بيش از يکصد تن از علماى اهل تسنن اصل ولادت حضرت مهدى را قبول دارند؟

اسامى بيش از يکصد تن از علماى اهل تسنن که اصل ولادت حضرت مهدى (عجل الله فرجه) را قبول دارند.

1 ـ ابوبکر محمد بن هارون رويانى در گذشته 307 هجرى در (مسند) مخطوط موجود در کتابخانه طاهريه شام که بخش ويژه حضرت مهدى در جلد سوم (الامام المهدى عند اهل السنة) تأليف نگارنده مندرج وآماده چاپ است.

2 ـ ابن ابى بلخ، ابوبکر، محمد بن احمد بن بغدادى (238 ـ 322) از بزرگان محدثان ومؤلف (تاريخ الائمه) که به عنوان (مواليد الائمه) پيوست الفصول العشرة فى الغيبةَ شيخ مفيد و(نوادر راوندى) به سال (1370 ه) در نجف به چاپ رسيده ودر اين کتاب انتساب حضرت مهدى (عليه السلام) به امام عسکرى وولادت آن بزرگوار را، صريحاً اعتراف نموده است.

3 ـ ابو العباس احمد بن ابراهيم بن على کندى شاگرد ابن جرير طبرى، استاد حافظ ابونعيم اصفهانى مقيم مکه وراوى حديث شامل (مواليد الائمه).

4 ـ ابو على، احمد بن محمد بن على عمادى نسوى راوى کتاب (مواليد الائمه) ابن ابى به سال (350 هـ) از کندى سابق الذکر.

5 ـ ابو مسعود احمد بن محمد بن عبد العزيز بن شاذان بجلى، نويسنده وقارى رساله (مواليد الائمه) بر ابو منصور شيرازى.

6 ـ ابو منصور عبد الرحيم بن محمد بن احمد بن شرابى شيرازى که رساله مزبور را از ابى مسعود شنيده ونوشته است.

7 ـ ابو محمد اسعد بن احمد ثقفى رساله (مواليد الائمه) را از ابو منصور گرفته است.

8 ـ ابو ماجد، محمد بن حامد بن عبد المنعم بن عزيز واعظ، رساله فوق الذکر را به نقل از ثقفى نامبرده، ضبط کرده است.

9 ـ ابو عبد اللّه محمد بن عبد الواحد بن فاخر قرشى رساله را از ابوماجد شنيده ونقل کرده است.

10 ـ محب الدين، ابو عبد اللّه، محمد بن محمود بن حسن نجار بغدادى در گذشته (643) که شاگرد ابن جوزى مدرس مدرسه (مستفصريه) بغداد ومؤلف (ذيل تاريخ بغداد ـ شامل چهل جلد) بوده، محتواى رساله (مواليد الائمه) را از مشايخ سه گانه پيشين (ابو محمد ثقفى ابوماجد، ابو عبد اللّه فاخر قرشى) شنيده وضبط نموده است.

11 ـ نسب شناس مشهور، ابونصر، سهل بن عبد اللّه بخارى زيدى (در گذشته بعد 341) در (سر السلسلة العلوية) چاپ نجف پيرامون نام امام حسن عسکرى (عليه السلام).

12 ـ مورخ شهير على بن حسين مسعودى (346) در مروج الذهب جلد 8 ـ چاپ لندن به ضميمه ترجمه فرانسوى ص 40.

13 ـ خوارزمى، محمد بن احمد بن يوسف کاتب (387) در مفاتح العلوم ـ چاپ لندن سنه 1895 ـ ص 32 ـ 33.

14 ـ حافظ ابوفتح محمد بن احمد بن ابى الفوارس بغدادى (388 ـ 412) در اربعين خود شماره 4 به نقل از (کشف الاستار) محدث نورى ص 29 چاپ اول.

15 ـ ابوبکر احمد بن حسين بيهقى خسروجردى شافعى (458) در (شعب الايمان) چاپ دائرة المعارف هند.

16 ـ مؤلف (مجمل التواريخ والقصص) فارسى، در گذشته (سال 520) ص 458 چاپ تهران.

17 ـ احمد بن ابى الحسن نامقى جامى (536) به نقل (ينابيع المودة) ضمن احوال امير مؤمنان.

18 ـ ابن ختاب، محمد عبد اللّه بن احمد حنفى (484 ـ 568) در مقتل امام حسين (که بعضى با مناقب امير المؤمنين از همان مؤلف اشتباه کرده اند) به نقل ينابيع المودة ص 494 چاپ اسلامبول سنه 1301 وکشف الاستار علامه نورى.

19 ـ يحيى بن سلامت خصکفى شافعى در گذشته (بعد 568) به نقل مؤلفان تذکرة الخواص ص 360 چاپ نجف وينابيع المودة باب 87.

20 ـ ابن ازرق، عبد اللّه بن محمد فارقى (590) در تاريخ ميافارقين به نقل وفيات الاعيان (ج 3 ص 316 شماره مسلسل 534).

21 ـ خليفه عباسى، الناصر لدين اللّه احمد بن مستضى (622) روى درب منبت کارى صفه سرداب سامرا که به دستور او تهيه ونصب گرديده.

22 ـ شهاب الدين، ياقوت بن عبد اللّه حموى رومى بغدادى (626) در معجم البلدان (ج 3 ص 173) پيرامون کلمه (سامراء).

23 ـ شيخ فريدالدين عطار محمد بن ابراهيم نيشابورى همدانى مقتول (627) درديوانش به نام مظهرالصفات به نقل ينابيع المودة باب 87.

24 ـ ابن اثير جزرى عزالدين، على بن محمد شيبانى موصلى (555 ـ 630) در (الکامل ـ ذيل سنه 260).

25 ـ شيخ محى الدين محمد بن على معروف به ابن عربى طائى اندلسى (638) به نقل شعرانى در (اليواقيت والجواهر مبحث 65) از باب 366 فتوحات مکيه او که متأسفانه در چاپهاى متعدد مصر از روى خيانت اين مطلب ساقط شده، نيز حمزاوى در مشارق الانوار وصبان در اسعاف الراغبين اين مطلب را به محى الدين نسب داده اند.

26 ـ شيخ سعد الدين، محمد بن مؤيد حمويه، معروف به سعد الدين حموى (650) در رساله (مهدى منتظر) به نقل جامى در (مرآة الاسرار).

27 ـ شيخ کمال الدين محمد بن طلحه شافعى نصيبى مؤلف عقد الغريه (582 ـ 652) در (مطالب السئول فى مناقب آل الرسول) باب 12 ونيز در (الدار المنظم) که بخشى از آن در باب 68 ينابيع المودة درج وبه چاپ رسيده است.

28 ـ شمس الدين، يوسف بن قزاوغلى، سبط ابى الفرج بن جوزى (654) در (تذکرة خواص الامة فصل ويژه حضرت مهدى) که در تهران ونجف به چاپ رسيده.

29 ـ حافظ ابو عبد اللّه محمد بن يوسف گنجى شافعى (کفاية المطالب) پيرو نام امام عسکرى (عليه السلام) ودر (البيان فى اخبار صاحب الزمان ـ باب 25) که مکرر در ايران ونجف وبيروت چاپ شده است.

30 ـ جلال الدين بلخى رومى (672) در مثنوى ضمن قصيده: اى سرور مردان على مستان سلامت مى کنند.

31 ـ صدرالدين قونوى از بزرگان عرفاء وفلاسفه (673) در قصيده (رائيه) خود به نقل کشف الاتسار محدث نورى شماره مسلسل 31.

32 ـ عزالدين، عبد العزيز بن محمد نسفى صوفى (686) در رساله خود به نقل (ينابيع المودة) پايان باب 87.

واو غير از عزيز الدين عمر بن محمد بن احمد نسفى مؤلف (عقايد النسفية) ودر گذشته (538) است که مؤمنان کشف الاستار ومنتخب الاثر با يکديگر اشتباه نموده اند ومؤلف کتاب دانشمندان عامه ومهدى موعود تاريخ فوتش را (616) نگاشته است.

33 ـ حکيم اديب عامر بن بصرى نزيل سواين روم (696) در تائيه خود که به نقل معجم المؤلفين 5/54 به نام ذات الانوار با مقدمه عبد القادر مغربى وبه اعانت ماسينيون به چاپ رسيده وعلامه نورى در ص 55 کشف الاستار ابن بخش از اشعار او را ذکر نموده است.

34 ـ مورخ نامى، حمد اللّه بن ابى بکر مستوفى قزوينى (730) در تاريخ گزيده فارسى ص 206 ـ 207 چاپ 1339 تهران.

35 ـ شيخ الاسلام ابراهيم بن محمد بن مؤيد جوينى حموئى شافعى (644 ـ 732) در فوائد السمطين ج 2 ص 337 چاپ بيروت.

36 ـ مورخ شهير، ابوالفداء عماد الدين اسماعيل ابن على، حاکم حماة از بلاد سوريه در (المختصر فى اخبار البشر ـ ذيل سنه 254 ج 2 ص 45).

37 ـ کمال عبد الرزاق بن احمد کاشانى صوفى (در گذشته 730 يا 735) در (تحفة الاخوان فى خصايص الفتيان) به نقل سعيد نفيسى در (سرچشمه تصوف در ايران ص 216).

38 ـ عارف شهير علاء الدوله سمنانى، احمد بن محمد شافعى (659 ـ 736) به نقل خواجه پارسا در (فصل الخطاب پيرامون ذکر ابدال واقطاب) که مورد عقيده متصوفه اهل سنت است.

39 ـ مورخ شهير، شمس الدين، محمد ذهبى (673 ـ 748) که اصلش ترکمانى ودر دمشق اقامت گزيده در تاريخ (دول الاسلام ج 1 ص 158 ذيل سنه 260 نيز در العبر فى خبر من غبر ج 2 ص 20 ذيل حوادث سنه 260.

40 ـ ابن وردى، زين الدين، عمر بن مظفر بن ابى الفوارس (691 ـ 749) در تتمة المختصر معروف به تاريخ ابن وردى چاپ مصر ج 1 ص 318 ذيل حوادث سنه 254 پيرامون وفات امام هادى (عليه السلام).

41 ـ شيخ شمس الدين محمد بن يوسف زرندى حنفى انصارى (693 ـ 747 يا 748 يا 750) در (معراج الوصول الى معرفة فضيلة آل الرسول) که عکس نسخه خطى کتابخانه ناصريه لکهنو موجود است.

42 ـ صلاح الدين صفدى خليل بن ابيک (764) مؤلف الوافى بالوفيات و(شرح لاقيه العجم) و(شرح الدائره) به نقل ينابيع المودة باب 86.

43 ـ حافظ محدث، عبد اللّه بن محمد، مطيرى مدنى شافعى (765) در الرياض الزاهرة فى فضل آل بيت النبى وعترتة الطاهرة) شامل 151 حديث که 60 حديث اول آن (احياء الميت بفضائل اهل البيت) سيوطى است. به نقل (کشف الاستار علامه نورى...ص 93).

44 ـ مورخ شهير، عبد اللّه بن على يافعى يمنى شافعى (700 ـ 768) در مراة الجنان ج 2 ص 172 ذيل حوادث سنة 260.

45 ـ سيد على بن شهاب بن محمد همدانى مقيم هند (714 ـ 786) در (مودة القربى) و(اهل العباء) که عکس نسخه کتابخانه ناصريه هند موجود است وبخش ويژه حضرت مهدى آن ضمن باب 56 ينابيع المودة ص 288 ـ 316 چاپ نجف مندرج است.

46 ـ ابو وليد، محب الدين، محمد شحنه حلبى حنفى (749 ـ 815) در روضة المناظر فى اخبار الاوائل والاواخر (ج 1 ص 294) که مختصر تاريخ ابوالفداء است ودر حاشيه مروج الذهب به سال 1303 در مصر به چاپ رسيده.

47 ـ عارف شهير ومورخ نامى محمد بن محمد بن محمود بخارى معروف به خواجه پارسا حنفى نقشبندى (822) در (فصل الخطاب) که نسخه اش در کتابخانه مجلس وفتوکپى آن موجود مى باشد وگويا در هند به چاپ رسيده است.

48 ـ مورخ شهير احمد بن جلال الدين محمد فصيح خوافى (777 ـ 845) در (مجمل فصيحى) ج 1 چاپ مشهد سنه 1341 ـ ص 231 ضمن رويدادهاى 255.

49 ـ شهاب الدين بن شمس الدين بن عمر هندى، معروف به ملک العلماء زاولى دولت آبادى (849) در (هداية السعداء فى مناقب السادات) به نقل (کشف الاستار) علامه نورى و(البرهان) علامه سيد محسن عاملى شامى چاپ دمشق.

50 ـ خواجه افضل الدين بن صدر الدين ترکه، خجندى اصفهانى مقتول (850) در (تنقيح الدلة والعلل) ترجمه (ملل ونحل) شهرستانى، ص 18 وص 183 وص 187.

51 ـ ابن صباغ، نورالدين، على بن محمد مالکى (734 ـ 855) در (الفصول المهتمد فى معرفة الائمه ضمن فضل ويژه حضرت مهدى (عليه السلام).

52 ـ شيخ عبد الرحمن بسطامى، در گذشته (858) در (درة المعارف) به نقل ينابيع المودة باب 84.

53 ـ ابو المعالى، سراج الدين، محمد بن عبد اللّه حسينى دفاعى مخزومى بغدادى، (793 ـ 885) در (صحاح الاخبار فى نسب السادة الفاطمية الاخيار ـ چاپ 1306 مصر ص 143.

54 ـ نورالدين، عبد الرحمن بن احمد بن قوام الدين دشتى جامى حنفى شاعر صاحب (شرح کافيه) (898) در (شواهد النبوة) که در لکهنو وبمبئى در 44 صفحه به چاپ رسيده وفتوکپى نسخه خطى مجلس شوراى اسلامى موجود است.

55 ـ محمد بن داود نسيمى منزلاوى صوفى (901) به نقل قندوزى در ينابيع المودة باب 86 ص 566 چاپ نجف.

56 ـ مورخ نامى، ميرخواند، محمد بن خاوند شاه (903) در (روضة الصفا ج 3 ص 59 ـ 62 فصل ويژه حضرت مهدى) که در کتابخانه مسجد اعظم قم موجود مى باشد.

57 ـ قاضى فضل بن روزبهان خنجى شيرازى در گذشته (سعد 909) که از سخت ترين مخالفان شيعه بوده در قصيده خود که شامل اسلام بر يک يک انوار مقدسه چهارده معصوم است ودر مسئله پنجم از بخش سوم (ابطال الباطل) آنرا ذکر نموده وعين آن در مقدمه (الامام المهدى عند اهل السنة) بخش مخطوطات آورده است.

58 ـ ملا حسين بن على کاشفى بيهقى سبزوارى هروى (910) در (روضة الشهداء) فصل هشتم چاپهاى دهلى وغيره).

59 ـ قاضى حسين بن معين الدين ميبدى يزدى حکيم (911) از شاگردان ملا جلال الدين دوانى. در شرح ديوان منسوب به امير مؤمنان على (عليه السلام) ص 123 وص 371 چاپ تهران.

60 ـ فيلسوف شهير جلال الدين محمد بن اسعد صديقى دوانى شافعى (907 يا 918 ويا 928) در (نور الهداية فى اثبات الولاية) که بار اول ضميمه خصايص ابن بطريق به سال 1211 قمرى وبعداً به سال 1375 در تهران به چاپ رسيده است.

61 ـ ابوالحسن، على بن محمد شاذلى (857 ـ 939) بنا به نقل شعرانى در (اليواقيت) باب پنجاه وشش.

62 ـ شيخ حسن عراقى مدفون بالاى کوم الريش در مصر ودرگذشته (بعد از 985) به نقل شعرانى در (اليواقيت) والجواهر مبحث 60) ودر (لواقح الانوار چاپ 1374 مصر ـ ج 2 ص 139) ملاقات واجتماع او را با حضرت مهدى ذکر نموده است.

63 ـ شيخ على خواص، استاد عارف شهير شيخ عبد الوهاب شعرانى (در گذشته بعد از 598) به نقل شاگردش در (لواقع الانوار ج 2 ص 150) و(اليواقيت والجواهر مبحث 65).

64 ـ تقى الدين ابن ابى منصور که تاريخ فوت او به دست نيامده وشعرانى در (اليواقيت والجواهر) آغاز باب 65، از کتاب (عقيده) او نقل کرده است.

65 ـ مورخ شهير، قاضى حسنى بن محمد ديار بکرى (966) در (تاريخ ـ الخميس ج 2 ص 343) پيرامون حوادث 260 ورويدادهاى ايام معتمد عباسى.

66 ـ عارف شهير، شيخ عبد الوهاب بن احمد شعرانى شافعى (898 ـ 973) در (اليواقيت والجواهر مبحث 65).

67 ـ شهاب الدين،شيخ الاسلام، احمد بن حجر هيثمى شافعى (909 ـ 974) در (الصواعق المحرقة ص 100 چاپ 1313 هـ مصر وص 124).

68 ـ محدث شهير ملا على بن سلطان هروى قارى (1014) در (المرقاة فى شرح المشکاة) که بخش ويژه حضرت مهدى از آن در (الامام المهدى عند اهل السنة) ج 2 به چاپ رسيده است.

69 ـ مورخ نامى، خواند ميرسبط ميرخواند مؤلف (روضة الصفاء) در گذشته (942) در تاريخ (حبيب السير ـ ج 2 ص 100 ـ 113).

70 ـ شمس الدين، محمد بن طولون دمشقى (953) در (ائمه الاثنى عشر ص 117).

71 ـ سيد جمال الدين، عطاء اللّه بن سيد غياث الدين فضل اللّه شيرازى نيشابورى (100) در (روضة الاحباب ـ فارسى چاپ 1297 لکهنو و1310 هند) در فصل ويژه حضرت مهدى (عليه السلام).

72 ـ مورخ شهير وفاضل ابى العباس، احمد بن يوسف بن احمد دمشقى فرمانى (939 ـ 1019) در تاريخ (اخبار الدول وآثار الاول ص 117 ضمن باب ويژه خلفا وائمه).

73 ـ امام ربانى، احمد بن عبد الاحد فاروقى سرهندى نقشبندى حنفى (971 ـ 1031) که از بزرگان صوفيه بوده، واز وى به مجدد هزاره دوم تعبير کرده اند در (مکتوبات ج 3 ـ مکتوب آخر).

74 ـ عارف شهير، بديع الدين قطب مدار، کسى که عبد الرحمان صوفى کتاب (مراة الاسرار) را به خاطر او نوشت واز معاصر وى بود واز اعلام نيمه اول سده يازدهم به شمار مى رود وعبد الرحمان به نقل (کشف الاستار علامه نورى ص 51 تحت شماره 27) داستان ديدار او را با آن حضرت در کتاب (مرآة الاسرار) آورده است.

75 ـ عارف شهير عبد الرحمان چشتى بن عبد الرسول بن قاسم عباسى علوى صوفى در گذشته (بعد 1045) در مرآة الاسرار فارسى شامل شرح حال مشايخ صوفيه (که نسخه آن در کتابخانه آصفيه لکهنو به شماره 167 وکتاب 1309 موجود است ونسخه ديگرى از آن در کتابخانه مجلس تهران موجود مى باشد) وشاه ولى اللّه دهلوى نيز در کتاب (الانتباه نفى سلاسل اولياء اللّه واساتيد وارثى رسول اللّه) از آن نقل کرده است.

76 ـ ابوالمجد، عبد الحق بن سيف الدين دهلوى بخارى حنفى (959 ـ 1052) در رساله ويژه مناقب ائمه واحوال آنها به نقل کشف الاستار علامه نورى تحت شماره 12.

77 ـ مورخ شهير عبد الحى بن احمد معروف به ابن عماد دمشقى حنبلى (1032 ـ 1089) در شذرات الذهب ضمن حوادث 260 هـ ص 142 چاپ 1350.

78 ـ عبد الملک بن حسين بن عبد الملک عصامى مکى (1049 ـ 1111) در کتاب (سمط النجوم العوالى ج 4 ص 137 پيرامون نام حضرت امام حسن عسکرى وص 138).

79 ـ شيخ عبد اللّه بن محمد شيراوى، شافعى مصرى شيخ جامع ازهر (1172) در (الاتحاف بحب الاشراف ص 68 ـ 69) چاپ قاهره.

80 ـ احمد بن على بن عمر، شهاب الدين، ابوالنجاح مانينى حنفى دمشقى (1089 ـ 1173) در کتاب (فتح المنان) در شرح منظومه (الفوز والامان) شيخ بهائى ص 3، چاپ قاهره، متن اين کتاب در (الامام المهدى عند اهل السنة) عيناً به چاپ رسيده است.

81 ـ شاه ولى اللّه، احمد بن عبد الرحيم فاروقى دهلوى حنفى (1110 ـ 1176) در(المسلسلات) معروف به (الفضل المبين) قضيه ملاقات بلاذرى را با آن حضرت آورده وبا سکوت موجب رضا از اظهار نظر خوددارى کرده است.

82 ـ شيخ محمد بن على صبان مصرى شافعى (1206) در (اسعاف الراغبين) (کراراً در حاشيه (نور الابصار شبلخى) ويکبار هم در حاشيه (مشارق الانوار حمزاوى) در مصر به چاپ رسيده ذکر نموده است.

83 ـ مولوى على اکبر بن اسد اللّه مودووى (1201) از مشاهير علماى هند ومتعصبين سرسخت عليه شيعه در (مکاشفات) که حواشى بر (نفحات الانس) جامى است (ج 7 ص 327) پيرامون شرح حال على بن سهل اصفهانى وبحث از عصمت انبياء وامام مهدى موعود.

84 ـ شيخ عبد العزيز شاه ولى اللّه دهلوى مؤلف (تحفه اثنا عشريه) (1159 ـ 1239) بنا به نقل (استقصاء الافهام) ص 119 در (النزهة) روايت ابن عقله مربوط به ملاقات بلاذرى را از (فضل المبين) پدر خود نقل کرده که خود گواه بر عقيده او به حيات حضرت مهدى مى باشد.

85 ـ خالد بن احمد بن حسين ابو البهاء، ضياء الدين نقشبندى شهر زورى از بزرگان صوفيه (1190 ـ 1242) در (ديوان فارسى) خود به نقل (مجمع الفصاء ـ رضاقلى هدايت ـ ج 3 چاپ 1329 ص 11).

86 ـ رشيد الدين دهلوى هندى (1243) در (ايضاح لطافة المقال) به نقل(الامام الثانى عشر ـ علاو عبقاتى ـ چاپ نجف ص 47).

87 ـ نسب شناس شهير، ابوالفوز، محمد امين سويدى بغدادى (1246) در (سبائک الذهب، فى معرفة قبائل العرب ص 79) در خط عسکرى ذکر نموده است.

88 ـ قاضى جواد بن ابراهيم بن محمد ساباط هجرى بصرى حنفى (1188 ـ 1250)که نخست مسيحى بود وازآن پس گرايش به اسلام پيدا کرددر(البراهين الساباطية فيما يستقيم به دعائم الملة المحمدية) چاپ عراق به نقل علامه نورى در (کشف الاستار)

89 ـ شيخ عبد الکريم يمانى (در گذشته قبل از 1291) ضمن اشعاريکه پيرامون حضرت مهدى سروده ودر (ينابيع المودة) باب 84 آنها را عيناً آورده است.

90 ـ محدت عاليقدر،سليمان بن ابراهيم قندورى حنفى معروف به خواجه کلان (1220 ـ 1294) در (ينابيع المودة، آخر باب 56 وآخر باب 79، که بارها در ترکيه، هند، عراق، ايران، در هفتمين بار به سال 1384 در نجف اشرف به چاپ رسيده است.

91 ـ شيخ حسن عدوى حمزاوى شافعى مصرى 1303 در (مشارق الانوار فى فوز اهل الاعتبار) چاپ مصر.

92 ـ مؤلف (تشييد المبانى) در گذشته قبل از 1306 به نقل علامه محقق مير حامد حسين نيشابورى هندى در (استقصاء الافهام) ص 103 چاپ لکهنو.

93 ـ سيد مؤمن بن حسن بن مؤمن شبلخى مصرى (1252 ـ بعد از 1308) در فصل ويژه حضرت مهدى (عليه السلام) در (نور الابصار) ص 150، جاپ مصر 1322.

94 ـ محمود بن وهيب قزاغولى بغدادى حنفى در کتاب (جوهرة الکلام) مطبوع ص 157 در فصلى که تحت عنوان (المجلس الثلاثون فى فضائل محمد المهدى رضى اللّه عنه) ويژه حضرت مهدى گشوده به ولادت وغيبت آن بزرگوار اعتراف کرده است.

95 ـ عماد الدين حنفى به نقل علامه نورى از بعضى اصحاب خود در (کشف الاستار ص 60) اعتراف به ولادت حضرت مهدى نموده علامه نورى از نص کلام او اظهار بى اطلاعى کرده است.

96 ـ فاضل محقق قاضى بهلول بهجت افندى قندوزى زنگه زورى در گذشته (1350) در (محاکمه در تاريخ آل محمد) که از ترکى به فارسى ترجمه وبالغ بر 10 مرتبه در ايران به چاپ رسيده ونمايشگر عالى ترين ومحققانه ترين بحث درباره امامت است.

97 ـ شيخ عبيد اللّه امرتسرى حنفى معاصر در (ارجح المطالب فى عد مناقب اسد اللّه الغالب امير المؤمنين على بن ابيطالب) که به زبان اردو ص 377 نگارش ودر لاهور به چاپ رسيده است.

98 ـ سيد عبد الرزاق شاکر بدرى شافعى معاصر در کتاب خود (سيرة الامام العاشر، على الهادى) ص 131.

99 ـ محمد ثفيق غربال، مورخ شهير وعضو مجمع لغوى در قاهره (1311 ـ 1381) در (دايرة المعارف...). که به قلم گروهى از متخصصين در 2000 صفحه نگارش يافته وبه سال 1965 در قاهره به چاپ رسيده، زير عنوان: (الائمة الاثنا عشرية) نوشته است که حضرت مهدى در سنه 873 ميلادى (که همزمان با 260 هجرى آغاز غيبت صغرى مى باشد) غايب گرديده.

100 ـ خيرالدين بن محمود بن محمد زرکلى دمشقى (1310 ـ 1396) در (الاعلام ـ ج 6 ص 80) چاپ سوم ضمن فصلى که به نام محمد بن الحسن العسکرى باز نموده اعتراف به ولادت آن حضرت کرده است.

101 ـ يونس احمد سامرايى در کتاب (سامراء فى ادب القرن الثالث الهجرى) که با همکارى دانشگاه بغداد به سال 1968 ميلادى به چاپ رسيده درص 46 پيرامون واژه (عسکرى) گويد:گروهى ازشخصيتها حامل نسبت به اين کلمه اند،از جمله ابوالحسن على هادى بن محمد الجواد العسکرى وفرزندش حسن بن على وابوالقاسم محمد بن الحسن العسکرى واو مهدى منتظر است.

ديگر دلائل وشواهد تولد حضرت مهدى (عليه السلام)

کسانى که حضرت مهدى (عليه السلام) را پس از تولد ديده اند

1 ـ حضرت امام حسن عسكرى (عليه السلام) در بين اصحاب خود چند روز قبل از شهادتش در مجلسى که چهل نفر از صحابه وارادتمندان مخلص که من جمله (محمد بن عثمان عمرى) و(معاويه بن حکيم) و(محمد بن ايوب بن نوح) در آن جمع بودند، فرزند خود را به آنها نشان داد وفرمود: (هذا امامکم من بعدى وخليفتى عليکم. اطيعوه ولا تتفرقوا من بعدى فتهلکوا فى اديانکم).

اين امام شماست بعد از من وخليفه من است بر شما، از وى اطاعت کنيد وبعد از من از هم جدا ومتفرق نشويد که سرانجام در گرداب عقايد گوناگون هلاک خواهيد شد.

سپس براى توجه آنها اضافه کرده ومى فرمايد واين تنها فرصتى است که براى ديدار شما از مهدى (عليه السلام) پيش آمده است وبعد از امروز ديگر او را نخواهيد ديد.(1)

در روز سوم ولادت هم يکبار فرزند خود را به اصحاب گرامى عرضه داشته وتکليف آنها را در برابر امام (عليه السلام) برايشان توضيح مى دهد ومى فرمايد:

(هذا صاحبکم بعدى وخليفتى عليکم... وهو القائم الذى تمد اليه الاعناق بالانتظار فاذا ملئت الارض جوراً وظلماً، خرج فملاءها قسطاً وعدلا).

ايناست صاحب شما بعد از من، خليفه من بر شما، وى کسى است که گردنها بانتظار مقدسش کشيده مى شود، وقتى که زمين آکنده از ستم وبيدادگرى شد، بيرون آمده وآن را پر از عدل وداد مى کند.(2)

ايناعلام عمومى بود که حضرت در دو نوبت يکى چند روز بعد از تولد مهدى (عليه السلام) وديگرى چند روز قبل از شهادت خود، اعلان فرموده است ودر خلال اين مدت حضرتش را به اشخاص زيادى به طور تک تک نشان داده ومعرفى کرده است. من جمله (عمر واهوازى) است که حضرت را به او نشان داده وفرموده است (هذا صاحبکم).(3)

2 ـ باز شخص ديگرى به خدمت امام عسکرى (عليه السلام) رسيده واصرار مى کند که اى آقاى من متصدى امر امامت چه کسى خواهد بود؟ حضرت دستور مى دهند پرده اى را که جلو درب اطاقى آويزان بود بالا بزن، مرد پرده را عقب مى زند حضرت قدى کشيده، شانه هايى گشاده، درگونه راستش خالى وموهائى زيبا به سر دارد. مى آيد وروى پا ودر دامن پدر مى نشيند. آنگاه امام به آن مرد مى فرمايد (هذا هو صاحبکم) اين است صاحب شما وسپس مهدى (عليه السلام) بلند مى شود وپدر گراميش بوى مى فرمايد: (يابنى ادخل الى الوقت المعلوم).

فرزندمبرو در جاى خود باش تا وقت معين.(4)

اما اينکه راوى عمر حضرت را با اينکه 5 سال بيشتر نداشته هنگام شهادت پدرش، هشت تا ده ساله تخمين مى زند بدو جهت است يکى اينکه به خاطر رعايت بهداشت رشد سريع داشته اند وديگر اينکه در بعضى روايات آمده که رشد امام معصوم (عليه السلام) سريعتر از ديگران انجام مى گيرد. من جمله از امام عسکرى که فرموده:

(ان اولاد الانبياء والاوصياء اذا کانوا ائمة ينشأون بخلاف ما ينشأ غيرهم وان الصبى منا اذا کان اتى عليه شهر کان کمن اتى على سنة)

يعنى فرزندان انبياء واوصياء اگر امام وپيشوا باشند بر خلاف ساير مردم رشد مى کنند. همانا فرزندى از ما وقتى که يکماه بر او بگذرد مثل اين است که يکسال از عمر او گذشته است.(5)

3 ـ يکى ديگر از کسانى که امام عسكرى (عليه السلام) فرزند گرامى خود را به او نشان داده است مردى است از اهل فارس که به قصد تشرف وخدمتگذارى به خدمت امام (عليه السلام) مى رود. حضرت هم به وى اجازه مى دهند که وارد خانه شود وهمانجا بماند. فارسى مى گويد من در خانه امام بودم وبه همراه خدمتگذاران حضرت از بازار براى خانه حضرت چيز مى خريدم. وحضرت به من دستور داده بودند که هر وقت زنان در خانه نيستند بدون اجازه وارد شو. روزى بدون اجازه وارد شدم که يکمرتبه حضرت صدا زدند حرکت مکن، جاى خود باش. جرأت نداشتم که برگردم يا وارد شوم. بعد از مدتى کنيزى آمد که چيزى در دست داشت ولاى پارچه اى پيچيده بود وبه من گفت وارد شو. وارد شدم. آنگاه حضرت کنيز را صدا زدند وفرمودند بيا وپرده را از روى آنچه در دست دارى بردار. وقتى چنين کرد ديدم بچه اى که صورتش مى درخشيد وحدود دو ساله به نظر مى رسيد.

حضرت فرمودند اين است صاحب شما. آنگاه به کنيز دستور دادند که او را ببر. بعد از آن او را نديدم تا پس از شهادت امام عسکرى (عليه السلام).(6)

ملاحظه مى فرمائيد که اين شخص با اينکه دربان وخدمتکار حضرت است وبوى اجازه داده شد که بدون اذن وارد شود ولى مسأله ولادت حضرت مهدى (عليه السلام) ويا امورى ديگرى که در خانه اتفاق مى افتد متوجه نمى شود وتنها امام به همين اندازه اکتفا مى کند، ولى چون در روايت دارد که افراد ديگرى هم خدمت امام (عليه السلام) بودند. قطعاً آنها هم حضرت را ديده اند.

4 ـ ديگر از کسانيکه فرزند امام عسكرى (عليه السلام) را ديده اند مردى از اصحاب آنحضرت است که مى گويد صاحب الزمان را ديدم که صورت او مانند ماه شب چهارده مى درخشيد وخط موى زيبائى روى شکم آن حضرت تا سينه کشيده شده بود وجامه او بالا رفت ديدم که ختنه کرده است.

از حضرت سئوال کردم در اينباره فرمودند همينطور متولد شده وما هم همچنين متولد.(7)

5 ـ ديگر از کسانى که حضرت عسكرى فرزند خود را به او نشان داده است (احمد بن اسحاق بن سعد اشعرى) است که از صحابه خاص واز موثقين است. که حضرت ريشه صحيح غيبت را با دلايلى روشن براى او بيان مى فرمايند که جاى بحث آن نيست بهر صورت اين بزرگوار به قصد زيارت امام عسكرى (عليه السلام) واينکه بپرسد که جانشين او چه کسى خواهد بود، خدمت امام مى رود. امام (عليه السلام) بدواً شروع فرموده مى گويند: اى (احمد بن اسحاق) خداوند زمين را از اول خلقت آدم تاکنون خالى از حجت نگذاشته وبعد از اينهم نخواهد گذاشت تا روز قيامت وبه وسيله همين حجت است که بلا را از زمين دور کرده وباران رحمت خود بر آن باريده وبرکات خود را از زمين خارج مى سازد احمد بن اسحاق مى گويد گفتم: يابن رسول اللّه فمن الامام والخليفة بعدک) پس امام وخليفه بعد از شما که خواهد بود؟ امام فوراً برخاست وداخل يکى از اطاقها شد وطولى نکشيد که بيرون آمد در حاليکه فرزندى به دوش داشت که صورتش مثل ماه شب چهارده مى درخشيد وحدود سه سال داشت وفرمود: اى احمد بن اسحاق اگر نه اين بود که تو در نزد خدا وحجج الهى محترم ومکرمى هر آينه اين فرزندم را که همنام وهم کنيه پيغمبر است بتو نشان نمى دادم. اين کسى است که زمين را پر از عدل وداد خواهد کرد بعد از اينکه از ظلم وستم شده باشد.

اى احمد بن اسحاق مثل او در اين امت مانند حضرت خضر ومانند ذوالقرنين است، به حق خدا غيبتى خواهد کرد که در آن غيبت جز افرادى که خدا آنها را در موضع امامت پابرجا داشته توفيق دعا براى تعجيل ظهور بدانها کرامت کرده است همه هلاک خواهند شد. احمد بن اسحاق مى گويد عرض کردم: مولاى من آيا علامتى هست که قلب من آرام ومطمئن گردد؟ يک مرتبه ديدم خود بچه با زبان عربى فصيح فرمود: (انا بقية اللّه فى ارضه والمنتقم من اعدائه ولا تطلب اثراً بعد عنى يا احمد بن اسحاق).

منم بقية اللّه در روى زمين ومنم انتقام گيرنده از دشمنان خدا وبعد از اين اى احمد بن اسحاق اثرى از من مجوى.

احمد بن اسحاق مى گويد. خوشحال بيرون آمدم. فردا که شد دوباره رفتم عرض کردم يا رسول اللّه از منتى که بر گذاشتيد خيلى خوشوقتم ولى رمز تشبيه شما حضرت قائم (عليه السلام) را به خضر وذوالقرنين از چه جهت است؟ فرمود: طول غيبت.

عرض کردم: غيبت آنحضرت خيلى طول خواهد کشيد فرمود: بله به حق خدا آنقدر طول مى کشد تا جائيکه اکثر معتقدين به امام قائم (عليه السلام) از وى برمى گردند پس باقى نماند جز کسى که به خداوند در باب ولايت ما از وى عهد وپيمان گرفته ونور امامت را در دلش ثبت کرده وبا مددهاى غيبى وروح بزرگ خود او را مدد نموده وبنمايد. اى احمد بن اسحاق اين امرى است که از امور خدايى وسرى است از اسرار الهى وپنهانى وغيبتى است از غيبت آفريدگار. پس آنچه به تو دادم بگير وکتمان کن واز سپاسگزاران باش تا با ما در بهشت برين باشى...(8)