مديريت در اسلام

على آقاپيروز، ابوطالب خدمتى ، عباس شفيعى و سيد محمود بهشتى نژاد

- پى‏نوشت‏ها -
- ۱ -


1- Griffin, Ricky. W , Management: P. 5.
2- Schermerhorn, John R; Management: P. 20.
3- Stoner, james and Edward freeman; Mangagment; P.6

4- نهج البلاغه ، خطبه 40.
5- المتقى هندى ، كنزالعمال ؛ ج 6، ص 717، ح 17550.
6- نهج البلاغه ، نامه 53.
7- منظور از تئوريهاى مديريت ، مجموعه يكپارچه و منسجمى از انديشه ها و نگرشهاى مديريت است كه مكانيزمها، شيوه ها، عمليات و فعاليتهاى روزمره و واقعى مديريت را توضيح و تقسير مى كند.
8- ميرزايى اهرنجانى ، حسن ، (( زمينه هاى فكرى و اجتماعى نظريه هاى مديريت )) ، دانش مديريت ، ش 9، 1369.
9- ميرزايى اهرنجانى ، حسن ، (( زمينه هاى فكرى و اجتماعى نظريه هاى مديريت )) ، دانش مديريت ، ش 9، 1369.
10- مجلسى ، محمد باقر، بحارالانوار، ج 2، ص 97.
11- مجلسى ، محمد باقر، بحارالانوار، ج 2، ص 97.
12- مجلسى ، محمد باقر، بحارالانوار، ج 2، ص 97.
13- زمر، 17 - 18.
 
14- Boone Louis & Kurtz, Management, P.119.
15- Stoner James & Edward Freeman, Management, P.186.
16- Planning
17- Goal-Setting.
18- Forcasting.
19- Effectiveness.
20- Efficiency.
21- Stoner, James A.F & Edward Freeman, Management, P.186.
22- بحارالانوار، ج 77، ص 100.
23- آمدى ، عبدالواحد، غررالحكم و دررالكلم ، ح 8671.
24- آمدى ، عبدالواحد، غررالحكم و دررالكلم ، ح 3151.
25- غررالحكم و دررالكلم ، ح 1482.
26- غررالحكم و دررالكلم ، ح 10920.
27- بحارالانوار، ج 78، ص 12.
28- غررالحكم و دررالكلم ، ح 2025.
29- بحارالانوار، ج 71، ص 338.
 
30- Steategic Plannig.
31- Chandan, J. S, Management Theory & Practic, P. 68.
32- Oprational Planning.
33- يوسف ، 47 - 49.
34- كنز العمال ، ج 3، ص 28، ح 5299.
35- طيرانى ، سليمانى بن احمد، المعجم الكبير، ج 12، ص 312.
36- بحارالانوا، ج 71، ص 339.
37- بحارالانوا، ج 71، ص 341.
38- بحارالانوا، ج 77، ص 238.
39- بقره ، 189.
40- عياشى ، محمد بن مسعود، تفسير عياشى ، ج 1، ص 86.
41- بحارالانوار، ج 78، ص 356.
 
42- Stoner, James & Edeard Freeman, Management, p.194.
43- Ibid, P.220.
44- بحارالانوار، ج 2، ص 36.
45- نهج البلاغه ، نامه 61.
46- نهج البلاغه ، نامه 53.
47- بحارالانوار، ج 77، ص 165.
48- نهج البلاغه ، نامه 53.
 
49- Bovee, Courtland & Others, Management, P.207.
50- نهج البلاغه ، نامه 53.
51- غررالحكم و دررالكلم ، ح 4977.
52- غررالحكم و دررالكلم ، ح 6187.
 
53- Robbins, Stephen, Organizational Behavior. P.222.
54- غررالحكم و دررالكلم ، ح 7850.
55- غررالحكم و دررالكلم ، ح 2453.
56- بحارالانوار، ج 73، ص 159.
 
57- Bovee Courtland & others, Managament, P.209.
58- Boone, Louis & David Kurtz, Managament, P.155.
59- God's Will.
60- Robbins, Stephen; Organizational Behavior; PP. 72-73.
61- طباطبايى ، محمد حسين ، الميزان ، ج 1، ص 74.
62- بحارالانوار، ج 2، ص 90.
63- غررالحكم و دررالكلم ، ح 4901.
64- بحارالانوار، ج 71، ص 151.
65- يونس ، 21 - 22.
66- بحارالانوار، ج 93، ص 294.
67- فيل ، 1 - 2.
68- رضائيان ، على ، اصول مديريت ، ص 57.
 
69- Stoner James, Edward Freeman; Management P.284.
70- Haroldkoontz
71- Koontz Harold, Heinz Weihrich; Essentials of Management: P.108.
72- Boone. Louis, & David, Kurtz; Management; P.176.
73- اسراء، 36.
74- نهج البلاغه ، خطبه 172.
 
75- Defining Of Problem.
76- Stoner, James & Edward Freeman; Management, P.248.
77- اصول مديريت ، ص 66.
78- بقره ، 216.
79- بحارالانوا، ج 81، ص 197.
80- الوانى ، سيد مهدى ، تصميم گيرى و تعيين خط مشى دولتى ، ص 45.
81- كهف ، 67.
82- كهف ، 71.
83- كهف ، 77.
 
84- Roddins, Stephen. P; Organizational Behavior; P.146.
85- Find The Alternatives.
86- نهج البلاغه ، نامه 53.
87- نهج البلاغه ، حكمت 172.
88- نهج البلاغه ، حكمت 235.
 
89- Evaluat Alternatives and Select The Best One.
90- زمر، 17 - 18.
 
91- James A.F.Stoner.
92- C.F. Management, James, Stoner & Edward Freeman PP.256-257.
93- System Approch.
94- نهج البلاغه ، حكمت 274.
95- نهج البلاغه ، حكمت 161.
96- غررالحكم و دررالكلم ، ح 10693.
97- نهج البلاغه ، حكمت 113.
98- غررالحكم و دررالكلم ، ح 8634.
99- بحارالانوا، ج 57، ص 105.
100- نهج البلاغه ، حكمت 173.
101- بحارالانوا، ج 75، ص 105.
102- بحارالانوا، ج 75، ص 105.
103- بحارالانوا، ج 75، ص 105.
104- غررالحكم و دررالكلم ، ح 5755.
105- تسترى ، سهل بن عبدالله ، تفسير تسترى ، ص 28.
106- بحارالانوا، ج 77، ص 420.
107- غررالحكم و دررالكلم ، ح 3279.
108- نهج البلاغه ، نامه 53.
109- نهج البلاغه ، نامه 53.
110- نهج البلاغه ، نامه 53.
111- غررالحكم و دررالكلم ، ح 10351.
112- نهج البلاغه ، خطبه 125.
113- بحارالانوا، ج 71، ص 138، و ج 77، ص 20.
114- غررالحكم و دررالكلم ، ح 3082.
115- نهج البلاغه ، خطبه 90.
116- غررالحكم و دررالكلم ، ح 4504.
117- طلاق ، 2-3.
 
118- CF: Management, James, Stoner & Edward Freeman; PP. 252-253.
119- بحارالانوا، ج 78، ص 283.
120- ابن منظور، لسان العرب ، ج 9، ص 154.
121- جوهرى ، اسماعيل بن حماد، الصحاح ، ج 1، ص 227.
122- ابن هشام ، محمد، السيرة النبويه ، ج 2، ص 239.
123- وسائل الشيعه ، ج 11، ص 223.
124- غررالحكم و دررالكلم ، ح 3367.
125- غررالحكم و دررالكلم ، ح 8039.
126- غررالحكم و دررالكلم ، ح 9180.
127- غررالحكم و دررالكلم ، ح 5426.
128- غررالحكم و دررالكلم ، ح 8040.
129- غررالحكم و دررالكلم ، ح 4617.
130- غررالحكم و دررالكلم ، ح 7899.
 
131- C F: Organizational Behavior, Stephen. P, Robbins, p. 346-347.
132- نهج البلاغه ، حكمت 321.
133- نهج البلاغه ، خطبه 192.
134- نهج البلاغه ، حكمت 274.
135- نهج البلاغه ، حكمت 21.
136- ايران نژاد پاريزى ، مهدى و ساسان گهر، پرويز، سازمان و مديريت از تئورى تا عمل ، ص 196.
 
137- Robbins, stephen; organization Theory; p.4.
138- Daft, Richar; organization theoty & Desigh; P 10.
139- Ibid.
140- Koontz, Harold & Others; Essentials of Management; P. 134.
141- رضائيان ، على ، مبانى سازمان مديريت ، ص 274.
142- رضائيان ، على ، مبانى سازمان مديريت ، ص 274.
 
143- Departmentation by Function or Gold.
144- مديريت عمومى ، ص 63.
 
145- Daft, Richar; Organization Theory and Design; P.202.
146- مبانى سازمان و مديريت ، ص 307.
 
147- Daft, Richar; Organization Theory and Design; P.204.
148- Ibid.
149- Ibid.
150- آيتى ، محمد ابراهيم ، تاريخ پيامبر اسلام ، ص 380.
151- ر.ك : تاريخ الرسل و الملوك ، طبرى ، محمد بن جرير، ج 2، ص 1070.
152- تاريخ پيامبر اسلام ، ص 381.
153- گروههاى كارى از انصار مجموعا 230 گروه ده نفرى بوده اند و احتساب ميزان گروههاى كارى براى هر مدير هماهنگى ، محاسبه اي تخمينى است .
154- تاريخ پيامبر اسلام ص 381
155- ابن سعد، محمد؛ الطبقات الكبرى ، ج 2، ص 67.
156- ابن سعد، محمد؛ الطبقات الكبرى ، ج 2، ص 67.
158- مبانى سازمان و مديريت ، ص 316 (به نقل از كوئيك 1977 ص 321).
159- بحارالانوا، ح 78، ص 321.
160- ايران نژاد پاريزى ، مهدى ، و پرويز، ساسان گهر، سازمان و مديريت از تئورى تا عمل ، ص ‍ 225.
161- مديريت عمومى ، ص 71.
 
162- Daft, Richard , Organization Theory & Design, P.206.
163- مديريت عمومى ، ص 67 - 68.
 
164- Daft, Richard; Organization Theory & Design: P.207.
165- مديريت عمومى ، ص 68.
166- مبانى سازمان و مديريت ، ص 311.
 
167- Koontz, Harold & Others; Essentials of Manangement; p.159.
168- دنهارت ، رابرت .بى ؛ تئورى هاى سازمان دولتى ، ترجمه سيد مهدى الوانى و حسن دانايى فرد، ص ‍ 98.
 
169- Devision of functions.
170- Tayllor.
171- پاركينسون ، نورث كوت ، انديشه هاى بزرگ در مديريت ، ترجمه مهدى ايران نژاد پاريزى ، ص ‍ 17.
 
172- Devision of work.
173- Devision of work.
174- Job specialization.
175- Stoner, James & Edward Freeman; Management; P.312.
176- نهج البلاغه ، نامه 53.
 
177- Stoner, James & Edward Freeman; Management; P.312.
178- Ibid.
179- Ibid.
180- Ibid.
181- مبانى سازمان و مديريت ، ص 363.
182- نهج البلاغه ، خطبه 146.
183- السيرة النبويه ، ج 3، ص 129.
 
184- Bartol, Kathryn & David Martin; Management; p.291.
185- Boone, Louis & David Kurtz; Management; P.232.
186- Bovee, Courtland & others: Management; P.289.
187- مبانى سازمان و مديريت ، ص 366.
188- صف ، 4.
189- راغب الاصفهانى ، المفردات فى غريب القرآن ، ذيل واژه امت . اين واژه در آيه شريفه ، مصدرى است كه معناى اسم فاعل را مى دهد؛ به همين جهت است كه جمع بسته نمى شود، كلمه (( بنيان )) به معناى بناء و كلمه (( مرصوص )) به معناى ساختمانى است كه با (( رصاص )) (سرب ) محكم كارى شده ، به طورى كه در مقابل عوامل انهدام مقاوم باشد. (الميزان ، ج 19، ص ‍ 249)
190- مومنون ، 52. از آيات 92 و 93 سوره انبياء نيز اين مفهوم استفاده مى شود.
191- مومنون ، 53.
192- حجرات ، 9.
193- حجرات 10.
194- نهج البلاغه ، خطبه 127.
195- نهج البلاغه ، خطبه 127.
196- سازمان و مديريت از تئورى تا عمل ، ص 295.
 
197- Political centralization and decentralization.
198- 198رضويان ، محمد تقى ، تمركز زدايى در كشورهاى در حال توسعه و ايران ، ص 122.
 
199- Federal goverment.
200- Administrative centralization and decentralization.
201- سازمان و مديريت از تئورى تا عمل ، ص 311.
 
202- Administrative centralization and decentralization.
203- سازمان و مديريت از تئورى تا عمل ، ص 309.
204- حجرات ، 6.
205- نهج البلاغه ، خطبه 27.
206- ر.ك : شرح نهج البلاغه ، ابن ابى الحديد، ج 11، ص 29 - 31.
207- نهج البلاغه ، خطبه 199.
208- غررالحكم و دررالكلم ، ح 4579.
209- البته روشن است كه برخى از انسانها ذاتا داراى هوش سرشار و مديريتى قوى هستند؛ ولى اين ، دليل بر اين نمى شود كه چنين افرادى خود را عقل كل بدانند و فكر كنند كه در هر شرايطى مى توانند زمام تصميم گيرى را نسبت به تمام مسائل يك سازمان - حتى اگر سازمان بزرگ و پيچيده باشد - به تنهايى در دست بگيرند.
210- نهج البلاغه ، حكمت 19.
211- نهج البلاغه ، حكمت 113.
212- غررالحكم و دررالكلم ، ح 3875.
213- نهج البلاغه ، نامه 53.
214- آل عمران ، 144.
215- جمعى از اساتيد مديريت ، تمركز و عدم تمركز، ص 144.
216- انفال ، 43.
217- مكارم شيرازى ، ناصر و ديگران ، تفسير نمونه ، ج 7، ص 189.
218- نهج البلاغه ، حكمت 114.
219- نحل ، 97.
220- بحارالانوا، ج 78، ص 241.
221- اسراء، 84.
222- نهج البلاغه ، حكمت 384.
223- بقره ، 124.
224- نهج البلاغه ، نامه 53.
225- بحارالانوار، ج 100، ص 61.
226- نهج البلاغه ، نامه 31.
227- دلشاد تهرانى ، مصطفى ، سيره نبوى ، ج 3، ص 302.
228- نهج البلاغه ، نامه 40.
229- نهج البلاغه ، نامه 41.
230- السيرة النبويه ، ج 4، ص 71 - 73.
231- نهج البلاغه ، نامه 53.
232- نساء، 58.
233- غررالحكم و دررالكلم ، ح 5486.
234- نهج البلاغه ، خطبه 16.
235- قصص ، 26.
236- ر.ك : تمركز و عدم تمركز، ص 144 - 147.
237- كلينى ، محمد بن يعقوب ، اصول كافى ، ج 1، ص 55.
238- يوسف ، 55.
 
239- Stoner, James & Edward Freeman, Managment, P.354.
240- بحارالانوا، ج 21، ص 207.
241- نهج البلاغه ، نامه 53.
242- نهج البلاغه ، نامه 53.
243- ر.ك : لنكرانى ، محمد فاضل موحدى ، آيين كشوردارى از ديدگاه امام على (عليه السلام )، ص 60 - 61.
244- ر.ك : ذاكرى ، على اكبر، سيماى كارگزاران على بن ابى طالب اميرالمؤ منين (عليه السلام )، ج 1، ص ‍ 91 - 93.
245- نهج البلاغه ، خطبه 94.
246- نهج البلاغه ، حكمت 70.
247- بقره ، 143.
 
248- Motivation.
249- Nove.
250- Bovee & Others, Management, P.436.
251- Griffin. Ricky. W, Managment: 5th ed: p.474.
252- Robbins, Stephen: Orgahizational Behavior: 6th ed: P.205.
253- Hersey & Blanchard: Management of organizational Behavior: 6th ed. P.20.
254- Robbins, Stephen: Organizational Behavior: P.205.
255- Moorhead & Griffin: Organizational Behavior: 6th ed: P.116.
256- غررالحكم و دررالكلم ، ح 1040.
257- غررالحكم و دررالكلم ، ح 6743.
258- موسسه آموزشى و پژوهشى امام خمينى (قدس سره )، فلسفه اخلاق ، ص 146.
259- و قدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلنه هباء منثورا؛ و به سراغ آنچه (مشركان ) انجام داده اند رفته ، همه را چون گرد پراكنده گردانيم ، فرقان ، 23.
260- هود، 15 و 16.
261- بحارالانوا، ج 70، ص 199.
262- غررالحكم و دررالكلم ، ح 1265.
263- بحارالانوا، ج 70، ص 205.
264- فاطر، 15.
 
265- Luthans. Fred Organizational Behavior; 5th ed; P.231.
266- Maslow.
267- Moorhead & Griffin, Organizational Behavior. p.121.
268- Murray.
269- Robbins, Stephen, Organizational Behavior; 6th ed; P.206.
270- مورهد و گريفين ؛ رفتار سازمانى ؛ ترجمه سيد مهدى الوانى و غلامرضا معمارزاده ؛ ص 96.
 
271- MccLelland.
272- C.F: Organizational Behavior, Stephen. P, Robbins, P.212.
273- C.F: Management; James. Stoner & Edward Freeman; PP. 447.448.
274- انگيزه هاى مادى نيز داراى دو قسم است : 1.انگيزه هاى شيطانى ؛ 2.انگيزه هاى غير شيطانى .
انگيزه هاى شيطانى به آن دسته از انگيزه ها اطلاق مى شود كه فرد را براى ارضاى بيش از حد غرايز و نيازهاى خود بر مى انگيزاند، به گونه اى ظلمى دريغ ننمايد. مثلا براى رسيدن به مقام و رياست حاضر است آن را به هر قيمتى شده به چنگ آورد؛ اگر چه خود مى داند كه شايسته آن نيست و ديگران بر او ارجحيت دارند؛ با وجود اين ، رقبا را با انواع طرفندها از ميدان به در مى برد تا خود به اين مقصد شوم دست يابد.
اما انگيزه هاى غير شيطانى گر چه مادى هستند، ولى به دليل آنكه فرد تلاش مى كند تا براى مثال ، خانواده خويش را به لحاظ معيشت و رفاه در حد مطلوبى نگاه دارد - هر چند هيچ توجهى به رضايت و خشنودى پروردگار هم نداشته باشد - اين تلاش و اهتمام ، مورد عنايت پروردگار است و آن گونه كه از برخى روايات استفاده مى شود، مطلوبيت چنين انگيزه هايى فى الجمله ثابت است .
275- انسان ، 8 و 9.
276- ابن عباس مى گويد حسن (عليه السلام ) و حسين (عليه السلام ) بيمار شدند. پيامبر (صلى الله عليه و اله و سلم ) با جمعى از ياران به عيادتشان آمدند و به على (عليه السلام ) گفتند: اى ابوالحسن ! خوب بود نذرى براى شفاى فرزندان خود مى كردى . على (عليه السلام ) و فاطمه (سلام الله عليها) و فضه - كه خادمه آنها بود - نذر كردند كه اگر آنها شفا يابند، سه روز روزه بگيرند (طبق بعضى از روايات حسن و حسين (عليه السلام ) نيز گفتند ما هم نذر مى كنيم روزه بگيريم ). چيزى نگذشت كه هر دو شفا يافتند؛ در حالى كه از نظر مواد غذايى دست خالى بودند على (عليه السلام ) سه من جو قرض نمود و فاطمه (سلام الله عليها) يك سوم آن را آرد كرد و نان پخت . هنگام افطار فقيرى بر در خانه آمد و گفت : (( السلام عليكم يا اهل بيت محمد؛ سلام بر شما اى خاندان محمد! مستمندى از مستمندان مسلمين هستم ، غذايى به من بدهيد؛ خداوند به شما از غذاهاى بهشتى مرحمت كند )) . آنها همگى مسكين را بر خود مقدم داشتند و سهم خود را به او دادند و آن شب جز آب ننوشيدند.
روز دوم را همچنان روزه گرفتند و موقع افطار، وقتى كه غذا را آماده كرده بودند (همان نان جوين ) يتيمى بر در خانه آمد. آن روز نيز ايثار كردند و غذاى خود را به او دادند (بار ديگر به آب افطار كردند و روز بعد را نيز روزه گرفتند). در سومين روز، اسيرى به هنگام غروب آفتاب بر در خانه آمد؛ باز سهم غذاى خود را به او دادند. هنگامى كه صبح شد، على (عليه السلام ) دست حسن (عليه السلام ) و حسين را گرفته بود و خدمت پيامبر (صلى الله عليه و اله و سلم ) آمدند. هنگامى كه پيامبر (صلى الله عليه و اله و سلم ) آنها را مشاهده كرد، ديد از شدت گرسنگى مى لرزند. فرمود: اين حالى را كه در شما مى بينم براى من بسيار گران است . سپس برخاست و با آنها حركت كرد. هنگامى كه وارد خانه فاطمه (سلام الله عليها) شد، ديد در محراب عبادت ايستاده ، در حالى كه از شدت گرسنگى شكم او به پشت چسبيده و چشمهايش به گودى نشسته . پيامبر (صلى الله عليه و اله و سلم ) ناراحت شد؛ در همين هنگام جبرئيل نازل گشت و گفت : اى محمد! اين سوره را بگير؛ خداوند با چنين خاندانى به تو تهنيت مى گويد. سپس سوره (( هل اتى )) را بر او خواند (به نقل از: تفسير نمونه ، ج 25، ص 344).
277- نهج البلاغه ، حكمت 237.
278- تفسير نمونه ، ج 7، ص 95.
279- بقره ، 249.
280- نهج البلاغه ، نامه 53.
 
281- Equity Theory.
282- Robbins, Stephen, Organizational Behavior; 5th ed; PP.224.225.
283- شيخ صدوق ، من لا يحضره الفقيه ، ج 3، ص 166.
284- كافى ، ج 5، ص 89.
285- نهج البلاغه ، نامه 53.
286- انواع رزقها (ارزاق ) در كلام حضرت مى تواند اشاره به حقوق مختلف ، از قبيل : حق دستمزد، بازنشستگى ، عايله ، مسكن ، بيمه و غيره باشد.
287- نهج البلاغه ، نامه 53.
288- غررالحكم و دررالكلم ، ح 7850.
289- غررالحكم و دررالكلم ، ح 1388.
 
290- Victor vroom.
291- C.F: Organizational Behavior: Stephen. P, Robbins: 5th ed: P.227.
292- مبانى سازمان و مديريت ، ص 458 - 459.
293- نهج البلاغه ، نامه 53.
294- سيماى كارگزاران على بن ابى طالب اميرالمؤ منين (عليه السلام )، ج 2، ص 164.
295- نهج البلاغه ، حكمت 177.
296- نهج البلاغه ، نامه 53.
 
297- ergonomics or Biotechnology.
298- مديريت عمومى ، ص 161.
299- مديريت عمومى ، ص 162 - 163.