سيره تربيتى پيامبر(ص) و اهل بيت (ع) ، جلد ۴

سيد على حسينى زاده

- پى‏نوشت‏ها -
- ۱ -


1- ر.ك : البيهقى ، احمد بن الحسين ؛ دلائل النبوة و معرفة احوال صاحب الشريعه ؛ ج 1، ص ‍ 258.
2- از جمله كتاب هاى : السيرة النبويه از ابن هشام و همچنين سيرة ابن كثير و سيرة ابن اسحاق و نظاير آن .
3- از جمله صفة الصفوه از ابن جوزى و تذكرة الخواص از سبط جوزى .
4- سويد، محمدنوربن عبدالحفيظ؛ التربية النبوية للطفل ؛ ص 99.
5- من لايحضره الفقيه ؛ ج 3، ص 94.
6- براى آگاهى بيشتر ر.ك : سيره تربيتى پيامبر (ص ) و اهل بيت (ع)، جلد اول : تربيت فرزند، ص ‍ 9-31.
7- همان ، ص 27.
8- زمر، 9.
9- مجادله ، 11،
10- ميزان الحكمه ؛ ج 6، ص 451.
11- آل عمران ، 164.
12- بقره ، 151.
13- بحارالانوار؛ ج 1، ص 206.
14- همان ؛ ج 44، ص 191.
15- قال ابو محمد العسكرى (ع): حضرت امراة عند الصديقة فاطمة الزهراء (س ) فقالت : ان لى والدة ضعيفة و قد لبس عليها فى امر صلاتها شى ء و قد بعثتنى اليك اسالك ، فاجابتها فاطمة (س ) عن ذلك ، فثنت فاجابت ، ثم ثلثت الى ان عشرت ، فاجابت . ثم خجلت من الكثرة فقالت : لا اشق عليك يا ابنة رسول الله (ص )، قالت فاطمة : هاتى و سلى عما بدالك ، ارايت من اكترى يوما يصعد الى سطح بحمل ثقيل و كراه مائة الف دينار يثقل عليه ؟ فقالت : لا. فقالت : اكتريت انا لكل مسالة باكثر من مل ء ما بين الثرى الى العرش لولوا، فاحرى ان لا يثقل على ... (بحارالانوار، ج 2، ص 3).
16- همان ، ص 12.
17- مائده ، 32.
18- تحف العقول ، ص 163.
19- بحارالانوار، ج 2، ص 25.
20- مجمع البحرين ، ذيل : زكو.
21- غررالحكم ، حديث 3248.
22- غررالحكم ، حديث 3246.
23- سنن ابن ماجه ، ج 1، ص 89.
24- ر.ك : فرهنگ علوم رفتارى ، ذيل :Teaching.
25- ر.ك :اصول طراحى آموزشى ، ص 32.
26- روانشناسى پرورشى ، ص 14.
27- همان ، ص 15.
28- فرهنگ علوم رفتارى ، ذيل :Principle.
29- ر.ك : اصول تربيت ، ص 4 - 14.
30- ر.ك : روانشناسى تربيتى ، ص 549؛ روش ها و فنون تدريس ، ص 30؛ آراى دانشمندان مسلمان در تعليم و تربيت و مبانى آن ، ج 3، ص 270-273.
31- همان ، ذيل : method.
32- فرهنگ تعليم و تربيت ، ص 497.
33- دائرة المعارف علوم اجتماعى ، ص 446.
34- همان ، ص 812.
35- همان .
36- به بحث "مفهوم روش " مراجعه شود.
37- net L.Gage & David c. Berliner.
38- روانشناسى ترتيبى ، ص 549.
39- روانشناسى ترتيبى ، ص 550.
40- ر.ك : روش ها و فنون تدريس با تاكيد بر كاربرد در مدارس ايران ، ص 30.
41- ر.ك : فرهنگ علوم رفتارى ؛ ذيل :technique.
42- ر.ك : كاردان ، على محمد؛ جزوه نوشته شده از نوار، پژوهشكده حوزه و دانشگاه .
43- ر.ك : دائرة المعارف علوم اجتماعى ، ص 812.
44- ر.ك : فرهنگ علوم رفتارى ، ذيل :teaching technique.
45- همان ، ص 444.
46- لغت نامه دهخدا، ذيل : "فن ".
47- ر.ك : آراى دانشمندان مسلمان در تعليم و تربيت و مبانى آن ، ج 3، ص 266.
48- لسان العرب ، ذيل : "ادب ".
49- مجمع البحرين ، ذيل : "ادب ".
50- فرهنگ معين ، ذيل : "ادب ".
51- لغت نامه دهخدا، ذيل : "ادب ".
52- مفردات ، ذيل : "خلق ".
53- ر.ك : مكارم شيرازى ، اخلاق در قرآن ، ج 1، ص 24.
54- عن على (ع) قال :((الا اخبر كم بالفقيه حق الفقيه : من لم يرخص الناس فى معاصى الله و لم يقنطهم من رحمة الله و لم يومنهم من مكر الله و لم يدع القرآن رغبة عنه الى ما سواه ...)) (بحف العقول ، ص 201).
55- وسائل الشيعه ، ج 4، ص 1095.
56- مستدرك الوسائل ، ج 2، ص 100.
57- عن ابى جعفر (ع) قال : قال النبى (ص ):((ان خياركم اولى النهى ، قيل يا رسول الله ! و من اولى النهى ؟ قال : هم اولى الاخلاق الحسنة و الاحلام الرزينة و صلة الارحام و البررة بالامهات و الاباء و المتعاهدين للفقراء و الجيران و اليتامى و... (الكافى ، ج 2، ص 240).
58- سنن النبى ، ص 356.
59- قال الاصبغ بن نباته : سمعت اميرالمومنين (ع) يقول ((احدثكم بحديث ينبغى لكل مسلم ان يعيه ، ثم استقبل علينا فقال : ما عاقب الله عبدا مومنا فى هذه الدنيا الاكان اجود و امجد من ان يعود فى عقابه يوم القيامة . لا ستر الله على عبد مومن فى هذه الدنيا و عفا عنه الاكان امجد و اجود اكرم من ان يعود فى عفوه يوم القيامة)) (تحف العقول ، ص 213).
60- همان ، ص 30.
61- همان ، ص 144.
62- همان ، ص 165.
63- لقمان ، 13.
64- عن ابى هريرة ، ان النبى (ص ) دخل المسجد فدخل رجل فصلى ، ثم جاء فسلم على النبى (ص ) فرد النبى (ص ) عليه السلام ، فقال : ارجع فصل فانك لم تصل ! فصلى ثم جاء فسلم على النبى (ص ) فقال : ارجع فصل فانك لم تصل ، ثلاثا؛ فقال : و الذى بعثك بالحق فما احسن غيره ، فعلمنى ! قال : اذا قمت الى الصلاة فكبر... (صحيح بخارى ، ج 1، ص 192).
65- تحف العقول ، ص 196.
66- بحارالانوار، ج 2، ص 153.
67- آل عمران ، 23.
68- مجادله ، 11.
69- قال الراوى :((انه اتصل به (ع) ان رجلا من فقهاء شيعته كلم بعض النصاب فافحمه بحجته ، حتى ابان عن فضيحته ، فدخل على على بن محمد (ع) و فى صدر مجلسه دست عظيم منصوب و هو قاعد خارج الدست ، و بحضرته خلق (كثير) من العلويين و بنى هاشم فمازال يرفعه حتى اجلسه فى ذلك الدست و اقبل عليه ، فاشتد ذلك على اولئك الاشراف . فاما العلوية فاجلوه عن العتاب ، و اما الهاشميون فقال له شيخهم : يا بن رسول الله ! هكذا توثر عاميا على سادات بنى هاشم من الطالبيين و العباسيين ؟ فقال (ع): اياكم و ان تكونوا من الذين قال الله تعالى فيهم : "الم ترى الى الذين اوتوا نصيبا من الكتاب يدعون الى كتاب الله ليحكم بينهم ثم يتولى فريق منهم و هم معرضون . "اترضون بكتاب الله حكما؟ قالوا: بلى ، قال : اليس الله يقول : "يا ايها الذين آمنوا اذا قيل لكم تفسحوا الى قوله و الذين اوتوا العلم درجات ." فلم يرض للعالم المومن الا ان يرفع على المومن غير العالم ، كما لم يرض للمومن الا ان يرفع على من ليس بمومن .)) (مستدرك الوسائل ، ج 9، ص ‍ 52).
70- الدر النظيم ، ص 181؛ به نقل از: حياة الامام محمد الباقر (ع)، ج 1، ص 37.
71- جاء اعرابى الى الحسين (ع) فقال : يا بن رسول الله قد ضمنت دية كاملة و عجزت عن ادائها، فقلا فى نفسى : اسال اكرم الناس ، و ما رايت اكرم من اهل بيت رسول الله (ص ). فقال الحسين (ع): يا اخا العرب ! اسالك عن ثلاث مسائل ، فان اجبت عن واحدة اعطيك ثلث المال و ان اجبت عن اثنين اعطيتك ثلثى المال و ان اجبت عن الكل اعطيتك الكل . فقال الاعرابى : يا بن رسول الله ! امثلك يسال عن مثلى و انت من اهل العلم و الشرف ؟ فقال الحسين (ع): بلى ؛ سمعت جدى رسول الله (ص ) يقول : المعرف بقدر المعرفة . فقال الاعرابى سل عما بدالك ، فان اجبت و الا تعلمت منك و لا قوة الا بالله . فقال الحسين (ع)... (بحارالانوار، ج 44، ص 196).
72- بحار الانوار، ج 2، ص 28.
73- همان ، ص 37.
74- نهج البلاقه ، حكمت 338.
75- همان ، حكمت 92.
76- زندگى معلم كبير، امام جعفر صادق (ع)، ج 2، ص 99.
77- اعراف ، 28.
78- عن محمد بن منصور قال : سالته عن قول الله ، عز وجل : "و اذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليه آبائنا و الله امرنا بها، قل ان الله لا يامر بلفحشاء اتقولون على الله ما لا تعلمون . قال : فقال : هل رايت احدا زعم ان الله امر بالزنا و شرب الخمر او شى ء من هذه المحارم ؟! فقلت : لا. فقال : ما هذه الفاحشة التى يدعون ان الله امرهم بها؟ قلت : الله اعلم و وليه . قال : فان هذا فى ائمة الجور ادعوا ان الله امرهم بالائتمام بقوم لم يامرهم الله بالائتمام بهم فرد الله ذلك عليهم فاخبر انهم قد قالوا عليه الكذب و سمى ذلك عليهم فاخبر انهم قد قالوا عليه الكذب و سمى ذلك منهم فاحشتة . (الكافى ، ج 1، ص 373).
79- تحف العقول ، ص 28.
80- الكافى ، ج 1، ص 60.
81- بحارالا نوار، ج 2، ص 78.
82- مجموعه ورام ، ص 480.
83- عن الزهرى ، قال : حدثت على بن الحسين (ع) بحديث فلما فرغت قال :((احسنت ، بارك الله فيك ! هكذا سمعناه .)) قال : فقلت : لا ارانى حدثت حديثا انت اعلم به منى ! قال :((لا تفعل ذلك ، فليس من العلم ما لم يعرف ، انما العلم ما عرف .)) (كشف الغمة ، ج 2، ص ‍ 313.)
84- حجرات ، 13.
85- بحارالانوار، ج 22.ص 54.
86- نساء، 32.
87- زخرف ، 32.
88- ر.ك : انعام ، 165 و نحل ، 71 و نساء، 34 و اسراء، 21.
89- بحار الانوار، ج 1، ص 85.
90- الكافى ، ج 2، ص 224.
91- عن جابر بن يزيد الجعفى قال : ((حدثنى ابو جعفر (ع) بسبعين الف حديث لم احدث بها احدا قط و لا احدث بها احدا ابدا قال جابر: فقلت لابى جعفر (ع) جعلت فداك ! انك قد حملتنى و قرا عظيما بما حدثتنى به من سركم الذى لا احدث به احدا، فربما جاش فى صدرى حتى ياخذنى منه شبه الجنون ، قال : يا جابر! اذا كان ذلك فاخرج الى الجبان فاحفر حفيرة و دل راسك فيها ثم قل : حدثنى محمد بن على (ع) بكذا و كذا.)) (اختيار معرفة الرجال ، ج 2، ص 441).
92- راد يكى از امامان پيشين است و شايد مراد امام باقر (ع) باشد؛ زيرا ممكن است اين سوال در زمان حيات امام باقر (ع) باشد؛ بنابراين ، مراد امام صادق (ع) از امام ، امام باقر (ع) است .
93- حجر، 75.
94- عن عبدالله بن سليمان عن ابى عبدالله (ع) قال : سالته عن الامام فوض الله اليه كما فوض ‍ الى سليمان بن داود؟ فقال : نعم ، و ذلك ان رجلا ساله عن منالة فاجابه فيها و ساله آخر عن تلك المسالة فاجابه بغير جواب الاول ثم ساله آخر فاجابه بغير جواب الاولين ثم قال :"هذا عطاونا فامنن او امسك بغير حساب "... فقلت : اصلحك الله ! فحين اجابهم بهذا الجواب يعرفهم الامام ؟ قال : سبحان الله ! اما تسمع الله يقول : "ان فى ذلك لايت للمتوسمين " و هم الائمة ... ثم قال لى : نعم ان الامام اذا ابصر الى رجل عرفه و عرف لونه و ان سمع كلامه من خلف حائط عرفه و عرف ما هو ان الله يقول : و من ءايته ى خلق السموت و الارض و اختلف السنتكم و الونكم ان فى ذلك لايت للعلمين و هم العلما... .)) (تفسير نور الثقلين ، ج 3، ص 23).
95- ر.ك : فصل روش ها، روش سوال و جواب .
96- ين مطلب را در فصل روش ها اثبات خواهيم كرد.
97- عن هشام بن سالم : كنا عند ابى عبدالله (ع) جماعة من اصحابه فورد رجل من اهل الشام ، فاستاذن فاذن له ؛ فلما دخل سلم فامره ابو عبدالله (ع) بالجلوس ثم قال له : حاجتك ايها الرجل ؟ قال : بلغنى انك عالم بكل ما تساءل عنه فصرت اليك لاناظرك . فقال ابو عبدالله (ع): فيماذا؟ قال : فى القرآن و قطعه و اسكانه و خفضه و نصبه و رفعه . فقال ابو عبدالله (ع): يا حمران دونك الرجل ، فقال الرجل انما اريدك انت لا حمران . فقال ابو عبدالله (ع) ان غلبت حمران فقد غلبتنى ! فاقبل الشامى يسال حمران حتى غرض و حمران يجيبه فقال ابو عبدالله (ع): كيف راءيت يا شامى ؟ قال : رايته حاذقا ما سالته عن شى ء الا اجابنى فيه . فقال ابو عبدالله (ع): يا حمران ! سل الشامى فما تركه يكشر. فقال الشامى : اريد يا ابا عبدالله اناظرك فى العربية ، فالتفت ابو عبدالله (ع) فقال : يا ابان بن تغلب ، ناظره ! فناظره فما ترك الشامى يكشر. فقال اريدان اناظرك فى الفقه فقال ابو عبدالله (ع) يا زرارة ! ناظره فناظره فما ترك الشامى يكشر قال اريد ان اناظرك فى الكلام ؛ قال : يا مومن الطاق ، ناظره ! فناظره فسجل الكلام بينهما ثم تكلم مومن الطاق بكلام فغلبه به . فقال : اريد ان اناظرك فى الاستطاعة فقال للطيار: كلمه فيها! قال : فكلمه فما تركه يشكر. ثم قال اريد اكلمك فى التوحيد فقال لهشام ابن سالم : كلمه !، فسجل الكلام بتنهما ثم خصمه هشام . فقال اريد ان اتكلم فى الامامة ، فقال لهشام بن حكم : كلمه يا ابا الحكم ! فكلمه فما تركه يريم و لا يحلى و لايمرى ، قال : فبقى يضحك ابو عبدالله (ع) حتى بدت نواجذه ، فقال الشامى : كانك اردت ان تخبرنى ان فى شيعتك مثل هولاء الرجال ؟ قال هو ذلك ....(اختيار معرفة الرجال ، ج 2، ص 554).
98- حياة الامام الكاظم (ع)، ج 1، ص 83.
99- مجموعه ورام ، ص 480.
100- روان شناسى پرورشى ، ص 99.
101- همان .
102- همان ، ص 102.
103- عن الصادق (ع): جاء رجل الى رسول الله (ص ) فقال : يا رسول الله ما العلم ؟ قال : الانصات ، قال : ثم مه ؟ قال : الاستماع ، قال : ثم مه ؟ قال : الحفظ، قال : ثم مه ؟ قال : العمل به ، قال : ثم مه يا رسول الله ؟ قال : نشره (كافى ، ج 1، ص 48).
104- وسائل الشيعه ، ج 18، ص 63.
105- قال ابو جعفر: لو اتيت بشباب من شباب الشيعة ، لا يتفقه فى الدين لا وجهته (بحارالانوار، ج 1، ص 214).
106- نهج البلاغه ، حكمت 98.
107- تعليم و تربيت در اسلام ، ص 51.
108- زمر، 17.
109- تحف العقول ، ص 404.
110- انعام ، 98.
111- نساء، 78.
112- تحف العقول ، ص 201.
113- بحارالانوار، ج 16، ص 234.
114- غرر الجكم ، حديث 8640.
115- و روى الصدق با اسناده عن شريح بن هانى قال : ان اعرابيا قام - يوم الجمل - الى اميرالمومنين (ع) فقال : يا اميرالمومنين اتقول : ان الله واحد؟ قال : فحمل الناس عليه و قالوا: يا اعرابى ! اما ترى ما فيه اميرالمومنين (ع) من تقسم القلب ؟ فقال اميرالمومنين : دعوه ! فان الذى يريده الاعرابى هو الذى نريده من القوم ، ثم قال : يا اعرابى ! ان القول فى ان الله واحد على اربعة اقسام ، فو جهان منها لا يجوزان على الله - عز و جل - و وجهان منها يثبتان فيه ...(توحيد صدوق ، ص 83).
116- بحارالانوار، ج 78، ص 238.
117- همان .
118- عن الشعبى قال : ((كان فداء اسارى بدر اربعة آلاف الى ما دون ذلك ؛ فمن لم يكن عنده شى ء، امر ان يعلم غلمان الانصار الكتابة .)) (الطبقات الكبرى ، ج 2، ص 22).
119- و قال (اميرالمومنين (ع)) الرجال : كيف انتم ؟ ((قال : نرجو و نخاف ، فقال : من رجا شيئا طلبه و من خاف شيئا هرب منه . ما ادرى ما خوف رجل عرضت له شهوة فلم يدعها لما خاف منه و ما ادرى ما رجاء رجل نزل به بلاء فلم يصبر عليه لما يرجو؟)) (تحف العقول ، ص ‍ 212).
120- و اتاه (حسين بن على (ع)) رجل فساله فقال (ع):ان المسالة لا تصلح الا فى غرم فادح او فقر مدقع او حمالة مفظعة ، فقال الرجل : ما جئت الا فى احداهن فامر له بماة دينار (همان ، ص ‍ 251).
121- قال جابر بن عبدالله الانصارى : كنا مع اميرالمومنين (ع) با لبصرة ، فلما فرغ من قتال من قاتله اشرف علينا، من آخر الليل ، فقال : ما انتم فيه ؟ فقلنا فى ذم الدنيا. فقال : على م تذم الدنيا يا جابر؟ ثم حمد الله و اثنى عليه و قال : اما بعد فما بال اقوام يذمون الدنيا، انتحلوا الزهد فيها؟ الدنيا منزل صدق لمن صدقها و مسكن عافية لمن فهم عنها و دار غنى لمن تزود منها، مسجد انبياء الله ... (همان ، ص 183).
122- عن على (ع): الناس ثلاثة : عالم ربانى ، و متعلم على سبيل النجاة و همج رعاع اتباع كل ناعق ، يميلون مع كل ريح ، لم يستضيئوا بنور العلم فيهتدوا، ولم يلجاوا الى ركن و ثيق فينجوا. (همان ، ص 163).
123- كان الامام زين العابدين (ع) يعطف على الموالى كاشد مايكون العطف ، فكان يشتريهم و يشترى نسائهم و يعتقهم جميعا لينعموا بالحرية و الكرامة و اذا اعتقهم منحهم الاموال الطائلة ، و الثراء العريض ليستغنوا عما فى ايدى الناس ، و قد تبنى طائفة من الموالى فجعل يغذيهم بانواع العلم و المعارف و قد تخرج على يده مجموعة منهم كانوا من كبار العماء فى ذلك العصر. (حياة الامام محمد باقر (ع)، ج 1، ص 38).
124- كان الامام زين العابدين (ع) يعطف على الموالى كاشد ما يكون العطف ، فكان يشتريهم و يشترى نسائهم و يعتقهم جميعا لينعموا بالحرية و الكرامة و اذا اعتقهم منحهم الاموال الطائلة ، و الثراء العريض ليستغنوا عما فى ايدى الناس ، و قد تبنى طائفة من الموالى فجعل يغذيهم بانواع العلوم و المعارف و قد تخرج على يده مجموعة منهم كانوا من كبار العلماء فى ذلك العصر. (حياة الامام محمد باقر (ع)، ج 1، ص 38).
125- عن ابن عباس ان رسول الله (ص ) خطب الناس يوم النحر فقال : ((يا ايها الناس ! اى يوم هذا؟ قالو: يوم حرام . قال : فاى بلد هذا؟ قالوا: بلد حرام . قال : فاى شهر هذا؟ قالوا: شهر حرام . قال : فان دمائكم و اموالكم و اعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا فى بلدكم هذا شهر كم هذا فاعادها مرارا...)) (صحيح بخارى ، ج 2، ص 191).
126- اختيار معرفة الرجال ، ج 2، ص 692.
127- يا جابر امض معى ! فمضيت معه حتى اتينا القبور، فقال : يا اهل التربة !اما النازل فقد سكنت و اما المواريث فقد قسمت و اما الازواج فقد نكحت ! هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم ؟ ثم رفع راسه فقال : و الذى اقل السماء فعلت و سطح الارض فدحت ، لو اذن للقوم فى الكلام لقالوا: انا وجدنا خير الزاد التقوى ثم قال : يا جابر اذا شئت فارجع . (تحف العقول ، ص 183).
128- عن ابى عبدالله (ع) قال : كان رسول الله (ص ): اذا اراد ان يبعث سرية دعاثم فاجلسهم بين يديه ثم يقول :((سيروا بسم الله و بالله و فى سبيل الله و على ملة رسول الله ، لا تمثلوا و لا تعدروا و لا تقتلوا شيخا فانيا و لا سبيا و لا امراة و لا تقطعوا شجرا الا ان تضطروا اليها، و ايما رجل من ادنى المسلمين او افضلهم نظر الى رجل من المشركين فهو جار يسمع كلام الله ، فان تبعكم فاخوكم فى الدين و ان ابى فابلغوه ما منه و استعينوا بالله عليه . (تفسير نورالثقلين ، ج 2، ص 187).
129- بحارالانوار، ج 2، ص 38.
130- شرح غررالحكم ، حديث 6296.
131- عن على (ع) جاء رجل الى رسول الله (ص ) قال : ما ينفى عنى حجة الجهل ؟ قال : العلم ؛ قال : فما ينفى عنى حجة العلم ؟ قال : العمل (مجموعه ورام ، ص 72).
132- عن على (ع): جاء رجل الى رسول الله (ص ): ما ينفى عنى حجه الجهل ؟ قال : العلم ؛ قال : فما ينفى عنى حجه العلم ؟ قال : العمل (مجموعه ورام ، ص 72)
133- ان اعرابيا سال ابابكر، فقال له : انى اصبت بيض نعام فشويته واكلته و انا محرم فما يجب على ؟ فقال له : يا اعرابى اشكلت على فى قضيتك ، فدله على عمر و دله عمر على عبدالرحمن ، فلما عجزوا قالوا: عليك بالاصلع . فقال (ع): سل اى الغلامين شئت . فقال الحسين (ع) له : الك ابل ؟ قال : نعم فاعمد الى عدد ما اكلت من البيض نوقا فاضربهن فى الفحول فما فضل منها اهده الى البيت الله العتيق الذى حججت اليه . فقال اميرالمومنين (ع): ان من النوق السلوب ، و منها ما يزلق ، فقال : ان يكن من النوق السلوب و ما يزلق فان من البيض ما يمرق . (مناقب آل ابى طالب ، ج 3، ص 177).
134- شرح غرر الحكم ، حديث 999.
135- سبعة اسباب يكتب للعبد ثوابه بعد وفاته : رجل غرس نخلا او حفر بئرا او اجرى نهرا او بنى مسجدا او كتب مصحفا او ورث علما او خلف ولدا صالحا يستغفر له بعد وفاته . (مجموعه ورام ،ص ‍ 429).
136- بحارالانوار، ج 78، ص 45.
137- همان ، ج 2، ص 38.
138- همان ، ج 1، ص 166.
139- انما العلم ثلاثة : آية محكمة ، او فريضة عادلة او سنة قائمة و ما خلاهن فهو فضل . (كافى ، ج 1، ص 32).
140- كافى ، ج 1، ص 44، حديث 4.
141- جاء رجل الى اميرالمومنين (ع) فقال : يا اميرالمومنين اوصنى بوجه من وجوه البر انجو به . فقال اميرالمومنين (ع): ايها الانسان ! اسمع ثم استفهم ثم استيقن ثم استعمل و اعلم ان الناس ثلاثة زاهد و صابر و راغب . اما الزاهد فقد خرجت الاحزان و الافراح من قلبه فلا يفرح بشى ء من الدنيا و لا باسف على شى ء منها فاته فهو مستريح و اما الصابر فانه يتمناها بقلبه فارا نال عنها الجم نفسه منها لسوء عاقبتها و شنآنها، لو اطلعت على قليه لعجبت من عفته و تواضعه و حزمه ، و اما الراغب فلا يبالى من اين جائته الدنيا من حلها او حرامها و لا يبالى مادنس فيه عرضه و اهلك نفسه و اذهب مروته فهم فى غمرة يضطربون (مجموعه ورام ، ص 480).
142- و قد ساله (هشام بن الحكم عن الصادق (ع)) عن اسماء الله - عزل و جل - و اشتقاقها، فاجابه (ع) ثم قال :افهمت يا هشام فهما تدفع به اعدائنا الملحدين مع الله ؟ قال اشيخ : نعم ، قال ابو عبدالله (ع): نفعك الله به و ثبتك .(بحار النوار، ج 10، ص 295).
143- نور، 39.
144- عن سماعة قال : سال رجل ابا حنيفة عن اللاشى ء و و عن الذى لا يقبل الله غيره ، فعجز عن لا شى ء فقال : اذهب بهذه البغلة الى امام الرلفضة فبعها منه بلاشى ء و اقبض الثمن ، فاخذ بعذارها و اتى بها ابا عبدالله (ع) فقال له ابو عبدالله (ع) استامر ابا حنيفة فى بيع هذه البغلة ؟ قال : فامرنى ببيعها، قال : بكم ؟ قال : بلاشى ء قال : لا ما تقول ؟! قال : الحق اقول ، قال : قد اشتريتها منك بلاشى ء قال : و امر غلامه ان يدخله المربط. قال : فبقى محمد بن الحسن ساعة ينتظر الثمن ، فلما ابطا الثمن قال : جعلت فداك ! الثمن ؟ قال : الميعاد اذا كان الغداة ، فرجع الى ابى حنيفة فاخبره فسر بذلك فريضة منه ، فلما كان من الغد وافى ابو حنيفة فقال ابو عبدالله (ع) جئت لتقبض ثمن البغلة لا شى ء؟ قال : نعم ، قال : و لا شى ء ثمنها؟ قال : نعم ، فركب ابو عبدالله (ع) البغلة و ركب ابو حنيفة بعض ذلك الدواب فتصحرا جميعا فلما ارتفع النهار نظر ابو عبدالله (ع) الى السراب يجرى قد ارقفع كانه الماء الجارى فقال ابو عبدالله (ع): يا ابا حنيفة ما ذا عند الميل كانه يجرى ؟ قال : ذاك الماء يا بن رسول الله ، فلما و افيا الميل و جداه امامهما فتباعد، فقال ابو عبدالله (ع): اقبض ثمن البغل ، قال الله تعالى : "كسراب بقيعة يحسبع الظمئان ماءا حتى اذا جاءه لم يجد شيئا و وجدالله عنده " (بحارالنوار، ج 47، ص 239).
145- على بن جعفر عن اخيه موسى بن جعفر (ع) قال : اخذ ابى (ع) بيدى ثم قال : يا بنى ! ان ابى محمدبن على (ع) اخذ بيدى كما اخذت بيدك و قال : و ان ابى على بن الحسين (ع) اخذ بيدى و قال : يا بنى افعل الخير الى كل من طلبه منك فان كان من اهله فقد اصبت موضعه و ان لم يكن له باهل كنت انت اهله ، و ان شتمك رجل عن يمينك ثم تحول الى يسارك و اعتذر اليك فاقبل منه . (مجموعه ورام ، ص 466).
146- قال ابو عبدالله (ع): ان رسول الله (ص ) نزل بارض قرعاء فقال لا صحابه : ائتوا بنار و حطب ، فقالوا: يا رسول الله ! نحن بارض قرعاء، ما بها من حطب ، قال : فليات كل انسان بما قدر عليه ، فجاووا به حتى رموا بين يديه ، بعضه على بعض ، فقال رسول الله (ص ): هكذا تجمع الذنوب ، ثم قال : اياكم و المحقرات من الذنوب ... (كافى ، ج 2، ص 288).
147- قال كميل بن زياد: اخذ بيدى اميرالمومنين على بن ابى طالب (ع) فاخرجنى الى الجبان ، فلما اصحر تنفس الصعداء ثم قال : يا كميل ! ان هذه القلوب اوعية فخيرها او عاها. فا حفظ عنى ما اقول لك . الناس ثلاثة ... (نهج البلاغه ، حكمت 147).
148- عن النبى (ص ) انه قال : الا ان مثل هذا الدين كمثل شجرة نابتة ، ثابتة ، الايمان اصلها و الزكاة فرعها، و الصلاة ماوها، و الصيام عروقها، و حسن الخلق ورقها، و الاخاء فى الرين اقاءهاو الحياء لحاوها، و الكف عن محارم الله ثمرتها، فكما لا تكمل الشجرة الا بثمرة طيبة لا يكمل الايمان الا بالكف عن محارم الله . (مستدرك الوسائل ، ج 11، ص 279).
149- اما بعد فانما مثل الدنيا مثل الحية لين مسها، شديد نهشها... (ارشاد، ج 1، ص ‍ 227).
150- عن جابر قال : قال لى رسول الله (ص ): كيف تقرا اذا قمت فى الصلاة ؟ قال : الحمد لله رب العالمين ، قال : قل بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب العالمين ، الرحمن الرحبم . (مستدرك الوسائل ، ج 4، ص 168).
151- روى عن الصادق (ع):((انه قال لبعض تلامذته : اى شى ء تعلمت منى ؟ قال له : يا مولاى ثمان مسائل ، قال له (ع): قصها على لا عرفها. قال الاولى رايت كل محبوب يفارق عند الموت حبيبه فصرفت همتى الى ما لا يفارقنى ، بل يونسنى فى وحدتى ، فهو فعل الخير. فقال (ع) احسنت والله ...)) (مجموعه ورام ، ج 1، ص 311).
152- عم حماد بن عيسى قال : ((قال لى ابو عبدالله (ع) يوما: تحسن ان تصلى يا حماد، قال : فقلت : يا سيدى ! انا حفظت كتاب حريز فى الصلاة ، قال : فقال : لا عليك ، قم فصل ، قال : فقمت بين يديه متوجها الى القبلة فاستفتحت الصلاة و ركعت و سجدت ، فقال : يا حماد لا تحسن ان تصلى ، ما اقبح بالرجل ان ياتى عليه ستين او سبعين سنة فما يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال حماد: فاصابنى فى نفسى الذل ، فقلت : جعلت فداك فعلمنى الصلاة ، فقام ابو عبدالله (ع) مستقبل القبلة ...)) (مستدرك الوسائل ، ج 4، ص 83).
153- ار الانوار، ج 53، ص 25.
154- در روايتى ديگر، در بحار، آمده است كه امام ، در پايان ، به هر يك از اين افراد رو كرد و سخن آنان را بر ايشان ارزيابى نمود. (بحارالانوار، ج 23 ص 9، حديث 12).
155- ر.ك : اختيار معرفة الرجال ، ج 2، ص 554.
156- اين فصل برگرفته از پايان نامه كارشناسى ارشد نگارنده است كه با تغييرات و اصطلاحاتى آورده مى شود.
157- معجم مقاييس اللغه ، ذيل : "خطب ".
158- فرهنگ اصطلاحات منطقى ، ص 107.
159- آيين سخنورى و نگرش بر تاريخ آن ، ص 3.
160- ده گفتار، ص 237.
161- ر.ك : همان ، ص 224 - 247.
162- عرب اين كلمه را براى زنگ خطر به كار مى برد و گزارش هاى وحشتناك را معمولا با اين كلمه آغاز مى كند.
163- فروغ ابديت ، ص 217.
164- مائده ، 87.
165- بحارالانوار، ج 40، ص 328؛ تفسير نور الثقلين و تفسير صافى ، ذيل آيه 87 سوره مائده .
166- همان ، ج 39، ص 31،
167- سيرى در نهج البلاغه ، ص 15.
168- نهج البلاغه (ترجمه سيد جعفر شهيدى )، ص 3.
169- تحف العقول ، ص 234.
170- كافى ، ج 1، ص 457.
171- ده گفتار، ص 242، به نقل از اللهوف ، ص 26 - 25.
172- سخنان حسين بن على (ع) از مدينه يا كربلا، ص 87 و 197.
173- ج البلاغه ، خطبه 1.
174- فروغ ابديت ، ص 217.
175- البته آنچه نقل شده ممكن است همه خطبه نبوده ، مطالب غير ضرورى آن حذف شده باشد، ولى در عين حال آنچه موجود است ، بيانگر اين است كه خطبه هاى آن ها چندان طولانى نبوده است ، به ويژه كه از آن بزرگواران سفارش هايى نيز در كوتاه كردن خطبه و نماز جماعت وارد شده است .
176- تحف العقول ، ص 31.
177- همان ، ص 144.
178- سيرى در نهج البلاغه ، ص 21.
179- صراى عدالت انسانى ، ج 2، ص 431.
180- بحار الانوار، ج 96، ص 356.
181- تحف العقول ، ص 234.
182- نهج البلاغه ، خطبه 189.
183- لسان العرب ، ماده "نظر".
184- دائرة المعارف فارسى ، واژه "مناظره ".
185- لغت نامه دهخدا، واژه "مناظره ".
186- شفا، جلد 8، بخش جدل ، ص 15.
187- همان ، ص 20.
188- همان ، ص 18.
189- ر.ك : المنطق ، ص 371.
190- همان .
191- و لا تجدلوا اهل الكتب الا بالتى هى احسن (عنكبوت ، 46) و و جادلهم بالتى هى احسن (نمل 125).
192- مانند "بحث آزاد در اسلام " تاليف محمد مخمدى رى شهرى ؛ انتشارات دفتر تبليغات حوزه علميه قم ، 1372.
193- اسراء، 1.
194- كوهى است كه كشتى نوح بر آن نشست . مفسران در اين كه اين كوه در كجا قرار دارد، اختلاف نظر دارند و مشهور براين باورند كه كوهى در نرديكى موصل است . (تفسير نمونه ، ج 9، ص 111، ذيل آيه 44 سوره هود).

195- كوثر، 1.
196- الا حتجاج ، ج 1، ص 108.
197- زندگى دوازده امام ، ج 2، ص 213.
198- همان ، ص 272.
199- بحارالنوار، ج 2 ص 217.
200- همان ، ص 134.
201- همان ، ص 139.
202- همان ، ص 138.
203- و روى رجلا قال للحسين بن على بن ابى طالب : اجلس حتى نتناظر فى الدين . فقال : ((يا هذا! انا بصير بدينى مكشوف على هداى ، فان كنت جاهلا بدينك فاذهب فاطلبه ، مالى و للممارات ؟! و ان الشيطان ليوسوس للرجل و يناجيه و يقول : ناظر الناس لئلا يظنوا بك العجز و الجهل . ثم المراء لايخلو من اربعة اوجه : اما ان تتمارا انت و صاحبك فيما تعلمان ، فقد تركتما بذلك النصيحة ، و طلتما الفضيجة ، و اضعتما ذلك العلم ؛ او تجهلانه ، فاظهرتما جهلا و خاصمتما جهلا؛ و اما تعلمه انت فظلمت صاحبك بطلب عثرته ؛ او يعلمه صاحبك فتركت حرمته ، و لم تنزله منزلة و هذا كله محال ، فمن انصف و قبل الحق و ترك المماراة ، فقد اوثق ايمانه و احسن صحبة و صان عقله . (منية المريد، ص 171).
204- معجم الوسيط، ماده مرى .
205- مصباح المنير، ماده مرى ء.
206- بحار الانوار ج 69، ص 29.
207- مصباح المنير، ماده "مرى ء".
208- منية المريد، ص 172.
209- بحار الانوار، ج 75 ص 129.
210- همان ، ج 73، ص 400.
211- نحل ، 125.
212- عنكبوت ، 46.
213- ر.ك : الا حتجاج ، ج 1 ص 23-26.
214- منية المريد، ص 171.
215- الا حتجاج ، ج 1 ص 23-26.
216- اختيار معرفة الرجال ، ج 2، ص 554.
217- الا حتجاج ، ج 1، ص 49.
218- عن ديلم بن عمر قال : كنت بالشام حتى ابى بسبايا آل محمد فاقيموا على باب المسجد حيث تقام السبايا و فيهم على بن الحسين (ع) فاتا هم شيخ من اشياخ اهل الشام فقال : الحمد لله الذى قتلكم و اهلكم و قطع قرن الفتنة - و لم يال عن شتمهم - فلما انقضى كلامه قال : له على بن الحسين (ع) انى قد انصت لك حتى فرغت من منطقك و اظهرت ما فى نفسك من العداوة و البغضاء فانصت لى كما انصت لك ... (تحار الانوار، ج 45، ص 166).
219- تاريخ عصر جعفرى يا زندگانى حضرت امام جعفر صادق (ع)، ج 1، ص 76.
220- بحار الانوار، ج 77، ص 267.
221- بقره ، 13.
222- عنكبوت ، 68.
223- بحار الانوار، ج 2 ص 139.
224- همان ، ج 77، ص 269.
225- همان ، ج 2، ص 139.
226- عنكبوت ، 46.
227- سبا، 18.
228- عن زيد الشحام قال : دخل قتادة بن دعامة على ابى جعفر (ع) فقال : يا قتادة انت فقيه اهل البصره ؟ قال : هكذا يزعمون . فقال ابو جعفر (ع): بلغنى انك تفسر القرآن ؟ فقال له قتادة : نعم ، فقال له ابو جعفر (ع): بعلم تفسره ام بجهل ؟ قال : لا، بعلم ، فقال له ابو جعفر (ع): فان كنت تفسره بعلم فانت انت و انا اسئلك . قال قتادة : سل . قال : اخبرنى عن قول الله - عز و جل - فى سبا "و قدرنا فيها السير سيروا فيها ليالى و اياما آمنين ". فقال قتادة : ذلك من خرج من بيته بزاد حلال و راحلة و كراء حلال يريد هذا البيت كان آمنا حتى يرجع الى اهله ، فقال ابو جعفر (ع): نشدتك الله يا قتادة هل تعلم انه قد يخرج الرجل من بيته بزاد حلال و راحلة و كراء حلال يريد هذا البيت فيقطع عليه الطريق فتذهب نفقته و يضرب مع ذلك ضربة فيها اجتياحه ؟ قال قتادة : الهم نعم ، فقال ابو جعفر (ع): و يحك يا قتادة ! ان كنت انما فسرت القرآن من تلقاء نفسك فقد هلكت و اهلكت و ان كنت قد اخذت من الرجال فقد هلكت و اهلكت ... (كافى ، ج 8، ص 311).
229- عن سعيد بن ابى الخضيب البجلى قال : كنت مع ابن ابى ليلى مزاحلة حتى جئنا الى المدينة فبينا نحن فى مسجد الرسول اذ دخل جعفر بن محمد (ص ) فقلت لابن ابى ليلى : تقوم بنا اليه ، فقال : و ما نصنع عنده ؟ فقلت نسائله و نحدثه ، فقال : قم ، فقمنا اليه ، فسائلنى عن نفسى و اهلى ثم قال : من هذا معك ؟ فقلت : ابن ابى ليلى قاضى المسمين ، فقال له : انت ابن ابى ليلى قاضى المسلمين ؟ قال : نعم ، قال : تاخذ مال هذا فتعطيه هذا؟ و تقتل ، و تفرق بين المرء و زوجه ؟ لا تخاف فى ذلك احدا؟ قال : نعم ، قال : فباى شى ء تقضى ؟ قال : بما بلغنى عن رسول الله (ص ) و عن على (ع) و عن ابى بكر و عمر، قال : فبلغك عن رسول الله (ص ) انه قال : ان عليا (ع) اقضاكم ؟ قال : نعم ؛ قال فكيف تقضى بغير قضاء على و قد بلغك هذا؟ فما تقول اذا جى ء بارض من فضة و سماء من فضة ثم اخذ رسول الله (ص ) بيدك فاوقفك بين يدى ربك فقال : يا رب ان قضى بغير ما قضيت ؟ قال : فاصفر وجه ابن ابى ليلى حتى عاد مثل قال لى : التمس لنفسك زميلا و الله لا اكلمك من راسى كلمة ابدا (كافى ، ج 7، ص ‍ 408).
230- نساء، 35.
231- زندگى دوازده امام ، ج 2، ص 219.
232- همان . ص 290.
233- زخرف ، 84.
234- امام جعفر صادق (ع)، ص 315.
235- اختيار معرفة الرجال ، ج 2، ص 554.
236- ر.ك : كليات روش ها و فنون تدريس ، ص 239.
237- ر.ك : مهارت هاى آموزشى ، ص 309.
238- كافى ، ج 1، ص 64.
239- قال : كميل بن زياد: سالت اميرالمومنين (ع) عن قواعد الا سلام ما هى ؟ فقال :((قواعد الاسلام سبعة : فاولها: العقل و عليه بنى الصبر...)). قلت : يا اميرالمومنين ! العبد يصيب الذنب فيستغفر الله منه فما حد الاستغفار؟ قال :((يا بن زياد التوبة)) . قلت : بس ؟ قال : ((لا)). قلت : فكيف ؟ قال : ((الشفتان و اللسان ، يريد ان يتبع ذلك بالحقيقة )). قلت : و ما الحقيقة ؟ قال : ((تصديق فى القلب و اضمار ان لا يعود الى الذنب الذى استغفر منه)) . قال كميل : فاذا فعلت ذلك فانا من المستغفرين ؟ قال : ((لا)). قال كميل : فكيف ذاك ؟ قال : ((لانك لم تبلغ الى الاصل بعد)). قال كميل : فاصل الاستغفار ما هو؟ قال : ((الرجوع الى التوبة من الذنب الذى استغفرت منه و هى اول درجة العابدين و ترك الذنب ، و الاستغفار اسم لمعان ست : اولها الندم على ما مضى ، و الثانى العزم على ترك العود ابدا، و الثالث ان تودى حقوق المخلوقين التى بينك و بينهم ، و الرابع ان تودى حق الله فى كل فرض ، و الخامس ان تذيب اللحم الذى نبت على السحت و الحرام حتى يرجع الجلد الى عظمه ثم تنشا فيما بينهما لحما جديدا، و السادس ان تذيق البدن الم الطاعات كما؟ ذقته لذات المعاصى ...)) (تحف العقول ، ص 192).
240- عن ابى عبدالله (ع) قال : ((قال رسول الله (ص ): ساحر المسلمين يقتل و ساحر الكفار لا يقتل . قيل : يا رسول الله و لم لا يقتل ساحر الكافر؟ قال : لان الكفر اعظم من السحر و لان السحر و الشرك مقرونان .)) (كافى ، ج 7، ص 260).
241- زندگانى معلم كبير حضرت امام جعفر صادق (ع) ج 2، ص 99.
242- الامام الصادق و المذاهب الاربعة ، ج 1، ص 67.
243- تاريخ التربية الا ماميه ...، ص 231.
244- قال ابو محمد (ص ): ((قال على بن الحسين (ع) لرجل : ايهما احب اليك ؛ صديق كلما راك اعطاك درة دنانير، او صديق كلما راك نصرك لمصيدة من مصائد الشيطان ، و عرفك ما تبطل به كيدهم ، و تخرق شبكتهم ، و تقطع حبائلهم ؟ قال : بل صديق كلما رآنى علمنى كيف اخزى الشيطان عن نفسى ، فادفع عنى بلائه . قال : فايهما احب اليك ؛ استنقاذك اسيرا مسكينا من ايدى الكافرين ، او استنقاذك اسيرا مسكينا من ايدى الناصبين ؟ قال : يا بن رسول الله ، سل الله ان يوفقنى للصواب فى الجواب . قال : اللهم وفقه ! قال : بل استنقاذى المسكين الاسير من يرى الناصب ، فانه توفير الجنة عليه و انقاذه من النار، و ذلك توفير الروح عليه فى الدنيا، و دفع الظلم عنه فيها، و الله يعوض هذا المظلوم باضعاف ما لحقه من الظلم ، و ينتقم من الظالم بما هو عادل بحكمه . قال : وفقت لله ابوك ! اخذته من جوف صدرى ام تخرم مما قاله رسول الله (ص ) حرفا واحدا.)) (بحار الانوار، ج 2، ص ‍ 9).
245- و قال فضيل بن عياض : ((قال لى ابو عبدالله (ع): اتدرى من الشحيح ؟ قلت : هو البخيل ، فقال : الشح اشد من البخل ، ان البخيل يبخل بما فى يده ، والشحيح يشح على ما فى ايدى الناس و على ما فى يده ، حتى لايرى فى ايدى الناس شيئا الا تمنى ان يكون له بالحل و الحرام ، لا يشبع و لا ينتفع بما رزقه الله .)) (بحف العقول ، ص 391).
246- عن سليمان بن جعفر الهندى قال : ((قال لى جعفر بن محمد (ع): يا سليمان من الفتى ؟ قال : قلت له جعلت فداك الفتى عندنا الشباب ، قال لى : اما علمت ان اصحاب الكهف كان كلهم كهولا فسما هم الله فتية با يمانهم ، يا سليمان من آمن بالله و التقى فهو الفتى .)) (تفسير العياشى ، ج 2، ص 323).
247- حكمتها و اندرزها، ص 227.
248- سبا، 18.
249- اسراء 58.
250- يوسف ، 82.