درآمدى برشناخت مسايل زنان

سيدضياء مرتضوى

- پى‏نوشت‏ها -


1- بـقـره ، آيـه 85.

و نـيـز نـگاه كنيد آيه 150 و 151 سوره نساء را: ان الذين يكفرون باللّه و رسله و يـريـدون اءن يـفرقوا بين اللّه و رسله و يقولون نؤمن ببعض و نكفر ببعض ويريدون اءن يتخذوا بين ذلك سبيل ، اولئك هم الكافرون حقا و اعتدنا للكافرين عذابا مهينا.

2- از جـمـله اين سخن منقول از پيامبر(ص ) كه : لا تقيسوا فى الدين ، فان الدين لايقاس و اول من قاس ابليس .

كنزالعمال ، خبر 1049.

و يـا ايـن فـرمـوده امام باقر(ع ) خطاب به زراره : يا زرارة ! اياك و اءصحاب القياس فى الدين فانهم تـركـوا علم ما وكلوا به وتكلفوا ما قد كفوه ... اى زراره ! از آنان كه اهل قياس دردين هستند دورى كـن ، چرا كه آنان فهم و دانش آنچه را نسبت به آن مسؤوليت داشتندرها كردند و عهده دار چيزى شـدنـد كه از آنان خواسته نشده بود ... امالى مفيد ، ص 31.

يعنى اينان به جاى فهم نصوص و متون اصلى دين ، به استنباطهاى ناقص و«خرده نگريهاى » ذوقى خويش روى آوردند.

3- حجرات ، آيه 13.

4- تفسير الميزان ، ج4 ، ص 136.

5- من لا يحضره الفقيه ، ج3 ، ص 379: به نقل از زراره : «سئل اءبو عبداللّه (ع ) عن خلق حواء و قيل له : ان اءناسا عندنا يقولون : ان اللّه عز و جل خلق حواء من ضلع آدم الايسرالاقصى ، فقال : سبحان اللّه و تـعـالـى عن ذلك علوا كبير ، اءيقول من يقول هذا: ان اللّه تبارك و تعالى لم يكن له من القدرة ما يخلق لادم زوجة من غير ضلعه ؟! و يجعل للمتكلم من اءهل التشنيع سبيلا الى الكلام اءن يقول : ان آدم كان ينكح بعضه بعضا اذاكانت من ضلعه ! ما لهؤلاء حكم اللّه بيننا و بينهم ... 6- همان ، ص 380.

7- زخرف ، آى 8- روم ، آيه 21.

9- بقره ، آيه 187.

10- شورى ، آيه 50.

11- تغابن ، آيه 3.

12- احقاف ، آيه 15.

13- لقمان ، آيه 14.

14- نساء ، آيه 34.

15- نهج البلاغه ، صبحى صالح ، خطبه 216 ، ص 332 و فيض الاسلام ، خطبه 207 ، ص 681.

16- بـرگـرفـته از اين فراز از سخن على (ع ): «و لو كان لاحد اءن يجرى له و لا يجرى عليه ،لكان ذلك خالصا للّه سبحانه دون خلقه ، لقدرته على عباده ، و لعدله فى كل ما جرت عليه صروف قضائه ، و لكنه سبحانه جعل حقه على العباد اءن يطيعوه و جعل جزاءهم عليه مضاعفة الثواب تفضلا منه ، و توسعا بما هو من المزيد اهله .

» همان خطبه .

17- روم ، آيه 21.

18- بقره ، آيه 187.

19- آل عمران ، آيه 195.

20- آل عـمـران ، آيـه 193ـ195.

گـفـتـه شـده است كه اين آيات به دنبال اين گفته ام سلمه به پـيـامـبـر(ص )كه خداوند در زمينه مساءله هجرت نامى از زنان نبرده است ، نازل شده است .

و در مـنـابـع شـيـعـه آمـده اسـت كه اين آيات در باره هجرت على (ع ) و بانوانى است كه به همراه آن حـضـرت (ع ) ، چـند روز پس از پيامبر اكرم (ص ) ، به طرف مدينه هجرت كردند.

نگاه كن : الميزان ، ج4 ، ص 90.

21- بـحـارالانـوار ، ج103 ، ص 222.

و با اندكى تفاوت در: وسايل الشيعه ، ج14 ، ص 3 ،ابواب مقدمات نكاح ، باب 1 ، ح4 .

و «من لا يحضره الفقيه ، ج3 ، ص 383.

22- من لا يحضره الفقيه ، ج3 ، ص 389.

23- بحارالانوار ، ج103 ، ص 264.

24- كافى ، ج6 ، ص 54.

25- اشـاره بـه روايـات چندى كه در مذمت كسانى كه بى دليل اقدام به طلاق مى كنندوارد شده اسـت و از طـلاق بـه عنوان حلالى مبغوض نام برده شده است : از جمله اين سخن امام صادق (ع ): «مـا مـن شـى ء مـما اءحله اللّه عز و جل اءبغض اليه من الطلاق و ان اللّه يبغض المطلاق الذواق ». همان .

26- بحارالانوار ، ج78 ، ص 6.

27- نحل ، آيه 90.

28- ميزان الحكمة ، به نقل از مطالب السؤول ، ص 61.

29- الرحمن ، آيه 7.

30- حديد ، آيه 25.

31- عدل الهى ، ص 34.

32- بررسى اجمالى مبانى اقتصاد اسلامى ، مرتضى مطهرى ، ص 14 ، نشر حكمت .

33- غررالحكم و دررالكلم .

34- تهذيب الاحكام ، شيخ طوسى ، ج6 ، ص 154.

35- نساء ، آيه 3.

36- همان ، آيه 129.

37- بحارالانوار ، ج71 ، ص 420.

38- كنزالعمال ، خبر 5217.

39- وسائل الشيعه ، ج14 ، ص 122 ، ابواب مقدمات النكاح ، باب 88 ، ح8 .

40- از جمله اين سخن امام صادق (ع ): ما خلق اللّه حلالا و لا حراما الا و له حد كحدالدار ، فما كان من الطريق فهو من الطريق ، و ما كان من الدار فهو من الدار حتى اءرش الخدش فما سواه ، و الجلدة و نصف الجلدة .

كافى ، ج1 ، ص 59.

41- «سـئل اءمـيرالمؤمنين (ع ) اءيهما افضل : العدل اءو الجود؟ قال : العدل يضع الامورمواضعه ، و الجود يخرجها من جهته ، و العدل سائس عام ، و الجود عارض خاص ،فالعدل اءشرفهما و افضلهم». نهج البلاغه ، صبحى صالح ، ص 553 ، حكمت 437.

42- نك ، مجله نور علم ، سال اول ، شماره سوم ، مقاله رابطه ارزش با واقعيت .

43- وسائل الشيعه ، ج14 ، ص 122 ، ابواب مقدمات النكاح ، باب 88 ، ح7 .

44- همان ، ص 123 ، باب 89 ، ح3 .

45- روم ، آيه 7 و 8.

46- كهف ، آيه 51.

47- مطففين ، آيه 26.