(1) -
با توجه به اين كه همه احاديث اين
مجموعه از جلد دوم اصول كافى انتخاب شده ، در پاورقيها تنها عنوان باب
مربوطه و شماره حديث قيد شده است .
(2) -
ما من مجلس يجتمع فيه ابرار و
فجار فيقومون على غير ذكر الله عزّو جل الاكان حسرة عليهم يوم القيامة
. (باب ما يجب من ذكر الله عزّو جل فى كل مجلس ، ح 1).
(3) -
ان ذكرنا من ذكر الله و ذكر عدونا
من ذكر الشيطن . (همان ، ح 2)
(4) -
من اراد ان يكتال بالمكيال الاوفى
فليقل اذا اراد ان يقوم من مجلسه : ((سبحان ربك
رب العزة عما يصفون و سلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين
)). (همان ، ح 3).
(5) -
فقال الهى انه ياءتى على مجالس
اعزك واجللك ان اذكرك فيها فقال يا موسى ان ذكرى حسن على كل حال .
(همان ، ح 8).
(6) -
قال الله عزّو جل : من ذكرنى فى
ملاء من الناس ذكرته فى ملاء من الملائكة (همان ، ح 13).
(7) -
قال الله عزّو جل : لياءذن بحرب
منى اءذى عبدى المؤ من . (باب من اذى المسلمين واحترقهم ، ح 1).
(8) -
قال الله تبارك و تعالى : من
اءهان لى وليا فقد اءرصد لمحاربتى . (همان ، ح 3).
(9) -
قال الله عزّو جل : قد نابذنى من
اءذل عبدى المؤ من . (همان ، ح 6).
(10) -
من استذل مؤ منا و استحقره لقلة
ذات يده و لفقره شهره الله يوم القيامة على رؤ س الخلائق . (همان ، ح
9).
(11) -
ادنى العقوق اءف ولو علم الله
شيئا اهون منه لنهى عنه . (باب العقوق ، ح 1).
(12) -
كن باراو اقتصر على الجنة و ان
كنت عاقا فاقتصر على النار. (همان ، ح 2).
(13) -
من نظر الى ابويه نظر ماقت و هما
ظالمان له لم يقبل الله له صلوة . (همان ، ح 5).
(14) -
اياكم و عقوق الوالدين فان ريح
الجنة توجد من مسيرة الف عام و لا يجدها عاق (همان ، ح 6).
(15) -
من علم ان الله عزّو جل يراه
ويسمع ما يفعله من خير او شرفيحجزه ذلك عن القبيح من الاعمال فذلك الذى
((خاف مقام ربه و نهى النفس عن الهوى
)). (باب اجتناب المحارم ، ح 1).
(16) -
((و قدمنا
الى ما عملوا من عمل فجعلناه هبائ منثورا)) قال
اما والله ان كانت اعمالهم اشد بياضا من القباطى و لكن كانوا اذا عرض
لهم الحرام لم يدعوه . (همان ، ح 5).
(17) -
من ترك معصية لله مخافة الله
تبارك و تعالى اءرضاه الله يوم القيامة . (همان ، ح 6).
(18) -
ان من اجلال الله عزّو جل اجلال
الشيخ الكبير (باب وجوب اجلال ذى الشيبة المسلم ، ح 1).
(19) -
ثلاثة لا يجهل حقهم الا منافق
معروف (ب ) النفاق :ذوالشيبد فى الاسلام و حامل القرآن ، والامام
العادل . (همان ، ح 4).
(20) -
من اجلال الله عزّو جل اجلال
المؤ من ذى الشبيد. (همان ، ح 5).
(21) -
ليس منا من لم يوقر كبيرنا و
يرحم صغيرنا. (باب اجلال الكبير، ح 2).
(22) -
من اتاه اخوه المسلم فاكرمه
فانما اكرم الله عزّو جل . (باب فى الطاف المومن و اكرامه ، ح 3).
(23) -
ما فى امتى عبدالطف اخاه فى الله
بشى ء من لطف الا اخدمه الله من خدم الجنة (همان ، ح 4).
(24) -
ايما مسلم خدم قوما من المسلمين
الا اعطاه الله مثل عددهم خدما فى الجنة . (باب فى خدمته ، ح 1).
(25) -
يكون الرجل يصل رحمه فيكون قد
بقى من عمره ثلاث سنين فيصيرها الله ثلاثين سنة و يفعل الله ما يشاء
(باب صلد الرحم ، ح 3).
(26) -
صلة الارحام تزكى الاعمال و تنمى
الاموال و تدفع البلوى و تيسرالحساب و تنسى ء فى الاءجل . (همان ، ح
4).
(27) -
صلة الارحام تحسن الخلق و تسمح
الكف و تطيب النفس و تزيد فى الرزق و تنسى ء فى الاءجل . (همان ، ح 6).
(28) -
صل رحمك ولو بشرية من ماء وافضل
ما توصل به الرحم كف الاذى عنها. (همان ، ح 9).
(29) -
ان اعجل الخير ثوابا صلة الرحم .
(همان ، ح 15).
(30) -
صلوا ارحامكم ولو بالتسليم .
(همان ، ح 22).
(31) -
ساءلت ابا عبدالله (ع ) عن قول
الله عزّو جل : ((سنستدرجهم من حيث لا يعلمون
)) قال هوالعبد يذنب الذنب فتجدد له النعمة معه
تلهيه تلك النعمة عن الاستغفار من ذلك الذنب . (باب الاستدراج ، ج 3).
(32) -
كم من مغرور بما قد انعم الله
عليه و كم من مستدرج بستر الله عليه و كم من مفتون بثناء الناس عليه .
(همان ، ح 4).
(33) -
العبد المؤ من اذا اذنب ذنبا
اجله الله سبع ساعات فان استغفرالله لم يكتب عليه شى ء و ان مضت
الساعات و لم يستغفر كتب عليه سيئة و ان المؤ من ليذكر ذنبه بعد عشرين
سنة حتى يستغفر ربه فيغفر له و ان الكافر لينساه من ساعته . (باب
الاستغفار من الذنب ، ح 3).
(34) -
لكل شى ء دواء و دواء الذنوب
الاستغفار. (همان ، ح 8).
(35) -
خيرالدعاء الاستغفار. (باب
الاستغفار، ح 1).
(36) -
اذا اكثر العبد من الاستغفار
رفعت صحيفته و هى يتلاءلاء. (همان ، ح 2).
(37) -
مثل الاستغفار مثل ورق على شجرة
تتحرك فيتناثر والمستغفر من ذنب و يفعله كالمستهزى ء بريه . (همان ، ح
3).
(38) -
عن ابى عبدالله (ع ) فى قول الله
عزّو جل : ((صيغة الله و من احسن من الله صبغة
)) قال :الصبغة هى الاسلام . (باب فى ان الصبغد
هى الاسلامك ح 2).
(39) -
الاسلام يحقن به الدم و تؤ دى به
الاءمانة و تستحل به الفروج والثواب على ايمان . (باب ان الاسلام يحقن
به الدم ، ح 1).
(40) -
لاصغيرة مع الاصرار و لا كبيرة
مع الاستغفار. (باب الاصرار على الذنب ، ح 1).
(41) -
الاصرار هو اءن يذنب الذنب فلا
يستغفر الله و لا يحدث نفسه بتوبة فذلك الاصرار. (همان ، ح 2).
(42) -
لا والله لا يقبل الله شيئا من
طاعته على الاصرار على شى ء من معاصيه (همان ، ح 3).
(43) -
صدقة يحبها الله اصلاح بين الناس
اذا تفاسدوا و تقارت بيهنم اذا تباعدوا (باب الاصلاح بين الناس ، ح 1).
(44) -
لان اصلح بين اثنين اءحب الى من
اءن اتصدق بدينارين . (همان ، ح 2).
(45) -
اذا راءيت بين اثنين من شيعتنا
منازعة فافتدها من مالى . (همان ، ح 3).
(46) -
المصلح ليس بكاذب . (همان ، ح
5).
(47) -
من اطعم مؤ منا من جوع اءطعمه
الله من ثمار الجنة . (باب اطعام المؤ من ، ح 5).
(48) -
من موجبات المغفرة اطعام المسلم
السغبان . (همان ، ح 6)
(49) -
ما منعك اءن تعتق كل يوم نسمة ؟
قلت لا يحتمل مالى ذلك قال : تطعم كل يوم مسلما (همان ، ح 12).
(50) -
اءكلة ياءكلها اخى المسلم عندى
اءحب الى من ان اعتق رقبة . (همان ، ح 13).
(51) -
يا بنى عليك بالجد لا تخرجن نسك
من حد التقصير فى عبادة عزّو جل و طاعته فان الله لا يعبد حق عبادته .
(باب الاعتراف بالتقصير، ح 1).
(52) -
والله ما ينجو من الذنب الا من
اقربه . (باب الاعتراف بالذنوب والندم عليها، ح 1).
(53) -
لا والله ما ارادالله من الناس
الا خصلتين : ان يقرواله بالنعم فيزيدهم و بالذنوب فيغفرها لهم . (همان
، ح 2).
(54) -
انه والله ما خرج عبد من ذنب
باصرار ما خرج عبد من ذنب الاباقرار. (همان ، ح 4).
(55) -
الا انه من ينصف الناس من نفسه
لم يزده الله الا عزا. (باب الانصاف والعدل ، ح 4).
(56) -
من اءنصف الناس من نفسه رضى به
حكما لغيره (همان ، ح 12).
(57) -
من واسى الفقير من ماله و اءنصف
الناس من نفسه فذلك المؤ من حقا. (همان ، ح 17).
(58) -
ان الله جنة لا يدخلها الا ثلاثة
احدهم من حكم فى نفسه بالحق . (همان ، ح 19).
(59) -
الا اخبركم باشد ما فرض الله على
خلقه ؟ فذكر ثلاثة اشياء اولها: انصاف الناس من نفسك . (همان ، ح 6).
(60) -
س .لت ابا عبدالله -(ع ) عن قوله
عزّو جل : ((هو الذى انزل السكينة فى قلوب المؤ
منين )) قال هو الايمان قال قلت :
((و ايدهم بروح منه ))
قال : هو الايمان و عن قوله :((و الزمهم كلمة
التقوى )). قال : هو الايمان (باب فى ان السكينة
هى الايمان ، ح 5).
(61) -
لم يناد بشى ء كما نودى بالولاية
(باب دعائم الاسلام ، ح 3) ثم قال ذروة الامر و سنامه و مفتاحه و باب
الاءشياء و الرضا الرحمن الطاعه للامام بعد معرفته ، ان الله عزّو جل
يقول : ((من يطع الرسول فقد اطاع الله و من تولى
فما ارسلناك عليهم حفيظا)) اءما لو ان رجلا قام
ليله وصام نهاره و تصدق بجميع ماله و حج جميع دهره و لم يعرف ولاية ولى
الله فيواليه و يكون جميع اعماله بدلالته اليه ما كان له على الله جل و
عز حق فى ثوابه و لا كان من اهل الايمان . (همان ، ح 5).
(62) -
ان الايمان يشارك الاسلام و لا
يشاركه الاسلام ان الايمان ما وقر فى القلوب . (باب ان الايمان يشرك
الاسلام والاسلام لا يشرك الايمان ، ح 3).
(63) -
ولكل شى ء اءساس و اءساس الاسلام
حبنا اهل بيت . (ج 2، ص 46).
(64) -
ان المؤ من ليهول عليه فى نومه
فيغفر له ذنوبه و انه ليمتهن فى بدنه فيغفر له ذنوبه . (باب تعجيل
عقوبة الذنب ، ح 4).
(65) -
ان العبد اذا كثرت ذنوبه و لم
يكن عنده من العمل ما يكفرها ابتلاه بالحزن ليكفرها. (همان ، ح 2).
(66) -
ان سوء الخلق ليفسد العمل كما
يفسد الخل العسل . (باب سوء الخلق ، ح 1).
(67) -
ابى الله لصاحب الخلق السيى ء
بالتوبة . قيل :و كيف ذاك يا رسول الله / قال : لانه اذا تاب من ذنب
وقع فى ذنب اعظم منه . (همان ، ح 2).
(68) -
اذا راءيتم الرجل لا يبالى ما
قال و لا ما قيل له فا نه لغية اءو شرك شيطان . (باب البذاء، ح 2).
(69) -
اذا راءيتم الرجل لايبالى ما قال
و لا ما قيل له فانه لغية اءو شرك شيطان .(باب البذاء، ح 2).
(70) -
ان الله حرم الجنة على كل فحاش
بذى قليل الحياء. (همان ، ح 3).
(71) -
ان الله يبغض الفحاش المتفحش
(همان ، ح 4).
(72) -
ان الفحش لو كان مثالا لكان مثال
سوء. (همان ، ح 6).
(73) -
ان من شر عبادالله من تكره
مجالسته لفحشه . (همان ، ح 8).
(74) -
البذاء من الجفاء و الجفائ فى
النار. (همان ، ح 9).
(75) -
ان الفحش و البذاء والسلاطة من
النفاق . (همان ، ح 10).
(76) -
انما المؤ منون اخوة بنواءب وام
، و اذا ضرب على رجل منهم عرق سهرله الاخرون . (باب اخوة المؤ منين
بعضهم لبعض ، ح 1).
(77) -
المؤ من اءخو المؤ من عينه و
دليله لا يخونه و لا يظلمه و لا يغشه و لا يعده عدة فيخلفه . (همان ، ح
3).
(78) -
المؤ من اءخو المؤ من لاءبيه و
امه لاءن الله عزّو جل خلق المؤ منين من طينة الجنان و اءجرى فى صورهم
من ريح الجنة فلذلك هم اخوة لاءب وام . (همان ، ح 7).
(79) -
لم تتواخوا على هذا الاءمر و
انما تعارفتم عليه . (باب فى ان التواخى لم يقع على الدين ، ح 1).
(80) -
كونوا اخوة بررة متحابين فى الله
متواصلين متراحمين . (باب التراحم و التعاطف ، ح 1).
(81) -
لا يقبل راءس احد و لا يده الا
رسول الله صلى الله عليه و آله او من اريد به رسول الله (ص ). (باب
التقبيل ، ح 2).
(82) -
من قبل للرحم ذا قرابة فليس عليه
شى ء و قبلة الاخ على الخد و قبلة الامام بين عينيه . (همان ، ح 5).
(83) -
ليس القبلد على الففم الا للزوجة
(اء) والولد الصغير. (همان ، ح 6).
(84) -
من بهت مؤ منا او مؤ منة بما ليس
فيه بعشه الله فى طينة خبال حتى يخرج مما قال ، قلت : و ما طينة الخبال
؟ قال : صديد يخرج من فروج المومسات . (باب الغيبة و البهت ، ح 5).
(85) -
البهتان ان تقول فيه ما ليس فيه
. (همان ، ح 7).
(86) -
خف الله عزّو جل خيفة لو جئته
ببر الثقلين لعذبك وارج الله رجآء لو جئته بذنوب الثقلين لرحمك . (باب
الخوف و الرجاء، ح 1).
(87) -
من عرف الله خاف الله و من خاف
الله سخت نفسه عن الدنيا. (همان ، ح 4).
(88) -
من رجا شيئا عمل له و من خاف من
شى ء هرب منه . (همان ، ح 6).
(89) -
ان حب الشرف و الذكر لا يكونان
فى قلب الخائف الراهب . (همان ، ح 7).
(90) -
انه ليس من بد مؤ من الا (و) فى
قلبه نوران : نور خفية ، و نور رجآء لووزن هذا لم يزد على هذا واو وزن
هذا لم يزد على هذا. (همان ، ح 1).
(91) -
كفى بالندم توبة . (باب الاعتراف
بالذنوب و الندم عليها، ح 1).
(92) -
ان الندم على الشر يدعو الى تركه
. (همان ، ح 7).
(93) -
ما من عبد اءذنب ذنبا فندم عليه
الا غفرالله له قبل ان يستغفر. (همان ، ح 8).
(94) -
ان الرجل ليذنب الذنب فيدخله
الله به الجنة قلت يدخله الله بالذنب الجنة ؟ قال نعم انه ليذنب فلا
يزال منه خائفا ماقتا لنفسه فيرحمه الله فيدخله الجنة . (همان ، ح 3).
(95) -
انكم على دين من كتمه اعزه الله
و من اذاعه اذله الله . (باب الكتمان ، ح 3).
(96) -
انه ليس من احتمال امرنا التصديق
له و القبول فقط من احتمال امرنا ستره و صيانته من غير اهله فاقرئهم
السلام .(همان ، ح 5).
(97) -
ان امرنا مستور مقنع بالميثاق
فمن هتك علينا اذله الله . (همان ، ح 15).
(98) -
اذا هممت بخير فبلادر فانك لا
تدرى ما يحدث . (باب تعجيل فعل الخير، ح 3).
(99) -
ان الله يحب من الخير ما يعجل .
(همان ، ح 4).
(100) -
اذا هم احدكم بخير اوصلة فان عن
يمينه و شماله شيطانين فليبادر لا يكفاه عن ذلك . (همان ، ح 8).
(101) -
من تعصب او تعصب له فقد خلع ربقة
الايمان من عنقه . (باب العصبية ، ح 1).
(102) -
من كان فى قلبه حبة من خردل من
عصبية بعثه الله يوم القيمة مع اءعراب الجاهلية . (همان ، ح 3).
(103) -
من تعصب عصبه الله بعصابة من
نار (همان ، ح 4).
(104) -
العصبية التى ياءثم عليها
صاحبها ان يرى الرجل شرار قومه خيرا من خيار قوم آخرين و ليس من
العصبية ان يحب الرجل قومه و لكن من العصبية ان يعين قومه على الظلم .
(همان ، ح 7).
(105) -
نبه بالتفكر قلبك وجاف عن الليل
جنبك و اتق الله ربك . (باب التفكر، ح 1).
(106) -
افضل العبادة ادمان التفكر فى
الله و فى قدرته . (همان ، ح 3).
(107) -
ليس العبادة كثرة الصلوة و
الصوم انما العبادة التفكر فى امرالله عزّو جل (همان ، ح 4).
(108) -
(ان ) التفكر يدعوا الى البر و
العمل به . (همان ، ح 5).
(109) -
لا تذهب بكم المذاهب فوالله ما
شيعتنا الا من اطاع الله عزّو جل . (باب الطاعة و التقوى ، ح 1).
(110) -
ليس بين الله و بين احد قرابة ،
احب العباد الى الله عزّو جل (و اكرمهم عليه ) اتقاهم واعملهم بطاعته
... من كان لله مطيعا فهو لنا ولى و من كان لله عاصيا فهو لنا عدو ما
تنال و لا يتنا الا بالعمل و الورع . (همان ، ح 3).
(111) -
لا يقل عمل مع تقوى و كيف يقل
ما يتقبل (همان ، ح 5).
(112) -
التقية من دينى و دين آبائى و
لا ايمان لمن لا تقية له . (باب التقية ، ح 12).
(113) -
التقيه فى كل ضرورة و صاحبها
اعلم بها حين تنزل به . (همان ، ح 13).
(114) -
واى شى ء اقر لعينى من التقية
ان التقية جنة المؤ من . (همان ، ح 14).
(115) -
انما جعلت التقية ليحقن بها
الدم فاذا بلغ الدم فاذا بلغ الدم فليس تقية (همان ، ح 16).
(116) -
كلما تقارب هذا الاءمر كان اشد
للتقية (همان ، ح 17).
(117) -
التقية ترس الله بينه و بين
خلقه . (همان ، ح 19).
(118) -
خالطوهم بالبرانية و خالفوهم
بالجوانية اذا كانت الاءمرة صبيانية . (همان ، ح 20).
(119) -
ساءلت ابا عبدالله (ع ) من ادنى
الالحاد، فقال : ان الكبر ادناه (باب الكبر، ح 1).
(120) -
العز رداء الله و الكبر ازاره
فمن تناول شيئا منه اكبه الله فى جهنم . (همان ، ح 3).
(121) -
الكبر رداء الله و المتكبر
ينازع الله رداءه . (همان ، ح 4).
(122) -
لا يدخل الجنة من فى قلبه مثقال
ذره من كبر. (همان ، ح 6).
(123) -
ان المتكبرين يجعلون فى صور
الذريتوطاهم الناس حتى يفرغ الله من الحساب . (همان ، ح 11).
(124) -
ما من رجل تكبر او تجبر الا
لذلة وجدها فى نفسه . (همان ، ح 17).
(125) -
ان المتكبرين يجعلون فى
صورالذريتوطاهم الناس حتى يفرغ الله من الحساب . (همان ، ح 11).
(126) -
من التواضع ان ترضى بالمجلس دون
المجلس و ان تسلم على من تلقى و ان تترك المرآء و ان كنت محقا و ان لا
تحب ان تحمد على التقوى . (همان ، ح 6).
(127) -
فيما اوحى الله عزّو جل الى
داود عليه السلام : يا داود كما ان اقرب الناس من الله المتواضعون كذلك
ابعد الناس من الله المتكبرون . (همان ، ح 11).
(128) -
التواضع ان تعطى الناس من تحب
ان تعطاه . (همان ، ح 13).
(129) -
التائب من الذنب كمن لا ذنب له
. (باب التوبة ، ح 10).
(130) -
ان الله عزّو جل يفرح بتوبة
عبده المؤ من اذا تاب كما يفرح احدكم بضالته اذا وجدها.
(همان ، ح 13).
(131) -
ان الله يحب العبد الفتن التواب
و من لم يكن ذلك منه كان افضل . (همان ، ح 9).
(132) -
ساءلت ابا عبدالله (ع ) عن قول
الله عزّو جل ((يا ايها الذين آمنوا توبوا الى
الله توبة نصوحا)) قال : يتوب العبد من الذنب ثم
لا يعود فيه . (همان ، ح 3).
(133) -
عن احدهما فى قول الله عزّو جل
: ((فم جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف
))قال : الموعظة التوبة . (همان ، ح 2).
(134) -
اذا بلغت النفس هذه - واهوى
بيده الى حلقه - لم يكن للعالم توبة و كانت للجاهل توبة . (باب فيما
اعطى الله عزّو جل آدم (ع ) وقت التوبة ، ح 3).
(135) -
ساءلت ابا عبدالله (ع ) عن قول
الله عزّو جل ((فطرة الله التى فطر الناس
عليها)) قال عليه السلام : فطرهم جميعا على
التوحيد. (باب فطرة الخلق على التوحيد، ح 3).
(136) -
كل مولود يولد على الفطرة يعنى
المعرفة بان الله عزّو جل خالقه كذلك قوله ((و
لئن ساءلتهم من خلق السموات و الارض ليقولن الله )).
(همان ، ح 4).
(137) -
ان الغنى والعز يجولان فاذا
ظفرا بموضع التوكل اوطنا. (باب التفويض الى الله و التوكل عليه ، ح 3).
(138) -
من اعتصم بالله . قال : من اعطى
التوكل اعطى الكفاية (همان ، ح 4 و 6).
(139) -
اوحى الله عزّو جل الى داود(ع )
ما اعتصم بى عبد من عبادى دون احد من خلقى عرفت ذلك من نيته ثم تكيده
السموات و الارض و من فيهن الا جعلت له المخرج من بينهن (همان ، ح 1).
(140) -
1. اذااتهم الؤ من اخاه انماث
الايمان من قبله كما ينماث فى الماء. (باب التهمة مسوء الظن ، ح 1)
(141) -
2. من اتهم اخاه دينه فلاحرمة
بينهما. (عنلت : ح 2).
(142) -
3. ضع اءمر اءخيك على اءحسنه
حتى ياءتيك ما يغلبك منه و لا تظنن بكلمة خرجت من اخيك سوءا و اءنت
تجدلها فى الخير محملا. (همان ، ح 3)
(143) -
ان الحسد ياكل الايمان كما تاكل
النار الحطب . (باب الحسد، ح 2).
(144) -
كاد الحسد ان يغلب القدر. (همان
، ح 4).
(145) -
آفة الدين الحسد. (همان ، ح 5).
(146) -
ان المؤ من يغبط و لا يحسد و
المنافق يحسد و لا يغبط. (همان ، ح 7).
(147) -
والذى لا اله الا هو ما اعطى مؤ
من قط خير الدنيا و الاخرة الا بحسن ظنه بالله و رجائه له ... و الذى
لا اله الا هو لا يحسن ظن عبد مؤ من بالله الا كان الله عند ظن عبده
المؤ من لان الله كريم بيده الخيرات يستحيى ان يكون عبده المؤ من قد
احسن به الظن ثم يخلف ظنه و رجائه فاحسنوا بالله الظن وارغبوا اليه .
(باب حسن الظن بالله عزّو جل ، ح 2).
(148) -
حسن الظن بالله ان لا ترجو الا
الله و لا تخاف الا ذنبك . (همان ، ح 4).
(149) -
ما عبدالله بشى ء اءفضل من اداء
حق المؤ من . (باب حق المؤ من على اخيه و اداء حقه ، ح 4).
(150) -
من حق المؤ من على اءخيه المؤ
من اءن يشبع جوعته ويوارى عورته و يفرج عنه كربته و يقضى دينه فاذا مات
خلفه فى اهله و ولده . (همان ، ح 1).
(151) -
ان من حق المؤ من على المؤ من
المودة له فى صدره و المواساة له فى ماله و الخلف له فى اهله و النصرد
له على من ظلمه . (همان ، ح 7).
(152) -
ان الجار كالنفس غير مضار و لا
آئم و حرمة الجار كحرمة امه . (باب حق الجوار، ح 2).
(153) -
حسن الجوار يزيد فى الرزق .
(همان ، ح 3).
(154) -
حسن الجوار يعمر الديار و يزيد
فى الاعمار. (همان ، ح 8).
(155) -
ليس حسن الجوار كف الاذى و لكن
حسن الجوار صبرك على الاذى . (همان ، ح 9).
(156) -
اعلموا انه ليس منا من لم يحسن
مجاورة من جاوره (همان ، ح 11).
(157) -
لمؤ من من آمن جاره بواثقه (اى
ظلمه و غشمه ). (همان ، ح 12).
(158) -
كل اربعين داراجيران : من بين
يديه و من خلفه و عن يمينه و عن شماله . (باب حد الجوار، ح 1).
(159) -
انه ليعجبنى الرجل ان يدركه
حلمه عند غضبه . (باب الحلم ، ح 3).
(160) -
كفى بالحلم ناصرا و قال اذا لم
تكن حليما فتحلم . (همان ، ح 6).
(161) -
ان الله يحب الحيى الحليم
العفيف المتعفف . (همان ، ح 8).
(162) -
الحياء من الايمان و الايمان فى
الجنة . (باب الحياء، ج 1).
(163) -
عن احدهما - عليهما السلام -
الحيائ و الايمان مقرونان فى قرن فاذا ذهب احدهما تبعه صاحبه . (همان ،
ح 4).
(164) -
لا ايمان لمن لا حيائ له .
(همان ، ح 5).
(165) -
الحياء حيائان حياء عقل و حياء
حمق ، فحيائ العقل هو العلم و حيائ الحمق هوالجهل .
(همان ، ح 6).
(166) -
من رق وجهه رق علمه . (همان ، ح
3).
(167) -
ان الصمت باب من ابواب الحكمة
ان الصمت يكسب المحبة انه دليل على كل خير. (باب الصمت و حفظ اللسان ،
ح 1).
(168) -
انما شيعتنا الخرس (همان ، ح
2).
(169) -
فاصمت لسانك الامن خير. (همان ،
ح 5).
(170) -
نجاة المؤ من (فى ) حفظ لسانه .
(همان ،9).
(171) -
كان ابوذر - رحمه الله - يقول :
يا مبتغى العلم ان هذا اللسان مفتاح خير و مفتاح شر فاختم على لسانك
كما تختم على ذهبك و ورقك . (همان ، ح 10).
(172) -
ما من يوم الا و كل عضو من
اءعضاء الجسد يكفر اللسان يقول : نشدتك الله ان نعذب فيك . (همان ، ح
12).
(173) -
من لم يحسب كلامه من عمله كثرت
خطاياه و حضر عذابه . (همان ، ح 15).
(174) -
ان كان فى شى ء شؤ م ففى اللسان
. (همان ، ح 17).
(175) -
من راءى موضع كلامه من عمله قل
كلامه الا فيما يعنيه . (همان ، ح 19).
(176) -
ان ان الله علم ان الذنب خير
للمؤ من من العجب ولو لا ذلك ما ابتلى مومن بذنب ابدا. (باب العجب ، ح
1).
(177) -
من دخله العجب هلك . (همان ، ح
2).
(178) -
ان الله علم ان الذنب خير للمؤ
من من العجب ولولا ذلك ما ابتلى مؤ من بذنب ابدا. (باب العجب ، ح 1).
(179) -
ما يوضع فى ميزان امرى ء يوم
القيامة افضل من حسن الخلق . (همان ، ح 2).
(180) -
ان صاحب الخلق الحسن له مثل
اءجر الصائم القائم . (همان ، ح 5).
(181) -
اوحى الله تبارك و تعالى الى
بعض انبيائه الخلق الحسن يميث الخطيئة كما تميث الشمس الجليد. (همان ،
ح 9).
(182) -
ان الخلق منيحة يمنحها الله
عزّو جل خلقه فمنه سجية و منه نية . (همان ، ح 11).
(183) -
قلت له ما حد حسن الخلق قال
تلين جناحك و تطيب كلامك و تلقى اخاك ببشر حسن . (باب حسن البشر، ح 4).
(184) -
عن ابى ولاد الحناط قال : ساءلت
ابا عبدالله (ع ) عن قول الله عزّو جل : ((و
بالوالدين احسانا))ما هذا الاحسان ؟ فقال :
الاحسان ان تحسن صحببتهما و ان لا تكلفهما ان يساءلاك شيئا مما يحتاجان
اليه و ان كانا مستغنيين ، اليس يقول الله عزّو جل : ((لن
تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون )).
قال : ثم قال ابوعبدالله عليه السلام : و اما قول الله عزّو جل :
((اما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا
تقل لهما اف و لا تنهرهما)) قال : ان اضجراك فلا
تقل لهما اف و لا تنهرهما ان ضرباك ، قال : ((و
قل لهما قولا كريما)) قال : ان ضرياك فقل لهما:
غفرالله لكما فذلك منك قول كريم .
قال : ((واخفض لهما جناح الذل من الرحمة
)) قال : لا تملاء عينيك من النظر اليهما الا
برحمة ورقة و لا ترفع صوتك فوق اصواتهما و لا يدك فوق ايديهما و لا
تقدم قدامهما. (باب البربالوالدين ، ح 1).
(185) -
و والديك فاطعهما و برهما حيين
كانا او ميتين و ان امراك اءن تخرج من اءهلك و مالك فافعل فان ذلك من
الايمان . (همان ، ح 2).
(186) -
س .ل رجل عن رسول الله صلى الله
عليه و آله و سلم ما حق الوالد على ولده ؟ قال لا يسميه باسمه و لا
يمشى بين يديه و لا يجلس قبله و لا يستسب له . (همان ، ح 5).
(187) -
ما يمنع الرجل منكم ان يبر
والديه حيين و ميتن ، يصلى عنهما و يتصدق عنهما و يحج عنهما و يصوم
عنهما فيكون الذى صنع لهما و له مثل ذلك فيزيده الله عزوجل ببره و صلته
خيرا كثيرا. (همان ، ح 7).
(188) -
رجلا يقول لابى عبدالله (ع ):
ان لى ابوين مخالفين فقال (ع ) برهما كما تبرالمسلمين ممن يتولانا.
(همان ، ح 14).
(189) -
ان العبد ليكون بارا بوالديه فى
حياتهما ثم يموتان فلا يقضى عنهما ديونهما و لا يستغفرلهما فيكتببه
الله عاقا و انه ليكون عاقا لهما فى حياتهما غير باربهما فاذا ماتا قضى
دينهما و استغفر لهما فيكتبه الله عزوجل بارا. (همان ، ح 4).
(190) -
يحب للمؤ من على المؤ من
النصيحة له فى المشهد و المغيب . (باب نصيحة المؤ من ، ح 2).
(191) -
لينصح الرجل منكم اءخاه كنصيحته
لنفسه . (همان ، ح 4).
(192) -
ان اعظم الناس منزلة عندالله
يوم القيامة اءمشاهم فى ارضه بالنصيحة لخلقه . (همان ، ح 5).
(193) -
من سعى فى حاجة لا خيه فلم
ينصحه فقد خان الله و رسوله . (باب من لم يناصح اخاه المؤ من ، ح 1).
(194) -
من استشار اءخاه فلم يمحضه محض
الراءى سلبه الله عزوجل راءيه . (همان ، ح 5).
(195) -
اتقوا الكذب الصغير و الكبير فى
كل جد و هزل فان الرجل اذا كذب فى الصغير اجترى على الكبير.(باب الكذب
، ح 2).
(196) -
ان الله عزوجل جعل للشر اقفالا
و جعل مفاتيح تلك الاقفال الشراب و الكذب شر من الشراب . (همان ، ح 3).
(197) -
ان الكذب هوخراب الايمان .
(همان ، ح 4).
(198) -
ان اول من يكذب الكذاب الله
عزوجل ثم الملكان اللذان معه ثم هو يعلم انه كاذب . (همان ، ح 6).
(199) -
سباب المومن كالمشرف على الهلكة
. (باب السباب ، ح 1).
(200) -
سباب المومن فسوق . (همان ، ح
2).
(201) -
لا تسبوا الناس فتكتسبوا
العداوة بينهم . (همان ، ح 3).
(202) -
فى رجلين يتسابان قال البادى
منهما اظلم و وزره ووزر صاحبه عليه ما لم يعتذر الى المظلوم . (همان ،
ح 4).
(203) -
ان اللعنة اذا خرجت من فى
صاحبها ترددت بينهما فان وجدت مساغا والا رجعت على صاحبها. (همان ، ح
7).
(204) -
ما من انسان يطعن فى عين مؤ من
الامات بشر ميتة و كان قمنا ان لا يرجع الى خير. (همان ، ح 9).
(205) -
او شك دعوة و اسرع اجابة دعاء
المرء لا خيه بظهر الغيب . (باب الدعاء للاخوان بظهر الغيب ، ح 1).
(206) -
دعاء المرء لا خيه بظهر الغيب
يدر الرزق و يدفع المكروه . (همان ، ح 2).
(207) -
ما من شى ء افضل عندالله عزوجل
من ان يساءل و يطلب مما عنده و ما احد ابغض الى الله عزوجل ممن يستكبر
عن عبادته و لا يساءل ما عنده . (باب فضل الدعاء و الحث عليه ، ح 2).
(208) -
من لم يساءل عزوجل من فضله
(فقد) افتقر. (همان ، ح 4).
(209) -
عليكم بالدعاء فانكم لا تقربون
بمثله (همان ، ح 6).
(210) -
الدعاء سلاح المؤ من و
عمودالدين و نور السماوات و الارض . (باب ان الدعاء سلاح المومن ، ح
1).
(211) -
الدعاء مفاتيح النجاح و مقاليد
الفلاح و خيرالدعائ ما صدر عن صدر نقى و قلب تقى .
(همان ، ح 2).
(212) -
الدعاء ترس المؤ من و متى نكثر
قرع الباب يفتح لك . (همان ، ح 4).
(213) -
عليكم بسلاح الانبياء فقيل و ما
سلاح الانبياء؟ قال : الدعاء. (همان ، ح 5).
(214) -
ان الدعاء يرد القضاء و قد نزل
من السماء و قد ابرم ابراما. (باب ان الدعاء يرد البلاء و القضاء ح 3).
(215) -
ان الدعاء والبلاء ليترافقان
الى يوم القيمة ان الدعا ليرد البلاء و قد ابرم ابراما. (همان ، ح 4).
(216) -
الدعاء يدفع البلاء النازل و ما
لم ينزل . (همان ، ح 5).
(217) -
عليك بالدعاء فانه شفاء من كل
داء. (باب ان الدعاء شفاء من كل داء، ح 1).
(218) -
الدعائ كهف الاجابة كما ان
السحاب كهف المطر. (باب ان من دعا استجيب له ، ح 1).
(219) -
ان الدعائ فى الرخائ يستخرج
الحوائج فى البلاء. (باب التقدم فى الدعاء، ح 3).
(220) -
من سره ان يستجاب له فى الشدة
فليكثر الدعاء فى الرخاء (همان ، ح 4).
(221) -
اذا دعوت فظن ان حاجتك بالباب .
(باب اليقين فى الدعاء، ح 1).
(222) -
ان الله عزوجل لا يستجب دعاء
بظهر قلب ساه فاذا دعوت فاقبل بقلبك ثم استيقن بالاجابد (باب الاقبال
على الدعاء، ح 1).
(223) -
ان العبد اذا دعا لم يزل الله
تبارك و تعالى فى حاجته ما لم يستعجل . (باب الالحاح فى الدعاء و
التلبث ، ح 1).
(224) -
والله لا يلح عبد مؤ من على
الله عزوجل فى حاجته الا قضاها له . (همان ، ح 3).
(225) -
دعوة العبد سرا دعوة واحدة تعدل
سبعين دعوة علانية . (باب اخفاء الدعا، ح 1).
(226) -
كان ابى اذا كانت له الى الله
حاجة طلبها فى هذه الساعة ، يعنى زوال الشمس . (باب الاوقات و الحالات
التى ترجى فيها الاجابة ، ح 4).
(227) -
خير وقت دعوتم الله عزوجل فيه
الاسحار و تلا هذه الآية فى قول يعقوب عليه السلام : ((سوف
استغفر لكم ربى ))، (و) قال اخرهم الى السحر.
(همان ، ح 6).
(228) -
ساءلت ابا جعفر(ع ) عن قول
عزوجل : ((فما استكانوا لربهم و ما يتضرعون
)) قال الاستكانة هى الخضوع و التضرع رفع اليدين
و التضرع بهما. (باب الرغبة و الرهبة ، ح 6).
(229) -
ما اجتمع اربعة رهط قط على امر
واحد فدعوا (الله ) الا تفرقوا عن اجابة . (باب الاجتماع فى الدعاء، ح
2).
(230) -
الداعى و المؤ من فى الاجر
شريان . (همان ، ح 4).
(231) -
اذا دعا احدكم فليعم فانه اوجب
للدعاء. (باب العموم فى الدعاء، ح 1).
(232) -
قلت لابى عبدالله (ع ) يستجاب
للرجل الدعاء ثم يؤ خر؟ قال : نعم عشرين سنة . (باب من ابطاءت عليه
الاجابة ، ح 4).
(233) -
كان بين قول الله عزوجل :
((قد اجيبت دعوتكما))و
بين اخذ فرعون اربعين عاما. (همان ، ح 5).
(234) -
ان القلب ليكون الساعة من الليل
و النهار ما فيه كفر و لا ايمان كالثوب الخلق ، قال ثم قال لى اما تجد
ذلك من نفسك قال ثم تكون النكتة من الله فى القلب بماشاء من كفرو ايمان
. (باب سهوالقلب ، ح 1).
(235) -
ان الله خلق قلوب المؤ منين
مطوبة مبهة على الايمان فاذا اراد استنارة ما فيها نحها بالحكمة وزرعها
بالعلم زارعها و القيم عليها رب العالمين . (همان ، ح 3).
(236) -
تجد الرجل يخطى ء بلام ولا واو
خطيبا مصقعا و لقلبه اشد ظلمة من الليل و تجد الرجل لا يستطيع يع بر
عما فى قلبه بلسانه و قلبه يزهر كما يزهر المصباح . (باب فى ظلمة قلب
المنافق ، ح 1).
(237) -
القلوب ثلاثة قلب منكوس لايعى
شيئاا من الخير و هو قلب الكافر و قلب فيه نكتة سوداء فالخير و الشرفيه
يعتلجان فايهما كانت منه غلب عليه و قلب مفتوح فيه مصابيح تزهر و لا
يطفاء نوره الى يوم القيامة و هو قلب المؤ من . (همان ، ح 3).
(238) -
انما هى القلوب مرة تصعب و مرة
تسهل . (باب فى تنقل احوال القلب ، ح 1).
(239) -
ما من قلب الا و له اذنان على
احداهما ملك مرشد و على الاخرى شيطان مفتن هذا ياءمره و هذا يزجره .
(باب ان للقلب اذنين ، ح 1).
(240) -
ما من شى ء افسد للقلب من خطيئة
ان القلب ليواقع الخطيئة فما تزال به حتى تغلب عليه (باب الذنوب ح 1).
(241) -
الدنيادار من لادار له ولها
يجمع من لا عقل له . (باب ذم الدنيا، ح 8).
(242) -
ملك ينادى كل يوم ابن آدم لد
للموت واجمع للفناء وابن للخراب . (همان ، ح 14).
(243) -
مالى و للدنيا انما مثلى و
مثلها كمثل الراكب رفعت له شجرة فى يوم صائف فقال تحتها ثم راح و
تركها. همان ، ح 19).
(244) -
ان فى كتاب على صلوات الله عليه
انما مثل الدنيا كمثل الحية ماالين مسها و فى جوفها السم الناقع يحذرها
الرجل العاقل و يهودى اليها الصبى الجاهل . (همان ، ح 22).
(245) -
مثل الدنيا كمثل مائ البحر كلما
شرب منه العطشان ازداد عطشا حتى يقتله . (همان ، ح 24).
(246) -
قال عيسى بن مريم - صلوات الله
عليه - للحواريين : يا بنى اسرائيل لا تاءسوا على ما فاتكم من الدنيا
كما لا ياءسى اهل الدنيا على ما فاتهم من دينهم اذا اصابوا دنياهم .
(همان ، ح 25).
(247) -
من لقى المسلمين بوجهين و
لسانين جاء يوم القيامة و له لسانان من نار. (باب ذى اللسانين ، ح 1).
(248) -
بئس العبد يكون ذا وجهين و ذا
لسانين يطرى اخاه شاهد و ياءكله غائبا ان اعطى حسده و ان ابتلى خذله .
(همان ، ح 2).
(249) -
قال الله تبارك و تعالى لعيسى
بن مريم عليه السلام : يا عيسى ليكن لسانك فى السر و العلانية لسانا
واحداو كذلك قلبك انى احذرك نفسك و كفى بى خبيرا لا يصلح لسانان فى فم
واحد و لا سيفان فى غمد واحد و لا قلبان فى صدر واحد و كذلك الاذهان .
(همان ، ح 3).
(250) -
عليكم بالورع فانه لا ينال ما
عندالله الا بالورع . (باب الورع ، ح 3)
(251) -
لا ينفع اجتهاد لاورع فيه .
(همان ، ح 4).
(252) -
ان اشد العبادة الورع فيه .
(همان ، ح 5).
(253) -
س .لت ابا عبدالله (ع ) عن
الورع من الناس فقال الذى يتورع عن محارم الله عزوجل . (همان ، ح 8).
(254) -
قال الصادق عليه السلام : فيما
ناجى الله عزوجل به موسى عليه السلام : يا موسى ما تقرب الى المتقربون
بمثل الورع عن محارمى فانى ابيحهم جنات عدن لا اشرك معهم احدا (آجتناب
المحارم ، ح 3).
(255) -
راءس كل خطيئة حب الدنيا. (باب
حب الدنيا، ح 1).
(256) -
ان الشيطان يدير ابن آدم فقى كل
شى ء فاذا اعياه جثم له عندالمال فاخذ برقبته . (همان ، ح 4).
(257) -
ان الدينار والدرهم اهلكا من
كان قبلكم و هما مهلكاكم . (همان ، ح 6).
(258) -
ما فتح الله على عبد بابا من
امرالدنيا الا فتح الله عليه من الحرص مثله . (همان ، ح 12).
(259) -
ابعد ما يكون العبد من الله
عزوجل اذا لم يهمه الا بطنه و فرجه . (همان ، ح 14).
(260) -
من كثر اشتباكه بالدنيا كان اشد
لحسرته عند فراقها. (همان ، ح 16).
(261) -
من تعلق قلبه بالدنيا تعلق قلبه
بشلاث خصال ، هم لا يفنى ، وامل لا يدرك ، و رجاء لا ينال (همان ، ح
17).
(262) -
من احب لله وابغض لله واعطى لله
فهو ممن كمل ايمانه . (باب الحب فى الله ، ح 1).
(263) -
ساءلت ابا عبدالله (ع ) عن الحب
و البغض امن الايمان هو؟ فقال : و هل الايمان الا الحب والبغض . (همان
، ح 5).
(264) -
اذا اردت تعلم ان فيك خيرا
فانظر الى قلبك فان كان يحب اهل طاعة الله و يبغض اهل معصيته ففيك خير
والله يحبك و ان كان يبغض اهل طاعة الله و يحب اهل معصيته فليس فيك
خيرو الله يبغضك و المرء مع من احب . (همان ، ح 11).
(265) -
كل من لم يحب على الدين و لم
يبغض على الدين فلا دين له . (همان ، ح 16).
(266) -
من زار اخاه فى الله قال الله
عزوجل : اياى زرت و ثوابك على ولست ارضى لك ثوابا دون الجنة . (باب
زيارد الاخوان ، ح 4).
(267) -
لزيارة المؤ من فى الله خير من
عتق عشر رقاب مؤ منات . (همان ، ح 13).
(268) -
لقاء الاخوان مغنم جسيم و ان
قلوا. (همان ، ح 16).
(269) -
ع ع ع ان الله يعطى الدنيا من
يحب ويبغض ولايعطى دينه الا من يحب . (باب ان الله انما يعطى الدين من
يحبه ، ح 2).ع ع ع ع
(270) -
ع ع ع سلامه الدين و صحة البدن
خير من المال .(باب سلامه الدين ، ح 3).ع ع ع ع
(271) -
شيعتنا الذين اذا خلوا ذكروا
الله كثيرا. (باب ذكر الله عزوجل كثيرا، ح 2).
(272) -
من اكثر ذكر الله عزوجل احبه
الله و من ذكر الله كثيرا كتبت له برائتان : براءة من النار و براءة من
النفاق . (همان ، ح 3).
(273) -
من اكثر ذكر الله عزوجل اظله
الله فى جنته . (همان ، ح 5).
(274) -
ان الله عزوجل يقول : من شغل
بذكرى عن مساءلتى اطيته افضل ما اعطى من ساءلنى اعطيته افضل ما اعطى من
ساءلنى (باب الاشتغال بذكر الله عزوجل ، ح 1).
(275) -
قال الله عزوجل : من ذكرنى سرا
ذكرته علانية . (باب ذكر الله عزوجل فى السر، ح 1).
(276) -
من صدق لسانه زكى عمله . (باب
الصدق واداء الامانة ، ح 3).
(277) -
تعلموا الصدق قبل الحديث .
(همان ، ح 4).
(278) -
ان الصادق اول من يصدقه الله
عزوجل يعلم انه صادق و تصدقه نفسه تعلم انه صادق . (همان ، ح 6).
(279) -
ان الرجل ليصدق حتى يكتبه الله
صديقا. (همان ، ح 8).
(280) -
ان الله عزوجل لم يبعث نبيا الا
بصدق الحديث واداء الامانة الى البر و الفاجر. (همان ، ح 1)
(281) -
فان عليا(ع ) انما بلغ به عند
رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم بصدق الحديث واداء الامانة .
(همان ، ح 5).
(282) -
لاتغتروا بصلاتهم و لا بصيامهم
فان الرجل ربما لهج بالصلاة و الصوم ، حتى لو تركه استوحش ولكن
اختبروهم عند صدق الحديث واداء الامانة . (همان ، ح 2).
(283) -
ان اعلم الناس بالله ارضاهم
بقضاء الله عزوجل . (باب الرضا بالقضاء، ح 2).
(284) -
الصبر و الرضا عن الله راءس
طاعة الله . (همان ، ح 3).
(285) -
قال الله عزوجل : عبدى المومن
لا اصرفه فى شى ء الا جعلته خيرا له فليرض بقضائى وليصبر على بلائى
وليشكر نعمائى اكتبه يا محمد من الصديقين عندى (همان ، ح 6).
(286) -
واعلى درجة اليقين ادنى درجة
الرضا. (همان ، ح 10).
(287) -
لم يكن رسول الله صلى الله عليه
و آله و سلم يقول لشى ئ قد مضى لو كان غيره . (همان ، ح 13).
(288) -
قضاء حاجة المومن خير من عتق
الف رقبة . (باب قضاء حاجة المؤ من ، ح 3).
(289) -
ما قضى مسلم لمسلم حاجة الا
ناداه الله تبارك و تعالى على ثوابك و لا ارضى لك بدون الجنة . (همان ،
ح 7).
(290) -
تنافسوا فى المعروف لا خوانكم و
كونوا من اهله فان للجنة بابايقال له المعروف لا يدخله الا من اصطنع
المعروف فى الحياة الدنيا. (همان ، ح 10).
(291) -
ان لله عبادا فى الارض يسعون فى
حوائج الناس هم الامنون يوم القيامة (باب السعى فى حاجة المؤ من ، ح
2).
(292) -
كفى بالمرء اعتمادا على اخيه
ينزل به حاجته . (همان ، ح 8).
(293) -
قال الله عروجل : الخلق عيالى
فاحبهم الى الطفهم بهم و اسعاهم فى حوائجهم . (همان ، ح 10).
(294) -
لم يدع رجل معونة اخيه المسلم
حتى يسعى فيها ويواسيه الا ابتلى بمعونة من ياثم و لا يوجر. (باب من
استعان ب اخوه فلم يعنه ، ح 3).
(295) -
طوبى لمن اسلم و كان عيشه
كفافا. (باب الكفاف ، ح 2).
(296) -
اللهم ارزق محمدا و آل محمدو من
احب محمدا و آل محمد العفاف و الكفاف . (همان ، ح 3).
(297) -
ان ما قل و كفى خير مما كثر و
الهى (همان ، ح 4).
(298) -
ما ذئبان ضاريان فى غنم قد تفرق
رعاؤ ها باضر فى دين المسلم من الرئاسة . (باب طلب الرئاسة ، ح 1).
(299) -
من طلب الرئاسة هلك . (همان ، ح
2).
(300) -
اياكم و هؤ لاء الرؤ سائ الذين
يتراءسون فوالله ما حفقت النعال خلف رجل الا هلك واهلك . (همان ، ح 3).
(301) -
ملعون من تراءس ، ملعون من هم
بها، ملعون من حدث بها نفسه . (همان ، ح 4).
(302) -
ويلك يا عباد اياك والرياء فانه
من عمل لغير الله و كله الله الى من عمل له . (باب الرياء ح 1).
(303) -
كل رياء شرك انه من عمل للناس
كان ثوابه على الناس و من عمل لله كان ثوابه على الله . (همان ، ح 3).
(304) -
ثلاث علامات للمرائى : ينشط اذا
راءى الناس ، ويكسل اذا كان وحده ، و يحب ان يحمد فى جميع اموره .
(همان ، ح 8).
(305) -
قال الله عزوجل انا خير شريك من
اشرك معى غيرى فى عمل عمله لم اقبله الا ما كان لى خالصا. (همان ، ح
9).
(306) -
من اظهر للناس اما يحب الله و
بارز الله بما كرهه لقى الله و هو ماقت له . (همان ، ح 10).
(307) -
ان ابغض خلق الله عبد اتقى
الناس لسانه . (باب السفه ، ح 4).
(308) -
اياكم و المراء و الخصومة
فانهما يمرضان القلوب على الاخوان و ينبت عليهما النفاق . (باب المراء
و الخصومة ، ح 1).
(309) -
تمارين حليما و لا سفيها فان
الحليم يقليك و السفيه يوذيك . (همان ، ح 4).
(310) -
ما كاد جبرئيل عليه السلام
ياءتينى الا قال يا محمد اتق شحناء الرجال وعداوتهم . (همان ، ح 5).
(311) -
اياك و ملاحاة الرجال . (همان ،
ح 6).
(312) -
اياكم و المشارة فانها تورث
المعرة و تظهر المعورة . (همان ، ح 7).
(313) -
اياكم و الخصومة فانها تشغل
القلب و تورث النفاق و تكسب الضغائن . (همان ، ح 8).
(314) -
ما عهد الى جبرئيل عليه السلام
فى شى ء ما عهد الى فى معاداة الرجال . (همان ، ح 11).
(315) -
من زرع العداوة حصد ما بذر.
(همان ، ح 12).
(316) -
جعل الخير كله فى بيت و جعل
مفتاحه الزهد فى الدنيا. (باب ذم الدنيا و الزهد فيها، ح 2).
(317) -
لا يجد الرجل حلاوة الايمان فى
قلبه حتى لا يبالى من اكل الدنيا. (همان جا).
(318) -
حرام على قلوبكم ان تعرف حلاوة
الايمان حتى تزهد فى الدنيا. (همان جا).
(319) -
ان من اعون الاخلاق على الدين
الزهد فى الدنيا. (همان ، ح 3).
(320) -
ان علامة الراغب فى ثواب الآخرة
زهده فى عاجل زهرة الدنيا اما ان زهد الزاهد فى هذه الدنيا لا ينقصه
مما قسم الله عزوجل له فيها و ان زهد و ان حرص الحريص على عاجل زهرة
(الحياة ) الدنيا لا يزيده فيها و ان حرص ، فالمغبون من حرم حظه من
الاخرة . (همان ، ح 6).
(321) -
قلت لابى عبدالله عليه السلام
اى الاعمال احب الى الله عزوجل ؟ فقال : ان تحمده . (باب التحميد
والتمجيد، ح 2).
(322) -
من قال اربع مرات اذا اصبح
الحمدلله رب العالمين فقد ادى شكر يومه و من قالها اذا امسى فقد ادى
شكر ادى شكر ليلته . (همان ، ح 5).
(323) -
اذا اردت ان تدعو فمجدالله
عزوجل واحمده و سبحه و هلله واثن عليه وصل على محمد النبى و آله ثم سل
تعط. (باب الثناء قبل الدعاء، ح 5).
(324) -
من سره ان يستجاب له دعوته
فليطب مكسبه . (همان ، ح 9).
(325) -
الا انبئكم بشراركم ؟ قالوا:
بلى يا رسول الله ، قال : المشاؤ ون بالنميمة ، المفرقون بين الاحبة .
(باب النميمة ، ح 1).
(326) -
محرمة الجنة على القتاتين
المشائين بالنميمة . (همان ، ح 2).
(327) -
من انب مؤ منا انبه الله فى
الدنيا و الاخرة . (باب التعبير، ح 1).
(328) -
من عير مؤ منا بذنب لم يمت حتى
يركبه . (همان ، ح 3).
(329) -
ان السفه خلق لئيم يستطيل على
من (هو) دونه و يخضع لمن (هو) فوقه (باب السفه ، ح 1).
(330) -
لا تسفهوا فان ائمتكم ليسوا
بسفهاء. (همان ، ح 2).
(331) -
من كافا السفيه بالسفه فقد رضى
بما اتى اليه حيث احتذى مثاله . (همان جا).
(332) -
السلام تطوع والرد فريضة . (باب
التسليم ، ح 1).
(333) -
من بداء بالكلام قبل السلام فلا
تجيبوه . (همان ، ح 2).
(334) -
ان الله عزوجل يحب افشاء السلام
. (همان ، ح 5).
(335) -
ان البخيل من يبخل بالسلام .
(همان ، ح 6).
(336) -
البادى بالسلام اولى بالله و
برسوله . (همان ، ح 8).
(337) -
من التواضع ان تسلم على من لقيت
. (همان ، ح 12).
(338) -
يسلم الصغير على الكبير والمار
على القاعد و القليل على الكثير (باب من يجب ان يبداء بسلام ، ح 1).
(339) -
اذا سلم من القوم واحد اءجزاء
عنهم و اذا رد واحد اءجزاء عنهم (باب اذا سلم واحد من الجماعة ، ح 3).
(340) -
لا تبدؤ وا اهل الكتاب بالتسليم
و اذا سلموا عليكم فقولوا و عليكم . (باب التسليم على اهل الملل ، ح
2).
(341) -
من سقى مؤ منا من ظماء سقاه
الله من الرحيق المختوم . (باب اطعام المؤ من ، ح 5).
(342) -
من سقى مؤ منا شربة من ماء من
حيث يقدر على المائ اعطاه الله بكل شربة سبعين الف حسنة و ان سقاه من
حيث لا يقدر على المائ فكانما اعتق عشر رقاب من ولد اسماعيل . (همان ،
ح 7).
(343) -
من سر مؤ منا فقد سرنى و من
سرنى فقد سرالله . (باب ادخال السرور على المؤ منين ، ح 1).
(344) -
ما عبدالله بشى ء احب الى الله
من ادخال السرور على المؤ من . (همان ، ح 2).
(345) -
ايما مسلم لقى مسلما فسره سره
الله عزوجل . (همان ، ح 15)
(346) -
من فرج عن مؤ من فرج الله عن
قلبه يوم القيامد. (باب تفريح كرب المؤ من ، ح 4).
(347) -
شر الناس عندالله يوم القيامة
الذين يكرمون اتفاء شرهم .
(348) -
من خاف الناس لسانه فهو فى
النار.
(349) -
ابغض خلق الله عبد اتقى الناس
لسانه .
(350) -
من شك او ظن فاقام على احدهما
احبط الله عمله ان حجة الله هى الحجة الواضحة . (باب الشك ، ح 8).
(351) -
لا ينفع مع الشك والجحود عمل .
(همان ، ح 7).
(352) -
ان الشك و المعصية فى النار
ليسا منا و لا الينا. (همان ، ح 5)
(353) -
من شك فى الله بعد مولده على
الفطرة لم يفى ء الى خير ابدا. (همان ، ح 6).
(354) -
ما فتح الله على عبد باب شكر
فخزن عنه باب الزيادة (باب الشكر، ح 2).
(355) -
الطاعم الشاكر له من الاجر كاجر
الصائم المحتسب و المعانى الشاكر له من الاجر، كاجر المبتلبى الصابر و
المعطى الشاكر له من الاجر كاجر المحروم القانع . (همان ، ح 1).
(356) -
شكر النعمة اجتناب المحارم و
تمام الشكر قول الرجل : الحمدلله رب العالمين . (همان ، ح 10).
(357) -
لا تبدى الشماتة لا خيك فيرحمه
الله و يصيرها بك وقال : من شمت بمصيبة نزلت باخيه لم يخرج من الدنيا
حتى يفتتن . (باب الشماتة ، ح 1).
(358) -
الصبر ر.س الايمان . (باب
الصبر، ح 1).
(359) -
ان من صبر صبر قليلا و ان من
جزع جزع قليلا. (همان ، ح 3).
(360) -
الجنة محفوفة بالمكاره و الصبر
فمن صبر على المكاره فى الدنيا دخل الجنة . (همان ، ح 7).
(361) -
والصبر فى الامور بمنزلة الراءس
من الجسد فاذا فارق الراءس الجسد فسد الجسد و اذا فارق الصبر الامور
فسدت الامور. (همان ، ح 9).
(362) -
الصبر ثلاثة : صبر عندالمطيبة و
صبر على الطاعة و صبر عن المعصية . (همان ، ح 15).
(363) -
مروة الصبر فى حال الجحاجة و
الفاقة و التعفف و الغنا اكثر من مروة الاعطاء. (همان ، ح 22).
(364) -
قلت لاءبى جعفر عليه السلام :
يرحكم الله ما الصبر الجميل ؟ قال ذلك صبر ليس فيه شكوى الى الناس .
(همان ، ح 23).
(365) -
من يعد الصبر لنوائب الدهر
يعجز. (همان ، ح 24).
(366) -
لا يزال الدعاء محجوبا حتى يصل
على محمد و آل محمد. (باب الصلاة على النبى محمد و اهل بيته عليهم
السلام ، ح 1).
(367) -
عن اءحدهما عليه السلام : ما فى
الميزان شى ء اثقل من الصلوة على محمد و آل محمد. (همان ، ح 15).
(368) -
ما اقبح بالمؤ من ان تكون له
رغبتة تذله . (باب الطمع ، ح 1)
(369) -
بئس العبد عبدله طمع يقوده و
بئس العبد عبدله رغبة تذله . (همان ، ح 2).
(370) -
راءيت الخير كله قد اجتمع فى
قطع الطمع عما فى ايدى الناس . (همان ، ح 3).
(371) -
قلت له : (ما) الذى يشبت
الايمان فى العبد؟ قال الورع والذى يخرجه منه ؟ قال : الطمع . (همان ،
ح 4).
(372) -
فى قول الله عزوجل :
((ان ربك لبالمرصاد)) قال
قنطرة على الصراط لا يجوزها عبد بمظلمة . (باب لاظلم ، ح 2).
(373) -
ما من مظلمة لا يجد صاحبها
عليها عونا الا الله عزوجل . (همان ، ح 4).
(374) -
من خاف القصاص كف عن ظلم الناس
. (همان ، ح 6).
(375) -
من اصبح لايهم بظلم احد غفرالله
ما اجترم . (همان ، ح 8).
(376) -
من ظلم مظلمة اخذ بها فى نفسه
او فى ماله او فى ولده . (همان ، ح 9).
(377) -
اتقوا الظلم فانه ظلمات يوم
القيامة . (همان ، ح 10).
(378) -
العامل بالظلم و المعين له
والراضى به شركاء ثلاثتهم . (همان ، ح 16).
(379) -
ان العبد ليكون مظلوما فما يزال
يدعو حتى يكون ظالما. (همان ، 17).
(380) -
من عذر ظالما بظلمه سلط الله
عليه من يظلمه فان دعا لم يستجب و لم ياءجره الله على ظلامته . (همان ،
ح 18).
(381) -
ما انتصر الله من ظالم الا
بظالم و ذلك قوله عزوجل : ((و كذلك نولى بعض
الظالمين بعضا)). (همان ، ح 19).
(382) -
من ظلم احدا ففاته فليستغفر
الله له فانه كفارة له . (همان ، ح 20).
(383) -
ان اعجل الشر عقوبة البغى .
(باب البغى ، ح 1).
(384) -
انظر اءن لا تكلمن بكلمة بغى
ابدا و ان اعجبتك نفسك و عشيرتك . (همان ، ح 3).
(385) -
قال الله تبارك و تعالى : يا
عبادى الصديقين تنعموا بعبادتى فى الدنيا فانكم تتنعمون بها فى الاخرة
. (باب العبادة ، ح 2).
(386) -
(ان ) العباد ثلاثة قوم عبدوا
الله عزوجل خوفا فتلك عبادة العبيد و قوم عبدوا الله تبارك و تعال طلب
الثواب فتلك عبادة الاجراء، و قوم عبدوا الله عزوجل حبا له فتلك عبادة
الاحرار و هى افضل العبادة . (همان ، ح 5).
(387) -
اتقوا الله واعدلوا فانكم
تعيبون على قوم لا يعدلون . (باب الانصاف و العدل ، ح 14).
(388) -
العدل احلى من الشهد و اءلين من
الزيد واطيب ريحا من المسك . (همان ، ح 15).
(389) -
العدل احلى من الماء يصيبه
الظمآن ما اوسع العدل اذا عدل فيه و ان قل . (همان ، ح 20).
(390) -
ما عبدالله بشى ء افضل من عفة
بطن و فرج . (باب العفته ، ح 1).
(391) -
افضل العبادة العفاف . (همان ،
ح 3).
(392) -
عليكم بالعفو فان العفو لا يزيد
العبد الا عزا فتعافو يعزكم الله . (باب العفو، ح 5).
(393) -
الندامة على العفو اءفضل و ايسر
من الندامة على العقوبة . (همان ، ح 6).
(394) -
ما التقت فئتان قط الانصر
اعظمهما عفوا. (همان ، ح 8).
(395) -
الا ادلكم على خير اخلاق الدنيا
و الآخرة ؟ تصل من قطعك و تعطى من حرمك و تعفو عمن ظلمك . (همان ، ح
2).
(396) -
اقرب ما يكون العبد الى الكفران
يواخى الرجل على الدين فيحصى عليه عثراته وزلاته ليعنفه بها يوماما.
(باب من طلب عثرات المؤ منين و عوراتهم ، ح 1).
(397) -
لا تطلبوا عثرات المؤ منين فان
من تتبع عثرات اخيه تتبع الله عثراته و من تتبع الله عثراته يفضحه ولو
فى جوف بيته . (همان ، ح 5).
(398) -
الغضب يفسد الايمان كما يفسد
الخل العسل . (باب الغضب ، ح 1).
(399) -
الغضب مفتاح كل شر. (همان ، ح
3).
(400) -
من كف غضبه ستر الله عورته .
(همان ، ح 6).
(401) -
مكتوب فى التوراة فيما ناجى
الله عزوجل به موسى عليه السلام : يا موسى عليه السلام امسك غضبك عمن
ملكتك عليه اكف عنك غضبى . (همان ، ح 7).
(402) -
ان فى التوراة مكتوبا: يا ابن
آدم اذكرنى حين تغضب اذكرك عند غضبى فلا امحقك فيمن امحق . (همان ، ح
10).
(403) -
الغضب ممحقه لقلب الحكيم .
(همان ، ح 13).
(404) -
من لم يملك غضبه لم يملك عقله .
(همان جا).
(405) -
من كف غضبه عن الناس كف الله
عنه عذاب يوم القيامة . (همان ، ح 15).
(406) -
اذا اراد احدكم ان لا يساءل ربه
شيئا الا اعطاه فليياءس من الناس كلهم . (باب الاستغناء، ح 2).
(407) -
راءيت الخير كله قد اجتمع فى
قطع الطمع عما فى ايدى الناس و من لم يرج الناس فى شى ء و رد امره الى
الله عزوجل فى جميع اموره استجاب الله عزوجل له فى كل شى ء. (همان ، ح
3).
(408) -
و الياءس مما فى ايدى الناس عز
للمؤ من فى دينه . (همان ، ح 4).
(409) -
الغيبه اسرع فى دين الرجل
المسلم من الاكله فى جوفه . (باب الغيبه و البهت ، ح 1)
(410) -
ساءلت ابا عبدالله عليه السلام
عن الغيبه قال هو ان تقول لاخيك فى دينه مالم يفعل و تبث عليه امرا قد
ستره الله عليه لم يقم عليه فيه حد. (همان ، ح 3).
(411) -
سئل النبى (ص ) ما كفاره
الغتياب قال تسنغفر الله لمن اغتبته كلما ذكرته . (همان ، ح 4).
(412) -
آفة الحسب الافتخار. (باب الفخر
و الكبر، ح 2).
(413) -
عجبا للمختال الفخور وانما خلق
من نطفه ثم يعود جيفه و هو فيما بين ذلك لايدرى ما يصنع به . (همان ، ح
4).
(414) -
اءتى رسول الله (ص ) رجل فقال
يا رسول الله انافلان بن فلان حتى عدتسعه فقال له رسول الله (ص ) اما
انك عاشرهم فى النار. (همان ، ح 5)
(415) -
من طلب رضا الناس بسخط الله جعل
الله حامده من الناس ذاما (باب من اطاع المخلوق فى معصيه الخالق ، ح
1).
(416) -
من حاول امرا بمعصيه الله كان
افوت لما يرجو و اسرع لمجيى ء ما يحذر. (همان ، ح 3).
(417) -
من ارضى سلطانا بسخط الله خرج
من دين الله . (همان ، ح 5).
(418) -
و ما تجرعت جرعه احب الى من
جرعه غيظ لا اكافى بها صاحبها. (باب كظم الغيظ، ح 1).
(419) -
نعم الجرعه الغيظ لمن صبر عليها
فان عظيم الاجر لمن عظيم البلاء و ما احب الله قوما الا ابتلاهم .
(همان ، ح 2).
(420) -
من كظم غيظا و لو شاء ان يمضيه
امضاه املا الله قلبه يوم القيامه رضاه . (همان ، ح 6).
(421) -
ما من عبد كظم غيظا الا زاده
الله عزوجل عزا فى الدنيا و الاخره . (همان ، ح 5).
(422) -
لو لا ان المكر و الخديعه فى
النار لكنت امكر الناس . (باب المكر و الغدر و الخديعة ، ح 1).
(423) -
ليس منا من ماكر مسلما. (همان ،
ح 3).
(424) -
لاينبغى للمسلمين ان بغدروا و
لاياءمروا بالغدر... (همان ، ح 4).
(425) -
الا ان لكل غدره فجره و لكل
فجره كفره . (همان ، ح 6).
(426) -
لو لا الحاح المؤ منين على الله
فى طلب لنقلهم من الحال التى هم فيها الى حال اضيق منها. (باب فضل
فقراء المسلمين ، ح 5).
(427) -
كلما ازداد ايمانا ازداد ضيقا
فى معيشته . (همان ، ح 4).
(428) -
ليس لمصاص شيعتنا فى دوله
الباطل الا القوت شرقوا ان شئتم او غربوا لن ترزقوا الا القوت . (همان
، ح 7).
(429) -
فى مناجات موسى (ع ) يا موسى
اذا رايت الفقر مقبلا فقل مرحبا بشعار الصالحين و اذا رايت الغنى قبلا
فقل ذنب عجلت عقوبته . (همان ، ح 12)
(430) -
الفقر ازين للمؤ من من العذار
على خدا الفرس . (همان ، ح 22)
(431) -
الفقر الموت الاحمر فقلت لابى
عبدالله (ع ): الفقر من الدينار و الدرهم ؟ فقال : لا ولكن من الدين .
(تتمه همان ، ح 2).
(432) -
ان هذا القرآن فيه منار الهدى و
مصابيح الدجى فليجل جال بصره و يفتح للضياء نظره . (كتاب فضل القرآن ،
ح 5)
(433) -
اعلموا ان القرآن هدى النهار و
نور الليل المظلم على ما كان من جهد وفاقه . (همان ، ح 6)
(434) -
ان القرآن زاجر و آمر: ياءمر
بالجنه ويزجر عن النار. (همان ، ح 9)
(435) -
لومات من بين المشرق و المغرب
لما استوحشت بعد ان يكون القرآن معى . (همان ، ح 13)
(436) -
الحافظ القرآن العامل به مع
السفره الكرام البرره . (باب فضل حامل قرآن ، ح 2)
(437) -
من اعطاه الله القرآن فراءى ان
رجلا اعطى افضل مما اعطى فقد صغر عظيما و عظم صغيرا. (همان ، ح 7)
(438) -
من قراء القرآن فهو غنى و لافقر
بعده و الا ما به غنى . (همان ، ح 8)
(439) -
حمله القرآن عرفاء اهل الجنه .
(همان ، ح 11).
(440) -
ان الذى يعالج القرآن و يحفظه
بمشقه منه و قله حفظ له اجران . (باب من يتعلم القرآن بمشقه ، ح 1).
(441) -
من شدد عليه فى القرآن كان له
اجران ، و من يسر عليه كان مع الاولين . (همان ، ح 2)
(442) -
آيات القرآن خزائن فكلما فتحت
خزانه ينبغى لك ان تنظر ما فيها. (باب فى قراءته ، ح 2).
(443) -
ان البيت اذا كان فيه المرء
المسلم يتلو القرآن يتراءاه اهل السماء كما يتراءى اهل الدنيا الكواكب
الدرى فى السماء. (باب البيوت التى يقراء فيها القرآن ، ح 2).
(444) -
من قراء القرآن فى المصحف متع
ببصره و خفف عن والديه و ان كانا كافرين . (باب قراءة القرآن فى المصحف
، ح 1).
(445) -
انه ليعجبنى ان يكون فى البيت
محصف يطرد الله عزوجل به الشياطين . (همان ، ح 2).
(446) -
ان القرآن نزل بالحزن فاقرؤ وه
بالحزن . (باب ترتيل القرآن بالصوت الحسن ، ح 2).
(447) -
لكل شى ء حليه و حليه القرآن
الصوت الحسن . (همان ، ح 9).
(448) -
اقرؤ وا القرآن بالحان العرب و
اصواتها و اياكم و لحون اهل الفسق و اهل الكبائر فانه سيجيى ء من بعدى
اقوام يرجعون القرآن ترجيع الغناء و النوح و الرهبانيه لايجوز تراقيهم
قلوبهم مقلوبه و قلوب من يعجبه شاءنهم . (همان ، ح 3).
(449) -
ان الرجل الاعجمى من امتى
ليقراء القرآن بعجميه فترفعه الملائكه على عربيه (باب ان القرآن يرفع
كما انزل ، ح 1).
(450) -
ينبغى للمؤ من ان لايموت حتى
يتعلم القرآن او يكون فى تعليمه . (باب من يتعلم القرآن بمشقة ، ح 3).
(451) -
القرآن عهد الله الى خلقه فقد
ينبغى للمرء المسلم ان ينظر فى عهده و ان يقراء منه فى كل يوم خمسين
آيه . (باب فى قرائته ، ح 1).
(452) -
نوروا بيوتكم بتلاوة القرآن و
لاتتخذوها قبورا كما فعلت اليهود و النصارى ....(باب البيوت التى يقراء
فيها القرآن ، ح 1).
(453) -
فيما ناجى الله عزوجل به موسى
(ع ) يا موسى لاتطول فى الدنيا املك فيقسو قلبك و القاسى القلب منى
بعيد.(باب القسوة ، ح 1).
(454) -
لمتان : لمة من الشيطان و لمة
من الملك فلمة الملك الرقه و الفهم و لمة الشيطان السهو و القسوة .
(همان ، ح 3).
(455) -
اتقوا الحالقه فانها تميت
الرجال قلت : و ما الحالقه ؟ قال : قطيعه الرحم . (باب قطيعه الرحم ، ح
2).
(456) -
لاتقطع رحمك و ان قطعتك . (همان
، ح 6).
(457) -
قال اميرالمؤ منين (ع ) فى خطبه
: اعوذ بالله من الذنوب التى تعجل الفناء فقام اليه عبدالله بن الكواء
اليشكرى فقال : يا اميرالمؤ منين او تكون ذنوب تعجل الفناء؟ فقال : نعم
ويلك قطيعه الرحم ، ان اهل البيت ليجتمعون ويتواسون و هم فجرة فيرزقهم
الله و ان اهل البيت ليتفرقون و يقطع بعضهم بعضا فيحرمهم الله و هم
اءتقياء. (همان ، ح 7).
(458) -
اذا قطعوا الارحام جعلت الاموال
فى ايدى الاشرار. (همان ، ح 8).
(459) -
من رضى من الله باليسير من
العاش رضى الله منه باليسير من العمل . (باب القناعة ، ح 3).
(460) -
فاذكر عيش رسول الله (ص ) فانما
كان قوته الشعير و حلواه التمر و وقوده السعف اذا وجده . (همان ، ح 1).
(461) -
من رضى باليسير من الحلال خفت
مؤ نته و زكت مكسبته و خرج من حد الفجور. (همان ، ح 4).
(462) -
من قنع بما رزقه الله فهو من
اغنى الناس . (همان ، ح 9).
(463) -
لاهجرة فوق ثلاث . (باب الهجرة
، ح 2).
(464) -
لايفترق رجلان على الهجران الا
استوجب احدهما البرائة و اللعنة و ربما استحق ذلك كلاهما. (همان ، ح
1).
(465) -
فايهما سبقا الى اخيه كان
السابق الى الجنه يوم الحساب . (همان ، ح 5).
(466) -
فرحم الله امراء الف بين و ليين
لنا، يا معشر المؤ منين تاءلفوا و تعاطفوا. (همان ، ح 6).
(467) -
لايزال ابليس فرحا ما اهتجر
المسلمان فاذا التقيا الصطكت ركبتاه و تخلعت اوصاله و نادى يا ويله ما
لقى من الثبور. (همان ، ح 7).
(468) -
من شك فى الله و فى رسوله فهو
كافر. (باب الكفر، ح 10)
(469) -
كل شى ء يجره الاقرار و التسليم
فهو الايمان و كل شى ء يجره الانكار والجحود فهود الكفر. (همان ، ح
15).
(470) -
ان عليا - صلوات الله عليه -
باب فتحه الله ، من دخله كان مؤ منا و من خرج منه كان كفارا. (همان ، ح
16).
(471) -
لو ان العباد اذا جهلوا و قفوا
و لم يجحدوا لم يكفروا. (همان ، ح 19).
(472) -
فلو ان عبدا بكى فى امه لرحم
الله عزوجل تلك الامه ببكاء ذلك العبد. (باب البكاء، ح 2).
(473) -
ما من قطره احب الى الله عزوجل
من قطره دموع فى سواد الليل مخافه من الله لايراد بها غيره . (همان ، ح
3).
(474) -
ان اقرب ما يكون العبد من الرب
عزوجل و هو ساجد باك . (همان ، ح 10).
(475) -
ان لم بجئك البكاء فتباك فان
خرج منك مثل راس الذباب فبخ فبخ . (همان ، ح 11).
(476) -
ما من نكبه نصيب العبد الا بذنب
و ما يعفو الله عنه اكثر. (باب الذنوب ، ح 4).
(477) -
لاتبدين عن واضحه و قد علمت
الفاضحه و لاياءمن البيات من عمل السيئات . (همان ، ح 5).
(478) -
الذنوب كلها شديده و اشدها
مانبت عليه اللحم و الدم . (همان ، ح 7).
(479) -
ان العبد ليذهب فيزورى عنه
الرزق . (همان ، ح 8).
(480) -
ان الذنب يحرم العبد الرزق .
(همان ، ح 11).
(481) -
ان الرجل يذنب الذنب فيحرم صلاة
الليل و ان العمل السيئى اسرع فى صاحبه من السكين فى اللحم . (همان ، ح
16).
(482) -
من هم بسيئه فلا يعملها فانه
ربما عمل العبد السيئه فيراه الرب تبارك و تعالى فيقول : و عزتى و
جلالى لا اغفر لك بعد ذلك ابدا. (همان ، ح 17).
(483) -
قال حق على الله ان لايعصى فى
دار الا اضحاها للشمس حتى تطهرها. (همان ، ح 18).
(484) -
ان العبد ليحسبن عن ذنب من
ذنوبه ماة عام و انه لينظر الى ازواجه فى الجنه يتنعمن . (همان ، ح
19).
(485) -
ان الله قضى قضاء حتما لاينعم
على العبد بنعمة فيسلبها اياه حتى يحدث العبد ذنبا يستحق بذلك النقمه .
(همان ، ح 22).
(486) -
ان احدكم ليكثر به الخوف من
السلطان و ما ذلك الا بالذنوب فتوقوها ما استطعتم و لاتمادوا فيها.
(همان ، ح 27).
(487) -
لا وجع اوجع للقلوب من الذنوب و
لاخوف اشد من الموت و كفى بما سلف تكفرا و كفى بالموت واعظا. (همان ، ح
28).
(488) -
كلما احدث العباد من الذنوب
مالم يكونوا يعملون احدث الله لهم من البلاء مالم يكونوا يعرفون .
(همان ، ح 29).
(489) -
يقول الله عزوجل اذا عصانى من
عرفنى سلطت عليه من لايعرفنى . (همان ، ح 30).
(490) -
الكبائر: التى اوجب الله عزوجل
عليها النار. (باب البكائر، ح 1).
(491) -
... يساله عن الكبائر كم هى و ما
هى ؟ فكتب : الكبائر؛ من اجتنب ما وعدالله عليه النار كفر عنه سيئاله
اذا كان مؤ منا. (همان ، ح 2).
(492) -
قلت لابى عبدالله (ع ): الكبائر
فيها استثناء ان يغفر لمن يشاء؟ قال : نعم . (همان ، ح 19).
(493) -
من سرته حسنته وسائته فهو مؤ من
. (باب المؤ من و علاماته و صفاته ، ح 6).
(494) -
انما المومن من الذى اذا يغضب
لم يخرجه غضبه من حق و اذا رضى لم يدخله رضاه فى باطل و اذا قدر لم
ياءخذ اكثر مماله . (همان ، ح 11).
(495) -
ثلاثه من علامات المومن ، العلم
بالله ، و من يحب ، و من يكره . (همان ، ح 15).
(496) -
المؤ من كمثل شجره لايتحات
ورقها فى شتاء و لاصيف : قالوا يا رسول الله و ما هى ؟ قال النخله .
(همان ، ح 16).
(497) -
المؤ من حليم لايجهل و ان جهل
عليه يحلم و لايظلم و ان ظلم غفر و لايبخل و ان بخل عليه صبر. (همان ،
ح 17).
(498) -
المؤ من اصلب من الجبل ، الجبل
يستقل منه و المؤ من لايستقل من دينه شى ء. (همان ، ح 37).
(499) -
المؤ من حسن المعونة ، خفيف
المؤ ونة ، جيد التدبير لمعيشته ، لايلسع من حجر مرتين . (همان ، ح
38).
(500) -
المؤ منه اعز من المؤ من و المؤ
من اعز من الكبريت الاحمر فمن راءى منكم الكبريت الاحمر (باب فى قله
عدد المؤ منين ، ح 1).
(501) -
ليس كل من قال بولايتنا مؤ منا
ولكن جعلوا انساللمؤ منين . (همان ، ح 7).
(502) -
ما ينبغى للمؤ من ان يستوحش الى
اخيه فمن دونه المؤ من عزيز فى دينه . (باب الرضا بموهبه الايمان و
الصبر، ح 4).
(503) -
ان المؤ من ليسكن الى المؤ من
كما يسكن الظمئان الى الماء البارد. (باب فى سكون المؤ من الى المؤ من
، ح 1).
(504) -
ان الله ليدفع بالمؤ من الواحد
عن القريه الفناء. (باب فيما يدفع الله بالمؤ من ، ح 1).
(505) -
لايصيب قريه عذاب و فيها سبعه
من المؤ منين . (همان ، ح 2).
(506) -
المؤ من مكفر. (باب ما اخذه
الله على المؤ من من الصبر على ما يلحقه ، ح 8).
(507) -
اذا مات المؤ من خلى على جيرانه
من الشياطين عدد ربيعه و مضر كانوا مشتغلين به (همان ، ح 10).
(508) -
انما المؤ من بمنزله كفة
الميزان كلما زيد فى ايمانه زيد فى بلائه . (باب شدة ابتلاء المؤ من ،
ح 10).
(509) -
المؤ من لايمضى عليه اربعون
ليلة الاعرض له امر يحزنه يذكر به . (همان ، ح 11).
(510) -
لم يؤ من الله من هزاهز الدنيا
و لكنه آمنه من العمى فيها و الشقاء فى الاخره . (همان ، ح 18).
(511) -
مثل المؤ من كمثل خامة الزرع
تكفئها الرياح كذا و كذا و كذلك المؤ من تكفنئها الاوجاع و الامراض .
(همان ، ح 25).
(512) -
ان اشد الناس بلاء الانبياء ثم
الذين يلونهم ثم الامثل فالامثل . (همان ، ح 1).
(513) -
ان الله اذا احب عبد غته
بالبلاء غتا و انا و اياكم يا سدير لنصبح به و نمسى . (همان ، ح 6).
(514) -
ان عظيم الاجر لمع عظيم البلاء
و ما احب الله قوما الا ابتلاهم . (همان ، ح 3).
(515) -
انما يبتلى المؤ من فى الدنيا
على قدر دينه . (همان ، ح 9).
(516) -
ان فى الجنه منزله لايبلغها عبد
الا بالابتلاء فى جسده . (همان ، ح 14).
(517) -
لاحاجه الله فيمن ليس له فى
ماله و بدنه نصيب . (همان ، ح 21).
(518) -
المصائب منح من الله و الفقر
مخزون عندالله . (باب فضل فقراء المسلمين ، ح 2).
(519) -
ليس منا من لم يحاسب نفسه فى كل
يوم فان عمى حسنا استزاد الله و ان عمل سيئا استغفر الله منه و تاب
اليه . (باب محاسبه العمل ، ح 2).
(520) -
انك قد جعلت طبيب نفسك و بين لك
الداء و عرفت آيه الصحة و دللت على الدواء فانظر كيف قيامك على نفسك .
(همان ، ح 6).
(521) -
خذ لنفسك من نفسك خذمنها فى
الصحة قيل السقم و فى القوة قبل الضعف و فى الحياة قبل الممات . (همان
، ح 11).
(522) -
ان النهار اذا جاء قال يا ابن
آدم اعمل فى يومك هذا خيرا اشهد لك به عند ربك يوم القيامه فانى لم آتك
فيما مضى و لاآتيك فيما بقى و اذا جاء الليل قال مثل ذلك . (همان ، ح
12).
(523) -
جاء جبرئيل (ع ) الى النبى (ص )
فقال يا محمد (ص ) ربك يقرئك السلام يقول لك دار خلقى . (باب المداراة
، ح 2).
(524) -
امرنى ربى بمداراة الناس كما
امرنى باداء الفرائض . (همان ، ح 4).
(525) -
مداراة الناس نصف الايمان و
الرفق بهم نصف العيش . (همان ، ح 5).
(526) -
احب الاعمال الى الله عزوجل
مادام عليه العبد و ان قل . (باب استواء العمل و المداومة عليه ، ح 2).
(527) -
اياك ان تفرض على نفسك فريضه
فتفارقها اثنى عشر هلالا.(همان ، ح 6).
(528) -
ما من مؤ من الا و فيه دعابة
قلت و ما الدعابه قال المزاح . (باب الدعاو الضحك ، ح 2).
(529) -
ان الله عزوجل يحب المداعب فى
الجماعه بلا رفث . (همان ، ح 4).
(530) -
اياكم و المزاح فانه يذهب بماء
الوجه . (همان ، ح 8).
(531) -
اذا احببت رجلا فلا تمازحه و
لاتماره . (همان ، ح 9).
(532) -
اياكم و المزاح فانه يجر
السخيمه و يورث الضغينه و هو السلب الاصغر. (همان ، ح 12).
(533) -
لاتمازح فيجترا عليك . (همان ،
ح 18).
(534) -
ان المؤ منين اذا التقيا
فتصافحا اقبل الله عزوجل عليهما بوجهه و تساقطت عنهما الذنوب كما
يتساقط الورق من الشجر. (باب المصافحه ، ح 4).
(535) -
سئل عن حد المصافحه فقال دور
نخلة . (همان ، ح 8).
(536) -
اذا التقيتم فتلاتوا بالتسليم و
التصافح و اذا تفرقتم فتفرقوا بالاستغفار. (همان ، ح 11).
(537) -
ما صافح رسول الله رجلا قط فنزع
يده حتى يكون هو الذى ينزع بده منه . (همان ، ح 15).
(538) -
تصافحوا فانها تذهب بالسخيه .
(همان ، ح 18).
(539) -
من خالطت فان استطعت ان تكون
يدك العليا عليهم فافعل . (باب حسن المعاشره ، ح 1).
(540) -
فى قول الله عزوجل
((انا نراك من المحسنين )).
قال : كان يوسع المجلس و يستقرض للمحتاج و يعين الضعيف . (همان ، ح 3).
(541) -
عظموا اصحابكم و وقروهم و
لايتهجم بعضكم على بعض و تضاروا و لا تحاسدوا (همان ، ح 4).
(542) -
الانقباض من الناس مكسبة
للعداوة ، (همان ، ح 5).
(543) -
اتبع من يبكيك و هو لك ناصح و
لاتتبع من يضحك و هو لك غاش . (باب من تجب مصادقته و مصاحبته ، ح 2).
(544) -
لاتصحبوا اهل البدع و
لاتجالسواهم فتصيروا عند الناس كواحد منهم . (باب من نكره مجالسته و
مرافقته ، ح 10).
(545) -
اياك و مصادقه الاحمق فانك اسر
ماتكون من ناحيته اقرب مايكون الى مسائلك . (همان ، ح 11).
(546) -
مجاملة الناس ثلث العقل . (باب
التجبب الى الناس و التودد اليهم ، ح 2).
(547) -
التودد الى الناس نصف العقل .
(همان ، ح 4).
(548) -
من كف يده عن الناس فانما يكف
عنهم يدا واحدة و يكفون عنه ايديا كثيره . (همان ، ح 6).
(549) -
اذا حبب احدا من اخوانك فاعلمه
ذلك . (باب اخبار الرجل اخاه بحبه ، ح 1).
(550) -
لاتفتش الناس فتبقى بلاصديق .
(551) -
قيل له (ع ) الرجل اودك فكيف
اعلم انه يودنى قال امتحن قلبك فان كنت توده فانه يودك .
(552) -
اذا اتاكم كريم قوم فاكرموه .
(باب اكرام الكريم ، ح 2).
(553) -
ان من تمام التحيه للمقيم
المصافحه و تمام التسليم على المسافر المعانقه . (باب التسليم ، ح 14).
(554) -
فاذا التقيا و تصافحا و تعانقا
اقبل الله عليهما بوجهه . (باب المعانقه ، ح 1).
(555) -
ان المؤ منين اذا اعتنقا
غمرتهما الرحمه . (همان ، ح 2).
(556) -
لاتكرهوا الى انفسكم العباده .
(باب الاقتصاد فى العبادة ، ح 2).
(557) -
ان هذا الدين متين فاوغلوا فيه
فيه برفق و لاتكرهوا عبادة الله الى عبدالله فتكونوا كالرالب المنبت
الذى لاسفرا قطع و لاضهرا ابقى . (همان ، ح 1).
(558) -
من قسم له الخرق حجب عنه
الايمان . (باب الخرق ، ح 1).
(559) -
لو كان الخرق خلقا يرى ما كان
شى ء مما خلق الله اقبح منه (همان ، ح 2).
(560) -
رد جواب الكتابه واجب كوجوب رد
السلام . (باب التكاتب ، ح 2).
(561) -
ان لكل شى ء قفلا و قفل الايمان
الرفق . (باب الرفق ، ح 1).
(562) -
الرفق و الخرق شوم . (همان ، ح
4).
(563) -
ان الله عزوجل رفيق يحب الرفق و
يعطى على الرفق ما لايعطى على العنف . (همان ، ح 5).
(564) -
ان الرفق لم يوضع على شى ء الا
زانه و لانزع من شى ء الا شانه . (همان ، ح 6).
(565) -
ان فى الرفق الزياده و البركه و
من يحرم الرفق يحرم الخير.(همان ، ح 7).
(566) -
ما زوى الرفق عن اهل بيت الازوى
عنهم الخير.(همان ، ح 8).
(567) -
الرفق نصف العيش . (همان ، ح
11).
(568) -
لو كان الرفق خلقا يرى ما كان
مما خلق الله شى ء احسن منه . (همان ، ح 13).
(569) -
ما اصطحب اثنان الا كان اعظمهما
اجرا و احبهما الى الله عزوجل ارفقهما بصاحبه . (همان ، ح 15).
(570) -
من كان رفيقا فى امره نال ما
يريد من الناس . (همان ، ح 16).
(571) -
لاعمل الابنيه . (باب النية ، ح
1).
(572) -
نية المؤ من خير من عمله و نية
الكافر شر من عمله و كل عامل يعمل على نيته .(همان ، ح 2).
(573) -
احزاب (33) آيه 4).
(574) -
اعراف (7) آيه 56.
(575) -
انبيا (2) آيه 90.
(576) -
ان العبد المؤ من من الفقير
ليقول : يا رب ارزقنى حتى افعل كذا و كذا و من البر و وجوه الخير فاذا
اعلم الله ذلك منه بصدق نية كتب الله له من الاجر مثل ما يكتب له لو
عمله ، ان الله واسع كريم . (باب النية ، ح 3).
(577) -
من عمل بما افترض الله عليه فهو
من خير الناس . (باب اداء الفرائض ، ح 1).
(578) -
اعمل بفرائض الله تكن تكن اتقى
الناس . (همان ، ح 4).
(579) -
قال الله تبارك و تعالى ما تحبب
الى عبدى با حب مما افترضت عليه . (همان ، ح 5).
(580) -
سئل عن الوسوسه و ان كثرت فقال
لا شى ء فيها تقول لا اله اله الله (باب الوسوسه و حديث النفس ، ح 1).
(581) -
ساءلت ابا عبدالله عن الوسوسه و
ان كثرت فقال : لاشى ء فيها تقول لا اله الا الله . (باب الوسوسه و
حديث النفس ، ح 1).
(582) -
عدة المؤ من اخاه نذر لاكفارة
له فمن اخلف فبخلف الله بداء و لقمته تعرض . (باب خلف الوعد، ح 1).
(583) -
من كان يؤ من بالله و اليوم
الاخر فليف اذا وعد. (همان ، ح 2).
(584) -
من اصبح لايهتم بامور المسلمين
فليس بمسلم . (باب الاهتمام بامور المسلمين ، ح 1).
(585) -
انسك الناس نسكا انصحهم جيبا و
اسلمهم قلبا لجميع المسلمين . (همان ، ح 2).
(586) -
عليك بالنصح الله فى خلقه فلن
تلقاه بعمل افضل منه . (همان ، ح 3).
(587) -
سئل رسول الله (ص ) من احب
الناس الى الله ؟ قال : انفع الناس للناس . (همان ، ح 7).
(588) -
من رد عن قوم من المسلمين عاديه
(ماء) اونار اوجبت له الجنه . (همان ، ح 8).
(589) -
لاينبغى للمؤ من ان يجلس مجلسا
يعصى الله فيه و لايقدر على تغييره . (باب مجالسه اهل المعاصى ، ح 1).
(590) -
لاتصحبوا اهل البدع و
لاتجالسوهم فتصيروا عند الناس كواحد منهم قال رسول الله (ص ) المرء على
دين خليله و قرينه . (همان ، ح 3).
(591) -
لاينبغى للمسلم ان يواخى الفاجر
و لا الاحمق و لا الكذاب . (همان ، ح 5).
(592) -
من كان يؤ من بالله و اليوم
الاخر فلا يجلس مجلسا ينتقص فيه امام او يعاب فيه مؤ من . (همان ، ح
9).
(593) -
من قعد عند سباب لاولياء الله
فقد عصى الله تعالى . (همان ، ح 14).
(594) -
احذروا اهوائكم كما تحذرون
اعدائكم فليس شى ء اعدى للرجال من اتباع اهوائهم و حصائد السنتهم .
(باب اتباع الهوى ، ح 1).
(595) -
اتق المرتقى السهل اذا كان
منحدره و عرا. (همان ، ح 4).
(596) -
لاتدع النفس و هواها فان هواها
(فى ) رداها و ترك النفس و ما تهوى اذاها و كف النفس عما تهوى دواؤ ها.
(همان ، ح 4).
(597) -
الايمان فوق الاسلام بدرجة و
التقوى فوق الايمان بدرجة و اليقين فوق التقوى بدرجة و ما قسم فى الناس
شى ء اقل من اليقين . (باب فضل الايمان على الاسلام و اليقين على
الايمان ، ح 2).
(598) -
و ما من شى ء اعز من اليقن .
(همان ، ح 1).
(599) -
قيل له (ع ) فما حد اليقين قال
الا تخاف مع الله شيئا (باب فضل اليقين ، ح 1).