2 - حرز ديگرى در همين
مورد از آن حضرت
على بن (محمد بن على بن على بن )
عبدالصمد - جدش (على بن على بن عبدالصمد) (به صور شنيدن قرائت حديث نزد
وى ، در شوال 529) - پدرش ، فقيه ابوالحسن - سيد ابوالبركات (على بن
حسين ) (در سال 414) - ابوجعفر محمد بن على بن حسين بن موسى ابن بابويه
- محمد بن موسى بن متوكل - على بن ابراهيم بن هاشم - پدرش - حسن بن على
بن يقطين - (برادرش ) حسين بن على - پدرش ، على بن يقطين .
(نيز) ابن بابويه - احمد بن يحياى كاتب - ابوالطيب احمدبن محمد وراق -
على بن هارون بن سليمان نوفلى - پدرش (هارون بن سليمان ) - على بن
يقطين :
گروهى از خويشان امام موسى بن جعفر در خدمت حضرتش بودند كه خبر آوردند:
موسى بن مهدى عباسى درباره شما تصميم خود را گرفته است . امام عليه
السلام به ايشان فرمودند: شما چه مى گوييد؟
گفتند: به نظر ما، از او دور شويد و خود را پنهان سازيد؛ او خطرناك است
. امام كاظم عليه السلام لب خندى زده (اين بيت را) خواندند:
- سخينه (قريش ) ادعا مى كند كه به پروردگار خويش پيروز خواهد شد؛ اما
بى شك ، هر كه با آن هميشه پيروز درافتد شكست خواهد خورد.
(95)
آن گاه دست به آسمان برداشته عرضه داشتند:
الهى كم من عدو شحذ لى ظبه مديته ، و ارهف لى
شبا حده ، و دافع لى قواتل سمومه ، و لم تنم عنى عين حراسته ، فلما
رايت ضعفى عن احتمال الفوادح ، و عجزى عن ملمات الجوائح ، صرفت ذلك عنى
بحولك و قوتك لا بحول منى و لا قوه ، فالقيته فى الحقير الذى احتفره لى
، خائبا امله فى الدنيا متباعدا مما رجاه فى الاخره ، فلك الحمد على
ذلك قدر استحقاقك سيدى .
اللهم فخذه بعزتك و افلل حده عنى بقدرتك ، و
اجعل له شغلا فيما يليه و عجزا عما يناويه .
اللهم و اعدنى عليه عدوى حاضره تكون من غيظى
شفاء و من حنقى عليه وفاء، و صل اللهم دعائى بالاجابه و انظم شكايتى
بالتغيير، و عرفه عما قليل ما اوعدت الظالمين ، و عرفنى ما وعدت فى
اجابه المضطرين . انك ذوالفضل الظيم و المن الكريم .
(على بن يقطين ) گويد: اطرافيان پراكنده شدند. گرد آمدن دوباره ى اين
جمع براى خواندن نامه ى خبر مرگ موساى عباسى بود!
(حرزى ديگر)
به همين سند، از على بن يقطين (روايت شده است ) كه گفت :
كنار هارون ايستاده بودم كه با خشم حضرت موسى بن جعفر عليه السلام را
فراخوند. آن گاه كه امام عليه السلام وارد شدند، زير لب چيزى خواندند.
هارون روى خوش نشان داد و مهربانى كرد و اجازه بازگشت داد. (بعدها) به
حضرتش گفتم : اى فرزند پيامبر، جانم به فدايتان ! وقتى بر او وارد
شديد، بر شما خشم گرفته بود. شك نداشتم كه به كشتن شما فرمان خواهد
داد؛ اما خداوند شما را از و در امان داشت . زير لب چه (دعايى ) مى
خوانديد؟ فرمود: دو دعا خواندم ؛ يكى دعاى مخصوص
و ديگرى عمومى .گفتم : اى فرزند رسول خدا صلى الله عليه و آله و
سلم ، آن دو دعا چه بود؟ فرمود: دعاى مخصوص اين
بود:
اللهم انك حفظت الغلامين الصلاح ابويهما،
فاحفظنى لصلاح آبائى .
و دعاى عام :
اللهم انك تكفى من كل احد و لا يكفى منك احد،
فاكفنيه بما شئت و كيف شئت و انى شئت .
اين گونه خداوند شر او را از من دور ساخت .
4 - (حرزى ديگر)
به همين سند از على بن ابراهيم بن هاشم نقل است كه گفت :
امام صادق عليه السلام آياتى از قرآن انتخاب فرمود و آن ها را به صورت
حرز براى فرزندش امام موسى كاظم عليه السلام قرار داد. آن حضرت آن ها
را مى خواند و خود را بدان در امان مى داشت . تعويذ اين بود:
بسم الله الرحمان الرحيم ، (باسم الله و)
(96) لا اله الا الله حقا حقا
(97)، لا اله الا الله ايمانا و صدقا، لا اله الا الله
تعبدا و رقا، لا اله الا الله تلطفا و رفقا، لا اله الا الله ، باسم
الله و الحمد لله ، و اعتصمت بالله ، و الجات ظهرى الى الله ، ما شاء
الله ، لا قوه الا بالله ، و ما توفيقى الا بالله ، و افوض امرى الى
الله و ما النصر الا من عندالله و ما صبرى الا بالله .
و نعم القادر الله ، و نعم المولى الله ، و نعم
النصير الله ، و لاياتى بالحسنات الا الله ، و لايصرف السيئات الا الله
، و ما بنا من نعمه فمن الله ، و ان الامر كله لله ، و استكفى الله ، و
استعين الله و استقيل الله ، و استغفر الله ، و استغيث الله ، و صلى
الله على محمد رسول الله و آله ، و على انبياء الله و على ملائكه الله
و على الصالحين من عباد الله .
انه من سليمان و انه بسم الله الرحمان الرحيم ،
الا تعلوا على و اتونى مسلمين ، كتب الله لاغلبن انا و رسلى ان الله
قوى عزيز، لا يضركم كيدهم شيئا، ان الله بما يعملون محيط. و اجعل لى من
لدنك سلطانا نصيرا، اذ هم قوم ان يبسطوا اليكم ايديهم فكف ايديهم عنكم
و اتقو الله ، و الله يعصمك من الناس ان الله لايهدى القوم الكافرين ،
كلما او قدوا نارا للحرب اطفاها الله ، و يسعون فى الارض فسادا. يا نار
كونى بردا و سلاما على ابراهيم (و ارادوا به كيدا فجعلناهم الاخسرين )
(98)، و زادكم فى الخلق بسطه .
فاذكروا آلاء الله العلكم تفلحون ، له معقبات من بين يديه و من خلفه
يحفظونه من امر الله ، رب ادخلنى مدخل صدق و اخر جنى مخرج صدق و اجعل
لى من لدنك سلطانا نصيرا. و قربناه نجيا و رفعناه مكانا عليا. سيجعل
لهم الرحمان ودا، و القيت عليك محبه منى و لتصنع على عينى ، اذ تمشى
اختك فتقول : هل ادلكم على من يكفله ؟ و رجعناك الى امك كى تقر عينها و
لا تحزن و قتلت نفسا فنجيناك من الغم و فتناك فتونا.
لا تخف انك من الامنين ، لاتخف انك انت الا على
، لاتخاف دركا و لاتخشى ، لا تخف نجوت من القوم الظالمين ، لاتخف انا
منجوك و اهلك ، لاتخافا اننى معكما اسمع و ارى . و ينصرك الله نصرا
عزيزا، و من يتوكل على الله فهو حسبه ، ان الله بالغ امره . قد جعل
الله لكل شى ء قدرا.
فوقا هم الله شر ذلك اليوم و لقاهم نضره و
سرورا، و ينقلب الى اهله مسرورا، و رفعنا لك ذكرك ، يحبونهم كحب الله و
الذين آمنوا اشد حبا لله ، افرغ علينا صبرا و ثبت اقدامنا و انصرنا على
القوم الكافرين .
الذين قال لهم الناس : ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم ايمانا و
قالوا: حسبناالله و نعم الوكيل ، فانقلبوا بنعمه من الله و فضل لم
يمسهم سوء و اتبعوا رضوان الله ، او من كان ميتا فاحييناه و جعلنا له
نورا يمشى به فى الناس ؟ هو الذى ايدك بنصره و بالمومنين و الف بين
قلوبهم ، لو انفقت ما فى الارض جميعا ما الفت بين قلوبهم و لكن الله
الف بينهم ، انه عزيز حكيم .
سنشد عضدك باخيك و نجعل لكما سلطانا فلايصلون
اليكما باياتنا. انتما و من اتبعكما الغالبون . على الله توكلنا، ربنا
افتح بيننا و بين قومنا بالحق و انت خير الفاتحين . انى توكلت على الله
ربى و ربكم . ما من دابه الا هو آخذ بناصيتها، ان ربى على صراط مستقيم
.
فستذ كرون ما اقول لكم و افوض امرى الى الله ،
ان الله بصير بالعباد. فان تولوا فقل : حسبى الله ، لا اله الا هو عليه
توكلت و هو رب العرش العظيم . رب انى مسنى الضر و انت ارحم الراحمين
.
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين .
الم ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين (الذى يومنون بالغيب ، الله لا
اله الا هو، عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ) .
(99)
الله لا اله الا هو الحى القيوم لاتاخذه سنه و
لانوم ، له ما فى السماوات و ما فى الارض ، من ذالذى يشفع عنده الا
باذنه ؟ يعلم ما بين ايديهم و ما خلفهم و لايحيطون بشى ء من علمه الا
بماشاء وسع كرسيه السماوات و الارض و لايووده حفظهما و هو العلى العظيم
.
و عنت الوجوه للحى القيوم و قد خاب من حمل ظلما .
فتعالى الله الملك الحق ! لا اله الا هو رب العرش العظيم ،
(100) فلله الحمد رب السماوات و رب الارض رب العالمين ،
و له الكبرياء فى السماوات و الارض و هو العزيز الحكيم . و اذا قرات
القرآن جعلنا بينك و بين الذين لايومنون بالاخره حجابا مستورا، و جعلنا
على قلوبهم اكنه ان يفقهوه و فى آذانهم و قرا .
و اذ ذكرت ربك فى القرآن وحده ولوا على ادبارهم
نفورا .
افرايت من اتخذ الهه هواه و اضله الله على علم و
ختم على سمعه و قلبه و جعل على بصره غشاوه ؟ و جعلنا من بين ايديهم سدا
و من خلفهم سدا فاغشيناهم فهم لايبصرون .
و ما توفيقى الا بالله ، عليه توكلت و اليه انيب
. ان الله مع الذين اتقوا و الذين هم محسنون . و قال الملك : ائتونى به
استخلصه لنفسى فلما كلمه قال : انك اليوم لدنيا مكين امين . و خشعت
الاصوات للرحمان فلا تسمع الا همسا. فسيكفيكهم الله و هو السميع العليم
.
لو انزلنا هذا القرآن على جبل لرايته خاشعا
متصدعا من خشيه الله و تلك الا مثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون .
هو الله الذى لا اله الا هو عالم الغيب و
الشهاده هوالرحمان الرحيم . هو الله الذى لا اله الا هو الملك القدوس
السلام المومن المهيمن العزيز الجبار المتكبر. سبحان الله عما يشركون .
هو الله الخالق البارى المصور له الاسماء الحسنى ، يسبح له ما فى
السماوات و الارض و هو العزيز الحكيم .
ربنا ظلمنا انفسنا و ان لم تغفرلنا و ترحمنا
لنكونن من الخاسرين . ربنا عنا عذاب جهنم ، ان عذابها كان غراما انها
ساءت مستقرا و مقاما. ربنا ما خلقت هذا باطلا، سبحانك فقنا عذاب النار.
و قل : الحمدلله الذى لم يتخذ ولدا و لم يكن له شريك فى الملك و لم يكن
له ولى من الذل و كبره تكبيرا. و مالنا الا نتوكل على الله و قد هدانا
سبلنا؟ و لنصبرن على ما آذيتمونا و على الله فليتوكل المتوكلون . انما
امره اذا اراد شيئا ان يقول له : كن فيكون سبحان الذى بيده ملكوت كل شى
ء و اليه ترجعون .
اللهم من ارادنى
(101) و باهلى و اولادى و اهل عنايتى شرا او باسا او
ضرا فاقمع راسه و اعقد
(102) لسانه و الجم فاه ، و حل بينى و بينه كيف شئت و
انى شئت ، و اجعلنا منه و من كل دابه انت آخذ بناصيتها ان ربى على صراط
مستقيم ، فى حجابك الذى لايرام ، و فى سلطانك ، الذى لايضام ، فان
حجابك منيع و جارك عزيز و امرك غالب و سلطانك قاهر و انت على كل شى ء
قدير.
اللهم صل على محمد و آل محمد افضل ما صليت على
احد من خلقك ، و صلى على محمد و آل محمد كما هديتنا به من الضلاله ، و
اغفر لنا و لابائنا و لامهاتنا و لجميع المومنين و المومنات الاحياء
منهم و الاموات ، و تابع بيننا و بينهم بالخيرات ، انك مجيب الدعوات و
انت على كل شى ء قدير.
اللهم انى استودعك نفسى و دينى و امانتى و اهلى
و مالى و عيالى و اهل حزانتى و خواتيم عملى و جميع ما انعمت به على من
امر دنياى و آخرتى ، فانه لايضيع محفوظك و لاترد و دائعك ، و لن يجيرنى
من الله احد. و لن اجد من دونه ملتحدا، اللهم ربنا آتنا فى الدنيا حسنه
و فى الاخره حسنه و قنا عذاب النار، و صلى الله على محمد و آله اجمعين
.
5 - حرز ديگرى از حضرت
كاظم عليه السلام به روايت ديگر:
بسم الله الرحمان
الرحيم ، اللهم اعطنى الهدى ، و ثبتنى عليه و احشرنى عليه آمنا، امن من
لاخوف عليه ولا حزن و لا جزع ، انك اهل التقوى و اهل المغفره .
(ى - حرزهاى حضرت امام
رضا عليه السلام )
1 - حرزى از مولاى بن موسى الرضا عليه السلام به
نام رقعه الجيب
على بن (محمد بن على بن على بن ) عبدالصمد - نيايش (على بن على
) (به صورت شنيدن قرائت حديث در حضور استاد، در سال 529) - پدرش ،
ابوالحسن فقيه - ابوالبركات سيد على بن حسين حسينى (به صورت قرائت نزد
وى ، در سال 414) - شيخ ابوجعفر محمد بن على بن حسين (بن بابويه ) -
محمد بن موسى بن متوكل - على بن ابراهيم بو هاشم - ياسر خادم :
وقتى امام ابوالحسن الرضا عليه السلام به سراى حميدبن قحطبه در آمدند،
جامعه ها را بركندند و به حميد
(103) دادند. حميد آن ها را گرفت و براى شستشو به كنيزى
داد. چيزى نگذشت كه كنيز بابسته كاغذى بازگشت . آن را حميد داد امام
عليه السلام گفتم : فدايتان شوم ! كنيز نوشته اى در لباس شما يافته است
. چيست ؟
فرمود: حميد، اين تعويذى است كه ما از خود دور
نمى كنيم . گفتم : مى شود شرف دريافت آن را به من بدهيد؟ فرمود:
اين تعويذى است كه هر كس در گريبان جامه اش
بگذارد، بلا از او دور خواهد بود و از شيطان رجيم به دورش خواهد داشت .
آن گاه متن تعويذ را براى حميد خواندند:
(104)
بسم الله الرحمان الرحيم ، بسم الله ، انى اعوذ
بالرحمان منك ان كنت تقيا او غير تقى ، اخذت بالله السميع البصير على
سمعك و بصرك ، لاسلطان لك على ، و لا على سمعى و لا على بصرى ، و لا
على شعرى و لا على بشرى ، و لا على لحمى و لا على دمى ، و لا على مخى و
لا على عصبى و لا على عظامى ، و لا على مالى و لا على ما رزقنى ربى .
سترت بينى و بينك بستر النبوه الذى استتر انبياء
الله به من سطوات الجبابره و الفراعنه ، جبرئيل عن يمينى و ميكائيل عن
يسارى و اسرافيل عن ورائى و محمد صلى الله عليه و آله امامى ، و الله
مطلع على ، يمنعك منى و يمنع الشيطان منى .
اللهم لا يغلب جهله اناتك ان يستفزنى و يستخفنى
، اللهم اليك التجاب ، اللهم اليك التجات ، اللهم اليك التجات .
اين حرز داستان شگفت و حكايت عجيبى دارد. ابو صلت هروى گويد: روزى
مولايم على بن موسى الرضا عليه السلام در خانه نشسته بودند كه فرستاده
ى هارون وارد شد و گفت : امير مومنان شما را مى خواند! امام عليه
السلام برخاستند و به من گفتند: اباصلت ، مساله
ى مهمى است كه مرا در اين موقع خوانده است .
به خدا، آسيبى به من نخواهد رساند؛ زيرا كلماتى از جدم رسول خدا صلى
الله عليه و آله و سلم دارم .
با آن حضرت براو افتاد، اين حرز را تا آخر خواندند. وارد شديم . وقتى
نگاه آن حضرت بر او افتاد، اين حرز را تا آخر خواندند. زمانى كه نزديك
هارون رسيديم ، هارون نگاهى كرد و گفت : يا ابالحسن ، دستور داديم
100000 درهم تقديم شما كنند. خواسته هاى نزديكان خويش را بنويسيد. وقتى
حضرت ثامن الحجج عليه السلام رفتند، هارون - كه با چشم آن حضرت را
دنبال مى كرد - گفت : من چيزى خواستم و خدا چيزى ديگر. خواست خدا خير
است .
2 -
رقعه الجيب به روايت ديگر
(على بن محمد بن على بن على -) ابوالبركات سيد محمد بن اسماعيل
حسينى مهدى - ابوالوفاء عبدالجبار بن عبدالله مقرى (رازى ) - ابوجعفر
محمد بن حسن بن على طوسى
(نيز) شيخ ابوالقاسم حسن بن على بن محمد جوينى فقيه رحمه الله (نيز)
شيخ ابو عبدالله حسين بن احمد بن محمد (بن على ) ابن طحال مقدادى
(نيز) شيخ ابو على بن محمد بن حسن - پدرش (شيخ طوسى ) (نيز) استاد و
نيايم
(105) (على بن على بن عبدالصمد) - پدرش ، فقيه ابوالسحن
- شيخ ابو جعفر محمد بن حسن طوسى - جمعى از راويان شيعى - احمد بن محمد
بن سعيد - على بن حسن بن فضال - محمد بن اورمه - احمد بن ابى نصر:
حضرت رضا عليه السلام فرمود: رقعه الجيب براى هر
چيز تعويذ است :
بسم الله الرحمان الرحيم ، بسم الله ، اخسووا
فيها و لاتكلمون ، انى اعوذ بالرحمان منك ان كنت تقيا اخذت بسمع الله و
بصره على اسماعكم و ابصاركم ، و بقوه الله على قوتكم ، لا سلطان الله
لكم على فلان ابن فلانه ولا على ذريته و لا على اهله و لا على اهل بيته
.
سترت بينى و بينكم بستر النبوه الذى استتروا به
من سطوات الجبابره والفراعنه ، جبرئيل عن ايمانكم و ميكائيل عن يساركم
و محمد صلى الله عليه و آله امامكم ، والله يطل
(106) عليكم بمنعه ذريته و اهل بيته منكم و من الشيطان
.
ماشاء الله ، لا حول و لاقوه الا بالله العلى
العظيم . اللهم انه لا يبلغ جهله اناتك و لا يبتله ، و لا يبلغ مجهود
نفسه . عليك توكلت و انت نعم المولى و نعم النصير. حرسك الله يا فلان
ابن فلانه و ذريتك مما تخاف على احد من خلقه ، و صلى الله على محمد و
آله .
سپس آيه الكرسى را از قرآن مى نويسند:
الله لا اله الا هو الحى القيوم لا تاخذه سنه و
لا نوم ، له ما فى السماوات و ما فى الارض . من ذا الذى يشفع عنده الا
باذنه ؟ يعلم مابين ايديهم و ما خلفهم و لا يحيطون بشى ء من علمه الا
بما شاء.
وسع كرسيه السماوات و الارض و لايووده حفظهما و هو العلى العظيم
.
و مى نويسند:
لاحول و لا قوه الا بالله العلى العظيم ، لا
ملجا من الله الا اليه و حسبى الله و نعم الوكيل . و اسلم فى راس
الشهبا فيها طالسلسبيلا.
و مى نويسند:
و صلى الله على محمد و آله الطيبين الطاهرين
.
3 - حرز ديگرى از امام
هشتم عليه السلام به روايت ديگر
بسم الله الرحمان الرحيم ، يا من لاشبيه
له و لامثال له ، انت الله لا اله الا انت ، و لا خالق الا انت ، تقنى
المخلوقين و تبقى انت ، حلمت عمن عصاك و فى المغفره رضاك .
(ك - حرزهاى حضرت جواد
الائمه عليه السلام )
1 - حرز امام محمد بن على جواد عليه السلام
شيخ على بن (محمد بن على بن على بن ) عبدالصمد - عموى پدرش ،
شيخ فقيه ابو جعفر محمد بن على بن عبد الصمد - ابو عبدالله جعفر بن
محمد بن احمد بن عباس دوريستى - پدرش (محمد بن احمد ابن عباس ) - شيخ
فقيه ابو جعفر محمد بن على بن حسين بن (موسى بن ) بابويه قمى
(نيز شيخ على بن محمد بن على -) نيايش (على بن على بن عبدالصمد) - پدرش
، فقيه ابوالحسن - گروهى از علما؛ از جمله سيد ابوبكر محمد بن على
معمرى + ابوجعفر محمد بن ابراهيم بن عبدالله مدائنى - ابوجعفر بن على
بن حسين بن موسى بن بابويه قمى - پدرش (على بن حسين بن موسى ) - على بن
ابراهيم بن هاشم - نيايش - ابو نصر همدانى :
حكيمه خاتون دختر حضرت جواد و عمه ى امام عسكرى عليهما السلام برايم
چنين گفت : پس از درگذشت امام محمد تقى عليه السلام نزد همسر آن حضرت
(مادر خوانده ام ) ام عيسى دختر مامون رفتم و بدو تسليت گفتم : ديدم
بسيار غمگين و بر حضرتش بى تاب است . او با گريه و ناله داشت خود را
هلاك مى كرد. ترسيدم از اين رنج آسيب ببيند. در گفت و گو از آن حضرت و
كرم و اخلاق خوب و شرف و اخلاص و عزت و بزرگوارى خداداده ى حضرتش بوديم
كه ام عيسى گفت : مى خواهى چيزى شگفت و مهم ، فراتر از توصيف و اندازه
، از او باز گويم ؟ گفتم : چه ؟
گفت : من به حس زنانگى خيلى مواظب وى بودم . گاهى سخنى از او مى شنيدم
و به پدرم شكايت مى بردم . پدرم مى گفت : تحمل كن ؛ او پاره ى تن رسول
خدا صلى الله عليه و آله و سلم است . روزى نشسته بودم كه زن جوانى وارد
شد و (بر من ) سلام كرد. گفتم : كيستى ؟ گفت : من دخترى از فرزندان
عمار ياسرم و زن همسرت ابو جعفر جواد عليه السلام ! غيرت زنانه ى غير
قابل تحملى مرا گرفت .
تصميم گرفتم بيرون بزنم و اين جا و آن جا بروم . نزديك بود شيطان مرا
به بى حرمتى به آن زن وادارد؛ اما خشم خود فرو بردم و به او مهربانى
نمودم و پذيرايى كردم . وقتى آن زن رفت ، برخاستم و نزد پدرم رفتم و
داستان را بدو گفتم : مست لايعقل بود. صدا زد: غلام ! شمشير را بياور.
آورد. سوار شد و گفت : به خدا، او را مى كشم !
وقتى چنين ديدم ، گفتم : انا لله و انا اليه راجعون ! با خودم و با
همسرم چه كردم ! شروع كردم به سيلى زدن به صورتم . پدرم بر او وارد شد
و چندان با شمشير زدى كه كشته شد. پدرم سخت هراسناك شد و گفت : ياسر
خادم را صدا كنيد.
ياسر آمد. مامون نگاهى بر او افكند و گفت : واى بر تو! ياسر! دخترم چه
مى گويد؟ گفت : راست مى گويد: يا امير مومنان ! (مامون ) با دست به
صورت و سينه اش كوبيد و گفت : انا لله و انا اليه راجعون ! هلاك و
نابود شديم و تا آخر روزگار رسوا. واى ! زود برو ببين چه خبرى از او مى
آورى . نزديك است جانم به لب برسد.
ياسر رفت و من به صورتم مى زدم . چيزى نگذشت كه به سرعت بازگشت و گفت :
مژده ؛ يا امير مومنان ! گفتن مژده ات باد! چه خبر؟ ياسر گفت : من نزد
او رفتم . نشسته بود و پيراهن پوشيد و عبايى انداخته بود و مسواك مى
زد. سلام كه و گفتم : اى زاده ى پيامبر! دوست دارم اين پيراهنتان را به
من بدهيد تا به تبرك در آن نماز بخوانم . با اين كار، مى خواستم بدن
حضرتش را ديده باشم كه آيا اثر شمشير بر آن هست ؟ به خدا سوگند، مانند
عاج سپيد و اندكى به به زردى مايل بود. هيچ اثرى ديه نمى شد.
مامون لختى دراز گريست و گفت : بعد از اين (نشانه ى روشن )، چيزى نمى
ماند. اين براى اولين و آخرين عبرت است . ياسر! سوار شدن و شمشير گرفتن
و رسيدن به خانه ى او را به ياد دارم ؛ اما چيزى جز خارج شدن از آن جا
را به ياد نمى آورم . هم چنين بازگشتم را به خانه به ياد ندارم . آن
كار و رفتن من چه بود؟! خدا اين دختر را سخت لعنت كند! نزد او برو و
بگو: پدرت مى گويد: به خدا، اگر پس از اين ، آمدى و از (همسرت ) شكايت
كردى يا بدون اجازه اش از خانه بيرون شدى ، كيفرت خواهم كرد. سپس نزد
ابن الرضا عليه السلام برو و از جانب من سلام برسان و 20000 دينار و
اسبى را كه ديروز سوار بودم به او تقديم كن .
آن گاه بنى هاشم را فرمان و رخصت ده كه
نزد ا و شوند و سلام به جاى آرند.
ياسر گويد: به هاشميان خبر دادم و خود نيز با ايشان رفتم . سلام كردم و
سلام (خليفه ) را رساندم و پول و اسب را تقديم كردم . مدتى به آن ها
نگريست و لب خندى زد و فرمود: ياسر! اين بود
پيمان ما با او كه با شمشير بر من حمله كند؟ آيا نمى داند كه من ياور و
نگهبانى دارم كه امر از او نگاه مى دارد؟ گفتم : آقاى من ، اى
زاده اى پيامبر! (بگذريد و) سرزنش نكنيد. به جدتان رسول خدا صلى الله
عليه و آله و سلم سوگند كه نمى دانست چه مى كند و نمى فهميد كجاست . او
(اكنون ) صادقانه نذر كرده و سوگند خورده است كه ديگر مستى نكند كه دام
شيطان است . اگر شما نزد او رفتند، چيزى مگوييد و سرزنشش نفرماييد.
امام عليه السلام فرمود: من هم همين تصميم را
داشتم . آن گاه جامه خواست و پوشيد و برخاست . مردم همه با آن
حضرت برخاستند و به نزد مامون آمدند.
وقتى مامون امام رضا عليه السلام را ديد، برخاست و آن حضرت را در آغوش
گرفت و خوش آمد گفت و به كسى اجازه ى ورود نداد. او پياپى سخن مى گفت و
تقاضاى فرمان مى كرد. بعد از آن ، حضرت جواد عليه السلام فرمود:
يا امير مومنان ! گفت : بله ، بفرماييد:
فرمود: نصيحتى دارم ؛ بپذيرد. گفت : با
سپاس و تشكر.
كدام نصيحت است ، اى زاده ى پيامبر خدا؟
فرمود: دوست دارم شبانه بيرونى نيايى كه از اين
خلق باژگون بر تو بيم دارم ! من نوشته اى دارم كه با آن از بلاها و
خطرات و حوادث و اتفاقات در امان خواهى بود؛ چنان كه ديشب خداوند مرا
از خطر تو نگاه داشت . اگر با اين دعا با سپاه روم و ترك برخورد كنى و
همه ى زمين بر تو بشورند، به اذن خداى توانا، به تو گزندى نمى رسانند.
اگر دوست دارى ، آن را برايت بفرستم تا از آن چه گفتم در امان باشى !
گفت : آرى ، به خط خود بنويسيد و بفرستيد. فرمود:
باشد.
ياسر گويدن صبح كه شد، ابو جعفر عليه السلام مرا خواست . وقتى رفتم و
نزد حضرتش نشستم ، پوست آهويى كه از سرزمين تهامه باشد طلبيد و به دست
خود اين دعا را نوشت . پس فرمود: ياسر، اين را
نزد خليفه ببر و بگو برايش جعبه اى نقره اى بسازند و آن چه بعدا مى
گويم روى آن بنويسند. اگر خواست به بازو ببندد، به بازوى راست ببندد و
وضوى كاملى بسازد و چهار ركعت بگزارد؛ در هر ركعت ، حمد و 7 بار آيه
الكرسى و 7 بار آيه ى شهد الله ... العزيز الحكيم
(107) و 7 بار سوره ى والشمس و 7 بار واليل و 7 بار
توحيد را بخواند.
به هنگام سختى ها و گرفتارى ها، بعد از اين نماز، دعا را به بازوى راست
ببندد؛ به قدرت خدا، از هر بيم و خطرى حفظ خواهد شد. بايد كه قمر در
برج عقرب نباشد. اگر با روميان و پادشاه ايشان بجنگد، به اذن خدا و
بركت اين دعا، پيروز خواهد شد.
روايت است وقتى مامون اين همه خاصيت اين حرز را از امام جواد عليه
السلام آموخت ، با روم جنگيد. خدا او را پيروز كرد و غنيمت فراوان نصيب
او ساخت . او در هر جنگ و پيكار، اين حرز را از خود دور نمى ساخت .
خداوند به قدرت خويش پيروزى اش مى داد و فتح را براى او رقم مى زذ كه
او به حول و قوه ى خويش عهده دار موفقيت هاست . حرز اين است :
بسم الله الرحمان الرحيم ، الحمدلله رب العالمين
تا آخر سوره الم تر ان الله سخر لكم ما فى الارض و الفلك تجرى فى البحر
بامره ؟ و يمسك السماء ان تقع على الارض الا باذنه ان الله بالنايس
لرووف رحيم ، اللهم انت الواحد الملك الديان يوم الدين ، تفعل ما تشاء
بلامغالبه و تعطى من تشاء بلا من ، و تفعل ما تشاء و تحكم ما تريد، و
تداول الايام بين الناس و تركبهم طبقا عن طبق .
اسلك باسمك المكتوب على سرادق المجد، و اسالك باسمك المكتوب على سرادق
السرائر، السابق الفائق الحسن الجميل النضير، رب الملائكه الثمانيه و
العرش الذى لا يتحرك ، و اسالك بالعين التى لا تنام و بالحياه التى لا
تموت ، و بنور وجهك الذى لا يطفاء، و بالاسم الاكبر الاكبر الاكبر، و
بالاسم الاعظم الاعظم الاعظم ، الذى هو محيط بملكوت السماوات و الارض ،
و بالاسم الذى اشرقت به الشمس و اءضاء به القمر، و سجرت به البحور و
نصبت به الجبال .
و بالاسم الذى قام به العرش و الكرسى ، و باسمك المكتوب على سرادق
العرش ، و باسمك المكتوب على سرادق الغزه ، و باسمك المكتوب على سرادق
العظمه ، و باسمك المكتوب على سرادق البهاء، و باسمك المكتوب على سرادق
القدره ، و باسمك العزيز، و باسماءك المقدسات المكرمات المخزونات فى
علم الغيب عندك ، و اسالك من خيرك خيرا مما اءرجو، و اعوذ بعزتك و
قدرتك من شر ما اخاف و اءحذر و ما احذر.
يا صاحب محمد يوم حنين و يا صاحب على يوم صفين ، اءنت يا رب مبير
الجبارين و قاصم المتكبرين .
اسالك بحق طه و يس و القرآن العظيم و الفرقان الحكيم ، اءن تصلى على
محمد و آل محمد و اءن تشد به عضد صاحب هذا العقد، و اءدراء بك فى نحر
كل جبار عنيد و كل شيطان مريد و عدو شديد، و عدو منكر الاخلاق ، و
اجعله ممن اسلم اليك نفسه و فوض اليك امره و اءلجا اليك ظهره .
اللهم بحق هذه الاسماء، التى ذكرتها و قراتها و انت اعرف بحقها منى ، و
اسالك يا ذالمن العظيم و الجود الكريم ، ولى الدعوات المستجابات و
الكلمات التامات و الاسماء النافذات ، و اسالك يا نور النهار و يا نور
الليل و يا نور السماء و الارض ، و نور النور و نورا يضى ء به كل نور،
يا عالم الخفيات كلها فى البر و البحر و الارض و السماء و الجبال .
و اسالك يا من لايفنى و لايبيد و لايزول ، و لا له شى ء موصوف و لا
اليه حد منسوب و لا معه اله سواه ، و لا له فى ملكه شريك ، و لاتضاف
العزه الا اليه ، لم يزل بالعلوم عالما، و على العلوم و اقفا، و للامور
ناظما و بالكينونيه عالما، و للتدبيرر محكما و بالخلق بصيرا و بالامور
خبيرا.
انت الذى خشعت لك الاصوات و ضلت فيك الاوهام ، و ضاقت دونك الاسباب ، و
ملا كل شى ء نورك ، و وجل كل شى ء منك ، و هر كل شى ء اليك ، و توكل كل
شى عليك ، و انت الرفيع فى جلالك ، وانت البهى فى جمالك ، و انت العظيم
فى قدرتك ، و انت الذى لايدرك شى ء و انت العلى الكبير العظيم ، مجيب
الدعوات ، قاضى الحاجات ، مفرج الكربات ، ولى النعمات .
يا من هو فى علوه دادن و فى دنوه عال ، و فى اشرافه منير، و فى سلطانه
قوى ، و فى ملكه عزيز، صل على محمد و آل محمد و احرس صاحب هذا العقد و
هذا الحرز و هذا الكتاب بعينك التى لا تنام ، و اكنفه بركنك الذى
لايرام ، و ارحمه بقدرتك عليه ، فانه مرزوقك .
بسم الله الرحمان الرحيم ، باسم الله و بالله (الذى ) لا صاحبه له و لا
ولد، باسم الله قوى الشان ، عظيم البرهان ، شديد السلطان ، ما شاء الله
كان و ما لم يشالم يكن .
اشهد ان نوحا رسول الله ، و ان ابراهيم خليل الله و ان موسى كليم الله
و نجيه ، و ان عيسى بن مريم كلمته و روحه ، و ان محمدا صلوات الله عليه
و عليهم اجمعين خاتم النبيين لا نبى بعده ، و اسالك بحق الساعه التى
يوتى فيها بابليس اللعين فى يوم القيامه و يقول اللعين فى تلك الساعه :
و الله ما انا مهيج مرده ، الله نور السماوات و الارض ، و هو القاهر و
هو الغالب ، له القدره السابقه ، و هو الحكيم الخبير.
اللهم و اسالك بحق هذه الاسماء كلها و صفاتها و صورها، و هى :
سبحان الذى خلق العرش و الكرسى و استوى عليه ، اسالك ان تصرف عن صاحب
كتابى هذا كل سو و محذور، فهو عبدك و ابن عبدك و ابن امتك و انت مولاه
، فقه اللهم يا رب الاسواء كلها و اقمع عنه ابصار الظالمين و السنه
المعاندين و المريدين له السوء و الضر، و ادفع عنه كل محذورر و مخوف .
و اى عبد من عبيدك او امه من اماءك او سلطان مارد او شيطان او شيطانه ،
او جنى او جنيه ، او غول او غوله ، اراد صاحب كتابى بظلم او ضرر او مكر
او مكروه او كيد او خديعه او نكايه او سعايه او فساد او غرق او اصطلام
او عطب او مغالبه او غدر و قهر او هتك ستر او اقتدار او آفه او عاهه او
قتل او حرق او انتقام او قطع او سحر او مسخ او مرض او سقم او برص او
جذام او بوس او آفه او فاقه او سغب او عطش او وسوسه او نقص فى دين او
معيشه ، فاكفينه بما شئت و كيف شئت و انى شئت انك على كلى شى ء قدير، و
صلى الله على سيدنا محمد و آله اجمعين و سلم تسليما كثيرا، و لا حول و
لا قوه الا بالله العلى العظيم و الحمدلله رب العالمين .
آن چه روى اين جعبه - كه بايد از نقره ى خالص باشد - نوشته مى شود:
يا مشهورا فى السماوات ، يا مشهورا فى الارضين ،
يا مشهورا فى الدنيا و الاخره ، جهدت الجبابره و الملوك على اطفاء نورك
و اخماد ذكرك ، فابى الله الا ان يتم نورك و يبوح بذكرك و لو كره
المشركون .
در نسخه اى (به جاى فابى ...) اين عبارت را ديدم :
و ابيت الا ان يتم نورك .
منظور از فابى الله الا
ان يتم نورك ( خداوند نخواست كه جز اين شود كهفروغ تو كمال
يابد) شايد اين است : نور تو؛ اى اسم اعظم نوشته شده در اين حرز بهصورت
طلسم .
در جزء 3 كتاب الواحده ديدم كه : مراد از
يا مشهورا... ( اى نامدار آسمان هاى و
زمين ها) مولا امير المؤ منين عليه السلام است .
(108)
2 - حرز ديگرى از امام جواد عليه السلام به
روايت ديگر
يا نور يا برهان يا مبين يا منيز، يا رب
اكفنى (شر)
(109) الشرور و آفات الدهور، و اسالك النجاه يوم ينفخ
فى الصور .
(ل - حرزهاى حضرت هادى
عليه السلام )
1 - حرزى از مولا امام على بن محمد هادى
كه برترين درودهاى والاترين سلام ها بر او باد شيخ على بن (محمد
بن على بن على بن ) عبدالصمد - گروهى از دانشمندان شيعه كه خدايشان
افزون كناد؛ از جمله نياى خود - پدرش ، شيخ فقيه ابوالحسن - شيخ ابو
جعفر محمد بن حسن طوسى (نيز) حسين بن احمد بن (محمد بن على بن ) طحال
مقدادى - ابو محمد حسن
(110) بن حسين بن بابويه - شيخ ابو جعفر محمد بن حسن
ابن على طوسى - گروهى از راويان شيعه - ابوالمفضل محمد بن عبدالله
شيبانى - ابو احمد عبدالله بن حسين بن ابراهيم علوى - پدرش (حسين بن
ابراهيم ) - (شاه زاده ) عبدالعظيم بن عبدالله حسنى : امام ابوجعفر
جواد عليه السلام اين تعويذ را براى فرزندشان حضرت هادى عليه السلام -
كه نوزاد در گهواره بود - نوشتند و همراهش گذاشتند. شيعيان را نيز بدان
فرمان مى دادند (تا همراه كودكان خويش كنند).
بسم الله الرحمان الرحيم ، لا حول و لا قوه الا
بالله العلى العظيم ، اللهم رب الملائكه و الروح و النبيين و المرسلين
، و قاهر من فى السماوات و الارضين ، و خالق كل شى ء و مالكه ، كف عنا
باس اعدائنا و من اراد بنا سوء من الجن و الانس ، و اعم ابصار هم و
قلوبهم ، و اجعل بيننا و بينهم حجابا و حرسا و مدفعا، انك ربنا، لا حول
ولا قوه لنا الا بالله عليه توكلنا و اليه انبنا و اليه المصير.
ربنا لا تجعلنا فتنه للذين كفروا، و اغفرلنا، ربنا انك انت العزيز
الحكيم ، ربنا عافنا من كل سوء و من شر كل دابه انت آخذ بناصيتها، و من
شر ما يسكن فى الليل و النهار، و من شر كل سوء، و من شر كل ذى شر، رب
العالمين و اله المرسلين ، صل على محمد و آله اجمعين و اولياءك ، و خص
محمدا و آله اجمعين باتم ذلك ، و لا حول و لا قوه الا بالله العلى
العظيم .
بسم الله و بالله ، اومن (بالله )
(111) وبالله اعوذ و بالله اعتصم ، و بالله استجير، و
بعزه الله و منعته امتنع من شياطين الانس و الجن ، و من رجلهم و خليهم
و ركضهم عطفهم و رجعتهم و كيدهم و شرهم ، و شر ما ياتون به تحت الليل و
تحت النهار من القرب و البعد
(112)، و من شر الغائب و الحاضر و الشاهد و الزائر،
احياء و امواتا، اعمى و بصيرا، و من شر العامه و الخاصه ، و من شر نفس
و وسوستها، و من شر الدناهش و الحس و اللمس و اللبس و من عين الجن و
الانس ، و بالاسم الذى اهتز به عرش بلقيس .
و اعيذ دينى و نفسى و جميع ما تحوطه عنايتى من شر كل صوره و خيال او
بياض او سواد او تمثال ، او معاهد او غير معاهد، ممن يسكن الهواء و
السحاب ، و الظلمات و النور، و الظلل و الحرور، و البر و البحور، و
السهل و الوعور، و الخراب و العمران ، و الاكام و الاجام ، و الغياض و
الكنائس و النواويس و الفلوات و الجبانات .
و من شر الصادرين و الواردين ممن يبدو بالليل و ينتشر بالنهار، و
بالعشى و الابكار و الغدو و الاصال ، و المريبين و الا سامره و الا
فاتره و الفراعنه و الابالسه ، و من جنودهم و ازواجهم و عشائرهم و
قبائلهم . و من همزهم و لمزهم و نفثهم و وقاعهم و اخذهم و سحرهم ، و
ضربهم و عبثهم
(113)، و لمحهم و احتيالهم و اختلافهم ، و من شر كل ذى
شر من السحره و الغيلان و ام الطبيان ، و ما ولدوا و ماوردوا.
و من شر كل ذى شر داخل و خارج ، و عارض و متعرض ، و ساكن و متحرك ، و
ضربان عرق و صداع و شقيقه ، و ام ملدم و الحمى و المثلثه و الرابع و
الغب و النافضه و الصالبه و الداخله و الخارجه ، و من شر كل دابه انت
آخذ بناصيتها، انك على صراط مستقيم ، و صلى الله على نبيه محمد و آله
الطاهرين .
2 - حرز ديگرى از حضرت
امام على النقى عليه السلام
بسم الله الرحمان الرحيم ، يا عزيز العز
فى عزه ، ما اعزه عزيز العز فى عزه ، يا عزيز اعزنى بعزك و ايدنى بنصرك
، و ادفع عنى همزات الشياطين ، و ادفع عنى بدفعك ، و امنع عنى بصنعك و
اجعلنى من خيار من خيار خلقك ، يا واحد يا احد يا فرد يا صمد.
(م - حرزهاى امام حسن
عسكرى عليه السلام )
1 - حرز امام حسن بن على عسكرى عليه السلام
بسم الله الرحمان الرحيم ، احتجبت بحجاب
الله النور، الذى احتجب به عن العيون ، و احطت على نفسى و اهلى و ولدى
و مالى و ما اشتملت عليه عنايتى ببسم الله الرحمان الرحيم ، و احرزت
نفسى و ذلك كله من كل ما اخاف و احذر بالله الذى لا اله الا هو الحى
القيوم لا تاخذه سنه و لام نوم له ما فى السماوات و ما فى الارض ، من
ذا الذى يشفع عنده الا باذنه ؟ يعلم ما بين ايديهم و ما خلفهم و لا
يحيطون بشى ء من علمه الا بماشاء. وسع كرسيه السماوات و الارض و
لايووده حفظهما و هو العلى العظيم .
و من اظلم ممن ذكر بايات ربه فاعرض عنها و نسى ما قدمت يداه ؟ انا
جعلنا على قلوبهم اكنه ان يفقهوه و فى آذانهم و قرا و ان تدعهم الى
الهدى فلن يهتدوا اذا ابدا. افرايت من اتخذ الهه هواه و اضله الله على
علم و ختم على سمعه و قلبه و جعل على بصره غشاوه ؟ فمن يهديه من
بعدالله ؟ افلا تذكرون ؟ اولئك الذين طبع الله على قلوبهم و سمعهم و
ابصارهم و اولئك هم الغافلون .
و اذ قرات القرآن جعلنا على قلوبهم اكنه ان يفقهوه و فى آذانهم و قرا،
و ذ ذكره ربك فى القرآن وحده ولوا على ادبارهم نفورا، و صلى الله على
محمد و آله الطاهرين .
2 - حرز ديگرى از امام
حسن عسكرى عليه السلام
بسم الله الرحمان الرحيم ، يا عدتى عند
شدتى ، و يا غوثى عند كربتى ، و يا مونسى عند وحدتى ، احرسنى بعينك
التى لاتنام ، و اكنفنى بركنك الذى لايرام .
(ن -) حرزى از حضرت ولى
عصر عليه السلام
بسم الله الرحمان الرحيم ، يا مالك
الرقاب ، و يا هازم الاحزاب ، يا مفتح الابواب ، يا مسبب الاسباب ، سبب
لنا سببا لانستطيع له طلبا، بحق لا اله الا الله محمد رسول الله صلى
الله عليه و على آله اجمعين .
قنوت هاى ائمه ى طاهرين عليهم السلام
در متنى كه اين قنوت ها
(114) را از آن نقل كرده ام اين عبارت را ديدم :
قنوت هاى كه بدون سند آورده مى شود. از يك سطر بعد، چنين آمده بود:
سند اين قنوت ها در كتاب (هاى )
عمل رجب و شعبان و شهر رمضان (اعمال رجب
و شعبان و ماه رمضان ) نوشته ى احمد بن محمد بن عبدالله بن عباس
(115)رحمه الله است . او مى گويد: ابوالطيب حسن بن احمد
بن محمد بن عمر بن صباح قزوينىكاتب و ابوالصباح محمد بن احمد بن محمد
بن عبدالرحمان بغدادى كاتب هر دو گفتند:
نزد استادمان دانشمند طائفه (ى شيعه )
(116) از مولا امام حسن مجتبى عليه السلام سخن رفت .
يكى از طالبيان
(117) گفت : مردم از آن حضرت ، به دليل واگذارى مجتبى
عليه السلام را والاتر و بالاتر و درست انديش تر از آن مى دانم كه سنجش
مردمو شك و ترديد ايشان در او به جا باشد. آن گاه اين روى داد را باز
گفت :
وقتى سرور مان جناب ابوجعفر محمد بن عثمان بن سعيد عمرى كه خدا از او
خشنود باد و او را خشنود كناد و امتيازاتش را فزونى دهاد از دنيا رفت و
به خاك سپرده شد، جناب ابوالقاسم بن روح بن ابى بحر (نو بختى ) كه خدا
توفيقش را افزون گرداناد در دنباله ى روز براى مراجعه ى مردم در خانه ى
آن فقيد سعيد نشست .
ذكاء، خدمت كار سفيد پوست ، بسته ى كاغذى و عصايى و جعبه ى چوبى روغن
زده اى نزد او آورد. عصا را به دست گرفت و روى پاهايش گذاشت و بسته ى
كاغذ را به دست راست و جعبه را به دست چپ گرفت .
ورثه
(118) گفتند: در اين مجموعه كاغذها، سفارش هايى هست .
آن را گشود. دعاها و قنوت هاى ائمه ى معصومين عليهم السلام در آن ديده
مى شد. از آن ها گذشتند و گفتند: پس حتما در جعبه گوهرى هست . گفت : آن
را (باز نكرده ) مى فروشيد؟ گفتند: به چند؟ صدا زد: اباالحسن ! (منظورش
ابن شبيب كوثاوى بود) ده دينار بديشان بپرداز. نپذيرفتند. زيادتر و
زيادتر گفت ؛ نپذيرفتند تا به صد دينار رسيد. گفت : اگر (به اين قيمت )
نفروشيد، پشيمان مى شويد.
پذيرفتند و صد دينار را گرفتند.
وقتى كار تمام شد، گفت : اين چوب دستى از آن مولاى ما حضرت عسكرى عليه
السلام است ؛ آن روز كه سرور مان جناب عثمان بن سعيد عمرى را به وكالت
و در هنگام نبود خويش ، تعيين مى فرمود، به دست آن حضرت بود. اين جعبه
نيز در بردارنده ى انگشترى هاى ائمه عليهم السلام است . آن را گشود؛ به
همان نشان و نقش و شمار بودند.
در بسته ى كاغذ نيز قنوت هاى ائمه ى طاهرين عليهم السلام و قنوت مولا
حضرت مجتبى عليه السلام بود. آن دعا را از حفظ خواند و ما آن را از روى
نوشته ى كاغذهانوشتيم .
(استاد) فرمود: چنان كه مسائل مهم دينى و فرمان هاى بزرگ پروردگار را
پاس مى داريد، اين ها را خوب نگاه داريد كه تا ديرزمان رساننده است .