1-
بـقـره ، آيـه 85.
و نـيـز نـگاه كنيد آيه 150 و 151 سوره نساء را: ان الذين يكفرون باللّه و رسله و
يـريـدون اءن يـفرقوا بين اللّه و رسله و يقولون نؤمن ببعض و نكفر ببعض ويريدون اءن
يتخذوا بين ذلك سبيل ، اولئك هم الكافرون حقا و اعتدنا للكافرين عذابا مهينا.
2- از
جـمـله اين سخن منقول از پيامبر(ص ) كه : لا تقيسوا فى الدين ، فان الدين لايقاس و
اول من قاس ابليس .
كنزالعمال ، خبر 1049.
و يـا ايـن فـرمـوده امام باقر(ع ) خطاب به زراره : يا زرارة ! اياك و اءصحاب
القياس فى الدين فانهم تـركـوا علم ما وكلوا به وتكلفوا ما قد كفوه ... اى زراره !
از آنان كه اهل قياس دردين هستند دورى كـن ، چرا كه آنان فهم و دانش آنچه را نسبت
به آن مسؤوليت داشتندرها كردند و عهده دار چيزى شـدنـد كه از آنان خواسته نشده بود
... امالى مفيد ، ص 31.
يعنى اينان به جاى فهم نصوص و متون اصلى دين ، به استنباطهاى ناقص و«خرده نگريهاى
» ذوقى خويش روى آوردند.
3- حجرات
، آيه 13.
4- تفسير
الميزان ، ج4 ، ص 136.
5- من لا
يحضره الفقيه ، ج3 ، ص 379: به نقل از زراره : «سئل اءبو عبداللّه (ع ) عن خلق
حواء و قيل له : ان اءناسا عندنا يقولون : ان اللّه عز و جل خلق حواء من ضلع آدم
الايسرالاقصى ، فقال : سبحان اللّه و تـعـالـى عن ذلك علوا كبير ، اءيقول من يقول
هذا: ان اللّه تبارك و تعالى لم يكن له من القدرة ما يخلق لادم زوجة من غير ضلعه ؟!
و يجعل للمتكلم من اءهل التشنيع سبيلا الى الكلام اءن يقول : ان آدم كان ينكح بعضه
بعضا اذاكانت من ضلعه ! ما لهؤلاء حكم اللّه بيننا و بينهم ...
6- همان ،
ص 380.
7- زخرف ،
آى 8- روم
، آيه 21.
9- بقره ،
آيه 187.
10- شورى
، آيه 50.
11- تغابن
، آيه 3.
12- احقاف
، آيه 15.
13- لقمان
، آيه 14.
14- نساء ،
آيه 34.
15- نهج
البلاغه ، صبحى صالح ، خطبه 216 ، ص 332 و فيض الاسلام ، خطبه 207 ، ص 681.
16-
بـرگـرفـته از اين فراز از سخن على (ع ): «و لو كان لاحد اءن يجرى له و لا يجرى
عليه ،لكان ذلك خالصا للّه سبحانه دون خلقه ، لقدرته على عباده ، و لعدله فى كل ما
جرت عليه صروف قضائه ، و لكنه سبحانه جعل حقه على العباد اءن يطيعوه و جعل جزاءهم
عليه مضاعفة الثواب تفضلا منه ، و توسعا بما هو من المزيد اهله .
» همان خطبه .
17- روم ،
آيه 21.
18- بقره
، آيه 187.
19- آل
عمران ، آيه 195.
20- آل
عـمـران ، آيـه 193ـ195.
گـفـتـه شـده است كه اين آيات به دنبال اين گفته ام سلمه به پـيـامـبـر(ص )كه
خداوند در زمينه مساءله هجرت نامى از زنان نبرده است ، نازل شده است .
و در مـنـابـع شـيـعـه آمـده اسـت كه اين آيات در باره هجرت على (ع ) و بانوانى است
كه به همراه آن حـضـرت (ع ) ، چـند روز پس از پيامبر اكرم (ص ) ، به طرف مدينه هجرت
كردند.
نگاه كن : الميزان ، ج4 ، ص 90.
21-
بـحـارالانـوار ، ج103 ، ص 222.
و با اندكى تفاوت در: وسايل الشيعه ، ج14 ، ص 3 ،ابواب مقدمات نكاح ، باب 1 ، ح4 .
و «من لا يحضره الفقيه ، ج3 ، ص 383.
22- من لا
يحضره الفقيه ، ج3 ، ص 389.
23-
بحارالانوار ، ج103 ، ص 264.
24- كافى
، ج6 ، ص 54.
25-
اشـاره بـه روايـات چندى كه در مذمت كسانى كه بى دليل اقدام به طلاق مى كنندوارد
شده اسـت و از طـلاق بـه عنوان حلالى مبغوض نام برده شده است : از جمله اين سخن
امام صادق (ع ): «مـا مـن شـى ء مـما اءحله اللّه عز و جل اءبغض اليه من الطلاق و
ان اللّه يبغض المطلاق الذواق ». همان .
26-
بحارالانوار ، ج78 ، ص 6.
27- نحل ،
آيه 90.
28- ميزان
الحكمة ، به نقل از مطالب السؤول ، ص 61.
29-
الرحمن ، آيه 7.
30- حديد ،
آيه 25.
31- عدل
الهى ، ص 34.
32- بررسى
اجمالى مبانى اقتصاد اسلامى ، مرتضى مطهرى ، ص 14 ، نشر حكمت .
33-
غررالحكم و دررالكلم .
34- تهذيب
الاحكام ، شيخ طوسى ، ج6 ، ص 154.
35- نساء ،
آيه 3.
36- همان
، آيه 129.
37-
بحارالانوار ، ج71 ، ص 420.
38-
كنزالعمال ، خبر 5217.
39- وسائل
الشيعه ، ج14 ، ص 122 ، ابواب مقدمات النكاح ، باب 88 ، ح8 .
40- از
جمله اين سخن امام صادق (ع ): ما خلق اللّه حلالا و لا حراما الا و له حد كحدالدار ،
فما كان من الطريق فهو من الطريق ، و ما كان من الدار فهو من الدار حتى اءرش الخدش
فما سواه ، و الجلدة و نصف الجلدة .
كافى ، ج1 ، ص 59.
41-
«سـئل اءمـيرالمؤمنين (ع ) اءيهما افضل : العدل اءو الجود؟ قال : العدل يضع
الامورمواضعه ، و الجود يخرجها من جهته ، و العدل سائس عام ، و الجود عارض خاص
،فالعدل اءشرفهما و افضلهم». نهج البلاغه ، صبحى صالح ، ص 553 ، حكمت 437.
42- نك ،
مجله نور علم ، سال اول ، شماره سوم ، مقاله رابطه ارزش با واقعيت .
43- وسائل
الشيعه ، ج14 ، ص 122 ، ابواب مقدمات النكاح ، باب 88 ، ح7 .
44- همان
، ص 123 ، باب 89 ، ح3 .
45- روم ،
آيه 7 و 8.
46- كهف ،
آيه 51.
47-
مطففين ، آيه 26.