اسرار فدك

محمد باقر انصارى، سيد حسين رجايى

- ۱۰ -


فدك و الارث

و انتم الان تزعمون

«الف»: و زعمتم. «ح»: و انتم هولاء تزعمون. «س»: وانتم الذين تزعمون. و فى «ى»:... و يسلس قيادها حتى زعمتم... ان لا ارث لنا (اهل البيت)!!

الزياده من «ى». و فى شرح ابن ميثم و «س»: ان لا ارث لابى. و فى «ن»: ثم انتم اولاء تزعمون ان لا ارث لى من ابى. (و لا حظ)

الزياده من «ه». افحكم الجاهليه تبغون؟ و من حسن من الله حكما لقوم يوقنون.

سوره المائده: الآيه 50. و فى المصحف: يبغون. و فى «ن»: لقوم يومنون. (افلا تعلمون؟! بلى، قد تجلى لكم كالشمس الضاحيه انى ابنته).

الزياده ليست فى «الف» و «ب» و «ح».

ايها معشر المسلمين، اابتز ارث ابى؟

«د»: ايها المسلمون ااغلب على ارثى (خ ل: ارثيه). «ب»: ويها معشر المهاجرين اابتز... «ج»: ايها معاشر المسلمه ابتز ارثيه؟ الله ان ترث...، هيهات. «ه»: ويها معشر المسلمه. «س»: ويها معاشر المسلمين ابين ارثيه، افى الله ان ترث اباك و لا ارث ابيه. «ز»: ايها المسلمون، اغلب فى ارثيه. «و» و «ط»: ايها معشر المسلمه المهاجره، اابتز ارث ابيه («ط»: ابى)؟ ابى الله فى («ط»: افى) الكتاب يابن ابى قحافه ان ترث اباك و لا ارث ابيه؟ «ح»: ايها معاشر الناس، ابتز ارثيه؟ افى الكتاب ان ترث... وفى شرح ابن ميثم: ايها معشر المله... «ى»: ويحا معشر المسلمين! اابتز تراث ابى؟ ابالله حق ان ترث اباك... «الف»: يابن ابى قحافه، ابى الله ان ترث... «لقد جئت شيئا فريا» اى شيئا يتحير فيه و يتعجب منه. و «ايها» بمعنى هيهات، و «ويها» كلمه يقولها المنكر للشى على القوم المخاطبين، و «ايها» كلمه تحريض وحث. يابن ابى قحافه، افى كتاب الله ان ترث اباك و لا ارث ابى؟! لقد جئت شيئا فريا!

سوره مريم: الآيه 27. و من هنا الى قولها عليهاالسلام «فدونكها مخطومه» ليست فى «ح» و «ط» و «ى» و «س». (جراه منكم على قطيعه الرحم و نكث العهد).

الزياده من «الف» و «ه».

افعلى عمد تركتم كتاب الله و نبذتموه وراء ظهوركم؟

«الف» و «ه»: فعلى عمد ما تركتم كتاب الله بين اظهركم و نبذتموه اذ يقول و ورث... اذ يقول الله تبارك و تعالى: «و ورث سليمان داود»

سوره النمل: الآيه 16.، (مع ما قص)

«ج»: مع ما اقتص. «ب»: و قال الله عزوجل فيما قص. «د» و «ز»: و قال) فيما اقتص. من خبر يحيى و «ب» و «د» و «ز»: ابن. زكريا اذ قال: «رب فهب لى من لدنك وليا يرثنى و يرث من آل يعقوب»

سوره مريم: الآيتان 5 و 6. و زاد فى «الف»: و اجعله رب رضيا. و فى «ن»: رب هب لى...، (و قال: «و اولوا الارحام بعضهم اولى ببعض فى كتاب الله)»

سوره الانفال: الآيه 75. و الزياده ليست فى «الف» و «ج».، و قال: «يوصيكم الله فى اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين»

سوره النساء: الآيه 11.، و قال: «ان ترك خيرا الوصيه للوالدين و الاقربين بالمعروف حقا على المتقين».

سوره البقره: الآيه 180.

فزعمتم ان لا حظ

«ب»: حق «د» و «ز»: حظوه. لى و لا ارث لى من ابى (و لا رحم بيننا)!!

الزياده ليست فى «الف» و «ج». و بعده فى «ن» هكذا: ايها المسلمون، افخصكم الله. و فى «ع» من قولها عليهاالسلام «وانتم الان» الى هنا هكذا: وانتم الان تزعمون ان لا ارث لنا، كانكم لم تسمعوا الله يقول: و ورث سليمان داود، و بعض خبر زكريا حيث يقول: فهب لى من لدنك وليا يرثنى و يزعم زعيمكم ان النبوه والخلافه لا تجتمع لاحد خلافا على الله تعالى اذ يقول لنبيه داود عليه السلام يا داود انا جعلناك خليفه فى الارض ثم جعل ابنه وارثه و جمع فيهما النبوه والخلافه و قال تعالى يوصيكم الله فى اولادكم و قال عزوجل ان ترك خيرا الوصيه للوالدين والاقربين و قال تعالى و اتقوا الله الذى تساءلون به والارحام و انت تزعم ان لا ارث لى مع ابى و تحتج بقول لم يقله و لا سمعه احد منه، و نحن حضنه علمه و عارفو سره و علانيته. افخصكم الله بايه اخرج ابى منها؟ ام تقولون اهل ملتين لا يتوارثون؟!

«ج» و «د»: لايتوارثان. «ن»: ام هل تقولون... «ع»: افخصكم الله بايه دوننا اخرجنا الله منها ام تقولون انا اهل ملتين لا نتوارث ام انت اعلم بمخصوص القرآن منا ابى الله ذلك و رسوله و صالح المومنين قد علمنا ان بنوه محمد لا تورث و انما يورث ما دونها ان النبى صلى الله عليه و آله قد ملكنى فدك فى حياته تملكيا صحيحا شرعيا لا شرط فيه و لا رجعه و لا مثنويه، و لم تزل فى يدى احكم فيها برايى و على وكيلى فيها و الله شاهد بذلك على فان كنت لا تسمع قولى و لا تحفل بمقامى فالله حسبى و كهفى و رجاى و اقول كما قال نبى الله يعقوب بل سولت لكم انفسكم امرا فصبر جميل و الله المستعان على ما تصفون، افحكم الجاهليه تبغون و من احسن من الله حكما لقوم يوقنون ايه يا معاشر المسلمين اابتز ارثيه من ابيه افى كتاب الله يابن ابى قحافه ان ترث اباك و لا ارث ابى لقد جئت شئيا فريا فدونكها مخطومه...

اولست انا و ابى من اهل مله واحده؟ ام انتم اعلم بخصوص القرآن و عمومه من ابى

«الف» و «ب»: من النبى. (و ابن عمى)؟!

الزياده من «ج» و «د».

فدونكها مخطومه مرحوله مزمومه

دونك: اسم فعل بمعنى خذ، و الضمير راجع الى فدك. و كلمه «مزمومه» ليست فى «ح» و «ط» و «س»، و كلمه «مرحوله» ليست فى «ع».، (تكون معك فى قبرك و)

الزياده من «ه». تلقاك يوم حشك (و نشرك).

الزياده من «ع»، و فيه: و نعم الحكم الله و نعم الزعيم... فنعم الحكم الله و الزعيم محمد والموعد القيامه ، الزياده من «الف». و فى «ح»: و الموعد يوم القيامه. و عند الساعه يخسر المبطلون

«الف»: و عند الساعه ما تحسرون. «ط» و عند الساعه يحشر المبطلون. (و لا ينفعكم اذ تندمون)

الزياده من «د».، ولكل نبا مستقر

سوره الانعام: الآيه 67. و سوف تعلمون و جاء بعد هذا فى «ع»: ثم صمتت عليهاالسلام لاستماع الجواب، فقال ابوبكر: لقد صدقت، كان بالمومنين رووفا رحيما، الى آخر ما ذكرناه فى رقم 19 باختلاف نذكره فى محله. من ياتيه عذاب يخزيه و يحل عليه عذاب مقيم.

سوره هود: الآيه 39، و سوره الزمر: الايتان 39 و 40.

شكواها الى رسول الله

ثم التفتت عليهاالسلام الى قبر ابيها

«ب»: انحرفت الى قبر النبى صلى الله عليه و آله... «د» و «ز»: عطفت على قبر النبى صلى الله عليه و آله («ز»: ابيها). و فى «ه» و «و» و «ط» والشافى: ثم انكفات على («ه» والشافى الى) قبر ابيها. و زاد فى «الف» و «ه» و «ى»: متمثله بابيات صفيه بنت عبدالمطلب. و فى «ه»: و قيل امامه. و فى «ج»: متمثله بقول هند ابنته اثاثه. و فى شرح ابن ميثم: فتمثلت بقول هند بنت امامه. و فى «س»: ثم عدلت الى قبر ابيها متمثله بقول هند ابنه اثاثه. و فى «ع»: ثم انها صلوات الله عليها نهضت فعطفت على قبر ابيها صلى الله عليهما و طافت به، و تمثلت بشعر هند ابنه ابانه و قد يقال انها القائله له. (فخنقتها العبره)

الزياده من «ى»، و فى الطرائف: و بكت. و فى «ح» و «ى» و «س»: تاخر ذكر الابيات عن خطابها عليهاالسلام للانصار. و قالت:

قد كان بعدك انباء و هنبثه

«س»: هينهه، بمعنى الصوت الخفى.++

لو كنت شاهدها لم تكثر

«د» خ ل: تكبر، و الهنبثه هى الامر الشديد المختلف والاختلاط فى القول. الخطب

انا فقدناك فقد الارض و ابلها++ و اختل قومك فاشهدهم و لا تغب

«الف»: و اجتث اهلك مذ غيبت و اغتصبوا. «ج»: واختل قومك لما غبت و انقلبوا. و فى «ى» و «د» خ ل: فاشهدهم و قد («ى»: فقد) نكبوا. و فى «ه»: و غاب مذ غبت عنا الوحى و الكتب. و فى «و» و «ط»: و اختل اهلك فاحضرهم و لا تغب. «ح» فاشهدهم فقد شغبوا و «س»: و اختل قومك لما حازك الترب. «ع»: فاختل لاهلك و احضرهم فقد نكبوا. والوابل: المطر لشديد. و نكبوا اى عدلوا و مالوا. و كل اهل له قربى و منزله++

عند الاله على الادنين مقترب

المنزله هى المرتبه والدرجه، و الادنين هم الاقربون، و اقترب اى تقارب.

ابدت رجال لنا نجوى

«الف» و «ج» و «ه»: فحوى، اى معنى صدورهم. ابدت اى اظهرت. نجوى صدورهم اى ما اضمروه فى نفوسهم من العداوه و لم يتمكنوا من اظهاره فى حياته صلى الله عليه و آله. صدورهم++

لما مضيت

«الف»: نايت. «ج» و شرح ابن ميثم: قضيت. و حالت دونك الترب

«الف»: الكثب. و فى «ه»: لما فقدت و حالت دونك الكثب.

تجهمتنا

«الف» و «ه» و «ى»: تهضمتنا. تهضم: ظلم و غضب و اذل و كسر. والتهجم: الاستقبال بالوجه الكريه. رجال و استخف بنا++

لما فقدت و كل الارض مغتصب

«الف»: دهر فقد ادركوا فينا الذى طلبوا، «ه»: اذ بنت عنا فنحن اليوم نغتصب. «ح»: اذا غبت عنا فكل الخلق قد غضبوا. و فى «ى» و «م» و شرح ابن ميثم: اذ («ى»: مذ) غبت عنا فنحن اليوم نغتضب (شرح ابن ميثم: مغتضب). و فى «ع»: اهل النفاق و نحن اليوم نغتضب. وفى الشافى: مذ غبت عنا و كل الارث قد غصبوا.

سيعلم المتولى ظلم حامتنا++

يوم القيامه انى سوف ينقلب

هذا البيت مذكور فى امالى الشيخ المفيد: ص 40. الحامه: خاصه الرجل، والتخفيف لضروره الشعر. و كنت بدرا و «الف»: قد كنت للخلق نورا... «ع»: فكنت. «ى»: و كنت نورا و بدرا. نورا يستضاء به++

عليك تنزل

«د» ينزل. من ذى العزه الكتب و كان جبرئيل بالايات يونسنا++

فقد فقدت و كل

«الف»: فغاب عنا فكل... «ى» و «ع»: فغبت عنا فكل الخير محتجب. الخير محتجب

ضاقت على بلادى بعد ما رحبت++ و سيم سبطاك خسفا فيه لى نصب

فليت قبلك كان الموت صادفنا++

لما مضيت و حالت دونك الكثب

فى الشافى: لما قضيت... «ج» و الشافى خ ل: قوم تمنوا فاعطوا كل ما طلبوا. «ح»: فليت قبلك كان الموت حل بنا- قوم تمنوا فعموا بالذى طلبوا. صادفنا اى وجدنا و لقينا. والكثب: جمع كثيب و هو التل من الرمل.

انا رزئنا بما لم يرز ذو شجن

«ى»: و قد رزئنا الذى لم يزره احد. «ع»: فقد رزينا بما لم يرزه احد. الرزء: المصيبه بفقد الاعزه، والشجن: الحزن.++

من البريه لا عجم و لا عرب

فسوف نبكيك ما عشنا و ما بقيت++

لنا العيون بتهمال له سكب

البيت مذكور فى «ى» و «ع» و امالى المفيد. و هو فى «ع» لها سكب، و فى «ى» هكذا: منا العيون بتهتان هما سرب. و فى الابيات زياده و نقيصه فى النسخ و ما فى المتن مصطاد من جميع النسخ الموجوده عندنا.

(و وصلت ذلك بان قالت:

قد كنت ذات حميه ما عشت لى++

امشى البراح و انت كنت جناحى

فاليوم اخضع للذليل و اتقى++

منه و ادفع ظالمى بالراح

فى الاصل: الزاح، و لم نجد له معنى. و اذا بكت قميه شجنا لها ليلا++

على غصن بكيت صباحى )

الزياده من «ع».

خطابها مع الانصار

(ثم رمت عليهاالسلام بطرفها نحو الانصار)

كذا فى «د»، و فى «ب» و «و» و «ط»: لما فرغت من كلام ابى بكر و المهاجرين عدلت الى مجلس الانصار فقالت:... و فى «ج»: ثم عدلت الى مسجد الانصار فقالت:... و فى «س»: ثم عدلت الى معشر الانصار فقالت:... و فى «ع»: ثم انحرفت الى مجلس الانصار و قالت:... و فى «الف» اورد كلام فاطمه عليهاالسلام بعد ما وقع الكلام بينها عليهاالسلام و بين ابى بكر، فكتب ابوبكر لها كتابا برد فدك، ثم اخذه عنها عمر و مزقه فرجعت عليهاالسلام الى مجلس الانصار. فلذلك اورد العباره هكذا: و اتت من فورها ذلك الانصار فقالت:... فقالت:

يا معشر البقيه

«د» و «ز»: معشر النقيبه. «د» خ ل: معاشر الفتيه. «و» و «ه» و «ط»: معشر الفئه. «ح» و «ع»: معاشر البقيه. «ى»: معشر النقباء. و فى شرح ابن ميثم: معشر الانصار.، و اعضاد المله

«ج»: يا عماد المله. «ط»: اعضاء المله.، و حضنه

«ب» و «ح»: حصون. «ج» و «ى» و «س»: حصنه. «د» خ ل و «ز»: انصار، والحضنه جمع حاضن بمعنى حافظ، و الحصنه بكسر الحاء و الحصون جمع حصن. الاسلام! ما هذه (الفتره عن نصرتى و الونيه عن معونتى و)

الزياده من «م» و «ع»، و فى «ع» فى هذه الفقرات تقديم و تاخير. والفتره اى الهدنه، والونيه اى الفتور والضعف. الغميزه

«ج» و «و» و «ح» و «ط» و شرح ابن ميثم: الفتره، و فى «م»: الغمزه. فى حقى و السنه عن ظلامتى؟!

«ط» و «س» و «ع»: و السنه فى ظلامتى. «ى»: والسلامه فى ظلامتى. والسنه هنا بمعنى التغافل و التهاون.

(اما كان رسول الله صلى الله عليه و آله ابى يقول: «المرء يحفظ فى ولده»)؟

«الف»: اما كان رسول الله صلى الله عليه و آله امر بحفظ المرء فى ولده؟ «ج» و «و» و «ط»: اما كان لرسول الله صلى الله عليه و آله ان يحفظ فى ولده. «ح»: اما كان رسول الله صلى الله عليه و آله يحفظ فى ولده. «ن»: اما كان من حق رسول الله ان يحفظ فى ولده. «ع»: اما كان رسول الله صلى الله عليه و آله ابى والمرء يحفظ فى ولده. سرعان ما احدثتم

«ه» و «ط»: لسرعان. «و»: لسرع. «ب»: سرعان ما اجدبتم فاكديتم و عجلان ذا اهانه. و فى «الف» خ ل: انسيتم قول رسول الله صلى الله عليه و آله- و بدء بالولايه- «انت منى بمنزله هارون من موسى». و قوله: «انى تارك فيكم الثقلين»؟ ما اسرع ما احدثتم و اعجل ما نكصتم. «ح»: سرعان ما نستيم و عجلان ما احدثتم! ثم تقولون... «ى»: ما اسرع ما احذرتم. «ع»: ما اسرع ما اخذتم و اعجل ما بدلتم.، و عجلان ذا اهاله!

فى «م» و شرح ابن ميثم: عجلان ما اتيتم. و هو اشاره الى مثل معروف يضرب للشيى ياتى قبل اوانه. (ولكم طاقه بما احاول، و قوه على ما اطلب و ازاول).

الزياده من «د» و «ز»، و فى «ز»: «اجادل» مكان «احاول».

اتقولون

«ج»: اتزعمون. مات محمد (رسول الله)

الزياده من «ج» و «ب»، و فى شرح ابن ميثم و «م»: الئن مات رسول الله صلى الله عليه و آله امتم دينه؟! ها ان موته لعمرى خطب جليل. و فى «ع»: تقولون ان محمدا مات.؟ فخطب (والله)

الزياده من «ى»، و فى «ه»: لعمرى خطب جليل. جليل، استوسع وهيه

«ب» و «ج» و «ز» و «ى» و «س»: وهنه، واستوسع و استنهر اى اتسع، والوهى: الشق و التخرق. و استنهر

«ج»: استهتر. «ح»: استثمر. «س»: انتهرت. «م»: استبهم. فتقه و فقد راتقه

«ب»: و بعد وقته. «د» و «ز»: و انفتق رتقه. «ح»: لفقدان راتقه، فاظلمت البلاد. و اظلمت الارض لغيبته و اكتابت خيره الله

«س»: و اكتانت خيره الله لمصيبته و اكدت الرمال. «ج»: لخيره الله و خشعت الجبال و اكدت الامال و اضيع الحريم...، و اكتابت اى حزنت من الكابه، و اكتانت اى استترت. (و كسفت الشمس والقمر و انتثرت النجوم)

الزياده من «د». و فى «ط» هكذا: و اظلمت الارض لغيبته و انكسفت النجوم لمصيبته... و فى «ح»: و اكتابت خيره الله لموته. لمصيبته و اكدت الامال و خشعت الجبال (و اكلت الاموال)

الزياده من «ى». و اضيع الحريم و اذيلت الحرمه عند مماته

«و» و «ز» و «س»: ازيلت. «ح»: زالت. «ع»: و نبذت الحرمه. «ن»: اديلت. و اديلت: غلبت. «الف»: و اذيلت الحرمه بموت محمد. و فى شرح ابن ميثم و «م»: من قولها عليهاالسلام: «واضيع الحريم» الى اول الآيه (و ما محمد) هكذا: واضيع («م»: بعده) الحريم و هتكت الحرمه و ازيلت («م»: اذيلت) المصونه و تلك نازله اعلن بها كتاب الله قبل موته و انباكم بها قبل وفاته فقال: «و ما محمد...»، و اكدت: خابت. واذيلت: اهينت. (و فتنت الامه و غشيت الظلمه و مات الحق).

الزياده من «ع». ] فتلك (و الله النازله الكبرى و المصيبه العظمى، لا مثلها نازله و لا بائقه عاجله). [الزياده من «د»، و فى «الف» و «ج» و «ح» و «ط» و «ى» و «س» و «ع»: فتلك نازله اعلن...، «ب»: و تلك نازل علينا بها كتاب... «ن»:... و المصيبه العظمى التى مثلها نازله و لا بائقه عاجله اعلن بها كتاب الله جل ثنائه.

اعلن بها كتاب الله فى افنيتكم (و فى)

الزياده من «د». و فى «ح»: عند. و فى «ه» و «و» و «ز»: علن مكان اعلن. و فى «ط»: فى فتنتكم فى ممساكم. ممساكم و مصبحكم، (يهتف بها فى اسماعكم)

الزياده من «ب»، و فى «و» و «ط»: تهتف فى اسماعكم. و فى «د» و «ز»: يهتف («ز»: به) فى افنيتكم. هتافا (و صراخا و تلاوه و الحانا)

الزياده من «د» و «ز» و فى «ه» و «ى» و «ع»: هتافا هتافا. «س»: هيافا هيافا.، و لقبله ما حلت

«س»: خلت. «الف»: و لقبل ما خلت به انبياء... «ع»: لقبله. «ح»:... و مصبحكم هاتفا بكم و لقبل ما حل... بانبياء الله و رسله (حكم فصل و قضاء حتم)

الزياده من «د» و «ز».، «و ما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم و من ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا و سيجزى الله الشاكرين».

سوره آل عمران: الآيه 144.

الزهراء تظلم بمراى و مسمع من الناس

ايها بنى قيله! ااهضم

«الف» و «ح»: ابنى قيله اهتضم. «ه» و «و» «ط»: ااهتضم. «ع»: ابنى قيله ااهضتم ارثى بمراى... «س»: يا آل بنى قيله اهتضم. بنوقيله: الاوس و الخزرج- قبيلتا الانصار- و قيله سم ام لهم قديمه. تراث (ابى)

«ب» و «ج» و «و» و «ط»: ابيه. و انتم بمراى (منى)

الزياده من «د» و «ز»، و فى «ب»: منه. و فى «ع»: منكم. و مسمع (و منتدى و مجمع).

الزياده من «د» و «ز»، و فى «د» خ ل: و مبتدء و مجمع.

تلبسكم الدعوه و تشملكم الخبره

«الف» الجبن. «و» و «ط»: الحيره. «ز»: الخيره. «ب»: و تشملكم الحيره، و فى شرح ابن ميثم و «م»: تبلغكم الدعوه و يشملكم الصوت. «ح» و «ى»: تشملكم الدعوه. «ه» و «ع»: تشملكم الدعوه و ينالكم الخبر. «ن» و «س»: يشملكم الخبر. «ع»: و لكم الدار والايمان.، و فيكم العده و العدد، و لكم الدار و الجنن

«د» و «ز»: و انتم ذوو العدد و العده و الاداه («ز»: العداه) والقوه. «ه» و «ط»: و فيكم العدد والعده، و لكم الدار و عندكم الجنن. (و الاداه و القوه، و عندكم السلاح و الجنه، توافيكم الدعوه فلا تجيبون؟ و تاتيكم الصرخه فلا تغيثون و انتم موصوفون بالكفاح معروفون بالخير و الصلاح).

الزياده من «د» و «ز». و انتم الاولى نخبه الله التى انتخبت

«الف»: و انتم نخبه الله التى امتحن و نحلته التى انتحل و خيرته التى انتخب لنا اهل البيت فنا بذتم فينا العرب و ناهضتم... «ب» و «و»:... نخبه الله التى انتخب لدينه و انصار رسوله و اهل الاسلام والخيره.... «د» خ ل: و النجبه التى انتجبت. «ه»: و انتم نخبه الله التى انتخب لدينه و انصار رسوله و خيرته التى انتجب لنا اهل البيت فنابذتم فينا صميم العرب و ناهضتم... و فى «و»:... و الخيره التى اختار الله لنا اهل البيت فنابذتم العرب و ناهضتم... و فى «ز»: قاتلتم العرب. و فى «ح»: و انتم نخبه الله التى انتخب لدينه و انصار رسوله و الخيره التى اختار لنا اهل البيت، فنابذتم العرب. و فى «ى» و انتم خيره الله التى انتخب لنا اهل البيت، نابذتم العرب و ناهرتم العجم و كافحتم البهم، لا نبرح... و فى «س»: و انتم شجره الله التى امتحن و خيرته التى انتحل لنا اهل البيت، تناهدتم العرب. و فى «ع»: و انتم و الله نخبه الله التى انتخب، و خيرته التى انتجب لنا اهل البيت فكافحتم البهم ينهاكم فتنتهون و يامركم فتاتمرون حتى دارت... و الخيره التى اختيرت لنا

اهل البيت، فباديتم العرب (و بادهتم الامور)

الزياده من «ج». (و تحملتم الكد و التعب)

الزياده من «د» و «ز».، و ناهضتم

«د» و «ز» و شرح ابن ميثم: ناطحتم. «ح» كافحتم. الامم و كافحتم البهم. لا نبرح و تبرحون. نامركم فتاتمرون.

«ب» و «و» و «ط»: لا نبرح نامركم فتاتمرون («ب»: و تامرون). و فى «ه» و «ز»: و لا تبرحون. «ن»: لا نبرح او تبرحون، و «ن» خ ل: لا نبرح فتبرحون.

حتى (استقامت لكم منا الدار و)

الزياده من «ى». دارت لكم

«الف»: دارت بنا و بكم. و فى «ز»: حتى اذا دارت بنا... و فى شرح ابن ميثم: حتى دارت بكم. و فى «ى»: و استدارت لكم بنا محاله الاسلام. بنارحى السلام و در حلب الايام

«ب»: الانام. «الف» و «ج» و «ى» و «س»: البلاد. «ع»: الاسلام. و فى شرح ابن ميثم: و در حلبه. و خضعت نعره

«الف»: بغوه. «د» و «ز»: ثغره. «ه»: نخوه. و فى «ح»: و خضعت رقاب اهل الشرك. «ع»: و سكنت ثغره الشرك و هدات دعوه الهرج. الشرك، و سكنت فوره الافك

«ج» و شرح ابن ميثم: الشرك، «ى»: و سكنت نعره الشيطان. فوره الافك اى غليان الكذب و هيجانه.، و خبت نيران

الحرب

«الف»: خبت نار الحرب، «ب» و «ه» و «و» و «ط»: باخت نيران الحرب. «د» و «ز»: خمدت («ز»: هدت) نيران الكفر. «ح»: و خبت نيران الباطل. باخت و خبت اى خمدت.، و هدات دعوه الهرج

«الف» و «ه»: و هدات روعه الهرج. «ج». و هدت دعوه الهرج. «ى»: و هدات و عره الهرج. «ح»: و وهنت دعوته. و فى «ز» و «ى» و شرح ابن ميثم: استوثق. «س»: و استوسق نظام العرب و سكنت دعوه الهرج. و استوسق اى اجتمع و انضم.، و استوسق نظام الدين.

قاتلوا ائمه الكفر

فانى جرتم

«ب» و «و» و «ز»: حرتم، و فى «م»: افناخرتم. و فى شرح ابن ميثم: افتاخرتم بعد الاقدام. و فى «ح»: فنكصتم بعد الاقدام و اسررتم بعد البيان لقوم نكصوا... و فى «ع»: فحرتم بعد البيان و خمتم بعد البرهان و نكصتم بعد ثبوت الاقدام اتباعا لقوم نكثوا ايمانهم اتخشونهم فالله...، و فى «س»: فناحرتم، بمعنى خاصمتم، و خممتم بمعنى جبنتم و نكصتم. بعد البيان و اسررتم بعد الاعلان و نكصتم

العباره من هنا الى قولها عليهاالسلام «ان كنتم مومنين» فى «د» و «ز» هكذا: اشركتم بعد الايمان بوسا لقوم نكثوا ايمانهم من بعد عهدهم («ز»: نكثوا بعد ايمانهم) و هموا باخراج الرسول... الى آخر الآيه. و فى «د» خ ل: و اشركتم بعد الايمان الا تقاتلون... الى آخر الآيه. و فى «و»: و اسررتم بعد التبيان... و فى «س»: و نكصتم بعد ثبوت الاقدام. و فى شرح ابن ميثم:... نكثوا ايمانهم من بعد ايمانهم. بعد الاقدام (و اشركتم بعد الايمان)

الزياده من «د» و «ز». (و جبنتم بعد الشجاعه)

الزياده من «م» و شرح ابن ميثم.، عن قوم

«ط»: لقوم. «ى»: على قوم. نكثوا ايمانهم من بعد عهدهم و طعنوا فى دينكم.

فقاتلوا ائمه الكفر انهم لا ايمان لهم لعلهم ينتهون. الا تقاتلون قوما نكثوا ايمانهم و هموا باخراج الرسول و هم بدووكم اول مره

من قولها عليهاالسلام «من بعد عهدهم» الى هنا ليست فى «ح» و «ط»، و من قولها عليهاالسلام «فقاتلوا...» الى هنا ليست فى «ى». والعباره فى «ى» هكذا: الا بل قد ارى و الله لقد اخلدتم... اتخشونهم فالله احق ان تخشوه ان كنتم مومنين.

سوره التوبه: الايتان 12 و 13.

خذلان الناس عن الحق

الا و قد ارى (و الله)

الزياده من «ج» و «ه» و «ى» و «س» و «ع»، و فى «ع» هكذا: الا وقد والله اراكم قد اخلدتم... و فى «ن»: انه قد اخلدتم. ان قد اخلدتم الى الخفض، (و ابعدتم من هو احق بالبسط و القبض)

الزياده من «د» و «ز».، و ركنتم الى الدعه

«د» و «ز»: و خلوتم بالدعه. «ى»: و خليتم الدعه. «س»: و استحليتم الدعه. والدعه: الراحه.، (و نجوتم بالضيق من السعه)

الزياده من «د». و فى «ز»: من الضيق بالسعه.، فعجتم عن الدين

اى رجعتم عنه و تركتموه. و فى «ع» و عجتم عن الدين فان تكفروا...، و فى شرح ابن ميثم: و جحدتم الدين. و مججتم الذى وعيتم

اى رميتم الذى حفظتم و جمعتم. «الف»: فمحجتم الذى استوعيتم. «ب»: بحجتم. «ج»: فمججتم الذى اوعيتم. «د»: فمججتم ما وعيتم. «ه»: و مججتم الذى عرفتم. و فى «ز»: فحجتم (خ ل: فحججتم) ما وعيتم. و فى «ط»: و محجتكم التى وعيتم. و فى «م»: فجحدتم. و دسعتم الذى سوغتم.

«الف»: دسعتم ما استرعيتم. الا و ان تكفروا... «ج» و «ه» و «ط»: و لفظتم الذى («ط»: التى) سوغتم، و فى «د» و «ز»: دسعتم الذى تسوغتم. و فى «س»: و اسغتم الذى تجرعتم. و فى «م»: وسغتم. و فى شرح ابن ميثم: و وسعتم الذى سوغتم. و ما بعده فى «ط» و «ى» و شرح ابن ميثم: و ان تكفروا. «اللفظ» هو الرمى، و دسعتم اى دفعتم، و سوغتم اى جعل لكم سائغا هنى البلع.

فان تكفروا انتم و من فى الارض جميعا فان الله لغنى حميد.

سوره ابراهيم: الآيه 8. (الم ياتكم نبا الذين من قبلكم قوم نوح و عاد و ثمود و الذين من بعدهم لا يعلمهم الا الله، جاءتهم رسلهم بالبينات فردوا ايديهم فى افواههم و قالوا انا كفرنا بما ارسلتم به و انا لفى شك مما تدعوننا اليه مريب).

الزياده من «الف». سوره ابراهيم: الآيه 9. و من قولها عليهاالسلام «الا و قد ارى...» الى هنا ليست فى «ح».

العار و النار لمن يخذل ابنه نبيه

الا و قد قلت الذى قلت

«ب» و «و» و «ط»: الا وقد قلت الذى قلته. «د» و «ز» و شرح ابن ميثم: الا و قد قلت ما قلت على («د»: هذا على). و فى «م»: و قد قلت لكم ما قلت. و فى «ح»: الا لقد قلت ما قلت على علم منى بالخذلان الذى خامر صدوركم و استفز قلوبكم و لكن قلت الذى قلت لبثه الصدر و بعثه الغيظ و معذره اليكم و حجه عليكم و ان تكفروا انتم و من فى الارض جميعا فان الله لغنى حميد. فدونكموها... على معرفه منى بالخذله التى خامرتكم (والغدره التى استشعرتها قلوبكم).

الزياده من «د» و «ز»، و فى «ب» و «و» و «ط»:... على معرفه منى بالخذلان الذى خامر صدوركم و استشعرته قلوبكم ولكن قلته فيضه النفس... و فى «ج»:.. بالخذله التى خامرتكم و خور القناه و ضعف اليقين ولكنه فيضه النفس...، و فى شرح ابن ميثم:... بالخذله التى خامرتكم و خور القنا و ضعف اليقين فدونكموها... و فى «ع»: على معرفه بالخذله التى خامرتكم و الفتنه التى غمرتكم ولكنها... والخذله: ترك النصر. خامرتكم اى خالطتكم، استعشره اى لبسه. والشعار: الثوب الملاصق للبدن. و لكنها فيضه النفس و نفثه الغيظ

«ه»: و منيه الغيظ و خور القناه و نفثه الصدر...، «س»: و سوره الغيظ و نفثه الصدر و معذره الحجه. والنفثه هى ما يكون من تنفس عال تسكينا لحر القلب و اطفاء لناثره الغضب. و خور القناه

«ز» و شرح ابن ميثم: القنا. الخور اى الضعف والقنا جمع قناه و هى الرمح او عوده، و المراد ضعف النفس عن الصبر على الشده، او ضعف ما يعتمد عليه فى النصر على العدو. و كلمه «خور الفتاه» ليست فى «ع». (و ضعف اليقين)

الزياده من «ج» و شرح ابن ميثم. و بثه الصدر و معذره

«د» و «ز»: تقدمه، و المعذره: الحجه التى يعتذر بها. الحجه.

فدونكموها فاحتقبوها مدبره

«الف» و «د» و «ز» و «ح»: دبره و فى شرح ابن ميثم: مدبره الظهور. و فى «ع»: فدونكم فاعنقوا بها دبره الظهر، و فى «م»: فاحتووها مدبره، اى احرزوها مصابا بالدبره والدبره. القرحه و الجرح الذى يكون فى ظهر الدابه، و احتقبوها اى اركبوها، و دونكموها اى خذوها. فى «س»: فدونكم. الظهر، (مهيضه العظم، خوراء القناه)

الزياده من «ه». و بعده هكذا: ناقبه الخف باقيه العار، موصوله بشنار الابد، متصله بنار الله. فبعين الله ما تفعلون و اعملوا انا عاملون و انتظروا انا منتظرون. و انا ابنه نذير لكم بين يدى عذاب شديد. فكيدونى جميعا ثم لا تنظرون و سيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون. والمهيض: المكسور و المهان، و الخوراء: اللينه الضعيفه. و العار و الشنار بمعنى واحد.، ناقبه الخف

«د» و «ز» و «ع»: نقبه الخف. «س»: ثاقبه الخف.، باقيه العار، موسومه (بغضب الجبار و)

الزياده من «د». و فى «م»: موسومه الشعار. و فى «ع»: نقبه الخف موسومه بالعار باقيه الشنار موصوله...، و فى شرح ابن ميثم: موسومه الشنار موصوله... و فى «س»: موصوله شنان الابد، متصله بنار الموقده فيعين الله ما تفعلون. و فى «ح»: بغضب الله. و فى «ز»: بغضب الله الواحد القهار و شنار... شنار الابد، موصوله

بنار الله الموقده التى تطلع على الافئده، (انها عليهم موصده فى عمد ممدده).

الزياده من «الف» و «ج». سوره الهمزه: الآيات 9- 6. و فى «ع»: فبعين الله ما تفعلون بنا و سيعلم... فبعين الله ما تفعلون و سيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون.

سوره الشعراء: الآيه 227. و هنا تنتهى نسخه «و» و هى كتاب «نثر الدر». و فى شرح ابن ميثم. فبعين الله ما تعملون.

انا ابنه نبيكم

و انا ابنه

«ج» و «ى»: بنت. نذير لكم بين يدى عذاب شديد

سوره سبا: الآيه 46. و جاء بعده فى «ع»: و انتظروا انا منتظرون ثم ولت منصرفه فقال ابوبكر لعمر... الى آخر ما ياتى فى رقم 26 باختلاف اذكره هناك. (فكيدونى جميعا ثم لاتنظرون)

الزياده من «ه». سوره هود: الآيه 55.، فاعملوا انا عاملون و انتظروا انا منتظرون.

سوره هود: الايتان 121 و 122. و هنا تنتهى النسخ «ح» و «ط» و «ى». فى «س»: فاعلموا انا عاملون.

(ربنا احكم بيننا و بين قومنا بالحق و انت خير الحاكمين)

الزياده من «ح». (و سيعلم الكفار لمن عقبى الدار.

سوره الرعد: الآيه 42. و قل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المومنون

سوره التوبه: الآيه 105.، و كل انسان

الزمناه طائره فى عنقه

سوره الاسراء: الآيه 13.، فمن يعمل مثقال ذره خيرا يره و من يعمل مثقال ذره شرا يره

سوره الزلزله: الايتان 7 و 8.، و كان الامر قد قصر).

الزياده من «الف»، و لعله: قد قضى.

جواب ابى بكر لها

(فاجابها ابوبكر عبدالله بن عثمان)

الزياده من «د»، و فى «الف»: فقال ابوبكر لها...، و فى «ب»: حدثنى.. عن عطيه العوفى انه سمع ابابكر يومئذ يقول لفاطمه عليهاالسلام. ثم لا يخفى ان كلام ابى بكر هذا خديعه لجلب قلوب الناس و اعتراف منه بما احتجت عليهاالسلام عليه من منزلتها عليهاالسلام و منزله رسول الله صلى الله عليه و آله و اميرالمؤمنين عليه السلام فى اوائل الخطبه. و يتلخص جميع ما قاله فى ما افتراه على رسول الله صلى الله عليه و آله مشيرا الى اتفاق الناس معه وقد اجابته فاطمه عليهاالسلام فى الفقرات التاليه. و قال:

(صدقت)

الزياده من «الف». يا بنت رسول الله، لقد كان ابوك بالمومنين (عطوفا كريما)

الزياده من «د» و «ز» و فى «ع» هكذا: فقال ابوبكر: لقد صدقت كان بالمومنين. رووفا رحيما، و على الكافرين عذابا اليما (و عقابا عظيما).

الزياده من «د»، و «ز»: و على الكافرين عذابا عظيما، ان عزوناه وجدناه اباك دون الناس... و اذا عزوناه وجدناه اباك

«ب»: و اذا عزوناه كان اباك... «الف»: كان و الله اذا نسبناه وجدناه اباك. «ن»: فان عزوناه. «ع»: فاذا عزوناه. دون النساء، و اخا ابن عمك

«د»: اخا الفك. «ز» و «د» خ ل: اخا لبعلك. دون

الاخلاء.

«ب»: دون الرجال. «ع»: وجدناه اباك و اخا خليلك دون الاخلاء. الاخلاء جمع الخليل اى الصديق المختص. اثره على كل حميم و ساعده على الامر العظيم.

«ع» الامر الجسيم، «د» و «ز»: و ساعده فى كل امر جسيم.

لا يحبكم الا سعيد، و لا يبغضكم الا شقى بعيد!!

العباره من قوله: «لا يحبكم» الى هنا ليست فى «الف» و فى «ب» و «ع» هكذا: لايحبكم («ع»: لا يحبهم) الا عظيم السعاده و لا يبغضكم («ع» لا يبغضهم) الا ردى ء الولاده. «ن»: لا يحبكم الا كل سعيد، و لا يبغضكم الا كل شقى بعيد. و انتم عتره رسول الله الطيبون، و خيرته المنتجبون

«ب»: خيره الله المنتخبون. «د» و «ز»: الخيره المنتجبون.، على الخير ادلتنا، و الى الجنه مسالكنا.

«الف» على طريق الجنه ادلتنا و ابواب الخير لسالكينا. «ب»: على الاخره ادلتنا و باب الجنه لسالكنا. «ع»: انتم آل رسول الله الطيبون و اهل بيته المنتجبون و خيره الله المصطفون.

الحديث الموضوع: «النبى لايورث»

و انت

من هنا الى آخر قول ابى بكر «فهل ترين ان اخالف فى ذلك اباك» فى «الف» هكذا: فاما ما سالت فلك ما جعله ابوك، مصدق قولك و لا اظلم حقك، واما ما سالت من الميراث فان رسول الله قال: نحن معاشر الانبياء لانورث. و فى «ب»: واما منعك ما سالت فلا ذلك لى و اما فدك و ما جعل لك ابوك فان منعتك فانا ظالم و اما الميراث فقد تعلمين انه قال: لا نورث ما ابقيناه صدقه. و فى «ع»: اما ما ذكرت من الميراث فقد دفعت اليكم ما خلفه رسول الله صلى الله عليه و آله من آله و اثاث و كراع و منعتك ما سواه اتباعا لقوله حيث يقول: «نحن معاشر الانبياء لا نورث»، و الرائد لا يكذب اهله و كفى بالله شهيدا. و فى هذه النسخه ذكر بعد هذا ما ذكرناه فى الرقم 12 الى هنا من عطفها عليهاالسلام على قبر ابيها و الابيات و التفاتها عليهاالسلام بمجلس الانصار و غيرها. يا خيره النساء و ابنه خير الانبياء

شرح ابن ميثم: خير الاباء. صادقه فى قولك، سابقه فى ]

و فور عقلك، غير مردوده عن حقك و لا مصدوده عن صدقك. [«ن»: و لا مصدوده عن قصدك. و و الله ما عدوت راى رسول الله و لا عملت الا باذنه! و الرائد لا يكذب اهله.

(و قد قلت و ابلغت و اغلظت فاهجرت)

الزياده من شرح ابن ميثم و «م». و ما قبله فى شرح ابن ميثم هكذا: و لا عملت الا بامره، و ان الرائد... و انى اشهد الله- و كفى به شهيدا- انى سمعت رسول الله يقول: «نحن معاشر الانبياء لا نورث ذهبا و لا فضه (و لا ارضا)

الزياده من شرح ابن ميثم. و لا دارا و لا عقارا، و انما نورث الكتب

«ن»: الكتاب. و الحكمه و العلم و النبوه، و ما كان لنا من طعمه فلولى الامر بعدنا ان يحكم فيه بحكمه»! و قد جعلنا ما حاولته

حاول الشى ء: اراده و طلبه بحيله. و فى شرح ابن ميثم: من قوله: «و انما نورث...» هكذا: و لكنا نورث الايمان والحكمه و العلم والسنه و قد عملت بما امرنى و سمعت. فى الكراع و السلاح، يقابل به المسلمون و يجاهدون الكفار و يجالدون المرده الفجار.

«ز»: و ما كان لنا من طعمه فلوالى الامر من بعدنا ان يحكم وقد جعلنا ما حولتنيه فى الكراع والسلاح، يقاتل بها المسلمون و يجاهدون الكفار و يجادلون الفجار. «د» خ ل: المرده ثم الفجار. «ن»: يقاتل به المسلمون. المجالده: المضاربه بالسيوف. و ذلك باجماع من المسلمين لم اتفرد به وحدى، و لم استبد بما كان الراى (فيه)

الزياده من «ز» و «د» خ ل. و فى «ز»: لم انفرد به وحدى و لم استبدل بما كان الراى فيه عندى. عندى. و هذه حالى و مالى هى لك و بين يديك لا نزوى

«د» خ ل: لاتزوى. «ن»: لا تزوى عنك و لا تدخر دونك. لايدفع. زوى الشى ء: قبضه، احتازه. عنك و لا ندخر دونك. و انك انت سيده امه ابيك، و الشجره الطيبه لبنيك لا ندفع

«ز» و «د» خ ل: لا يدفع. مالك من فضلك، و لا يوضع من فرعك و اصلك. حكمك نافذ فيما ملكت يداى، فهل ترين ان اخالف فى ذلك اباك؟!

«ن»: فهل ترين انى اخالف...