فرهنگ قرآن ، جلد ۱
(كليات راهيابي به موضوعات و مفاهيم قرآن كريم)

اكبر هاشمي رفسنجاني
و جمعي از محققان مركز فرهنگ و معارف قرآن

- ۳۷ -


آل‌ابراهيم

آل، برگرفته شده از اهل است، با اين تفاوت كه آل به نزديكان افراد بزرگ و شريف، مانند «آل الله» و «آل سلطان»; ولى اهل بر همه اطلاق مى‌شود. از سوى ديگر، اهل به زمان و مكان و غير آن نسبت داده مى‌شود; مانند اهل فلان شهر; ولى آل فلان شهر نمى‌گويند. و آل به كسانى گفته مى‌شود كه از نظر خويشاوندى يا معنوى با فرد خصوصيتى داشته باشند.[1]
مقصود از آل‌ابراهيم مى‌تواند اولاد آن حضرت يعنى اسماعيل، اسحاق، يعقوب، اسباط، داود، سليمان، يونس، زكريّا، يحيى، عيسى، پيامبر خاتم(صلى الله عليه وآله)باشند.[2]

اعتقاد آل‌ابراهيم(عليه السلام)

1. اختلاف عقيده آل‌ابراهيم(عليه السلام) در ايمان و كفر:
...فقد ءاتينا ءال إبرهيم الكتب و الحكمة...‌ * فمنهم من ءامن به و منهم من صدّ عنه...‌.[3] ‌‌نساء‌(4)‌54‌و‌55

امامت آل‌ابراهيم(عليه السلام) =>همين مدخل، فضايل آل‌ابراهيم(عليه السلام)، امامت

بركت در آل‌ابراهيم(عليه السلام)=>همين مدخل، فضايل آل‌ابراهيم(عليه السلام)، بركات

برگزيدگى آل‌ابراهيم(عليه السلام)=>همين مدخل، فضايل آل‌ابراهيم(عليه السلام)، برگزيدگى

حسادت به آل‌ابراهيم(عليه السلام)

2. حسادت مردم به آل‌ابراهيم(عليه السلام) به جهت برخوردارى از فضل الهى (كتاب، حكمت، ملك عظيم):
أم يحسدون النّاس على مآ ءاتـيهم اللّه من فضله فقد ءاتينآ ءال إبرهيم الكتـب والحكمة وءاتينـهم مّلكا عظيما. ‌‌نساء‌(4)‌54
3. سرزنش مردم از سوى خداوند، به سبب حسادت آنان به آل‌ابراهيم(عليه السلام):
أم يحسدون النّاس على مآ ءاتـهم اللّه من فضله فقد ءاتينآ ءال إبرهيم الكتـب والحكمة وءاتينـهم مّلكا عظيما. ‌‌نساء‌(4)‌54

حكمت آل‌ابراهيم(عليه السلام) =>همين مدخل، فضايل آل‌ابراهيم(عليه السلام)، حكمت

رحمت آل‌ابراهيم(عليه السلام) =>همين مدخل، فضايل آل‌ابراهيم(عليه السلام)، رحمت

سلطنت آل‌ابراهيم(عليه السلام) =>همين مدخل، فضايل آل‌ابراهيم(عليه السلام)، سلطنت

عصمت آل‌ابراهيم(عليه السلام) =>همين مدخل، فضايل آل‌ابراهيم(عليه السلام)، عصمت

فضايل آل‌ابراهيم(عليه السلام)

1. بركات خاصّ

4. آل‌ابراهيم(عليه السلام) برخوردار از بركات الهى:
قالوا أتعجبين من أمر اللّه رحمت اللّه وبركـته عليكم أهل البيت إنّه حميد مّجيد.[4] ‌‌هود‌(11)‌73

2. برگزيدگى

5. آل‌ابراهيم(عليه السلام) انسان‌هايى برگزيده از طرف خدا:
إنّ الله اصطفى ءادم و نوحا و ءال إبرهيم...‌. ‌‌آل‌عمران‌(3)‌33

3. حكمت

6. اعطاى حكمت به آل‌ابراهيم(عليه السلام) از طرف خدا:
...فقد ءاتينا ءال إبرهيم الكتب و الحكمة و ءاتينهم ملكا عظيما. ‌‌نساء‌(4)‌54

4. رحمت خاصّ

7. آل‌ابراهيم(عليه السلام) برخوردار از رحمت الهى:
قالوا أتعجبين من أمر اللّه رحمت اللّه وبركـته عليكم أهل البيت إنّه حميد مّجيد. ‌‌هود‌(11)‌73

5‌. سلطنت

8‌. اعطاى ملك و پادشاهى به آل‌ابراهيم(عليه السلام)از سوى خداوند:
أم يحسدون النّاس على مآ ءاتـهم اللّه من فضله فقد ءاتينآ ءال إبرهيم الكتـب والحكمة وءاتينـهم مّلكا عظيما. ‌‌نساء‌(4)‌54

6‌. فهم

9. آل‌ابراهيم(عليه السلام) برخوردار از فهم والاى الهى:
...فقد ءاتينا ءال إبرهيم الكتب و الحكمة و ءاتينهم ملكا عظيما.[5] ‌‌نساء‌(4)‌54

7. كتاب آسمانى

10. اعطاى كتاب آسمانى به آل‌ابراهيم(عليه السلام) از طرف خداوند:
...فقد ءاتينا ءال إبرهيم الكتب و الحكمة و ءاتينهم ملكا عظيما. ‌‌نساء‌(4)‌54

8‌. مطاع بودن

11. لزوم پيروى مردم از آل‌ابراهيم(عليه السلام):
...فقد ءاتينا ءال إبرهيم الكتب و الحكمة و ءاتينهم ملكا عظيما.[6] ‌‌نساء‌(4)‌54

9. منصب قضاوت

12. برخوردارى آل‌ابراهيم(عليه السلام) از منصب داورى:
...فقد ءاتينا ءال إبرهيم الكتب و الحكمة و ءاتينهم ملكا عظيما.[7] ‌‌نساء‌(4)‌54

فهم آل‌ابراهيم(عليه السلام) =>همين مدخل، فضايل آل‌ابراهيم(عليه السلام)، فهم

قضاوت آل‌ابراهيم(عليه السلام) =>همين مدخل، فضايل آل‌ابراهيم(عليه السلام)، منصب قضاوت

كتاب آل‌ابراهيم(عليه السلام) =>همين مدخل، فضايل آل‌ابراهيم(عليه السلام)، كتاب آسمانى

مطاع بودن آل‌ابراهيم(عليه السلام) =>همين مدخل، فضايل آل‌ابراهيم(عليه السلام)، مطاع بودن

مقامات آل‌ابراهيم(عليه السلام)

1. امامت

13. آل‌ابراهيم(عليه السلام) برخوردار از مقام امامت از سوى خداوند:
...فقد ءاتينا ءال إبرهيم الكتب و الحكمة و ءاتينهم ملكا عظيما.[8] ‌‌نساء‌(4)‌54

2. عصمت

14. بهره‌مندى گروهى از آل‌ابراهيم(عليه السلام) از مقام عصمت:
إنّ الله اصطفى ءادم و نوحا و ءال‌إبرهيم...‌.[9] ‌‌آل‌عمران‌(3)‌33

3. نبوّت

15. برخوردارى آل‌ابراهيم(عليه السلام) از نبوّت:
...فقد ءاتينا ءال إبرهيم الكتب و الحكمة و ءاتينهم ملكا عظيما.[10] ‌‌نساء‌(4)‌54

نبوّت آل‌ابراهيم(عليه السلام) =>همين مدخل، مقامات آل‌ابراهيم(عليه السلام)، نبوّت

آل‌داود

معناى آل در آل‌ابراهيم(عليه السلام) گذشت. مقصود از آل داود(عليه السلام) فرزندان آن حضرت مانند سليمان(عليه السلام) هستند.

شكر آل‌داود(عليه السلام)=>مسؤولّيت آل‌داود(عليه السلام)

مسؤوليّت آل‌داود(عليه السلام)

1. انجام عمل صالح

1. آل‌داود(عليه السلام) موظّف به انجام عمل صالح براى اداى شكر به درگاه خدا:
...اعملوا ءال داود شكرا...‌. ‌‌سبأ‌(34)‌13

2. شكرگزارى

2. مأموريّت آل‌داود(عليه السلام) براى شكرگزارى به درگاه خدا:
و لقد ءاتينا داود منّا فضلا يـجبال أوّبى معه و الطّير و ألنّا له الحديد‌ * أن اعمل سـبغـت وقدّر فى السّرد واعملوا صــلحا إنّى بما تعملون بصير‌ * ...اعملوا ءال داود شكرا...‌. ‌‌سبأ‌(34)‌10‌و‌11‌و‌13

نعمت‌هاى آل‌داود(عليه السلام)

3. آل‌داود(عليه السلام)، برخوردار از نعمت‌هاى الهى:
...اعملوا ءال داود شكرا...‌. ‌‌سبأ‌(34)‌13

آل‌عمران

معناى آل در آل ابراهيم(عليه السلام) گذشت. منظور از عمران، پدر مريم(عليها السلام) است; چنان‌كه آيات بعد كه قصّه همسر عمران را نقل مى‌كند، گواهى‌مى‌دهد و از طرفى، هر جا در قرآن، نام عمران برده شده، اشاره به پدر مريم است كه خود مؤيّد ديگرى بر آن به شمار مى‌رود و مقصود از آل‌عمران، مريم(عليها السلام) و عيسى(عليه السلام) است و به احتمالى، مادر مريم را نيز در بر مى‌گيرد.[11]

برگزيدگى آل‌عمران

1. آل‌عمران، انسان‌هايى برگزيده از طرف خدا:
إنّ الله اصطفى ءادم و نوحا و ءال إبرهيم و ءال عمرن على العلمين. ‌‌آل‌عمران‌(3)‌33
2. برخوردارى آل‌عمران از فضايل مشابه با فضايل آدم و نوح (عليهما السلام)و آل‌ابراهيم، عامل برگزيدگى آن‌ها:
إنّ الله اصطفى ءادم و نوحا و ءال إبرهيم و ءال عمرن على العلمين‌ * ذرّيّة بعضها من بعض واللّه‌سميع عليم.[12] ‌‌آل‌عمران‌(3)‌33‌و‌34

فلسفه برگزيدگى

3. شنوايى و آگاهى خدا بر اقوال و ضماير آل‌عمران، فلسفه گزينش آن‌ها بر همه جهانيان:
إنّ الله اصطفى ءادم و نوحا و ءال إبرهيم و ءال عمرن على العلمين‌ * ذرّيّة بعضها من بعض واللّه‌سميع عليم. ‌‌آل‌عمران‌(3)‌33‌و‌34

عصمت آل‌عمران

4. وجود افرادى معصوم ميان آل‌عمران:
إنّ الله اصطفى ءادم و نوحا و ءال إبرهيم و ءال عمرن على العلمين.[13] ‌‌آل‌عمران‌(3)‌33

مقام آل‌عمران=>همين مدخل، عصمت آل‌عمران

نسب آل‌عمران

5. آل‌عمران از نسل آدم، نوح و خاندان آل‌ابراهيم(عليهم السلام):
إنّ الله اصطفى ءادم و نوحا و ءال إبرهيم و ءال عمرن على العلمين‌ * ذرّيّة بعضها من بعض واللّه‌سميع عليم.[14] ‌‌آل‌عمران‌(3)‌33‌و‌34

آل‌فرعون

معناى آل در آل‌ابراهيم(عليه السلام) گذشت. مقصود از آل فرعون قوم فرعون، خويشاوندان، پيروان و لشكريان فرعون هستند.[15]
اهمّ عناوين: آل‌فرعون و آيات خدا، آل‌فرعون و بنى‌اسرائيل، آل فرعون و موسى(عليه السلام)، استكبار آل فرعون، شكنجه‌گرى آل فرعون، عقايد آل فرعون، مؤمن آل فرعون، يوسف و آل‌فرعون

آل‌فرعون در برزخ

1. سوختن آل‌فرعون در آتش، هر صبح و شام پيش از قيامت و در عالم برزخ:
...وحاق بـال فرعون سوء العذاب‌ * النّار يعرضون عليها غدوّا وعشيّا ويوم تقوم السّاعة أدخلوا ءال فرعون أشدّ العذاب.[16] ‌‌غافر‌(40)‌45‌و‌46

آل‌فرعون در جهنّم

2. به دوزخ افتادن آل‌فرعون در قيامت به فرمان الهى:
النّار يعرضون عليها غدوّا وعشيّا ويوم تقوم السّاعة أدخلوا ءال فرعون أشدّ العذاب. ‌‌غافر‌(40)‌46
3. آل‌فرعون مبتلا به سخت‌ترين عذاب و كيفر الهى در دوزخ:
النّار يعرضون عليها غدوّا وعشيّا ويوم تقوم السّاعة أدخلوا ءال فرعون أشدّ العذاب. ‌‌غافر‌(40)‌46
4. محاجّه مستضعفان و مستكبران آل‌فرعون با يكديگر در جهنّم:
... أدخلوا ءال فرعون أشدّ العذاب‌ * وإذ يتحاجّون فى النّار فيقول الضّعفـؤا للّذين استكبروا إنّا كنّا لكم تبعا فهل أنتم مّغنون عنّا نصيبا مّن النّار.[17] ‌‌غافر‌(40)‌46‌و‌47

آل‌فرعون و آيات خدا

5. استكبار آل‌فرعون در برابر آيات الهى:
ولقد أخذنآءال فرعون بالسّنين...‌ * فأرسلنا عليهم الطّوفان والجراد والقمّل والضّفادع والدّم ءايـت مّفصّلـت فاستكبروا وكانوا قوما مّجرمين. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌133
6. اتهام سحر به آيات خدا، از سوى فرعونيان:
و لقد أخذنا ءال فرعون بالسنين...‌ * و قالوا مهما تأتنا به من ءاية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌132
7. غفلت آل‌فرعون از آيات الهى:
ولقد أخذنآ ءال فرعون بالسّنين...‌ * فانتقمنا منهم فأغرقنـهم فى اليمّ بأنّهم كذّبوا بـايـتنا وكانوا عنها غـفلين. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌136
8. مجازات فرعونيان به دليل تكذيب آيات الهى:
ولقد أخذنآء ال فرعون...‌ * فأرسلنا عليهم الطّوفان والجراد والقمّل والضّفادع والدّم ءايـت مّفصّلـت فاستكبروا وكانوا قوما مّجرمين‌ * فانتقمنا منهم فأغرقنـهم فى اليمّ بأنّهم كذّبوا بـايـتنا...‌. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌133‌و‌136
ولقد جاء ءال فرعون النّذر‌ * كذّبوا بـايـتنا كلّها فأخذنـهم أخذ عزيز مّقتدر. ‌‌قمر‌(54)‌41‌و‌42
9. تكذيب آيات خدا از سوى آل‌فرعون:
كدأب ءال فرعون و الّذين من قبلهم كذّبوا بـايتنا...‌. ‌‌آل‌عمران‌(3)‌11
كدأب ءال فرعون و الّذين من قبلهم كذّبوا بايت ربّهم...‌. ‌‌انفال‌(8)‌54
و لقد جاء ءال فرعون النذر‌ * كذّبوا بـايتنا كلّها...‌. ‌‌قمر‌(54)‌41‌و‌42
10. كفر آل‌فرعون به آيات خدا:
و لقد أخذنا ءال فرعون...‌ * و قالوا مهما تأتنا به من ءاية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌132
كدأب ءال فرعون و الّذين من قبلهم كفروا بايت الله...‌. ‌‌انفال‌(8)‌52

آل‌فرعون و بنى‌اسرائيل

11. تعهّد دادن آل‌فرعون به موسى(عليه السلام)، مبنى بر آزاد كردن بنى‌اسرائيل در صورت برطرف شدن عذاب از آنان:
و لقد أخذنا ءال فرعون بالسنين...‌ * و لما وقع عليهم الرجز قالوا يموسى ادع لنا ربّك بما عهد عندك لئن كشفت عنّا الرجز لنؤمننّ لك و لنرسلنّ معك بنى إسرئيل. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌134
12. شكنجه‌هاى سخت و طاقت‌فرساى بنى‌اسرائيل، از سوى آل‌فرعون:
يبنى إسرئيل...‌ * و إذ نجّينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب...‌. ‌‌بقره‌(2)‌47‌و‌49
و إذ أنجينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب...‌. ‌‌اعراف‌(7)‌141
و إذ قال موسى لقومه اذكروا نعمة الله عليكم إذ أنجيكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب...‌. ‌‌ابراهيم‌(14)‌6
13. كشتار پسران و زنده نگه‌داشتن زنان، سخت‌ترين شكنجه آل‌فرعون در حقّ بنى‌اسرائيل:
يبنى إسرئيل اذكروا نعمتى التى أنعمت عليكم...‌ * و إذ نجّينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبّحون أبناءكم و يستحيون نساءكم...‌. ‌‌بقره‌(2)‌47‌و‌49
و إذ أنجينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب يقتّلون أبناءكم و يستحيون نساءكم...‌. ‌‌اعراف‌(7)‌141
و إذ قال موسى لقومه اذكروا نعمة الله عليكم إذ أنجيكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب و يذبّحون أبناءكم و يستحيون نساءكم...‌. ‌‌ابراهيم‌(14)‌6
14. رهايى بنى‌اسرائيل از كشتار بيرحمانه آل‌فرعون از سوى خداوند:
و إذ نجّينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبّحون أبناءكم...‌. ‌‌بقره‌(2)‌49
و إذ أنجينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب يقتّلون أبناءكم...‌. ‌‌اعراف‌(7)‌141
و إذ قال موسى لقومه اذكروا نعمة الله عليكم إذ أنجيكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب و يذبّحون أبناءكم...‌.[18] ‌‌ابراهيم‌(14)‌6

آل‌فرعون و پيروان موسى(عليه السلام)=>همين مدخل، آل‌فرعون و موسى(عليه السلام)

آل‌فرعون و دعا =>همين مدخل، عقايد آل‌فرعون

آل‌فرعون و معجزه

15. جادو بودن معجزات موسى(عليه السلام) در پندار آل‌فرعون:
و لقد أخذنا ءال فرعون...‌ * و قالوا مهما تأتنا‌به من ءاية لتسحرنا بها فما نحن لك‌بمؤمنين. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌132

آل‌فرعون و موسى(عليه السلام)

16. بدشگون و نامبارك بودن موسى(عليه السلام) و پيروانش در ديدگاه آل‌فرعون:
ولقد أخذنآءال فرعون...‌ * ...وإن تصبهم سيّئة يطّيّروا بموسى ومن مّعه...‌. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌131
17. اتّهام شومى به موسى(عليه السلام) و يارانش برخاسته از جهل آل‌فرعون:
ولقد أخذنآءال فرعون...‌ * ...وإن تصبهم سيّئة يطّيّروا بموسى ومن مّعه ألآ إنّما طـئرهم عند اللّه ولـكنّ أكثرهم لايعلمون. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌131
18. رهايى موسى(عليه السلام) از دريا در زمان طفوليت به وسيله آل‌فرعون:
و أوحينا إلى أمّ موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه فى اليمّ...‌ * فالتقطه ءال فرعون...‌. ‌‌قصص‌(28)‌7‌و‌8
19. موسى(عليه السلام) دشمن آل‌فرعون و مايه غم و اندوه آنان:
و أوحينا إلى أمّ موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه فى اليمّ...‌ * فالتقطه ءال فرعون ليكون لهم عدوّا و حزنا...‌.[19] ‌‌قصص‌(28)‌7‌و‌8
20. توطئه آل‌فرعون براى كشتن موسى(عليه السلام):
و قال موسى إنّى عذت بربّى و ربّكم...‌ * و‌قال رجل مؤمن من ءال فرعون يكتم إيمنه أتقتلون رجلا أن يقول ربّى الله و قد جاءكم بالبيّنت من ربّكم...‌. ‌‌غافر‌(40)‌27‌و‌28
21. نسبت دادن ابتلاها و بدى‌هاى خود به موسى(عليه السلام)از سوى آل‌فرعون:
ولقد أخذنآءال فرعون بالسّنين...‌ * ... وإن تصبهم سيّئة يطّيّروا بموسى ومن مّعه ألآ إنّما طـئرهم عند اللّه...‌. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌131
22. لجاجت و سرسختى آل‌فرعون در عدم ايمان به معجزات ارائه شده از سوى موسى(عليه السلام):
و لقد أخذنا ءال فرعون...‌ * و قالوا مهما تأتنا به من ءاية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌132
و قال موسى إنّى عذت بربّى و ربّكم...‌ * و‌قال رجل مؤمن من ءال فرعون يكتم إيمنه أتقتلون رجلا أن يقول ربّى الله و قد جاءكم بالبيّنت من ربّكم...‌. ‌‌غافر‌(40)‌27‌و‌28
23. جادو بودن معجزات موسى(عليه السلام) در پندار آل‌فرعون:
و لقد أخذنا ءال فرعون...‌ * و قالوا مهما تأتنا به من ءاية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌132
24. اعتراف آل‌فرعون به خارق‌العاده بودن معجزات موسى(عليه السلام):
و لقد أخذنا ءال فرعون...‌ * و قالوا مهما تأتنا به من ءاية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌132
25. ايمان به رسالت موسى(عليه السلام) نشانه سحرزدگى در نگاه آل‌فرعون:
و لقد أخذنا ءال فرعون...‌ * و قالوا مهما تأتنا به من ءاية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌132
26. پيمان آل‌فرعون با موسى(عليه السلام) مبنى بر ايمان آوردن به وى در صورت برطرف ساختن عذاب از آنان:
و لقد أخذنا ءال فرعون بالسنين...‌ * ...قالوا يموسى ادع لنا ربّك بما عهد عندك لئن كشفت عنّا الرجز لنؤمننّ لك و لنرسلنّ معك بنى إسرئيل. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌134
27. پيمان آل‌فرعون پس از نزول هر يك از عذاب‌هاى پنجگانه، مبنى بر ايمان به وى در صورت بر طرف ساختن عذاب از آنان:
و لقد أخذنا ءال فرعون بالسنين...‌ * ...قالوا يموسى ادع لنا ربّك بما عهد عندك لئن كشفت عنّا الرجز لنؤمننّ لك و لنرسلنّ معك بنى إسرئيل.[20] ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌134
28. نقض آل‌فرعون در تعهّد به موسى(عليه السلام) مبنى بر ايمان آوردن به وى در صورت رفع عذاب از آن‌ها:
ولقد أخذنآءال فرعون...‌ * ولمّا وقع عليهم الرّجز قالوا يـموسى ادع لنا ربّك بما عهد عندك لـئن كشفت عنّا الرّجز لنؤمننّ لك ولنرسلنّ معك بنى إسرءيل‌ * فلمّا كشفنا عنهم الرّجز إلى أجل هم بــلغوه إذا هم ينكثون. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌134‌و‌135
29. اعتراف آل‌فرعون به منزلت والاى موسى(عليه السلام)نزد خدا:
و لقد أخذنا ءال فرعون بالسنين...‌ * ...قالوا يموسى ادع لنا ربّك بما عهد عندك لئن كشفت عنّا الرجز لنؤمننّ لك...‌.[21] ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌134
30. تقاضاى آل‌فرعون از موسى(عليه السلام) براى دعا به منظور بر طرف شدن عذاب از آنان:
و لقد أخذنا ءال فرعون بالسنين...‌ * ...قالوا يموسى ادع لنا ربّك بما عهد عندك لئن كشفت عنّا الرجز لنؤمننّ لك...‌. ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌134

اخلاقيّات آل‌فرعون

1. خودپسندى

31. آل‌فرعون، مدّعى منشأ آسايش و مباركى بودن خود از روى خودپسندى و نسبت دهنده بدى به موسى(عليه السلام) و پيروانش:
و لقد أخذنا ءال فرعون بالسنين...‌ * فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه و إن تصبهم سيّئة يطّيّروا بموسى و من معه انّما طائرهم عندالله...‌.[22] ‌‌اعراف‌(7)‌130‌و‌131

2. دنياپرستى

32. تكيه بر مال، اولاد و احساس بى‌نيازى از خدا، منش آل‌فرعون:
إنّ الّذين كفروا لن تغنى عنهم أمولهم و‌لا‌أولدهم...‌ * كدأب ءال فرعون...‌. ‌‌آل‌عمران‌(3)‌10‌و‌11




[1]. مفردات راغب.
[2]. مجمع‌البيان، ج 1 ـ 2، ص 734.
[3]. در اين‌كه مرجع ضمير «فمنهم...» به چه كسانى برمى‌گردد دو احتمال مطرح شده است: 1ـ اهل‌كتاب 2ـ‌آل‌ابراهيم، برداشت فوق بر اساس احتمال دوم است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)
[4]. با توجه به آيه 69 هود، مقصود از اهل‌بيت، اهل ابراهيم است.
[5]. امام صادق(عليه السلام) در پاسخ به پرسش از آيه فوق درباره «الكتاب» فرمود: «النبوّة»، و درباره «الحكمة» فرمود: «الفهم و القضاء» و درباره «ملكا عظيما» فرمود: «الطاعه». (كافى، ج2، ص206، ح3; نورالثقلين، ذيل آيه)
[6]. همان.
[7]. همان.
[8]. امام باقر(عليه السلام) فرمود: منظور از «ملكا عظيما» قرار دادن مقام امامت در خاندان ابراهيم(عليه السلام) است. (كافى، ج1، ص206، ح5; تفسير عيّاشى، ذيل آيه)
[9]. امام صادق(عليه السلام) در پاسخ به پرسش از آيه فوق درباره «الكتاب» فرمود: منظور از «الكتاب» در اين‌جا نبوّت است. (كافى، ج2، ص206، ح3; نورالثقلين، ذيل آيه)
[10]. لازمه اصطفاى خداوند اين است كه گناه‌كاران انتخاب نشوند; چنان‌كه در بعض روايات نيز از اين آيه براى عصمت انبيا استدلال شده است، و به قرينه آيه 113 سوره صافّات كه برخى از آل‌ابراهيم را ظالم معرفى كرده استفاده مى‌شود كه تنها گروهى از آن‌ها معصوم مى‌باشند.
[11]. (الميزان، ج3، ص193)
[12]. «ذرّيّة بعضها من بعض» مى‌تواند تعليل براى توسعه موهبت «اصطفى» به «ذرّيّه» باشد. (الميزان، ذيل آيه)
[13]. لازمه اصطفاى خداوند اين است كه انسان‌هاى آلوده به گناه برگزيده نشوند چنان كه در بعضى روايات، از اين آيه بر عصمت انبيا استدلال شده است. (نورالثقلين، ذيل‌آيه)
[14]. برداشت فوق را روايت امام‌صادق(عليه السلام) تأييد مى‌كند كه فرمود: «الّذين اصطفاهم الله بعضهم من نسل بعض». (مجمع‌البيان، ذيل آيه)
[15]. جامع‌البيان، ج1، ص385.
[16]. امام صادق(عليه السلام) درباره «النّار يعرضون عليها غدوّا و عشيّا» فرمود: اين عذاب در دنيا و پيش از برپايى قيامت است; چون در آتش قيامت، صبح و شامى نيست. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)
[17]. برداشت فوق با توجّه به سياق آيات است كه سبب ارجاع ضمير «يتحاجون» به آل‌فرعون مى‌شود. (الميزان، ذيل آيه)
[18]. «بلا» به دو معنا آمده است: يكى امتحان و ديگرى نعمت. برداشت فوق بر اساس معناى دوم است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)
[19]. لام «ليكون» براى عاقبت است; يعنى سرانجام چنين‌شد.
[20]. بنابراين كه «ال» در «الرجز» عهد ذكرى به عذاب‌هاى پنجگانه‌اى اشاره باشد كه در آيه پيش از آن‌ها سخن گفته شده، مفيد نكته ياد شده است.
[21]. از اين كه آل‌فرعون، موسى(عليه السلام) را به موقعيّتش (مستجاب الدعوه بودن نزد خدا) سوگند داده‌اند، استفاده مى‌شود كه آنان براى او منزلتى والا قائل بوده‌اند. در ضمن، اين برداشت بر اين مبتنى است كه «با» در «بما‌عهد عندك» براى قسم باشد.
[22]. «انّما طائرهم عندالله» پاسخ خداوند به «يطّيّروا» است و استفاده مى‌شود كه آنان خود را منشأ خير مى‌دانسته‌اند و خدا آن را پندار دانسته و نفى كرده است.