(1] -
. ( زيانكار باد دستان ابولهب و خود او هم زيانكار شد . مالش و دستاوردش به
كارش نيامد . زودا كه به آتشى شعلهور درآيد . و زنش كه هيزم كش است . و ريسمانى از
ليف خرماى تافته بر گردن دارد ) . سوره مَسدّ آيات 1 ـ 5 .
[2] - مى خواهند تا نور الهى را با سخنان خويش خاموش كنند و حال آنكه خداوند
كمال بخش نور خويش است ولو آنكه كافران ناخوش داشته باشند . ( سوره صف آيه 8 ) .
[3] - آنان مكر مىورزند و ( من نيز ) مكر مىورزم . پس اندكى كافران را مهلت
ده .سوره طارق آيات 17 - 15
[4] - آنان ( با خدا ) مكر مىورزند و خدا نيز ( با ايشان ) مكر مى كند و خداوند
بهترين مكر كنندگان است . سوره انفال ، آيه 30 .
[5] - السيرة الحلبية 1/ 95
[6] - السيرة الحلبية 1 / 95
[7] - البحارة 15 / 375
[8] - بصائر الدّرجان ، ص 148 و بحارالأنوار ، ج 17 ، ص 405 و ج 40 ، ص 139 .
[9] - كفاية الأثر ، خزّاز قمى ، ص 162 و وسائل الشّيعه ، ج 14 ، ص 2 و ج 14 ، ص 18
و بحارالأنوار ، مجلسى ، ج 45 ، ص 1 و من لايحضره الفقيه ، ج 4 ، ص 17 و اعلام
الورى ، ص 349 و تاريخ غيبة الصغرى ، ص 230 .
[10] - سوره مائده ، آيه 27 ـ 30 .
[11] - سوره انبياء ، آيه 68 .
[12] - سوره انبياء ، آيه 69 .
[13] - سوره نساء ، آيه 155 .
[14] - تفسير ابن كثير ، ج 1 ، ص 909 و تفسير التّبيان ، شيخ طوسى ، ج 3 ، ص 382 .
[15] - تفسير القمى ، در ذيل همين آيه و تفسير نورالثقلين ، حويزى ، ج 1 ، ص 569 .
[16] - سوره غافر ، آيه 28 .
[17] - سوره طه ، آيه 78 .
[18] - سوره مريم ، آيه 27 و 28 .
[19] - سوره نساء ، آيه 156 .
[20] - سوره مائده ، آيه 116 .
[21] - تفسير ابن كثير ، ج 1 ، ص 909 .
[22] - سوره مائده ، آيه 115 .
[23] - سوره نساء ، آيه 157 و 108 .
[24] - تفسير ابن كثير ، ج 1 ، ص 911 و 912 . وهب بن منبه از يهوديانى است كه در
اواخر زندگى پيامبر اكرم اسلام آورد و بخش مهمّى از روايات ساختگى كه در حوزه معارف
دينى به ( اسرائيليات ) مشهور است توسط وى به اسلام وارد گرديده است .
[25] - سوره مريم ، آيه 7 و 12 .
[26] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر ، ج 5 ، ص 160 .
[27] - رجوع فرماييد به بحارالأنوار ، ج 15 ، ص 117 - 122 و دلائل النّبوة
ابونعيم ، بخش نسب النّبى و دلائل النّبوة بيهقى و الدّرج المنيفة فى الآباء
الشّريفة از سيوطى و نيز المقام السّندسيّة فى النّسب المصطفويّة اثر سيوطى .
[28] - سوره توبه ، آيه 28 .
[29] - سوره شعراء ، آيه 218 و 219 .
[30] - بحارالأنوار ، ج 15 ، ص 127 .
[31] - بحارالأنوار ، ج 15 ، ص 90 ، 91 .
[32] - بحارالانوار ، ج 15 ، ص 90 ، 91 .
[33] - البحار 15 / 124 ، 125 ، المنتقى ، الكازرونى ، فصل پنجم ،طبقات ، ابن سعد
1 / 99 .
[34] - سيره ابن هشام ، ج 1 ، ص 109 .
[35] - تاريخ يعقوبى ، ج 2 ، ص 12 ، چاپ ليدن .
[36] - طبقات ابن سعد ، ج 1 ، ص 186 ، و الحّجة على الذّاهب ، ص 61 .
[37] - انساب الأشراف ، بلاذرى ، ج 2 ، ص 31 .
[38] - عيون الأثر ، ابن سيدالنّاس ، ج 1 ، ص 166 و السيرة النّبوية ، ابن كثير ، ج
2 ، ص 44 .
[39] - الحجة على الذّاهب ، ص 67 ، الدّرجات الرّفيعه ، 161 .
[40] - شرح نهج البلاغه ، ج 3 ، ص 311 ، الدّرجات الرّفيعه ، ص 49 ، اسنى المطالب ،
ص 24 .
[41] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر ، ج 18 ، ص 269 و سيره ابن اسحاق ، ج 2 ، ص
181 .
[42] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 3 ، ص 268 و 269 ، صفوة الصّفوة ، ابن جوزى ، ج 1 ، ص
269 .
[43] - سيرة ابن اسحاق ، ص 183 .
[44] - حلية الاولياء ، ج 1 ، ص 40 .
[45] - حلية الاولياء ، ج 1 ، ص 40 .
[46] - سيرة ابن اسحاق ، ص 160 .
[47] - مختصر تاريخ دمشق، ابن عساكر ، ج 18 ، ص 269 و الطبقات ، ابن سعد ، ج 3 ، ص
191 .
[48] - تاريخ يعقوبى ، ج 2 ، ص 40 ، چاپ ليدن و اسدالغابه ، ابن اثير ، ج 4 ، ص 19
و تاريخ ابن خلدون ، ج 3 ، ص 15 .
[49] - طبقات ابن سعد ، ج 1 ، ص 227 و 228 .
[50] - نگاه كنيد به كتاب ( اغتيال الخليفة ابى بكر والسيّدة عائشة ) به قلم مؤلّف
كتاب حاضر .
[51] - زيادى از كتاب البداية والنهاية است .
[52] - دلائل النّبوه : بيهقى ، ج 3 ، ص 333 ـ 337 ، چاپ دارالكتب العلميّه ، بيروت
و تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 217 ، چاپ مؤسسة الأعلمى ، بيروت و البداية والنّهاية ،
ج 4 ، ص 79 ـ 81 ، چاپ مؤسسة التاريخ العربى ، بيروت .
[53] - مقتل الحسين ، علايلى ، ج 2 ، ص 16 .
[54] - صفوان بن اميّه يكى از سران كفر در مكّه كه نظير ابوسفيان بود .
[55] - سوره انفال ، آيه 48 .
[56] - سيره ابن هشام ، ج 2 ، ص 316 ـ 319 و التبيان فى تفسير القرآن ، ج 3 ، ص
463 ، و حلية الأبرار بحرانى ، ج 1 ، ص 113 .
[57] - سوره انعام ، آيه 144 .
[58] - تاريخ اليعقوبى ، ج 2 ، ص 62 ، چاپ ليدن .
[59] - سوره نساء ، آيه 64 .
[60] - تفسير الفخر الرّازى ، ج 4 ، ص 126 ، چاپ دار احياء تراث عربى ، بيروت و
المنتظم ابن جوزى ، ج 6 ، ص 3 .
[61] - تاريخ الخميس ، ج 2 ، ص 103 و 104 و تهذيب الكمال ، ج 12 ، ص 604 و طبقات
ابن سعد ، ج 5 ، ص 448 .
[62] - تاريخ اليعقوبى ، ج 2 ، ص 62 و 63 ، چاپ ليدن .
[63] - سيره ابن هشام ، ج 1 ، ص 194 ، چاپ مصر .
[64] - البيان و التبيين جاحظ ، ص 231 .
[65] - السيرة الحلبية ، ج 2 ، ص 187 ، و ج 3 ، ص 123 .
[66] - دلائل النّبوة ، بيهقى ، ج 3 ، ص 354 و صحيح البخارى ، كتاب المغازى باب
حديث بنى نضير و فتح البارى ، ج 7 ، ص 329 و روايت مسلم در كتاب الجهاد و السير باب
تبعيد يهود از حجاز ، ص 1387 ـ 1388 ، حديث 62 .
[67] - دلائل النّوة بيهقى ، ج 3 ، ص 354 ـ 359 . بيروت و تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص
23 و 224 ، بيروت .
[68] - نگاه كنيد به كتاب نظريات الخليفتين به قلم مؤلف كتاب حاضر ، ج 2 ، ص
383 ـ400 .
[69] - همانجا ، ج 2 ، ص 387 .
[70] - تاريخ الطبرى ، ج 2 ، ص 303 ، چاپ بيروت .
[71] - فتح البارى در ج 7 ، ص 497 به اختصار آورده است : ( هنگامى كه خيبر فتح شد ،
گوسفندى مسموم به رسول خدا (صلى الله عليه وآله) اهدا گرديد ) امّا بخارى به تفصيل
همين مطلب را در كتاب ( 58 ) باب جزيه ( 7 ) تحت عنوان ( اگر مشركان به مسلمانان
خيانت ورزند آيا بخشوده مى شوند ؟ ) از ابوهريره نقل كرده كه آنرا در فتح البارى
ج 6 ، ص 272 مى توان ديد .
( بدر عينى ) مى نويسد : اينكه گفته ( گوسفندى به پيامبر (صلى الله عليه وآله) هديه
كرد ) مربوط به زنى يهودى است و آنرا ( مسلم ) در صحيح خود و ( نووى ) در شرح صحيح
مسلم تصريح كرده اند . نام اين زن يهودى كه گوسفند را مسموم كرد زينب دختر حارث و
خواهر مرحب يهودى است ; اين مطلب را واقدى از زهرى روايت كرده است . او همچنين
آورده است كه : پيامبر (صلى الله عليه وآله) از آن زن پرسيد چه چيز تو را به انجام
اين كار وا داشت ؟
زن يهودى گفت : چون تو پدر ، عمو ، شوهر و برادرم را به قتل رساندى ـ خواستم تا
انتقام بگيرم ـ . از ابراهيم بن جعفر درباره اين جمله سؤال كردم ، گفت : پدرش
( حارث ) است و عمويش ( بشّار ) كه بسيار ترسو بود و برادرش ( زبير ) و شوهرش
( سلام بن مشكم ) .
[72] - ابن كثير هم در تاريخش اين روايت را آورده است : ج 4 ، ص 209 .
[73] - الحاشيه ( 2 ) و صالحى نيز آنرا در السيرة الشّامية ج 5 ، ص 208 آورده است .
[74] - ابو داود آنرا در ص 3781 ( فصل غذاها ـ باب خوردن گوشت ) از كتاب سنن خود
آورده است . همچنين ترمذى آنرا در كتابش شمائل النّبى ص 163 و أبن أبى شيبه آنرا در
كتابش المصنّف ص 13 رقم 15382 و خليفة بن خيّاط آنرا در كتابش الطبقات ص 96 و در
تاريخش ص 71 ، 198 ، 239 و 271 و احمد حنبل آنرا در كتاب مسندش ج 3 ، ص 2
آورده اند . در كتاب المحبّر ص 291 و 429 هم اين روايت آمده است .
[75] - تاريخ ابن كثير ، ج 4 ، ص 209 .
[76] - كنز العمّال ، ج 11 ، حديث 32189 .
[77] - البداية والنّهاية ، ابن كثير ، ج 6 ، ص 317 ، ص 322 .
[78] - صحيح بخارى ، ج 4 ، ص 66 ، چاپ دارالفكر ـ بيروت .
[79] - الشّافى ، سيد مرتضى علم الهُدى ، ج 3، ص 132 و اضواء على السّنة
المحمديّة ، محمود ابو ريّه ، ص 38 .
[80] - سوره انفال ، آيه 25 .
[81] - سوره آل عمران ، آيه 144 .
[82] - بلاغات النّساء ، ابن طيفور ، ص 12 و شرح نهج البلاغه ، ابن أبى الحديد
معتزلى ، ج 16 ، ص 212 ـ 213 والنّهايه فى غريب الحديث ، ابن اثير ، ج 4 ، ص 273 و
مروج الذّهب ، مسعودى ، ج 2 ، ص 311 والشّافى ، سيد مرتضى ، ج 4 ، ص 69 ـ 72 و
أمالى شيخ مفيد ، ص 84 .
[83] - تفسير ابن كثير ، ج 1 ، ص 643 .
[84] - صحيح بخارى ، ج 4 ، ص 46 .
[85] - البدء والتاريخ ، ج 1 ، 108 .
[86] - أنساب الأشراف ، ج 5 ، ص 233 .
[87] - العقد الفريد ، ج 1 ، ص 128 .
[88] - شرح نهج البلاغه ، ج 10 ، ص 211 .
[89] - نهج البلاغه ، خطبه 200 .
[90] - نهج البلاغه ، خطبه 200 .
[91] - سوره اعراف ، آيه 138 .
[92] - نهاية الأرب ، ج 6 ، ص 31 .
[93] - بدن معتادان به مواد مخدّر تا مقدار معيّنى از اين مواد را تحمّل مى كند
امّا بدن افراد غير معتاد قادر به تحمّل آن مقدار نيست و بسيار اتّفاق افتاده كه
خود اشخاص معتاد هم بر اثر افراط در مصرف مواد مخدّر جان باخته اند .
[94] - دائرة المعارف بستانى ، پطرس البستانى ، ج 10 ، ص 680 .
[95] - معجم البلدان ، ج 5 ، ص 300 .
[96] - رسالة التربيع والتدوير ، جاحظ ، ص 48 .
[97] - كتاب العين ، خليل بن احمد فراهيدى ، ج 1 ، ص 335 .
[98] - همان مصدر ، ج 3 ، ص 293 .
[99] - همان مصدر ، ج 3 ، ص 203 .
[100] - همان مصدر ، ج 3 ، ص 354 .
[101] - الصّحاح ، جوهرى ، ج 4 ، ص 362 .
[102] - مجمع البحرين ، ج 2 ، ص 94 .
[103] - صحيح البخارى ، ج 6 ، ص 83 .
[104] - العين ، فراهيدى ، ج 3 ، ص 200 .
[105] - براى اطّلاع از كشتار مردم به وسيله سمّ در عصر حاضر نگاه كنيد به مقاله
جامع و خواندنى و مفصّل آقاى سيد احمد ميرزايى در ضميمه روزنامه اطلاعات تحت عنوان
( تروريسم غير متعارف ) كه به تفصيل انواع سموم و مواد خطرناك شيميائى را با جداول
علمى و ميزان تأثير و . . . معرفى كرده است. ضميمه روزنامه اطلاعات مورّخ يكشنبه
دوّم مرداد ماه 79 و 24 شماره قبل از آن .
[106] - تاريخ اليعقوبى ، ج 1 ، ص 119 .
[107] - العين ، فراهيدى ، ج 8 ، ص 184 .
[108] - لسان العرب ، ابن منظور ، ج 3 ، ص 233 .
[109] - تاريخ ابن خلدون ، ج 3 ، ص 327 .
[110] - تاريخ ابن الأثير ، ج 3 ، ص 119 ـ 123 .
[111] - العقد الفريد ، ج 3 ، ص 234 .
[112] - تاريخ الطّبرى ، ج 5 ، ص 263 ، 264 .
[113] - تاريخ الطّبرى ، ج 6 ، ص 322 ـ 359 .
[114] - الكامل فى التاريخ ، ج 4 ، ص 297 .
[115] - تاريخ ابن الأثير ، ج 3 ، ص 267 ، تاريخ الطّبرى ، ج 4 ، ص 546 .
[116] - تذكرة خواص الأمّة ، ص 144 و التمهيد والبيان ، ص 209 .( مادر عمرو عاص از
زنان بدكاره زمان جاهليت بود ) .
[117] - معاوية بن حديج يهودى و نائله نصرانى بود . الكامل فى التاريخ ، ج 3 ، ص
357 .
[118] - مروج الذّهب ، ج 1 ، ص 406 و الولاة ، كندى ، ص 30 ـ 31 و تاريخ ابن
الأثير ، ج 3 ، ص 357 .
[119] - تاريخ ابن الأثير ، ج 5 ، ص 22 .
[120] - تاريخ ابن الأثير ، ج 4 ، ص 588 و تاريخ الطبرى ، ج 6 ، ص 506 .
حجّاج به زندانيان خود آرد آميخته با خاكستر مى خوراند ( محاضرات الأدباء ، ج 3 ، ص
195 ) و از نمونه هاى ستم اين سفاكان آنكه : منصور عبّاسى ميخ در چشمهاى زندانيان
مى كوبيد يا آنها را زنده زنده و پس از شكنجه در ديوارها دفن مى كرد ( تاريخ
اليعقوبى ، ج 2 ، ص 38 ) و يا آنكه خانه را روى سر مخالفين خود خراب مى كرد ( تاريخ
الطبرى ، ج 8 ، ص 7 ـ 9 و العيون والحدائق ، ج 3 ، ص ت227 ) و متوكّل عبّاسى قبر
صالحين را نبش مى كرد ( مقاتل الطّالبين ، ص 597 و تاريخ الخلفاء ، ص 347 و تاريخ
الطبرى ، ج 9 ، ص 85 و فوات الوفات ، ج 1 ، ص 203 ) .
در حاليكه مردم در زمان عباسى ها به قتل مى رسيدند ، تعداد عبّاسى ها رو به افزايش
بود چنانچه در سال 200 هجرى تعداد عبّاسى ها به سى و سه هزار نفر مى رسيد ( مروج
الذّهب ، ج 2 ، ص 347 و العيون والحدائق ، ج 3 ، ص 351 .) .
[121] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر ، ج 17 ، ص 356 .
[122] - السيرة الحلبية ، ج 2 ، ص 19 ، والبداية والنّهاية ، ابن كثير ، ج 4 ، ص
200 و تفسير ابن كثير ، ج 1 ، ص 657 .
[123] - همان مصدر .
[124] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر ، ج 17 ، ص 378 ، 379 .
[125] - ( من دو چيز گرانقدر نزد شما به امانت مى گذارم يكى كتاب خدا و ديگرى عترت
يعنى اهل بيتم را ) . صحيح مسلم ، ج 4 ، ص 1873 ، حديث 36 / 2408 چاپ دار احياء
التراث العربى ـ بيروت و مسند احمد ، ج 5 ، ص 492 ، حديث 18780 و كنزالعمال ، ج 1 ،
ص 178 .
[126] - هر كه من مولاى اويم اين على مولاى اوست . بار خدايا دوست بدار دوستدار او
را و دشمن بدار دشمن او را و يارى كن هر كه او را يارى كند و خوار كن هر كه او را
خوار كند . سنن ترمذى ، ج 2 ، ص 298 و سنن ابن ماجه ، ج 1 ، ص 26 ، حديث 94 ـ 116 و
مستدرك الصحيحين ، ج 3 ، ص 109 و 533 .
[127] - سوره مائده ، آيه 67 . تفسير در المنثور ، سيوطى ، ج 2 ، ص 252 ( اى
پيامبر (صلى الله عليه وآله) ابلاغ كن آنچه بر تو نازل شده است و اگر چنين نكنى
رسالت خدا را ابلاغ نكرده اى ) .
[128] - الدّر المنثور ، سيوطى ، ج 2 ، ص 352 .
[129] - همان مصدر ، ج 2 ، ص 252 .
[130] - سوره مائده ، آيه 3 . ( امروز دين شما را برايتان كامل كردم و نعمتم را بر
شما تمام نمودم و راضى شدم كه اسلام دين شما باشد ) .
[131] - الطّبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 190 .
[132] - الكامل فى التاريخ ، ج 2 ، ص 278 .
[133] - مختصر تاريخ دمشق ، ج 6 ، ص 253 .
[134] - معجم ما استعجم ، عبدالله اندلسى ، ص 143 .
[135] - كتاب السقيفه ، عبدالفتاح و كتاب السقيفه به قلم مؤلّف .
[136] - كتاب السقيفه ، عبدالفتاح و كتاب السقيفه به قلم مؤلّف .
[137] - السيرة الحلبية ج 3 ، ص 143 ، چاپ دار احياء التراث العربى ـ بيروت و
دلائل النّبوة ابوبكر أحمد بهيقى ج 5 ، ص 260 ـ 262 چاپ دارالكتب العلّمية ـ بيروت
و مسلم نيز آنرا در صحيح خود ص 50 ، كتاب صفات المنافقين و احكامهم روايت كرده
است .
[138] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر ، ج 6 ، ص 259 .
[139] - شرح نهج البلاغه ، ابن ابى الحديد ، ج 2 ، ص 103 ، چاپ دارالفكر ـ بيروت .
[140] - الاستياب .
[141] - المغازى النّبوية ، ج 3 ، ص 1042 ـ 1045 و مجمع البيان ، ج 3 ، ص 46 و
امتاع الأسماع ، ج 1، ص 477 .
[142] - سوره توبه ، آيه 74 و تفسير ابن كثير ، ج 2 ، ص 604 و 605 .
[143] - تفسير ابن كثير ، ج 2 ، ص 605 .
[144] - صحيح مسلم ، ج 8 ، ص 123 ، چاپ دارالفكر ـ بيروت .
[145] - المغازى ، ج 2 ، ص 989 .
[146] - المغازى ، ج 2 ، ص 989 .
[147] - سوره توبه ، آيه 65 و 66 .
[148] - المغازى ، واقدى ، ج 2 ، ص 1009 .
[149] - سوره توبه ، آيه 81 و 82 .
[150] - سوره توبه ، آيه 107 .
[151] - حافظ ابن كثير آنرا در ( البداية والنهاية ) ، ج 5 ، ص 24 ـ 26 از كتاب
( المصنّف ) نقل كرده است و احمد بن حنبل آنرا از أبى طفيل و ابن سعد از جبير بن
مطعم آنرا روايت كرده اند .
[152] - شرح نهج البلاغه ، ابن أبى الحديد ، ج 3 ، ص 390 ، چاپ دارالكتب
العلمية ـ مصر و نظريات الخليفتين از مؤلف كتاب حاضر ، ج 2 ، ص 266 .
[153] - ابن قيّم جوزيه در زاد المعاد آورده است : ( عبدالله بن أبى سعد بن أبى سرح
و اسلام او دانسته نشد ) .
[154] - دلائل النّبوة ، بيهقى ، ج 5 ، ص 257 و 258 ، چاپ دار الكتب العلميّة ،
بيروت .
[155] - مصدر قبلى .
[156] - مُسلم آنرا در كتاب صفات المنافقين و احكامهم حديث ( 9 ) ، ص 2143 از
ابوبكر بن أبى شيبه روايت كرده است .
[157] - مسلم در كتاب صفات المنافقين و احكامهم حديث ( 10 ) از محمّد بن بشار و
محمّد بن مثنّى آنرا روايت كرده است .
[158] - دلائل النّبوة ، بيهقى ، ج 5 ، ص 257 و 258 .
[159] - اسد الغابة ، ابن اثير ، شرح حال حذيفه ، ج 1 ، ص 468 .
[160] - هالك . اصطلاحى است در علم الحديث و از الفاظ ( جرح ) راوى است .
[161] - المُحلّى ، ابن حزم اندلسى ، ج 11 ، ص 225 .
[162] - ميزان الاعتدال ، ذهبى ، ج 4 ، ص 337 ، رقم 9362 .
[163] - در اصطلاح علم الحديث از الفاظ مدح هستند .
[164] - در اصطلاح علم الحديث از الفاظ مدح هستند .
[165] - الجرح و التعديل ، ج 9 ، ص 8 .
[166] - الإصابة ، ج 1 ، ص 454 .
[167] - البداية والنهاية ، ج 4 ، ص 362 و ج 5 ، ص 310 ، و ج 6 ، ص 225 .
[168] - صحيح مسلم ، ج 3 ، ص 1414 ، حديث 98 ـ 1787 ، چاپ دار احياء التراث
العربى ، بيروت .
[169] - المستدرك ، حاكم نيشابورى ، ج 3 ، ص 181 .
[170] - المُحلّى ، ابن حزم اندلسى ، ج 11 ، ص 255 .
[171] - الأستيعاب ، ابن عبدالبرّ ، ج 1 ، ص 278 ، كه در حاشيه الإصابه چاپ شده و
أسد الغابة ، ابن اثير ، ج 1 ، ص 468 ، و السيرة الحلبيّة ، ج 3، ص 143 و 144 .
[172] - سوره توبه ، آيه 84 ، ( هرگز بر جنازه هيچيك از ايشان ( منافقان ) كه مُرده
نماز نخوان و بر قبر او نايست ) .
[173] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر ، تأليف ابن منظور ، ج 6 ، ص 253 ، چاپ
دارالفكر ـ دمشق .
[174] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر ، ج 6 ، ص 253 ، حذيفه از ترس كشته شدن به او
خبر نداد و عمر مى خواست بفهمد كه آيا حذيفه در گردنه تبوك او را شناخته است يا
خير ؟ ! .
[175] - مصدر قبلى و المستدرك ، حاكم نيشابورى ، ج 3 ، ص 181 .
[176] - مصدر قبلى .
[177] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن منظور ، ج 6 ، ص 253 ، و اسد الغابة ، ابن اثير ،
شرح حال حذيفه ، ج 1 ، ص 468 و تاريخ دول الاسلام ذهبى ، ص 22 .
[178] - يعنى ابوبكر .
[179] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر ، تأليف ابن منظور ، ج 6 ، ص 253 ، ـ هر گاه
كسى مى مرد عمر دنبال حذيفه مى فرستاد و اگر او بر نماز ميّت حاضر مى شد عمر هم
نماز مى خواند و اگر او حاضر نمى شد عمر هم نماز نمى خواند . نگاه كنيد به :
الأستيعاب ابن عبدالبرّ اندلسى ، ج 1 ، ص 278 ، كه در حاشيه الإصابة چاپ شده و نيز
به اسدالغابة ، ابن اثير ، ج 1 ، ص 468 ، و السيرة الحلبيّة ، ج 3 ، ص 143 .
[180] - مختصر تاريخ دمشق ، ج 19 ، ص 334 .
[181] - منتخب التواريخ ، ص 63 .
[182] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن منظور ، ج 6 ، ص 253 و المستدرك ، حاكم ، ج 3 ، ص
381 .
[183] - صحيح بخارى ، ج 7 ، ص 17 ، و صحيح مسلم ، ج 7 ، ص 24 و 198 و معجم ما
استعجم ، عبدالله اندلسى ، ص 142 .
[184] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن منظور ، ج 6 ، ص 259 .
[185] - همان مصدر .
[186] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن منظور ، ج 6 ، ص 249 .
[187] - كنز العمّال ، متّقى هندى ( م 975 هـ . ق ) ، چاپ مؤسسة الرّسالة ، بيروت .
[188] - صحيح مسلم ، ج 8 ، ص 123 ، چاپ دارالفكر ، بيروت ، و تفسير ابن كثير ، ج
2 ، ص 605 .
[189] - تفسير ابن كثير ، ج 2 ، ص 605 ، چاپ دار احياء التراث العربى ، بيروت .
[190] - منتخب كنز العمّال ، ج 5 ، ص 234 .
[191] - الاستيعاب كه در حاشيه الأصابه چاپ شده است ، ص2 372 .
[192] - الأيضاح ، فضل بن شاذان نيشابورى ، ص 30 ، چاپ مؤسسة الأعلمى ، بيروت .
[193] - المشكاة ، ص 458 و بخارى آنرا روايت كرده است و ابن اثير در كتابش
( الجامع ) ، ج 9 ، ص 363 ، از بخارى روايت كرده است و نگاه كنيد به صحيح بخارى باب
مناقب الانصارص ، 45 .
[194] - الأستيعاب كه در حاشيه چاپ شده است ، ص 372 ، و تاريخ الطبرى ، ج 3، ص 501
والعقد الفريد ، ابن عبد ربّه ، ج 4 ، ص 325 .
[195] - سير اعلام النبلاء ، ذهبى ، ج 2 ، ص 394 و تاريخ الفسوى ، ج 2 ، ص 771 .
[196] - شرح نهج البلاغه ، ابن ابى الحديد ، ج 2 ، ص 125 .
[197] - كتاب سليم بن قيس كوفى ، ص 176 .
[198] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 6 ، ص 16 و سير اعلام النبلاء ، ج 2 ، ص 38 .
[199] - منتخب التواريخ ، محمّد هاشم خراسانى ، ص 63 .
[200] - الأصابه ، ابن حجر ، ج 2 ، ص 360 و طبقات ابن سعد ، ج 5 ، ص 45 .
[201] - صحيح مسلم ، كتاب الايمان ، ج 1 ، ص 120 .
[202] - لسان الميزان ، ابن حجر عسقلانى ، ج 1 ، ص 456 .
[203] - بحارالأنوار ، ج 22 ، ص 504 .
[204] - تاريخ الطبرى ، حوادث سنه 11 هـ . ق ، ج 2 ، ص 433 و 434 .
[205] - دلائل النّبوه ، بيهقى ، ج 7 ، ص 162 و البداية والنّهاية ، ابن كثير ، ج
5 ، ص 224 .
[206] - صحيح البخارى ، باب جبرئيل قرآن را بر پيامبر عرضه مى كرد ، الطبقات ، ابن
سعد ، ج 2 ، ص 194 .
[207] - سنن ترمذى ، ج 2 ، 298 و سنن ابن ماجه ، ص 12 .
[208] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 193 .
[209] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 193 .
[210] - مختصر تاريخ ابن عساكر ، ج 2 ، ص 371 .
[211] - تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 435 و سوره هاى قصص ، آيه 83 و زمر ، آيه 60 .
[212] - صحيح البخارى ، باب مناقب فاطمه 3 ، ج 5 ، ص 65 و صحيح مسلم ، باب فضايل
فاطمه 3 ، والطبقات ، ج 2 ، ص 193 .
[213] - سوره آل عمران ، آيه 144 .
[214] - سوره آل عمران ، آيه 185 .
[215] - سوره زمر ، آيه 30 .
[216] - الطبقات الكبرى ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 249 و البداية والنّهاية ، ج 8 ، ص 73
و عيون الأثر ، ابن سيّد الناس ، ج 2 ، ص 281 و السيرة النّبوية ، احمد زينى
رحلان ، ج 2 ، ص 339 و شرح نهج البلاغه ، ج 6 ، ص 52 و . . .
[217] - عيون الأثر ، ابن سيّد الناس ، ج 2 ، ص 282 و تاريخ اليعقوبى ، ج 2 ، ص 127
و تاريخ الطبرى ، ج 2، ص 462 و الكامل فى التاريخ ، ابن اثير ، ج 2 ص 335 و مختصر
تاريخ دمشق ، ج 4، ص 2512 و الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 191 .
[218] - الإرشاد ، شيخ مفيد ، ص 96 .
[219] - تاريخ الطبرى ، ج 2 ، ص 462 و تاريخ ابوالفداء ، ج 1 ، ص 220 .
[220] - البداية والنّهاية ، ج 8 ، 73 .
[221] - نظريات الخليفتين ، از مؤلّف حاضر ، ج 1 ، ص 255 ـ 293 .
[222] - زيرا در اين هنگام فرستاده عمر يعنى سالم بن عبيد نزد او آمد . كنز
العمّال ، متقى هندى ، ج 7 ، ص 232 .
[223] - التّحفة اللطيفة ، سخاوى و البداية والنّهاية ، ابن كثير ، ج 8 ، ص 73 .
[224] - گروه قريش عبارتند از : ابوبكر ، عمر ، ابن جرّاح ، ابن عوف ، عايشه ،
حفصه ، عثمان ، ابن ابى وقّاص ، و عمرو بن عاص . مسند احمد بن حنبل ، ج 1 ، ص 325 و
صحيح مسلم ، آخر وصايا و اوايل جزء دوّم .
[225] - الملل والنّحل ، شهرستانى ، ج 1 ، ص 22 .
[226] - منتخب كنز العمّال ، متّقى هندى ، ج 3 ، ص 114 .
[227] - البداية والنّهاية ، ابن كثير ، ج 5 ، ص 253 و تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 439
و سيره ابن هشام ، ج 4 ، ص 301 .
[228] - تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 443 و انساب الأشراف ، ج 1 ، ص 568 .
شگفتا، آيا آنان نمى دانند كه پيكر پاك پيامبر (صلى الله عليه وآله) هرگز بدبو
نمى گردد هر چند روزگارى دراز بر آن بگذرد؟! اينك و پس از قرنها كه از وفات بعضى از
بزرگان شيعه مى گذرد بدن ايشان را صحيح و سالم مشاهده كرده اند تا چه رسد به بدن
پاك معصومين(عليهم السلام) (مترجم).
[229] - مسند احمد حنبل ، ج 1 ، ص 55 و صحيح بخارى ، ج 4 ، 111 و تاريخ الطّبرى ، ج
2، ص 446 .
[230] - تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 452 و اسد الغابة ، ابن اثير ، ج 2 ، ص 333 و
الطبقات الكُبرى ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 294 .
[231] - صحيح بخارى ، ج 8 ، ص 150 ، در لسان العرب ، ج 11 ، ص 710 ، در حديث حوض
آمده است : رهايى نمى يابد از آنان مگر به اندازه ( همل النعم ) همل يعنى شتران
گمشده و واحد آن هامل است . يعنى رهايى يابنده از آنان به اندازه رهايى يافتن شتران
گمشده ، اندك است .
[232] - العقد الفريد ، ج 4 ، ص 259 و تاريخ ابوالفداء ، ج 1 ، ص 156 و تاريخ
الطبرى ، ج 3 ، ص 198 .
[233] - چنانچه به فاصله اندكى در كربلا خاندان پيامبر را قتل عام كردند و يزيد
سرود كه : ليت اشيا خى ببدر شهدوا . . كاش پدرانم در جنگ بدر زنده بودند و مى ديدند
كه چگونه از خاندان محمّد انتقام گرفتيم .
[234] - شرح نهج البلاغه ، ابن ابى الحديد ، ج 6 ، ص 5 .
[235] - كنزالعمّال ، متقى هندى ، ج 3 ، 138 .
[236] - مسند احمد حنبل ، ج 1 ، ص 325 و صحيح مسلم ، ج 1 ، ص 233 و السقيفه و
الخلافه ، جوهرى و صحيح البخارى ، ج 2 ، ص 118 .
[237] - تاريخ الطبرى ، ج 2 ، ص 439 و سيره ابن هشام ، ج 4 ، ص 301 .
[238] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 206 .
[239] - صحيح البخارى ، ج 4 ، ص 92 و 174 و ج 5 ، ص 20 ، و ج 8 ، ص 95 و صحيح
مسلم ، ج 8 ، ص 172 ، و سنن ترمذى ، ج 2 ، ص 257 .
[240] - البداية والنّهاية ، ابن كثير ، ج 5 ، ص 245 .
[241] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 203 .
[242] - الموطأ مالك بن أنس ، ص 236 .
[243] - انساب الأشراف ، ج1 ، ص586 و اعلام النّساء ، ج4 ، ص 114 و مروج الذّهب ،
مسعودى ، ج3 ، ص 77 .
[244] - تاريخ اليعقوبى ، ج 2 ، ص 115 .
[245] - مصدر سابق .
[246] - دلائل النّبوة ، طبرى ، ص 45 .
[247] - صحيح البخارى ، ج 5 ، ص 177 و تاريخ الطبرى ، ج 3 ، ص 202 و الامامة
والسيّاسة ، ج 1 ، ص 14 و اعلام النّساء ، ج 3 ، ص 314 و صحيح مسلم ، ص 1259 .
[248] - العقد الفريد ، ابن عبدربّه ، ج 4 ، ص 247 و السقينقه والخلافة ، عبدالفتاح
عبدالمقصود ، ص 13 و تاريخ أبى زرعة ، ص 111 و اسدالغابة ، ج 1 ، ص 359 و تاريخ
ابوالفداء ، ج 1 ، ص 333 .
[249] - مجمع الزّوايد ، ص 190 و تاريخ أبى زرعة ، ص 335 والطبقات ، ابن سعد ، ج
5 ، ص 140 و تاريخ ابن كثير ، ج 8 ، ص 107 و تاريخ المدنيه المنوّرة ، عمر بن شبة ،
ج 1 ، ص 12.
[250] - نگاه كنيد به اغتيال الخليفة أبى بكر و السّيدة عايشه ، اثر مؤلّف حاضر .
[251] - نظريات الخليفتين ، از مؤلّف حاضر ، ج 2 ، ص 129 ـ 151 و العقد الفريد ،
ابن عبدربّه ، ج 4 ، ص 247 و 250 و طبقات ابن سعد ، ج 3 ، ص 198 و مروج الذّهب
مسعودى ، ج 2، ص 301 و 410 و سنن بيهقى ، ج 9 ، ص 128 و مختصر تاريخ دمشق ، ابن
عساكر ، ج 8 ، ص 26 و ج 24 ، ص 24 والكامل فى التاريخ ، ج 3 ، ص 204 و 353 والبداية
والنّهاية ابن كثير ، ج 8 ، ص 92 و تاريخ الطبرى ، حوادث جنگ بدر و تاريخ
اليعقوبى ، ج 2 ، ص 138 والأستيعاب ، ج 2 ، ص 393 و الأصابه ، ج 3 ، ص 306 و مقاتل
الطّالبين ، ص 47 و 48 و مستدرك الحاكم ، ج 3 ، ص 467 و أنساب الأشراف ، بلاذرى ، ج
3، ص 58 ـ 60 .
[252] - صحيح البخارى ، ج 6 ، ص 70 .
[253] - سوره تحريم ، آيه 5 ، صحيح مسلم ، ج 4 ، ص 188 .
[254] - المستدرك ، حاكم نيشابورى ، ج 4 ، ص 16 ، حديثهاى 6753 و 6754 و 2351 و
2352 .
[255] - سوره تحريم ، آيه 10 .
[256] - صحيح البخارى ، ج 6 ، ص 69 .
[257] - سوره تحريم ، آيه 4 و 5 ، و تفسير الثعلبى ، ذيل همين آيه و تفسير ابن
كثير ، ج 4 ، ص 634 و صحيح البخارى ، ج 3 ، ص 163 .
[258] - صحيح البخارى ، ج 6 ، ص 69 و طبقات ابن سعد ، ج 8 ، ص 56 .
[259] - صحيح مسلم ، ج 4 ، ص 188 .
[260] - سوره احزاب ، آيه 30 .
[261] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 8 ، ص 145 ، والمحبر ، ص 94 ـ 95 والمستدرك ، حاكم ،
ج 4 ، ص 37 و الأستيعاب ، ج 2 ، ص 703 ، والإصابه ، ج 3 ، ص 530 و تاريخ اليعقوبى ،
باب همسران پيامبر (صلى الله عليه وآله) .
[262] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 8 ، ص 145 والمحبر ، ص 94 ـ 95 .
[263] - المستدرك ، حاكم ، ج 4 ، ص 42 .
[264] - المنتظم ، ابن جوزى ، ج 3 ، ص 18 .
[265] - تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 439 و سيره ابن هشام ، ج 4 ، ص 301 .
[266] - سوره احزاب ، آيه 33 .
[267] - شرح نهج البلاغه ، ابن أبى الحديد ، ج 2 ، ص 80 و تاريخ الطّبرى ، ج 3 ، ص
477 و معجم البلدان ، ج 2 ، ص 362 والروض المعطار ، ص 206 و تطهير الجنان ، ابن حجر
كه در حاشيه الصواعق المحرقه چاپ شده است ، ص 108 .
[268] - مروج الذّهب ، ج 2 ، ص 327 .
[269] - مسند احمد حنبل ، ج 6 ، ص 221 .
[270] - صحيح البخارى ، ج 4 ، ص 46 .
[271] - البداية والنّهاية ، ابن كثير ، ج 5 ، ص 245 .
[272] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن منظور ، ج 9 ، ص 78 .
پدر زياد ناشناخته است و او را زياد پسر پدرش صدا مى كردند بعدها معاويه به دروغ او
را برادر خود خواند
و او را فرزند ابوسفيان خطاب كرد .
[273] - مقاتل الطالبين ، ابوالفرج اصفهانى ، ص 43 .
[274] - الكامل فى التاريخ ، ابن اثير ، ج 2 ، ص 10 و سنن ترمذى ، ج 2 ، ص 306 و
مسند احمد ، ج 3 ، ص 3 و 82 و حلية الأوليا ، ابونعيم اصفهانى ، ج 5 ، ص 71 و تاريخ
بغداد ، خطيب بغدادى ، ج 9 ، ص 231 و 232 .
[275] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر ، ج 7 ، ص 45 و تاريخ ابوالفداء ، ج 2 ، ص
255 و تاريخ اليعقوبى ، ج 2 ، ص 225 .
[276] - تاريخ الطّبرى ، ج 3 ، ص 486 و 487 .
[277] - تفسير العياشى ، ج 1 ، ص 200 و بحارالأنوار ، مجلسى ، ج 22 ، ص 516 و ج
28 ، ص 21 .
[278] - الأصابة ، ابن حجر ، ج 3 ، ص 384 .
[279] - الصراط المستقيم ، ج 3 ، باب 12 ، ص 46 .
[280] - مصدر سابق .
[281] - نابلسى آنرا در ثلاثيات مسند احمد ، ج 2 ، ص 489 و ديار بكرى در تاريخ
الخميس ، ج 2 ، ص 173 و ابن سيد النّاس در عيون الأثر ، ج 2 ، ص 340 ، و سمهودى در
وفاء الوفاء ، ج 2 ، ص 443 و بنهانى در الأنوار المحمّدية ، ص 593 آورده اند .
[282] - سوره ضُحى ، آيه 5 و كنزالعمّال ، ج 12 ، ص 422 .
[283] - صحيح البخارى ، كتاب اللّباس ، ج 4 ، ص 33 و صحيح التّرمذى ( الجامع ) ، ج
4 ، ص 488 و مسند احمد ( الفتح ) ، ج 32 ، ص 34 .
[284] - فتح البارى ، فى شرح صحيح البخارى ، ج 6 ، ص 243 ، حديث 3104 و صحيح
البخارى ، ج 4 ، ص 92 و 174 ، و ج 5 ، ص 20 ، و ج 8 ، ص 95 و صحيح مسلم ، ج 8 ، ص
172 و سنن ترمذى ، ج 2 ، ص 257 .
[285] - سوره احزاب ، آيه 33 .
[286] - المنتظم ، ابن جوزى ، ج 5 ، 85 .
[287] - مقاتل الطالبين ، ابوالفرج اصفهانى ، ص 43 .
[288] - المستدرك ، حاكم نيشابورى ، ج 3 ، ص 113 و السنن الكبرى ، ج 8 ، ص 59 و
مجمع الزوائد ، ج 9 ، ص 136 و المناقب خوارزمى ، ص 380 .
[289] - الشّافى ، سيد مرتضى ، ج 4 ، ص 158 و الجمل ، شيخ مفيد ، ص 84 .
[290] - مستدرك الصحيحين ، حاكم ، ج 3 ، ص 124 و كنزالعمال ، ج 6 ، ص 400 والرّياض
النضرة ، ج 2 ، ص 177 و 193 و ذخائر العقبى ، ص 77 و حلية الاولياء ، ابونعيم
اصفهانى ، ج 1 ، ص 63 و . . .
[291] - تاريخ الطبرى ، ج 2 ، ص 439 والكامل فى التاريخ ، ابن اثير ، ج 2 ، ص 322 و
صحيح البخارى ، ج 1 ، ص 172 و صحيح مسلم ، ج 1 ، ص 313 و 94 و 95 و 101 .
[292] - سوره تحريم ، آيه 4 و 5 و صحيح نجارى ، ج 3 ، ص 136 و در تفسير ثعلبى و
تفسير كشاف زمخشرى آمده كه صالح المومنين على بن ابيطالب (عليه السلام) است .
[293] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 206 .
[294] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 2، ص 206 .
[295] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 8 ، ص 145 و المحبر ، ص 94 ـ 95 .
[296] - صحيح النّسائى ، باب الغيرة ، ج 2 ، ص 159 .
[297] - شرح نهج البلاغه ، ج 2 ، ص 80 .
[298] - مروج الذّهب ، مسعودى ، ج 2 ، ص 371 .
[299] - صحيح مسلم ، ج 14 ، 18 و مسند احمد ( الفتح ، ج 23 ، ص 215 ) و كنزالعمال ،
ج 11 ، ص 121 .
[300] - صحيح البخارى ، ج 1 ، ص 322 و صحيح مسلم ، ج 7 ، ص 18 .
[301] - سير اعلام النبلاء ، ذهبى ، ج 2 ، ص 196 و 198 و تذكرة الحفّاظ ، ذهبى ، ج
1 ، ص 29 .
[302] - السيرة الحلبيّة ، ج 1 ، ص 268 .
[303] - تاريخ الاسلام ، ذهبى ، ج 3 ، ص 149 و أنساب الأشراف ، بلاذرى ، ص والعقد
الفريد ، ابن عبدربّه ، ج 4 ، ص 247 .
[304] - العقدالفريد، ابن عبد ربه الاندلسى 4 / 277
[305] - صحيح البخارى ، كتاب اللّباس ، ج 4 ، ص 33 .
[306] - السيرة النّبوية ، ابن كثير دمشقى ، ج 4 ، ص 446 ، والبداية والنّهاية ،
ابن كثير ، ج 5 ، ص 244 .
[307] - صحيح البخارى ، كتاب الاحكام ، رقم 5 ، ج 9 ، ص 190 .
[308] - آدم در زبان عربى از ريشه ( ادم ) بمعنى تيره رنگ است .
[309] - شرح نهج البلاغه ابن أبى الحديد معتزلى ، ج 3 ، ص 102 و تهذيب اللّغة ، ج
8 ، ص 122 و تاج العروس ، زبيدى ، ج 13 ، ص 188 و النّهاية فى غريب و الأثير ، ابن
اثير ، ج 3 ،ص 338 و مثالب العرب ، كلبى ، ص 103 .
[310] - أقرب الموارد ، مادّه عسف .
[311] - تهذيب التهذيب ، ابن حجر ج 7 ص 386 .
[312] - مصدر سابق .
[313] - مصدر سابق .
[314] - مصدر سابق .
[315] - عيون الأثر ، ابن سيّد النّاس ، ص 449 . البتّه ناشران متعصّب اين مطلب را
در چاپ اخير حذف كرده اند .
[316] - السيرة الحلبيّة ، حلبى ، ج 2 ، ص 217 .
[317] - تاريخ الطّبرى ، ج 3 ، ص 531 .
[318] - حاكم آنرا روايت كرده و ذهبى آنرا صحيح دانسته است . تاريخ الخلفاء ،
سيوطى ، ص 66 .
[319] - شرح نهج البلاغه ، ابن ابى الحديد ، ج 2 ، ص 31 ـ 34 .
[320] - مثالب العرب ، هشام بن كلبى ، ص 139 و معجم البلدان ، حموى ، ج 2 ، ص 423 و
ج 5 ، ص 185 و السيرة النّوية ، ابن كثير ، ج 1 ، ص 117 .
[321] - مختصر تاريخ دمشق ، ج 5 ، ص 254 .
[322] - همانجا .
[323] - سوره حجرات ، آيه 13 .
[324] - سير اعلام النّبلاء ، ذهبى ، ج 1 ، ص 355 .
[325] - مصنفات شيخ مفيد ، ج 1 ، ص 369 .
[326] - تاريخ يحيى بن معين ، ج 3 ، ص 509 .
[327] - لسان الميزان ، ابن حجر عسقلانى ، ج 3 ، ص 124 و 125 و ج 4 ، ص 125 ، چاپ
هند .
[328] - التاريخ الكبير ، نجارى ، ج 4 ، ص 104 .
[329] - المجروحين ، محمد بن حبّان تميمى ، ج 1 ، ص 353 و ميزان الأعتدال ، ذهبى ،
ج 2 ، ص 242 و 243 .
[330] - لسان الميزان ، ابن حجر عسقلانى ، ج 4 ، ص 136 ، چاپ حيدرآباد ، هند .
[331] - تاريخ المدنية المنوّرة ، ابن شبّه ، ج 4 ، ص 1232 .
[332] - الكامل ، مبرّد ، ج 2 ، ص 650 ، پس عايشه از موالى سياهپوست بوده است .
[333] - العقد الفريد ، ابن عبدربّه ، ج 4 ، ص 255 .
[334] - النّور والبرهان ، ابن صباغ مالكى .
[335] - الإمامة والسّياسة ، ابن قتيبه دينورى ، ج 2 ، ص 20 .
[336] - المستدرك على الصحيحين ، ج 3 ، ص 167 ، حديث 4730 و اسدالغابة ، ج 7 ، ص
224 .
[337] - شرح نهج البلاغه ، ابن ابى الحديد معتزلى ، ج 3 ، ص 15 .
[338] - العثمانيّة ، جاحظ ( در گذشته به سال 255 هـ . ق ) ، ص 23 ، و اللآلى
المصنوعة ، سيوطى ، ج 1 ، ص 286 ـ 304 .
[339] - النّصائح الكافية ، ص 72 ، 73 .
[340] - فتح البارى فى شرح صحيح البخارى ، ابن حجر عسقلانى ، ج 10 ، ص 30 ، و صحيح
مسلم ، ج 6 ، ص 88 .
[341] - اسباب النّزول ، واحدى و طبرى نيز آنرا در تفسير آيه ( لا تقربوا الصّلاة و
أنتم سكارى ) روايت كرده است ، ج 2 ، ص 203 ، و 211 و ربيع الأبرار زمخشرى .
[342] - الأنوار العلوية ، ص 217 و مجمع الزّوائد ، ج 5 ، ص 51 و نوادر الأصول ،
ترمذى ، والإصابة ، ابن حجر ، عمدة القارى ، عينى ، ج 10 ، ص 82 و المستطرف ،
اشبيهى ، ج 2 ، ص 291 ، و سنن ابى داود ، ج 2 ، ص 128 و مسند احمد ، ج 2 ، ص 53 و
رسائل الجاحظ ، ص 34 و كتاب مكّة ، فاكهى ، و سنن نسائى ، ج 8 ، ص 287 و المستدرك ،
حاكم ، ج 2 ، ص 278 و تفسير قرطبى ، ج 5 ، ص 200 ، و تفسير ابن كثير ، ج 1 ، ص 255
و تفسير الخازن ، ج 1 ، ص 513 و تفسير الرّازى ، ج 3 ، ص 458 و تهذيب التهذيب ، ج
8 ، ص 216 و حلية الأولياء ، ابونعيم در شرح حال شعبه و عمدة القارى ، عينى ، ج 2 ،
ص 84 و تفسير ابن مردويه ، و فتح البارى فى شرح صحيح البخارى ، ج 10 ، ص 30 .
[343] - الأمتاع ، مقريزى ، ص ، و سيره ابن هشام ، ج 2 ، ص 192 و عيون الأثر ، ج
2 ، ص 48 و عمدة القارى ، ج 10 ، ص 82 .
[344] - فتح البارى ، على صحيح البخارى ، ج 10 ، ص 30 و تفسير الرازى ، ج 3 ، ص
458 .
[345] - العقد الفريد ، ج 3 ، ص 416 و السنن الكبرى ، بيهقى ، ج 8 ، ص 299 و
كنزالعمّال ، ج 3 ، ص 109 و محاضرات الرّاغب ، ج 1 ، ص 319 و جامع مسايند أبى
حنيفه ، ج 2 ، ص 192 و سنن النّسائى ، ج 8 ، ص 326 والآثار ، قاضى ابويوسف ، ص 226
و سنن الدّارمى ، ج 2 ، ص 113 .
[346] - مغازى الواقدى ، ج 1 ، ص 237 .
[347] - السيرة الحلبية ، حلبى شافعى ، ج 2 ، ص 321 .
[348] - مغازى الواقدى ، ج 1 ، ص 471 و مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر ، ج 11 ، ص
156 و 157 و طبقات الشعراء ، ص 63 ، و البداة والنّهاية ، ج 3 ، ص 107 .
[349] - مفاتيح الغيب ، ج 9 ، ص 52 و تفسير الفخر الرّازى ، ج 3 ، ص 398 والسيرة
الحلبيّة ، ج 2 ، ص 227 و تلخيص المستدرك ، ج 3 ، ص 37 و المستدرك ، حاكم ، ج 3 ، ص
37 .
[350] - تاريخ اليعقوبى ، ج 2 ، ص 133 ، چاپ ليدن ـ هلند .
[351] - كنزالعمّال ، ج 6 ، ص 694 ، حديث 17448 و نگاه كنيد به نظريات الخليفتين
اثر مؤلّف حاضر ، ج 1 ، ص 293 ـ 300 . الإصابة ، ابن حجر ، ج 2 ، ص 209 و تاريخ
ابوالفداء ، ج 1 ، ص 221 و 222 و تاريخ الطّبرى ، باب جنگ اُحُد .
[352] - تاريخ ابوالفداء ، عمادالدّين ابوالفداء ، ج 1 ، ص 221 و 222 .
[353] - تاريخ ابوالفداء ، عمادالدّين ابوالفداء ، ج 1 ، ص 221 و 222 .
[354] - المستطرف ، ج 2 ، ص 260 ، جامع البيان ، ج 2 ، ص 211 .
[355] - مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر ، ج 4 ، ص 76 .
[356] - مصدر سابق و البداية والنهاية ، ابن كثير ، ج 3 ، ص 350 .
[357] - منتخب التواريخ ، محمّد هاشم خراسانى ، ص 63 و ارشاد القلوب ديلمى ، ص
332 .
[358] - مختصر تاريخ ابن عساكر ، ج 1 ، ص 171 .
[359] - شرح نهج البلاغه ، ابن ابى الحديد معتزلى ، ج 6 ، ص 48 و البداية
والنهاية ، ج 5 ، ص 250 و 270 وسير اعلام النّبلاء ، ص 26 .
[360] - الكامل فى التاريخ ، ج 3 ، 71 .
[361] - الإمامة و السّياسة ، ج 1 ، ص 13 .
[362] - سوره مائده ، آيه 93 ، والسيرة الحلبيّة ، حلبى ، ج 2 ، ص 331 .
[363] - روز فتح مكّه ابوسفيان ومعاويه و بسيارى از سران حزب قريشى كه كافر بودند
بدست پيامبر ( اسير شدند و برده مسلمين گرديدند و پيامبر مى توانست آنها را بفروشد
يا بكشد يا آزاد كند . امّا پيامبر با رأفت خود همه را بخشيد و فرمود ( اذهبوا أنتم
الطلقاء ) برويد كه شما همه آزاد شده ايد . به همين جهت است كه حضرت زينب ( س ) در
مجلس يزيد فرمود : أَمِنَ العَدْلِ يَابْنَ الطّلقاء تخديرك حرائرك وامائك وبنات
رسول الله سبايا ؟ آيا اين از عدالت است اى پسر آزاد شدگان پدرم كه زنان و كنيزانت
را بپوشانى و دختران رسول خدا را اسير و سربرهنه بگذارى ؟
[364] - الكامل فى التاريخ ، ابن اثير ، ج 2 ، ص 263 .
[365] - شرح نهج البلاغه ، ابن ابى الحديد ، ج 2 ، ص 102 و ج 3 ص 79 و أسد الغابه ،
ج 3 ، ص 116 .
[366] - مروج الذّهب ، مسعودى ، ج 1 ، ص 440 والعثمانية ، جاحظ ، ص 23 .
[367] - شرح نهج البلاغه ، ابن ابى الحديد ، ج 2 ، ص 102 ، ج 3 ، ص 79 و
اسدالغابه ، ج 3 ، ص 116 .
[368] - العقد الفريد ، ابن عبدربّه ، ج 2 ، ص 354 و ج 5 ، ص 51 ـ 52 و تهذيب تاريخ
دمشق ، ج 4 ، ص 72 والبداية والنّهاية ، ج 19 ، ص 131 و نهج الصباغة ، ج 5 ، ص
317 .
[369] - تهذيب تاريخ دمشق ، ج 4 ، ص 72 .
[370] - الأغانى ، ج 19 ، ص 60 و تهذيب تاريخ دمشق ، ج 5 ، 82 .
[371] - كشف الأريتاب ، ص 139 به نقل از خلاصة الكلام ، ص 230 .
[372] - المغازى ، واقدى ، ج 1 ، ص 126 .
[373] - الطبقات الكبرى ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 249 .
[374] - الطبقات الكبرى ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 249 .
[375] - الطبقات الكبرى ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 190 و 200 و 205 و 272 .
[376] - أنساب الأشراف ، ج 1 ، ص 568 و سيرة ابن هشام ، ص 1020 و الطبقات الكبرى ،
ابن سعد ، ج 2 ، ص 206 .
[377] - عيون الأثر ، ابن سيد النّاس، ج 2 ، ص 281 .
[378] - المجدى فى الأنساب ، محمّد بن محمّد علوى ، ص 6 .
[379] - المقنعة ، شيخ مفيد ، ص 456 و منتهى المطلب حلّى ، ج 2 ، ص 887
[380] - منتهى المطلب ، حلّى ، ج 2 ، ص 887 .
[381] - جامع الرّواة ، محمّد على اردبيلى ، ج 2 ، ص 463 .
[382] - تهذيب الاحكام ، ج 6 ، ص 1 و بحارالأنوار ، مجلسى ، ج 22 ، ص 514 .
[383] - انساب الأشراف ، ج 1 ، ص 576 .
[384] - السيرة النّبوية ، ابن كثير دمشقى ، ج 4 ، ص 449 .
[385] - المستدرك ، حاكم نيشابورى ، ج 3، ص 60 .
[386] - السيرة النّبوية ، ابن كثير ، ج 4 ، ص 449 و البداية والنهاية ، ج 6 ، ص
317 و 322 .
[387] - بصائر الدّرجات ، ص 148 و بحارالأنوار ، ج 17 ، ص 405 و ج 40 ، ص 139 .
[388] - كفاية الأثر ، خزّاز قمى ، ص 162 و وسائل الشيعه ، ج 14 ، ص 2 ، و ج 14 ، ص
18 و بحارالأنوار ، مجلسى ، ج 45 ، ص 1 و من لايحضره الفقيه ، ج 4 ، ص 17 .
[389] - الطبقات الكُبرى ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 235 .
[390] - سنن البخارى ، ج 7 ، ص 17 و ج 8 ، ص 40 و سنن مسلم ، ج 7 ، ص 24 و 194 .
[391] - سوره آل عمران ، آيه 144 .
[392] - تفسير العياشى ، ج 1 ، ص 200 و بحارالأنوار ، مجلسى ، ج 22 ، ص 516 و ج
28 ، ص 21 .
[393] - بحارالأنوار ، مجلسى ، ج 22، 516 .
[394] - بحارالأنوار ، ج 22 ، ص 516 .
[395] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 203 .
[396] - بحارالأنوار ، مجلسى ، ج 22 ، ص 239 و 246 . مقصود از چهار نفر ابوبكر ،
عمر ، عايشه و حفصه مى باشد .
[397] - تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 438 .
[398] - تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 438 .
[399] - السيرة النّبوية ، ابن كثير دمشقى ، ج 4 ، ص 449 و مسند احمد ، ج 6 ، ص 35
و صحيح البخارى ، ج 7 ، ص 17 و ج 8 ، ص 40 و صحيح مسلم ، ج 7 ، ص 24 و 198 .
[400] - صحيح البخارى ، شرح سندى ، ج 3 ، ص 95 .
[401] - الطّب النّبوى ، ابن جوزى ، ج 1 ، ص 66 و در روايات صحيح آمده است كه عايشه
و حفصه حبشى بودند .
[402] - معجم ما استعجم ، عبدالله اندلسى ، ص 142 .
[403] - سنن البخارى ، ج 7 ، ص 17 و ج 8 ، ص 40 و سنن مسلم ، ج 7 ، ص 24 و 198 و
تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 438 و مسند احمد ، ج6 ، ص 53 .
[404] - الطّب النّبوى ، ابن قيم جوزيّه ، ج 1 ، ص 66 .
[405] - صحيح البخارى ، ج 7 ، ص 17 و ج 8 ، ص 40 و صحيح مسلم ، ج 4 ، ص 733 و
السيرة النّبوية ، ابن كثير دمشقى ، ج 4 ، ص 449 و مسند احمد بن حنبل ، ج 6 ، ص
53 .
[406] - السيرة النّبوية ، ابن كثير دمشقى ، ج 4 ، ص 449 و مسند احمدبن حنبل ، ج
6 ، ص 53 و سنن مسلم ، ج 7 ، ص 24 و 198 .
[407] - تاريخ الطبرى ، ج 2 ، ص 438 و الطّب النّبوى ، ابن قيم جوزيه ، ج 1 ، ص
66 .
[408] - الطّب النّبوى ، ابن قيم ، ج 1 ، ص 66 .
[409] - المحلّى ، ابن حزم اندلسى ، ج 11 ، ص 225 .
[410] - صحيح البخارى ، باب قول المريض قوموا عنّى ، ج 7 ، ص 9 ، و صحيح مسلم ، آخر
كتاب الوصية ، ج 5 ، ص 75 .
[411] - معجم ما استعجم ، عبدالله اندلسى ، ص 142 .
[412] - همانجا .
[413] - ذخائر العقبى ، ص 192 .
[414] - تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 438 و صحيح البخارى ، ج 7 ، ص 17 و ج 8 ، ص 40 و
صحيح مسلم ، ج 4 ، ص 1733 .
[415] - السيرة النّبوية ، ابن كثير ، ج 4 ، ص 446 .
[416] - معجم مااستعجم ، اندلسى ، ص 142 .
[417] - معجم ، استعجم ، اندلسى ، ص 142 .
[418] - العثمانية ، جاحظ ، ص 55 و الطّبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 202 .
[419] - سوره مائده ، آيه 3 .
[420] - سنن البخارى ، ج 7 ، ص 17 و ج 8 ، ص 40 و سنن مسلم ، ج 7 ، ص 24 و 198 و
تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 438 .
[421] - السيرة النّبوية ، ابن كثير دمشقى ، ج 4 ، ص 449 و مسند احمد بن حنبل ، ج
6 ، ص 53 و سنن مسلم ، ج 7 ، ص 24 و 198 .
[422] - الطّب النّبوى ، ابن الجوزى ، ج 1 ، ص 66 .
[423] - الكامل فى التاريخ ، ابن اثير ، ج 2 ، ص 418 ـ 419 .
[424] - الطبقات الكبرى ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 249 .
[425] - مجمع الزّوائد ، ج 5 ، ص 92 .
[426] - عيوان الأثر ، ابن سيدالنّاس ، ج 2 ، ص 281 .
[427] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 208 .
[428] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 236 .
[429] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 206 .
[430] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 207 .
[431] - الطبقات ، ج 2 ، ص 210 .
[432] - ذخائر العقبى ، احمد الطّبرى ، ص 192 والبداية والنّهاية ، ابن كثير ، ج
5 ، ص 245 و تاريخ الطبرى ،ج 2 ، ص 438 .
[433] - كتاب البخارى ، شرح سندى ، ج 3 ، ص 95 .
[434] - البداية والنّهاية ، ابن كثير ، ج 5 ، ص 245 .
[435] - تهذيب الكمال ، مزّى ، ج 6 ، ص 252 .
[436] - بحارالأنوار ، ج 44 ، ص 135 والمناقب ، ابن شهر آشوب ، ج 4 ، ص 28 و 29
والكامل فى التاريخ ، ابن اثير ، ص .
[437] - تاريخ الطبرى ، ج 2 ، ص 303 و المغتالين من الأشراف ، محمد بن حبيب ، ص
148 .
[438] - در تاريخ شهادت حضرت ختمى مرتبت اختلاف كرده اند :
ابن شهر آشوب در كتاب مناقبش مى گويد : او در تاريخ 2 / صفر / 11 هـ . ق رحلت كرده
است .
ابن حزم و ابن جوزى : 21 / صفر / 11 هـ . ق
مجلسى : 28 / صفر / 11 هـ . ق
ثعلبى در تفسيرش : 2 / ربيع الاوّل / 11 هـ . ق
ابن شهاب زهرى ، واقدى ، كلينى و مسعودى : 12 / ربيع الاوّل / 11 هـ . ق
طبرى : 13 / ربيع الاوّل / 11 هـ . ق
تاريخ الطبرى ، ج 2 ، ص 455 .
[439] - تاريخ ابوالفداء ، ج 1 ، ص 164 و العقد الفريد ، ابن عبدربّه ، ج 4 ، ص 259
و تاريخ الطّبرى ، ج 3 ، ص 198 و أنساب الأشراف ، بلاذرى ، ج 1 ، ص 586 .
[440] - لسان الميزان ، ج 8 ، ص 189 و تاريخ اليعقوبى ، ج 2 ، ص 137 و شرح
نهج البلاغه ، ابن ابى الحديد ، ج 6 ، ص 51 ، والإمامة والسيّاسة ، ابن قتيبه ، ج
1 ، ص 18 و الشّيخان ، بلاذرى ، ص 233 .
[441] - صحيح البخارى ، ج 8 ، ص 94 و 95 و ج 8 ، ص 142 و 143 و صحيح مسلم ، ج 7 ، ص
92 و 93 و مجمع الزّوائد و منبع الفوائد ، ج 7 ، ص 188 و الدّر المنشور ، ج4 ، ص
310 و ابن جرير و ابن حاتم آنرا از سدّى درباره آيه مباركه ( يا ايّها الّذين آمنوا
لاتسألوا عن اشياء . . . ) روايت كرده اند و تفسير ابن كثير ، ج 2 ، ص 175 و تذكرة
الفقهاء ، ج 2 ، ص 470 .
[442] - صحيح البخارى ، ج 2 ، ص 118 ، و مسند احمد ، ج 1 ، ص 325 و شرح
نهج البلاغه ، ج 3 ، ص 114 و الكامل فى التاريخ ، ج 2 ، ص 320 .
[443] - الطبقات الكُبرى ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 245 .
[444] - تذكرة الفقهاء ، ج 2 ، ص 470 .
[445] - صحيح البخارى ، ج 8 ، ص 142 ـ 143 و صحيح مسلم ، ج 7 ، ص 92 ـ 93 و تفسير
الفخر الرّازى ، ج 4 ، ص 444 و تفسير ابن كثير ، ج 2 ، ص 175 .
[446] - ابن جرير و ابن حاتم از سدّى در تفسير آيه ( يا أيها الذين آمنوا لاتسألوا
عن اشياء . . ) آنرا روايت كرده اند . تفسير ابن كثير ، ج 2 ، ص 175 .
[447] - العثمانيّة ، جاحظ ، ص 79 .
[448] - همانجا .
[449] - تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 442 و تاريخ اليعقوبى ، ج 2 ، ص 114 و سيره ابن
هشام ، ج 4 ، ص 305 .
[450] - تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 442 و سيره ابن هشام ، ج 4 ، ص 305 .
[451] - الملل و النّحل ، شهرستانى ، ج 1 ، ص 15 .
[452] - سنن الدّارمى ، ج 1 ، ص 39 .
[453] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 267 .
[454] - كنزالعمّال ، ج 7 ، ص 232 ، چاپ مؤسسة الرّسالة .
[455] - تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 44 و تفسير روح المعانى ، آلوسى ، ج 4 ، ص 74 .
[456] - مسند احمد بن حنبل ، ج 3 ، ص 196 .
[457] - تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 442 و تاريخ اليعقوبى ، ج 2 ، ص 114 و سيرة ابن
هشام ، ج 4 ، ص 305 .
[458] - سنن الدّارمى ، ج 1 ، ص 39 .
[459] - سنن البخارى ، ج 4 ، ص 490 ، حديث 1229 و سنن مسلم ، ج 11 ، ص 89 و
الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 36 ، والمصباح المنير ، ص 634 .
[460] - احمد بن حنبل آنرا در مسند خود ج 1 ، ص 325 از ابن عبّاس روايت كرده و مسلم
آنرا در آخر باب وصايا اوايل جزو دوّم روايت كرده است . و السقيفه و فدك ، جوهرى ،
ص و سنن البخارى ، ج 2 ، ص 118 و تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 426 و الكامل فى
التاريخ ، ج 2 ، ص 320 .
[461] - السيرة الحلبيّة ، ج 2 ، ص 156 و تفسير ابن كثير ، ج 1 ، ص 657 و تفسير روح
المعانى ، آلوسى ، ج 4 ، ص 99 و أنساب الأشراف ، ج 1 ، ص 18 ( در حاشيه المغازى چاپ
شده است ) و مفاتيح الغيب ، ج 9 ، ص 52 و العثمانيّة ، ص 339 و تلخيص المستدرك ،
حاكم ، ج 3 ، ص 37 و صحيح البخارى ، ج 4 ، ص 465 و تاريخ اليعقوبى ، ج 6 ، ص 63 و
سنن النّسائى ، ج 3 ، ص 871 .
[462] - السقيفه و فدك ، جوهرى ، ص و شرح نهج البلاغه ، ج 6 ، ص 28 و الإمامة و
السّياسة ، ابن قتيبه ، ج 1 ، ص 12 .
[463] - تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 452 . البتّه وى قبل از فوت عمر از دنيا رفت و به
آرزويش دست نيافت .
[464] - همانجا .
[465] - تهذيب الكمال ، مزّى ، ج 9 ، ص 364 .
[466] - الفتوح ، ابن عثم كوفى ، ج 1 ، ص 12 .
[467] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 298 و تاريخ الطّبرى ، ج 2 ، ص 452 .
[468] - الطبقات ، ابن سعد ، ج 2 ، ص 275 .
[469] - مختصر تاريخ دمشق، ابن عساكر 2 / 382 ،393،الروض الانف، السهيلي7 / 581
،وفاء الوفاء، السمهودي 1 / 33 ،طبقات ابن سعد 2 / 206 جاب دار صادر ـ بيروت،دلائل
النبوة، البيهقي 7 / 243 جاب دار الكتب العلمية ـ بيروت ،مجمع الزوائد 1 / 293 ،8 /
297 ،فتح البارى 8 / 106 ،كتاب السنة، عمر بن ابى عاصم، الذرية الطاهرة، الدولابى
91، المعجم الكبير، الطبرانى 12 / 110 ،24 / 145،الماقب، الخوارزمى 306 ،مناقب
الامام علي ابن الدمشقي 1 / 109، كشف الخفاء، العجلونى 2 / 418، ينابيع المودة،
الحنفى القندوزى 2 / 229 .
[470] - بحار الانوار 28 / 126 .
[471] - شرح نهج البلاغة، معتزلى 14 / 23 .
[472] - شرح نهج البلاغة، معتزلى 9 / 198 جاب دار احياءالتراث العربى ـبيروت .