1-
دكتر لگنهاوزن ، كتاب نقد، شماره 4، ص 14.
2-
The existance in one Sosciety of a number of groups that belong
to different races or have different political or religious belifes.
oxford dictionary
3-
Religious pluralism.
4-
دين پژوهى ، ويراسته ى ميرچاالياده ، ترجمه ى بهاءالدين خرمشاهى ،
ص 301، مقالى ى تعدد اديان از جان هيك .
5-
جان هيك ، فلسفه ى دين ، ترجمه ى بهرام راد، ص 238.
6-
معرفت ، ش 23، ص 71، مصاحبه اى با جان هيك و سيد حسين نصر.
7-
The principle that these different groups can live together in
peace in one society
8-
محمد مجتهد شبسترى ، كيان ش 28، ص 12-11، با تلخيص و اندكى تصرف در
عبارات .
9-
نهج البلاغه ، خطبه 16.
10- سوره نساء آيه ى 171.
11- ايان باربور، علم و دين ، متن انگليسى ، ص 234؛ ترجمه ى فارسى
، ص 273.
12- دين پژوهى ، ص 308، مقاله ى تعدداديان ، از جان هيك .
13- Religious Exclusivism.
14- Karl Barth
15- عقل و اعتقاد دينى ، ص 404 - 402، نوشته ى مايكل پترسون ،
ويليام هاسكر، بروس رايشنباخ ، ديويد بازينجر ترجمه ى احمد نراقى ،
ابراهيم سلطانى ، دين پژوهى ، ص 302 - 301.
16- اشاه است به كلام امام على (عليه السلام ) درباره ى فلسفه اى
نبوت عامه در خطبه ى اول نهج البلاغه .
17- عقل و اعتقاد دينى ، ص 405 - 404.
18- Religious Inclusivism
19- Karl Rahner
20- prehistory
21- Anonymous christions
22- عقل و اعتقاد دينى ، ص 417 - 414؛ دين پژوهى ، ص 303 - 302.
23- عقل و اعتقاد دينى ، ص 417 - 414؛ دين پژوهى ، ص 303 - 302.
24- عقل و اعتقاد دينى ، ص 419 - 418.
25- يوسف (12) آيه ى 108.
26- نمل (27) آيه ى 64.
27- بقره (2) آيه ى 111.
28- نحل (16) آيه ى 36.
29- نهج البلاغه ، خطبه ى اول .
30- ر.ك تفسير برهان ، ج 4، ص 179 - 178.
31- انعام (6) آيه ى 19.
32- آل عمرال (3) آيه ى 19.
33- عدل الهى ، چاپ هشتم ، ص 334 - 330.
34- بقره (2) آيه 62.
35- ر.ك : الميزان ، ج 1، ص 193.
36- ر.ك : عدل الهى ، ص 378 - 374.
37- مرتضى مطهرى ، عدل الهى ، چاپ هشتم ، ص 398.
38- آل عمران (3) آيه 64.
39- ممتحنه (60) آيه ى 8.
40- الميزان ، ج 19، ص 234.
41- نهج البلاغه ، نامه ى 53.
42- گوستاولوبون ، تاريخ تمدن اسلام و عرب ، ترجمه ى سيد هاشم
حسينى ، ص 147 - 141.
43-
ان
الذين توفيهم الملائكة ظالمى انفسهم قالو فيم كنتم قالو كنا مستضعفين
فى الارض قالوا الم تكن ارض الله واسعة فتها جروا فاولئك ماءويهم
جهنم و ساءت مصيرا الا المستضعفين من الرجال و النساء والولدان لا
يستطيعون حيلة و لا يهتدون سبيلا فاولئك عسى الله ان يعفوعنهم و كان
الله عفوا غفورا (نسا/99 - 97).
44- الميزان ، ج 5، ص 51.
45- همان ، ص 61 - 56، بحث روايى
46-
و
اخرون مرجون لامراللّه يعذبهم و اما يتوب عليهم والله عليم حكيم .
47- الميزان ، ج 9، ص 407.
48- اصول كافى ، ج 1، كتاب الحجة ، باب فرض طاعة الائمة ، حديث 11.
49- اصول كافى ، ج 1، كتاب الحجة ، باب فرض طاعة الائمة ، حديث 8
50- مرتضى مطهرى ، عدل الهى ، ص 403 - 399.
51- عقل و اعتقاد دينى ، ص 409 - 408.
52- عقل و اعتقاد دينى ، ص 410، به نقل از كتاب : problems of
Religious pluralism
53- Breath Waith
54- جان هيك ، فلسفه ى دين ، ترجمه ى بهرام راد، ص 196 - 195.
55- تحليل فوق را جان هيك از دبليو. اى . كريستين در كتاب : "معنا
و حقيقت در دين " (1964) نقل كرده است ، ر.ك . جان هيك ، فلسفه ى دين ،
ترجمه ى بهرام راد، ص 227 - 229.
56- جان هيك فلسفه ى دين ، ص 231 - 229.
57- مثنوى ، دفتر سوم ، بيت 1258.
58- .صراطهاى مستقيم ، ص 14، عبدالكريم سروش .
59- كيان ، ش 28، ص 4، ميزگرد پلوراليسم ، محمد مجتهد شبسترى .
60- جان هيك ، فلسفه ى دين ، ص 245.
61- اين داستان را مولوى در مثنوى به صورت فيل در تاريكخانه آورده
است ر.ك : مثنوى ، دفتر سوم ، 1268 - 1259.
62- عقل و اعتقاد دينى ، ص 407.
63- جان هيك ، فلسفه ى دين ، ص 245 - 243.
64- صراطهاى مستقيم ، ص 18 - 16، عبدالكريم سروش .
65- صافات (27) آيه ى 159 - 160.
66- علامه ى طباطبايى ، الميزان ، ج 17، ص 174.
67- شيخ صدوق ، توحيد، باب 36، حديث 11.
68- شيخ صدوق توحيد، باب 7، حديث 8.
69- شيخ صدوق ، توحيد، باب 7، حديث 1 و 7.
70- عقل و اعتقاد دينى ، ص 413 - 412.
71- صراطهاى مستقيم ، ص 16، عبدالكريم سروش .
72- صراطهاى مستقيم ، ص 18، عبدالكريم سروش .
73- صراطهاى مستقيم ، ص 18، عبدالكريم سروش .
74- صراطهاى مستقيم ، ص 18، عبدالكريم سروش .
75- صراطهاى مستقيم ، ص 6 - 2، عبدالكريم سروش .
76- زمر (39) آيه ى 23.
77- نسا(4) آيه ى 82.
78- فصلت (41) آيه ى 42.
79- آل عمران (3) آيه ى 102.
80- در اين باره به الميزان ج 3، ص 66 - 44 و 72 رجوع شود.
81- اصول كافى ، ج 1، كتاب عقل و جهل ، حديث 12.
82- اصول كافى ، ج 1، كتاب عقل و جهل ، حدث 20.
83- نهج البلاغه ، خطبه ى 125.
84- نهج البلاغه ، خطبه ى 133.
85- نهج البلاغه ، خطبه ى 158.
86- قبض و بسط تئوريك شريعت ، چاپ اول ، ص 147.
87- نحل (16) آيه ى 9.
88- انسان (76) آيه ى 3.
89- شمس (91) آيه ى 8 -7.
90- مؤ من (40) آيه ى 28.
91- مومن (40) آيه ى 38.
92- آل عمران (3) آيه ى 110.
93- بقره (2) آيه ى 143.
94- صراطهاى مستقيم ،ص 28 - 26، عبدالكريم سروش .
95- ذاريات (51) آيه ى 56.
96- .مريم (19) آيه ى 36.
97- انعام (6) آيه ى 153.
98- .در اين باره به سوره شورى آيه 13 و تفسير الميزان ذيل اين آيه
و آيه 213 سوره بقره رجوع شود.
99- شورى آيه ى 21.
100- بقره (2) آيه ى 136.
101- بقره (2) آيه ى 137.
102- مائده (5) آيه ى 16.
103- در اين باره الميزان ج 1، ص 37 - 28 رجوع شود.
104- .آل عمران (3) آيه ى 8.
105- الميزان ج 3، ص 42 - 41.
106- ابن خلدون ، مقدمه ، ص 464 - 463، دارالقلم ، بيروت .
107- صراطهاى مستقيم ، ص 36 - 33، عبدالكريم سروش .
108- يوسف (12) آيه ى 103.
109- انعام (6) آيه ى 116.
110- فرقان (25) آيه ى 44.
111- فاطر(35) آيه ى 24.
112- نحل (16) آيه ى 36.
113- بقره (2) آيه ى 257.
114- يس (36) آيه ى 54.
115- زخرف (43) آيه ى 54.
116- انفال (8) آيه ى 18.
117- يوسف (12) آيه ى 52.
118- انبياء (21) آيه ى 70.
119- طه (20) آيه ى 60.
120- غافر (40) آيه ى 37.
121- فيل (105) آيه ى 3.
122- توبه (9) آيه ى 103.
123- آل عمران (3) آيه ى 31.
124- احزاب (33) آيه ى 21.
125- صراطهاى مستقيم ، ص 38 - 36.
126- توبه (9) آيه ى 33.
127- بقره (2) 256.
128- كهف (18) آيه ى 29.
129- انسان (76) آيه ى 3.
130- نهج البلاغه ، خطبه ى 36
131- نهج البلاغه ، خطبه ى 61.
132- صراطهاى مستقيم ، ص 36.
133- انعام (6) آيه ى 153.
134- زمخشرى ، كشاف ، ج 2، ص 80.
135- نهج البلاغه ، خطبه ى 16.
136- آل عمران (3) آيه ى 71.
137- صراطهاى مستقيم ، ص 36.
138- نهج البلاغه ، خطبه ى 50.
139- نهج البلاغه ، خطبه ى 16.
140- صراطهاى مستقيم ، ص 40.
141- صراطهاى مستقيم ، ص 40.
142- صراطهاى مستقيم ، ص 41.
143- نهج البلاغه ، حكمت ، 80.
144- صراطهاى مستقيم ، ص 45.
145- اعراف آيه ى 28.
146- بقره (2) آيه ى 170.
147- برگرفته از بيانات آقاى محمد مجتهد شبسترى در ميزگرد
پلوراليسم ، كيان ش 28، صص 4، 11، 16، 17،
148- حكيم لاهيجى ، گوهر مراد، ص 38.
149- جان هيك ، فلسفه ى دين ، مبحث وحى و ايمان .
150- نهج البلاغه ، خطبه ى 34.
151- در برخى نسخه ها به جاى كلمه "تعلموا" كلمه تعملوا آمده است ،
و مفاد هر دو يك چيز است ، زيرا مقصود از آگاهى ، آن علم و معرفتى است
كه با عمل همراه است ؛ چنان كه در جاى ديگر فرموده است
العلم مقرون بالعمل فمن علم عمل . نهج البلاغه ، حكمت 366.