)، شيخ الطايفه (شيخ طوسى) در (كتاب
الامالى، ص 135) به نقل از امير المؤمنين (ع)، حرانى در كتاب (تحف العقول، ص 73).
از امام محمد باقر (ع) اما با اختلاف اندك و نيز القالى در (كتاب الامالى، ج 2، ص
102) به نقل از عمر بن عبد العزيز خليفه اموى روايت كردهاند.
71- كلام يك صد و چهل و دو:
به عمر بن خطاب كه با آن حضرت مشورت كرد كه آيا شخصا به جنگ مردم فارس (ايران)
روانه شود يا نه «ان هذا الامر لم يكن نصره و لا خذلانه بكثرة و لا بقلة (قلة) و هو
دين اللّه الذى اظهره، و جنده الذى اعده و أمده» إلخ (ج 2، ص 39).
طبرى در (تاريخ، ج 4، ص 238) اين كلام را از اين قسمت كلام امام
نقل كرده است كه: «فانك ان شخصت، من هذه الارض انتقضت عليك العرب» إلخ، و اين همان
است كه ابن مسكويه در (تجارب الامم، ج 1، ص 419) آن را روايت كرده است.
اما شيخ مفيد تمام كلام را در كتاب (الارشاد، ص 121) نقل نموده است.
72- خطبه يك صد و چهل و سوم: [هدف از بعثت خاتم انبياء]:
«فبعث محمدا، صلى اللّه عليه و آله، بالحق ليخرج عباده من عبادة الاوثان الى
عبادته» إلخ (ج 2، ص 40).
اين خطبه را كلينى در (روضه كافى، ج 3، ص 179) روايت كرده است.
اما جزء دوم همين خطبه كه با اين كلام آغاز شده است: «ايها الناس انه من استنصح
للّه وفق» إلخ (ج 2، ص 42)، مرحوم حرانى در كتاب (تحف العقول، ص 53) آن را در ضمن
كلمات حضرت امام حسن عليه السلام نقل كرده است.
قابل توجه آنكه خطبه 234 نهج البلاغه شامل فرازهايى از همين خطبه است.
73- خطبه يك صد و چهل و هشتم: [در صفات بارى تعالى و أئمه دين]:
«الحمد للّه الدال على وجوده بخلقه» إلخ (ج 2، ص 53).
اين خطبه را كلينى با اختلافى اندك در (اصول كافى، ص 33) روايت كرده است.
74- خطبه يك صد و پنجاه و دوم: [در بر انگيختن مردم به پرهيزكارى].
«عباد اللّه، اللّه اللّه فى اعز الانفس عليكم» (ج 2، ص 67).
على بن محمد واسطى در كتاب (عيون الحكم و الموعظ) آورده است
[بحار الانوار ج 17، ص 113]
75- كلام يك صد و پنجاه و هفت:
به يكى از اصحاب خود كه از امام (ع) پرسيد مردم چگونه شما را از اين مقام مانع شدند
در حالى كه پيش از همه، شما به خلافت سزاواريد
«يا اخا بنى أسد، انك لقلق الوضين» إلخ (ج 2، ص 79).
اين كلام را شيخ مفيد در كتاب (الارشاد، ص 170) روايت كرده است.
76- كلام يك صد و پنجاه و نهم:
هنگامى كه مردم پيرامون امام (ع) گرد آمدند و از كارهاى ناپسنديده عثمان شكايت
كردند و از امام (ع) خواستند تا در اين باب از طرف ايشان با عثمان گفتگو كند و مورد
عتاب قرار بدهد. امام (ع) بر او وارد شد و گفت: «ان الناس ورائى و قد استفسرونى
بينك و بينهم، و واللّه ما أدرى ما أقول لك ما أعرف شيئا تجهله، و لا أدلك على شيء
لا تعرفه» إلخ (ج 2، ص 83).
اين كلام را احمد بن يحيى بلاذرى (فوت 279 ه. ق 892 م) در كتاب (انساب الاشراف، ج
5، ص 60)، طبرى در (تاريخ، ج 5، ص 96)، ابن عبد ربه در (العقد الفريد، ج 2، ص 273)،
ابن مسكويه در (تجارب الامم، ج 1، ص 478) و شيخ مفيد در (كتاب الجمل، ص 84). روايت
كردهاند.
77- خطبه شصت و يكم: [در تشويق به الفت]:
«ليتأس صغيركم بكبيركم و ليرأف كبيركم بصغيركم، و لا تكونوا كجفاة الجاهلية» إلخ
(ج 2، ص 95).
اين خطبه را كلينى در (روضه كافى، ج 3، ص 31) روايت كرده است
و چنين بنظر مىآيد كه اين خطبه بخشى از خطبه 84 باشد.
78- كلام يك صد و شصت و سوم:
پس از آنكه به خلافت با امام (ع) بيعت كردند، گروهى از صحابه به او (ع) گفتند: كاش
آنان كه به كشتن عثمان فراهم آمدند، كيفر مىدادى. امام فرمود: «يا اخوتاه انى لست
أجهل ما تعلمون، و ليكن كيف لى بقوة و القوم المجلبون على حد
شوكتهم» إلخ (ج 2، ص 98).
اين كلام را طبرى در (تاريخ، ج 5، ص 158) و ابن مسكويه در كتاب (تجارب الامم، ج 1،
ص 510). روايت كردهاند.
79- خطبه يك صد و شصت و چهارم: [در وقت حركت به سوى بصره در جنگ جمل]:
«ان اللّه بعث رسولا هاديا بكتاب ناطق و امر قائم، لا يهلك عنه الاهالك، و ان
المبتدعات المشبهات هن المهلكات الا ما حفظ اللّه منها» إلخ (ج 2، ص 99).
اين خطبه را طبرى در (تاريخ، ج 5، ص 163) تا فرمايش امام: «حتى يأزر الامرالى
غيركم» نقل كرده است.
80- خطبه يك صد و شصت و ششم: به هنگام عزيمت به صفين.
«اللهم رب السقف المرفوع، و الجو المكفوف، الذى جعلته مغيضا لليل و النهار و مجرى
للشمس و القمر» إلخ (ج 2، ص 101).
اين خطبه را طبرى در (تاريخ، ج 6، ص 8)، ابن مزاحم كوفى در (كتاب الصفين، ص 119).
روايت كردهاند.
81- خطبه يك صد و شصت و هفت: [در سپاس خدا].
«الحمد للّه الذى لا توارى عنه سماء سماء، و لا ارض ارضا» إلخ (ج 2، ص 102).
اين خطبه را ثقفى در كتاب (الغارات) به طور مفصل روايت كرده است،
ابن ابى الحديد (ج 1، ص 295)
شيخ مفيد در (كتاب الجمل، ص 45، 76)، بخش سوم آن را با اختلافى اندك در كلمات روايت
كرده است.
82- خطبه يك صد و شصت و هشتم: [در سستى دنيا].
«ألا و ان هذه الدنيا التي اصبحتم تتمنونها و ترغبون فيها، ليست بداركم» إلخ (ج
2، ص 106).
حرانى در (تحف العقول، ص 42). اين خطبه را تا آنجا كه مىفرمايد: «لا تبقون عليها»
نقل كرده است.
83- كلام يك صد و شصت و نهم: در باره طلحه بن عبيد اللّه.
«و قد كنت و ما اهدد بالحرب، و لا ارهب بالضرب» إلخ (ج 2، ص 107).
اين كلام را شيخ الطايفه «شيخ طوسى» در (امالى، ص 106) با اختلافى اندك نقل كرده
است.
84- خطبه يك صد و هفتاد و يكم:
«الا و ان الظلم ثلاثة» إلخ (ج 2، ص 106).
شيخ صدوق اين عبارت را در كتاب (امالى، مجلس 44) نقل كرده است
و همچنين حرانى به نقل از امام محمد باقر عليه السلام آن را در كتاب (تحف العقول، ص
71). روايت كرده است.
85- كلام يك صد و هفتاد و چهارم:
دغلب يمانى از امام پرسيد آيا خداى خود را مىبينى امام فرمود آيا چيزى را كه نبينم
مىپرستم گفت چگونه او را مىبينى «لا تدركه العيون بمشاهدة العيان، و لكن تدركه
القلوب بحقايق الايمان» إلخ (ج 2، ص 120).
اين كلام را كلينى در (اصول كافى، ص 32)
شيخ صدوق در كتاب (امالى، مجلس 55) و در كتاب (التوحيد، ص 320 و 324) و شيخ مفيد در
كتاب (ارشاد، ص 131). با اختلافى اندك در الفاظ نقل كرده است.
86- خطبه يك صد و هفتاد و پنجم: در مذمت ياران.
«احمد اللّه على ما قضى من امر، و قدر من فعل، و على ابتلائى بكم ايتها الفرقة التي
اذا أمرت لم تطع» إلخ (ج 2، ص 121).
اين خطبه را ثقفى در كتاب (الغارات، ج 1، ص 291) نقل كرده است
ابن ابى الحديد [ج 1، ص 294]
87- خطبه يك صد و هشتاد و يكمين: در توحيد.
«ما وحده من كيفه و لا حقيقته اصاب من مثله» إلخ (ج 2، ص 142).
شيخ صدوق بخشى از آن را در (كتاب التوحيد، ص 24)، شيخ طوسى در (امالى، ص 14). به
روايت حضرت امام رضا (ع) نقل كردهاند.
همچنين، بخشى ديگر آن را صدوق در (كتاب توحيد، ص 320 تا 324)، شيخ مفيد در كتاب
(الارشاد، ص 131) در صدد پاسخ مولا به دغلب يمانى روايت كرده است و نيز سيد مرتضى
علم الهدى قسمتى از اين خطبه را در (امالى، ج 1، ص 103). از امير المؤمنين عليه
الصلاة و السلام روايت نموده است.
88- خطبه يك صد و هشتاد و هشتم: [در وصف متقين].
«اما بعد، فان اللّه سبحانه و تعالى خلق الخلق حين خلقهم غنيا عن طاعتهم» إلخ (ج
2، ص 185).
اين خطبه را شيخ صدوق در (كتاب امالى، مجلس 84). روايت كرده است.
89- كلام يك صد و نود و دوم: [در اين كلام به فضيلت خويش در پذيرايى امر و نهى خود
اشارت دارد].
«لقد علم المستحفظون من اصحاب محمد (ص) أنى لم ارد على اللّه و لا على رسوله ساعة»
إلخ (ج 2، ص 196).
شيخ مفيد در (امالى)
مجلسى در (بحار الانوار، ج 17، ص 105). با اختلافى اندك روايت كرده است.
90- كلام يك صد و نود و پنجم:
[در پاسخ جواب آنانكه معاويه را داهيه خواندهاند]: «و اللّه ما معاوية بأدهى منى،
و لكنه يغدر و يفجر و لو لا كراهية الغدر لكنت من ادهى الناس» إلخ (ج 2، ص 206).
كلينى در (اصول كافى، ص 232)
91- كلام يك صد و نود و هفتم:
روايت كردهاند كه امام على (ع) به هنگام خاكسپارى سيدة النساء، حضرت فاطمه عليها
سلام آن سان كه گويى با رسول اللّه در كنار قبر او راز دل مىگويد، اين سخنان را
گفت: «السلام عليك، يا رسول اللّه عنى، و عن انبتك النازلة فى جوارك» إلخ (ج 2، ص
207).
شيخ طوسى اين كلام را در (امالى، ص 67) روايت كرده است.
92- كلام يك صد و نود و هشتم: [در پرهيز از دنيا و ترغيب به آخرت].
«يا ايها الناس انما الدنيا دار مجاز، و الاخرة دار قرار، فخذوا من ممركم لمقركم»
إلخ (ج 2 ص 209).
ابن قتيبه (عيون الاخبار، ج 2، ص 253)
مبرد (كامل)
ابى الحديد (شرح نهچ البلاغه، ج 2، ص 2)
ابن عبد ربه (عقد الفريد، ج 2، ص 200)
ابو على قالى (امالى، ج 1، ص 258)
بيهقى (المحاسن و المساوى، ج 2، ص 31)
البكرى (سمط اللالى، ج 1، ص 569)، از اعرابى.
ابن نباته مصرى (فوت 768 ه. ق 1366 م) در (شرح العيون، ورق 43 الف) از سحبان بن زفر
وائلى (فوت 54 ه. ق 674 م) و شيخ صدوق در (امالى، مجلس 23، 39). از امير المؤمنين
عليه السلام
روايت كردهاند.
93- كلام دويست و يكم:
چون امام بشنيد كه گروهى از ياران او در روزهاى جنگ صفين مردم شام را دشنام
مىدادند فرمود: «انى اكره لكم ان تكونوا سبابين» إلخ (ج 2 ص 211).
اين كلام را ابن مزاحم كوفى در (كتاب الصفين)
روايت كرده است، و مجلسى در (بحار الانوار، ج 8، ص 475)
94- كلام دويست و سوم:
چون اصحاب او در امر حكومت بر او بر آشفتند، به آنان فرمود: «يا ايها الناس انه لم
يزل أمرى معكم على ما احب حتى نهكتكم الحرب. و قد و اللّه اخذت منكم و تركت، و هى
لعدوكم انهك» إلخ (ج 2 ص 212).
اين كلام را ابن مزاحم كوفى در (كتاب الصفين، ص 261) روايت كرده است.
95- كلام دويست و پنجم:
شخصى از امام در باره احاديث مجعول و بدعتها و خبرهاى مختلفى كه در اختيار مردم است
سؤال كرد. امام فرمود: «ان فى أيدى الناس حقأ و باطلا، و صدقا و كذبا، و ناسخا و
منسوخا، و عاما و خاصا، و محكما و متشابها، و حفظا و وهما، و لقد كذب على رسول
اللّه (ص) على عهده حتى قام خطيبا، فقال «من كذب على متعمدا فليتبوأ معقده من
النار» إلخ (ج 2، ص 214).
ابو صادق سليم بن قيس هلال عامرى كوفى كه از ياران امير المؤمنين و حضرت امام حسن و
امام حسين و امام زين العابدين عليهم السلام بود آن را نقل كرده است
محمد بن على استرآبادى (فوت 1028 ه. ق 1619 م) آن را در كتاب (منهج المقال، ج 1
الف، ص 162) نيز نقل كرده است
و همچنين حرانى در (تحف العقول، ص 45) و كلينى در (اصول كافى، ص 15) آن را
آوردهاند.
96- خطبه دويست و يازدهم: در صفين ايراد فرمودند.
«اما بعد، فقد جعل اللّه لى عليكم حقا بولاية امركم، و لكم على من الحق مثل الذى لى
عليكم» إلخ (ج 2، ص 223).
كلينى در (روضه كافى، ج 3، ص 136) و [ثقفى، الغارات، ج 1، ص 37] روايت كردهاند.
97- كلام دويست و دوازدهم: [شكوه امام از قريش]:
«اللهم انى استعديك على قريش، فانهم قد قطعوا رحمى و اكفئوا انائى و اجمعوا على
منازعتى حقا كنت اولى به من غيرى» إلخ (ج 2، ص 227).
ثقفى در كتاب (الغارات [ج 2، ص 570]) ضمن خطبهاى طولانى آن را نقل كرده است
ابن ابى الحديد (شرح نهج البلاغه، ج 1، ص 295) و شبيه به همين سخنان را آورده است و
شيخ مفيد آن را در (كتاب الجمل، ص 45 و 76) نقل كرده است.
98- كلام دويست و چهاردهم:
و آن در زمانى بود كه بر كشته طلحة ابن عبد اللّه و عبد الرحمن بن عتاب بن اسيد در
روز جنگ جمل گذر نمود.
«لقد اصبح ابو محمد فى هذا المكان غريبا اما و اللّه لقد كنت اكره أن تكون قريش
قتلى تحت بطون الكواكب» إلخ (ج 2، ص 229).
المبرد (الكامل، ج 1، ص 126)
ابن عبد ربه (العقد الفريد، ج 2، ص 279)
و
بيهقى (المحاسن و المساوى، ج 2، ص 53) با اندك اختلافى در كلمات.
99- كلام دويست و شانزدهم: پس از تلاوت سوره الهيكم التكاثر فرمودند:
«ياله مراما ما ابعده و زورا ما اغفله و خطرا ما افظعه» إلخ (ج 2، ص 230).
على بن محمد واسطى (عيون الحكم و المواعظ)
مجلسى در (بحار الانوار، ج 2، ص 13).
100- كلام دويست و نوزدهم: [امام از ستم بيزارى مىجويد].
و اللّه لان ابيت على حسك السعدان مسهدا، و اجر فى الاغلال مصفدا، احب الى من ان
القى اللّه و رسوله يوم القيامة ظالما لبعض العباد و غاصبا لشيء من الحطام إلخ
(ج 2، ص 243).
شيخ صدوق در (امالى مجلس 90).
101- خطبه دويست و بيست و يكم: [در نفرت از دنيا].
و اعلموا عباد اللّه انكم و ما أنتم فيه من هذه الدنيا على سبيل من قد مضى قبلكم
إلخ (ج 2، ص 246).
على بن محمد واسطى در (عيون الحكم)
بحار الانوار، ج 17، ص 114)
102- كلام دويست و بيست و سوم: در مدح عمر...
«للّه بلاء فلان، فقد قوم الاود و داوى العمد» إلخ (ج 2، ص 249).
طبرى در كتاب (تاريخ الرسل و الملوك، ج 5، ص 28) به اسناد خويش به نقل از مغيرة بن
شعبه... گويد: چون عمر درگذشت دختر ابو حثمه بر وى گريست و
مىگفت: 3 «وا عمراه أقام الاود و أبرأ العمد، أمات الفتن و أحيا السنن، خرج نقى
الثوب، بريئا من العيب.» مغيرة بن شعبه گفت: چون عمر را به خاك سپردند، نزد على
(ع) آمدم و دوست داشتم كه از او در باره عمر چيزى بشنوم. على (ع) در حالى كه موى سر
و صورت را از آب تكان مىداد و جامهاى بر خود پيچيده بود و بىگمان خلافت را پس از
عمر از آن خود مىدانست، از خانه بيرون آمد و گفت: «يرحم اللّه ابن- الخطاب لقد
صدقت ابنة ابى حثمة، لقد ذهب بخيرها، و نجا من شرها، ام و اللّه ما قالت و لكن
قولت.»
103- خطبه دويست و بيست و چهارم: در باره بيعت گرفتن مردم از وى:
«و بسطتم يدي فكففتها، و مددتموها، فقبضتموها، ثم تداككتم على تداك الابل اليهم على
حياضها يوم ورودها» إلخ (ج 2 ص 249).
[ثقفى، الغارات ج 1، ص 310]
شيخ مفيد (ارشاد، ص 142 و در كتاب الجمل، ص 128) آن را نقل فرموده است
و
ابن عبد ربه (عقد الفريد، ج 2، ص 165) نامهاى شبيه به آن را روايت كرده است.
104- خطبه دويست و بيست و ششم: در ذى قار به هنگام خروج به بصره فرمود:
«فصدع بما امر به، و بلغ رسالات ربه، فلم اللّه به الصدع و رتق به الفتق» إلخ (ج
2، ص 253).
اين خطبه را شيخ مفيد در (ارشاد، ص 142 و در كتاب الجمل، ص 128) روايت كرده است.
105- خطبه دويست و سى و سوم: در باره حكميت و مذمت و مذمت مردم شام.
«جفاة طغام، عبيد اقزام، جمعوا من كل اوب و تلقطوا من كل شوب» إلخ (ج 2،
ص 258).
ابراهيم ثقفى در (الغارات) [ج اول، ص 312 با اختلافى اندك]
ابن ابى- الحديد (شرح نهج البلاغه، ج 1، ص 296) تمام اين خطبه را نقل كرده است.
106- خطبه دويست و سى و چهارم: در ستايش آل محمد (ص).
«هم عيش العلم و موت الجهل» إلخ (ج 2، ص 259).
حرانى در (تحف العقول، ص 53)، كلينى در كتاب (روضه كافى، ج 3، ص 180) روايت
كردهاند.
مدارك نامهها
در كتاب نهج البلاغه، كنار خطبهها نامههايى قرار دارد كه در اين قسمت به بررسى
مدارك و اسناد آنها مىپردازيم .
1- نامه نخستين به مردم كوفه: هنگام گذار از مدينه به بصره.
«اما بعد فانى اخبركم عن امر عثمان حتى يكون سمعه كعيانه ان الناس طعنوا عليه، فكنت
رجلا من المهاجرين اكثر استعتابه و أقل عتابه» إلخ (ج 3، ص 3).
ابن قتيبه (الامامة و السياسة، ص 68)
ابن الشيخ (امالى، ص 87)
و
شيخ- مفيد در (كتاب الجمل، ص 116 و 124).
2- نامه سوم: به شريح بن الحارث كه به فرمان امام به قضاء نشسته بود.
«يا شريح، اما انه سيأتيك من لا ينظر فى كتابك و لا يسألك عن بينتك» إلخ (ج 3، ص
5).
شيخ صدوق در (امالى، مجلس 51).
3- نامه پنجم: به اشعث بن قيس كارگزار آذربايجان.
«ان عملك ليس لك بطمعة، و لكنه فى عنقك امانة، و انت مسترعى لمن فوقك» إلخ (ج 3،
ص 7).
ابن مزاحم كوفى (كتاب الصفين، ص 13)
ابن قتيبه (الامامة و السياسة، ص 92)
و
ابن عبد ربه (العقد الفريد، ج 2، ص 283).
4- نامه ششم: به معاويه.
«انه بايعنى القوم الذين بايعوا ابا بكر و عمر و عثمان على ما بايعوهم عليه، فلم
يكن للشاهد ان يختار، و لا للغائب أن يرد» إلخ (ج 3، ص 8).
ابن مزاحم كوفى (كتاب الصفين، ص 18)
ابن قتيبه (الامامة و السياسة، ص 93)
ابو حنيفه احمد بن داود دينورى (فوت 290 ه. ق 903 م) در (الاخبار الطوال، ص 166)
و
ابن عبد ربه در (العقد الفريد، ج 2، ص 284).
5- نامه هفتم: نيز به معاويه است.
«اما بعد فقد اتتنى منك موعظة مؤملة موصلة و رسالة محبرة» إلخ (ج 3 ص 8).
ابن مزاحم كوفى (كتاب الصفين، ص 33، 34)
ابن قتيبة (الامامة و السياسة، ص 101)
مبرد (الكامل، ج 1، ص 193)
و
ابن عبد ربه (العقد الفريد، ج 2، ص 284).
6- نامه هشتم: به جرير بن عبد اللّه بجلى چون او را بسوى معاويه گسيل فرمود.
«اما بعد فاذا اناك كتابى فاحمل معاوية على الفصل، و خذه بالامر» إلخ (ج 3، ص 9).
ابن مزاحم كوفى (كتاب الصفين، ص 32)
و
ابن عبد ربه در (العقد الفريد، ج 2، ص 284).
7- نامه نهم: نيز به معاويه.
«فأراد قومنا قتل نبينا و اجتياح اصلنا و هموا بنا الهموم و فعلوا بنا الافاعيبل»
إلخ (ج 3، ص 10).
ابن مزاحم (كتاب الصفين، ص 48) تمام نامه را نقل كرده است و فقره سوم آن را ابن عبد
ربه در (العقد الفريد، ج 2، ص 286) آورده است.
8- نامه دهم: نيز به معاويه.
«و كيف انت صانع اذا تكشفت عنك جلابيت ما انت فيه من دنيا قد تبهجت بزينتها و خدعت
بلذتها» إلخ (ج 3، ص 12).
ابن مزاحم كوفى در (كتاب الصفين، ص 59) از عبارت: «انه يوشك ان- يقفك واقف» تا «و
لا شرف باسق» را نقل كرده است.
9- نامه يازدهم: در راهنمايى و توصيههايى كه به سپاه كرد كه در جنگ با دشمن چگونه
كنند.
«فاذا نزلتم بعدو او نزل بكم، فليكن معسكركم فى قبل الاشراف او سفاح الجبال» إلخ
(ج 3، ص 14).
ابن مزاحم كوفى در (كتاب الصفين، ص 66)
و
حرانى در (تحف العقول، ص 44).
10- نامه دوازدهم: در توصيههاى امام به معقل بن قيس رياحى كه در طلايهاى به
سههزار سپاهى به سوى شام گسيل فرمود.
«اتق اللّه الذى لا بدلك من لقائه، و لا منتهى لك دونه» إلخ (ج 3، ص 15).
ابن مزاحم كوفى (كتاب الصفين، ص 78)
[توصيههاى امام (ع) به معقل در (ثقفى: الغارات، ج 1 351). نيز آمده و با عبارت: يا
معقل اتق اللّه... آغاز مىشود].
11- نامه سيزدهم: به دو تن از فرماندهان سپاه خويش.
«و قد امرت عليكما و على من فى حيزكها، مالك بن الحارث الاشتر فاسمعا له و اطيعا، و
اجعلاه درعا و مجنا» إلخ (ج 3، ص 15).
ابن مزاحم كوفى (كتاب الصفين، ص 81)
طبرى در (تاريخ، ج 5، ص 238).
12- نامه چهاردهم: از وصاياى امام به سپاه خويش، پيش از برخورد با دشمن در نبرد
صفين.
«لا تقاتلوهم حتى يبدءوكم فانكم بحمد اللّه على حجة» إلخ (ج 3، ص 16).
ابن مزاحم كوفى (كتاب الصفين، ص 106).
13- نامه هفدهم: نامه امام در پاسخ نامه معاويه.
«و اما طلبك الشام فانى لم أكن لاعطيك اليوم ما منعتك اسم» إلخ (ج 3، ص 18).
ابن مزاحم كوفى (كتاب الصفين، ص 79 و 252)
ابن قتيبه (الامامة و السياسة، ص 115)
دينورى (الاخبار الطوال، ص 199)
مسعودى (مروج الذهب، ج 2، ص 48)
و
بيهقى (المحاسن و المساوى، ج 1، ص 38).
14- نامه هيجدهم: نامه امام به عبد اللّه بن عباس عامل امام در بصره.
«و أعلم ان البصرة مهبط ابليس، و مفرس الفتن، فحادث اهلها بالاحسان اليهم، و احلل
عقدة الخوف عن قلوبهم» إلخ (ج 3، ص 20).
ابن مزاحم كوفى در (كتاب الصفين، ص 57) بخشى از اين نامه را روايت كرده است.
15- نامه بيست و دوم: به عبد اللّه بن عباس (ره).
«اما بعد فان المرأ قد يسره درك ما لم يكن ليفوته، و يسؤه فوت ما لم يكن ليدركه»
إلخ (ج 3، ص 23).
ابن مزاحم كوفى (كتاب الصفين، ص 58)
حرانى (تحف العقول، ص 46)
ابو على قالى (امالى، ج 2، ص 96)
كلينى، كتاب (روضه كافى، ج 3، ص 113)
ابو حيان توحيدى (كتاب البصائر، ص 353)
و
باقلانى (اعجاز القرآن، ج 1، ص 195).
16- نامه بيست و هفتم: عهدنامه امام به محمد بن ابو بكر در آن هنگام كه اداره مصر
را به او واگذاشت.
«فاخفض لهم جناحك، و الن لهم جانبك» إلخ (ج 3، ص 31).
شيخ مفيد، در (كتاب مجالس و امالى)
و
مجلسى [بحار الانوار، ج 17، ص 101]
شيخ طوسى در (امالى، ص 16)
حرانى (تحف العقول، ص 41)
[وصايا و عهدنامههاى امام به محمد بن ابو بكر در كتاب، الغارات ثقفى، ج 1، ص 224،
225، 227 تا 250 آمده است].
17- نامه سىام «به معاويه».
«فاتق اللّه فيما الديك، و انظر فى حقه عليك، و ارجع الى معرفة ما لا تعذر بجهالة»
إلخ (ج 3، ص 41).
از ظاهر سخن ابن ابى الحديد (ج 2، ص 260) چنين بر مىآيد كه سيره نويسان اين نامه
را بلندتر و كاملتر از آنچه در نهج البلاغه ضبط است، نقل كردهاند.
امير المؤمنين عليه السلام اين نامه را با كلمات زير آغاز كرده است: «اما بعد فقد
بلغنى كتابك تذكر مشاغبتى»
18- نامه سى و يكم: وصاياى امام به فرزندش امام حسن (ع) به هنگام مراجعت از صفين.
«من الوالد الفان المقر للزمان المدبر العمر» إلخ (ج 3، ص 42).
ابو احمد حسن بن عبد اللّه بن سعيد عسكرى در كتاب (الزواجر و المواعظ)
مجلسى [بحار الانوار، ج 17، ص 57]
كلينى (كتاب الرسائل)
[بحار الانوار، ج 17، ص 57]
و
حرانى در (تحف العقول، ص 14).
19- نامه سى و دوم: به معاويه.
«و أرديت جيلا من الناس كثيرا، خدعتهم بغيك و القيتهم فى موج بحرك» إلخ (ج 3، ص
64).
ابو الحسن على بن محمد مدائنى (فوت 224 ه. ق 839 م) در تاريخ خود گويد: سر آغاز اين
نامه چنين است: «اما بعد فان الدنيا دار تجارة و ربحها او خسرها فى الاخرة»
(ابن ابى الحديد، ج 2، ص 281).
20- نامه سى و چهارم:
به محمد بن ابو بكر، چون از دلتنگى او از بركنارى حكومت مصر و نشاندن مالك اشتر به
جاى خويش آگاه گرديد. «اما بعد، فقد بلغنى موجدتك من تسريح الاشتر الى عملك و انى
لم افعل ذلك استبطاء لك فى الجهد...» إلخ (ج 3، ص 66).
ثقفى (الغارات) [1 268 چاپ مرحوم محدث]
(ابن ابى الحديد، ج 2، ص 292)
و
طبرى در (تاريخ، ج 6، ص 55)
21- نامه سى و پنجم: به عبد اللّه بن عباس پس از شهادت محمد بن ابو بكر.
«اما بعد فان مصر قد افتتحت و محمد بن ابى بكر، رحمه اللّه قد استشهد» إلخ (ج 3،
ص 67).
ثقفى (الغارات) [ج اول، ص 299، چاپ مرحوم محدث]
(ابن ابى الحديد، ج 1، ص 295)
(تاريخ طبرى، ج 6، ص 63)
22- نامه سى و ششم: به برادرش عقيل بن ابى طالب رضى اللّه عنه.
«فسرحت اليه جيشا كثيفا من المسلمين، فلما بلغه ذلك شمرها ربا» إلخ (ج 3، ص 67).
ابن قتيبه (الامامة و السياسة، ص 57)
ابو الفرج اصفهانى (اغانى، ج 15، ص 44)
23- نامه سى و هشتم: به مردم مصر [هنگامى كه اشتر را به ولايت فرستاد].
«من عبد اللّه على امير المؤمنين، الى القوم الذين غضبو اللّه حين عصى فى ارضه فى
امر منه و ذهب بحقه» إلخ (ج 3، ص 70).
طبرى (تاريخ، ج 6، ص 55)
[ثقفى: الغارات، چاپ مرحوم دكتر محدث، ج 1، ص 266 با اختلاف].
24- نامه سى و نهم: [به عمر و بن العاص].
«فانك قد جعلت دينك تبعا لدنيا امرىء ظاهر غيه مهتوك ستره...» إلخ (ج 3، ص 71).