8. الامام المهدى، اءمل الشعوب / حسن موسى صفار.
9. الامام المهدى عند اهل السنة (ج 1 و 2) / شيخ مهدى فقيه ايمانى.
10. اميد و انتظار / محمد تقى جعفرى تبريزى (علامه جعفرى.)
11. الامام المهدى / على محمد على دخيل.
12. امام و زمان / مهدى بازرگان.
13. امامت و مهدويت (ج 1 و 2) / لطف الله صافى گلپايگانى.
14. انتظار، عامل مقاومت و حركت / لطف الله صافى گلپايگانى.
15. انتظار در سايه توحيد / على قائمى.
16. انتظار، مذهب اعتراض / على شريعتى.
17. آيات الحجة و الرجعة / شيخ محمد على حائرى.
18. آينده بشريت از نظر مكتب / سيد محمود طالقانى.
19. بحث حول المهدى / سيد محمد باقر صدر.
20. البرهان على وجود صاحب الزمان / سيد محسن امين.
21. بشارة الاسلام فى علامات المهدى (ج 1 و 2) سيد مصطفى كاظمى.
22. البشارات الالهية الى الدولة القائمية / شيخ محمد باقر فقيه ايمانى. (مولف 27
اءثر درباره امام مهدى (عجل الله تعالى فرجه الشريف) تاءليف نموده كه تا به حال دو
اثر ايشان به چاپ رسيده است)
23. بشارات صحف سماويه (ج 1 و 2 و 3 و 4) سيد على اكبر شعفى.
24. بشارات عهدين / محمد صادقى.
25. بقاء مكتب در پرتو وجود رهبرى / شيخ جعفر سبحانى تبريزى.
26. غيبت و رجعت (جلد پنجم بيان الفرقان) / شيخ مجتبى قزوينى.
27. تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم / جاسم محمد حسين ترجمه آيت اللهى.
28. تاريخ الغيبة الصغرى (جلد اول از موسوعة الامام المهدى) / سيد محمد صدر.
29. تاريخ الغيبة الكبرى (جلد دوم از موسوعة الامام المهدى) / سيد محمد صدر.
30. تاريخ ما بعد الظهور (جلد سوم از موسوعة الامام المهدى) / سيد محمد صدر.
31. جان جانان / عبدالرحيم موگهى.
32. جزيره خضراء، افسانه يا واقعيت / سيد جعفر مرتضى عاملى.
33. جزيره خضراء و بحر ابيض / قاضى نورالله شوشترى.
34. جمال ابهى / سيد عبدالكريم موسوى اردبيلى و شيخ على اكبر مروج اردبيلى.
35. الجزم لفصل ابن حزم / شيخ كاظم حلى.
36. جهان در عصر موعود (مقاله) / عبدالكريم سروش.
37. چشم اندازى از حكومت مهدى / نجم الدين طبسى.
38. حياة الامام محمد المهدى / باقر شريف قريشى.
39. خورشيد مغرب / محمد رضا حكيمى.
40. خوشه هاى طلايى (منظوم) / به اهتمام محمد على مجاهدى.
41. خدا كند تو بيآيى / سيد مهدى شجاعى.
42. دادگستر جهان / ابراهيم امينى.
43. درباره ظهور و علائم ظهور / صادق هدايت.
44. در طول عمر امام زمان / على اكبر مهدى پور.
45. در فجر ساحل / محمد حكيمى.
46. ديرزيستى حضرت مهدى / مهدى كامران.
47. ذهنيت مستشرقين و اصالت مهدويت / حسين منتظر.
48. الرد على القصيدة البغدادية / شيخ محمد جواد بلاغى.
49. سلام بر پرچم هاى افراشته / سيد مجتبى بحرينى.
50. سيماى آفتاب / حبيب الله طاهرى.
51. سيماى امام مهدى در شعر عربى / محمود عبداللهى.
52. سيماى امام زمان در آينه قرآن / على اكبر مهدى پور.
53. شرح دعاى ندبه / سيد محى الدين طالقانى.
54. شرح دعاى ندبه / سيد على اكبر محب الاسلام (دعاى ندبه تا كنون موضوع بيش از 30
اثر بوده است)
55. شرح زيارت رجبيه / احمد يزدى.
56. صحيفه المهدى / عيسى اءهرى.
57. الصحيفة المباركة المهدية / سيد مرتضى مجتهدى.
58. ظاهرة الغيبة و دعوى السفارة فى ظل امامة المهدى المنتظر / ميرزا محسن آل
عصفور.
59. عصر ظهور / شيخ على كورانى.
60. علائم ظهور / شيخ عباس قمى.
61. علامات الظهور و احوال الامام المستور / سيد عبدالله شبر.
62. عنايات حضرت مهدى به علماء / على كريمى جهرمى.
63. غاية المقصود فى المهدى الموعود (ج 1 و 2 و 3 و 4) سيد على حائرى لاهورى.
64. قاطع البيان فى الايات المؤ ولة بصاحب الزمان / فضل الله عابدى خراسانى.
65. قيام و انقلاب مهدى از ديدگاه فلسفه تاريخ / مرتضى مطهرى.
66. قيام مهدى از ديدگاه جامعه شناسى نهضت ها / على قائمى.
67. قائم آل محمد و فلسفه غيبت / ميرزا خليل كمره اى.
68. كتابنامه امام مهدى (ج 1 و 2) / على اكبر مهدى پور.
69. كشف الكربة فى شرح دعاء الندبة / سيد جلال الدين محدث ارموى.
70. كلمة الامام المهدى (ج 1 و 2 و 3) سيد حسين شيرازى.
71. گفتارهايى پيرامون امام زمان / افتخار زاده.
72. المختار من كلمات الامام المهدى (ج 1 و 2 و 3) / شيخ محمد غروى.
73. مسئله انتظار / ناصر مكارم شيرازى.
74. مسئله رجعت و ظهور در آيين زرتشت / صادق هدايت.
75. مشكلات مذهبى روز / سيد عبدالكريم هاشمى نژاد.
76. مصلح جهانى / سيد هادى خسرو شاهى.
77. مصلح غيبى / سيد حسين ابطحى.
78. معجم احديث الامام المهدى (ج 1 و 2 و 3 و 4 و 5) / گروه نويسندگان زير نظر شيخ:
على كورانى.
79. ملاقات با امام زمان (ج 1 و 2 و 3) / سيد حسين ابطحى و سيد جعفر رفيعى.
80. الممهّدون للمهدى / شيخ على كورانى.
81. مصلح كل / على صفايى.
82. منتقم حقيقى / عماد الدين حسين اصفهانى.
83. منتظران جهان و راز طول عمر / سيد احمد علم الهدى.
84. من هو المهدى / ابو طالب تجليل تبريزى.
85. مهر محبوب / سيد حسين حسينى.
86. مهدى آخرين سفير انقلاب / ذبيح الله محسنى كبير.
87. المهدى فى القرآن / سيد صادق شيرازى.
88. مهدويت و اسلام / سيد جعفر شهيدى.
89. المهدى و احمد امين / شيخ محمد على زهيرى.
90. المهدى / سيد صدر الدين صدر.
91. المهدى موعود المنتظر / شيخ نجم الدين جعفر عسكرى.
92. مهدى، موعود امم / محمد تقى شريعتى.
93. مكيال المكارم فى فوائد الدعاء للقائم / سيد محمد تقى موسوى اصفهانى.
94. المهدى المنتظر و العقل / شيخ محمد جواد مغنيه.
95. المهدى المنتظر بين التصور و التصديق / شيخ محمد حسن آل ياسين.
96. مهدى انقلابى بزرگ / ناصر مكارم شيرازى.
97. منتخب الاءثر فى الامام الثانى عشر / لطف الله صافى گلپايگانى.
98. موعودى كه جهان در انتظار اوست / على دوانى.
99. موسوعة الامام المهدى (در 10 جلد و مخطوط) / سيد محمد على موحد ابطحى.
100. ندبه و نشاط / احمد زمرديان.
101. ندبه هاى دلتنگى / رضا بابايى.
102. نوائب الدهور فى علائم الظهور (ج 1 و 2 و 3 و 4) / سيد حسن مير جهانى.
103. نويد امن و امان / لطف الله صافى گلپايگانى.
104. نام محبوب / سيد حسين حسينى.
105. نواى فراق (منظوم) / سروده على اصغر يونسيان.
106. نهج الولاية / حسن حسن زاده آملى.
107. ياد مهدى / محمد خادمى شيرازى.
108. يوم الخلاص / كامل سليمان.
109. اليوم الموعود بين الفكر المادى و الدينى (جلد چهارم از موسوعة الامام المهدى)
/ سيد محمد صدر.
داده هاى آمارى كتب مهدى شناخت
اكنون به پاره اى از داده هاى آمارى پيرامون كتب ((مهدى
شناخت)) توجه مى كنيم:
الف - آمار كتب مهدى شناسى بر حسب
طبقه بندى موضوعى:
1. اثبات وجود حضرت، 11 عنوان.
2. انتظار، 10 عنوان.
3. بشارت اديان، 10 عنوان.
4. تسميه (جواز و عدم جواز ذكر نام شريف حضرت)، 8 عنوان.
5. توقيت (تعيين وقت ظهور حضرت و حكم فقهى آن)، 4 عنوان.
6. تشرّفات (موارد شرفيابى مواليان به محضر مقدس قطب عالم امكان)، 32 عنوان.
7. جواب منكران مهدويت، 30 عنوان.
8. دولت كريمه و حكومت جهانى حضرت، 11 عنوان.
9. دعا و امام مهدى، 8 عنوان.
10. رجعت، 45 عنوان.
11. انكار مهدويت، 7 عنوان.
12. زيارتنامه هاى حضرت، 3 عنوان.
13. سيره حضرت، 5 عنوان.
14. سيماى حضرت، 10 عنوان.
15. توقيعات حضرت، 23 عنوان.
16. طول عمر حضرت، 9 عنوان.
17. عدالت گسترى حضرت، 4 عنوان.
18. عصر ظهور، 12 عنوان.
19. علائم ظهور، 36 عنوان.
20. عنايات حضرت، 12 عنوان.
21. غيبت (به شكل عام)، 8 عنوان.
22. غيبت صغرى، 2 عنوان.
23. غيبت كبرى، 3 عنوان.
24. فلسفه مهدويت، 8 عنوان.
25. كتابنامه امام مهدى و مهدويت، 7 عنوان.
26. مادر گرامى حضرت، 9 عنوان.
27. ملاحم و فتن (آشوب ها و كشتارهاى آخر الزمان)، 7 عنوان.
28. مناقب حضرت، 5 عنوان.
29. متمهديان (مدعيان مهدويت)، 7 عنوان.
30. مهدى در قرآن، 20 عنوان.
31. مهدى در آينه حديث، 40 عنوان.
32. ميلاد امام (اثبات تولد حضرت)، 12 عنوان.
33. نزول عيسى (عليه السلام) و كمك به حضرت، 14 عنوان.
34. نقش امام در جهان هستى (نقش تكوينى وجود حضرت)، 7 عنوان.
35. نواب اربعه و وكلاى حضرت، 7 عنوان.
36. وظايف منتظران، 13 عنوان.
ب - قالب هاى ويژه:
1. كتب ويژه كودكان، 6 عنوان.
2. كتب نظم و شعر، 47 عنوان.
آمار تقريبى كتاب ((مهدى شناخت)) به
زبان هاى مختلف دنيا:
يكم - زبان هاى اروپايى:
1. به زبان انگليسى، 34 عنوان.
2. به زبان فرانسوى، 1 عنوان.
3. به زبان روسى، 1 عنوان.
دوم - زبان هاى آسيايى (به جز عربى و فارسى):
1. به زبان تركى، 20 عنوان.
2. به زبان اردو، 106 عنوان.
3. به زبان تايلندى، 4 عنوان.
4. به زبان گجراتى، 8 عنوان.
5. به زبان اندونزيايى، 2 عنوان.
6. به زبان كردى، 2 عنوان.
سوم - زبان هاى آفريقايى:
فقط يك عنوان كتاب به زبان ((سواحلى))
منتشر شده است.
دانستنيهاى سودمند پيرامون اصل عربى
كتاب حاضر
نكته يكم: هدف تاءليف كتاب
اثر حاضر به مثابه مطالعه اى انتقادى و پاسخى علمى به كتاب
((احمد الكاتب))(46)
است. در سال 1997 ميلادى نويسنده عرب احمد الكاتب كتابى را با عنوان
تطور الفكر السياسى الشيعى من الشورى الى ولاية الفقيه
(47) در لندن منتشر ساخت.
نويسنده براى حذف دكترين ((ولايت فقيه))
از منشور معرفتى و اعتقادى تشيع، مى كوشد تا در اين كتاب به تخريب پايه ها و زير
ساخت هاى كلامى آن بپردازد.
براى نيل بدين هدف، وى مدّعيات ذيل را در خصوص مبحث ((امامت))
مطرح ساخت و تلاش مى كند كه آنها را مدلل جلوه دهد:
الف - ادعاى كلى (بحث كبروى):
كاتب مدعى است كه ((امامت)) از
منظر تشيع اصيل تنصيصى و تعيينى نبوده، بلكه انتخاب امام از طريق شورا صورت مى
پذيرفته است. بر اين اساس، عقيده كنونى و رايج شيعه مبنى بر انتصاب ائمه از طريق
تنصيص، غير مستند و محرّف است.(48)
وى در اين زمينه، به ايده ((عصمت ائمه))
نيز متعرض شده است.
ب - ادعاى مصداقى (بحث صغروى):
ادعاى دومى كه كاتب با تفصيل و بسط بمراتب بيشترى در صدد اثبات آن بر مى
آيد، انكار وجود مقدس حضرت بقية الله الاءعظم (عجل الله تعالى فرجه الشريف) است. وى
مى گويد: اساسا شخصى به نام حجت بن الحسن المهدى (عجل الله تعالى فرجه الشريف) وجود
تاريخى ندارد، و امام حسن بن على الهادى عليهما السلام چنين فرزندى نداشته است.
بديهى است كه چگونگى ((روش تحقيق)) تا
حدود زيادى به موضوع پژوهش بستگى دارد؛ يعنى در بسيارى از موارد، خصوصيت موضوع مورد
پژوهش، ((روش تحقيق)) مشخصى را جهت
بررسى آن موضوع، بر پژوهشگر متعين مى سازد. از آنجا كه موضوع ادعاى دوم كاتب قضيه
اى تاريخى است و طبعا مقتضى ((روش تحقيق نقلى))
و بررسى دقيق و كارشناسانه مجموعه اسناد تاريخى است، وى با ورود در عرصه پژوهش هاى
تاريخى، خود را با مجموعه عظيم اسناد و مدارك به ثبت رسيده در اين موضوع درگير مى
سازد و بالطبع اين روش نقلى در اين موضوع دينى، او را با حوزه كاملا تخصصى
((حديث پژوهى)) مواجه مى سازد. از اين
رو، كاتب مدارك تاريخى و اسناد روايى ولادت، غيبت و حيات امام مهدى (عليه السلام)
را به نقد كشيده و مدعى مى شود:
1. روات احاديث مربوط به ولادت و غيبت امام مهدى (عليه السلام)، ضعيف و غير قابل
اعتمادند.
2. بسيارى از احاديث اين باب، مرسل و غير قابل استنادند.
3. وقايع تاريخى كه بلافاصله پس از شهادت امام حسن عسكرى (عليه السلام) رخ داده است
- مانند شهادت دادن ((جعفر)) برادر
امام حسن عسكرى و انشعاب شيعه - همگى بيانگر عدم ولادت مهدى موعود است.
4. بر اساس موازين پژوهش تاريخى و اسناد موجود، مسئله غيبت و قضيه سفراء و وكلاى
امام غايب اثبات پذير نيست. اين ها خرافات و اسطوره هايى است كه جريان انحرافى
تشيع، ابداع كرده است!
استنتاج از پندارهاى پيش گفته: كاتب پس از طرح مدعيات و ارائه شواهد خود، به اين
نتيجه گيرى كاربردى و عملى در عرصه ((انديشه سياسى اسلام))
مى رسد كه ولايت داشتن فقيه جامع الشرايط بر جامعه اسلام بر اساس انگاره
((نيابت عام فقها از امام در عصر غيبت))
مبتنى است، پس اگر ثابت شود كه اساسا ((امام عصرى))
و ((غيبتى)) در كار نيست (چنانكه به
زعم خود آن را به اثبات رسانده است)، منطقا مجالى براى طرح ((ولايت
فقيه)) باقى نمى ماند. به عبارت ديگر، وقتى اساسا
((اصلى)) در كار نيست،
((فرع)) نيز قاعدتا سالبه به انتفاى موضوع تلقى مى
گردد. بدين ترتيب احمد الكاتب دكترين ولايت فقيه را بنايى بى بنياد معرفى مى كند.
محقق ارجمند جناب سيد ثامر هاشم العميدى مسئول محترم ((مركز
تحقيقات ولى العصر)) دو كتاب در نقد نظريه و اثر احمد الكاتب
تاءليف كرده است:
1. المهدى المنتظر فى الفكر الاسلامى؛ (كتاب ترجمه شده حاضر)؛ مولف اين كتاب را به
سفارش ((مركز الرسالة)) تاءليف كرده
كه در قالب نخستين كتاب از ((سلسلة المعارف الاسلامية))
توسط مركز مزبور انتشار يافت. مولف در اين كتاب، بدون نام بردن از احمد الكاتب و
اثر مورد نظرش، به شكل غير مستقيم به نقد كلى سخنان وى در محور دوم (ادعاى مصداقى -
بحث صغروى) مى پردازد. تنها در سه موضع از كتاب ؛ يعنى ابتداى مقدمه، انتهاى مقدمه
و انتهاى فصل چهارم، با كنايه از احمد الكاتب ياد شده است.
2.الامامة و المهدى فى تطور الفكر السياسى الشيعى من الشورى الى ولاية الفقيه؛ مولف
محترم در اين كتاب به نقد مستقيم و مطالعه انتقادى سطر به سطر نوشته
((كاتب)) در هر دو محور ادعاى كلى (بحث كبروى) و
ادعاى مصداقى (بحث صغروى) پرداخته است.
مطالب كتاب در يك مقدمه و هشت فصل، تنظيم شده است. مولف كوشيده است اين حقيقت را در
كمال وضوح باز نمايد كه سخنان احمد كاتب در مجال ((علم
الحديث)) و تاريخ سياسى - اجتماعى عصر عباسى، اظهار نظرهايى
غير تخصصى است و از منظر كارشناسى فاقد اعتبار و وجاهت علمى است. اين كتاب به زودى
در اختيار پژوهشگران قرار مى گيرد.
يادسپارى: جناب سيد ثامر هاشم العميدى پيش از اين دو كتاب نيز، بحثى مشبع و جامع
الاطراف - با رويكرد حديث پژوهى و بالغ بر چهار صد و پنجاه صفحه در زمينه انديشه
مهدويت، در كتاب ارزشمند خود ((دفاع عن الكافى))
ارايه كرده است
(49) كه دكتر عبدالجبار شرارة در مقدمه خود بر كتاب وزين
((بحث حول المهدى)) اثر متفكر شهيد
آية الله صدر (قدس سره)، از آن به عنوان نمونه عالى پژوهش مبتنى بر
((المنهج الروايى)) ياد كرده است.(50)
نكته دوم: چاپ و ترجمه هاى متعدد كتاب
كتاب المهدى المنتظر فى الفكر الاسلامى تا كنون در سه نوبت در سه كشور ايران، سوريه
و يمن زير چاپ رفته است.(51)
همچنين موسسه بين المللى ((الامام على (عليه السلام)))
اين كتاب را در سالهاى 1419 و 1420 ه به چهار زبان زنده دنيا ترجمه و در دوازده
هزار نسخه منتشر كرده است.
نكته سوم: ويژگى مهم كتاب ((المهدى المنتظر فى الكفر السلامى))
خصوصيت برجسته اثر استاد العميدى اين است كه صبغه تحقيق و تتبع در آن بسيار قوى
است. مولف سخت كوش آن از يكصد و پنجاه و نه منبع
(52) مطالبى نقل كرده است كه تنها يك مورد از اين ميان نقل با واسطه
و غير مستقيم است (مطالب كتاب فرائد فوائد الفكر با استفاده از كتاب المهدى المنتظر
عند أهل السنة.) نگارنده اين سطور پس از مطالعه قريب به دويست كتاب درباره موضوع
((مهدويت))، اين حجم از تتبع را جدا
قابل تقدير مى داند.
نكته چهارم: فصل پايانى كتاب
آخرين بخش كتاب - يعنى فصل چهارم - حاصل كار مشترك مولف محترم و محقق گرامى دكتر
عبدالجبار شرارة است.(53)
درباره ترجمه
كتاب حاضر از احاديث و عبارات تقطيع شده معصومين (عليهم السلام) و مولفان
سده هاى پيشين آكنده است. از آنجا كه در بحث علمى مبتنى بر روش نقلى ، امانت دارى
در انتقال اسناد و بازنمايى دقيق مفاد آنها از اهميت فوق العاده اى برخوردار است،
دل مشغولى اصلى مترجم ((اتقان و دقت))
ترجمه بوده است. بر اين اساس، ممكن است برخى از واژگان يا پاره اى از عبارات، به
لحاظ زيبانويسى و انتخاب و چينش داراى كاستى هايى باشد كه خصوصيت مورد اشاره متن،
در آن ها بى تاثير نبوده است.
توضيحى درباره بخش هاى كتاب در انتظار
ققنوس و افزوده هاى مترجم
مباحث كتاب در انتظار ققنوس بر اساس يك تقسيم بندى اصلى و چند تقسيم بندى
فرعى سامان يافته و به دنبال آن، مطالب در قالب دو بخش و بيش از ده فصل تنظيم شده
است.
شايسته است توضيح كوتاهى درباره تقسيم بندى اصلى كتاب ارايه شود.
مباحث كتاب به دو حوزه عمده تقسيم مى شود:
بخش اول: موعودشناسى.
بخش دوم: مهدى باورى.
از اين ميان، مقدمه و چهار فصل بخش اول، تاءليف استاد العميدى است. تعليقات
(54) بخش اول و مطالب بخش دوم كتاب، افزوده هاى مترجم را تشكيل مى
دهد.
سرّ آن كه مباحث كتاب در قالب اين دو بخش سازماندهى شده، اين است كه
((مهدويت)) به مثابه يك ((عقيده))
شامل دو بُعد قابل بررسى است:
1. عنصر ايمان.
2. موضوع ايمان.
در واژه مركب ((مهدى باورى)) جزء اول
بيانگر ((موضوع ايمان)) و جزء دوم
بيانگر خود ((عنصر باورمندى)) است.
مقصود از ((موضوع ايمان)) چيزى است كه
ايمان بدان تعلق مى گيرد (كه در مهدى باورى موضوع، شخص امام مهدى (عليه السلام) مى
باشد) و مراد از ((عنصر باورمندى))،
خود اعتقادى است كه پس از شناخت امام - در شرايط خاصى - براى انسان حاصل مى شود.
بر پايه اين دو بُعد اساسى است كه دو محور كلان مسائل ((گفتمان
مهدويت)) شكل مى گيرد؛ از اين دو محور يكى عهده دار شناسايى
((موضوع مهدى باورى)) طى محورهاى ذيل
مى باشد:
تشخيص نام صحيح موعود آخرالزمان.
تبارشناسى دقيق ايشان.
اثبات تولد حضرت و چگونگى رخداد آن.
مدت حيات ايشان.
ادوار عمر مبارك حضرت.
راهكارهاى ارتباط برقرار ساختن امت با امام.
فوايد وجود شريفشان براى امت.
فوايد وجود شريفشان براى امت.
علت حدوث غيبت.
و محور ديگر متكفل بررسى خود ((عقيده مهدى باورى))
به مثابه يك ايمان دينى است و در صدد تبيين مسايل ذيل مى باشد:
مقومات و مولفه هاى مهدى باورى.
آثار و نتايج مهدى باورى.
گستره مهدى باورى.
وظايف مهدى باوران.
راهكارهاى تقويت اين باورمندى.
برخورد نظام سلطه و كفر جهانى با مهدى باورى.
ادبيات دينى و مهدى باورى.
مطالبى كه استاد العميدى در كتاب خود المهدى المنتظر فى الفكر الاسلامى آورده اند
با كمى تسامح،(55)
همگى به بخش اول مربوط مى شود زيرا محورهاى كتاب ايشان در واقع پاسخى است به ابهام
آفرينى هاى احمد الكاتب درباره مهدويت كه به محور ((مهدى
شناسى)) مربوط مى شوند نه به محور ((مهدى
باورى))؛ بر اين اساس مقدمه و چهار فصل كتاب المهدى المنتظر
فى الفكر الاسلامى همراه با تعليقات مترجم بر آنها در بخش اول كتاب با عنوان
((موعودشناسى)) جاى گرفت و افزوده هاى
مترجم در باب ((مهدى باورى)) بخش دوم
را شكل داد.
در واقع مباحث بخش اول بيشتر صبغه كلامى - تاريخى دارد.
حال آنكه محورهاى بخش دوم برخى به حوزه روانشناسى دين، پاره اى به عرصه فلسفه كلام،
بعضى به فضاى جامعه شناسى معرفت و دسته اى به حوزه الهيات تعلق دارد.
قدر دانى و سپاس
نگارنده بر خود لازم مى داند از فاضل ارجمند، جناب حجت الاسلام والمسلمين
محسن غرويان كه اصل عربى كتاب را به مترجم معرفى و ترجمه آن را پيشنهاد كردند و نيز
مراتب قدردانى خود را از مركز انتشارات موسسه آموزشى و پژوهشى امام خمينى رحمة الله
عليه اعلام دارد.
اللهم عجل لوليك الفرج و العافية و النصر و اجعلنا من خير
اءعوانه و اءنصاره و المحامين عنه و المستشهدين بين يديه و آخر دعوينا اءن الحمدلله
رب العالمين.
به جان پير خرابات و حق نعمت او |
|
كه نيست در سر ما جز هواى خدمت او |
چراغ صاعقه آن سحاب روشن باد |
|
كه زد به خرمن ما آتش محبت او(56)
|
مهدى عليزاده
بهار يكهزار و سيصد و هفتاد و نه خورشيدى
بخش اول: موعودشناسى
مقدمه مولف
حمد و ستايش بر پروردگار جهانيان و سلام و درود بى پايان بر بهترين آفريده
خداوند سبحان، رسول مكرم اسلام حضرت محمد مصطفى (صلى الله عليه و آله و سلم) و
خاندان شريف او، و ياوران پاكباز وى و همه كسانى كه تا رستاخيز، به شايستگى از
ايشان پيروى مى كنند.
مسلمانان از سپيده دم طلوع خورشيد اسلام تا كنون، حقانيت بشارت نبى اكرم (صلى الله
عليه و آله و سلم) به ظهور مردى از خاندان شريف خود در آخر الزمان به نام مهدى
(عليه السلام) را باور داشته اند، همو كه پس از لبريز شدن جهان از ستم و بى عدالتى،
عدل و قسط را بر پهنه اين كره خاكى خواهد گسترد.
بنابراين، چشم انتظارى و لحظه شمارى براى ظهور مهدى خاندان عصمت و طهارت (عليهم
السلام) در طول قرن هاى متمادى در ميان آحاد امت اسلامى استمرار يافته و مسلمانان
بر اين عقيده پاى فشرده اند و تنها افراد انگشت شمارى از زمره تجدد مآباد و مدعيان
دانش و تمدن بوده اند كه از پيكره جامعه اسلامى جدا گشته و نسبت به اين ايده مقدس و
سازند ره به نا كجا آباد سپرده و دچار انحراف شده اند؛ انحرافى كه محصول تقليد
منفعلانه و تاثيرى پذيرى ايشان از نوشته ها و اظهار نظرهاى تهى از حقيقت و مغرضانه
مستشرقان بوده است، نوشته هايى مانند آثار فان فلوتن، دونالدسن و گلدزيهر و ساير
شرق پژوهانى كه با روش عدل ستيز و حق گريز مفتضح خويش در بررسى ايدئولوژى اسلامى،
كوشيده اند تا باور مقدس ((انقلاب مهدى (عليه السلام) در
آخر الزمان )) را انكار كنند.
متاسفانه در جبهه خودى نيز برخى از روشنفكران مرعوب و متاثر از ژست هاى علمى
مستشرقان، با حسن نيت و به قصد دفاع از اسلام، نغمه ناساز تجديد نظر و بازنگرى در
اصول و بنيان هاى بينش ناب اسلامى را سر دادند و در جهت سازگار جلوه دادن عقايد
اسلامى با مفروضات بشرى تمدن معاصر، كوشيدند. بر پايه اين پندار، آنان با زدودن
((اصل مهدويت)) از صحيفه معتقدات
اسلامى، مى توانستند آغازگر دفاع تجاوز سوزى عليه انديشه تعصب آلود صليبى غرب
باشند؛ انديشه خزنده و گزنده اى كه در پس نقاب فريبنده و دروغين و بى روح شرق پژوهى
و مطالعات استشراقى، كمر به قطع ريشه هاى شجره طوباى انديشه مشعشع اسلامى بسته است.
بدين شكل نتايج برخى از اين مطالعات شرق شناسى (1) سربازان نقابدار ارتش صليبى غرب،
سايه شوم خود را بر فرار فضاى فكرى برخى از مسلمانان نيز گسترد و به دنبال آن، در
جبهه داخلى شكافى را ايجاد كرد كه از خلال آن تاويل هاى تحريف آميز برخى از محكمات
و اصول دين، و ابراز شك و ترديد در برخى ديگر از آن ها، مانند ظهور مهدى منجى (عليه
السلام ) و تكرار ملال انگيز آراى مستشرقان در اين باب را شاهد هستيم.
اگر نبود برخوردهاى حساب نشده ساده لوحان روشن فكر نماى مسلمان، با اين كالاهاى
فرهنگى سياه و مسموم و اقبال بدان ها و اثرپذيرى از آن ها تا حدى كه گويا
واقعيتهايى غير قابل انكارند؛ چنين پيامدهاى ناگوارى گريبان گير جريان تفكر اسلامى
معاصر نمى شد؛ اين در حالى است كه ما به ماهيت مكنون خباثت آميز، مكار و حق ستيز
اين نظريات و توطئه گرى آنها عليه كيان اسلام عزيز و موجوديت امت اسلامى كاملا
آگاهيم. آيا براى پى بردن به خصومت و دَدمنشى سربازان ارتش استشراقى، مطالعه اظهار
نظرهاى وقيحانه گلدزيهر، دى بوير، مكدونالد و بندلى جوزى و استدلال هاى بى مايه و
مضحك آنان، مبنى بر تناقض گويى قرآن كريم و متهافت بودن ذكر حكيم، كافى نيست؟(57)
پس، عجب و به دور از انتظار نيست كه در امتداد حركتهاى تبشيرى صليبيان، امروزه
افرادى را بيابيم كه اعتقاد مسلمانان به ((ظهور مهدى (عليه
السلام) را با ژست هاى علمى به تمسخر گيرند و زبان به طعن آن گشايند گفتنى است كه
حمله اردوگاه صليبى عليه جهان اسلام و ايده ((ظهور منجى))
در حالى صورت مى گيرد(58)
كه اين عقيده تنها به جهان اسلام اختصاص ندارد، بلكه عقيده اى فرا فرقه اى و جهان
وطنى است كه در ادامه همين مقدمه به تبيين آن مى پردازيم.