1-
ر.ك : البيهقى ، احمد بن الحسين ؛ دلائل النبوة و معرفة احوال صاحب
الشريعه ؛ ج 1، ص 258.
2-
از جمله كتاب هاى : السيرة النبويه از ابن هشام و همچنين سيرة ابن
كثير و سيرة ابن اسحاق و نظاير آن .
3-
از جمله صفة الصفوه از ابن جوزى و تذكرة الخواص از سبط جوزى .
4-
سويد، محمدنوربن عبدالحفيظ؛ التربية النبوية للطفل ؛ ص 99.
5-
من لايحضره الفقيه ؛ ج 3، ص 94.
6-
براى آگاهى بيشتر ر.ك : سيره تربيتى پيامبر (ص ) و اهل بيت (ع)،
جلد اول : تربيت فرزند، ص 9-31.
7-
همان ، ص 27.
8-
زمر، 9.
9-
مجادله ، 11،
10- ميزان الحكمه ؛ ج 6، ص 451.
11- آل عمران ، 164.
12- بقره ، 151.
13- بحارالانوار؛ ج 1، ص 206.
14- همان ؛ ج 44، ص 191.
15- قال ابو محمد العسكرى (ع): حضرت امراة عند الصديقة فاطمة
الزهراء (س ) فقالت : ان لى والدة ضعيفة و قد لبس عليها فى امر صلاتها
شى ء و قد بعثتنى اليك اسالك ، فاجابتها فاطمة (س ) عن ذلك ، فثنت
فاجابت ، ثم ثلثت الى ان عشرت ، فاجابت . ثم خجلت من الكثرة فقالت : لا
اشق عليك يا ابنة رسول الله (ص )، قالت فاطمة : هاتى و سلى عما بدالك ،
ارايت من اكترى يوما يصعد الى سطح بحمل ثقيل و كراه مائة الف دينار
يثقل عليه ؟ فقالت : لا. فقالت : اكتريت انا لكل مسالة باكثر من مل ء
ما بين الثرى الى العرش لولوا، فاحرى ان لا يثقل على ... (بحارالانوار،
ج 2، ص 3).
16- همان ، ص 12.
17- مائده ، 32.
18- تحف العقول ، ص 163.
19- بحارالانوار، ج 2، ص 25.
20- مجمع البحرين ، ذيل : زكو.
21- غررالحكم ، حديث 3248.
22- غررالحكم ، حديث 3246.
23- سنن ابن ماجه ، ج 1، ص 89.
24- ر.ك : فرهنگ علوم رفتارى ، ذيل :Teaching.
25- ر.ك :اصول طراحى آموزشى ، ص 32.
26- روانشناسى پرورشى ، ص 14.
27- همان ، ص 15.
28- فرهنگ علوم رفتارى ، ذيل :Principle.
29- ر.ك : اصول تربيت ، ص 4 - 14.
30- ر.ك : روانشناسى تربيتى ، ص 549؛ روش ها و فنون تدريس ، ص 30؛
آراى دانشمندان مسلمان در تعليم و تربيت و مبانى آن ، ج 3، ص 270-273.
31- همان ، ذيل : method.
32- فرهنگ تعليم و تربيت ، ص 497.
33- دائرة المعارف علوم اجتماعى ، ص 446.
34- همان ، ص 812.
35- همان .
36- به بحث "مفهوم روش " مراجعه شود.
37- net L.Gage & David c. Berliner.
38- روانشناسى ترتيبى ، ص 549.
39- روانشناسى ترتيبى ، ص 550.
40- ر.ك : روش ها و فنون تدريس با تاكيد بر كاربرد در مدارس ايران
، ص 30.
41- ر.ك : فرهنگ علوم رفتارى ؛ ذيل :technique.
42- ر.ك : كاردان ، على محمد؛ جزوه نوشته شده از نوار، پژوهشكده
حوزه و دانشگاه .
43- ر.ك : دائرة المعارف علوم اجتماعى ، ص 812.
44- ر.ك : فرهنگ علوم رفتارى ، ذيل :teaching technique.
45- همان ، ص 444.
46- لغت نامه دهخدا، ذيل : "فن ".
47- ر.ك : آراى دانشمندان مسلمان در تعليم و تربيت و مبانى آن ، ج
3، ص 266.
48- لسان العرب ، ذيل : "ادب ".
49- مجمع البحرين ، ذيل : "ادب ".
50- فرهنگ معين ، ذيل : "ادب ".
51- لغت نامه دهخدا، ذيل : "ادب ".
52- مفردات ، ذيل : "خلق ".
53- ر.ك : مكارم شيرازى ، اخلاق در قرآن ، ج 1، ص 24.
54- عن على (ع) قال :((الا
اخبر كم بالفقيه حق الفقيه : من لم يرخص الناس فى معاصى الله و لم
يقنطهم من رحمة الله و لم يومنهم من مكر الله و لم يدع القرآن رغبة عنه
الى ما سواه ...)) (بحف العقول ، ص 201).
55- وسائل الشيعه ، ج 4، ص 1095.
56- مستدرك الوسائل ، ج 2، ص 100.
57- عن ابى جعفر (ع) قال : قال النبى (ص ):((ان
خياركم اولى النهى ، قيل يا رسول الله ! و من اولى النهى ؟ قال : هم
اولى الاخلاق الحسنة و الاحلام الرزينة و صلة الارحام و البررة
بالامهات و الاباء و المتعاهدين للفقراء و الجيران و اليتامى و...
(الكافى ، ج 2، ص 240).
58- سنن النبى ، ص 356.
59- قال الاصبغ بن نباته : سمعت
اميرالمومنين (ع) يقول ((احدثكم بحديث ينبغى لكل
مسلم ان يعيه ، ثم استقبل علينا فقال : ما عاقب الله عبدا مومنا فى هذه
الدنيا الاكان اجود و امجد من ان يعود فى عقابه يوم القيامة . لا ستر
الله على عبد مومن فى هذه الدنيا و عفا عنه الاكان امجد و اجود اكرم من
ان يعود فى عفوه يوم القيامة)) (تحف العقول ، ص
213).
60- همان ، ص 30.
61- همان ، ص 144.
62- همان ، ص 165.
63- لقمان ، 13.
64- عن ابى هريرة ، ان النبى (ص ) دخل
المسجد فدخل رجل فصلى ، ثم جاء فسلم على النبى (ص ) فرد النبى (ص )
عليه السلام ، فقال : ارجع فصل فانك لم تصل ! فصلى ثم جاء فسلم على
النبى (ص ) فقال : ارجع فصل فانك لم تصل ، ثلاثا؛ فقال : و الذى بعثك
بالحق فما احسن غيره ، فعلمنى ! قال : اذا قمت الى الصلاة فكبر...
(صحيح بخارى ، ج 1، ص 192).
65- تحف العقول ، ص 196.
66- بحارالانوار، ج 2، ص 153.
67- آل عمران ، 23.
68- مجادله ، 11.
69- قال الراوى :((انه
اتصل به (ع) ان رجلا من فقهاء شيعته كلم بعض النصاب فافحمه بحجته ، حتى
ابان عن فضيحته ، فدخل على على بن محمد (ع) و فى صدر مجلسه دست عظيم
منصوب و هو قاعد خارج الدست ، و بحضرته خلق (كثير) من العلويين و بنى
هاشم فمازال يرفعه حتى اجلسه فى ذلك الدست و اقبل عليه ، فاشتد ذلك على
اولئك الاشراف . فاما العلوية فاجلوه عن العتاب ، و اما الهاشميون فقال
له شيخهم : يا بن رسول الله ! هكذا توثر عاميا على سادات بنى هاشم من
الطالبيين و العباسيين ؟ فقال (ع): اياكم و ان تكونوا من الذين قال
الله تعالى فيهم : "الم ترى الى الذين اوتوا نصيبا من الكتاب يدعون الى
كتاب الله ليحكم بينهم ثم يتولى فريق منهم و هم معرضون . "اترضون بكتاب
الله حكما؟ قالوا: بلى ، قال : اليس الله يقول : "يا ايها الذين آمنوا
اذا قيل لكم تفسحوا الى قوله و الذين اوتوا العلم درجات ." فلم يرض
للعالم المومن الا ان يرفع على المومن غير العالم ، كما لم يرض للمومن
الا ان يرفع على من ليس بمومن .)) (مستدرك
الوسائل ، ج 9، ص 52).
70- الدر النظيم ، ص 181؛ به نقل از: حياة الامام محمد الباقر (ع)،
ج 1، ص 37.
71- جاء اعرابى الى الحسين (ع) فقال : يا بن
رسول الله قد ضمنت دية كاملة و عجزت عن ادائها، فقلا فى نفسى : اسال
اكرم الناس ، و ما رايت اكرم من اهل بيت رسول الله (ص ). فقال الحسين
(ع): يا اخا العرب ! اسالك عن ثلاث مسائل ، فان اجبت عن واحدة اعطيك
ثلث المال و ان اجبت عن اثنين اعطيتك ثلثى المال و ان اجبت عن الكل
اعطيتك الكل . فقال الاعرابى : يا بن رسول الله ! امثلك يسال عن مثلى و
انت من اهل العلم و الشرف ؟ فقال الحسين (ع): بلى ؛ سمعت جدى رسول الله
(ص ) يقول : المعرف بقدر المعرفة . فقال الاعرابى سل عما بدالك ، فان
اجبت و الا تعلمت منك و لا قوة الا بالله . فقال الحسين (ع)...
(بحارالانوار، ج 44، ص 196).
72- بحار الانوار، ج 2، ص 28.
73- همان ، ص 37.
74- نهج البلاقه ، حكمت 338.
75- همان ، حكمت 92.
76- زندگى معلم كبير، امام جعفر صادق (ع)، ج 2، ص 99.
77- اعراف ، 28.
78- عن محمد بن منصور قال : سالته عن قول
الله ، عز وجل : "و اذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليه آبائنا و الله
امرنا بها، قل ان الله لا يامر بلفحشاء اتقولون على الله ما لا تعلمون
. قال : فقال : هل رايت احدا زعم ان الله امر بالزنا و شرب الخمر او شى
ء من هذه المحارم ؟! فقلت : لا. فقال : ما هذه الفاحشة التى يدعون ان
الله امرهم بها؟ قلت : الله اعلم و وليه . قال : فان هذا فى ائمة الجور
ادعوا ان الله امرهم بالائتمام بقوم لم يامرهم الله بالائتمام بهم فرد
الله ذلك عليهم فاخبر انهم قد قالوا عليه الكذب و سمى ذلك عليهم فاخبر
انهم قد قالوا عليه الكذب و سمى ذلك منهم فاحشتة . (الكافى ، ج 1، ص
373).
79- تحف العقول ، ص 28.
80- الكافى ، ج 1، ص 60.
81- بحارالا نوار، ج 2، ص 78.
82- مجموعه ورام ، ص 480.
83- عن الزهرى ، قال : حدثت على بن الحسين
(ع) بحديث فلما فرغت قال :((احسنت ، بارك الله
فيك ! هكذا سمعناه .)) قال : فقلت : لا ارانى
حدثت حديثا انت اعلم به منى ! قال :((لا تفعل
ذلك ، فليس من العلم ما لم يعرف ، انما العلم ما عرف .))
(كشف الغمة ، ج 2، ص 313.)
84- حجرات ، 13.
85- بحارالانوار، ج 22.ص 54.
86- نساء، 32.
87- زخرف ، 32.
88- ر.ك : انعام ، 165 و نحل ، 71 و نساء، 34 و اسراء، 21.
89- بحار الانوار، ج 1، ص 85.
90- الكافى ، ج 2، ص 224.
91- عن جابر بن يزيد الجعفى قال :
((حدثنى ابو جعفر (ع) بسبعين الف حديث لم احدث
بها احدا قط و لا احدث بها احدا ابدا قال جابر: فقلت لابى جعفر (ع)
جعلت فداك ! انك قد حملتنى و قرا عظيما بما حدثتنى به من سركم الذى لا
احدث به احدا، فربما جاش فى صدرى حتى ياخذنى منه شبه الجنون ، قال : يا
جابر! اذا كان ذلك فاخرج الى الجبان فاحفر حفيرة و دل راسك فيها ثم قل
: حدثنى محمد بن على (ع) بكذا و كذا.)) (اختيار
معرفة الرجال ، ج 2، ص 441).
92- راد يكى از امامان پيشين است و شايد مراد امام باقر (ع) باشد؛
زيرا ممكن است اين سوال در زمان حيات امام باقر (ع) باشد؛ بنابراين ،
مراد امام صادق (ع) از امام ، امام باقر (ع) است .
93- حجر، 75.
94- عن عبدالله بن سليمان عن ابى عبدالله
(ع) قال : سالته عن الامام فوض الله اليه كما فوض الى سليمان بن
داود؟ فقال : نعم ، و ذلك ان رجلا ساله عن منالة فاجابه فيها و ساله
آخر عن تلك المسالة فاجابه بغير جواب الاول ثم ساله آخر فاجابه بغير
جواب الاولين ثم قال :"هذا عطاونا فامنن او امسك بغير حساب "... فقلت :
اصلحك الله ! فحين اجابهم بهذا الجواب يعرفهم الامام ؟ قال : سبحان
الله ! اما تسمع الله يقول : "ان فى ذلك لايت للمتوسمين " و هم الائمة
... ثم قال لى : نعم ان الامام اذا ابصر الى رجل عرفه و عرف لونه و ان
سمع كلامه من خلف حائط عرفه و عرف ما هو ان الله يقول : و من ءايته ى
خلق السموت و الارض و اختلف السنتكم و الونكم ان فى ذلك لايت للعلمين و
هم العلما... .)) (تفسير نور الثقلين ، ج 3، ص
23).
95- ر.ك : فصل روش ها، روش سوال و جواب .
96- ين مطلب را در فصل روش ها اثبات خواهيم كرد.
97- عن هشام بن سالم : كنا عند ابى عبدالله
(ع) جماعة من اصحابه فورد رجل من اهل الشام ، فاستاذن فاذن له ؛ فلما
دخل سلم فامره ابو عبدالله (ع) بالجلوس ثم قال له : حاجتك ايها الرجل ؟
قال : بلغنى انك عالم بكل ما تساءل عنه فصرت اليك لاناظرك . فقال ابو
عبدالله (ع): فيماذا؟ قال : فى القرآن و قطعه و اسكانه و خفضه و نصبه و
رفعه . فقال ابو عبدالله (ع): يا حمران دونك الرجل ، فقال الرجل انما
اريدك انت لا حمران . فقال ابو عبدالله (ع) ان غلبت حمران فقد غلبتنى !
فاقبل الشامى يسال حمران حتى غرض و حمران يجيبه فقال ابو عبدالله (ع):
كيف راءيت يا شامى ؟ قال : رايته حاذقا ما سالته عن شى ء الا اجابنى
فيه . فقال ابو عبدالله (ع): يا حمران ! سل الشامى فما تركه يكشر. فقال
الشامى : اريد يا ابا عبدالله اناظرك فى العربية ، فالتفت ابو عبدالله
(ع) فقال : يا ابان بن تغلب ، ناظره ! فناظره فما ترك الشامى يكشر.
فقال اريدان اناظرك فى الفقه فقال ابو عبدالله (ع) يا زرارة ! ناظره
فناظره فما ترك الشامى يكشر قال اريد ان اناظرك فى الكلام ؛ قال : يا
مومن الطاق ، ناظره ! فناظره فسجل الكلام بينهما ثم تكلم مومن الطاق
بكلام فغلبه به . فقال : اريد ان اناظرك فى الاستطاعة فقال للطيار:
كلمه فيها! قال : فكلمه فما تركه يشكر. ثم قال اريد اكلمك فى التوحيد
فقال لهشام ابن سالم : كلمه !، فسجل الكلام بتنهما ثم خصمه هشام . فقال
اريد ان اتكلم فى الامامة ، فقال لهشام بن حكم : كلمه يا ابا الحكم !
فكلمه فما تركه يريم و لا يحلى و لايمرى ، قال : فبقى يضحك ابو عبدالله
(ع) حتى بدت نواجذه ، فقال الشامى : كانك اردت ان تخبرنى ان فى شيعتك
مثل هولاء الرجال ؟ قال هو ذلك ....(اختيار معرفة الرجال ، ج 2، ص
554).
98- حياة الامام الكاظم (ع)، ج 1، ص 83.
99- مجموعه ورام ، ص 480.
100- روان شناسى پرورشى ، ص 99.
101- همان .
102- همان ، ص 102.
103- عن الصادق (ع): جاء رجل الى رسول الله
(ص ) فقال : يا رسول الله ما العلم ؟ قال : الانصات ، قال : ثم مه ؟
قال : الاستماع ، قال : ثم مه ؟ قال : الحفظ، قال : ثم مه ؟ قال :
العمل به ، قال : ثم مه يا رسول الله ؟ قال : نشره (كافى ، ج 1، ص 48).
104- وسائل الشيعه ، ج 18، ص 63.
105- قال ابو جعفر: لو اتيت بشباب من شباب
الشيعة ، لا يتفقه فى الدين لا وجهته (بحارالانوار، ج 1، ص 214).
106- نهج البلاغه ، حكمت 98.
107- تعليم و تربيت در اسلام ، ص 51.
108- زمر، 17.
109- تحف العقول ، ص 404.
110- انعام ، 98.
111- نساء، 78.
112- تحف العقول ، ص 201.
113- بحارالانوار، ج 16، ص 234.
114- غرر الجكم ، حديث 8640.
115- و روى الصدق با اسناده عن شريح بن هانى
قال : ان اعرابيا قام - يوم الجمل - الى اميرالمومنين (ع) فقال : يا
اميرالمومنين اتقول : ان الله واحد؟ قال : فحمل الناس عليه و قالوا: يا
اعرابى ! اما ترى ما فيه اميرالمومنين (ع) من تقسم القلب ؟ فقال
اميرالمومنين : دعوه ! فان الذى يريده الاعرابى هو الذى نريده من القوم
، ثم قال : يا اعرابى ! ان القول فى ان الله واحد على اربعة اقسام ، فو
جهان منها لا يجوزان على الله - عز و جل - و وجهان منها يثبتان فيه
...(توحيد صدوق ، ص 83).
116- بحارالانوار، ج 78، ص 238.
117- همان .
118- عن الشعبى قال : ((كان
فداء اسارى بدر اربعة آلاف الى ما دون ذلك ؛ فمن لم يكن عنده شى ء، امر
ان يعلم غلمان الانصار الكتابة .)) (الطبقات
الكبرى ، ج 2، ص 22).
119- و قال (اميرالمومنين (ع)) الرجال : كيف
انتم ؟ ((قال : نرجو و نخاف ، فقال : من رجا
شيئا طلبه و من خاف شيئا هرب منه . ما ادرى ما خوف رجل عرضت له شهوة
فلم يدعها لما خاف منه و ما ادرى ما رجاء رجل نزل به بلاء فلم يصبر
عليه لما يرجو؟)) (تحف العقول ، ص 212).
120- و اتاه (حسين بن على (ع)) رجل فساله
فقال (ع):ان المسالة لا تصلح الا فى غرم فادح او فقر مدقع او حمالة
مفظعة ، فقال الرجل : ما جئت الا فى احداهن فامر له بماة دينار (همان ،
ص 251).
121- قال جابر بن عبدالله الانصارى : كنا مع
اميرالمومنين (ع) با لبصرة ، فلما فرغ من قتال من قاتله اشرف علينا، من
آخر الليل ، فقال : ما انتم فيه ؟ فقلنا فى ذم الدنيا. فقال : على م
تذم الدنيا يا جابر؟ ثم حمد الله و اثنى عليه و قال : اما بعد فما بال
اقوام يذمون الدنيا، انتحلوا الزهد فيها؟ الدنيا منزل صدق لمن صدقها و
مسكن عافية لمن فهم عنها و دار غنى لمن تزود منها، مسجد انبياء الله
... (همان ، ص 183).
122- عن على (ع): الناس ثلاثة : عالم ربانى
، و متعلم على سبيل النجاة و همج رعاع اتباع كل ناعق ، يميلون مع كل
ريح ، لم يستضيئوا بنور العلم فيهتدوا، ولم يلجاوا الى ركن و ثيق
فينجوا. (همان ، ص 163).
123- كان الامام زين العابدين (ع) يعطف على
الموالى كاشد مايكون العطف ، فكان يشتريهم و يشترى نسائهم و يعتقهم
جميعا لينعموا بالحرية و الكرامة و اذا اعتقهم منحهم الاموال الطائلة ،
و الثراء العريض ليستغنوا عما فى ايدى الناس ، و قد تبنى طائفة من
الموالى فجعل يغذيهم بانواع العلم و المعارف و قد تخرج على يده مجموعة
منهم كانوا من كبار العماء فى ذلك العصر. (حياة الامام محمد باقر (ع)،
ج 1، ص 38).
124- كان الامام زين العابدين (ع) يعطف على
الموالى كاشد ما يكون العطف ، فكان يشتريهم و يشترى نسائهم و يعتقهم
جميعا لينعموا بالحرية و الكرامة و اذا اعتقهم منحهم الاموال الطائلة ،
و الثراء العريض ليستغنوا عما فى ايدى الناس ، و قد تبنى طائفة من
الموالى فجعل يغذيهم بانواع العلوم و المعارف و قد تخرج على يده مجموعة
منهم كانوا من كبار العلماء فى ذلك العصر. (حياة الامام محمد باقر (ع)،
ج 1، ص 38).
125- عن ابن عباس ان رسول الله (ص ) خطب
الناس يوم النحر فقال : ((يا ايها الناس ! اى
يوم هذا؟ قالو: يوم حرام . قال : فاى بلد هذا؟ قالوا: بلد حرام . قال :
فاى شهر هذا؟ قالوا: شهر حرام . قال : فان دمائكم و اموالكم و اعراضكم
عليكم حرام كحرمة يومكم هذا فى بلدكم هذا شهر كم هذا فاعادها مرارا...))
(صحيح بخارى ، ج 2، ص 191).
126- اختيار معرفة الرجال ، ج 2، ص 692.
127- يا جابر امض معى ! فمضيت معه حتى اتينا
القبور، فقال : يا اهل التربة !اما النازل فقد سكنت و اما المواريث فقد
قسمت و اما الازواج فقد نكحت ! هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم ؟ ثم
رفع راسه فقال : و الذى اقل السماء فعلت و سطح الارض فدحت ، لو اذن
للقوم فى الكلام لقالوا: انا وجدنا خير الزاد التقوى ثم قال : يا جابر
اذا شئت فارجع . (تحف العقول ، ص 183).
128- عن ابى عبدالله (ع) قال : كان رسول
الله (ص ): اذا اراد ان يبعث سرية دعاثم فاجلسهم بين يديه ثم يقول :((سيروا
بسم الله و بالله و فى سبيل الله و على ملة رسول الله ، لا تمثلوا و لا
تعدروا و لا تقتلوا شيخا فانيا و لا سبيا و لا امراة و لا تقطعوا شجرا
الا ان تضطروا اليها، و ايما رجل من ادنى المسلمين او افضلهم نظر الى
رجل من المشركين فهو جار يسمع كلام الله ، فان تبعكم فاخوكم فى الدين و
ان ابى فابلغوه ما منه و استعينوا بالله عليه . (تفسير نورالثقلين ، ج
2، ص 187).
129- بحارالانوار، ج 2، ص 38.
130- شرح غررالحكم ، حديث 6296.
131- عن على (ع) جاء رجل الى رسول الله (ص )
قال : ما ينفى عنى حجة الجهل ؟ قال : العلم ؛ قال : فما ينفى عنى حجة
العلم ؟ قال : العمل (مجموعه ورام ، ص 72).
132- عن على (ع): جاء رجل الى رسول الله (ص
): ما ينفى عنى حجه الجهل ؟ قال : العلم ؛ قال : فما ينفى عنى حجه
العلم ؟ قال : العمل (مجموعه ورام ، ص 72)
133- ان اعرابيا سال ابابكر، فقال له : انى
اصبت بيض نعام فشويته واكلته و انا محرم فما يجب على ؟ فقال له : يا
اعرابى اشكلت على فى قضيتك ، فدله على عمر و دله عمر على عبدالرحمن ،
فلما عجزوا قالوا: عليك بالاصلع . فقال (ع): سل اى الغلامين شئت . فقال
الحسين (ع) له : الك ابل ؟ قال : نعم فاعمد الى عدد ما اكلت من البيض
نوقا فاضربهن فى الفحول فما فضل منها اهده الى البيت الله العتيق الذى
حججت اليه . فقال اميرالمومنين (ع): ان من النوق السلوب ، و منها ما
يزلق ، فقال : ان يكن من النوق السلوب و ما يزلق فان من البيض ما يمرق
. (مناقب آل ابى طالب ، ج 3، ص 177).
134- شرح غرر الحكم ، حديث 999.
135- سبعة اسباب يكتب للعبد ثوابه بعد وفاته
: رجل غرس نخلا او حفر بئرا او اجرى نهرا او بنى مسجدا او كتب مصحفا او
ورث علما او خلف ولدا صالحا يستغفر له بعد وفاته . (مجموعه ورام ،ص
429).
136- بحارالانوار، ج 78، ص 45.
137- همان ، ج 2، ص 38.
138- همان ، ج 1، ص 166.
139- انما العلم ثلاثة : آية محكمة ، او
فريضة عادلة او سنة قائمة و ما خلاهن فهو فضل . (كافى ، ج 1، ص 32).
140- كافى ، ج 1، ص 44، حديث 4.
141- جاء رجل الى اميرالمومنين (ع) فقال :
يا اميرالمومنين اوصنى بوجه من وجوه البر انجو به . فقال اميرالمومنين
(ع): ايها الانسان ! اسمع ثم استفهم ثم استيقن ثم استعمل و اعلم ان
الناس ثلاثة زاهد و صابر و راغب . اما الزاهد فقد خرجت الاحزان و
الافراح من قلبه فلا يفرح بشى ء من الدنيا و لا باسف على شى ء منها
فاته فهو مستريح و اما الصابر فانه يتمناها بقلبه فارا نال عنها الجم
نفسه منها لسوء عاقبتها و شنآنها، لو اطلعت على قليه لعجبت من عفته و
تواضعه و حزمه ، و اما الراغب فلا يبالى من اين جائته الدنيا من حلها
او حرامها و لا يبالى مادنس فيه عرضه و اهلك نفسه و اذهب مروته فهم فى
غمرة يضطربون (مجموعه ورام ، ص 480).
142- و قد ساله (هشام بن الحكم عن الصادق
(ع)) عن اسماء الله - عزل و جل - و اشتقاقها، فاجابه (ع) ثم قال :افهمت
يا هشام فهما تدفع به اعدائنا الملحدين مع الله ؟ قال اشيخ : نعم ، قال
ابو عبدالله (ع): نفعك الله به و ثبتك .(بحار النوار، ج 10، ص 295).
143- نور، 39.
144- عن سماعة قال : سال رجل ابا حنيفة عن
اللاشى ء و و عن الذى لا يقبل الله غيره ، فعجز عن لا شى ء فقال : اذهب
بهذه البغلة الى امام الرلفضة فبعها منه بلاشى ء و اقبض الثمن ، فاخذ
بعذارها و اتى بها ابا عبدالله (ع) فقال له ابو عبدالله (ع) استامر ابا
حنيفة فى بيع هذه البغلة ؟ قال : فامرنى ببيعها، قال : بكم ؟ قال :
بلاشى ء قال : لا ما تقول ؟! قال : الحق اقول ، قال : قد اشتريتها منك
بلاشى ء قال : و امر غلامه ان يدخله المربط. قال : فبقى محمد بن الحسن
ساعة ينتظر الثمن ، فلما ابطا الثمن قال : جعلت فداك ! الثمن ؟ قال :
الميعاد اذا كان الغداة ، فرجع الى ابى حنيفة فاخبره فسر بذلك فريضة
منه ، فلما كان من الغد وافى ابو حنيفة فقال ابو عبدالله (ع) جئت لتقبض
ثمن البغلة لا شى ء؟ قال : نعم ، قال : و لا شى ء ثمنها؟ قال : نعم ،
فركب ابو عبدالله (ع) البغلة و ركب ابو حنيفة بعض ذلك الدواب فتصحرا
جميعا فلما ارتفع النهار نظر ابو عبدالله (ع) الى السراب يجرى قد ارقفع
كانه الماء الجارى فقال ابو عبدالله (ع): يا ابا حنيفة ما ذا عند الميل
كانه يجرى ؟ قال : ذاك الماء يا بن رسول الله ، فلما و افيا الميل و
جداه امامهما فتباعد، فقال ابو عبدالله (ع): اقبض ثمن البغل ، قال الله
تعالى : "كسراب بقيعة يحسبع الظمئان ماءا حتى اذا جاءه لم يجد شيئا و
وجدالله عنده " (بحارالنوار، ج 47، ص 239).
145- على بن جعفر عن اخيه موسى بن جعفر (ع)
قال : اخذ ابى (ع) بيدى ثم قال : يا بنى ! ان ابى محمدبن على (ع) اخذ
بيدى كما اخذت بيدك و قال : و ان ابى على بن الحسين (ع) اخذ بيدى و قال
: يا بنى افعل الخير الى كل من طلبه منك فان كان من اهله فقد اصبت
موضعه و ان لم يكن له باهل كنت انت اهله ، و ان شتمك رجل عن يمينك ثم
تحول الى يسارك و اعتذر اليك فاقبل منه . (مجموعه ورام ، ص 466).
146- قال ابو عبدالله (ع): ان رسول الله (ص
) نزل بارض قرعاء فقال لا صحابه : ائتوا بنار و حطب ، فقالوا: يا رسول
الله ! نحن بارض قرعاء، ما بها من حطب ، قال : فليات كل انسان بما قدر
عليه ، فجاووا به حتى رموا بين يديه ، بعضه على بعض ، فقال رسول الله
(ص ): هكذا تجمع الذنوب ، ثم قال : اياكم و المحقرات من الذنوب ...
(كافى ، ج 2، ص 288).
147- قال كميل بن زياد: اخذ بيدى
اميرالمومنين على بن ابى طالب (ع) فاخرجنى الى الجبان ، فلما اصحر تنفس
الصعداء ثم قال : يا كميل ! ان هذه القلوب اوعية فخيرها او عاها. فا
حفظ عنى ما اقول لك . الناس ثلاثة ... (نهج البلاغه ، حكمت 147).
148- عن النبى (ص ) انه قال : الا ان مثل
هذا الدين كمثل شجرة نابتة ، ثابتة ، الايمان اصلها و الزكاة فرعها، و
الصلاة ماوها، و الصيام عروقها، و حسن الخلق ورقها، و الاخاء فى الرين
اقاءهاو الحياء لحاوها، و الكف عن محارم الله ثمرتها، فكما لا تكمل
الشجرة الا بثمرة طيبة لا يكمل الايمان الا بالكف عن محارم الله .
(مستدرك الوسائل ، ج 11، ص 279).
149- اما بعد فانما مثل الدنيا مثل الحية
لين مسها، شديد نهشها... (ارشاد، ج 1، ص 227).
150- عن جابر قال : قال لى رسول الله (ص ):
كيف تقرا اذا قمت فى الصلاة ؟ قال : الحمد لله رب العالمين ، قال : قل
بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب العالمين ، الرحمن الرحبم .
(مستدرك الوسائل ، ج 4، ص 168).
151- روى عن الصادق (ع):((انه
قال لبعض تلامذته : اى شى ء تعلمت منى ؟ قال له : يا مولاى ثمان مسائل
، قال له (ع): قصها على لا عرفها. قال الاولى رايت كل محبوب يفارق عند
الموت حبيبه فصرفت همتى الى ما لا يفارقنى ، بل يونسنى فى وحدتى ، فهو
فعل الخير. فقال (ع) احسنت والله ...)) (مجموعه
ورام ، ج 1، ص 311).
152- عم حماد بن عيسى قال :
((قال لى ابو عبدالله (ع) يوما: تحسن ان تصلى يا حماد، قال :
فقلت : يا سيدى ! انا حفظت كتاب حريز فى الصلاة ، قال : فقال : لا عليك
، قم فصل ، قال : فقمت بين يديه متوجها الى القبلة فاستفتحت الصلاة و
ركعت و سجدت ، فقال : يا حماد لا تحسن ان تصلى ، ما اقبح بالرجل ان
ياتى عليه ستين او سبعين سنة فما يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال
حماد: فاصابنى فى نفسى الذل ، فقلت : جعلت فداك فعلمنى الصلاة ، فقام
ابو عبدالله (ع) مستقبل القبلة ...)) (مستدرك
الوسائل ، ج 4، ص 83).
153- ار الانوار، ج 53، ص 25.
154- در روايتى ديگر، در بحار، آمده است كه امام ، در پايان ، به
هر يك از اين افراد رو كرد و سخن آنان را بر ايشان ارزيابى نمود.
(بحارالانوار، ج 23 ص 9، حديث 12).
155- ر.ك : اختيار معرفة الرجال ، ج 2، ص 554.
156- اين فصل برگرفته از پايان نامه كارشناسى ارشد نگارنده است كه
با تغييرات و اصطلاحاتى آورده مى شود.
157- معجم مقاييس اللغه ، ذيل : "خطب ".
158- فرهنگ اصطلاحات منطقى ، ص 107.
159- آيين سخنورى و نگرش بر تاريخ آن ، ص 3.
160- ده گفتار، ص 237.
161- ر.ك : همان ، ص 224 - 247.
162- عرب اين كلمه را براى زنگ خطر به كار مى برد و گزارش هاى
وحشتناك را معمولا با اين كلمه آغاز مى كند.
163- فروغ ابديت ، ص 217.
164- مائده ، 87.
165- بحارالانوار، ج 40، ص 328؛ تفسير نور الثقلين و تفسير صافى ،
ذيل آيه 87 سوره مائده .
166- همان ، ج 39، ص 31،
167- سيرى در نهج البلاغه ، ص 15.
168- نهج البلاغه (ترجمه سيد جعفر شهيدى )، ص 3.
169- تحف العقول ، ص 234.
170- كافى ، ج 1، ص 457.
171- ده گفتار، ص 242، به نقل از اللهوف ، ص 26 - 25.
172- سخنان حسين بن على (ع) از مدينه يا كربلا، ص 87 و 197.
173- ج البلاغه ، خطبه 1.
174- فروغ ابديت ، ص 217.
175- البته آنچه نقل شده ممكن است همه خطبه نبوده ، مطالب غير
ضرورى آن حذف شده باشد، ولى در عين حال آنچه موجود است ، بيانگر اين
است كه خطبه هاى آن ها چندان طولانى نبوده است ، به ويژه كه از آن
بزرگواران سفارش هايى نيز در كوتاه كردن خطبه و نماز جماعت وارد شده
است .
176- تحف العقول ، ص 31.
177- همان ، ص 144.
178- سيرى در نهج البلاغه ، ص 21.
179- صراى عدالت انسانى ، ج 2، ص 431.
180- بحار الانوار، ج 96، ص 356.
181- تحف العقول ، ص 234.
182- نهج البلاغه ، خطبه 189.
183- لسان العرب ، ماده "نظر".
184- دائرة المعارف فارسى ، واژه "مناظره ".
185- لغت نامه دهخدا، واژه "مناظره ".
186- شفا، جلد 8، بخش جدل ، ص 15.
187- همان ، ص 20.
188- همان ، ص 18.
189- ر.ك : المنطق ، ص 371.
190- همان .
191- و لا تجدلوا اهل الكتب الا بالتى هى
احسن (عنكبوت ، 46) و و جادلهم بالتى هى احسن (نمل 125).
192- مانند "بحث آزاد در اسلام " تاليف محمد مخمدى رى شهرى ؛
انتشارات دفتر تبليغات حوزه علميه قم ، 1372.
193- اسراء، 1.
194- كوهى است كه كشتى نوح بر آن نشست . مفسران در اين كه اين كوه
در كجا قرار دارد، اختلاف نظر دارند و مشهور براين باورند كه كوهى در
نرديكى موصل است . (تفسير نمونه ، ج 9، ص 111، ذيل آيه 44 سوره هود).
195- كوثر، 1.
196- الا حتجاج ، ج 1، ص 108.
197- زندگى دوازده امام ، ج 2، ص 213.
198- همان ، ص 272.
199- بحارالنوار، ج 2 ص 217.
200- همان ، ص 134.
201- همان ، ص 139.
202- همان ، ص 138.
203- و روى رجلا قال للحسين بن على بن ابى
طالب : اجلس حتى نتناظر فى الدين . فقال : ((يا
هذا! انا بصير بدينى مكشوف على هداى ، فان كنت جاهلا بدينك فاذهب
فاطلبه ، مالى و للممارات ؟! و ان الشيطان ليوسوس للرجل و يناجيه و
يقول : ناظر الناس لئلا يظنوا بك العجز و الجهل . ثم المراء لايخلو من
اربعة اوجه : اما ان تتمارا انت و صاحبك فيما تعلمان ، فقد تركتما بذلك
النصيحة ، و طلتما الفضيجة ، و اضعتما ذلك العلم ؛ او تجهلانه ،
فاظهرتما جهلا و خاصمتما جهلا؛ و اما تعلمه انت فظلمت صاحبك بطلب عثرته
؛ او يعلمه صاحبك فتركت حرمته ، و لم تنزله منزلة و هذا كله محال ، فمن
انصف و قبل الحق و ترك المماراة ، فقد اوثق ايمانه و احسن صحبة و صان
عقله . (منية المريد، ص 171).
204- معجم الوسيط، ماده مرى .
205- مصباح المنير، ماده مرى ء.
206- بحار الانوار ج 69، ص 29.
207- مصباح المنير، ماده "مرى ء".
208- منية المريد، ص 172.
209- بحار الانوار، ج 75 ص 129.
210- همان ، ج 73، ص 400.
211- نحل ، 125.
212- عنكبوت ، 46.
213- ر.ك : الا حتجاج ، ج 1 ص 23-26.
214- منية المريد، ص 171.
215- الا حتجاج ، ج 1 ص 23-26.
216- اختيار معرفة الرجال ، ج 2، ص 554.
217- الا حتجاج ، ج 1، ص 49.
218- عن ديلم بن عمر قال : كنت بالشام حتى
ابى بسبايا آل محمد فاقيموا على باب المسجد حيث تقام السبايا و فيهم
على بن الحسين (ع) فاتا هم شيخ من اشياخ اهل الشام فقال : الحمد لله
الذى قتلكم و اهلكم و قطع قرن الفتنة - و لم يال عن شتمهم - فلما انقضى
كلامه قال : له على بن الحسين (ع) انى قد انصت لك حتى فرغت من منطقك و
اظهرت ما فى نفسك من العداوة و البغضاء فانصت لى كما انصت لك ... (تحار
الانوار، ج 45، ص 166).
219- تاريخ عصر جعفرى يا زندگانى حضرت امام جعفر صادق (ع)، ج 1، ص
76.
220- بحار الانوار، ج 77، ص 267.
221- بقره ، 13.
222- عنكبوت ، 68.
223- بحار الانوار، ج 2 ص 139.
224- همان ، ج 77، ص 269.
225- همان ، ج 2، ص 139.
226- عنكبوت ، 46.
227- سبا، 18.
228- عن زيد الشحام قال : دخل قتادة بن
دعامة على ابى جعفر (ع) فقال : يا قتادة انت فقيه اهل البصره ؟ قال :
هكذا يزعمون . فقال ابو جعفر (ع): بلغنى انك تفسر القرآن ؟ فقال له
قتادة : نعم ، فقال له ابو جعفر (ع): بعلم تفسره ام بجهل ؟ قال : لا،
بعلم ، فقال له ابو جعفر (ع): فان كنت تفسره بعلم فانت انت و انا اسئلك
. قال قتادة : سل . قال : اخبرنى عن قول الله - عز و جل - فى سبا "و
قدرنا فيها السير سيروا فيها ليالى و اياما آمنين ". فقال قتادة : ذلك
من خرج من بيته بزاد حلال و راحلة و كراء حلال يريد هذا البيت كان آمنا
حتى يرجع الى اهله ، فقال ابو جعفر (ع): نشدتك الله يا قتادة هل تعلم
انه قد يخرج الرجل من بيته بزاد حلال و راحلة و كراء حلال يريد هذا
البيت فيقطع عليه الطريق فتذهب نفقته و يضرب مع ذلك ضربة فيها اجتياحه
؟ قال قتادة : الهم نعم ، فقال ابو جعفر (ع): و يحك يا قتادة ! ان كنت
انما فسرت القرآن من تلقاء نفسك فقد هلكت و اهلكت و ان كنت قد اخذت من
الرجال فقد هلكت و اهلكت ... (كافى ، ج 8، ص 311).
229- عن سعيد بن ابى الخضيب البجلى قال :
كنت مع ابن ابى ليلى مزاحلة حتى جئنا الى المدينة فبينا نحن فى مسجد
الرسول اذ دخل جعفر بن محمد (ص ) فقلت لابن ابى ليلى : تقوم بنا اليه ،
فقال : و ما نصنع عنده ؟ فقلت نسائله و نحدثه ، فقال : قم ، فقمنا اليه
، فسائلنى عن نفسى و اهلى ثم قال : من هذا معك ؟ فقلت : ابن ابى ليلى
قاضى المسمين ، فقال له : انت ابن ابى ليلى قاضى المسلمين ؟ قال : نعم
، قال : تاخذ مال هذا فتعطيه هذا؟ و تقتل ، و تفرق بين المرء و زوجه ؟
لا تخاف فى ذلك احدا؟ قال : نعم ، قال : فباى شى ء تقضى ؟ قال : بما
بلغنى عن رسول الله (ص ) و عن على (ع) و عن ابى بكر و عمر، قال : فبلغك
عن رسول الله (ص ) انه قال : ان عليا (ع) اقضاكم ؟ قال : نعم ؛ قال
فكيف تقضى بغير قضاء على و قد بلغك هذا؟ فما تقول اذا جى ء بارض من فضة
و سماء من فضة ثم اخذ رسول الله (ص ) بيدك فاوقفك بين يدى ربك فقال :
يا رب ان قضى بغير ما قضيت ؟ قال : فاصفر وجه ابن ابى ليلى حتى عاد مثل
قال لى : التمس لنفسك زميلا و الله لا اكلمك من راسى كلمة ابدا (كافى ،
ج 7، ص 408).
230- نساء، 35.
231- زندگى دوازده امام ، ج 2، ص 219.
232- همان . ص 290.
233- زخرف ، 84.
234- امام جعفر صادق (ع)، ص 315.
235- اختيار معرفة الرجال ، ج 2، ص 554.
236- ر.ك : كليات روش ها و فنون تدريس ، ص 239.
237- ر.ك : مهارت هاى آموزشى ، ص 309.
238- كافى ، ج 1، ص 64.
239- قال : كميل بن زياد: سالت اميرالمومنين
(ع) عن قواعد الا سلام ما هى ؟ فقال :((قواعد
الاسلام سبعة : فاولها: العقل و عليه بنى الصبر...)).
قلت : يا اميرالمومنين ! العبد يصيب الذنب فيستغفر الله منه فما حد
الاستغفار؟ قال :((يا بن زياد التوبة))
. قلت : بس ؟ قال : ((لا)).
قلت : فكيف ؟ قال : ((الشفتان و اللسان ، يريد
ان يتبع ذلك بالحقيقة )). قلت : و ما الحقيقة ؟
قال : ((تصديق فى القلب و اضمار ان لا يعود الى
الذنب الذى استغفر منه)) . قال كميل : فاذا فعلت
ذلك فانا من المستغفرين ؟ قال : ((لا)).
قال كميل : فكيف ذاك ؟ قال : ((لانك لم تبلغ الى
الاصل بعد)). قال كميل : فاصل الاستغفار ما هو؟
قال : ((الرجوع الى التوبة من الذنب الذى
استغفرت منه و هى اول درجة العابدين و ترك الذنب ، و الاستغفار اسم
لمعان ست : اولها الندم على ما مضى ، و الثانى العزم على ترك العود
ابدا، و الثالث ان تودى حقوق المخلوقين التى بينك و بينهم ، و الرابع
ان تودى حق الله فى كل فرض ، و الخامس ان تذيب اللحم الذى نبت على
السحت و الحرام حتى يرجع الجلد الى عظمه ثم تنشا فيما بينهما لحما
جديدا، و السادس ان تذيق البدن الم الطاعات كما؟ ذقته لذات المعاصى ...))
(تحف العقول ، ص 192).
240- عن ابى عبدالله (ع) قال :
((قال رسول الله (ص ): ساحر المسلمين يقتل و
ساحر الكفار لا يقتل . قيل : يا رسول الله و لم لا يقتل ساحر الكافر؟
قال : لان الكفر اعظم من السحر و لان السحر و الشرك مقرونان .))
(كافى ، ج 7، ص 260).
241- زندگانى معلم كبير حضرت امام جعفر صادق (ع) ج 2، ص 99.
242- الامام الصادق و المذاهب الاربعة ، ج 1، ص 67.
243- تاريخ التربية الا ماميه ...، ص 231.
244- قال ابو محمد (ص ): ((قال
على بن الحسين (ع) لرجل : ايهما احب اليك ؛ صديق كلما راك اعطاك درة
دنانير، او صديق كلما راك نصرك لمصيدة من مصائد الشيطان ، و عرفك ما
تبطل به كيدهم ، و تخرق شبكتهم ، و تقطع حبائلهم ؟ قال : بل صديق كلما
رآنى علمنى كيف اخزى الشيطان عن نفسى ، فادفع عنى بلائه . قال : فايهما
احب اليك ؛ استنقاذك اسيرا مسكينا من ايدى الكافرين ، او استنقاذك
اسيرا مسكينا من ايدى الناصبين ؟ قال : يا بن رسول الله ، سل الله ان
يوفقنى للصواب فى الجواب . قال : اللهم وفقه ! قال : بل استنقاذى
المسكين الاسير من يرى الناصب ، فانه توفير الجنة عليه و انقاذه من
النار، و ذلك توفير الروح عليه فى الدنيا، و دفع الظلم عنه فيها، و
الله يعوض هذا المظلوم باضعاف ما لحقه من الظلم ، و ينتقم من الظالم
بما هو عادل بحكمه . قال : وفقت لله ابوك ! اخذته من جوف صدرى ام تخرم
مما قاله رسول الله (ص ) حرفا واحدا.)) (بحار
الانوار، ج 2، ص 9).
245- و قال فضيل بن عياض :
((قال لى ابو عبدالله (ع): اتدرى من الشحيح ؟ قلت : هو البخيل ،
فقال : الشح اشد من البخل ، ان البخيل يبخل بما فى يده ، والشحيح يشح
على ما فى ايدى الناس و على ما فى يده ، حتى لايرى فى ايدى الناس شيئا
الا تمنى ان يكون له بالحل و الحرام ، لا يشبع و لا ينتفع بما رزقه
الله .)) (بحف العقول ، ص 391).
246- عن سليمان بن جعفر الهندى قال :
((قال لى جعفر بن محمد (ع): يا سليمان من الفتى
؟ قال : قلت له جعلت فداك الفتى عندنا الشباب ، قال لى : اما علمت ان
اصحاب الكهف كان كلهم كهولا فسما هم الله فتية با يمانهم ، يا سليمان
من آمن بالله و التقى فهو الفتى .)) (تفسير
العياشى ، ج 2، ص 323).
247- حكمتها و اندرزها، ص 227.
248- سبا، 18.
249- اسراء 58.
250- يوسف ، 82.