سيره تربيتى پيامبر(ص) و اهل بيت (ع) ، جلد ۴

سيد على حسينى زاده

- پى‏نوشت‏ها -
- ۲ -


251- عن الرضا عن ابيه عن جده جعفر (ع) قال : ((دخل على ابى بعض من يفسر القرآن ، فقال له : انت فلان ؟ و سمى باسمه ، قال : نعم ، قال : انت الذى تفسر القرآن ؟ قال : نعم ، قال : فكيف تفسر هذه الاية : ((و جعلنا بينهم و بين القرى الى باركنا فيها قرى ظاهرة و قدرنا فيها السير سيروا فيها ليالى و اياما آمنين .))قال : هذه بين مكه و منى ، فقال له ابو عبدالله (ع): ايكون فى هذا الموضع خوف و قطيع ؟ قال : نعم ، قال ، فموضع يقول الله امن ، يكون فيه خوف و قطع ؟! قال : فما هو؟ قال : ذاك نحن اهل البيت ، قد سماكم الله ناسا و سمانا قرى ، قال : جعلت فداك ! اوجدنى هذا فى كتاب الله ان القرى رجال فقال ابو عبدالله (ع): اليس الله تعالى يقول : ((و سال القرية التى كنا فيها و العير التى اقبلنا فيها))فللجدران و الحيطان سوال ام للناس ؟...)) (بحارالانوار، ج 24، ص ‍ 234).
252- اعراف ، 28.
253- عن محمد بن منصور قال : ((سالته (جعفر بن محمد (ع)) عن قول الله - عز و جل - ((و اذا فعلوا فاحشه قالو وجدنا عليها آبائنا و الله امرنا بها قل ان الله لا يامر بالفحشاء اتقلون على الله ما لا تعلمون)) قال : فقال : هل رايت احدا زعم ان الله امر بالزنا و شرب الخمر او شى من هذه المحارم ؟ فقلت : لا، فقال : ما هذه الفاحشة التى يدعون ان الله امر بالزنا و شرب الخمر او شى من هذه المحارم ؟ فقلت : لا، فقال : ما هذه الفاحشة التى يدعون ان الله امرهم بها؟ قلت : الله اعلم و وليه ، قال : فان هذا فى ائمة الجور ادعوا ان الله امرهم بالائتمام بقوم ام يامرهم الله بالائتمام بهم فرد الله ذلك عليهم فاخبر انهم قد قالو عليه الكذب و سمى ذلك منهم فاحشة .)) (كافى ، ج 1، ص ‍ 373).
254- قال على بن شعيب : دخلت على ابى الحسن الرضا (ع) فقال لى : ((يا على ! من احسن الناس معاشا؟ قلت : انت يا سيدى اعلم به منى ، فقال (ع): يا على ! من حسن معاش غيره فى معاشه ، يا على ! من اءسوء الناس معاشا؟ قلت : انت اعلم ؛ قال : من لم يعش غيره فى معاشه ...)) (تحف العقول ، ص 471).
255- تحف العقول ، ص 308.
256- وسائل ، ج 15، ص 210.
257- عن الهروى قال : ((سمعت ابالحسن على بن موسى الرضا (ع) يقول : رحم الله عبدا احيا امرنا، فقلت له : كيف يحيى امركم ؟ قال : ينعلم علومنا و يعلمها الناس ، فان الناس لو علموا محاسن كلامنا لا تبعونا...)) (بحارالانوار ج 2، ص 30).
258- بحار الانوار، ج 1، ص 225.
259- بنابر شماره گذارى كنونى آيات در قرآن كريم ، سوره توحيد چهار آيه دارد ولى ظاهرا از نظر امام (ع) سه آيه مى باشد.
260- عن ابى هارون المكفوف قال : ((سال رجل ابا عبدالله (ع)، و انا حاظر، كم يقرا فى الزوال ؟ فقال : ثمانين آيه ، فخرج الرجل ، فقال : يا ابا هارون هل رايت شيخا اعجب من هذا الذى سالنى عن شى ء فاخبرته و لم يسالنى عن تفسيره ، هذا الذى يزعم اهل العراق انه عاقلهم ، يا ابا هارون ان الحمد سبع آيات و قل هو الله احد ثلاث آيات فهذه عشر آيات و الزوال ثمان ركعات فهذه ثمانون آية .)) (كافى ، ج 3، ص 314).
261- عن ابى الجارود قال : ((قال ابو جعفر (ع) اذا حدثتكم بشى ء فاسالونى من كتاب الله ، ثم قال فى بعض حديثه : ان رسول الله (ص ) نهى عن القيل و القال و فساد المال و كثرة السوال ، فقيل له يا من رسول الله ، اين هذا من كتاب الله ، قال : ان الله - عز و جل - يقول : ((لا خير فى كثير من نجواهم الا من امر بصدقة او معروف او اصطلاح بين الناس)) و قال : ((لا توتوا السفاء اموالكم التى جعل الله لكم قياما)) و قال : ((لا تسالوا عن اشياء ان تبدلكم تسوكم .)) (همان ، ج 1، ص ‍ 60).
262- همان ، ص 40.
263- همان .
264- عن محمد بن مسلم قال : ((سالت ابا جعفر (ع) عن ركود الشمس عند الزوال ، فقال : يا محمد! ما اصغر جثتك و اعضل مسالتك ! و انك لاهل للجواب ،...)) (مستدرك الوسائل ، ج 3، ص 126).
265- عن داود الرقى قال : ((كنت عند ابى عبدالله الصادق (ع) فدخلت عليه حبابة الوالبية و كانت خيرة فسالته عن مسائل فى الحلال و الحرام ، فتعجبنا من حسن تلك المسائل ، اذ قال لنا: ارايتم مسائل احسن من مسائل حبابة الوالبية ؟...)) (بحار النوار، ج 47، ص 121).
266- و قد روى عن ابن عمر ان النبى (ص ) قال : ((ان من الشجر شجرة لا يسقط ورقها، و آنها مثل المسلم ، حدثونى ما هو؟ فوقع الناس فى شجر البوادى و وقع فى نفسى آنها النخلة ، فاستحييت ثم قالوا: حدثنا ما هى يا رسول الله ، قال : هى النخلة ...)) (منية المريد، ص 198).
267- عن ابى جعفر (ع) قال : ((خطب رسول الله (ص ) الناس فقال : الا اخبركم بشراركم ؟ قالوا: بلى يا رسول الله ، قال : الذى يمنع الرفده و يضرب عبده و يتزود وحده ، فظنوا ان الله لم يخلق خلقا هو شر من هذا، ثم قال ، الا اخبر كم بمن هو شر من ذلك ؟ قالوا: بلى يا رسول الله ، قال الذى لا يرجى خيره و لا يومن شره ، فظنوا ان الله لم يخلق خلقا هو شر من هذا، ثم قال : الا اخبركم بمن هو شر من ذلك ؟ قالوا: بلى يا رسول الله ، قال : المتفحش اللعان الذى اذا ذكر عنده المومنون لعنهم و اذا ذكروه لعنوه .)) (كافى ، ج 2، ص 290).
268- العلم و الحكمة ، ص 267.
269- همان ، ص 269.
270- همان .
271- همان .
272- تفسير نور الثقلين ، ج 1، ص 47.
273- الغارات ، ج 2، ص 737.
274- تحف العقول ، ص 324.
275- الحسين بن علوان : ((سال رجل ابا عبدالله (ع) عن طعم الماء، فقال : سل تفقها و لا تسال تعنتا؛ طعم الماء الحياة)) (همان ، ص 268).
276- العلم لا يحصل الا بخمسة اشياء: اولها بكثرة السوال ...)) (العلم و الحكمة ، ص ‍ 262).
277- همان ، ص 279.
278- و روى ايضا عن جابر قال : جاء اعرابى الى رسول الله (ص ) فقال : ثيابنا فى الجنة ننسجها بايدينا ام تشقق من ثمر الجنة ؟ فضحك اصحاب رسول الله ، فقال الاعرابى : مم يضحكون ؟ من جاهل يسال عالما؟ فقال : صدقت يا اعرابى ، و لكنها تشقق من ثمر الجنة . (سبل الهدى و الرشاد فى سيرة خيرالعباد، ج 2، ص 63).
279- و روى ان انصاريا جاء الى النبى (ص ) يساله ، و جاء رجل من ثقيف ، فقال رسول الله (ص ): ((يا اخا ثقيف ان الانصارى قد سبقك بالمساله فاجلس كيما نبدء بحاجة الا نصارى قيل حاجتك .)) (بحار الانوار، ج 2، ص 63).
280- همان ، ج 92، ص 13.
281- العلم و الحكمة ، ص 330.
282- همان .
283- همان ،
284- اسراء، 85.
285- العلم و الحكمة ، ص 331.
286- ادب الدنيا و الدين ، ص 138.
287- همان ، ص 139.
288- و قال الباقر (ع): ((للعالم اذا سئل عن شى ء و هو لا يعلمه ان يقول : الله اعلم ، و ليس لغير العالم ان يقول ذلك)) (تحف العقول ، ص 307).
289- تحف العقول ، ص 183.
290- كنت ادخل على رسول الله (ص ) كل يوم دخلة فيخلينى فيها ادور معه حيث دار... و كنت اذا سالته اجابنى و اذا سكت و فنيت مسائلى ابتدانى ...)) (خصال ، ص 257).
291- قال اصبغ بن نباته : ((سمعت اميرالمومنين (ع) يقول : احدثكم بحديث ينبغى لكل مسلم ان يعيه ، ثم اقبل علينا فقال : ما عاقب الله عبدا مومنا فى هذه الذنيا الاكان اجود و امجد من ان يعود فى عقابه يوم القيامة و لا ستر الله على عبد مومن فى هذه الدنيا و عفا عنه الا كان امجد و اجود و اكرم من ان يعود فى عفوه يوم القيامة ...)) (تحف العقول ، ص 213).
292- بحار النوار، ج 1، ص 178.
293- تحف العقول ، ص 453.
294- راى اين سه قسم قفسيرهايى ارائه كرده اند كه مهم ترين آن ها اين است كه مراد از آيه اى محكم ، دليل محكم و متقن بر اصول عقايد است و مراد از فريضه عادل ، علم اخلاق و صفات اخلاقى است كه بايد در خد اعتدال و ميانه تاسد و مراد از سنتى قائم ، علم فقه و احكام حلال و حرام مى باشد. (ترجمه و شرح اصول كافى ، سيد جواد مصطفوى ، ج 1، ص 37).
295- عن ابى الحسن موسى (ع) قال : دخل رسول الله (ص ) المسجد فاذا جماعة قد اطافوا برجل فقال : ما هذا؟ فقيل : علامة ، فقال : و ما العلامة ؟ فقالوا له : اعلم الناس بانساب العرب و وقايعها و ايام الجاهلية و الاشعار العربية ، قال : فقال النبى (ص ): ذاك علم لا يضر من جهله و لا ينفع من علمه ، هم قال النبى (ص ) انما العلم ثلاثة : آية محكمة او فريضة عارلة او سنة قائمة و ما خلاهن فهو فضل .)) (كافى ، ج 1، ص 32).
296- يا معاذ! علمهم كتال الله و احسن ادبهم على الاخلاق الصالحة و انزل الناس منازلهم - خيرهم و شرهم - و انفذ فيهم امر الله و لا تحاش فى امره و لا ماله احدا فانها ليست بو لايتك و لا مالك و اد اليهم الامانة فى كل قليل و كثير و عليك بالرفق و العفو فى غيرترك الحق ...)) (تحف العقول ، ص 26).
297- همان ، ص 7 و 8.
298- ر.ك : تاريخ دانشگاه هاى بزرگ اسلامى ، ص 237.
299- ر.ك : كافى ، ج 1، ص 238.
300- ر.ك : اعيان الشيعه ، ج 10، ص 265.
301- ر.ك : تاريخ دانشگاههاى بزرگ اسلامى ، ص 237 - 241.
302- عن ابى عبدالله (ع) قال : ((جائت فاطمه (س ) تشكو الى رسول الله (ص ) بعض امرها فاعطاها رسول الله (ص ) كريسته و قال : تعلمى ما فيها فاذا فيها: من كان يومن بالله و اليوم الاخر فلا يوذى جاره ، و من كان مومن بالله و اليوم الاخر فليكوم ضيفه ، و من كان مومن بالله و اليوم الاخر فليقل خيرا او ليسكت .)) (كافى ، ج 2، ص 667).
303- مكاتيب الرسول ، ص 604.
304- همان ، ص 526.
305- وطى با زن باردار حرمت ندارد؛ بنابراين روايت را يا بايد بر كراهت حمل كرد و يا حمل بر حرمت تزويج در مدت حمل .
306- كنز العمال ، ج 2، ص 229، ش 4919؛ به نقل از: مكاتيب الرسول ، ص 612.
307- عبد مكاتب عبدى را گويند كه با مولى و صاحب خود قرار داد بسته است كه كار كند و قيمت خود را به صاحبش بپردازد و وقتى تمام قيمت خود را پرداخت آزاد شود.
308- عن اسماعيل بن مخلد السراج عن ابى عبدالله (ع) قال : ((خرجت هذه الرسالة من ابى عبدالله (ع) الى اصحابه : بسم الله الرحمن الرحيم ؛ اما بعد فاسئلوا الله ربكم الى ان قال : فاعطوا الله من انفسكم الا جتهاد فى طاعته فان الله لا يدرك شى ء من الخير عنده الا بطاعته و اجتناب محارمه التى حرم الله فى ظاهر القرآن و باطنه الى ان قال ...)) (مستدرك الوسائل ، ج 11، ص 255).
309- قال : كتب ابو جعفر (ع) الى سعد الخير: بسم الله الرحمن الرحيم ؛ اما بعد فانى اوصيك بتقوى الله فان فيها السلامة من التلف و الغنيمة فى المنقلب ان الله - عز و جل - يقى بالتقوى عن العبد ما عزب عنه عقله و يجلى بالتقوى عنه عماه و جهله و بالتقوى نجا نوح و من معه فى السفينة و صالح و من معه من الصاعقة و بالتقوى فاز الصابرون ...)) (همان ، ج 8، ص 52).
310- عن الحسن بن محبوب ، عن بعض اصحابه ، قل ((كتب ابو جعفر (ع) فى رسالته الى بعض ‍ خلفاء بنى اميه و من ذلك ما ضيع الجهاد الذى فضله الله - عز و جل - على الاعمال و فضل عامله على العمال تفضيلا فى الدرجات و المغفرة و الرحمة لانه ظهر به الدين و به اشترى الله من المومنين انفسهم و اموالهم بالحنة ... (كافى ، ج 5، ص 3).
311- سيرى اجمالى در تاريخ تعليم و تربيت اسلامى ، ص 124.
312- ر،ك : تحف العقول ، ص 481.
313- همان ، ص 513.
314- وسائل الشيعه ، ج 15، ص 99،
315- مولف كتال مكاتيب الرسول مى گويد: من تا كنون چهار نامه اى را كه حلبى در اين روايت مدعى است كه پيامبر در آن با "باسمك اللهم " شروع كرده است نيافته ام ؛ البته در صلح نامه حديبيه ، چون سهيل بن عمرو، يكى از طرفين قرار داد، مشرك بود و منكر "بسم الله الرحمن الرحيم " شد و پيامبر (ص ) به على (ع) فرمود: بنويس "باسمك اللهم " (مكاتيب الرسول ، ص 6). 316- همان ، ص 3،
317- وسائل الشيعه ، ج 4، ص 17.
318- لغت نامه دهخدا، ذيل : "رساله ".
319- همان .
320- عن ابى جعفر (ع) قال : ((قال رسول الله (ص ) لاميرالمومنين (ع): اكتب ما املى عليك . قال على (ع): يا نبى اله (ص ) و تخاف النسيان ؟ قال : لست اخاف عليك النسيان و قد دعوت الله لك ان يحفظك فلا ينساك لكن اكتب لشركائك قال : قلت : و من شركائى يا بنى الله (ص )؟ قال : الائمه من ولدك ...)) (بصائر الدرجات ، ص 167).
321- عن ابا بصير قال : ((دخلت على ابى عبدالله (ع) فقلت له : جعلت فداك ... ثم قال : يا ابا محمد! و ان عندنا "الجامعه " و ما يدريهم ما الجامعه ؟ قال : قلت : جعلت فداك و ما الجامعه ؟ قال : صحيفه طولها سبعون ذراعا بذراع رسول الله (ص ) و املائه من فلق فيه و خط على بيمينه ، فيها كل حلال و حرام و كل شى ء يحتاج الناس اليه حتى ارش الخدش ... ثم سكت ساعة ، ثم قال : و ان عندنا "الجفر" و ما يدريهم ما الجفر؟ قلت : و ما الجفر؟ قال : و عاء من عدم فيه علم النبيين ، و الوصيين ، و علم العلماء الذين مضوا من بنى اسرائيل ...، ثم سكت ساعة ، ثم قال : و ان عندنا "المصحف الفاطمة (س )" و ما يدريهم ما مصحف الفاطمة ؟ قال : قلت : و ما مصحف الفاطمة ؟ قال : مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات ، و الله ما فيه من قرآنكم حرف واحد...)) (كافى ، ج 1، ص ‍ 238).
322- مكاتيب الرسول ، ص 71.
323- ر.ك : كافى ، جلد 1، ص 236.
324- ر.ك : تحف العقول ، ص 260.
325- تاريخ التربية عند الاماميه ...، ص 225.
326- ر.ك : تحف العقول ، ص 356.
327- ر.ك : همان ، ص 481.
328- تاريخ التربية عند الاماميه ...، ص 225.
329- حياة الامام موسى بن جعفر (ع)، ج 1، ص 84.
330- كافى ، ج 1، ص 52.
331- عن حماد بن عيسى قال : ((قال لى ابو عبدالله (ع) يوما: تحسن ان تصلى يا حماد؟ قال : قلت له : يا سيدى ، انا احفظ كتاب الحريز فى الصلاة . قال : فقال : لا عليك قم صل . قال : فقمت بين يديه متوجها الى القبلة ، فاستفتحت الصلاة و ركعت و سجدت . فقال : يا حماد لا تحسن ان تصلى ، ما اقبح بالرجل ان ياتى عليه ستون سنة او سبعون سنة فما يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة . قال حماد: فاصابنى فى نفسى الذل ، فقلت جعلت فداك فعلمنى الصلاة . فقام ابو عبدالله (ع) مستقبل القبلة منتصبا فارسل يديه جميعا على فخذيه قد ضم اصابعه و قرب بين قدميه حتى مان بينهما قدر ثلاثة اصابع مفرجات ... فقال : يا حماد! هكذا صل ...)) (مستدرك الوسائل ، ج 4، ص 83).
332- و جاءه رجل بعدالظهر فقال : يا نبى الله ، ايصلى احدنا فى ثوت واحد؟ قال نفسكت حتى اذا حضرت العصر، حل ازاره و طارق بين ملحفته و ازاره ، ثم توشح بهما على منكبيه ، فلما قضى الصلاة و انصرف قال : اين هذا السائل عن الصلاة فى الثوب الواحد؟ فقال : رجل انا يا نبى الله ، فقال : او كل الناس يجد ثوبين ؟)). (طبقات الكبرى ، ج 5، ص 552). 333- عن سماعة قال : ((قلت لابى عبدالله (ع): جعلت فداك متى وقت الصلاة ؟ فاقبل يلتفت يمينا و شمالا كانه يطلب شيئا، فلما رايت ذلك تناولت عودا، فقلت : هذا تطلب ؟ فقال : نعم ، فاخذ العود فنصبه بحيال الشمس ثم قال : ان الشمس اذا طلعت كان الفى ء طويلا ثم لا يزال ينقص حتى تزول ، فاذا زالت زادت فاذا استنبت فيه الزيادة فصل الظهر، ثم تمهل قدر ذراع و صل العصر.)) (وسائل الشيعه ، ج 3، ص 119).
334- "اسم اعظم " نامى از نام هاى خدا است كه اگر به آن نام خوانده شود، هر دعايى مستجاب خواهد شد.
335- عن الصادق (ع): ((...ان رجلا اتاه فقال : يا بن رسول الله ، اخبرنى عن اعظم اسماء الله تعالى ، و كان بين يديه حوض ، و كان يوما باردا، فقال (ع) الرجل : ادخل فى هذا الحوض و اغتسل حتى اخبرك به ، فدخل الرجل فى الحوض و اغتسل ، فبقى فيه ساعة ، فلما اراد الخروج امر (ع) غلمانه ان يمنعوه من الخروج ، فبقى فيه ساعة فتالم من البرد فقال : رب اغثنى ! فقال الصادق (ع): هذا ما سالت عنه ، فان العبد اذا اضطر يدعو الله بهذا الاسم فيغيثه الله تعالى .)) (مستدرك الوسائل ، ج 5، ص ‍ 220).
336- قال ابو عبدالله (ع): ((ان رسول الله (ص ) نزل بارض قرعاء فقال لاصحابه : ائتوا بنار و حطب ، فقالوا: يا رسول الله ، نحن بارض قرعاء، ما بها من حطب ، قال : فليات كل انسان بما قدر عليه ، فجاووا به حتى رموا بين يديه ، بعضه على بعض ، فقال رسول الله (ص ): هكذا تجمع الذنوب ، ثم قال : اياكم و المحقرات من الذنوب ...)) (كافى ، ج 2، ص 288).
337- عن عمر بن سعد ثقفى قال : ((جاء رجل الى حجرة النبى (ص ) و استاذن فقال : الج ؟ فقال رسول الله (ص ) الجاربة اسمها روضة : هذا الرجل لا يعرف الا ستيذان اذهبى و علميه حتى يدخل ، فجائت اليه و قالت : يا هذا اذا اردت الا ستيذان فقل اولا: السلام عليكم ، ادخل ، فسمع و علم ، فقال : فادخل .)) (مستدرك الوسائل ، ج 8، ص 377).
338- الزهرى عن على بن الحسين (ع) قال : ((قال لى يوما: يا زهرى من اين جئت ؟ قلت : من المسجد، قال : فيم كنتم ؟ قلت : تذاكرنا امر الصوم فاجمع رايى و راى اصحابى على انه ليس من الصوم شى ء واجب الا صوم شهر رمضان . فقال : يا زهرى ليس كما قلتم ، الصوم على اربعين وجها، فعشرة اوجه منها واجبة كوجوب شهر رمضان ، و اربعة عشر وجها صاحبها فيها بالخيار ان شاء صام و ان شاء افطر، و عشرة اوجه منها حرام ، و صوم الاذن على ثلاثة وجوه و صوم التاديب و صوم الاباحة و صوم السفر و المرض ...)) (بحار الانوار، ج 96، ص 259).
339- تحف العقول ، ص 465.
340- ر.ك : بحار النوار، ج 74، ص 2.
341- بسم الله الرحمن الرحيم . جميع امور الاديان اربعة : امر لا اختلاف فيه و هو اجماع الامة على ضرورة التى يضطرون اليها؛ الاخبار المجمع عليها و هى الغاية المعروض عليها كل شبهة و المستنبط منها كل حادثة و هو اجماع الامة ؛ و امر يحتمل الشك و الانكار، فسبيله استضاح اهله لمنتحليه بحجة من كتاب الله مجمع على تاويلها و سنة مجمع عليها لا اختلاف فيها؛ او قياس تعريف العقول عدله و لا يسع خاصة الامة و عامتها الشك فيه و الانكار له ...)) (تحف العقول ، ص 430).
342- نهج البلاغه ، نامه 47.
343- تحف العقول ، ص 467.
344- قارعه ، 1.
345- نهج البلاغه ، حكمت 82.
346- مغازى ، ج 3، ص 1021.
347- توضيح اين كه : در روايت - چنان كه مشاهده مى شود - چهار قسم بيشتر بيان نشده است و چهارمى را پنجم فرض كرده است ، مگر اين كه مسجد و طهور قرار دادن زمين را دو امر در نظر بگيريم كه در اين صورت هر پنج قسم را بيان كرده است .
348- مستدرك الوسائل ، ج 15، ص 181.
349- Donald. norman
350- ر.ك : آموزش تفكر انتقادى ، ص 59.
351- جاء رجل من بنى فزاره الى النبى (ص ) فقال : ان امراتى ولدت غلاما اسود و انى انكرته فقال له النبى (ص ): هل لك من ابل ؟ قال : نعم ، قال : هل فيها من اورق ؟ قال : ان فيها من اورق ، قال : فانى اتاها ذلك ؟ قال : عسى ان نزعه عرق . قال : و هذا عسى ان نزعه عرق .)) (صحيح مسلم ، ج 5، ص ‍ 314).
352- مجموعه ورام ، ص 376.
353- عن ابن عباس :... ((قال (اليهودى لعلى (ع)): فاين يكون وجه ربك ؟ فقال على بن ابى طالب (ع) لى : يا بن عباس ائتنى بنار و حطب ، فاتيته بنار و حطب فاضرمها، ثم قال : يا يهودى اين يكون وجه هذه النار؟ قال : لا اقف لها على وجه . قال : فان ربى عز و جل عن هذا المثل و له المشرق و المغرب فاينما تولوا فثم وجه الله .)) (خصال ، ص 597).
354- زمر، 27.
355- عن محمد بن عجلان قال : ((كنت عند ابى عبدالله (ع) فشكا اليه رجل الحاجة . فقال له : اصبر فان الله سيجعل لك فرجا. قال : ثم سكت ساعة ، ثم اقبل على الرجل فقال : اخبرنى عن سجن الكوفه كيف هو؟ فقال : اصلحك الله ! ضيق منتن و اهله لاسوء حال . قال فانما انت فى السجن فتريد ان تكون فيه فى سعة ، اما علمت ان الدنيا سجن المومن .)) (كافى ، ج 2، ص 250).
356- و اما بعد، مثل الدنيا مثل الحية لين مسها شديد نهشها... (ارشاد، ج 1، ص ‍ 329).
357- انعام ، 153.
358- عن ابن مسعود و ابن ابى شيبه عن جابر: ((ان رسول الله (ص ) خط خطا هكذا امامه فقال : هذا سبيل الله - عز و جل - ثم خط خطوطا و لقط جابر و خط عن يمينه و خط عن شماله فقال - هذا سبيل ، على كل سبيل منها شيطان يدعو اليه ثم وضع يده فى خط الاوسط ثم تلا هذه الاية "و ان هذا صراطى مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون .)) (سبل الهدى و الرشاد، ج 9، ص 400).
359- روى انه (ص ) اخذ ثلاثة اعواد فغرس عودا بين يديه و الاخر الى جنبه و اما الثالث فابعده و قال : هل تدرون ما هذا؟ قالوا: الله و رسوله اعلم ، قال : هذا الانسان و هذا الاجل و هذا الامل يتعاطاه ابن آدم و يختلجه الاجل دون الامل . (مجموعه ورام ، ج 1، ص 280).
360- عن سماعة قال ((قلت لابى عبدالله (ع): جعلت فداك متى وقت الصلاة ؟ فاقبل يلتفت يمينا و شمالا كانه يطلب شيئا فلما رايت ذلك تناولت عودا فقلت : هذا تطلب ؟ قال : نهم ، فاخد العود فنصبه بحيال الشمس ثم قال : ان الشمس اذا طلعت كان الفى ء طويلا لا يزال ينقص حتى تزول ، فاذا زالت ، زادت ، فاذا استبنت فيه الزيادة فصل الظهر ثم تمهل ذراع وصل العصر.)) (وسائل الشيعه ، ج 3، ص 119).
361- مهارتهاى آموزشى و پرورشى ، ص 223.
362- فرقان ، 67.
363- عن عبد الملك بن عمرو و الاحول قال : ((تلا ابو عبدالله (ع) هذه الاية : "و الذين اذا انفقوا لم يسرفوا و لم يقتروا و كان بين ذلك قوما" فاخذ قبضة من حصى فقبضها بيده فقال هذه الا قتار الذى ذكره الله فى كتابه ، ثم اخذ قبضة اخرى و ارخى كفه كلها ثم قال : هذا الاسراف ، ثم اخذ قبضة اخرى فارخى بعضها و امسك بعضها و قال : هذا القوام .)) (وسائل الشيعه ، ج 15، ص ‍ 264).
364- وسائل الشيعه ، ج 18، ص 56.
365- كافى ، ج 1، ص 52.
366- و قال لمفضل بن عمر: ((اكتب و بث علمك فى اخوانك فان مت فاورث كتبك بنيك فانه ياتى على الناس زمان هرج لا يانسون الا بكتبكم .)) (همان ، ص 53).
367- روى ابو بصير قال : ((دخلت على ابى عبدالله (ع) فقال : ما يمنعكم عن الكتابة ؟ انكم لن تحفظوا حتى تكتبوا. انه خرج من عندى رهط من اهل البصرة سالونى عن اشياء فكتبوها.)) (مستدرك الوسائل ، ج 17، ص 293).
368- عن ابراهيم بن ابى البلاد قال : ((قال لى ابوالحسن (ع): كيف تقول فى التسليم على النبى (ص )؟ فقالت : الذى نعرفه و رويناه . قال : اولا اعلمك ما هو افضل من هذا؟ فقلت : نعم جعلت فداك . فكتب لى و انا قاعد بخطه و قراه على ...)) (بحار الانوار، ج 93، ص 154).
369- عن ابن مسعود قال : ((جاء رجل الى فاطمه (س ) فقال : يا ابنة رسول الله ! هل ترك رسول الله (ص ) عندك شيئا فطوقينيه ؟ فقالت : يا جارية ! هات تلك الجريدة ، فطلبتها فلم تجدها. فقالت : و يحك ! اطلبيها فانها تعدل عندى حسنا و حسينا؛ فطلبتها فاذا هى قد قممتها فى قمامتها فاذا فيها: ((قال محمد النبى (ص ): ليس من المومنين من لى يامن جاره بوائقه ، و من كان يومن بالله و اليوم الاخر فلايوذى جاره ، و من كان بالله و اليوم الاخر فليقل خيرا او يسكت ...)) (مستدرك الوسائل ، ج 12، ص 80).
370- عن انس عن النبى (ص ) ((انه كان اذا سلم سلم ثلاثا و اذا تكلم بكلمة اعادها ثلاثا.)) (صحيح بخارى ، ج 1، ص 32).
371- سبل الهدى و الرشاد، ج 7، ص 129.
372- و روى عن الصادق (ع) انه قال لبعض تلامذته : ((اءى شى ء تعلمت منى ؟ قال له : يا مولاى ! ثمان مسائل . قال له (ع): قصها على لا عرفها. قال : الاولى رايت كل محبوب يفارق عند الموت حبيبه فصرفت همتى الى ما لا يفارقنى با يونسنى فى و وحدتى و هو فعل الخير، فقال (ع) احسنت و الله . الثانية قال : رايت قوما يفخرون بالحسب و آخرين بالمال و الولد و اذا ذلك لا فخر و رايت الفخر العظيم فى قوله تعالى : (ان اكرمكم عند الله اتقئكم ) فاجتهدت ان اكون عنده كريما قال : احسنت و الله ، الثالثة قال ...)) (مجموعه ورام ، ج 1، ص 311).
373- عن ابى طالب القمى قال : ((كتبت الى ابى جعفر (ع) بابيات شعر و ذكرت فيها اباه و سالته ان باذن فى ان اقول فيه ، فقطع الشعر و حبسه و كتب فى صدر ما بقى من القرطاس : قد احسنت فجزاك الله خيرا.)) (بحار النوار، ج 26، 231).
374- بقره ؛ 254.توضيح اين كه عبارت "و الكافرون هم الفاسقون " آيه قرآن نيست ، بلكه آيه 67 سوره برائت چنين است : "ان المنفقين هم الفاسقون "؛ "منافقان همان فاسقانند ".
375- قال الصادق (ع): ((... فاين يا مفضل الايات من القرآن فى ان الكافر الظالم ؟ قال : نعم يا مولاى ، قوله تعالى : "و الكافرون هم الظالمون "، "و الكافرون هم الفاسقون "و من كفر و فق و ظلم لا يجعله الله اماما قال الصادق (ع): احسنت يا مفضل ...)) (بحار الانوار، ج 53، ص ‍ 25).
376- عن حمران ابى جعفر (ع) قال : ((سمعته يقول : الايمان ما استقر فى القلب و افضى به الى الله - عز و جل - و صدقه العمل بالطاعة لله و التسليم لامره ، و الاسلام ما ظهر من قول او فعل ... قلت : ارايت من دخل فى الاسلام اليس هو داخلا فى الايمان ؟ قال : لا و لكنه قد اضيف الى الايمان و خرج من الكفر و ساضرب لك مثلا تعقل به فضل الايمان على الاسلام ، ارايت لو ابصرت رجلا فى المسجد، اكنت تشهد انك رايته فى الكعبة ؟ قلت : لا يجوز لى ذلك . قال : فلو ابصرت رخلا فى الكعبة اكنت شاهدا انه قد دخل المسجد الحرام ؟ قلت : نعم ، قال : و كيف ذلك ؟ قلت : لا يصل الى دخول الكعبة حتى يدخل المسجد. قال : اصبت و احسنت ! ثم قال : كذلك الايمان و الاسلام .)) (همان ، ج 68، ص 250).
377- قال : موسى بن جعفر (ع)، ((و قد حضر فقير مومن يساله سد فاقته ، فضحك فى وجهه و قال : اسالك مسالة فان اصبتها اعطيك عشرة اضعاف ماطلبت و ان لم تصبها اعطيتك ما طلبت ، و كان قد طلب منه مائة درهم يجعلها فى بضاعة يتعيش بها فقال الرجل : صل . فقال موسى (ع): لو جعل اليك التمنى لنفسك فى الدنيا ماذا كنت تتمنى ؟ قال : كنت اتمنى ان ارزق التقيه فى دينى و قضاء حقوق اخوانى قال : و ما لك لم تسال الولاية لنا اهل البيت ؟ قال : ذلك قد اعطيته و هذا لم اعطه فانا اشكر على ما اعطيت و اسال ربى - عز و جل - ما منعت . فقال : احسنت ! اعطوه الفى درهم ...)) (همان ، ج 75، ص 415).
378- سيرى در نهج البلاغه ، ص 15.
379- نهج البلاغه (ترجمه سيد جعفر شهيدى )، خطبه 83.
380- همان ، خطبه 16.
381- مسترك الوسائل ، ج 9، ص 32.
382- تحف العقول ، ص 7.
383- همان .
384- مجموعه ورام ، ص 372.
385- همان ، ص 378.
386- همان ، ص 379.
387- همان ، ص 381.
388- نهج البلاغه ، خطبه 21.
389- حياة الامام موسى ابن جعفر (ع)، ج 1، ص 93.
390- بحار الانوار، ج 2، ص 113.
391- وسائل الشيعه ، ج 15، ص 220.
392- ثالثة فيهن البلاغة : التقرب من معنى البغية ، و التبعد من حشو الكلام ، و الدلالة بالقليل على الكثير. (تحف العقول ، ص 330).
393- از جمله : كتاب "خصال " تاليف شيخ صدوق و "مواعظ العدديه " تاليف آية الله مشكينى .
394- بحف العقول ، ص 328.
395- ثلاثة تدل على كرم المرء: حسن الخلق و كظم الغيض و غض الطرف . (همان ، ص ‍ 332).
396- اربع من كن فيه كان مومنا و ان كان من قرنه الى قدمه ذنوبا: الصدق و الحياء و حسن الخلق و الشكر. (همان ، ص 389).
397- همان ، ص 8.
398- ر،ك : كتب منطق از جمله : فرهنگ اصطلاحات منطقى ، تاليف دكتر محمد خوانسارى ؛ پژوهشگاه علوم انسانى و مطالب فرهنگى ، ص 69.
399- كافى ، ج 2، ص 293.
400- همان ، ص 292.
401- تحف العقول ، ص 10.
402- همان .
403- اين فصل برگرفته از پايان نامه كارشناسى ارشد نگارنده است كه با تغييرات و اصلاحاتى آورده مى شود.
404- لسان العرب ، ماده "ادب ".
405- همان .
406- مجمع البحرين ، ج 1، ماده "ادب ".
407- مفردات راغب ، ص 158.
408- اخلاق در قرآن ، ج 1، ص 24.
409- ياد داشت هاى درس "فقه التربية " استاد اعرافى .
410- كهف ، 23 و 24.
411- عن ابى عبدالله (ع) قال : ((اذا توضا احدكم او شرب او اكل او لبس و كل شى ء يصنعه ، ينبغى له ان يسمى فان لم يفعل كان للشيطان فيه الشرك .)) (بحار الانوار، ج 76، (ص ) 306).
412- همان ؛ (ص ) 305.
413- قال الصادق (ع): و ربما ترك فى افتتاح فمر بعض شيعتنا "بسم الله الرحمن الرحيم " فيمتحنه الله بمكروه ، و ينبه على شكر الله تعالى و الثناء عليه و يمحوفيه عنه و صمة تقصيره عند تركه قول "بسم الله " لقد دخل عبدالله ابن يحيى على اميرالمومنين (ع) و بين يديه كرسى فامره بالجلوس ‍ عليه فجلس عليه فمال به حتى سقط على راسه فاوضح عن عظم راسه و سال الدم فامر اميرالمومنين (ع) بماء فغسل عنه ذاك الدم ثم قال : ادن منى فوضع يده على موضعه - و قد كان يجد من المها ما لا صبرله معه - و مسح يده عليها و تفل فيها فما هو ان فعل ذلك حتى اندمل فصار كانه لم يصبه شى ء قط، ثم قال اميرالمومنين (ع): يا عبدالله ! الحمد لله الذى جعل تمحيص ذنوب شيعتنا فى الدنيا بمحنهم لستم لهم طاعتهم ، و يستحقوا عليها ثوابها...فقال عبد الله : يا اميرالمومينين قد افدتنى و علمنى فان اردت ان تعرفنى ذنبى الذى امتحنت به فى هذا المجلس حتى لا اعود الى مثله . قال : تركك حين جلست ان تقول "بسم الله الرحمن الرحيم " فجعل الله ذلك لسهوك عما ندبت اليه تمحيصا بما اصابك ، اما عملت ان رسول الله (ص ) حثنى عن الله - عز و جل - انه قال : "كل امر ذى بال لم يذكر فيه بسم الله فهو ابتر"، فقلت بلى بابى ابت و امى لا اتركها بعدها، قال : اذا تحظى بذلك و تسعد. (همان ).
414- همان ، ص 50.
415- عن على بن سويد قال : كتبت الى ابى الحسن موسى (ع) و هو فى الحبس كتابا اساله عن حاله و عن مسائل كثيرة فاحتبس الجواب على اشهر، ثم اجابنى بجواب هذه نسخته : ((بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله العلى الاعظم ...)) (كافى ، ج 8، ص 124).
416- عن رجل من قريش من اهل مكه قال : ((قال : سفيان ثورى اذهب بنا الى جعفر بن محمد، قال - فذهبت معه اليه فوجدناه قد ركب دابته ، فقال له سفيان : يا ابا عبدالله حدثنا بحديث خطبة رسول الله (ص ) فى مسجد الخيف قال : دعنى حتى اذهب فى حاجتى فانى قد ركبت فاذا جئت حدثتك فقال اسئلك بقرابتك من رسول الله (ص ) لما حدثتنى ، قال : فنزل فقال له سفيان : مرلى بدواة و قرطاس حتى اثبته فدعا به ، ثم قال : اكتب "بسم الله الرحمن الرحيم " خطبة رسول الله (ص ) فى مسجد الخيف ...(همان ، ج 1، ص 403).
417- احتجاج ، ج 1، ص 253.
418- سخنان حسين بن على (ع) از مدينه تا كربلا، ص 56.
419- بحار الانوار، ج 47، ص 355.
420- همان ، ص 213.
421- همان ، ج 46، ص 355.
422- آل عمران ، 164؛ جمعه ، 2.
423- ر.ك : تفسير الميزان ، ج 19، ص 264.
424- حياة الامام موسى بن جعفر (ع)، ج 1، ص 87.
425- زندگى دوازده امام ، ج 2، ص 251.
426- ((... (العلم ) نور يقع فى قلب يريد...)) (بحار النوار، ج 1، ص 225).
427- منية المريد، ص 205.
428- شاهد سخن اين است كه مرحوم مجلسى با نقل اين رواين از منية المريد، مى گويد: پيامبر (ص ) وقتى براى درس از منزل خارج مى شد، چنين دعا مى كرد. (بحار الانوار، ج 2، ص 62).
429- منية المريد، ص 220.
430- زندگانى على بن الحسين (ع)، ص 158.
431- بحار الانوار، ج 2، ص 59.
432- به كسى كه ادرار به او فشار مى آورد، حاقن مى گويند.
433- مورد سوم در روايت ذكر نشده است .
434- بحار الانوار، ج 16، ص 280.
435- روى ان انصاريا جاء الى اننى (ص ) يساله و جاء رجل من ثقيف فقال رسول الله (ص ): ((يا اخا ثقيف ان الانصارى قد سببقك بالمساله فاجلس كيمانبدا بحاجة الانصارى قبل حاجتك .))) (همان ، ج 2، ص 63).
436- عن رسول الله (ص ): ((ابعد الخلق من الله رجلان : رجل يجالس الامراء فما قالوا من جور صدقهم عليه و معلم الصبيان لا يواسى بينهم و لا يراقب الله فى اليتيم .)) (العمل و الحكمة ، ص 322).
437- النظام التربوى فى الاسلام ، ص 181.
438- اطلبوا العلم و تزينوا معه الحلم و الوقار و تواضعوا لمن تعلمونه العلم .)) (كافى ، ج 1، ص 36).
439- العلم و الحكمة ، ص 323.
440- قال عيسى (ع): ((يا معشر الحواريين ! لى اليكم حاجة اقضوها لى . قالو: قضيت حاجتك يا روح الله ! فقام فغسل اقدامهم . فقالوا: كنا نحن احق بهذا يا روح الله ! فقال : ان احق الناس بالخدمة العلماء. انما تواضعت هكذا لكيما تتواضعوا بعدى فى الناس كتواضعى لكم . ثم قال عيسى (ع): بالتواضع تعمر الحكمة لا بالتكبر و كذلك فى السهل ينبت الزرع لا فى الجبل .)) (كافى ، ج 1، ص ‍ 37).
441- صنع عيسى (ع) للحواريين طعاما فلما اكلوا وضاهم بنفسه و قالوا: يا روح الله ! نحن اولى ان نفعله منك . قال : انما فعلت هذه لتفعلوه بمن تعلمون . (مجموعه ورام ، ص 91).
442- بحار الانوار، ج 45، ص 247.
443- و اذ اخذ الله ميثاق الذين اوتوا الكتاب لتبيننه للناس و لا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم و اشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون . (آل عمران ، 187).
444- عن ابى عبدالله (ع) قال : ((قرات فى كتاب على (ع) ان الله لم ياخذ على الجهال عهدا بطلب العلم حتى اخذ على العلماء عهدا ببذل العلم للجهال ، لان العلم كان قبل الجهل .)) (كافى ، ج 1 ص 41).
445- در اين باره احتمال هاى ديگرى نيز مطرح است . براى آگاهى بيشتر در اين زمينه به كتاب شرح اصول كافى ، تاليف صدرالدين شيرازى (ملا صدرا)، مراجعه كنيد.
446- بحار الانوار، ج 2، ص 78.
447- العلم و الحكمة ، ص 324.
448- نهج البلاغه ، حكمت 147.
449- قال : سالت ابا الحسن الرضا (ع) من مسالة فابى و امسك ثم قال : ((لو اعطيناكم كلما تريدون كان شرا لكم .)) (كافى ، ج 2، ص 324).
450- العلم و الحكمة ، ص 326.
451- بحار الانوار، ج 2، ص 78.
452- العلم و الحكمة ، ص 328.
453- همان .
454- همان .
455- شورا، 23.
456- تحف العقول ، ص 351.
457- بحار الانوار، ج 1، ص 220.
458- براى اطلاع بيشتر ر.ك : كتب فقهى ، از جمله : كتاب "العروة الوثقى " اثر مرحوم سيد محمد كاظم يزدى (ج 1، ص 652، مساله 35).
459- كافى ، ج 1، ص 43.
460- اختيار معرفة الرجال ، ج 2، ص 463.
461- العلم و الحكمة فى الكتاب السنة ، ص 322.
462- خصال ، ص 518.
463- حياة الامام محمد الباقر (ع)، ج 1، ص 37.
464- و نروى ان اميرالمومنين (ع) ذات يوم قال لابنه محمد بن الحنفية : ((يا بنى ! قم فاتنى بمخضب فيه ماءا للطهور فاتاه فضرب بيده فى الماء فقال : بسم الله و الحمد لله الذى ...، ثم التفت الى ابنه فقال : يا بنى ! فايما عبد مومن توضا بو ضوئى هذا و قال مثل ما قلت عند وضوئه الا خلق الله من كل قطرة ملكا يسبحه و يكبره و يهلله الى يوم القيامة .)) (مستدرك الوسائل ، ج 1، ص ‍ 308.)