(1) -
من لا يحضره الفقيه، ج1، ص 252.
(2) -
تاريخ تمدن، ج11، ص46.
(3) -
نگاهى به تاريخ جهان، ج1، ص300.
(4) -
مسئله حجاب، ص10.
(5) -
نهج البلاغه، حكمت 105.
(6) -
حجرات (49) آيه1.
(7) -
الجامع الصغير، ج1، ص288.
(8) -
كافى، ج6، ص446.
(9) -
تاريخ تمدن، ج11، ص46.
(10) -
نگاهى به تاريخ جهان، ج1، ص300.
(11) -
نور(24) آيه 31.
(12) -
مقصود از اين شخص، اسماعيل بن الرحمن، معروف به ((سدى كبير)) است كه بسيارى از
عالمان سنى، احاديث او را معتبر دانستهاند، مانند احمد ونسايى كه به ترتيب او را
ثقه و صالح، معرفى كردهاند و ابن عدى و ابن حجر كه او را صدوق دانستهاند و از
رجال شناسان شيعه، مرحوم مامقانى، او را ممدوح معرفى كرده است. البته شخص ديگرى نيز
داراى لقب سدى است و آن محمد بن مروان است كه از نگاه رجال شناسان، ضعيف و غير ثقه
است (ر.ك: تهذيب التهذيب، ج1، ص 313 ؛ تنقيح المقال، ج 1، ص137).
(13) -
2. اسباب النزول، ص306.
(14) -
همان، ص267.
(15) -
تفسير كشاف، ج3، ص231، ذيل آيه 31 از سوره نور. در سنن أبى داود، همين مطلب را از
ام سلمه نقل مىكند، با اين تفاوت كه وى مىگويد: «لما نزلت هذه الآيه:
يدنين عليهن من جلابيهن...» خرج نساء الأنصار كان على رؤسهن
الغربان» (سنن أبى داود، ج2، ص382).
(16) -
لسان العرب، ج3، ص50.
(17) -
القاموس المحيط، ج1، ص179.
(18) -
اعراف(7)آيه 46.
(19) -
مفردات القرآن، ص219.
(20) -
حديد(57) آيه 13.
(21) -
مسئله حجاب، ص63.
(22) -
بصائر الدرجات، ص514.
(23) -
تاويل الآيات، ص831. همين روايت را فرات بن ابراهيم كوفى از جعفر بن محمد بن سعيد
و او به صورت معنعن از ابوذر نقل مىكند(تفسير فرات، ص370).
(24) -
صاحب كفايه در مبحث دلالت نهى بر فساد، مىنويسد: «لاأصل فى المسالة يعوّل عليه لو
شكّ فى دلالة النهى على الفساد. نعم، كان الأصل فى المسألة الفرعية الفساد لو لم
يكن هناك اطلاق أو عموم يقتضى الصحة فى المعاملة؛
در صورتى كه در دلالت نمودن نهى بر فساد، شك
شود، اصلى كه بتوان در اين مسئله بر آن تكيه نمود، وجود ندارد؛ بله در صورتى كه
مسئله فرعيه، اطلاق يا عمومى كه مقتضى صحت معامله باشد، پيدا نشود، اصل فساد است»
(كفاية الأصول، ج1، ص290).
(25) -
مستند الشيعه، ج16، ص29.
(26) -
مجله فقه، شماره 23، ص76.
(27) -
المهذب البارع، ج3 ص205.
(28) -
مجله فقه، مشاره 24، ص63.
(29) -
وسائل، ج14، ص141، ابواب مقدمات النكاح، ب104، ج16.
(30) -
جواهر الكلام، ج29، ص78.
(31) -
تذكرة الفقهاء، ج2، ص448.
(32) -
سلسلة الينابيع الفقيه، ج27، ص533.
(33) -
همان، ص835.
(34) -
جواهر الكلام، ج2، ص3.
(35) -
صاحب عروه، در اشاره به اين نكته مىنويسد: «لا تسترط فى الستر الواجب فى نفسه ساتر
مخصوص، و لاكيفية خاصة، بل المناط مجرد الستر، و لو كان باليد و طلى اليد و نحوهما»
(عروة الوثقى، ج1، ص415).
(36) -
مبسوط، ج4، ص160.
(37) -
سلسلة لينايع الفقهيه، ج19، ص424.
(38) -
محقق حلى نيز گفته است: ((لا ينظر الرجل الى الا لضروزة، و يجوز ان ينظر الى وجهها
و كفيها مرة على كراهية فيه مرة، و لا يجوز معاودة النظر)) (شرايع، ج 2، ص269).
سخن علامه نيز در قواعد چنين است: ((و لا يحل النظر الى الاجنبية الا لضرورة،
كالشهادة عليها. و يجوز الى وجهها و كفيها مرة لا ازيد)) (سلسلة الينابيع الفقيه، ج
19، ص584).
(39) -
ايضاح الفوائد، ج3، ص6؛ جواهر الكلام، ج29، ص75.
(40) -
نور(24) آيه 31.
(41) -
احزاب(33)آيه 59.
(42) -
وسائل، ج14، ص146، ابواب مقدمات النكاح، 109، ح5.
(43) -
مبسوط، ج4، ص160؛ سلسلة الينابيع الفقهيه، ج19، ص584 و 319؛ تذكرة الفقها، ج2،
ص448؛ ايضاح النافع، ج3، ص6؛ شرايع الاسلام، ج2، ص269.
(44) -
تذكرة الفقهاء، ج2، ص446.
(45) -
همان، ج2، ص448؛ جواهر الكلام ج29، ص77.
(46) -
تفسير صافى، ج2، ص366.
(47) -
تذكرة الفقهاء، ج2، ص448.
(48) -
همان.
(49) -
مجمع البيان، ج 7، ص241.
(50) -
وسائل، ج14، ص146، ابواب مقدمات النكاح، ب109، ح5.
(51) -
همان ج 3.
(52) -
همان ج 4.
(53) -
قرب الاسناد، ص102.
(54) -
در همين زمينه، مىتوان از روايت زير ياد كرد كه أبى الجارود از امام باقر (عليه
السلام) درباره زينت ظاهرى نقل مىكند: فهى: الثياب، و الكحل،
و الخاتم. و خضاب الكف. و السوار. و الزينة ثلاث: زينة للناس، و زينة للمحرم و زينة
للزوج، فأما زينة الناس فقد ذكرناه و أما زينة المحرم فموضع القلادة فما فوقها و
الدملج و ما دونّه و الخلخال و ما أسفل منه و أما زينة الزوج فالجسد كله؛
امام باقر (عليه السلام) درباره زينت ظاهرى كه نگريستن بدانها جايز است، فرمود:
آنها عبارتند از: لباس، سرمه، انگشتر، حناى دست و النگو، و زينت بر سه قسم است:
قسمى براى مردم، قسمى براى محرم و قسمى براى شوهر، اما براى مردم، همان است كه
يادآور شديم و اما براى محرم، جاى گردن بند و مقدارى بالاى آن، جاى بازوبند و
پايينتر از آن، جاى خلخال و پايينتر از آن و اما براى شوهر، همه بدن است»
(مستدرك الوسائل، ج 14، ص275).
(55) -
التبيان، ج 7، ص429.
(56) -
مسئله حجاب، ص172.
(57) -
همان.
(58) -
لسان العرب، ج 4، ص213.
(59) -
مجمع البيان، ج 7، ص241.
(60) -
مسئله حجاب، ص174 - 172 (با تخليص و تصرف).
(61) -
قرب الاسناد، ص160.
(62) -
وسائل، ج14، ص167، ابواب مقدمات النكاح، ب125، ح3.
(63) -
همان، ص166، ابواب مقدمات النكاح، ب125، ح2.
(64) -
همان ص165، ابواب مقدمات النكاح، ب124، ح3.
(65) -
و از همين قبيل است روايت زير كه شيخ صدوق آن را به سند خود از اسحاق بن عمار نقل
مىكند: «قال: قلت لأبى عبداللّه (عليه السلام): أينظر
المملوك الى شعر مولاته؟ قال: نعم و الى ساقها».
(66) -
همان، ب126، ح4.
(67) -
همان، ص158 - 159، ابواب مقدمات النكاح، ب120، ح3.
(68) -
تذكره الفقهاء، ج2، ص448.
(69) -
جواهرالكلام، ج 29، ص77.
(70) -
مسالك الافهام، ج7، ص47.
(71) -
جواهر الكلام، ج 29، ص77.
(72) -
مسالك الأفهام، ج7، ص48.
(73) -
احزاب (33) آيه 59.
(74) -
جواهر الكلام، ج 29، ص77.
(75) -
تفسير صافى، ج 2، ص366.
(76) -
الميزان، ج 16، ص339.
(77) -
مسنداحمد، ج 1، ص251.
(78) -
مبسوط، ج 4، ص160.
(79) -
جواهرالكلام، ج 29، ص78.
(80) -
مسئله حجاب، ص190 - 191.
(81) -
وسائل، ج 5، ص506، ابواب صلاة المسافر، ب6، ح3.
(82) -
البدر الزاهر فى صلاة الجمعه و المسافر، ص302.
(83) -
كتاب الطهاره، ج 3، ص149.
(84) -
نيز در مبحثى ازكتاب اجتهاد و تقليد امام آمده است: و دعوى
الغاء الخصوصية عرفاً مجازفة محضة؛ لقوة احتمال أن يكون للاجتهاد و النظر فى
أخبارهم مدخلية» (الاجتهاد و التقتليد، ص28).
(85) -
وسائل، ج14، ص146،
ابواب مقدمات النكاح، ب109، ح2.
(86) -
رجال كشّى، ص563.
(87) -
وسائل، ج 14، ص37،
ابواب مقدمات النكاح، ب21، ح3.
(88) -
عيون الاخبار، ج 2،
ص10، ((عن على (عليه السلام) قال: دخلت أنا و فاطمه على رسول
اللّه (صلى الله عليه و آله و سلم) فوجدته يبكى بكاء شديداً، فقلت له: فداك أبى و
أمى يا رسول اللّه؛ ماالذى أبكاك؟ فقال: يا على؛ ليلة أسرى بى الى السماء عملهن؟
فقال: أما المعلقة بشعرها: فانها كانت لا تغطى شعرها من الرجال...)).
(89) -
وسائل ج 4، ص690،
ابواب القيام، ب1، ح7.
(90) -
مبسوط، ج 4، ص160 -
161: لا يحل للأجنبى أن ينظر الى الأجنبية لغير حاجة و سبب...
فأما النظر اليها لضرورة أو حاجة: فجائز، فالضرورة مثل نظر الطبيب اليها، و ذلك
يجوز بكل حال و ان نظر الى عورتها؛ لأنه موضع ضرورة؛ لأنه لا يمكن العلاج الا بعد
الوقوف عليه. و مثل ما اذا ادعى عيبا على امرأته فأنكرته فأتى بما يراه و يشهد
عليه. والحاجة مثل أن يتحمل شهادة على امرأة، فلابد من أن يرى وجهها ليعرفها، و مثل
ما لو كانت بينه و بينها معاملة و مبايعة ليعرف وجهها فيعلم من التى يعطيها الثمن
ان كانت بايعه أو المثمن ان كانت مبتاعه.
(91) -
شرايع ج 2، ص269.
(92) -
سلسلة الينابيع
الفقهيه، ج 19، ص425.
(93) -
مجمع البيان، ج 7،
2414.
(94) -
مفردات القرآن،
ص199.
(95) -
التبيان، ج 8،
ص361.
(96) -
القاموس المحيط، ج
1، ص173.
(97) -
الميزان، ج 16،
ص339.
(98) -
صحاح اللغه، ج 1،
ص101.
(99) -
الجامع لاحكام
القرآن، ج 14، ص244.
(100) -
تفسير ابن كثير، ج
4، ص244.
(101) -
1. فخرالدين طريحى،
در توضيح واژه جلباب گفته است: ((هو ثوب أوسع من الخمار و دون الرداء تلويه المرأة
على رأسها و تبقى منه ما ترسله على صدرها، (مجمع البحرين، ج 2، ص23). طبرسى نيز در
ذيل آيه و القواعد من الناء التى لا يرجون نكاحاً فليس عليهن
جناح أن يضعن ثيابهن؛ نوشته است: ((مقصود از ثيايى كه زنان سالخورده
مىتوانند از خود بردارند، جلباب است كه بزرگ تر از روسرى است))
(مجمع البيان، ج 7، ص217).
(102) -
لسان العرب، ج 2،
ص317.
(103) -
وسائل، ج 14،
ص147، ابواب مقدمات النكاح،ب110، ح6.
(104) -
تفسير ابن كثير، ج
3، ص526.
(105) -
الاحتجاج، ج 1،
ص97.
(106) -
نهايه، ص484.
(107) -
خلاف، ج 2، ص139.
(108) -
همان.
(109) -
مبسوط، ج 4، ص161.
(110) -
سلسلة الينابيع
الفقهيه، ج 19، ص425.
(111) -
شرائع الاسلام، ج
2، ص268.
(112) -
شرح لمعه، ج 5،
ص97.
(113) -
المجموع، ج 16،
ص134.
(114) -
سلسلة الينابيع
الفقهيه، ج 18، ص282؛ نهاية المرام، ج 1، ص50؛ جواهر الكلام، ج 29، ص63.
(115) -
شرائع الاسلام، ج
2، ص268.
(116) -
شرح لمعه، ج 5،
ص97.
(117) -
فقه القرآن، ج 2،
ص130.
(118) -
جواهر الكلام، ج
29، ص66.
(119) -
همان.
(120) -
العروة الوثقى، ج
2، (صلى الله عليه و آله وسلم) 634.
(121) -
وسائل، ج 14، ص59،
ابواب مقدمات النكاح، ب36، ح1.
(122) -
جواهر الكلام، ج
29، ص64.
(123) -
رجال نجاشى، ص20.
(124) -
وسائل، ج 14، ص59،
ابواب مقدمات النكاح، ب36، ح2.
(125) -
همان، ص60، ابواب
مقدمات النكاح، ب36، ح8.
(126) -
همان، ح5.
(127) -
همان.
(128) -
همان، ص61، ابواب
مقدمات النكاح، ب36، ح12.
(129) -
المجازات النبويه،
ص114.
(130) -
سلسلة الينابيع
الفقهيه، ج 19، ص529؛ شرايع الاسلام، ج 2، ص268.
(131) -
الروضة البهيه، ج
5، ص98 - 97؛ المهذب البارع، ج 3، ص205.
(132) -
رجال نجاشى، ص305؛
رجال علامه، ص245؛ رجال ابن داود، ص562.
(133) -
جواهر الكلام، ج
29، ص66.
(134) -
وسائل، ج 14، ص60،
ابواب مقدمات النكاح، ب36، ح5.
(135) -
جواهر الكلام، ج
29، ص65.
(136) -
عروة الوثقى، ج 2،
ص634.
(137) -
سلسلة الينابيع
الفقهيه، ج 18، ص88.
(138) -
همان، ج 19، ص584.
(139) -
عروة الوثقى، ج 2،
ص634.
(140) -
كتاب النكاح، ص42.
(141) -
جواهر الكلام، ج
29، ص85.
(142) -
وى هنگام بيان
مواردى كه از حكم عدم جواز نگريستن، استثنا شده مىنويسد: و
منها: القواعد من النساء اللاتى لا يرجون نكاحاً بالنسبة الى ما هو المعتاد له من
كشف بعض الشعر و الذراع و نحو ذلك، لا مثل الثدى و البطن و نحو هما مما يعتاد سترهن
له (عروة الوثقى، ج 2، ص636).
(143) -
احكام القرآن، ج 3،
ص431.
(144) -
مجمع البيان، ج 7،
ص271.
(145) -
وسائل، ج 14،
ص147، ابواب مقدمات النكاح، ب110، ح1.
(146) -
همان، ح3.
(147) -
همان، ح 2.
(148) -
همان، ح 4.
(149) -
مستمسك العروه، ج
12، ص31.
(150) -
وسائل، ج 14،
ص147، ابواب المقدمات النكاح، ب110، ح 6.
(151) -
همان، ص114، ابواب
مقدمات النكاح، ب107، ح 1.
(152) -
همان ص147، ابواب
مقدمات النكاح، ب110، ح 5.
(153) -
خلاف، ج 2، ص140.
(154) -
ايضاح الفوائد، ج
3، ص7.
(155) -
وسائل، ج 14،
ص164، ابواب مقدمات النكاح، ب124، ح 1.
(156) -
همان، ص165، ح 4.
(157) -
همان، ح 3.
(158) -
همان، ح 6.
(159) -
همان، ح 5.
(160) -
همان، ص166، ابواب
المقدمات النكاح، ب124، ح 7.
(161) -
همان، ح 8.
(162) -
همان، ص165؛ جواهر
الكلام، ج 29، ص91.
(163) -
همان، ص168، ابواب
مقدمات النكاح، ب125، ح 8.
(164) -
رجال نجاشى، ص411.
(165) -
وسائل، ج 14،
ص167.
(166) -
همان، ص166، ابواب
مقدمات النكاح، ب125، ح 1.
(167) -
همان، ح 2.
(168) -
همان، ص168، ح 7.
(169) -
همان، ص167، ابواب
مقدمات النكاح، ب125، ح 3.
(170) -
همان.
(171) -
ايضاح الفوائد، ج
3، ص7.
(172) -
مفردات راغب، (صلى
الله عليه و آله وسلم) 72.
(173) -
وسائل، ج 14،
ص148، ابواب مقدمات النكاح، ب111، ح 1.
(174) -
همان، ح 2.
(175) -
جامع البيان، ج 18،
ص163 - 162.
(176) -
كافى، ج 5، ص524،
باب النظر الى نساء الاعراب و...؛ وسائل، ج 14، ص149.
(177) -
المنجد، ص66.
(178) -
النهاية فى غريب
الحديث، ج 3، ص286.
(179) -
مجمع البحرين، ج 2،
ص319.
(180) -
جواهر الكلام، ج
29، ص69.
(181) -
تحرير الوسيله، ج
2، ص244.
(182) -
مستند الشيعه، ج
16، ص60.
(183) -
منهاج الصالحين، ج
2، ص259.
(184) -
رسائل المرتضى، ج
1، ص154.
(185) -
الحدائق الناضره، ج
3، ص39.
(186) -
علامه مىگويد:
يتناول العقاب لهم فى الاخرة على ترك الفروع، كما حصل لهم على
ترك الايمان (منتهى المطلب، ج 1، ص82).
و به گفته محقق اردبيلى: ان الكفار أيضا
مكلفون بالفروع (زبدة البيان، ص199).
و محقق سبزوارى نيز مىگويد: انهم مكلفون
بالعبادات (ذخيرة المعاد، ج 2، ص383).
(187) -
نهايه، ص484.
(188) -
سلسلة الينابيع
الفقهيه، ج 18، ص45.
(189) -
شرايع، ج 2، ص269؛
سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 19، ص529؛ المهذب البارع، ج 3، ص206؛ شرح لمعه، ج 5،
ص98.
(190) -
نهاية المرام، ج 1،
ص53.
(191) -
سلسلة الينابيع
الفقهيه، ج 19، ص426.
(192) -
وسائل، ج 14،
ص149، ابواب المقدمات النكاح، ب112، ح 1.
(193) -
همان، ح 2.
(194) -
نهايه، ص484؛
شرائع الاسلام، ج 2، ص269؛ مهذب البارع، ج 3، ص205؛ سلسلة الينابيع الفقهيه، ج
19، ص529.
(195) -
1. وسائل، ج 13،
ص48، ابواب بيع الحيوان، ب20، ح 1.
(196) -
جواهر الكلام، ج
29، ص69.
(197) -
وسائل، ج 15،
ص477، كتاب الطلاق، ابواب العدد، ب45، ح 1.
(198) -
به اجماع عالمان
شيعه و سنى، يهود و نصارا، اهل كتابند و مىتوانند مشمول قرار داد ذمه باشند و از
اين رو به آنان، اهل ذمه گفته مىشود. ولى در مورد زردشتيان، اندكى اختلاف است؛
مشهور ميان فقها آن است كه اين گروه نيز، از اهل كتاب محسوب مىشوند. علامه در
منتهى مىنويسد: عقد جزيه، براى هر كافر كتابى كه بالغ باشد، منعقد مىشود، مقصودم
از كتابى، كافران است كه حقيقتاً داراى كتاب بودهاند و آنها، يهود و نصارا هستند
يا در مورد آنها، شبهه داشتن كتاب است و آنها، زردشتيان هستند. از اين سه طايفه،
جزيه، پذيرفته مىشود (و مىتوانند مشمول قرار داد ذمه باشند) و ميان عالمان پيشين
و پسين، در اين مورد اختلافى نيست (منتهى المطلب، ج 2، ص959).
در مورد صابيان نيز بايد گفت: كلمات و نظريات در مورد ماهيت دين
اينان، به شدت متشتت است، ولى از نگاه فقهى، بررسىها نشان مىدهد مشهور ميان فقهاى
سنى آن است كه اين طايفه نيز ملحق به اهل كتابند و مىتوانند مشمول قرار داد ذمه
شوند.
در مقابل، مشهور بلكه شايد اجماعى ميان فقهاى شيعه آن است كه اين
گروه به اهل كتاب ملحق نمىشوند (ر.ك: الجزيه و احكامها فى الفقه الاسلامى، فصل
دوم).
(199) -
1. در روايتى
مىخوانيم: ((زن ديوانهاى كه دامنش به زنا آلوده شده بود را به حضور عمر بردند، وى
فرمان سنگسار شدن او را صادر كرد، ولى على (عليه السلام) او را از اين كار باز داشت
و فرمود: آيا نمىدانى از سه گروه، رفع قلم شده: كودك تا وقتى كه بالغ شود، ديوانه
تا زمانى كه بهبود يابد و خواب تا زمانى كه بيدار شود؟)) (وسائل، ج 1، ص32، ابواب
مقدمه العبادات، ب4، ح 10).
(200) -
كافى، ج 5، ص524؛
وسائل، ج 14، ص149.
(201) -
ايضاح الفوائد، ج
3، ص9.
(202) -
النكاح، ص68.
(203) -
وسائل، ج 14،
ص142، ابواب مقدمات النكاح، ب105، ح 2: كنت نازلاً فى
المدينة و كان فيها وصيفة، و كانت تعجبنى فانصرفت ليلة ممسياً فافتتحت الباب ففتحت
لى فقبضت على ثدبها، فلما كان من الغد، دخلت على أبى عبدالله (عليه السلام) فقال:
تب الى الله مما صنعت البارحة.
(204) -
الخرائج و الجرائح،
ج 2، ص727: كنا بالمدينة، و كانت جارية صاحب الدار تعجبنى، و
انى أتيت الباب فاستفتحت الجارية فغمزت ثديها، فلما كان من الغد دخلت على أبى
عبدالله (عليه السلام) فقال: أين أقصى أثرك؟ قلت: ما برحت بالمسجد، فقال: أما تعلم
أن أمرنا هذا لايتم الا بالورع؟!.
(205) -
وسائل، ج 14،
ص142، ابواب المقدمات النكاح، ب105، ح 1.
(206) -
مستند الشيعه، ج
16، ص60.
(207) -
وسائل، ج 14،
ص151، ابواب المقدمات النكاح، ب115، ح 3.
(208) -
همان، ص152، ابواب
المقدمات النكاح، ب115، ح 4.
(209) -
همان، ص151، ابواب
المقدمات النكاح، ب115، ح 1.
(210) -
همان، ح 2.
(211) -
جامع المقاصد، ج
12، ص44.
(212) -
جواهر الكلام، ج
29، ص99.
(213) -
عروة الوثقى، ج 2،
ص637.
(214) -
همان.
(215) -
وسائل، ج 14،
ص152، ابواب مقدمات النكاح، ب116، ح 1: حدثتنى سعيدة و منه
أختا محمد بن أبى عمير قالتا: دخلنا على أبى عبدالله (عليه السلام)، فقالنا: تعود
المرأة أخاها؟ قال: نعم، قلنا: تصافحه؟ قال: من وراء الثوب.
(216) -
مستند الشيعه، ج
16، ص60.
(217) -
وسائل، ج 14،
ص140، ابواب مقدمات النكاح، ب104، ح 12.
(218) -
همان، ص138، ح 1.
(219) -
همان، ص139، ح 7.
(220) -
سلسلة الينابيع
الفقهيه، ج 19، ص529.
(221) -
شرائع الاسلام، ج
2، ص269.
(222) -
شرح لمعه، ج 5،
ص99.
(223) -
جواهر الكلام، ج
29، ص73.
(224) -
همان و مستمسك
العروة، ج 12، ص26.
(225) -
سلسلة الينابيع
الفقهيه، ج 23، ص434.
(226) -
سلسلة الينابيع
الفقهية، ج 19، ص584.
(227) -
عروة الوثقى، ج 2،
ص635.
(228) -
كتاب النكاح، ج 1،
ص67 - 66.
(229) -
1. به گفته شهيد
مطهرى ((تهييج شهوت در مورد محارم درجه اول از قبيل پدر، فرزند، عمو و برادر،
تقريباً صفر است، ولى جاذبه زن، مخصوصاً اگر جوان و زيبا باشد در محارم درجات بعدى
مخصوصاً در محارم سببى از قبيل پدر شوهر و پسر شوهر، بى تأثير نيست... در مورد پدر
و عمو، حتى برادر، طبعاً رغبت جنسى وجود ندارد. مگر در افراد منحرف و استثنايى.
ولى... اگر مردى زن زيبا و پسر جوانى دارد. هرگز اين پسر، نسبت به زن پدر مانند
فرزند نسبت به مادر خود نيست...)) (مسئله حجاب، ص194).
(230) -
مجله كاوشى نو در
فقه، شماره 24، (صلى الله عليه و آله وسلم) 60 به بعد.
(231) -
وسائل، ج 2، ص707،
ابوار، غسل الميت،! 20، حضرت 7.
(232) -
همان،ص 707، ابواب
غسل الميت،ب 21،ح 1.
(233) -
همان،ص 713، ابواب
غسل الميت،ب 24،ح 1.
(234) -
همان، ص714، ح 4.
(235) -
همان، ص716، ابواب
غسل الميت، ب24، ح 14.
(236) -
همان، ص715، ح9.
(237) -
همان، ح 16.
(238) -
همان،ص 716، ابواب
مقدمات النكاح،! 24،ح 13.
(239) -
همان،ص716.
(240) -
همان،ص 714،ح 3.
(241) -
همان ص 715،ح 8.
(242) -
همان، ص 707،ب
20ح9.
(243) -
همان.
(244) -
همان ص 715،ب 24،ح
7.
(245) -
همانص 716،ب 24،ح
11.
(246) -
همان، ح 12.
(247) -
همان، ص 706،! 20،
ح 1.
(248) -
همان، ح 2.
(249) -
جواهر الكلام، ج 4،
ص 64 - 63.
(250) -
همان، ص 65.
(251) -
مستندالشيعه، ج 16،
ص 43.
(252) -
التنقيح الرائع، ج
3، ص 22.
(253) -
وسائل، ج 2، ابواب
غسل الميت،! 24، ح 1، 13، 14.
(254) -
همان، ص 707، ابواب
غسل الميت،! 20، ح 6.
(255) -
همان، ص 706، ابواب
غسل الميت، ب 20، ح 4.
(256) -
همان، ح 5.
(257) -
همان، ص 707، ابواب
غسل الميت، ب 20، ح 9.
(258) -
همان، ح 4.
(259) -
تفسير قمى، ج 2، ص
101.
(260) -
المنجد، ص 225.
(261) -
مستندالشيعه، ج 16،
ص 46.
(262) -
سنن الكبرى نسانى،
ج 3، ص 298 و 305: قالت سهلة بنت سهيل: يا رسول الله! انا كنا
نرى سالما ولدا و كان يأوى معى و مع أبى حذيقة فى بيت واحد. ويرانى فضلا و قد أنزل
فيهم ما علمت، فكيفترى فيه؟ فقال لها النبى (صلى الله عليه و آله وسلم): أرضعيه.
فأرضعته خمس رضعات لكان بمنزلة ولدها.
(263) -
المغنى، ج 7، ص
455.
(264) -
المنجد، ص 586.
(265) -
جامع الشواهد، ج 2،
ص 164.
(266) -
المغنى، ج 7، ص
455.
(267) -
سرخسى نيز گفته
است: فأما نظره الى ذوات محارمه: فتقول: بياح له أن ينظر الى
موضع الزينة الظاهرة و الباطنة لقوله تعالى: و لا يبدين زينتهن الا لبعولتهن...) و
لم يرد به عين الزينة، فانها تباع فى الاسواق و يراها الأ جانب، و لكن المراد منه
موضع الزينة. و هى الرأس و الشعر و العنق والصدر و العصد و الساعد و الكف و الساق و
الرجل و الوجه. فالرأس موضع التاج و الا كليل. و الشعر موضع القصاص. و العنق موضع
القلادة. و الصدر كذلك، فالقلادة و الوشاح قد ينتهى الى الصدر، و الآذان موضع
القرط، و العضد موشع الدملج، والساعد موضع السوار، و الكف موضع الخاتم و الخضاب، و
الساق موضع الخلخال، و القدم موضع الخضاب... و لا يحل له أن ينظر الى ظهرها و قدمها
(مبسوط، ج 10، ص 149).
(268) -
نوادر، ص 19.
(269) -
الدر المنثور، ج 5،
ص 420.
(270) -
همان.
(271) -
وسائل، ج 15، ص
517، كتاب الظهار،! 9، ح 1 و 2.
(272) -
شرايع، ج ، ص 269.
(273) -
عبارت وى چنين است:
له أن ينظر الى المحارم التى يحرم عليه نكاحهن نسبا او رضاعا
أو مصاهرة او ملكا ما عدا العورة مع عدم تلذذ و ريبة، و كذا للمرأة أن تنظر... الى
المحارم عداالعورة مع عدم تلذذ و الريبة بلا خلاف فى شىء من ذلك. بل هو من
الضروريات (جواهر الكلام، ج 29، ص 73 - 72).
(274) -
همان، ص 368.
(275) -
نور (24) آيه 31.
(276) -
آيت الله محمد
يزدى، فقهالقرآن، ج 2، ص 35 - 34.
(277) -
المغنى، ج 7، ص
456.
(278) -
همان.
(279) -
حجت الاسلام آقاى
على عدالت.
(280) -
مائده (5) آيه 3.
(281) -
بقره (2) آيه 173.
(282) -
انعام (6) آيه 145.
(283) -
وسائل، ج 14، ص
354، ابواب ما يحرم بالمصاهره، ب 20، ح 1.
(284) -
همان، ص 355، ابواب
ما يحرم بالمصاهره، ب 20، ح 3.
(285) -
مختلف الشيعه، ج 7،
ص 27.المشهور عند علمائنا أجمع الا ابن أبى عقيل و الصدوق
تحريم أم الزوجة مؤبدا سواء دخل بالبنت أولا... و قال ابن أبى عقيل: قال الله
تعالى: (و أمهات نسائكم و ربائبكم اللاتى فى حجوركم من نسائكم اللاتى دخلتم بهن)
فالشرط عند آلالرسول فى الأمهات و الربائب جميعا الدخول، و اذا تزوج الرجل المرأة
ثم ماتت عنه أو طلقها قبل أن يدخل بها فله أن يتزوج أمها أوبنتها، و أما الصدوق
عنالصادق (عليه السلام) انه سئل عن رجل يتزوج أمها أوبنتها، و أما الصدوق عن
الصادق (عليه السلام) انه سئل عن رجل يتزوج امرأه أوبنتها، و أما الصدوق عن الصادق
(عليه السلام) انه سئل عن رجل يتزوج امرأه ثم طلقها قبل أن يدخل بها هل له أن يتزوج
ابنتها؟ قال: الأم و الابنة فى هذا سواء اذا لم يدخل باحداهما حلت له الآخرى.
(286) -
ايضاح النافع، ج 3،
ص 9.
(287) -
الموجز فى اصول
الفقه، ص 160.
(288) -
مبسوط، ج 4، ص 269.
(289) -
شرائع الاسلام، ج
2، ص 269.
(290) -
جواهرالكلام، ج 29،
ص 73.
(291) -
ر.ك:المجموع، ج 16،
ص 134.
(292) -
وسائل، ج 14، ص 85،
ابواب مقدمات النكاح، ب 59، ح 1.
(293) -
همان، ح 4.
(294) -
الرحمن (55) آيه
70.
(295) -
خلاف، ج 2، ص 139.
(296) -
المهذب البارع، ج
3، ص 207.
(297) -
وسائل، ج 14، ص 85،
ابواب مقدمات النكاح، ب59، ح 2.
(298) -
همان، ص 86، ابواب
مقدمات النكاح، ب 59، ح 6.
(299) -
همان، ح 4.
(300) -
عنوان اين بحث در
كلمات فقهاى پيشين، اختصاص به مرد دارد؛ تعبير شيخ چنين است:
معالجة الزينة للرجال بما حرمهالله عليهم حرام. مفيد نيز مىنويسد:
معالجة الزينة للرجال بما حرمه الله تعالى حرام.
عبارت المختصر النافع نيز چنين است: تزيين
الرجل بما يحرم عليه.
علامه نيز در تبصرة المتعلمين، ضمن برشمردن كارهايى كه تكسب با
آنها حرام است، مىنويسد: و تزيين الرجل بالمحرم و عين
همين تعبير در ارشاد الاذهان و تلخيص المرام نيز به چشم مىخورد (ر.ك: نهايه، ص
365؛ سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 13، ص 23؛ ج 14، ص 405 و ج 35، ص 300، 312، 336).
(301) -
شرح لمعه، ج 3، ص
216.
(302) -
الدروس الشرعيه، ج
3، ص 163.
(303) -
مستندالشيعه، ج 16،
ص 173.
(304) -
وسائل، ج 3، ص 355،
ابواب احكام الملابس، ب 13، ح 2.
(305) -
همان، ج 12، ص 211،
ابواب ما يكتسب به،! 87، ح 1، متن كامل حديث، چنين است: لعن
الله المحلل و المحلل له. و من تولى غير مواليه، و من ادعى بما لا يعرف و المتشبهين
من الرجال بالنساء و المتشبهات من النساء بالرجال، و من أحدث حدثا فى الاسلام أو
آوى محدثا، و من ثتل غير قاتله أو ضرب غير ضاربه.
(306) -
همان، ح 2.
(307) -
همان، ح 3.
(308) -
همان، ص 212، ابواب
مايكتسب به،! 87، ح 3: كنت مع رسولالله (صلى الله عليه و آله
وسلم) جالسا فى المسجد حتى أتاه رجل به تأنيث فسلم عليه فرد (عليه السلام) ثم أكب
رسول الله (صلى الله عليه و آله وسلم) الى الأرض يسترجع ثم قال: مثل هؤلاء فى
أمتى؟! انه لم يكن مثل هولاء فى أمة اللا عذبت قبل الساعة.
(309) -
مستندالشيعه، ج 16،
ص 173؛ جواهرالكلام، ج 22، ص 116.
(310) -
فقهالصادق (عليه
السلام)، ج 14، ص 203.
(311) -
مكاسب، ص 22.
(312) -
جامع المدارك، ج 3،
ص 35.
(313) -
مكاسب، ص 22، كشف
الغطاء، ج 1، ص 203.
(314) -
وسائل، ج 3، ص 354،
ابواب احكام الملابس،! 13، ح 1.
(315) -
مصباحالفقاهه، ج
1، ص 208.
(316) -
همان، ص 210.
(317) -
همان.
(318) -
وسائل، ج 3، ص 354.
(319) -
رياض المسائل، ج 8،
ص 78.
(320) -
جواهر الكلام، ج 8،
ص 252.
(321) -
وسائل، ج 3، ص 354،
ابواب احكام الملابس،ب 12، ح 1.
(322) -
همان، ح 2.
(323) -
همان.
(324) -
همان، ح 3.
(325) -
شرح لمعه، ج 3، ص
216؛ مستندالشيعه، ج 16، ص 173.
(326) -
جامعالمقاصد، ج
12، ص 35.
(327) -
نور(24) آيههاى 59
و 60.
(328) -
همان، آيه 27.
اى كسانى كه ايمان آوردهايد، در خانههاى ديگران وارد نشويد،
مگر طلب انس كرده و بر اهل آن سلام نماييد (سرزده وارد نشويد)....
(329) -
در همين زمينه، دو
روايت زير، قابل توجه است: عن أبى عبدالله (عليه السلام): من
بلغ الحلم فلا يلج على أمه و لا على أخته و لا على خالته و لا على سوى ذلك الا
باذن، و لا تأذنوا حتى تسلموا؛ عن أبى جعفر (عليه السلام): من بلغ الحلم منكم فلا
يلج على أمه و لا على أخته، و لا على ابنته، و لا على من سوى ذلك الا باذن و لا
يأذن لاحد حتى يسلم (وسائل، ج 14، ص 159 - 158).
(330) -
همان، ص 169، ابواب
مقدمات النكاح،ب 126، ح 3.
(331) -
همان، ح 4.
(332) -
مجمعالبيان، ج 7،
ص 239؛ فتح البارى بشرح البخارى، ج 8، ص 340؛ مسئله حجاب، ص 145.
(333) -
توبه (9) آيه 8.
(334) -
كهف (18) آيه 20.
(335) -
تذكرةالفهاء، ج 2،
ص 574؛ جامع المقاصد، ج 12، ص 36.
(336) -
وسائل، ج 14، ص
172، ابواب مقدمات النكاح، 130، ح 2.
(337) -
همان، ص 169، ابواب
مقدمات النكاح،ب 126، ح 2.
(338) -
همان، ص 168، ابواب
مقدمات النكاح، ب 126، ح 1.
(339) -
سلسلة الينابيع
الفقهيه، ج 4، ص 659.
(340) -
همان، ج 27، ص 533.
(341) -
تذكرة الفقهيه، ج
4، ص 659.
(342) -
نور(24) آيه 24.
(343) -
احزاب (33) آيه 59.
(344) -
وسائل، ج 14، ص
140، ابواب مقدمات النكاح،ب 104، ح 12.
(345) -
همان، ح 2.
(346) -
همان، ح 1.
(347) -
همان.
(348) -
همان، ح 3.
(349) -
همان، ح 6.
(350) -
و از همين قبيل است
اين دو روايت عن زكريا المؤمن: قال أبوعبدالله (عليه السلام):
اذا بلغت الجارية ست سنين، فلا يقبلها الغلام، و الغلام لا يقبل المرأة اذا جاز سبع
سنين، و عن عبدالرحمن بن بحر، عن أبى عبدالله (عليه السلام) قال: اذا بلغت الجارية
ست سنين، فلا يتبغى لك أن تقبلها (همان، ح 4 و ص 171، ح 7).
(351) -
مسئله حجاب، ص 243.
(352) -
شرائع الاسلام، ج
2، ص 269.
(353) -
جواهرالكلام، ج 29،
ص 512.
(354) -
همان.
(355) -
وسائل، ج 14، ص
173، ابواب مقدمات النكاح، ب 131، ح 1.
(356) -
لسان العرب، ج 9، ص
512.
(357) -
وسائل،ج 14، ص 173،
ابواب مقدمات النكاح، ب 131، ح 2.
(358) -
همان،ب 106، ح 2.
(359) -
جواهرالكلام، ج 9،
ص 381.
(360) -
وسائل، ج 9، ص 51،
ابواب الاحرام، ببب 38، ح 3.
(361) -
همان، ح4.
(362) -
ر.ك: فاطمة الزهراء
بهجة قلب المصطفى (صلى الله عليه و آله وسلم)، ص 213 به بعد.
(363) -
احزاب (33) آيه 36.
(364) -
وسائل، ج 14، ص
143، ابواب مقدمات النكاح،ب 106، ح 3.
(365) -
همان، ج 5، ص 7،
باب استحباب التجمل، ح آخر؛ ارشاد القلوب ديلمى، ج 1، ص 136.
(366) -
همان، ج 1، ص 410،
ايوب آداب الحمام،ب 52، ح 2.
(367) -
همان، ح 1.
(368) -
همان، ص 435، ابواب
آداب الحمام ب 81، ح 1.
(369) -
همان، ج 14، ص 112،
ابواب مقدمات النكاح، ب79، ح 2.
(370) -
همان،ب 80، ح 1.
(371) -
همان، ح 4.
(372) -
همان، ب 117، ح 4.
(373) -
مناهج المتقين،
ص348.
(374) -
نا گفته نماند،
همانگونه كه بر زنان لازم است نيز خود را براى شوهران خود بيارايند و تزيين كنند،
بر شوهران نيز لازم است در اين مورد اقدام كنند، بر طبق روايتى كه شيخ كلينى به سند
خود از حسن بن جهم نقل مىكند، وى گفت: رأيت أباالحسن (عليه
السلام) اختضب، فقلت: - جعلت فداك - اختضبت؟! فقال: نعم ان التهية مما يزيد فى عفة
النساء و لقد ترك النساء العفة بترك أزواجهن التهية.
ديدم ابوالحسن (عليه السلام) خضاب كرده است، (از روى تعجب) عرض كردم: فدايت شوم
خضاب كردهاى؟! فرمود: بله آمادگى و تهيه ديدن، به عفت زنان مىافزايد، همانا زنان
به علت اينكه همسرانشان اين كار را ترك كردهاند، دست از عفاف كشيدهاند
(وسائل، ج 14، ص 183، ابواب مقدمات النكاح، ب 141، ح 1).
(375) -
سلسلة الينابيع
الفقهيه، ج 19، ص 584.
(376) -
شرائع الاسلام، ج
2، ص 269.
(377) -
مدارك العروه، ج
29، ص 102.
(378) -
جواهرالكلام، ج 29،
ص 71.
(379) -
وسائل، ج 1، ص 211،
ابواب احكام الخلوه، ب 1، ح 2.
(380) -
تذكرة الفقهاء، ج
2، ص 247.
(381) -
همان.
(382) -
وسائل، ج 14، ص
133، ابواب مقدمات النكاح، ب 98، ح 1.
(383) -
جواهر الكلام، ج
29، ص 72.
(384) -
نور (24) آيه 31.
(385) -
جواهر الكلام، ج
29، ص 71.
(386) -
همان، ص 72.
(387) -
مدارك العروه، ج
29، ص 104.
(388) -
مائده (5) آيه 116.
(389) -
عروة الوثقى، ج 2،
ص 639.
(390) -
وسائل، ج 14، ص
172، ابواب مقدمات النكاح، ب 129، ح 2.
(391) -
عروة الوثقى، ج 2،
ص 640.
(392) -
مستمسك العروه، ج
14، ص 60.