ضميمه:خلاصه اى از كتاب «مصباح
العلوم فى معرفة الحى القيّوم»
الْمُقَدِّمَةُ
الْحَمْدُ للهِ ذِى الْمَنِّ والإفْضَالِ،
الْحَكِيمِ فِى الأفْعَالِ، الصَّادِقِ فِى الأَقْوَالِ، الْمُدَمِّرِ
لأَعْدَآئِه الْجُهالِ، الَّذِى عَصَمَنَا مِنَ الاغتِرَارِ بأَهْلِ
الضَّلاَلِ، والانْخِدَاعِ بزَخَارِفِ كُلِّ مُحْتَال، وَوَفَّقَنَا
لإِيثَارِ الأَدِلَّةِ والبراهِينَ عَنْ تقليدِ الرِّجالِ، وَأَنْقَذَنَا
بِمَا وَفّقنَا لَهُ مِنْ تَحْصِيلِ العِلْمِ عَنْ أدْوآءِ الجهلِ
والْجُهالِ، وَصَلَواتُهُ عَلَى نَبِيهِ الرَّاقِى مِنَ الشَّرَفِ فَوقَ
ذُرْوَةِ الكَمَالِ، مُحَمَّد الْمُصْطَفَى وَعَلَى آلِهِ خَيرِ آل.
أَمَّا بَعْدُ، فإِنَّ الْعِلْمَ بِاللهِ
رَأْسُ العُلُومِ وَأَوْلاَها بِالإِيثَارِ والتَّقْدِيمِ; لِمَا رُوينَاهُ
بالإِسْنَادِِ الْمَوثُوقِ بِهِ عَنْ النَّبِى صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
وَآلَهُ وسَلَّمَ أَنَّ رَجُلا أتاهُ فَقَالَ: يا رَسُوْلَ اللهِ،
عَلِّمْنِى مِنْ غَرآئِبِ العِلْمِ، فَقَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلَهُ
وسَلَّمَ: (وَمَاذَا صَنَعْتَ فِى رَأْسِ العِلْمِ حَتَّى تَسْألَنِى عَنْ
غرآئبِهِ؟)، فَقَالَ الرَّجُلُ: يا رَسُولَ اللهِ ومَا رَأْسُ العِلْمِ؟
قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلَهُ وسَلَّمَ: (مَعْرِفَةُ اللهِ حَقَّ
مَعْرِفَتِهِ) قَالَ: ومَا مَعْرِفَةُ اللهِ حَقَّ مَعْرفتِهِ؟، قَالَ
صَلَّى الله عَلَيهِ وَآلَهُ وسَلَّمَ: (أَنْ تَعْرِفَهُ بلاَ مِثْل وَلاَ
شَبِيه، وَأَنْ تَعْرِفَهُ إِلَها وَاحِدًا أوَّلا آخِرًا ظَاهِرًا
بَاطِنًا لا كُفْؤَ لَهُ ولاَ مِثْلَ).
وَرُوِينَا عَنْهُ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
وَآلَهُ وسَلَّمَ أنَّهُ قَالَ: (التَّوْحِيدُ ثَمَنُ الجَنَّةِ)
وَرُوِينَا عَنُْه صَلَّى الله عَلَيهِ وَآلَهُ وسَلَّمَ أنَّهُ قَالَ:
(أفْضَلُ العِلْمِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وأفْضَلُ الدُّعَآءِ
الاسْتِغْفَارُ).
فإِذَا ثَبَتَ أَنَّهُ أفْضَلُ الْعُلُومِ
وَجَبَ عَلَى العَاقِلِ أَنْ يجْتَهِدَ فِى طَلَبِهِ، لِيفُوزَ يومَ
القِيامَةِ بِسَبَبِِهِ; لِقَوْلِ النَّبِى صَلَّى الله عَلَيهِ وَآلَهُ
وسَلَّمَ: ـ (اطْلُبُوا العِلْمَ وَلَوْ بِالصِّينِ، فإِنَّ طَلَبَ
العِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِم)، وقَوْلُهُ: (مَنْ تَرَكَ
العِلْمَ مِنْ أجْلِ أَنًَّ صَاحِبَهُ فَقِيرٌ أَوْ أصْغَرُ مِنْهُ سِنًّا
فَلْيتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ).
فإِذَا تَقَرَّرَ ذَلِكَ فَاعْلَمْ أنَّ
أَوَّلَ مَا يجِبُ عَلَى المُكَلَّفِ أنْ يعْرِفَ اللهَ تَعَالَى،
وَتَوْحِيدَهُ، وَعَدْلَهُ، وصِدْقَ وَعْدِهِ وَوَعِيدِه
وهَذِهَ الْجُمْلةُ تَشْتَمِلُ عَلَى
ثَلاثَةِ فُصُول ـ أَوَّلُها التَّوْحِيدُ ـ والثَّانِى العَدْلُ ـ
والثَّالِثُ الوَعْدُ وَالوَعِيدُ.
التَّوحِيدِ:
الْمَسْأَلَةُ اْلأُوْلَى: أَنَّ لِهَذَا
العَالَمِ صَانِعًا صَنَعَهُ ومُدَبِّرًا دَبَّرَه
الْمَسْأَلَةُ الثَّانِيةُ: أَنَّ اللهَ
تَعَالَى قَادِرٌ.
الْمَسْأَلَةُ الثَّالِثَةُ: أنَّ اللهَ
تَعَالَى عَالِمٌ.
الْمَسْأَلَةُ الرَّابِعَةُ: أنَّ اللهَ
تَعَالَى حَى.
الْمَسْأَلَةُ الخَامِسَةُ: أنَّ اللهَ
تَعَالَى سَمِيعٌ بَصِيرٌ.
الْمَسْأَلَةُ السَّادِسَةُ: أنَّ الله
تَعَالَى قَدِيمٌ.
الْمَسْأَلَةُ السَّابِعَةُ: أَنَّ اللهَ
تَعَالَى لاَ يشْبِهُ شَيئًا مِنَ الْمُحْدَثَاتِ.
الْمَسْأَلَةُ الثَّامِنَةُ: أَنَّ اللهَ
تَعَالَى غَنِى.
الْمَسْأَلَةُ التَّاسِعَةُ: أَنَّ اللهَ
تَعَالَى لاَ يرَى بِالأَبْصَارِ لاَ فِى الدُّنْيا ولاَ فِى الآخِرَةِ.
الْمَسْأَلَةُ العَاشِرَةُ: أَنَّ اللهَ
وَاحِدٌ لاَ ثَانِى لَهُ فِى القِدَمِ والإِلهِيةِ.
العَدْلُ:
الْمَسْأَلَةُ الأُوْلَى: أَنَّ اللهَ
تَعَالَى عَدْلٌ حَكِيمٌ.
الْمَسْأَلَةُ الثَّانِيةُ: أَنَّ
أَفْعَالَ العِبَادِ حَسَنَ ها وَقَبِيحَها مِنْهُمْ لاَ مِنَ اللهِ
تَعَالَى.
الْمَسْأَلَةُ الثَّالِثَةُ: أَنَّ اللهَ
تَعَالَى لاَ يثِيبُ أَحَدًا إِلاَّ بِعَمَلِهِ، وَلاَ يعَذِّبُهُ إِلاَّ
بِذَنْبِِه
الْمَسْأَلَةُ الرَّابِعَةُ: أَنَّ اللهَ
تَعَالَى لاَ يقْضِى بِالْمَعَاصِى.
الْمَسْأَلَةُ الْخَامِسَةُ: أَنًَّ اللهَ
تَعَالَى لاَ يكَلِّفُ أَحَدًا مِنْ عِبَادِهِ مَا لاَ يطِيقُه
الْمَسْأَلَةُ السَّادِسَةُ: أَنَّ
جَمِيعَ الأَمْرَاضِ وَالأَسْقَامِ وَالنَّقَآئِصِ مِنْ فِعْلِ اللهِ
تَعَالَى، وأَنَّ ها حِكْمَةٌ وَصَوَابٌ.
الْمَسْأَلَةُ السَّابِعَةُ: أَنَّ الله
لاَ يرِيدُ شَيئًا مِنْ مَعَاصِى العِبَادِ، ولاَ يحِبُّها ولاَ يرْضَاها.
الْمَسْأَلَةُ الثَّامِنَةُ: أَنَّ
القُرْآنَ الَّذِى بَينَنَا كَلاَمُ اللهِ تَعَالَى وَوَحْيهُ وتَنْزِيلُه
الْمَسْأَلَةُ التَّاسِعَةُ: أَنَّ هَذَا
القُرْآنَ مُحْدَثٌ غَيرُ قَدِيم.
الْمَسْأَلَةُ العَاشِرَةُ: أَنَّ
مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلَهُ وسَلَّمَ نَبِى صَادِقٌ.
الوَعْدُ وَالوَعِيدُ:
الْمَسْأَلَةُ الأُوْلَى: أَنَّ مَنْ
وَعَدَهُ اللهُ بِالثَّوَابِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فإِنَّهُ مَتَى مَاتَ
مُسْتَقِيمًا عَلَى إِيمَانِهِ صَآئِرٌ إِلَى الْجَنَّةِ لاَ مَحَالَةَ،
وَمُخَلَّدٌ فِيها خُلُودًا دَآئِمًا فِى ثَوَاب لاَ ينْقَطِعُ.
الْمَسْأَلَةُ الثَّانِيةُ: أَنَّ مَنْ
تَوَعَّدَهُ اللهُ تَعَالَى بِالْعِقَابِ مِنَ الْكُفَّارِ، فَإِنَّهُ
مَتَى مَاتَ مُصِرًّا عَلَى كُفْرِهِ، صَآئِرٌ إِلَى النَّارِ لاَ
مَحَالَة، مُخَلَّدٌ فِيها خُلُودًا دَآئِمًا.
الْمَسْأَلَةُ الثَّالِثَةُ: أََنَّ مَنْ
تَوَعَّدَهُ اللهُ بِالْعِقَابِ مِنَ الفُسَّاقِ، فَإِنَّهُ مَتَى مَاتَ
مُصِرًّا عَلَى فِسْقِهِ فَإِنَّهُ يدْخِلُهُ النَّارَ وَيخَلِّدُهُ فِيها
خُلُودًا دَآئِمًا.
الْمَسْأَلَةُ الرَّابِعَةُ: أَنَّ
أَصْحَابَ الكَبَآئِرَِ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ.
الْمَسْأَلَةُ الخَامِسَةُ: أَنَّ
شَفَاعَةَ النَّبِى صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلَهُ وسَلَّمَ يوْمَ
الْقِيامَةِ ثَابِتَةٌ قَاطِعَةٌ.
الْمَسْأَلَةُ السَّادِسَةُ: أَنَّهُ
يجِبُ عَلَى الْمُكَلَّفِ أَنْ يأْمُرَ بالْمَعْرُوفِ وَينْهَى عَنِ
الْمُنْكَرِ.
الْمَسْأَلَةُ السَّابِعَةُ: أَنَّ
الإِمَامَ بَعْدَ النَّبِى صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلَهُ وسَلَّمَ هُوَ
عَلِى بْنُ أَبِى طَالِب عَلَيهِ السَّلامِ.
الْمَسْأَلَةُ الثَّامِنَةُ: أَنَّ
الإِمَامَ بَعْدَ عَلِى عَلَيهِ السَّلامُ ابْنَهُ الحَسَنُ
عَلَيهِ السَّلامُ.
الْمَسْأَلَةُ التَّاسِعَةُ: أَنَّ
الإِمَامَ بَعْدَ الْحَسَنِ أَخَوْهُ الْحُسَينِ بْنُ عَلِى عَلَيهُمُ
السَّلاَمُ.
الْمَسْأَل ـ ةُ العَاشِرَةُ: أَنَّ
الإِمَامَة بَعْدَ الحَسَنِ وَالْحُسَينِ عَلَيهِمَا السَّلام فِيمَنْ
قَامَ ودَعَا الْخَلْقَ إِلَى طَاعَةِ اللهِ تَعَالَى، وَكَانَ مِنْ وَلَدِ
الحَسَنِ والحُسَينِ عَلَيهِمَا السَّلامُ.
فهذه جملة مختصرة يلزم كل مكلف معرفت ها و
تدبر أدلتها و لا يجوز أن يقلد فيها لأن التقلييد فى أصول الدين قبيح عند
كل عاقل.
كتابنامه
1. الأصول الثمانية، محمد بن قاسم رسّى،
مؤسسة الإمام زيد بن على الثقافية، صنعاء، چاپ اول، 1421/ 2001.
2. الأبحاث المسددة، صالح بن مهدى مقبلى،
دارالفكر، دمشق، چاپ اول، 1403/1982.
3. الأحكام فى الحلال والحرام، هادى الى
الحق يحيى بن حسين، مكتبة التراث الإسلامى، صعده، چاپ دوم، 1420/ 1999.
4. الإرشاد إلى نجاة العباد، عبدالله بن
زيد العنسى، مكتبة التراث الإسلامى، چاپ اول، 1421/ 2000.
5. الأساس لعقائد الأكياس، منصوربالله
قاسم بن محمد بن علذ، مكتبة التراث الإسلامى، صعده، چاپ سوم، 1421/ 2000.
6. الاصباح على المصباح فى معرفة الملك
الفتاح، ناصرلدين الله ابراهيم بن محمد مؤيدى، مؤسسة الإمام زيد بن على
الثقافية، صنعاء، چاپ اول، 1422/ 2002.
7. أصول الدين، هادى إلى الحق يحيى بن
حسين، مركز أهل البيت للدراسات الإسلامية، صعده، چاپ اول، 1422/ 2001.
8. الأصول، مرتضى لدين الله محمد بن يحيى
بن حسين، مؤسسة الإمام زيد بن على الثقافية، صنعاء، چاپ اول، 1421/ 2001.
9. أعلام المؤلفين الزيدية، عبدالسلام بن
عباس وجيه، مؤسسة الإمام زيد بن على الثقافية، صنعاء، چاپ اول، 1420/ 1999.
10. الأمالى الخميسيّة، مرشدبالله يحيى بن
حسين شجرى، عالم الكتب، بيروت، چاپ سوم، 1403/ 1983.
11. الأمالى الصغرى، المؤيدبالله احمد بن
حسين هارونى، دارالتراث الإسلامى، صعده، چاپ اول، 1414/ 1993.
12. أوائل المقالات فى المذاهب
والمختارات، شيخ مفيد محمد بن محمد بن نعمان، مؤسسه مطالعات اسلامى، تهران،
چاپ اول، 1372ش/1413ق.
13. الايضاح شرح المصباح، احمد بن يحيى
حابس، دارالحكمة اليمانية، صنعاء، چاپ اول، 1420/ 2000.
14. البحر الزخار الجامع لمذاهب علماء
الأمصار، مهدى لدين الله احمد بن يحيى ابن مرتضى، دارالحكمة اليمانية،
صنعاء، چاپ اول، 1409/ 1988، 6 جلد.
15. التبصرة فى التوحيد والعدل، مؤيدبالله
احمد بن حسين هارونى، مكتبة التراث الإسلامى، صعده، چاپ اول، 1423/ 2002.
16. تثبيت الإمامة، قاسم بن ابراهيم رسّى،
الغدير، بيروت، چاپ اول، 1419/ 1998.
17. تثبيت الوصية، زيد بن على بن
حسين(عليه السلام)، دارالتراث اليمنى، صنعاء، 1412/ 1992.
18. تراث الزيدية، سيد على موسوى نژاد،
مركز مطالعات و تحقيقات اديان و مذاهب، قم، 1384ش.
19. تيارات معتزلة اليمن فى القرن السادس
الهجرى، على محمد زيد، المركز الفرنسى للدراسات اليمنية، صنعاء، چاپ اول،
1997.
20. تيسير المطالب فى أمالى أبيطالب،
ابوطالب ناطق بالحق يحيى بن حسين هارونى، مؤسسة الإمام زيد بن على
الثقافية، عمّان، چاپ اول، 1422/ 2002.
21. الجامعة المهمة لأسانيد كتب الأئمة،
مجدالدين بن محمد مؤيدى، مركز أهل البيت للدراسات الإسلامية، صعده، چاپ
دوم، 1422/ 2001.
22. حقائق المعرفة، متوكل على الله احمد
بن سليمان، مؤسسة الإمام زيد بن على الثقافية، صنعاء، چاپ اول، 1424/ 2003.
23. الحور العين، نشوان بن سعيد حميرى،
مكتبة الخانجى، چاپ اول، 1948.
24. درر الأحاديث النبوية بالأسانيد
اليحيوية، عبدالله بن محمد صعدى، مؤسسة الإمام زيد بن على الثقافية، صنعاء،
چاپ اول، 1422/ 2002.
25. الدعامة، ناطق بالحق ابوطالب يحيى بن
حسين هارونى، چاپ شده با نام الزيدية، الدار العربية للموسوعات، بيروت، چاپ
اول، 1986.
26. الزيدية قراءة فى المشروع و بحث عن
المكوّنات، عبدالله بن محمد حميدالدين، مركز الرائد للدراسات الإسلامية،
صنعاء، چاپ اول، 1424/ 2004.
27. سبيل الرشاد إلى معرفة رب العباد،
محمد بن حسن بن قاسم، مركز أهل البيت للدراسات الإسلامية، صعده، چاپ دوم،
1423/ 2002.
28. شرح الأصول الخمسة، احمد بن حسين
مانكديم، مكتبة وهبة، قاهره، چاپ دوم، 1408/ 1988.
29. شرح البالغ المدرك، ناطق بالحق
ابوطالب يحيى بن حسين هارونى، مركز بدر العلمى والثقافى، صنعاء، چاپ اول،
1417/ 1997.
30. شرح الرسالة الناصحة بالأدلة الواضحة،
منصوربالله عبدالله بن حمزه، مركز أهل البيت للدراسات الإسلامية، صعده، چاپ
اول، 1423/ 2002.
31. شفاء الأوام فى أحاديث الأحكام، حسين
بن بدرالدين، جمعية علماء اليمن، چاپ اول، 1416/ 1996، 3 مجلد.
32. عدة الأكياس فى شرح معانى الأساس،
احمد بن محمد شرفى، دارالحكمة اليمانية، صنعاء، چاپ اول، 1415/ 1995،
2 مجلد.
33. العقد الثمين فى أحكام العترة
الطاهرين، مشهور به المجموع المنصورى (1)، منصوربالله عبدالله بن حمزه،
مؤسسة الإمام زيد بن على الثقافية، صنعاء، چاپ اول، 1421/ 2001.
34. العقد الثمين فى معرفة رب العالمين،
مكتبة التراث الإسلامى، صعده، چاپ دوم، 1415/ 1985.
35. فرق الشيعة، حسن بن موسى نوبختى،
دارالأضواء، بيروت، چاپ دوم، 1404/ 1984.
36. الفرق بين الفرق، عبدالقاهر بن طاهر
بغدادى، المكتبة العصرية، بيروت، 1419/ 1998.
37. الفصول المختارة من العيون والمحاسن،
شيخ مفيد محمد بن محمد بن نعمان، مكتبة الداورى، قم، چاپ سوم، 1396.
38. القلائد فى تصحيح العقائد، احمد بن
يحيى ابن مرتضى، دارالمشرق، بيروت، 1985.
39. لوامع الأنوار فى جوامع العلوم
والآثار، مجدالدين بن محمد مؤيدى، مركز أهل البيت للدراسات الإسلامية،
صعده، چاپ دوم، 1422/ 2001، 3 مجلد.
40. المجموع الحديثى والفقهى، مشهور به
مسند الإمام زيد، زيد بن على بن حسين(عليه السلام)، مؤسسة الإمام زيد بن
على الثقافية، صنعاء، چاپ اول، 1422/ 2002.
41. المجموع المنصورى (2)، مشهور به مجموع
رسائل الإمام المنصوربالله عبدالله بن حمزة، منصوربالله عبدالله بن حمزه،
مؤسسة الإمام زيد بن على الثقافية، صنعاء، چاپ اول، 1422/ 2002، 2 مجلد.
42. مجموع رسائل الإمام الهادى إلى الحق
القويم يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم، هادى الى الحق يحيى بن حسين،
مؤسسة الإمام زيد بن على الثقافية، صنعاء، چاپ اول، 1421/2001.
43. مجموع كتب و رسائل الإمام الأعظم زيد
بن على بن الحسين(عليه السلام)، زيد بن على بن حسين(عليه السلام)، مركز
أهل البيت للدراسات الإسلامية، صعده، چاپ دوم، 1424/ 2003.
44. مجموع كتب و رسائل الإمام القاسم بن
إبراهيم الرسّى، قاسم بن ابراهيم رسّى، دارالحكمة اليمانية، صنعاء، چاپ
اول، 1422/ 2001، 2 مجلد.
45. مجموع كتب و رسائل الإمام المرتضى
محمد بن يحيى الهادى، مرتضى لدين الله محمد بن يحيى بن حسين، مكتبة التراث
الإسلامى، چاپ اول، 1423/ 2002، 2 مجلد.
46. مجموع كتب و رسائل محمد بن القاسم
الرسّى، محمد بن قاسم بن إبراهيم رسّى، مكتبة التراث الإسلامى، چاپ اول،
1423/ 2002.
47. مسائل الإمامة، ناشىء اكبر، فرانز
اشتاينر، 1971م.
48. المصابيح، ابوعباس احمد بن ابراهيم
حسنى، مؤسسة الإمام زيد بن على الثقافية، صنعاء، چاپ اول، 1422/ 2002.
49. مصباح العلوم فى معرفة الحى القيوم،
احمد بن حسن رصاص، تحقيق دكتر محمد عبدالسلام كفافى، دارالحكمة اليمانية،
صنعاء، 1414/ 1993; و تحقيق دكتر مرتضى بن زيد محطورى، مركز بدر العلمى
والثقافى، صنعاء، چاپ اول، 1999.
50 . معتزلة اليمن دولة الهادى و فكره،
على محمد زيد، مركز الدراسات والبحوث اليمنى، صنعاء، چاپ اول، 1981.
51 . مقالات الإسلاميين و اختلاف المصلين،
على بن اسماعيل اشعرى، فرانز اشتاينر، چاپ سوم، 1400/ 1980.
52 . الملل والنحل، محمد بن عبدالكريم
شهرستانى، دار صعب، بيروت، 1406/ 1986.
53 . المنزلة بين المنزلتين، مؤسسة الإمام
زيد بن على الثقافية، صنعاء، 1424/ 2003.
54 . المنير على مذهب الامام الهادى يحيى
بن الحسين، احمد بن موسى طبرى، مركز أهل البيت للدراسات الإسلامية، صعده،
چاپ اول، 1421/ 2000.
55 . مؤلفات الزيدية، سيد احمد حسينى،
مكتبة آية الله العظمى المرعشى النجفى، قم، چاپ اول، 1413ق.
56 . ينابيع النصيحة فى العقائد الصحيحة،
حسين بن بدرالدين، مكتبه بدر، صنعاء، چاپ اول، 1420/ 1999.