در آمدى بر شكل گيرى شخصيت جوان

سيد ضياء مرتضوى

- پى‏نوشت‏ها -


1- عجبت لمن ينشد ضالته و قد اضل نفسه فلا يطلبها. شرح غرر الحكم ، خوانسارى ، ج 4، ص ‍ 340.
2- اعظم الجهل ، جهل الانسان امر نفسه . شرح غرر الحكم ، خوانسارى ، ج 2، ص 387.
3- افضل المعرفه ، معرفه الانسان نفسه . شرح غرر الحكم ، خوانسارى ، ج 2، ص 386.
4- نال الفوز الاكبر، من ظفر بمعرفه النفس . شرح غرر الحكم ، خوانسارى ، ج 6، ص 172.
5- من عرف نفسه ، انتهى الى غايه كل معرفه و علم . شرح غرر الحكم ، خوانسارى ، ج 5، ص ‍ 405.
6- خداوند (( فجور )) و (( تقوا ))ى نفس را به آن الهام كرد. شمس (91) آيات 8-10.
7- زمر (39)، آيه 15.
8- حشر (59)، آيه 19.
9- فلسفه اخلاق ، ص 173.
10- احزاب (33)، آيه 3.
11- از جمله : الشيخ شاب فى طلب الدنيا و ان التفت ترقوتاه من الكبر، الا الذين اتقوا و قليل ما هم ؛ انسان سالخورده ، در دنيا طلبى همچنان جوان است هر چند استخوان هاى ترقوه اش به خاطر پيرى كج شده باشد، مگر آنان كه تقوا پيشه كرده اند و آنها نيز بسيار اندكند. پيامبر اكرم (صلى الله عليه و اله )
12- بحارالانوار، ج 77، ص 200.
13- فاءلهمها فجورها و تقويها؛ شمس (91)، آيه 8.
14- ربناالذى اعطى كل شى ء خلقه ثم هدى ؛ طه (20)، آيه 50.
15- سنريهم آياتنا فى الافاق و فى انفسهم حتى يتبين لهم اءنه الحق ؛ فصلت (41)، آيه 53.
16- انا هديناه السبيل اما شاكرا و اما كفورا؛ انسان (76)، آيه 3..
17- نسوا الله فاءنسيهم انفسهم ؛ حشر (59)، آيه 19.
18- و اذ اخذ ربك من بنى آدم من ظهورهم ذريتهم و اءشهدهم على اءنفسهم اءلست بربكم قالوا بلى شهدنا اءن تقولوا يوم القيامه انا كنا عن هذا غافلين ؛ اعراف (7)، آيه 172.
19- روشن است منظور از كتاب نفس در مقابل دفتر نفس در اين جا آن بخش از نهاد انسانى و فطرت الهى است كه قلم الهى در تكوين فطرت انسانى به نگارش آن رقم خورده است (( فطرت الله التى فطر الناس عليها. )) روم (30)، آيه 30.
20- شرح غرر الحكم ، ج 5، ص 194.
21- ثم سواه و نفخ فيه من روحه . سجده (41) آيه 9 و نيز: حجر (15) آيه 29 و ص (38) آيه 72.
22- فطرت الله التى فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله . روم (30) آيه 30.
23- اليه يصعد الكلم الطيب و العمل الصالح يرفعه . فاطر (35) آيه 10.
24- اسراء (17) آيه 14.
25- ان الله على الناس حجتين : حجه ظاهره و حجه باطنه . فاما الظاهره فالرسل و الانبياء و الائمه (عليهم السلام ) و اما الباطنه فالعقول . امام كاظم (عليه السلام ). كافى ، ج 1، ص 16.
26- ثم قسمت قلوبكم من بعد ذلك فهى كالحجاره او اشد قسوه و ان من الحجاره لما يتفجر منه الانهار و ان منها لما يشقق فيخرج منه الماء و ان منها لما يهبط من خشيه الله و ما الله بغافل عما تعملون ؛ بقره (2) آيه 74.
27- نهج البلاغه ، كلمات قصار، ص 518.
28- و اذا فعلوا فاحشه قالوا وجدنا عليها آباءنا و الله امرنا بها قل ان الله لايامر بالفحشاء اء تقولون على الله ما لاتعلمون . اعراف (7) آيه 28.
29- اسراء (17) آيه 84.
30- والبلد الطيب يخرج نباته باذن ربه و الذى خبث لا يخرج الا نكدا كذلك نصرف الايات لقوم يشكرون . اعراف (7) آيه 58.
31- از جمله : ان الذين كفروا سواء عليهم ءاءنذرتهم اءم لم تنذرهم لا يومنون # ختم الله على قلوبهم و على سمعهم و على اءبصارهم غشاوه و لهم عذاب عظيم . بقره (2) آيه 6و7.
32- بحار الانوار، ج 70، ص 205.
33- بحار الانوار، ج 70، ص 205.
34- بحار الانوار، ج 70، ص 205.
35- كن موقنا تكن قويا. اميرالمومنين (عليه السلام )، شرح غرر الحكم ، ج 4، ص 600.
36- اءحى قلبك بالموعظه و اءمته بالزهاده و قوه باليقين . نهج البلاغه ، نامه 31، ص 392.
37- ليس العلم بالتعلم ، انما هو نور يقع فى قلب من يريد الله تبارك و تعالى ان يهديه ؛ علم به آموزش نيست ؛ علم نورى است كه در قلب هر كسى كه خداوند تبارك و تعالى بخواهد او را هدايت كند واقع مى شود. بحار الانوار، ج 1، ص 225.
38- على قدر الراءى تكون العزيمه . شرح غرر الحكم ، ج 4، ص 310.
39- اشاره به آيه 195 سوره بقره بااين مضمون كه : خودتان را با دست خودتان ، به مهلكه نيفكنيد.
40- ستبر و فربه .
41- به معناى بى باكى و عدم نگرانى .
42- رديف ، سرى .
43- حوادث و پيشامدها.
44- مثنوى معنوى ، چاپ امير كبير، ص 522.
45- اءزاله الجبال اءهون من ازاله قلب عن موضعه . حضرت صادق (عليه السلام ). بحار الانوار، ج 78، ص 240.
46- از جمله : كافى ، ج 2، ص 51 و 52.
47- الدر المنثور، ج 2، ص 27.
48- بحارالانوار، ج 70، ص 179 و نيز نك : كنز العمال ، خبر 7342 و 7343.
49- بحارالانوار، ج 70، ص 182.
50- ثمره العجز فوت الطلب . على (ع )، شرح غرر الحكم ، ج 3، ص 324.
51- العجز آفه . نهج البلاغه ، حكمت 4، ص 469.
52- الظفر بالحزم و الحزم باجاله الراءى و الراءى بتحصين الاءسرار. نهج البلاغه ، حكمت 48، ص ‍ 477.
53- آفه الشجاع ، اضاعه الحزم . شرح غرر الحكم ، ج 3، ص 105.
54- العامل على غير بصيره كالسائر على غير طريق ، فلا تزيده سرعه السير الا بعدا. امام صادق (عليه السلام ). تحف العقول .
55- المتعبد على غير فقه ، كحمار الطاحونه ، يدور و لا يبرح . على (عليه السلام ). الاختصاص ، ص ‍ 238.
56- لا تعزم على ما لم تستبن الرشد فيه . شرح غرر الحكم ، ج 6، ص 265.
57- من الحزم قوه العزم ، شرح غرر الحكم ، ج 6، ص 12.
58- مفاتيح الجنان ، اعمال ماه رجب .
59- من لا يعد الصبر لنوائب الدهر يعجز. امام باقر (عليه السلام ) يا امام صادق (عليه السلام ). كافى ، ج 2، ص 93.
60- من ركب مركب الصبر اهتدى الى مضمار النصر. على (عليه السلام ). بحارالانوار، ج 78، ص ‍ 79.
61- شرح غرر الحكم ، ج 2، ص 170.
62- يظفر من يحلم . امام صادق (عليه السلام ). بحارالانوار، ج 78، ص 269.
63- ضادوا التوانى بالعزم . شرح غررالحكم ، ج 4، ص 233.
64- از جمله : العجب راءس الحماقه . شرح غرر الحكم ، ج 1، ص 95 و 232.
65- آفه اللب ، العجب . شرح غرر الحكم ، ج 3، ص 109.
66- الجبن ، آفه . شرح غرر الحكم ، ج 1، ص 33.
67- الجبن منقصه : نهج البلاغه ، حكمت 4، ص 469 و بحارالانوار، ج 73، ص 307.
68- ...لايكون المومن جبانا و لا حريصا و لا شحيحا. امام باقر (عليه السلام ). بحارالانوار، ج 75، ص 301.
69- من قلت مخافته كثرت آفته . شرح غررالحكم ، ج 5، ص 280.
70- كم من خائف و فد بخوفه على قراره الامن . شرح غرر الحكم ، ج 2، ص 554.
71- من خاف اءمن . نهج البلاغه ، حكمت 208، ص 506 و نيز امام رضا (عليه السلام )، بحارالانوار، ج 78، ص 352.
72- اذا هبت اءمرا فقع فيه ، فان شده توقيه اءعظم مما تخاف منه . على (عليه السلام )، نهج البلاغه ، حكمت 175، ص 501 و بحارالانوار، ج 71، ص 362 و ج 75، ص 357.
73- نك : يس (36) آيه 18 و 19؛ نحل (16) آيه 47؛ اعراف (7) آيه 131؛ اسراء (17) آيه 13.
74- الطيره ليست بحق . نهج البلاغه ، حكمت 400، ص 546.
75- الطيره على ما تجعلها، ان هونتها تهونت و ان شددتها تشددت ، و ان لم تجعلها شيئا لم تكن شيئا. كافى ، ج 8، ص 197 و وسائل الشيعه ، ج 8، ص 262.
76- من ردته الطيره عن حاجه فقد اءشرك . پيامبر اكرم (صلى الله عليه و اله ). كنز العمال ، خبر 28566.
77- من خرج يريد سفرا فرجع من طير فقد كفر بما اءنزل على محمد. پيامبر اكرم (صلى الله عليه و اله ). كنز العمال ، خبر 28565.
78- اذا تطيرت فامض .... پيامبر اكرم (صلى الله عليه و اله ). بحارالانوار، ج 77، ص 153.
79- كفاره الطيره التوكل . پيامبر اكرم (صلى الله عليه و اله ). كافى ، ج 8، ص 198 و وسائل الشيعه ، ج 8، ص 262.
80- ان النبى (صلى الله عليه و اله ) كان يحب الفاءل الحسن و يكره الطيره ، و كان ياءمر من راءى شيئا يكرهه و يطتير منه اءن يقول : (( اللهم لا يوتى الخير الا انت و لا يدفع السيئات الا اءنت و لا حول و لا قوه الا بك )). بحارالانوار، ج 95، ص 3.
81- آفه العهود قله الرعايه . شرح غررالحكم ، ج 3، ص 107.
82- ثم كان عاقبه الذين اءساوا السواءى اءن كذبوا بايات الله و كانوا بها يستهزؤ ن ؛ روم آيه 10.
83- يا ايها الذين آمنوا ان تتقوا الله يجعل لكم فرقانا؛ انفال آيه 29. و نيز: واتقوا الله و يعلمكم الله . بقره (2) آيه 282.
84- كان على بن الحسين ، صلوات الله عليهما يقول : انى لا حب اءن اءداوم على العمل و ان قل . امام صادق (عليه السلام ). كافى ، ج 2، ص 82.
85- ان اءباجعفر (عليه السلام ) كان يقول : انى احب ان ادوم على العمل اذا عودتنى نفسى ، و ان فاتنى من الليل قضيه من النهار، و ان فاتنى من النهار قضيه بالليل ، و ان احب الاعمال الى الله ما ديم عليها.... امام صادق (عليه السلام ). مستدرك الوسائل ، ج 1، ص 129.
86- كان لرسول الله (صلى الله عليه و اله ) حصير، و كان يحجزه بالليل فيصلى عليه ، و يبسطه بالنهار فيجلس عليه فجعل الناس يثوبون الى النبى فيصلون بصلاته حتى كثروا فاقبل عليهم فقال : يا ايها الناس ! خذوا من الاعمال ما تطيقون ، فان الله لا يمل حتى تملوا، و ان احب الاعمال الى الله مادام و ان قل . الترغيب و الترهيب ، ج 4، ص 128.
87- مانند: من عمل عملا من اءعمال الخير فليدم عليه سنه و لا يقطعه دونها. امام صادق (عليه السلام )، مستدرك الوسائل ، ج 1، ص 130.
88- و نيز: اياك ان تفرض على نفسك فريضه فتفارقها اثنى عشر هلالا. امام صادق (عليه السلام ). كافى ، ج 2، ص 83.
من يعمل يزدد قوه ، من يقصر فى العمل يزدد فتره . شرح غرر الحكم ، ج 5، ص 204.
89- الشرف عند الله سبحانه بحسن الاءعمال لا بحسن الاءقوال . شرح غرر الحكم ، ج 2، ص 81.
90- شرح غرر الحكم ، ص 434.
91- راس الافات الوله باللذات . شرح غرر الحكم ، ج 4، ص 51.
92- قصص (28) آيه 50.
93- لا تجتمع عزيمه و وليمه ، ما اءنقض النوم لعزائم اليوم . شرح غرر الحكم ، ج 6، ص 371.
94- العجز آفه . نهج البلاغه ، حكمت 4، ص 469.
95- ثمره العجز فوت الطلب . شرح غرر الحكم ، ج 3، ص 324.
96- اءصل النجده القوه و ثمرتها الظفر، بحارالانوار، ج 78، ص 7.