اسرار فدك

محمد باقر انصارى، سيد حسين رجايى

- ۹ -


الحمد و الثناء

ابتدء بحمد من هو اولى بالحمد و الطول و المجد.

من «ابتدء» الى هنا ليست فى «د» و «ز» و «ع»، و فى «الف»: ابتدء بالحمد لمن هو اولى بالحمد والمجد والطول.

الحمد لله على ما

انعم، وله الشكر على ما الهم

«ى» و شرح ابن ميثم: بما الهم.، و الثناء بما قدم من عموم نعم ابتداها، و سبوغ الاء اسداها، واحسان منن والاها.

من قولها عليهاالسلام «و احسان» الى هنا فى «د» هكذا: و تمام منن اولاها. و فى «ن» هكذا: واحسان منن اولاها. و فى «ع» هكذا: و تظاهر منن اولاها و كمال مواهب والاها. سبوغ الالاء: اتساع النعماء. والاها اى تابعها باعطاء نعمه بعد اخرى. جم: كثر. ناى: بعد الامد: الغايه.

(احمده بمحامد)

الزياده من «ع»، و بعده: جل عن الاحصاء.

جم عن الاحصاء عددها، و ناى عن المجازاه امدها

«ج»: مزيدها، «د» و «ز»: عن الجزاء امدها.، و تفاوت عن الادراك ابدها

«ب»: آمالها. «ن»: و ناى عن المجازات مزيدها وفات عن الادراك امدها. تفاوت: تباعد.، و ندبهم لاستزادتها بالكشر لاتصالها

اى دعاهم و رغبهم فى استزاده النعمه و طلب زيادتها بسبب الشكر لتكون نعمه متصله لهم غير منقطعه عنهم. و من قولها عليهاالسلام «و ندبهم» الى هنا فى «الف» هكذا: استدعى الشكور بافضالها... و فى «ب» و «ى»: واستثن الشكر بفضائلها. و فى «ع»: واستثنى الشكر بافضالها. و فى «ج»: و استتب الشكر بفضائلها. و استتب: استقام و استمر.، (و استخذى الخلق بانزالها)

الزياده من «ج». استخذى: انقاد.، و استحمد الى الخلائق باجزالها، و ثنى

«الف» و «ج»: امر. «ع»: آمن. «ى»: واستحمد الى الخلق باجرائها و من... و اجزالها: اكثارها.

بالندب الى امثالها. و اشهد ان لا اله الا الله (وحده لا شريك له)

الزياده من «ج» و «د»و «ز» و «ى».، كلمه جعل الاخلاص تاويلها، و ضمن القلوب موصولها، و ابان فى الفكر

العباره من قولها عليهاالسلام «و ابان» الى هنا فى «ب» هكذا: و انى فى الفكره، و فى «د» و «ز»: انار فى التفكر. و فى «ن»: و انار فى الفكر معقولها. و فى «ع». و ابان فى الفكر محصولها و اظهر فيها معقولها الممتنعه.

معقولها. الممتنع من

الابصار رويته، و من الالسن صفته، و من الاوهام الاحاطه به.

«د» و «ز»: و من الاوهام كيفيته.

ابتدع

«ن»: ابدع.

الاشياء لا من شى ء كان قبلها، و انشاها بلا احتذاء امثله امتثلها. كونها بقدرته و ذراها بمشيته، من غير حاجه منه الى تكوينها و لا فائده له فى تصويرها الا تثبيتا لحكمته، و تنبيها على طاعته، و اظهارا لقدرته، (و دلاله على ربوبيته)

الزياده من «ى». ابتدع: احدث: لا من شى ء: اى ماده. احتذاء: الاقتداء. امتثلها: تبعها. ذراها: خلقها. العباره من قولها عليهاالسلام «كان قبلها» الى هنا فى «ب» هكذا: قبله و احتذاها بلا مثال لغير فائده زادته الا اظهارا... و فى «ج»: كان قبله و انشاها بلا احتذاء مثله سماها بغير فائده زادته الا اظهار...، و فى «الف»: كان قبلها و انشاها بلا احتذاء امثله وضعها لغير فائده زادته النا اظهارا...، و فى «ع»: كان قبله، و انشاها بلا احتذاء امتثله و فطرها لغير فائده زادته الا اظهارا لقدرته. و فى «ز»: و ذراها بمشيئه لا حاجه... الا تبينا لحكمه. و فى «ى» من اول العباره الى هنا هكذا: الذى ابتدع الاشياء لا من شيى ء كان قبله وانشاها بلا احتذاء امثله، و فطرها لغير فائده زادته الا اظهارا لقدرته و دلاله على ربوبيته و اعزازا لاهل دعوته.و تعبدا لبريته، و اعزازا لدعوته.

«الف» و «ج» و «ى» و «ع»: لاهل دعوته.

ثم جعل الثواب على طاعته، و وضع العقاب على معصيته

العباره من قولها عليهاالسلام «على طاعته» الى هنا فى «ج» هكذا: لاهل طاعته و وضع العذاب على اهل معصيته...، و فى «ع» هكذا: لاهل طاعته و جعل العقاب لاهل معصيته زياده لاوليائه عن نقمته...، و فى «ب»: على طاعته والعقاب...، ذياده

كذا فى «الف» و «د» خ ل، و فى سائر النسخ: «زياده» بالزاى و هو بالذال بمعنى الطرد والدفع والابعاد، والظاهر انه لا معنى للعباره بالزاى هنا.

لعباده عن نقمته و حياشه

«ب» جياشا. والحياش هو الجمع والسوق نحو شى ء. وفى «ى» هكذا: ثم جعل الثواب على طاعته حياشه لعباده الى جنته و وضع العقاب على معصيته ذياده لعباده عن نقمته. و فى «ن»: من نقمته.

لهم الى جنته.

بعثه الرسول الاعظم و مسير الرساله

و اشهد ان ابى محمدا عبده و رسوله، اختاره قبل ان يجتبله، و اصطفاه قبل ان يبتعثه، و سماه قبل ان يستنجبه

العباره من قولها عليهاالسلام «اختاره»، الى هنا فى «د» و «ز» هكذا: اختاره «د» خ ل: وانتجبه) قبل ان ارسله و سماه قبل ان اجتنباه («د» خ ل: اجتبله) و اصطفاه قبل ان ابتعثه...، و فى «ع»: و اختاره قبل ان ينتجبه واصطفاه قبل ان يبعثه، «ن»: و سماه قبل ان يستجيبه.، اذ الخلائق بالغيب

«الف»: فى الغيب. «ب»: بالغيوب. «ع»: تحت الغيوب. و فى «ز» قبل ان ابتعثه الى الخلائق، والخلائق بالغيب...

مكنونه، و بستر الاهاويل مصونه

«الف»: بسد الاوهام مصونه، «ج» بستر الاهاويل مضمونه.و بنهايه العدم مقرونه

«ى»: و بنهايه الغيب مقرونه.، علما من الله تعالى بمائل الامور

«الف» علما من الله فى غامض الامور...، «د»: بما يلى الامور. «ى»: بعواقب الامور. «ن»: بمال الامور.، و احاطه بحوادث الدهور

«ز»: الدهر. وفى «ى»: و احاطه منه بحوادث الدهور، و معرفه منه بعواقب المقدور. و فى «ع»: و احاطه منه بحوادث الدهر و معرفه منه بمواضع المقدور.، و معرفه بمواقع المقدور.

ابتعثه الله اتماما لامره

«ج» و «ى»: و معرفه منه بمواقع المقدور و ابتعثه اتماما لعلمه...، و فى «ب»: و معرفه بمواضع...، وفى «د»: بمواقع الامور...«ن»: فابتعثه اتماما لامره و علمه. «ع»: ابتعثه اتماما لعلمه.، و عزيمه على امضاء حكمه، و انفاذا لمقادير حتمه.

الاضافه فى مقادير حتمه اضافه الموصوف الى الصفه، اى المقادير المحتومه، و فى «ج»: حقه.

فراى الامم فرقا فى اديانها، عكفا على نيرانها

«ى»: عكوفا. «ع»: عاكفه على اوثانها منكره لله عزوجل...، العكف جمع عاكف كما هو الغالب فى فاعل الصفه نحو شهد و غيب، وعكف على شى ء اى اقبل عليه مواظبا و لازمه. والنيران جمع نار و هو قياس مطرد فى جمع الاجوف نحو تيجان و جيران.، عابده لاوثانها، منكره لله معر عرفانها.

«ى»: بعد عرفانها.

فانار (الله)

الزياده من «ى» و «ع»، و فى «ع»: فانار الله به ظلمها.

بابى محمد صلى الله عليه و آله، و فرج

«د» و «ز» كشف. والظلم استعيرت هنا للجهاله، والبهم جمع بهمه و هى ظلمه شديده تطبق على القلب.

عن القلوب بهمها، و جلا عن الابصار عمهها

«ب» و «د»: جلى عن الابصار غممها. «ز»: و جلى عن الابصار عماها. «ى»: جلا عن الابصار غممها. «ع»: و جلى عن الابصار غممها و فرج عن القلوب بهمها و قام فى الناس...، والغمم جمع الغمه و هو ما لم يهتد لوجه الحيله فيه.، (و عن الانفس غممها).

الزياده من «الف».

(و قام فى الناس بالهدايه فانقذهم من الغوايه، و بصرهم من العمايه، و هداهم الى الدين القويم، و دعاهم الى الطريق المستقيم).

الزياده من من «د» و «ز»، و «ع»، ولكن فى «ع» هكذا: و قام فى الناس بالهدايه و انقذهم من الغوايه و هداهم الى الدين القويم و دعاهم الى الطريق المستقيم. و فى «ز»: الصراط المستقيم. الغوايه: الهلاكه والضلاله. العمايه: الغايه واللجاج.

ثم قبضه الله (عز و جل)

الزياده من «ى» و «ع».

اليه قبض رافه (و رحمه)

الزياده من «الف».و اختيار، رغبه

بمحمد

«ب»: بابى. «ى»: و رغبه به.

عن تعب هذه الدار

«د» و «ز»: و رغبه و ايثار، فمحمد من («ز»: عن) تعب هذه الدار فى راحه.، (موضوعا عنه اعباء الاوزار)

الزياده ليست فى «د»، و فى «ب»: موضوع عنه العب ء والاوزار. «ى»: موضوعا عنه غب الاوزار. والعب ء جمعه الاعباء: الثقل والحمل.، محفوفا

«ب»: محتف، «د» و «ز»: قد حف.

بالملائكه الابرار، و رضوان الرب الغفار، و مجاوره

«ج»: جوار. «ى»: و رضوان رب غفار فى جوار ملك جبار.

الملك الجبار.

صلى الله على ابى نبيه

«ب»: على محمد نبى الرحمه.و امينه على الوحى و صفيه و خيرته من الخلق و رضيه

العباره فى «الف» هكذا: وصفيه و رضيه و خيرته من خلقه و نجيه. و فى «ز»: و امينه على وحيه وصفيه و خيرته من خلقه و رضيه والسلام عليه... و فى «ى»: صلى الله عليه و آله الطيبين الاخيار. و فى «ع» من قولها عليهاالسلام «ثم قبضه الله» الى «و رحمه الله و بركاته» هكذا: ثم قبضه الله عز و جل اليه قبض رافه و اختيار و تكرمه و هب و نقله عن تعب هذه الدار موضوعا عن عنقه الاوزار مخلدا فى دار القرار محتفا به الملائكه الابرار فى مجاوره الملك الجبار و رضوانه عليه و على اهل بيته الاخيار و صلى الله على نبيه و امينه على وحيه و صفيه من الخلائق و سلم كثيرا.، فعليه الصلاه والسلام و رحمه الله و بركاته.

خطابها مع المهاجرين و الانصار

ثم التفتت عليهاالسلام الى اهل المجلس و قالت (لجميع المهاجرين و الانصار: و )

الزياده من «الف»، و فى «ى»: ثم انتم... و فى «ع»: وانتم...

انتم عباد الله نصب امره و نهيه، و حمله دينه

«ج»: حمله كتاب الله، «ع»: حمله معالم علمه.و وحيه، و امناء الله على انفسكم، و بلغاوه الى الامم (حولكم).

الزياده من «ج».

زعيم حق لله فيكم، و عهد قدمه اليكم.

«ب»: زعمتم حقا لكم؟ الله فيكم عهد قدمه اليكم؟ «ج»: و بلغاوه الى الامم حولكم، لله فيكم عهد قدمه اليكم. «ز»: زعيم حق له فيكم. «ى»: و حمله دينه و وحيه، لله فيكم عهد قدمه اليكم. «ع»: و امناوه على انفسكم و بلغاوه الى الامم، خولكم عهده الذى قدمه اليكم.

القرآن و اهل البيت

و (نحن)

الزياده من «ب» و فيه: و نحن بقيه استخلفنا عليكم. و فى «ع»: و بقيه استخلفها فيكم.

بقيه استخلفها عليكم. (و معنا)

الزياده من «ب».

كتاب الله (الناطق و القرآن الصادق و النور الساطع و الضياء اللامع)

الزياده من «د» و «ز»، و فى «ن»: كتاب بينه لعبائره. و فى «ع»: كتاب الله بصائره نيره لذوى الالباب و اى كاشفه سرائره و برهانه، و حججه النيره. الساطع: المرتفع والمنتشر، اللامع: المضيى ء.، بينه بصائره، و اى

«ب»: و آى فينا.

منكشفه سرائره، و برهان فينا

كلمه «فينا» غير موجوده فى «ب» و «ى». و فى «ز» هكذا: و منكشفه سرائره، متجليه ظواهره.

متجليه

«ب» و «د»: منجليه.

ظواهره، مديم للبريه استماعه

«ب»: مديم البريه اسماعه. والعباره ليست فى «ى».، (مغتبطه به

اشياعه)

الزياده من «د» و «ز»: و لايوجد العباره السابقه فيهما.، قائد الى الرضوان اتباعه، مود الى النجاه استماعه.

«الف» و «ج» و «ى»: اشياعه، و فى «د» خ ل: اسماعه.

فيه تبيان

«ب»: فيه بيان، و فى «د» و «ز»: به تنال.

حجج الله المنوره

«ج»: المنيره. «ن» و «ع»: النيره.، (و مواعظه المكرره)

الزياده من «الف» و «ج» و «ى» و «ع». و فى «ج»: المكروره.، و عزائمه المفسره

العباره ليست فى «ج» و «ى» و «ع»، و ما بعده الى آخر العباره فى «ى» هكذا: و محارمه المحدوده و جمله الكامله و رخصه المرغوبه و شرائعه المندوبه و فرائضه المكتوبه.، و محارمه المخدره، (و احكامه الكافيه)

الزياده من «الف» و «ج».، و بيناته الجاليه، (و جمله الشافيه)

الزياده ليست فى «الف»، و فى «ج» خ ل: جمله الكافيه، و فى «د» و «ز»: و براهينه الكافيه.، و فضائله المندوبه، و رخصه الموهوبه، (و رحمته المرجوه)

الزياده من «الف».، و شرائعه المكتوبه.

«ج» خ ل: المكنونه. و فى «ع»: و محارمه المحذره و رخصه الموهوبه و شرائعه المكتوبه و فضائله المندوبه. و من هنا الى قوله «فاتقوا الله حق تقاته» فى «ى» هكذا: و جعل صله ارحامنا زياده لعدتكم و طاعتنا نظاما لملحمتكم والايتمام بنا الامان من فرقتكم.

اسرار احكام الله

ففرض الله

«د» و «ز»: فجعل الله. «الف»: ففرض الله عليكم. «ع»: ففرض لكم الايمان تطهيرا من الشرك والصلاه تنزيها عن الكبر.

الايمان تطهيرا لكم من الشرك، و الصلاه تنزيها لكم عن

الكبر، و الزكاه (تزكيه للنفس)

الزياده من «د» و «ز»، و فيهما: و نماء فى الرزق. و فى «ع»: والزكاه تحصينا للاموال و زياده فى الارزاق.و تزييدا فى الرزق، و الصيام تثبي تا «الف»: اثباتا. «ج»: تبيينا. و فى «ع»: والصيام تثبيتا للاخلاص و تنسكا للقلوب و تنبيها لماسه الشعب (كذا؟) لها على مواسات ذوى الاملاق والاقتار والمسكنه والافتقار.

للاخلاص، و الحج تشييدا

«ب»: تسليه. «ج»: تسنيه.

للدين، (و احياء للسنن، و اعلانا للشريعه)

الزياده من «ع».و العدل تنسيقا للقلوب

«الف»: والحق تسكينا للقلوب. «ب» و «ج»: والعدل تنسكا للقلوب. «ن»: والعدل تثبيتا للقلوب. «ع»: و العدل فى الحكم متناشا للرعيه و تمسكا للقلوب. والتنسيق: التنظيم، والتنسك: العباده.

(و تمكينا للدين)

الزياده من «الف».، و طاعتنا (اهل البيت)

الزياده من «ع».

نظاما للمله، و امامتنا امانا من الفرقه

«الف» و «ج» و «ع»: و امامتنا للفرقه. «ن»: و امامتنا لما من الفرقه. «ب»: و امامتنا امنا من الفرقه. «د»: و امامتنا امانا للفرقه. «ى»: و طاعتنا نظاما لملحمتكم و الايتام بنا الامان من فرقتكم.، و الجهاد

«ب»: و حبنا.

عزا للاسلام، و الصبر معونه على استيجاب (الاجر)

الزياده من «د»، و فى «ج» هكذا: و الصبر مونه للاستيجاب. و فى «ع» هكذا: والصبر معونه فى الاستيجاب. و فى «ب»: و الصبر منجاه و القصاص... الاستيجاب: الاستحقاق.، و الامر بالمعروف مصلحه للعامه، (و النهى عن المنكر تنزيها للدين)

الزياده من «الف». و فى «ن» هكذا: و الامر بالمعروف و النهى عن المنكر مصلحه للعامه. و فى «ع»: و النهى عن المنكر جمعا للكلمه.، و بر الوالدين

«الف» و «ج»: والبر بالوالدين.و قايه من السخط

«ج»: السخطه.، و صله الارحام ] (منساه فى العمر و) [الزياده ليست فى «د» و «ز»، و فى «ج»: منساه للعمر و... و فى «الف»: و صله الارحام منماه للعدد و زياده فى العمر. و فى «ى»: و صله ارحامنا زياده لعدتكم. و فى «ع»: وصله الارحام مبقاه للعده و انساء فى العمر.

منماه للعدد، والقصاص حقنا

«د» خ ل: حصنا.

للدماء، و الوفاء بالنذر تعريضا للمغره

«الف»: والوفاء بالنذور تعرضا للمغفره.، و توفيه المكاييل و الموازين تغييرا للبخس

«الف»: و وفاء المكيال والميزان تغييرا للبخس و التطفيف. «ج»: تغييرا للبخسه.، و النهى عن شرب الخمر

«الف»: والتناهى عن شرب الخمور...، «ج»: والاجتناب عن شرب الخمور تنزيها من الرجس. «ن»: والانتهاء عن شرب الخمر تنزيها من الرجس. «ع»: والانتهاء عن شرب الخمور صونا عن الرجس.

تنزيها عن الرجس، و اجتناب قذف المحصنات حجابا للعنه

«د» و «ز»: و اجتناب القذف حجابا عن اللعنه، «ب»: اجتنابا للعنه، «ج»: حجابا من اللعنه. لعله اشاره الى قوله تعالى فى سوره النور الايه 23: ان الذين يرمون المحصنات الغافلات المومنات لعنوا فى الدنيا و الاخره و لهم عذاب عظيم.، و مجانبه السرقه ايجابا للعفه

«د» و «ز»: و ترك السرقه ايجابا بالعفه («ز»: للعفه). «ع»: و مجانبه السرقه نشرا للعفه.، (و التنزه عن اكل مال اليتيم و الاستيثار به اجاره من الظلم، و النهى عن الزنا تحصنا من المقت، و العدل فى الاحكام ايناسا للرعيه، و ترك الجور فى الحكم اثباتا للوعيد)

الزياده من «الف» و «ج» بتفاوت، و فى «ج» هكذا: والتنزه عن اكل اموال الايتام و الاستيثار بفيئهم اجاره من الظلم، والعدل فى الاحكام ايناسا للرعيه.، و حرم الله الشرك اخلاصا له بالربوبيه.

«الف»: والنهى عن الشرك، «ج»: و التبرى من الشرك اخلاصا للربوبيه، «ع»: و تحريم الشرك اخلاصا للربوبيه. و فى «ع» هذه الفقرات تقديم و تاخير و عدم ذكر بعضها.

فاتقوا الله حق تقاته و لا تموتن الا و انتم مسلمون

سوره ى آل عمران: الآيه 102.

(و لا تتولوا مدبرين)

الزياده من «الف».و اطيعوه فيما امركم به و (انتهوا عما)

الزياده من «ع».

نهاكم عنه، (و اتبعوا العلم و تمسكوا به)

الزياده من «ع». و فى «ز» هكذا: و اطيعوا الله فيما امركم به و نهاكم عنه فانه قال: انما يخشى...

فانما يخشى الله من عباده العلماء.

اشاره الى سوره فاطر: الآيه 28.

(فاحمدوا الله الذى بعظمته و نوره ابتغى من فى السماوات و من فى الارض اليه الوسيله، فنحن وسيلته فى خلقه و نحن آل رسوله و نحن خاصته و محل قدسه و نحن حجه غيبه و ورثه انبيائه).

الزياده من «الف» و شرح ابن ميثم و «م»، و قولها عليهاالسلام «و نحن خاصته و محل قدسه» زياده من شرح ابن ميثم و ابن ابى الحديد. و العباره فى شرح اين ميثم بتفاوت هكذا: و احمدوا الله الذى بعظمته و نوره يبتغى من فى السماوات و من فى الارض اليه الوسيله، و نحن وسيلته فى خلقه، و نحن خاصته و محل قدسه و نحن حجته فى غيبه و نحن ورثه انبيائه.

اعلموا انى فاطمه

ثم قالت عليهاالسلام: ايها الناس، اعلموا انى فاطمه و ابى محمد (رسول ربكم و خاتم انبيائكم)!

الزياده من «ى»، و فى «الف» و «ب»: ايها الناس، انا فاطمه. و اوله فى «ى» هكذا: اما بعد، فانا فاطمه. و فى «ع». الا و انى فاطمه بنت محمد. و فى شرح ابن ميثم: ثم قالت: انا فاطمه بنت محمد.

اقولها عودا على بدء

«د» و «ز»: عودا و بدءا. «ع»: اقولها عودا على بداء. «ج» و شرح ابن ميثم: اقول عودا على بدء والمعنى: هذا قولى اولا و آخرا.، و لا اقول ما اقول غلطا و لا افعل ما افعل شططا و (ما انا من الكاذبين).

الزياده من «ى»، و فى «الف» و «ه»: وما اقول اذ اقول سرفا و لا شططا و فى «ج» و «ى» و شرح ابن ميثم: و ما اقول ذلك سرفا و لا شططا. و فى «ع»: و لا اقول اذ اقول سرفا و لا شططا. والسرف: تجاوز الحد و الاعتدال، والشطط: البعد عن الحق.

(فاسمعوا الى باسماع واعيه و قلوب راعيه.

مسيرة الرساله المحمديه

ثم قالت:)

الزياده من «ج» و شرح ابن ميثم، و كذا فى «ع» مع اختلاف اذكره: و ها انا قائله فاسمعوا ما اقول باسماع واعيه و قلوب ناهيه لقد جاءكم...

(بسم الله الرحمن الرحيم)

الزياده من «ح» و «ى».

لقد جاءكم رسول من انفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمومنين رووف رحيم.

سوره التوبه: الآيه 128.

فان تعزوه (و تعرفوه)

الزياده من «ب» و «د». و فى «ط»: فان تعرفوه تجدوه. و تعزوه اى تنسبوه.

تجدوه ابى دون نسائكم!

«ب» و «و» و «ط» و الشافى و شرح ابن ميثم: آباءكم.و اخا ابن عمى دون رجالكم! (و لنعم المغزى اليه صلى الله عليه و آله).

الزياده من «د» و «ز» و «ى»، و المعزى اليه اى المنسوب اليه.

فبلغ الرساله صادعا بالنذاره

«الف» و «ب» و «ه» و «ح» و «س»: («س»: فبلغ: «ح»: قد) بلغ النذاره صادعا بالرساله: «ع» فبلغ بالنذاره و صدع بالرساله. صادعا بالنذاره اى مظهرا الانذار.، مائلا عن مدرجه

«الف» و «ه»: ناكبا عن سنن المشركين، «ب»: ماثلا على مدرجه المشركين. «ج» و «د»: مائلا عن مدرجه المشركين. «ط»: مائلا عن سنن المشركين. «ع»: مائلا عن مدرجه الناكثين، ناكبا عن سنن المشركين. و السنن: الطريق الواضح، و ماثلا اى قائما ضدهم، والمدرجه: المذهب و المسلك.

المشركين (حائدا عن سنتهم)

الزياده من «ح» و «ى» و حائدا اى مائلا.

ضاربا لثبجهم

«الف» و «ه» و «ع» لاثباجهم. «د» و «ز» والشافى: ضاربا ثبجهم. الثبج: العنق او الظهر.، آخذا باكظامهم

«ب»: بكظمهم. اخذ بكظمه اذا خنقه و ضيق نفسه و فى «ط»: ضاربا لثبجهم، يدعو الى سبيل ربه بالحكمه والموعظه الحسنه آخذا باكظام المشركين، يهشم الاصنام.، داعيا

«ى»: يدعو.

الى سبيل ربه بالحكمه و الموعظه الحسنه.

يجذ

«ب» و «و» و «ط» و الشافى: يهشم. «د»: يجف. «د» خ ل و «ز»: يكسر. يجذ: يكسر و يقطع.

الاصنام و ينكت

«ب» و «د»: ينكث. «ه»: يفض. «و» و «ط» والشافى: يفلق. «س»: يقص. و فى «ح» و «ى»: يجذ الهام و يكب («ى»: ينكت) الاصنام. و ينكت اى القاه على راسه.

الهام، حتى انهزم

«ب»: هزم.

الجمع و ولوا الدبر، و حتى تفرى

«ب»: و تغرى الليل. «ز»: تغر. «ح»: و اوضح الليل. و فى «ى»: و اسفر الحق من محضه و ابتدء الليل عن صبحه. و فى «ع» و ولى الدبر، و حتى تولى الليل. و تفرى اى انشق، اسفر: كشف و اضاء محضه اى خالصه.

الليل عن صبحه و اسفر الحق عن محضه، و نطق

«س»: و انطلق.

زعيم الدين، (و هدات فوره الكفر)

الزياده من «الف».، و خرست شقاشق

الشقاشق. مع شقشقه، والمراد خرست السنتهم. و فى «س»: الشيطان.

الشياطين، (و طاح و شيظ

النفاق

اى هلكت سفله المنافقين.، و انحلت عقد الكفر و الشقاق)

الزياده من «د» و «ز»، و فى «و» و «ط» و الشافى: و تمت كلمه الاخلاص. و الشقاق اى الخلاف. فهتم اى تلفظتم.، و فهتم بكلمه الاخلاص (فى نفر من البيض الخماص).

الزياده من «د» و «ز»، و فى «ج»: مع النفر البيض الخماص الذين اذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيرا. البيض جمع ابيض والخماص جمع خميص و هو الذى يكون بطنه خال من الطعام.و كنتم على شفا حفره من النار (فانقذكم منها

سوره آل عمران: الآيه 103. اى كنتم على شفير النار.

نبيه، تعبدون الاصنام و تستقسمون بالازلام)

الزياده من «الف» و فى «ج»: و «ح»: فانقذكم («ج»: منها) مذقه الشارب.، مذقه الشارب و نهزه الطامع

مذقه الشارب: شربه من اللبن الممزوج بالماء، و النهزه: الفرصه.و قبسه العجلان

القبسه: شعله من نار توخذ من معظمها و قبسه العجلان: مثل يضرب فى الاستعجال تشبيها بالمقتبس الذى يدخل الدار و لا يمكث فيها الا ريثما يقتبس.و موطى الاقدام.

تشربون الطرق

«الف» و «ع»: الرنق، اى تراب فى الماء من القذى و نحوه و ماء. رنق اى كدر. والطرق: الماء الكدر، و ماء مطروق: خوضت فيه الابل و بالت و بعرت حتى اصفر.و تقتاتون القد

«الف»: القده، «د»: الورق، والمراد ورق الشجر. القد بالفتح: الجلد غير المدبوغ كانوا ياكلونه فى الجدب و المجاعه. و قيل هو جلد السخله و الماعزه. و القد بالكسر سير يقطع من جلد غير مدبوغ.، اذله خاشعين

«د» و «و» و «ز» و «ط» والشافى: خاسئين، اى المبعدين المطرودين. و فى «ى»: وانتم اذله خاشعون. و فى «و»: اذله خاسئين يخطفكم الناس من حولكم حتى انقذكم الله برسوله.

تخافون ان يتخطفكم الناس من حولكم.

اقتباس من قوله تعالى فى سوره الانفال: الآيه 26.

على فى ابلاغ الرساله الالهيه

فانقذكم (الله تبارك و تعالى)

الزياده من «د» و «ز»، و فى «ب» و «ح»: برسوله. و فى «ز»: بمحمد و آله. و فى «ط»: حتى انقذكم الله تعالى برسوله. و فى «ى»: فانقذكم الله عز و جل بابى. و فى «ع»: فانقذكم الله بنبيه صلى الله عليه و آله.

بنبيه محمد صلى الله عليه و آله، بعد اللتيا و التى، و بعد ان منى

«الف» و «ب» و «ه» و «ى»: ما منى. منى ببهم الرجال الى ابتلى بالشجعان منهم. و قولها عليهاالسلام «بعد اللتيا و التى» اى بعد الشدائد و الامور العظيمه.

ببهم الرجال و ذوبان العرب و مرده اهل الكتاب.

«ح»: مكان «و مرده اهل الكتاب» هكذا: و بعد لفيف من ذوائب العرب. والمراد ما اجتمع من اعزاء القوم و اشرافهم من قبائل شتى.

كلما اوقدوا

«ب» و «ج» و «ى»: حشوا. و فى «ح»: احشوا، بمعنى اوقدوا.

نارا للحرب اطفاها الله

سوره المائده: الآيه 64. و كلمه «اطفاها الله» ليست فى «ح» و «ى».، ا و «ب» و «ج» و «ز» و «ى»: و. «ع»: و كلما.، نجم قرن الضلاله

«ب»: للضلال. «ح» و «ى»: للضلاله. «د» و «ز» و «ط»: قرن الشيطان. و فى الشافى: قرن للشيطان. «ن»: قرن للشيطان. «ن» خ ل: قرن من الضلاله. «ع»: نجم ناجم بالضلال. نجم قرن اى ظهرت القوه. و قرن الشيطان اى متابعيه.

او فغرت

«ب» و «ج» و «ز» و «ى»: و فغرت، و فى «ج» هكذا: و فغز فاغر. و فى «ح» و «ط» و «ع»: فاغره للمشركين. والمراد ان الطائفه العاديه من المشركين فتحت فاها للهجوم على المسلمين.

فاغره من المشركين قذف اخاه

«ب»: باخيه. واللهوات جمع لهاه و هى اللحمه فى اقصى سقف الفم.

(عليا)

الزياده من «ه» و «س».

فى لهواتها، فلا ينكفى ء

حتى يطا صماخها

«د» و «ز»: جناحها. «ح»: سماكها. والصماخ: الاذن، والاخمص: ما لا يصيب الارض من باطن القدم و ربما يراد به القدم كلها. اى فلا يرجع حتى يطا و يدوس آذان المشركين بباطن قدمه. والسماك: المرتفع، اى لا يرجع فى الحرب حتى يطا اعلى من فيها ممن يقاتله و يبارزه باخمصه.

باخصمه، و يخمد لهبها بحد سيفه

هكذا فى «ع»، و فى «الف» و «ب» و «ه» و «ى»: بحده، و فى «و» و «ط» و الشافى: و يطفى عايده لهبها بسيفه. و فى «و» خ ل و «ط» خ ل: و يخمد لهيبها («ط» خ ل: لهبها) بحده. و فى «ح»: و يخمد حر لهبها بحده.، مكدودا (دووبا)

الزياده من «ج» و «ع»، و فى «ه»: و يخمد لهبها بحده مكظوظا فى طاعه الله و طاعه رسوله مشمرا... و فى «س»: كدودا مكان «مكدودا»، و هو بمعنى كثير الكد والجهد فى الامور. و المكظوظ: المهتم، والمكدود: من بلغه التعب، و الدووب: المجد والمتعب.

فى ذات الله (مجتهدا فى امر الله)

الزياده من «د» و «ز». و من قولها عليهاالسلام «مجتهدا» الى «و انتم» لا يوجد فى «ى» و «ط» و «ح» الا ان فى الاخير عباره «مشمرا ناصحا» موجوده.

قريبا من رسول الله سيدا فى اولياء الله

«د» خ ل و «ز»: سيد اولياء الله.، مشمرا ناصحا

مشمرا اى مجدا، والكدح: الاجتهاد فى العمل والسعى.

مجدا كادحا، (لا تاخذه فى الله لومه لائم).

الزياده من «د».و انتم فى بلهنيه و ادعون آمنون (فرحون)

الزياده من «الف».و فى رفاهيه (من العيش)

الزياده من «د» و «ز».

فكهون (تاكلون العفو و تشربون الصفو)

الزياده من «ه».، تتربصون بنا الداوئر

«الف»: و انتم فى بلهنيه آمنون و ادعون فرحون تتوكفون... و فى «ج»: و انتم فى رفهينه و رفغينه و ادعون آمنون تتوكفون... و فى «ب»: وانتم فى بلهنيه و ادعون آمنون حتى اذا اختار الله...، و فى «د» و «ز»: وانتم فى رفاهيه من العيش («ز»: رفاهه العيش) و ادعون فاكهنون آمنون تتربصون بنا الدوائر و تتوكفون... و فى «ه»: و انتم فى بلهنيه و ادعون و فى رفاهيه فكهون تاكلون العفو و تشربون الصفو تتوكفون... و فى «ح»: و انتم فى رفاهيه و ادعون آمنون حتى اذا اختار الله... و فى «ط» والشافى: و انتم فى رفاهيه فاكهون آمنون و ادعون حتى اذا اختار الله. و فى «ى»: و انتم فى رفاهيه آمنون و ادعون توكفون... و فى «ع» مكدودا دووبا فى ذات الله عزوجل و انتم و ادعون فى رفاهيه آمنون تتوكفون... و قوله «العفو»: السهل الهنيى. بلهنيه: سعه و رفاهيه، الوادع: الساكن، والفكه: طيب النفس. و تتوكفون الاخبار، و تنكصون عند

«ج»: عن. توكف الخبر: انتظر ظهوره.

النزال، (و تفرون عند القتال).

الزياده من «د» و «ز»، و فى «الف»: تنكصون عند النزال على الاعقاب حتى اقام الله بمحمد صلى الله عليه و آله عمود الدين فلما اختار... و فى «ز»: تفرون من القتال. و فى «ع»: و تنكصون عند النزال و ترمقون ما يصير اليه الحال حتى اختار...

ما اظهره الناس بعد وفاه صاحب الرساله

فلما اختار الله لنبيه دار انبيائه (و ماوى اصفيائه)

الزياده ليست فى «ب» و «ج». و فى «ه». «ع»: محل اصفيائه. «ح»:... دار اوليائه و محل انبيائه ظهرت حسكه النفاق. «ى»: فلما اختار الله تعالى لرسوله ما عنده لرسله ظهرت حسكه النفاق. «س»: فلما اختار الله تعالى لرسوله دار اوليائه، نطق كاظم و نبغ...

(و اتم عليه ما وعده)

الزياده من «ج». و فى الشافى: حتى اذا اختار الله لنبيه دار انبيائه ظهرت حسيكه النفاق.، ظهرت فيكم حسيكه النفاق

«د» و «ز»: ظهر فيكم حسكه النفاق. «ح» و «ط» و «ى» و «ع»: ظهرت حسكه النفاق. والحسيكه والحسكه كلاهما بمعنى العداوه والحقد، و فى «ب»: خله النفاق، والمراد من الخله: البقيه.و سمل

«الف» و «ه»: انسمل، «ز»: اسمل: «ح» استهتك. سمل الثوب: بلى. و استهتك اى هتك ستره من غير مبالاه.

جلباب الدين (و اخلق ثوبه و نحل

عظمه و اودت رمته)

الزياده من «الف» و «ى»، و فى «ه»: انسمل جلباب الدين و اخلق عهده و انتقض عقده و نطق كاظم و نبغ خامل و هدر... و فى «ى»: و سمل جلباب الاسلام و اخلولق ثوبه و نحل عظمه و ارتث دميمه. اودت رمته: اى هلكت ما بلى من عظامه.و نطق كاظم الغاوين و نبغ خامل الاقلين

«الف» و «ى»: و ظهر نابغ و نبغ خامل و نطق كاظم و هدر... و فى «ج»: و سمل جلباب الاسلام فنطق كاظم و نبغ خامل و هدر... و فى «ع»: و نطق كاظم و نبغ خامل. و فى «ب» و «ز» و «ح» و «ط»: خامل الافلين و هدر... و فى «س»: و نبع جاهل و اطلع الشيطان رجسه فى مغرزه. و فى الشافى: خامل الافكين. نبغ خامل: اى ظهر و طلع من كان وضيعا لايعرف.و هدر فنيق المبطلين.

«الف» و «ه» و «ع»: الباطل. «ج»: الكفر. والفنيق: الفحل من الابل. والهدير: ترديد الصوت فى الحنجره.

فخطر

«الف» و «ج» و «ه» و «ح» و «ع»: يخطر. «ى»: يهدر. و يخطر بمعنى يتبختر.

فى عرصاتكم. و اطلع الشيطان راسه من مغرزه

«الف»: معرسه صارخا بكم فالفاكم غضابا... و فى «ه» و «و» و «ط» و «س»: صارخا بكم. «ى»: مصرعه. «ع»: فاطلع الشيطان راسه من مغرسه صارخا بكم، فوجدكم لدعوته... والمراد من المغرز: المكمن، و من المعرس: محل الاستراحه، و من المصرع: انه لما توفى رسول الله صلى الله عليه و آله قام الشيطان من مصرعه بعد ما صرع ببعث رسول الله صلى الله عليه و آله.

هاتفا بكم. (فدعاكم)

الزياده من «و» و «ط» والشافى.

فالفاكم لدعوته

«ب» و «ج» و «ح» و «س»: فوجدكم لدعائه. «ى»: فالفاكم لدعائه. «ه»: فالفاكم لدعوته مصيخين. «ح»: فالفاكم لدعوته مجيبين. والهتاف: الصياح، والفاكم اى وجدكم. والاصاخه: الاستماع.

مستجيبين و للغره

«د» و «ز»: للعزه. «ى»: لغروره. «ح»: و لعزمه متطاولين. «س» و «ن» و «ع»: و للغره ملاحظين.

فيه ملاحظين.

ثم استنهضكم فوجدكم (ناهضين)

الزياده من «ز».

خفافا و احمشكم

«ب»: اجمشكم. «د»: احشمكم. «ى»: احثكم. «س»: احمكسم. و فى «ز»: غضبانا، مكان «غضابا». و فى «ن»: فوجدكم غضابا. و فى «ع»: و استنهضكم فوجدكم اليه سراعا و احمشكم فالفاكم لدعوته غضابا. و احمشكم اى اغضبكم.

فالفاكم

غضابا، فوسمتم

«الف» و «ه»: فخطمتم. «س»: فاسمتم.

غير ابلكم و اوردتموها

«د» و «ح» و «ى» والشافى: وردتم. «د» خ ل و «و» و «ز» و «ط» و «ع»: اوردتم.

غير شربكم.

«ج» و «ى»: شربا ليس لكم، و فى «د» و «ز»: غير مشربكم.

هذا والعهد قريب والكلم رحيب والجرح لما يندمل و الرسول لما يقبر. و الكلم رحيب اى الجرح واسع، و لما يندمل اى لم يصلح بعد.

بدا را «ب» خ ل والشافى: انما. «د» و «ز»: ابتدارا. «ح»: حذرا. «ع»: انذارا. والبدار اى الاسراع. و فى «و» و «ط»: بماذا زعتم... و فى «س»: و الرسول لما يقبر بدار، ازعمتم خوف الفتنه. و فى «ى»: وردتم شرابا ليس لكم بدارا، و زعمتم خوف الفتنه، الا فى الفتنه سقطوا و ان جهنم لمحيطه بالكافرين، هذا والعهد قريب والكلم رحيب والجرح لما يندمل والرسول لم يقبر، فهيهات منكم...

زعمتم خوف الفتنه! الا فى الفتنه سقطوا، و ان جهنم لمحيطه بالكافرين.

سوره التوبه: الآيه 49.

فهيهات منكم و كيف بكم و انى توفكون؟! و كتاب الله بين اظهركم.

اموره ظاهره و احكامه زاهره و اعلامه باهره و زواجره لائحه و اوامره واضحه قد خلفتموه و راء ظهوركم.

العبارات من قولها عليهاالسلام «فهيهات منكم» الى هنا هكذا فى «د» و «ز»، و فى «ب» و «و» و «ح» و «ط» والشافى: فهيهات منكم («و»: فيكم، «ح»: بكم) وانى بكم («ح»: لكم) و انى توفكون و («ب» و «و»: هذا) كتاب الله بين اظهركم («ب»: و) زواجره بينه و شواهده لائحه و اوامره واضحه. و فى «ج»: فهيهات منكم و كيف بكم و انى توفكون و كتاب الله جل و عز بين اظهركم قائمه فرائضه واضحه دلائله نيره شرائعه، زواجره واضحه و اوامره لائحه. و فى «ى»: و كتاب الله بين اظهركم، زواجره ظاهره و اوامره لائحه و دلائله واضحه ارغبه عنه؟! فبئس للظالمين بدلا... و فى «س»: هذا و كتاب الله بين اظهركم، زواجره بينه و اوامره لائحه رغبه عنه بئس للظالمين بدلا. الا و من يبتغ... و فى «الف» تفاوت ليس باليسير هكذا: فهيهات منكم و اين بكم و انى توفكون و كتاب الله بين اظهركم؟ زواجره لائحه و اوامره لامحه و دلائله واضحه و اعلامه بينه و قد خلفتموه رغبه عنه فئبس للظالمين بدلا ثم لم تلبثوا...، و فى «ه»: فهيهات منكم و اين بكم و انى توفكون و كتاب الله بين اظهركم، زواجره قاهره و اوامره لائحه و ادلته واضحه و اعلامه بينه. ارغبه و يحكم عنه؟ بئس للظالمين بدلا، ثم لم تريثوا بعد اجتهاد الا ريثما سكنت نفرتها و اسلس قيادها... و فى «ع»: فهيهات منكم و اين بكم و انى توفكون و كتاب الله بين اظهركم شرائعه واضحه و زواجره و اوامره لائحه رغبه عنه الى ما سواه بئس للظالمين بدلا... و قد اورد الايه المباركه من سوره آل عمران «و من يبتغ..» فى «الف» بعد قوله «لقوم يوقنون» بعد صفحه.

ارغبه (ويحكم) [الزياده من «ه». عنه تريدون ] «ب» و «ز»: تدبرون. ام بغيره تحكمون؟ بئس للظالمين بدلا.

سوره الكهف: الايه 50. و من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه و هو فى الاخره من الخاسرين.

سوره آل عمران: الآيه 85. و فى «ح»: الا و من يبتغ... و من قولها عليهاالسلام: «فهيهات منكم» الى هنا ليست فى «س».

ثم لم تلبثوا الا ريث

«ى»: ريثما. «ج»: هذا ثم لم تبرحوا ريثا، و قال بعضهم: هذا و لم يريثوا اختها الا ريث. «ع»: هذا و لم تلبثوا بعد اختها الا ريث سكوتى حتى نفر نهادها و سلس قيادها. والريث هو الحد والقدر، و بمعنى الابطاء ايضا. و فى «س»: هذا ثم لم يريثوا. و من قولها عليهاالسلام «ثم لم تلبثوا...» الى قولها عليهاالسلام «و وخز السنان فى الحشا» ليست فى «ح». و من قولها عليهاالسلام ثم اخذتم...» الى قولها عليهاالسلام «فى الحشا» ليست فى «ى». ان تسكن نفرتها

«ه»: ثم لم تريثوا بعد اجتهاد الا ريثما سكنت نفرتها، و اسلس قيادها. «ط»: ان تسكن نفس نغرتها تسرون حسوا... و نفرتها اى عدم انقيادها. و اسلس قيادها اى سهل امرها و هان صعبها. و يسلس قيادها، (ثم اخذتم

تورون وقدتها و تهيجون جمرتها)

الزياده ليست فى «الف» و «ب». (و تستجيبون لهتاف الشيطان الغوى و اطفاء انوار الدين الجلى و اهمال

«د» خ ل و «ز»: اهماد. اهماد النار: اطفاوها بالكليه. سنن لنبى الصفى).

الزياده من «د» و «ز».

تشربون حسوا فى ارتغاء

«الف» و «ه» و «ط»: والشافى: تسرون حسوا فى ارتغاء. («الف»: بارتغاء). «ع»: يسرون حسوا فى ارتغاء. «ب»: ثم لم تريثوا الا ريث ان تسكن نغرتها تشربون حسوا و تسرون فى ارتغاء. «ن»: و تشربون... و قولها عليهاالسلام «تسرون حسوا فى الارتغاء» مثل معناه: تظهرون خلاف ما تضمرون. والارتغاء: شرب رغوه اللبن، و اصله: الرجل يوتى باللبن فيظهر انه يريد الرغوه خصاه فيشربها و مع ذلك يحسو من اللبن سرا. (و تمشون لاهله و ولده فى الخمر

«د»: الخمره. «ز»: الجهراء. والخمر ما واراك من شجر و غيره، والضراء: الشجر الملتف فى الوادى. و الضراء).

الزياده ليست فى «الف» و «ب». و نصبر

«د»: و يصير. «ز»: يصير. «ه» و «س»: و نحن نصبر منكم على مثل و خز المدى. منكم على مثل حز المدى (و وخز السنان فى الحشا).

الزياده ليست فى «الف» و «ب» و «ه» و «و» «س». و فى «ز» جز المدى. و فى «ن»: حد المدى.