2- عـِدَّةٌ مـِنْ أَصـْحـَابـِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْوَشَّاءِ عَنْ عِيسَى بْنِ سُلَيْمَانَ النَّحَّاسِ عَنِ
الْمـُفـَضَّلِ بـْنِ عـُمـَرَ عـَنِ الْخـَيـْبـَرِيِّ وَ يُونُسَ بْنِ ظَبْيَانَ قَالَا سَمِعْنَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع
يـَقـُولُ مَا مِنْ شَيْءٍ أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ مِنْ إِخْرَاجِ الدَّرَاهِمِ إِلَى الْإِمَامِ وَ إِنَّ اللَّهَ لَيَجْعَلُ لَهُ الدِّرْهَمَ
فـِى الْجـَنَّةِ مِثْلَ جَبَلِ أُحُدٍ ثُمَّ قَالَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ فِى كِتَابِهِ مَنْ ذَا الَّذِى يُقْرِضُ
اللّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ أَضْعافاً كَثِيرَةً قَالَ هُوَ وَ اللَّهِ فِى صِلَةِ الْإِمَامِ خَاصَّةً اصول كافى جلد 2 صفحه 488 روايت 2 |
ترجمه روايت شريفه : امـام صـادق عـليه السلام مى فرمود: كارى نزد خدا محبوب تر از رسانيدن در اهم به امام نـيـسـت . هـمـانـا خـدا درهـم امـام را در بهشت مانند كوه احد قرار مى دهد (يعنى ثواب آن را از اعـمـال خـيـر ديـگـر بـزرگـتـر و بـيـشـتـر مـى دهـد، و ايـن تـشـبـيـه معقول به محسوس است و يا مقصود اين است كه دادن يك درهم به امام مانند دادن در اهمى به انـدازه كـوه احـد است به ديگران ) خداى تعالى در كتابش مى فرمايد (((كيست كه به خدا وامـى نـيكو دهد تا خدا وام او را بسيار چند برابر سازدـ 244 سوره 2))) امام فرمود: به خداى اين وام خصوص صله امام است . |
3- وَ بـِهـَذَا الْإِسـْنَادِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ أَبِى طَلْحَةَ عَنْ مُعَاذٍ
صـَاحـِبِ الْأَكـْسـِيـَةِ قـَالَ سـَمـِعـْتُ أَبـَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَسْأَلْ خَلْقَهُ مَا فِى
أَيْدِيهِمْ قَرْضاً مِنْ حَاجَةٍ بِهِ إِلَى ذَلِكَ وَ مَا كَانَ لِلَّهِ مِنْ حَقٍّ فَإِنَّمَا هُوَ لِوَلِيِّهِ اصول كافى جلد 2 صفحه 488 روايت 3 |
ترجمه روايت شريفه : امـام صـادق عـليـه السـلام فرمود: خدا كه آنچه را در دست مخلوقش هست بقرض خواسته ، براى احتياجش به آن نبوده ، و هر حقى كه خدا دارد، از آن ولى او است . شرح كلمه خلقه فرمود و الناس و بنى آدم و امثال آن نفرمود تا اشاره كند كه دارندگان اموال ، آفريده و مملوك خود وام خواهند مى باشند، پس دريغ و مضايقه سزاوار نيست و نيز دليـل اسـت كـه اصـل مـطـلب كـه عـدم احـتـياج خدا باشد به وام بندگان و نيز كلمه مافى اءيـديـهـم بـراى هـمـيـن مـنـظـور آمـده اسـت زيـرا اشـاره دارد بـر ايـنـكـه ايـن امـوال تـنـهـا بـراى منافع و مصالح آنها به طور موقت در اختيارشان گذاشته شده و چون مـردنـد، از آنـهـا بـه ديـگـرى مـنـتـقـل مـى شـود و مـالك حـقـيـقـى امـوال هـمـان خـدائى است كه اكنون قرض خواهى مى كند، پس عدم احتياج او مسلم است . ولى اگـر اءمـوالهـم ، در اهـمهم ، عطاياهم و امثال اين عبارت را مى فرمود اين نكته از آن استفاده نمى شد. |
4- أَحـْمـَدُ بـْنُ مـُحـَمَّدٍ عـَنْ عـَلِيِّ بـْنِ الْحـَكـَمِ عـَنْ أَبِى الْمَغْرَاءِ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِى
إِبـْرَاهـِيـمَ ع قـَالَ سـَأَلْتـُهُ عـَنْ قـَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مَنْ ذَا الَّذِى يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضاً حَسَناً
فَيُضاعِفَهُ لَهُ وَ لَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ قَالَ نَزَلَتْ فِى صِلَةِ الْإِمَامِ اصول كافى جلد 2 صفحه 489 روايت 4 |
ترجمه روايت شريفه : اسـحـاق بـن عـمـار گـويـد: از مـوسـى بـن جـعـفـر عـليـه السـلام راجـع بـه قـول خـداى عـزوجـل (((كـيـسـت كه به خدا وامى نيكو دهد تا برايش چند برابر كند و او را مـزدى ارجـمـنـد اسـت 11 سـوره 57 ))) پـرسـيـدم فـرمـود: دربـاره صـله بـه امـام نازل شده است . |
5- عـَلِيُّ بـْنُ إِبـْرَاهـِيـمَ عـَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَيَّاحٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ لِى
أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع يَا مَيَّاحُ دِرْهَمٌ يُوصَلُ بِهِ الْإِمَامُ أَعْظَمُ وَزْناً مِنْ أُحُدٍ اصول كافى جلد 2 صفحه 489 روايت 5 |
ترجمه روايت شريفه : حـسـن بن مياح گويد: امام صادق عليه السلام به من فرمود: اى مياح : يك درهم كه به امام برسد، از كوه احد سنگين تر است ، |
6- عـَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ عَنْ بَعْضِ رِجَالِهِ عَنْ أَبِى عَبْدِ اللَّهِ
ع قَالَ دِرْهَمٌ يُوصَلُ بِهِ الْإِمَامُ أَفْضَلُ مِنْ أَلْفَيْ أَلْفِ دِرْهَمٍ فِيمَا سِوَاهُ مِنْ وُجُوهِ الْبِرِّ اصول كافى جلد 2 صفحه 489 روايت 6 |
ترجمه روايت شريفه : امام صادق عليه السلام فرمود: يك درهم كه به امام برسد. بهتر است از دو ميليون درهمى كه در راه خير ديگر صرف شود. |
7- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنِ ابْنِ بُكَيْرٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ
اللَّهِ ع يَقُولُ إِنِّى لاَخُذُ مِنْ أَحَدِكُمُ الدِّرْهَمَ وَ إِنِّى لَمِنْ أَكْثَرِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَالًا مَا أُرِيدُ بِذَلِكَ إِلَّا
أَنْ تُطَهَّرُوا اصول كافى جلد 2 صفحه 489 روايت 7 |
ترجمه روايت شريفه : ابـن بـكـيـر گـويـد: شـنـيـدم امـام صـادق عـليـه السـلام مـى فـرمـود، مـن از يك نفر از مشا پـول درهـم مـى گـيـرم ، در صـورتـى كـه از هـمـه اهـل مـديـنـه متمول ترم ، فقط مقصودم اين است كه شما پاكيزه شويد. |
* دربـاره فـى و انـفـال و بـيـان خـمـس و احـكـام آن و چـيـزهـائى كـه خـمـسـش واجـب اسـت *بَابُ الْفَيْءِ وَ الْأَنْفَالِ وَ تَفْسِيرِ الْخُمُسِ وَ حُدُودِهِ وَ مَا يَجِبُ فِيهِ |
إِنَّ اللَّهَ تـَبـَارَكَ وَ تـَعـَالَى جَعَلَ الدُّنْيَا كُلَّهَا بِأَسْرِهَا لِخَلِيفَتِهِ حَيْثُ يَقُولُ لِلْمَلَائِكَةِ
إِنِّى جاعِلٌ فِى الْأَرْضِ خَلِيفَةً فَكَانَتِ الدُّنْيَا بِأَسْرِهَا لاِدَمَ وَ صَارَتْ بَعْدَهُ لِأَبْرَارِ وُلْدِهِ وَ
خـُلَفـَائِهِ فـَمـَا غـَلَبَ عـَلَيـْهِ أَعـْدَاؤُهـُمْ ثُمَّ رَجَعَ إِلَيْهِمْ بِحَرْبٍ أَوْ غَلَبَةٍ سُمِّيَ فَيْئاً وَ هُوَ أَنْ
يـَفِي ءَ إِلَيْهِمْ بِغَلَبَةٍ وَ حَرْبٍ وَ كَانَ حُكْمُهُ فِيهِ مَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى وَ اعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ
مـِنْ شـَيْءٍ فـَأَنَّ لِلّهِ خـُمـُسـَهُ وَ لِلرَّسـُولِ وَ لِذِى الْقـُرْبى وَ الْيَتامى وَ الْمَساكِينِ وَ ابْنِ
السَّبـِيـلِ فـَهُوَ لِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِقَرَابَةِ الرَّسُولِ فَهَذَا هُوَ الْفَيْءُ الرَّاجِعُ وَ إِنَّمَا يَكُونُ
الرَّاجـِعُ مـَا كَانَ فِى يَدِ غَيْرِهِمْ فَأُخِذَ مِنْهُمْ بِالسَّيْفِ وَ أَمَّا مَا رَجَعَ إِلَيْهِمْ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُوجَفَ
عـَلَيـْهِ بـِخـَيـْلٍ وَ لَا رِكـَابٍ فـَهـُوَ الْأَنـْفـَالُ هـُوَ لِلَّهِ وَ لِلرَّسـُولِ خَاصَّةً لَيْسَ لِأَحَدٍ فِيهِ
الشِّرْكـَةُ وَ إِنَّمـَا جـُعـِلَ الشِّرْكـَةُ فـِى شـَيْءٍ قـُوتـِلَ عـَلَيْهِ فَجُعِلَ لِمَنْ قَاتَلَ مِنَ الْغَنَائِمِ
أَرْبـَعَةُ أَسْهُمٍ وَ لِلرَّسُولِ سَهْمٌ وَ الَّذِى لِلرَّسُولِ ص يَقْسِمُهُ عَلَى سِتَّةِ أَسْهُمٍ ثَلَاثَةٌ لَهُ وَ
ثـَلَاثـَةٌ لِلْيـَتـَامَى وَ الْمَسَاكِينِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ وَ أَمَّا الْأَنْفَالُ فَلَيْسَ هَذِهِ سَبِيلَهَا كَانَ
لِلرَّسـُولِ ع خـَاصَّةً وَ كـَانـَتْ فـَدَكُ لِرَسـُولِ اللَّهِ ص خـَاصَّةً لِأَنَّهُ ص فـَتـَحـَهـَا وَ أَمـِيـرَ
الْمُؤْمِنِينَ ع لَمْ يَكُنْ مَعَهُمَا أَحَدٌ فَزَالَ عَنْهَا اسْمُ الْفَيْءِ وَ لَزِمَهَا اسْمُ الْأَنْفَالِ وَ كَذَلِكَ الْآجَامُ
وَ الْمـَعـَادِنُ وَ الْبـِحـَارُ وَ الْمـَفـَاوِزُ هِيَ لِلْإِمَامِ خَاصَّةً فَإِنْ عَمِلَ فِيهَا قَوْمٌ بِإِذْنِ الْإِمَامِ فَلَهُمْ
أَرْبَعَةُ أَخْمَاسٍ وَ لِلْإِمَامِ خُمُسٌ وَ الَّذِى لِلْإِمَامِ يَجْرِى مَجْرَى الْخُمُسِ وَ مَنْ عَمِلَ فِيهَا بِغَيْرِ إِذْنِ
الْإِمـَامِ فـَالْإِمـَامُ يـَأْخـُذُهُ كُلَّهُ لَيْسَ لِأَحَدٍ فِيهِ شَيْءٌ وَ كَذَلِكَ مَنْ عَمَرَ شَيْئاً أَوْ أَجْرَى قَنَاةً أَوْ
عـَمِلَ فِى أَرْضٍ خَرَابٍ بِغَيْرِ إِذْنِ صَاحِبِ الْأَرْضِ فَلَيْسَ لَهُ ذَلِكَ فَإِنْ شَاءَ أَخَذَهَا مِنْهُ كُلَّهَا
وَ إِنْ شَاءَ تَرَكَهَا فِى يَدِهِ |
ترجمه روايت شريفه : ثـقـة الاسلام كلينى فرمايد: خداى تبارك و تعالى همه دنيا را به خليفه خود (پيغمبر يا امـام ) داده ، زيـرا بـفـرشـتگان مى گويد: (((من در زمين خليفه گذارم 24 سوره 2 ـ))) پس هـمـه دنيا از آن آدم بود (كه نخستين خليفه خدا در روى زمين بود) و پس از او به فرزندان نيكو كار و جانشينانش رسيد، بنا بر اين آنچه را از دنيا دشمنانشان (يعنى كفار و مشركين ) به زور گرفتند و سپس به وسيله جنگ يا غلبه به آنها برگشت فى ء نامند، پس فى ء آن اسـت كـه : بـه وسـيـله غـلبـه و جـنـگ بـه آنـهـا بـرگردد (و فى ء در لغت به معنى بـرگـشـتن است ) و حكم فى ء آن است كه خداى تعالى فرمايد: (((بدانيد كه هر چه عنيمت گـيـريـد، پـنـج يـك آن از خـدا و پـيـغـمـبـر و خـويـشـان او و يـتـيمان و بى چيزان و در راه ماندگانست . و امـا انـفال چنين نيست ، انفال مخصوص پيغمبر صلى الله عليه وآله است و فدك مخصوص پيغمبر صلى الله عليه و آله بود، زيرا او و اميرالمؤ منين آن را فتح كردند و ديگرى با آنـهـا نـبـود، لذا اسـم فـى ء از آن بـرداشـتـه و اسـم انـفـال روى آن گـذاشته شد و همچنين است نيزارها و معادن و درياها و بيابانها كه همه به امـام اختصاص دارد. و اگر مردمى به اجازه امام در آنها كار كردند، چهار پنجم درآمد آنها از خـود ايـشـان و يك پنجمش از آن امام است و آنچه به امام تعلق دارد، حكم خمس را دارد (يعنى بـايـد شـش بـخـش شود) و هر كه بدون اجازه امام در آنها كار كند، امام حق دارد همه درآمد را بگيرد، و هيچكس را در آن سهمى نيست ، همچنين هر كس بدون اجازه صاحب زمين ، خرابه اى را آبـاد كـنـد يـا قـنـاتى جارى كند يا در زمين خرابى عملى انجام دهد، از آن او نمى گردد، و مالك زمين اگر بخواهد از او مى گيرد و اگر بخواهد در دست او باقى مى گذارد. |
1- عـَلِيُّ بـْنُ إِبـْرَاهـِيـمَ عـَنْ أَبـِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ الْيَمَانِيِّ عَنْ
أَبـَانِ بـْنِ أَبـِى عـَيَّاشٍ عـَنْ سـُلَيْمِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ سَمِعْتُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع يَقُولُ نَحْنُ وَ
اللَّهِ الَّذِيـنَ عـَنـَى اللَّهُ بـِذِى الْقـُرْبـَى الَّذِينَ قَرَنَهُمُ اللَّهُ بِنَفْسِهِ وَ نَبِيِّهِ ص فَقَالَ ما
أَفـاءَ اللّهُ عـَلى رَسـُولِهِ مـِنْ أَهـْلِ الْقُرى فَلِلّهِ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِى الْقُرْبى وَ الْيَتامى وَ
الْمـَس اكـِيـنِ مـِنَّا خـَاصَّةً وَ لَمْ يَجْعَلْ لَنَا سَهْماً فِى الصَّدَقَةِ أَكْرَمَ اللَّهُ نَبِيَّهُ وَ أَكْرَمَنَا أَنْ
يُطْعِمَنَا أَوْسَاخَ مَا فِى أَيْدِى النَّاسِ اصول كافى جلد 2 صفحه 491 روايت 1 |
ترجمه روايت شريفه : سليم بن قيس گويد: شنيدم اميرالمؤ منين عليه السلام مى فرمود: به خدا ما هستيم كسانى كـه خـدا از ذى القـربى (خويشان پيغمبر) قصد فرموده و آنها را همدوش خود و پيغمبرش سـاخـته و فرموده است : (((هر چه را خدا از اموال مردم دهكده ها به پيغمبرش برگشت داده ، از آن خـدا و پـيـغـمـبـر و خـويـشـان او و يـتيمان و بى چيزان است 7 سوره 59 ـ))) اين سهم مخصوص ماست و براى ما از صدقه (زكاة واجب ) سهمى قرار نداد، خدا پيغمبرش را و ما را گرامى داشت از اين كه چزك و فضول مال مردم را بما بخوراند (زيرا مالى كه به عنوان زكـوة پـرداخـت مـى شـود، چـرك و فـضـول اسـت كـه از اصل مال گرفته مى شود و آن مال مزكى و مصفا مى گردد). |
2- الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْوَشَّاءِ عَنْ أَبَانٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِى
جَعْفَرٍ ع فِى قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى وَ اعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَ لِلرَّسُولِ
وَ لِذِى الْقُرْبى قَالَ هُمْ قَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ الْخُمُسُ لِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ وَ لَنَا اصول كافى جلد 2 صفحه 491 روايت 2 |
ترجمه روايت شريفه : امام باقر عليه السلام درباره قول خداى تعالى : (((بدانيد كه هرچه غنيمت گيريد، پنج يـك آن از آن خـدا و پـيـغـمـبـر و خـويـشـان اوسـت 42 سـوره 8 ـ))) فـرمـود: ايشان خويشان رسول خدايند صلى الله عليه وآله و آن خمس از آن خدا و پيغمبر و ماست . |
3- عـَلِيُّ بـْنُ إِبـْرَاهـِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَفْصِ بْنِ الْبَخْتَرِيِّ عَنْ أَبِي
عـَبـْدِ اللَّهِ ع قـَالَ الْأَنـْفـَالُ مَا لَمْ يُوجَفْ عَلَيْهِ بِخَيْلٍ وَ لَا رِكَابٍ أَوْ قَوْمٌ صَالَحُوا أَوْ قَوْمٌ
أَعـْطـَوْا بـِأَيْدِيهِمْ وَ كُلُّ أَرْضٍ خَرِبَةٍ وَ بُطُونُ الْأَوْدِيَةِ فَهُوَ لِرَسُولِ اللَّهِ ص وَ هُوَ لِلْإِمَامِ مِنْ
بَعْدِهِ يَضَعُهُ حَيْثُ يَشَاءُ اصول كافى جلد 2 صفحه 491 روايت 3 |
ترجمه روايت شريفه : امـام صادق عليه السلام فرمود: انفال آن است كه : اسب و شتر بر آن رانده نشود (با جنگ و غـلبـه بـدسـت نـيـايد) يا اموال مردمى است كه (با مسلمين ) سازش كنند يا مردمى كه با دسـت خـود بـپردازند و هر زمين خراب و ته رودخانه ها از پيغمبر است و پس از او از آن امام است ، بهر راه خواهد به مصرف رساند. |