الحمد و الثناء
ابتدء بحمد من هو اولى بالحمد و الطول
و المجد.
من «ابتدء» الى هنا ليست فى «د» و «ز»
و «ع»، و فى «الف»: ابتدء بالحمد لمن هو اولى بالحمد والمجد والطول.
الحمد لله على ما
انعم، وله الشكر على ما الهم
«ى» و شرح ابن ميثم: بما الهم.، و
الثناء بما قدم من عموم نعم ابتداها، و سبوغ الاء اسداها، واحسان منن والاها.
من قولها عليهاالسلام «و احسان» الى
هنا فى «د» هكذا: و تمام منن اولاها. و فى «ن» هكذا: واحسان منن اولاها. و فى
«ع» هكذا: و تظاهر منن اولاها و كمال مواهب والاها. سبوغ الالاء: اتساع
النعماء. والاها اى تابعها باعطاء نعمه بعد اخرى. جم: كثر. ناى: بعد الامد:
الغايه.
(احمده بمحامد)
الزياده من «ع»، و بعده: جل عن
الاحصاء.
جم عن الاحصاء عددها، و ناى عن
المجازاه امدها
«ج»: مزيدها، «د» و «ز»: عن الجزاء
امدها.، و تفاوت عن الادراك ابدها
«ب»: آمالها. «ن»: و ناى عن المجازات
مزيدها وفات عن الادراك امدها. تفاوت: تباعد.، و ندبهم لاستزادتها بالكشر
لاتصالها
اى دعاهم و رغبهم فى استزاده النعمه و
طلب زيادتها بسبب الشكر لتكون نعمه متصله لهم غير منقطعه عنهم. و من قولها
عليهاالسلام «و ندبهم» الى هنا فى «الف» هكذا: استدعى الشكور بافضالها... و فى
«ب» و «ى»: واستثن الشكر بفضائلها. و فى «ع»: واستثنى الشكر بافضالها. و فى
«ج»: و استتب الشكر بفضائلها. و استتب: استقام و استمر.، (و استخذى الخلق
بانزالها)
الزياده من «ج». استخذى: انقاد.، و
استحمد الى الخلائق باجزالها، و ثنى
«الف» و «ج»: امر. «ع»: آمن. «ى»:
واستحمد الى الخلق باجرائها و من... و اجزالها: اكثارها.
بالندب الى امثالها. و اشهد ان لا اله
الا الله (وحده لا شريك له)
الزياده من «ج» و «د»و «ز» و «ى».،
كلمه جعل الاخلاص تاويلها، و ضمن القلوب موصولها، و ابان فى الفكر
العباره من قولها عليهاالسلام «و ابان»
الى هنا فى «ب» هكذا: و انى فى الفكره، و فى «د» و «ز»: انار فى التفكر. و فى
«ن»: و انار فى الفكر معقولها. و فى «ع». و ابان فى الفكر محصولها و اظهر فيها
معقولها الممتنعه.
معقولها. الممتنع من
الابصار رويته، و من الالسن صفته، و من
الاوهام الاحاطه به.
«د» و «ز»: و من الاوهام كيفيته.
ابتدع
«ن»: ابدع.
الاشياء لا من شى ء كان قبلها، و
انشاها بلا احتذاء امثله امتثلها. كونها بقدرته و ذراها بمشيته، من غير حاجه
منه الى تكوينها و لا فائده له فى تصويرها الا تثبيتا لحكمته، و تنبيها على
طاعته، و اظهارا لقدرته، (و دلاله على ربوبيته)
الزياده من «ى». ابتدع: احدث: لا من شى
ء: اى ماده. احتذاء: الاقتداء. امتثلها: تبعها. ذراها: خلقها. العباره من قولها
عليهاالسلام «كان قبلها» الى هنا فى «ب» هكذا: قبله و احتذاها بلا مثال لغير
فائده زادته الا اظهارا... و فى «ج»: كان قبله و انشاها بلا احتذاء مثله سماها
بغير فائده زادته الا اظهار...، و فى «الف»: كان قبلها و انشاها بلا احتذاء
امثله وضعها لغير فائده زادته النا اظهارا...، و فى «ع»: كان قبله، و انشاها
بلا احتذاء امتثله و فطرها لغير فائده زادته الا اظهارا لقدرته. و فى «ز»: و
ذراها بمشيئه لا حاجه... الا تبينا لحكمه. و فى «ى» من اول العباره الى هنا
هكذا: الذى ابتدع الاشياء لا من شيى ء كان قبله وانشاها بلا احتذاء امثله، و
فطرها لغير فائده زادته الا اظهارا لقدرته و دلاله على ربوبيته و اعزازا لاهل
دعوته.و تعبدا لبريته، و اعزازا لدعوته.
«الف» و «ج» و «ى» و «ع»: لاهل دعوته.
ثم جعل الثواب على طاعته، و وضع العقاب
على معصيته
العباره من قولها عليهاالسلام «على
طاعته» الى هنا فى «ج» هكذا: لاهل طاعته و وضع العذاب على اهل معصيته...، و فى
«ع» هكذا: لاهل طاعته و جعل العقاب لاهل معصيته زياده لاوليائه عن نقمته...، و
فى «ب»: على طاعته والعقاب...، ذياده
كذا فى «الف» و «د» خ ل، و فى سائر
النسخ: «زياده» بالزاى و هو بالذال بمعنى الطرد والدفع والابعاد، والظاهر انه
لا معنى للعباره بالزاى هنا.
لعباده عن نقمته و حياشه
«ب» جياشا. والحياش هو الجمع والسوق
نحو شى ء. وفى «ى» هكذا: ثم جعل الثواب على طاعته حياشه لعباده الى جنته و وضع
العقاب على معصيته ذياده لعباده عن نقمته. و فى «ن»: من نقمته.
لهم الى جنته.
بعثه الرسول الاعظم و مسير الرساله
و اشهد ان ابى محمدا عبده و رسوله،
اختاره قبل ان يجتبله، و اصطفاه قبل ان يبتعثه، و سماه قبل ان يستنجبه
العباره من قولها عليهاالسلام
«اختاره»، الى هنا فى «د» و «ز» هكذا: اختاره «د» خ ل: وانتجبه) قبل ان ارسله و
سماه قبل ان اجتنباه («د» خ ل: اجتبله) و اصطفاه قبل ان ابتعثه...، و فى «ع»: و
اختاره قبل ان ينتجبه واصطفاه قبل ان يبعثه، «ن»: و سماه قبل ان يستجيبه.، اذ
الخلائق بالغيب
«الف»: فى الغيب. «ب»: بالغيوب. «ع»:
تحت الغيوب. و فى «ز» قبل ان ابتعثه الى الخلائق، والخلائق بالغيب...
مكنونه، و بستر الاهاويل مصونه
«الف»: بسد الاوهام مصونه، «ج» بستر
الاهاويل مضمونه.و بنهايه العدم مقرونه
«ى»: و بنهايه الغيب مقرونه.، علما من
الله تعالى بمائل الامور
«الف» علما من الله فى غامض الامور...،
«د»: بما يلى الامور. «ى»: بعواقب الامور. «ن»: بمال الامور.، و احاطه بحوادث
الدهور
«ز»: الدهر. وفى «ى»: و احاطه منه
بحوادث الدهور، و معرفه منه بعواقب المقدور. و فى «ع»: و احاطه منه بحوادث
الدهر و معرفه منه بمواضع المقدور.، و معرفه بمواقع المقدور.
ابتعثه الله اتماما لامره
«ج» و «ى»: و معرفه منه بمواقع المقدور
و ابتعثه اتماما لعلمه...، و فى «ب»: و معرفه بمواضع...، وفى «د»: بمواقع
الامور...«ن»: فابتعثه اتماما لامره و علمه. «ع»: ابتعثه اتماما لعلمه.، و
عزيمه على امضاء حكمه، و انفاذا لمقادير حتمه.
الاضافه فى مقادير حتمه اضافه الموصوف
الى الصفه، اى المقادير المحتومه، و فى «ج»: حقه.
فراى الامم فرقا فى اديانها، عكفا على
نيرانها
«ى»: عكوفا. «ع»: عاكفه على اوثانها
منكره لله عزوجل...، العكف جمع عاكف كما هو الغالب فى فاعل الصفه نحو شهد و
غيب، وعكف على شى ء اى اقبل عليه مواظبا و لازمه. والنيران جمع نار و هو قياس
مطرد فى جمع الاجوف نحو تيجان و جيران.، عابده لاوثانها، منكره لله معر
عرفانها.
«ى»: بعد عرفانها.
فانار (الله)
الزياده من «ى» و «ع»، و فى «ع»: فانار
الله به ظلمها.
بابى محمد صلى الله عليه و آله، و فرج
«د» و «ز» كشف. والظلم استعيرت هنا
للجهاله، والبهم جمع بهمه و هى ظلمه شديده تطبق على القلب.
عن القلوب بهمها، و جلا عن الابصار
عمهها
«ب» و «د»: جلى عن الابصار غممها. «ز»:
و جلى عن الابصار عماها. «ى»: جلا عن الابصار غممها. «ع»: و جلى عن الابصار
غممها و فرج عن القلوب بهمها و قام فى الناس...، والغمم جمع الغمه و هو ما لم
يهتد لوجه الحيله فيه.، (و عن الانفس غممها).
الزياده من «الف».
(و قام فى الناس بالهدايه فانقذهم من
الغوايه، و بصرهم من العمايه، و هداهم الى الدين القويم، و دعاهم الى الطريق
المستقيم).
الزياده من من «د» و «ز»، و «ع»، ولكن
فى «ع» هكذا: و قام فى الناس بالهدايه و انقذهم من الغوايه و هداهم الى الدين
القويم و دعاهم الى الطريق المستقيم. و فى «ز»: الصراط المستقيم. الغوايه:
الهلاكه والضلاله. العمايه: الغايه واللجاج.
ثم قبضه الله (عز و جل)
الزياده من «ى» و «ع».
اليه قبض رافه (و رحمه)
الزياده من «الف».و اختيار، رغبه
بمحمد
«ب»: بابى. «ى»: و رغبه به.
عن تعب هذه الدار
«د» و «ز»: و رغبه و ايثار، فمحمد من
(«ز»: عن) تعب هذه الدار فى راحه.، (موضوعا عنه اعباء الاوزار)
الزياده ليست فى «د»، و فى «ب»: موضوع
عنه العب ء والاوزار. «ى»: موضوعا عنه غب الاوزار. والعب ء جمعه الاعباء: الثقل
والحمل.، محفوفا
«ب»: محتف، «د» و «ز»: قد حف.
بالملائكه الابرار، و رضوان الرب
الغفار، و مجاوره
«ج»: جوار. «ى»: و رضوان رب غفار فى
جوار ملك جبار.
الملك الجبار.
صلى الله على ابى نبيه
«ب»: على محمد نبى الرحمه.و امينه على
الوحى و صفيه و خيرته من الخلق و رضيه
العباره فى «الف» هكذا: وصفيه و رضيه و
خيرته من خلقه و نجيه. و فى «ز»: و امينه على وحيه وصفيه و خيرته من خلقه و
رضيه والسلام عليه... و فى «ى»: صلى الله عليه و آله الطيبين الاخيار. و فى «ع»
من قولها عليهاالسلام «ثم قبضه الله» الى «و رحمه الله و بركاته» هكذا: ثم قبضه
الله عز و جل اليه قبض رافه و اختيار و تكرمه و هب و نقله عن تعب هذه الدار
موضوعا عن عنقه الاوزار مخلدا فى دار القرار محتفا به الملائكه الابرار فى
مجاوره الملك الجبار و رضوانه عليه و على اهل بيته الاخيار و صلى الله على نبيه
و امينه على وحيه و صفيه من الخلائق و سلم كثيرا.، فعليه الصلاه والسلام و رحمه
الله و بركاته.
خطابها مع المهاجرين و الانصار
ثم التفتت عليهاالسلام الى اهل المجلس
و قالت (لجميع المهاجرين و الانصار: و )
الزياده من «الف»، و فى «ى»: ثم
انتم... و فى «ع»: وانتم...
انتم عباد الله نصب امره و نهيه، و
حمله دينه
«ج»: حمله كتاب الله، «ع»: حمله معالم
علمه.و وحيه، و امناء الله على انفسكم، و بلغاوه الى الامم (حولكم).
الزياده من «ج».
زعيم حق لله فيكم، و عهد قدمه اليكم.
«ب»: زعمتم حقا لكم؟ الله فيكم عهد
قدمه اليكم؟ «ج»: و بلغاوه الى الامم حولكم، لله فيكم عهد قدمه اليكم. «ز»:
زعيم حق له فيكم. «ى»: و حمله دينه و وحيه، لله فيكم عهد قدمه اليكم. «ع»: و
امناوه على انفسكم و بلغاوه الى الامم، خولكم عهده الذى قدمه اليكم.
القرآن و اهل البيت
و (نحن)
الزياده من «ب» و فيه: و نحن بقيه
استخلفنا عليكم. و فى «ع»: و بقيه استخلفها فيكم.
بقيه استخلفها عليكم. (و معنا)
الزياده من «ب».
كتاب الله (الناطق و القرآن الصادق و
النور الساطع و الضياء اللامع)
الزياده من «د» و «ز»، و فى «ن»: كتاب
بينه لعبائره. و فى «ع»: كتاب الله بصائره نيره لذوى الالباب و اى كاشفه سرائره
و برهانه، و حججه النيره. الساطع: المرتفع والمنتشر، اللامع: المضيى ء.، بينه
بصائره، و اى
«ب»: و آى فينا.
منكشفه سرائره، و برهان فينا
كلمه «فينا» غير موجوده فى «ب» و «ى».
و فى «ز» هكذا: و منكشفه سرائره، متجليه ظواهره.
متجليه
«ب» و «د»: منجليه.
ظواهره، مديم للبريه استماعه
«ب»: مديم البريه اسماعه. والعباره
ليست فى «ى».، (مغتبطه به
اشياعه)
الزياده من «د» و «ز»: و لايوجد
العباره السابقه فيهما.، قائد الى الرضوان اتباعه، مود الى النجاه استماعه.
«الف» و «ج» و «ى»: اشياعه، و فى «د» خ
ل: اسماعه.
فيه تبيان
«ب»: فيه بيان، و فى «د» و «ز»: به
تنال.
حجج الله المنوره
«ج»: المنيره. «ن» و «ع»: النيره.، (و
مواعظه المكرره)
الزياده من «الف» و «ج» و «ى» و «ع». و
فى «ج»: المكروره.، و عزائمه المفسره
العباره ليست فى «ج» و «ى» و «ع»، و ما
بعده الى آخر العباره فى «ى» هكذا: و محارمه المحدوده و جمله الكامله و رخصه
المرغوبه و شرائعه المندوبه و فرائضه المكتوبه.، و محارمه المخدره، (و احكامه
الكافيه)
الزياده من «الف» و «ج».، و بيناته
الجاليه، (و جمله الشافيه)
الزياده ليست فى «الف»، و فى «ج» خ ل:
جمله الكافيه، و فى «د» و «ز»: و براهينه الكافيه.، و فضائله المندوبه، و رخصه
الموهوبه، (و رحمته المرجوه)
الزياده من «الف».، و شرائعه المكتوبه.
«ج» خ ل: المكنونه. و فى «ع»: و محارمه
المحذره و رخصه الموهوبه و شرائعه المكتوبه و فضائله المندوبه. و من هنا الى
قوله «فاتقوا الله حق تقاته» فى «ى» هكذا: و جعل صله ارحامنا زياده لعدتكم و
طاعتنا نظاما لملحمتكم والايتمام بنا الامان من فرقتكم.
اسرار احكام الله
ففرض الله
«د» و «ز»: فجعل الله. «الف»: ففرض
الله عليكم. «ع»: ففرض لكم الايمان تطهيرا من الشرك والصلاه تنزيها عن الكبر.
الايمان تطهيرا لكم من الشرك، و الصلاه
تنزيها لكم عن
الكبر، و الزكاه (تزكيه للنفس)
الزياده من «د» و «ز»، و فيهما: و نماء
فى الرزق. و فى «ع»: والزكاه تحصينا للاموال و زياده فى الارزاق.و تزييدا فى
الرزق، و الصيام تثبي تا «الف»: اثباتا. «ج»: تبيينا. و فى «ع»: والصيام تثبيتا
للاخلاص و تنسكا للقلوب و تنبيها لماسه الشعب (كذا؟) لها على مواسات ذوى
الاملاق والاقتار والمسكنه والافتقار.
للاخلاص، و الحج تشييدا
«ب»: تسليه. «ج»: تسنيه.
للدين، (و احياء للسنن، و اعلانا
للشريعه)
الزياده من «ع».و العدل تنسيقا للقلوب
«الف»: والحق تسكينا للقلوب. «ب» و
«ج»: والعدل تنسكا للقلوب. «ن»: والعدل تثبيتا للقلوب. «ع»: و العدل فى الحكم
متناشا للرعيه و تمسكا للقلوب. والتنسيق: التنظيم، والتنسك: العباده.
(و تمكينا للدين)
الزياده من «الف».، و طاعتنا (اهل
البيت)
الزياده من «ع».
نظاما للمله، و امامتنا امانا من
الفرقه
«الف» و «ج» و «ع»: و امامتنا للفرقه.
«ن»: و امامتنا لما من الفرقه. «ب»: و امامتنا امنا من الفرقه. «د»: و امامتنا
امانا للفرقه. «ى»: و طاعتنا نظاما لملحمتكم و الايتام بنا الامان من فرقتكم.،
و الجهاد
«ب»: و حبنا.
عزا للاسلام، و الصبر معونه على
استيجاب (الاجر)
الزياده من «د»، و فى «ج» هكذا: و
الصبر مونه للاستيجاب. و فى «ع» هكذا: والصبر معونه فى الاستيجاب. و فى «ب»: و
الصبر منجاه و القصاص... الاستيجاب: الاستحقاق.، و الامر بالمعروف مصلحه
للعامه، (و النهى عن المنكر تنزيها للدين)
الزياده من «الف». و فى «ن» هكذا: و
الامر بالمعروف و النهى عن المنكر مصلحه للعامه. و فى «ع»: و النهى عن المنكر
جمعا للكلمه.، و بر الوالدين
«الف» و «ج»: والبر بالوالدين.و قايه
من السخط
«ج»: السخطه.، و صله الارحام ]
(منساه فى العمر و) [الزياده ليست فى «د» و «ز»، و فى «ج»: منساه للعمر و... و
فى «الف»: و صله الارحام منماه للعدد و زياده فى العمر. و فى «ى»: و صله
ارحامنا زياده لعدتكم. و فى «ع»: وصله الارحام مبقاه للعده و انساء فى العمر.
منماه للعدد، والقصاص حقنا
«د» خ ل: حصنا.
للدماء، و الوفاء بالنذر تعريضا للمغره
«الف»: والوفاء بالنذور تعرضا للمغفره.، و توفيه المكاييل و الموازين تغييرا
للبخس
«الف»: و وفاء المكيال والميزان تغييرا للبخس و التطفيف. «ج»: تغييرا
للبخسه.، و النهى عن شرب الخمر
«الف»: والتناهى عن شرب الخمور...، «ج»: والاجتناب عن شرب الخمور تنزيها من
الرجس. «ن»: والانتهاء عن شرب الخمر تنزيها من الرجس. «ع»: والانتهاء عن شرب
الخمور صونا عن الرجس.
تنزيها عن الرجس، و اجتناب قذف المحصنات حجابا للعنه
«د» و «ز»: و اجتناب القذف حجابا عن اللعنه، «ب»: اجتنابا للعنه، «ج»: حجابا
من اللعنه. لعله اشاره الى قوله تعالى فى سوره النور الايه 23: ان الذين يرمون
المحصنات الغافلات المومنات لعنوا فى الدنيا و الاخره و لهم عذاب عظيم.، و
مجانبه السرقه ايجابا للعفه
«د» و «ز»: و ترك السرقه ايجابا بالعفه («ز»: للعفه). «ع»: و مجانبه السرقه
نشرا للعفه.، (و التنزه عن اكل مال اليتيم و الاستيثار به اجاره من الظلم، و
النهى عن الزنا تحصنا من المقت، و العدل فى الاحكام ايناسا للرعيه، و ترك الجور
فى الحكم اثباتا للوعيد)
الزياده من «الف» و «ج» بتفاوت، و فى «ج» هكذا: والتنزه عن اكل اموال
الايتام و الاستيثار بفيئهم اجاره من الظلم، والعدل فى الاحكام ايناسا للرعيه.،
و حرم الله الشرك اخلاصا له بالربوبيه.
«الف»: والنهى عن الشرك، «ج»: و التبرى من الشرك اخلاصا للربوبيه، «ع»: و
تحريم الشرك اخلاصا للربوبيه. و فى «ع» هذه الفقرات تقديم و تاخير و عدم ذكر
بعضها.
فاتقوا الله حق تقاته و لا تموتن الا و انتم مسلمون
سوره ى آل عمران: الآيه 102.
(و لا تتولوا مدبرين)
الزياده من «الف».و اطيعوه فيما امركم به و (انتهوا عما)
الزياده من «ع».
نهاكم عنه، (و اتبعوا العلم و تمسكوا به)
الزياده من «ع». و فى «ز» هكذا: و اطيعوا الله فيما امركم به و نهاكم عنه
فانه قال: انما يخشى...
فانما يخشى الله من عباده العلماء.
اشاره الى سوره فاطر: الآيه 28.
(فاحمدوا الله الذى بعظمته و نوره ابتغى من فى السماوات و من فى الارض اليه
الوسيله، فنحن وسيلته فى خلقه و نحن آل رسوله و نحن خاصته و محل قدسه و نحن حجه
غيبه و ورثه انبيائه).
الزياده من «الف» و شرح ابن ميثم و «م»، و قولها عليهاالسلام «و نحن خاصته و
محل قدسه» زياده من شرح ابن ميثم و ابن ابى الحديد. و العباره فى شرح اين ميثم
بتفاوت هكذا: و احمدوا الله الذى بعظمته و نوره يبتغى من فى السماوات و من فى
الارض اليه الوسيله، و نحن وسيلته فى خلقه، و نحن خاصته و محل قدسه و نحن حجته
فى غيبه و نحن ورثه انبيائه.
اعلموا انى فاطمه
ثم قالت عليهاالسلام: ايها الناس، اعلموا انى فاطمه و ابى محمد (رسول ربكم و
خاتم انبيائكم)!
الزياده من «ى»، و فى «الف» و «ب»: ايها الناس، انا فاطمه. و اوله فى «ى»
هكذا: اما بعد، فانا فاطمه. و فى «ع». الا و انى فاطمه بنت محمد. و فى شرح ابن
ميثم: ثم قالت: انا فاطمه بنت محمد.
اقولها عودا على بدء
«د» و «ز»: عودا و بدءا. «ع»: اقولها عودا على بداء. «ج» و شرح ابن ميثم:
اقول عودا على بدء والمعنى: هذا قولى اولا و آخرا.، و لا اقول ما اقول غلطا و
لا افعل ما افعل شططا و (ما انا من الكاذبين).
الزياده من «ى»، و فى «الف» و «ه»: وما اقول اذ اقول سرفا و لا شططا و فى
«ج» و «ى» و شرح ابن ميثم: و ما اقول ذلك سرفا و لا شططا. و فى «ع»: و لا اقول
اذ اقول سرفا و لا شططا. والسرف: تجاوز الحد و الاعتدال، والشطط: البعد عن
الحق.
(فاسمعوا الى باسماع واعيه و قلوب راعيه.
مسيرة الرساله المحمديه
ثم قالت:)
الزياده من «ج» و شرح ابن ميثم، و كذا فى «ع» مع اختلاف اذكره: و ها انا
قائله فاسمعوا ما اقول باسماع واعيه و قلوب ناهيه لقد جاءكم...
(بسم الله الرحمن الرحيم)
الزياده من «ح» و «ى».
لقد جاءكم رسول من انفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمومنين رووف
رحيم.
سوره التوبه: الآيه 128.
فان تعزوه (و تعرفوه)
الزياده من «ب» و «د». و فى «ط»: فان تعرفوه تجدوه. و تعزوه اى تنسبوه.
تجدوه ابى دون نسائكم!
«ب» و «و» و «ط» و الشافى و شرح ابن ميثم: آباءكم.و اخا ابن عمى دون رجالكم!
(و لنعم المغزى اليه صلى الله عليه و آله).
الزياده من «د» و «ز» و «ى»، و المعزى اليه اى المنسوب اليه.
فبلغ الرساله صادعا بالنذاره
«الف» و «ب» و «ه» و «ح» و «س»: («س»: فبلغ: «ح»: قد) بلغ النذاره صادعا
بالرساله: «ع» فبلغ بالنذاره و صدع بالرساله. صادعا بالنذاره اى مظهرا
الانذار.، مائلا عن مدرجه
«الف» و «ه»: ناكبا عن سنن المشركين، «ب»: ماثلا على مدرجه المشركين. «ج» و
«د»: مائلا عن مدرجه المشركين. «ط»: مائلا عن سنن المشركين. «ع»: مائلا عن
مدرجه الناكثين، ناكبا عن سنن المشركين. و السنن: الطريق الواضح، و ماثلا اى
قائما ضدهم، والمدرجه: المذهب و المسلك.
المشركين (حائدا عن سنتهم)
الزياده من «ح» و «ى» و حائدا اى مائلا.
ضاربا لثبجهم
«الف» و «ه» و «ع» لاثباجهم. «د» و «ز» والشافى: ضاربا ثبجهم. الثبج: العنق
او الظهر.، آخذا باكظامهم
«ب»: بكظمهم. اخذ بكظمه اذا خنقه و ضيق نفسه و فى «ط»: ضاربا لثبجهم، يدعو
الى سبيل ربه بالحكمه والموعظه الحسنه آخذا باكظام المشركين، يهشم الاصنام.،
داعيا
«ى»: يدعو.
الى سبيل ربه بالحكمه و الموعظه الحسنه.
يجذ
«ب» و «و» و «ط» و الشافى: يهشم. «د»: يجف. «د» خ ل و «ز»: يكسر. يجذ: يكسر
و يقطع.
الاصنام و ينكت
«ب» و «د»: ينكث. «ه»: يفض. «و» و «ط» والشافى: يفلق. «س»: يقص. و فى «ح» و
«ى»: يجذ الهام و يكب («ى»: ينكت) الاصنام. و ينكت اى القاه على راسه.
الهام، حتى انهزم
«ب»: هزم.
الجمع و ولوا الدبر، و حتى تفرى
«ب»: و تغرى الليل. «ز»: تغر. «ح»: و اوضح الليل. و فى «ى»: و اسفر الحق من
محضه و ابتدء الليل عن صبحه. و فى «ع» و ولى الدبر، و حتى تولى الليل. و تفرى
اى انشق، اسفر: كشف و اضاء محضه اى خالصه.
الليل عن صبحه و اسفر الحق عن محضه، و نطق
«س»: و انطلق.
زعيم الدين، (و هدات فوره الكفر)
الزياده من «الف».، و خرست شقاشق
الشقاشق. مع شقشقه، والمراد خرست السنتهم. و فى «س»: الشيطان.
الشياطين، (و طاح و شيظ
النفاق
اى هلكت سفله المنافقين.، و انحلت عقد الكفر و الشقاق)
الزياده من «د» و «ز»، و فى «و» و «ط» و الشافى: و تمت كلمه الاخلاص. و
الشقاق اى الخلاف. فهتم اى تلفظتم.، و فهتم بكلمه الاخلاص (فى نفر من البيض
الخماص).
الزياده من «د» و «ز»، و فى «ج»: مع النفر البيض الخماص الذين اذهب الله
عنهم الرجس و طهرهم تطهيرا. البيض جمع ابيض والخماص جمع خميص و هو الذى يكون
بطنه خال من الطعام.و كنتم على شفا حفره من النار (فانقذكم منها
سوره آل عمران: الآيه 103. اى كنتم على شفير النار.
نبيه، تعبدون الاصنام و تستقسمون بالازلام)
الزياده من «الف» و فى «ج»: و «ح»: فانقذكم («ج»: منها) مذقه الشارب.، مذقه
الشارب و نهزه الطامع
مذقه الشارب: شربه من اللبن الممزوج بالماء، و النهزه: الفرصه.و قبسه
العجلان
القبسه: شعله من نار توخذ من معظمها و قبسه العجلان: مثل يضرب فى الاستعجال
تشبيها بالمقتبس الذى يدخل الدار و لا يمكث فيها الا ريثما يقتبس.و موطى
الاقدام.
تشربون الطرق
«الف» و «ع»: الرنق، اى تراب فى الماء من القذى و نحوه و ماء. رنق اى كدر.
والطرق: الماء الكدر، و ماء مطروق: خوضت فيه الابل و بالت و بعرت حتى اصفر.و
تقتاتون القد
«الف»: القده، «د»: الورق، والمراد ورق الشجر. القد بالفتح: الجلد غير
المدبوغ كانوا ياكلونه فى الجدب و المجاعه. و قيل هو جلد السخله و الماعزه. و
القد بالكسر سير يقطع من جلد غير مدبوغ.، اذله خاشعين
«د» و «و» و «ز» و «ط» والشافى: خاسئين، اى المبعدين المطرودين. و فى «ى»:
وانتم اذله خاشعون. و فى «و»: اذله خاسئين يخطفكم الناس من حولكم حتى انقذكم
الله برسوله.
تخافون ان يتخطفكم الناس من حولكم.
اقتباس من قوله تعالى فى سوره الانفال: الآيه 26.
على فى ابلاغ الرساله الالهيه
فانقذكم (الله تبارك و تعالى)
الزياده من «د» و «ز»، و فى «ب» و «ح»: برسوله. و فى «ز»: بمحمد و آله. و فى
«ط»: حتى انقذكم الله تعالى برسوله. و فى «ى»: فانقذكم الله عز و جل بابى. و فى
«ع»: فانقذكم الله بنبيه صلى الله عليه و آله.
بنبيه محمد صلى الله عليه و آله، بعد اللتيا و التى، و بعد ان منى
«الف» و «ب» و «ه» و «ى»: ما منى. منى ببهم الرجال الى ابتلى بالشجعان منهم.
و قولها عليهاالسلام «بعد اللتيا و التى» اى بعد الشدائد و الامور العظيمه.
ببهم الرجال و ذوبان العرب و مرده اهل الكتاب.
«ح»: مكان «و مرده اهل الكتاب» هكذا: و بعد لفيف من ذوائب العرب. والمراد ما
اجتمع من اعزاء القوم و اشرافهم من قبائل شتى.
كلما اوقدوا
«ب» و «ج» و «ى»: حشوا. و فى «ح»: احشوا، بمعنى اوقدوا.
نارا للحرب اطفاها الله
سوره المائده: الآيه 64. و كلمه «اطفاها الله» ليست فى «ح» و «ى».، ا و «ب»
و «ج» و «ز» و «ى»: و. «ع»: و كلما.، نجم قرن الضلاله
«ب»: للضلال. «ح» و «ى»: للضلاله. «د» و «ز» و «ط»: قرن الشيطان. و فى
الشافى: قرن للشيطان. «ن»: قرن للشيطان. «ن» خ ل: قرن من الضلاله. «ع»: نجم
ناجم بالضلال. نجم قرن اى ظهرت القوه. و قرن الشيطان اى متابعيه.
او فغرت
«ب» و «ج» و «ز» و «ى»: و فغرت، و فى «ج» هكذا: و فغز فاغر. و فى «ح» و «ط»
و «ع»: فاغره للمشركين. والمراد ان الطائفه العاديه من المشركين فتحت فاها
للهجوم على المسلمين.
فاغره من المشركين قذف اخاه
«ب»: باخيه. واللهوات جمع لهاه و هى اللحمه فى اقصى سقف الفم.
(عليا)
الزياده من «ه» و «س».
فى لهواتها، فلا ينكفى ء
حتى يطا صماخها
«د» و «ز»: جناحها. «ح»: سماكها. والصماخ: الاذن، والاخمص: ما لا يصيب الارض
من باطن القدم و ربما يراد به القدم كلها. اى فلا يرجع حتى يطا و يدوس آذان
المشركين بباطن قدمه. والسماك: المرتفع، اى لا يرجع فى الحرب حتى يطا اعلى من
فيها ممن يقاتله و يبارزه باخمصه.
باخصمه، و يخمد لهبها بحد سيفه
هكذا فى «ع»، و فى «الف» و «ب» و «ه» و «ى»: بحده، و فى «و» و «ط» و الشافى:
و يطفى عايده لهبها بسيفه. و فى «و» خ ل و «ط» خ ل: و يخمد لهيبها («ط» خ ل:
لهبها) بحده. و فى «ح»: و يخمد حر لهبها بحده.، مكدودا (دووبا)
الزياده من «ج» و «ع»، و فى «ه»: و يخمد لهبها بحده مكظوظا فى طاعه الله و
طاعه رسوله مشمرا... و فى «س»: كدودا مكان «مكدودا»، و هو بمعنى كثير الكد
والجهد فى الامور. و المكظوظ: المهتم، والمكدود: من بلغه التعب، و الدووب:
المجد والمتعب.
فى ذات الله (مجتهدا فى امر الله)
الزياده من «د» و «ز». و من قولها عليهاالسلام «مجتهدا» الى «و انتم» لا
يوجد فى «ى» و «ط» و «ح» الا ان فى الاخير عباره «مشمرا ناصحا» موجوده.
قريبا من رسول الله سيدا فى اولياء الله
«د» خ ل و «ز»: سيد اولياء الله.، مشمرا ناصحا
مشمرا اى مجدا، والكدح: الاجتهاد فى العمل والسعى.
مجدا كادحا، (لا تاخذه فى الله لومه لائم).
الزياده من «د».و انتم فى بلهنيه و ادعون آمنون (فرحون)
الزياده من «الف».و فى رفاهيه (من العيش)
الزياده من «د» و «ز».
فكهون (تاكلون العفو و تشربون الصفو)
الزياده من «ه».، تتربصون بنا الداوئر
«الف»: و انتم فى بلهنيه آمنون و ادعون فرحون تتوكفون... و فى «ج»: و انتم
فى رفهينه و رفغينه و ادعون آمنون تتوكفون... و فى «ب»: وانتم فى بلهنيه و
ادعون آمنون حتى اذا اختار الله...، و فى «د» و «ز»: وانتم فى رفاهيه من العيش
(«ز»: رفاهه العيش) و ادعون فاكهنون آمنون تتربصون بنا الدوائر و تتوكفون... و
فى «ه»: و انتم فى بلهنيه و ادعون و فى رفاهيه فكهون تاكلون العفو و تشربون
الصفو تتوكفون... و فى «ح»: و انتم فى رفاهيه و ادعون آمنون حتى اذا اختار
الله... و فى «ط» والشافى: و انتم فى رفاهيه فاكهون آمنون و ادعون حتى اذا
اختار الله. و فى «ى»: و انتم فى رفاهيه آمنون و ادعون توكفون... و فى «ع»
مكدودا دووبا فى ذات الله عزوجل و انتم و ادعون فى رفاهيه آمنون تتوكفون... و
قوله «العفو»: السهل الهنيى. بلهنيه: سعه و رفاهيه، الوادع: الساكن، والفكه:
طيب النفس. و تتوكفون الاخبار، و تنكصون عند
«ج»: عن. توكف الخبر: انتظر ظهوره.
النزال، (و تفرون عند القتال).
الزياده من «د» و «ز»، و فى «الف»: تنكصون عند النزال على الاعقاب حتى اقام
الله بمحمد صلى الله عليه و آله عمود الدين فلما اختار... و فى «ز»: تفرون من
القتال. و فى «ع»: و تنكصون عند النزال و ترمقون ما يصير اليه الحال حتى
اختار...
ما اظهره الناس بعد وفاه صاحب الرساله
فلما اختار الله لنبيه دار انبيائه (و ماوى اصفيائه)
الزياده ليست فى «ب» و «ج». و فى «ه». «ع»: محل اصفيائه. «ح»:... دار
اوليائه و محل انبيائه ظهرت حسكه النفاق. «ى»: فلما اختار الله تعالى لرسوله ما
عنده لرسله ظهرت حسكه النفاق. «س»: فلما اختار الله تعالى لرسوله دار اوليائه،
نطق كاظم و نبغ...
(و اتم عليه ما وعده)
الزياده من «ج». و فى الشافى: حتى اذا اختار الله لنبيه دار انبيائه ظهرت
حسيكه النفاق.، ظهرت فيكم حسيكه النفاق
«د» و «ز»: ظهر فيكم حسكه النفاق. «ح» و «ط» و «ى» و «ع»: ظهرت حسكه النفاق.
والحسيكه والحسكه كلاهما بمعنى العداوه والحقد، و فى «ب»: خله النفاق، والمراد
من الخله: البقيه.و سمل
«الف» و «ه»: انسمل، «ز»: اسمل: «ح» استهتك. سمل الثوب: بلى. و استهتك اى
هتك ستره من غير مبالاه.
جلباب الدين (و اخلق ثوبه و نحل
عظمه و اودت رمته)
الزياده من «الف» و «ى»، و فى «ه»: انسمل جلباب الدين و اخلق عهده و انتقض
عقده و نطق كاظم و نبغ خامل و هدر... و فى «ى»: و سمل جلباب الاسلام و اخلولق
ثوبه و نحل عظمه و ارتث دميمه. اودت رمته: اى هلكت ما بلى من عظامه.و نطق كاظم
الغاوين و نبغ خامل الاقلين
«الف» و «ى»: و ظهر نابغ و نبغ خامل و نطق كاظم و هدر... و فى «ج»: و سمل
جلباب الاسلام فنطق كاظم و نبغ خامل و هدر... و فى «ع»: و نطق كاظم و نبغ خامل.
و فى «ب» و «ز» و «ح» و «ط»: خامل الافلين و هدر... و فى «س»: و نبع جاهل و
اطلع الشيطان رجسه فى مغرزه. و فى الشافى: خامل الافكين. نبغ خامل: اى ظهر و
طلع من كان وضيعا لايعرف.و هدر فنيق المبطلين.
«الف» و «ه» و «ع»: الباطل. «ج»: الكفر. والفنيق: الفحل من الابل. والهدير:
ترديد الصوت فى الحنجره.
فخطر
«الف» و «ج» و «ه» و «ح» و «ع»: يخطر. «ى»: يهدر. و يخطر بمعنى يتبختر.
فى عرصاتكم. و اطلع الشيطان راسه من مغرزه
«الف»: معرسه صارخا بكم فالفاكم غضابا... و فى «ه» و «و» و «ط» و «س»: صارخا
بكم. «ى»: مصرعه. «ع»: فاطلع الشيطان راسه من مغرسه صارخا بكم، فوجدكم
لدعوته... والمراد من المغرز: المكمن، و من المعرس: محل الاستراحه، و من
المصرع: انه لما توفى رسول الله صلى الله عليه و آله قام الشيطان من مصرعه بعد
ما صرع ببعث رسول الله صلى الله عليه و آله.
هاتفا بكم. (فدعاكم)
الزياده من «و» و «ط» والشافى.
فالفاكم لدعوته
«ب» و «ج» و «ح» و «س»: فوجدكم لدعائه. «ى»: فالفاكم لدعائه. «ه»: فالفاكم
لدعوته مصيخين. «ح»: فالفاكم لدعوته مجيبين. والهتاف: الصياح، والفاكم اى
وجدكم. والاصاخه: الاستماع.
مستجيبين و للغره
«د» و «ز»: للعزه. «ى»: لغروره. «ح»: و لعزمه متطاولين. «س» و «ن» و «ع»: و
للغره ملاحظين.
فيه ملاحظين.
ثم استنهضكم فوجدكم (ناهضين)
الزياده من «ز».
خفافا و احمشكم
«ب»: اجمشكم. «د»: احشمكم. «ى»: احثكم. «س»: احمكسم. و فى «ز»: غضبانا، مكان
«غضابا». و فى «ن»: فوجدكم غضابا. و فى «ع»: و استنهضكم فوجدكم اليه سراعا و
احمشكم فالفاكم لدعوته غضابا. و احمشكم اى اغضبكم.
فالفاكم
غضابا، فوسمتم
«الف» و «ه»: فخطمتم. «س»: فاسمتم.
غير ابلكم و اوردتموها
«د» و «ح» و «ى» والشافى: وردتم. «د» خ ل و «و» و «ز» و «ط» و «ع»: اوردتم.
غير شربكم.
«ج» و «ى»: شربا ليس لكم، و فى «د» و «ز»: غير مشربكم.
هذا والعهد قريب والكلم رحيب والجرح لما يندمل و الرسول لما يقبر. و الكلم
رحيب اى الجرح واسع، و لما يندمل اى لم يصلح بعد.
بدا را «ب» خ ل والشافى: انما. «د» و «ز»: ابتدارا. «ح»: حذرا. «ع»: انذارا.
والبدار اى الاسراع. و فى «و» و «ط»: بماذا زعتم... و فى «س»: و الرسول لما
يقبر بدار، ازعمتم خوف الفتنه. و فى «ى»: وردتم شرابا ليس لكم بدارا، و زعمتم
خوف الفتنه، الا فى الفتنه سقطوا و ان جهنم لمحيطه بالكافرين، هذا والعهد قريب
والكلم رحيب والجرح لما يندمل والرسول لم يقبر، فهيهات منكم...
زعمتم خوف الفتنه! الا فى الفتنه سقطوا، و ان جهنم لمحيطه بالكافرين.
سوره التوبه: الآيه 49.
فهيهات منكم و كيف بكم و انى توفكون؟! و كتاب الله بين اظهركم.
اموره ظاهره و احكامه زاهره و اعلامه باهره و زواجره لائحه و اوامره واضحه
قد خلفتموه و راء ظهوركم.
العبارات من قولها عليهاالسلام «فهيهات منكم» الى هنا هكذا فى «د» و «ز»، و
فى «ب» و «و» و «ح» و «ط» والشافى: فهيهات منكم («و»: فيكم، «ح»: بكم) وانى بكم
(«ح»: لكم) و انى توفكون و («ب» و «و»: هذا) كتاب الله بين اظهركم («ب»: و)
زواجره بينه و شواهده لائحه و اوامره واضحه. و فى «ج»: فهيهات منكم و كيف بكم و
انى توفكون و كتاب الله جل و عز بين اظهركم قائمه فرائضه واضحه دلائله نيره
شرائعه، زواجره واضحه و اوامره لائحه. و فى «ى»: و كتاب الله بين اظهركم،
زواجره ظاهره و اوامره لائحه و دلائله واضحه ارغبه عنه؟! فبئس للظالمين بدلا...
و فى «س»: هذا و كتاب الله بين اظهركم، زواجره بينه و اوامره لائحه رغبه عنه
بئس للظالمين بدلا. الا و من يبتغ... و فى «الف» تفاوت ليس باليسير هكذا:
فهيهات منكم و اين بكم و انى توفكون و كتاب الله بين اظهركم؟ زواجره لائحه و
اوامره لامحه و دلائله واضحه و اعلامه بينه و قد خلفتموه رغبه عنه فئبس
للظالمين بدلا ثم لم تلبثوا...، و فى «ه»: فهيهات منكم و اين بكم و انى توفكون
و كتاب الله بين اظهركم، زواجره قاهره و اوامره لائحه و ادلته واضحه و اعلامه
بينه. ارغبه و يحكم عنه؟ بئس للظالمين بدلا، ثم لم تريثوا بعد اجتهاد الا ريثما
سكنت نفرتها و اسلس قيادها... و فى «ع»: فهيهات منكم و اين بكم و انى توفكون و
كتاب الله بين اظهركم شرائعه واضحه و زواجره و اوامره لائحه رغبه عنه الى ما
سواه بئس للظالمين بدلا... و قد اورد الايه المباركه من سوره آل عمران «و من
يبتغ..» فى «الف» بعد قوله «لقوم يوقنون» بعد صفحه.
ارغبه (ويحكم) [الزياده من «ه». عنه تريدون ] «ب» و «ز»: تدبرون. ام بغيره
تحكمون؟ بئس للظالمين بدلا.
سوره الكهف: الايه 50. و من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه و هو فى
الاخره من الخاسرين.
سوره آل عمران: الآيه 85. و فى «ح»: الا و من يبتغ... و من قولها
عليهاالسلام: «فهيهات منكم» الى هنا ليست فى «س».
ثم لم تلبثوا الا ريث
«ى»: ريثما. «ج»: هذا ثم لم تبرحوا ريثا، و قال بعضهم: هذا و لم يريثوا
اختها الا ريث. «ع»: هذا و لم تلبثوا بعد اختها الا ريث سكوتى حتى نفر نهادها و
سلس قيادها. والريث هو الحد والقدر، و بمعنى الابطاء ايضا. و فى «س»: هذا ثم لم
يريثوا. و من قولها عليهاالسلام «ثم لم تلبثوا...» الى قولها عليهاالسلام «و
وخز السنان فى الحشا» ليست فى «ح». و من قولها عليهاالسلام ثم اخذتم...» الى
قولها عليهاالسلام «فى الحشا» ليست فى «ى». ان تسكن نفرتها
«ه»: ثم لم تريثوا بعد اجتهاد الا ريثما سكنت نفرتها، و اسلس قيادها. «ط»:
ان تسكن نفس نغرتها تسرون حسوا... و نفرتها اى عدم انقيادها. و اسلس قيادها اى
سهل امرها و هان صعبها. و يسلس قيادها، (ثم اخذتم
تورون وقدتها و تهيجون جمرتها)
الزياده ليست فى «الف» و «ب». (و تستجيبون لهتاف الشيطان الغوى و اطفاء
انوار الدين الجلى و اهمال
«د» خ ل و «ز»: اهماد. اهماد النار: اطفاوها بالكليه. سنن لنبى الصفى).
الزياده من «د» و «ز».
تشربون حسوا فى ارتغاء
«الف» و «ه» و «ط»: والشافى: تسرون حسوا فى ارتغاء. («الف»: بارتغاء). «ع»:
يسرون حسوا فى ارتغاء. «ب»: ثم لم تريثوا الا ريث ان تسكن نغرتها تشربون حسوا و
تسرون فى ارتغاء. «ن»: و تشربون... و قولها عليهاالسلام «تسرون حسوا فى
الارتغاء» مثل معناه: تظهرون خلاف ما تضمرون. والارتغاء: شرب رغوه اللبن، و
اصله: الرجل يوتى باللبن فيظهر انه يريد الرغوه خصاه فيشربها و مع ذلك يحسو من
اللبن سرا. (و تمشون لاهله و ولده فى الخمر
«د»: الخمره. «ز»: الجهراء. والخمر ما واراك من شجر و غيره، والضراء: الشجر
الملتف فى الوادى. و الضراء).
الزياده ليست فى «الف» و «ب». و نصبر
«د»: و يصير. «ز»: يصير. «ه» و «س»: و نحن نصبر منكم على مثل و خز المدى.
منكم على مثل حز المدى (و وخز السنان فى الحشا).
الزياده ليست فى «الف» و «ب» و «ه» و «و» «س». و فى «ز» جز المدى. و فى «ن»:
حد المدى.