آيين رمضان
مناسبتها، احکام، ادعيه و آداب

- ۱۹ -


اعمالى كه هر روز انجام مى شود:

1 ـ خواندن اين دعا:

اَللّـهُمَّ هذا شَهْرُ رَمَضانَ الَّذى اَنْزَلْتَ فيهِ الْقُرآنَ هُدى لِلنّاسِ وَبَيِّنات مِنَ الْهُدى وَالْفُرقانِ وَ هذا شَهْرُ الصِّيامِ وَهذا شَهْرُ الْقِيامِ وَهذا شَهْرُ الاِْنابَةِ وَهذا شَهْرُ التَّوْبَةِ وَهذا شَهْرُ الْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ وَهذا شَهْرُ الْعِتْقِ مِنَ النّارِ وَالْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَهذا شَهْرٌ فيهِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ الَّتى هِى خَيْرٌ مِنْ اَلْفِ شَهْر اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَ آلِ مُحَمَّد وَاَعّنى عَلى صِيامِهِ وَقِيامِهِ وَسَلِّمْهُ لى وَسَلِّمْنى فيهِ وَاَعِنّى عَلَيْهِ بِاَفْضَلِ عَوْنِكَ وَوَفِّقْنى فيهِ لِطاعَتِكَ وَطاعَةِ رَسُولِكَ وَاَوْلِيآئِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِمْ وَفَرِّغْنى فيهِ لِعِبادَتِكَ وَدُعآئِكَ وَتِلاوَةِ كِتابِكَ وَاَعْظِمْ لى فيهِ الْبَرَكَةَ وَاَحْسِنْ لى فيهِ الْعافِيَةَ وَاَصِحَّ فيهِ بَدَنى وَاَوْسِعْ لى فيهِ رِزْقى وَاكْفِنى فيهِ ما اَهَمَّنى وَاسْتَجِبْ فيهِ دُعآئى وَبَلِّغْنى فيهِ رَجآئى اَللّـهُمَّ صَلِّ

عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاَذْهِبْ عَنّى فيهِ النُّعاسَ وَالْكَسَلَ وَالسَّاْمَةَ وَالْفَتْرَةَ وَالْقَسْوَةَ وَالْغَفْلَةَ وَالْغِرَّةَ وَجَنِّبْنى فيهِ الْعِلَلَ وَالاَْسْقامَ وَالْهُمُومَ وَالاَْحْزانَ وَالاَْعْراضَ وَالاَْمْراضَ وَالْخَطايا وَالذُّنُوبَ وَاصْرِفْ عَنّى فيهِ السُّوءَ وَالْفَحشآءَ وَالْجَهْدَ وَالْبَلاءَ وَالتَّعَبَ وَالْعَنآءَ اِنَّكَ سَميعُ الدُّعآءِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاَعِذْنى فيهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجيمِ وَهَمْزِهِ وَلَمْزِهِ وَنَفْثِهِ وَنَفْخِهِ وَوَسْوَسَتِهِ وَتَثْبيطِهِ وَكَيْدِهِ وَمَكْرِهِ وَحَبآئِلِهِ وَخُدَعِهِ وَاَمانِيِّهِ وَغُرُورِهِ وَفِتْنَتِهِ وَشَرَكِهِ وَاَحْزابِهِ وَاَتْباعِهِ واَشْياعِهِ وَاَوْلِيآئِهِ وَشُرَكآئِهِ وَجَميعِ مَكائِدِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد

 وَارْزُقْنا قِيامَهُ وَصِيامَهُ وَبُلُوغَ الاَْمَلِ فيهِ وَفى قِيامِهِ وَاسْتِكْمالَ ما يُرْضيكَ عَنّى صَبْراً وَاحْتِساباً وَايماناً وَيَقيناً ثُمَّ تَقَبَّلْ ذلِكَ مِنّى بِالاَْضْعافِ الْكَثيرَةِ والاَْجْرِ الْعَظيمِ يا رَبَّ الْعالَمينَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَارْزُقْنى الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ وَالاِْجْتِهادَ وَالْقُوَّةَ وَالنَّشاطَ وَالاِْنابَةَ وَالتَّوْبَةَ وَالْقُرْبَةَ وَالْخَيْرَ الْمَقْبُولَ وَالرَّغْبَةَ وَالرَّهْبَةَ وَالتَّضَرُّعَ وَالْخُشُوعَ وَالرِّقَّةَ وَالنِّيَّةَ الصّادِقَهَ وَصِدْقَ اللِّسانِ وَالْوَجَلَ مِنْكَ وَالرَّجآءَ لَكَ وَالتَّوَكُّلَ عَلَيْكَ وَالثِّقَةَ بِكَ وَالْوَرَعَ عَنْ مَحارِمِكَ مَعَ صالِحِ الْقَوْلِ وَمَقْبُولِ السَّعْى وَمَرْفُوعِ الْعَمَلِ وَمُسْتَجابِ الدَّعْوَةِ وَلا تَحُلْ بَيْنى وَبَيْنَ شى ء مِنْ ذلِكَ بَعَرَض وَلا مَرَض وَلا هَمٍّ وَلا

غَمٍّ وَلا سُقْم وَلا غَفْلَة وَلا نِسْيان بَلْ بِالتَّعاهُدِ وَالتَّحَفُّظِ لَكَ وَفيكَ وَالرِّعايَةِ لِحَقِّكَ وَالْوَفآءِ بَعَهْدِكَ وَوَعْدِكَ بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاقْسِمْ لى فيهِ اَفْضَلَ ما تَقْسِمُهُ لِعبادِكَ الصّالِحينَ وَاَعْطِنى فيهِ اَفْضَلَ ما تُعْطى اَوْلِيآئَكَ الْمُقَرَّبينَ مِنَ الرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ وَالتَّحَنُّنِ وَالاِْجابَةِ وَالْعَفْوِ وَالْمَغْفِرَةِ الدّائِمَةِ وَالْعافِيَةِ وَالْمُعافاةِ وَالْعِتْقِ مِنَ النّارِ وَالْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَخَيْرِ الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاجْعَلْ دُعآئى فيهِ اِلَيْكَ واصِلاً وَرَحْمَتَكَ وَخَيْرَكَ اِلَى فيهِ نازِلا وَعَمَلى فيهِ مَقْبُولاً وَسَعْيى فيهِ مَشْكُوراً

 وَذَنْبى فيهِ مَغْفُوراً حَتّى يَكُونَ نَصيبى فيهِ الاَْكْثَرَ وَحَظِّى فيهِ الاَْوْفَرَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَوَفِّقْنى فيهِ لِلَيْلَةِ الْقَدْرِ عَلى اَفْضَلِ حال تُحِبُّ اَنْ يَكُونَ عَلَيْها اَحَدٌ مِنْ اَوْلِيآئِكَ وَاَرْضاها لَكَ ثُمَّ اجْعَلْها لى خَيْراً مِنْ اَلْفِ شَهْر وَارْزُقْنى فيها اَفْضَلَ ما رَزَقْتَ اَحَداً مِمَّنْ بَلَّغْتَهُ اِيّاها وَاَكْرَمْتَهُ بِها وَاْجعَلْنى فيها مِنْ عُتَقآئِكَ مِنْ جَهَنَّمَ وطُلَقآئِكَ مِنَ النّارِ وَسُعَداءِ خَلْقِكَ بِمَغْفِرَتِكَ وَرِضْوانِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَارْزُقْنا فى شَهْرِنا هذَا الْجِدَّ وَالاِْجْتِهادَ وَالْقُوَّةَ وَالنَّشاطَ وَما تُحِبُّ وَتَرْضى اَللّـهُمَّ رَبَّ الْفَجْرِ وَلَيال عَشْر وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَربَّ شَهْرِ رَمَضانَ وَما اَنْزَلْتَ فيهِ مِنَ

الْقُرآنِ وَرَبَّ جَبْرَئيلَ وَميكآئيلَ وَاِسْرافيلَ وَعِزْرآئيلَ وَجَميعِ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَربَّ اِبْراهيمَ وَاِسْماعيلَ وَاِسْحـقَ وَيَعْقُوبَ وَربَّ مُوسى وَ النَّبِيِّينَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ وَاَسْئَلُكَ بِحَقِّكَ عَلَيْهِمْ وَبِحَقِّهِمْ عَلَيْكَ وَبِحَقِّكَ الْعَظيمِ لَمّا صَلَّيْتَ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ وَنَظَرْتَ اِلَى نَظْرَةً رَحيمَةً تَرْضى بِها عَنّى رِضى لا سَخَطَ عَلَى بَعْدَهُ اَبَداً وَاَعْطَيْتَنى جَميعَ سُؤْلى وَرَغْبَتى وَاُمْنِيَّتى وَاِرادَتى وَصَرَفْتَ عَنّى ما اَكْرَهُ وَاَحْذَرُ وَاَخافُ عَلى نَفْسى وَما لا اَخافُ وَعَنْ اَهْلى وَمالى وَاِخْوانى وَذُرِّيَّتى اَللّـهُمَّ اِلَيْكَ فَرَرْنا مِنْ ذُنُوبِنا فَـاوِنا تآئِبينَ وَتُبْ

عَلَيْنا مُسْتَغْفِرينَ وَاغْفِرْ لَنا مُتَعوِّذينَ وَاَعِذْنا مُسْتَجيرينَ وَاَجِرْنا مُسْتَسْلِمينَ وَلا تَخْذُلْنا راهِبينَ وَآمِنّا راغِبينَ وَشَفِّعْنا سآئِلينَ وَاَعْطِنا اِنَّكَ سَميعُ الدُّعآءِ قَريبٌ مُجيبٌ اَللّـهُمَّ اَنْتَ رَبِّى وَاَنـَا عَبْدُكَ وَاَحَقُّ مَنْ سَئَلَ الْعَبْدُ رَبُّهُ وَلَمْ يَسْئَلِ الْعْبادُ مِثْلَكَ كَرَماً وَجُوداً يا مَوْضِعَ شَكْوى السّائِلينَ وَيا مُنْتَهى حاجَةِ الرّاغِبينَ وَيا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ وَيا مُجيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرّينَ وَيا مَلْجَاَ الْهارِبينَ وَيا صَريخَ الْمُسْتَصْرِخينَ وَيا رَبَّ الْمُسْتَضْعَفينَ وَيا كاشِفَ كَرْبِ الْمَكْرُوبينَ وَيا فارِجَ هَمِّ الْمَهْمُومينَ وَيا كاشِفَ الْكَرْبِ الْعَظيمِ يااَللهُ يارَحْمنُ يارَحيمُ يااَرْحَمَ الرّاحِمينَ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ وَجُرْمى وَاِسْرافى عَلى نَفْسى وَارْزُقْنى مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ

فَاِنَّهُ لا يَمْلِكُها غَيْرُكَ وَاعْفُ عَنّى وَاغْفِرْ لى كُلَّ ما سَلَفَ مِنْ ذُنُوبى وَاعْصِمْنى فيـما بَقِى مِنْ عُمْرى وَاسْتُرْ عَلَى وَعَلى والِدى وَ وَُلَْدى وَقَرابَتى وَاَهْلِ حُزانَتى وَ

[كُلُّ] مَنْ كانَ مِنّى بِسَبيْل مِنَ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ فى الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ فَاِنَّ ذلِكَ كُلَّهُ بِيَدِكَ وَاَنْتَ واسِعُ الْمَغْفِرَةِ فَلا تُخَيِّبْنى يا سَيِّدى وَلا تَرُدَّ دُعآئى وَلا يَدى اِلى نَحْرى حَتّى تَفْعَلَ ذلِكَ بى وَتَسْتَجيبَ لى جَميعَ ما سَئَلْتُكَ وَتَزيدَنى مِنْ فَضْلِكَ فَاِنَّكَ عَلى كُلِّشَى ء قَديرٌ وَنَحْنُ اِلَيْكَ راغِبُونَ اَللّـهُمَّ لَكَ الاَْسْمآءُ الْحُسْنى وَالاَْمْثالُ الْعُلْيا وَالْكِبْرِيآءُ وَالاْلاءُ اَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمـنِ الرَّحيمِ

اِنْ كُنْتَ قَضَيْتَ فى هذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلائِكَةِ وَالرُّوحِ فيها اَنْ تُصَلِّى عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاَنْ تَجْعَلَ اسْمى فِى السُّعَدآءِ وَرُوحى مَــعَ الشُّهَدآءِ وَاِحْسانى فى عِلِّيّينَ وَاِسآئَتى مَغْفُورَةً وَاَنْ تَهَبَ لى يَقيناً تُباشِرُ بِهِ قَلْبى وَايماناً لا يَشُوبُهُ شَكٌّ وَرِضى بِما قَسَمْتَ لى وَآتِنى فى الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِى الأخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنى عَذابَ النّارِ وَاِنْ لَمْ تَكُنْ قَضَيْتَ فى هذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلـئِكَةِ وَالرُّوحِ فيها فَاَخِّرْنى اِلى ذلِكَ وَارْزُقْنى فيها ذِكْرَكَ وَشُكْرَكَ وَطاعَتَكَ وَحُسْنَ عِبادَتِكَ وصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّدبِاَفْضَلِ صَلَواتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ يا اَحَدُ يا صَمَدُ يا رَبَّ مُحَمَّد اغْضَبِ الْيَوْمَ لِمُحَمَّد وَلاَِبْرارِ عِتْرَتِهِ واقْتُلْ

اَعْدائَهُمْ بَدَداً وَاَحْصِهِمْ عَدَداً وَلا تَدَعْ عَلى ظَهْرِ الأَرْضِ مِنْهُمْ اَحَداً وَلا تَغْفِرْ لَهُمْ اَبَداً يا حَسَنَ الصُّحْبَةِ يا خَليفَةَ النَّبِيّينَ اَنْتَ

اَرْحَمُ الرّاحِمينَ الْبَدى ءُ الْبَديعُ الَّذى لَيْسَ كَمِثْلِكَ شَى ءٌ وَالدّآئِمُ غَيْرُ الْغافِلِ وَالْحَى الَّذى لا يَمُوتُ اَنْتَ كُلَّ يَوْم فى شَاْن اَنْتَ خَليفَةُ مُحَمَّد وَناصِرُ مُحَمَّد وَمُفَضِّلُ مُحَمَّد اَسْئَلُكَ اَنْ تَنْصُرَ وَصِى مُحَمَّد وَخَليفَةَ مُحَمَّد وَالْقآئِمَ بِالْقِسْطِ مِنْ اَوْصِيآءِمُحَمَّد صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ اِعْطِفْ عَلَيْهِمْ نَصْرَكَ يا لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ بِحَقِّ لا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاجْعَلْنى مَعَهُمْ فِى الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ وَاجْعَلْ عاقِبَةَ اَمْرى اِلى غُفْرانِكَ وَرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ وَكَذلِكَ نَسَبْتَ نَفْسَكَ يا سَيِّدى بِاللَّطيفِ بَلى اِنَّكَ لَطيفٌ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد

 وَالْطُفْ بى لِما تَشآءُ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَارْزُقْنِى الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ فى عامِنا هذا وَتَطَوَّلْ عَلَى بِجَميـعِ حَوآئِجى لِلاْخِرَةِ وَالدُّنْيا پس سه مرتبه بگويد اَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبِّى وَاَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّ رَبِّى قَريبٌ مُجيبٌ اَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبِّى وَاَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّ رَبّى رَحيمٌ وَدُودٌ اَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبِّى وَاَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّهُ كانَ غَفّاراً اَللّـهُمَّ اغْفِرْ لى اِنَّكَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ رَبِّ اِنّى عَمِلْتُ سُوءاً وَظَلَمْتُ نَفْسى فَاغْفِرْ لى اِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ اِلاّ اَنْتَ اَسْتَغْفِرُ اللهَ الَّذى لا اِلـهَ اِلاّ هُوَ الْحَى الْقَيُّومُ الْحَليمُ الْعَظيمُ الْكَريمُ الْغَفّارُ

لِلذَّنْبِ الْعَظيمِ وَاَتُوبُ اِلَيْهِ اَسْتَغْفِرُ اللهَ اِنَّ اللهَ كانَ غَفُوراً رَحيماً پس اين دعا را بخواند اَللّـهُمَّ إنّى اَسْئَلُكَ اَنْ تُصلِّى عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاَنْ تَجْعَلَ فيـما تَقْضى وَتُقَدِّرُ مِنَ الاَْمْرِ الْعَظيمِ الْمَحْتُومِ فى لَيْلَةِ الْقَدْرِ مِنَ الْقَضآءِ الَّذى لا يُرَدُّ وَلا يُبَدَّلُ اَنْ تَكْتُبَنى مِنْ حُجّاجِ بَيْتِكَ الْحَرامِ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمُ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمُ الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمُ الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئاتُهُمْ وَاَنْ تَجْعَلَ فيـما تَقْضى وَتُقَدِّرُ اَنْ تُطيلَ عُمْرى وَتُوَسِّعَ فى رِزْقى وَتُؤَدِّى عَنّى اَمانَتى وَدَيْنى آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ اَللّـهُمَّ اجْعَلْ لى مِنْ اَمْرى فَرَجاً وَمَخْرَجاً وَارْزُقْنى مِنْ حَيْثُ اَحْتَسِبُ وَمِنْ حَيْثُ لا اَحْتَسِبُ وَاحْرُسْنى مِنْ حَيْثُ اَحْتَرِسُ وَمِنْ حَيْثُ لا اَحْتَرِسُ وَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَسَلِّمْ كَثيراً.

2 ـ خواندن اين تسبيحات كه ده جزء است و هر جزء آن مشتمل بر ده سُبْحانَ اللهِ:

(1) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ المُصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ السَّميعِ الَّذى لَيْسَ شَى ءٌ اَسْمَعَ مِنْهُ يَسْمَعُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ ما تَحْتَ سَبْعِ اَرَضينَ وَيَسْمَعُ

ما فى ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَيَسْمَعُ الاَْنينَ وَالشَّكْوى وَيَسْمَعُ السِّرَّ وَاَخْفى وَيَسْمَعُ وَساوِسَ الصُّدُورِ وَلا يُصِمُّ سَمْعَهُ صَوْتٌ (2) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ الْبَصيرِ الَّذى لَيْسَ شَى ءٌ اَبْصَرَ مِنْهُ يُبْصِرُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ ما تَحْتَ سَبْعِ اَرَضينَ وَيُبْصِرُ ما فى ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ لا تُدْرِكُهُ الاْبْصارُ

وَهُوَ يُدْرِكُ الاَْبْصارَ وَهُوَ اللَّطيفُ الْخَبيرُ لا تُغْشى بَصَرَهُ الظُّلْمَةُ وَلا يُسْتَتَرُ مِنْهُ بِسِتْر وَلا يُوارى مِنْهُ جِدارٌ وَلا يَغيبُ عَنْهُ بَرٌّ وَلا بَحْرٌ وَلا يَكِنُّ مِنْهُ جَبَلٌ ما فى اَصْلِهِ وَلا قَلْبٌ ما فيهِ وَلا جَنْبٌ ما فى قَلْبِهِ وَلا يَسْتَتِرُ مِنْهُ صَغيرٌ وَلا كَبيرٌ وَلا يَسْتَخْفى مِنْهُ صَغيرٌ لِصِغَرِهِ وَلا يَخْفى عَلَيْهِ شَى ءٌ فِى الاَْرْضِ وَلا فِى السَّمآءِ هُوَ الَّذى يُصَوِّرُكُمْ فِى الاَْرْحامِ كَيْفَ يَشآءُ لا اِلـهَ اِلاّ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (3) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ

سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ الَّذى يُنْشِئُ السَّحابَ الثِّقالَ وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلائِكَةُ مِنْ خيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّواعِقَ فَيُصيبُ بِها مَنْ يَشآءُ وَيُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَى رَحْمَتِهِ وَيُنَزِّلُ الْمآءَ مِنَ السَّمآءِ بِكَلِمَتِهِ وَيُنْبِتُ النَّباتَ بِقُدْرَتِهِ وَيَسْقُطُ الْوَرَقُ بِعِلْمِهِ سُبْحـانَ اللهِ الَّذى لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقالُ ذَرَّة فِى الاَْرْضِ وَلا فِى السَّمآءِ وَلا اَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا اَكْبَرُ اِلاّ فى كِتاب مُبين (4) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء

 سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ الَّذى يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ اُنْثى وَما تَغيْضُ الاَْرْحامُ وَما تَزْدادُ وَكُلُّشَى ء عِنْدَهُ بِمِقْدار عالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ الْكَبيْرُ الْمُتَعالِ سَوآءٌ مِنْكُمْ مَنْ اَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْف بِاللَّيْلِ وَسارِبٌ بِالنَّهارِ لَهُ مُعَقِّباتٌ

 مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ اَمْرِ اللهِ سُبْحانَ اللهِ الَّذى يُميتُ الاَْحْيآءَ وَيُحْيِى الْمَوْتى وَيَعْلَمُ ما تَنْقُصُ الاَْرْضُ مِنْهُمْ وَيُقِرُّ فِى الاَْرْحامِ ما يَشآءُ اِلى اَجَل مُسَمّى (5) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ

فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ مالِكِ الْمُلْكِ تُؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ تَشآءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشآءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشآءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشآءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ اِنَّكَ عَلى كُلِّشَى ء قَديرٌ تُولِجُ اللَّيْلَ فِى النَّهارِ وَتُولِجُ النَّهارَ فِى اللَّيْلِ تُخْرِجُ الْحَى مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَى وَتَرْزُقُ مَنْ تَشآءُ بِغَيْرِ حِساب (6) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ

 فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ مَفاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها اِلاّ هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَة اِلاّ يَعْلَمُها وَلا حَبَّة فى ظُلُماتِ الاَْرْضِ وَلا رَطْب وَلا يابِس اِلاّ فى كِتاب مُبين (7) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ الَّذى لا يُحْصى مِدْحَتَهُ الْقآئِلُونَ وَلا يَجْزى بِـالائِهِ الشّاكِرُونَ

الْعابِدُونَ وَهُوَ كَما قالَ وَفَوْقَ ما نَقُولُ وَاللهُ سُبْحانَهُ كَما اَثْنى عَلى نَفْسِهِ وَلا يُحيطُونَ بِشَى ء مِنْ عِلْمِهِ اِلاّ بِما شآءَوَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَالاَْرْضَ وَلا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَهُوَ الْعَلِى الْعَظيمُ (8) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ الَّذى يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِى الاَْرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما يَنْزِلُ مِنَ السَّمآء

ِ وَما يَعْرُجُ فيها وَلا يَشْغَلُهُ ما يَلِجُ فِى الاَْرْضِ وَمايَخْرُجُ مِنْها عَمّا يَنْزِلُ مِنَ السَّمآءِ وَما يَعْرُجُ فيها وَلا يَشْغَلُهُ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّمآءِ وَما يَعْرُجُ فيها عَمّا يَلِجُ فِى الاَْرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَلا يَشْغَلُهُ عِلْمُ شَى ء عَنْ عِلْمِ شَى ء وَلا يَشْغَلُهُ خَلْقُ شَى ء عَنْ خَلْقِ شَى ء وَلا حِفْظُ شَى ء عَنْ حِفْظِ شَى ء وَلا يُساويهِ شَى ءٌ وَلا يَعْدِلُهُ شَى ءٌ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَى ءٌ وَهُوَ السَّميعُ الْبَصيرُ (9) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ فاطِرِ

السَّماواتِ وَالاَْرْضِ جاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً اُولى اَجْنِحَة مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزيدُ فِى الْخَلْقِ ما يَشآءُ اِنَّ اللهَ عَلى كُلِّشَى ء قَديرٌ ما يَفْتَحِ اللهُ لِلنّاسِ مِنْ رَحْمَة فَلا مُمْسِكَ لَها وَما يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (10) سُبْحـانَ اللهِ بارِئِ النَّسَمِ سُبْحـانَ اللهِ الُمصَوِّرِ سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ الاَْزْواجِ كُلِّها سُبْحـانَ اللهِ جاعِلِ الظُّلُماتِ وَالنُّورِ سُبْحـانَ اللهِ فالِقِ الْحَبِّ وَالنَّوى سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ كُلِّشَى ء سُبْحـانَ اللهِ خالِقِ ما يُرى وَما لا يُرى سُبْحـانَ اللهِ مِدادَ كَلِماتِهِ سُبْحـانَ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحـانَ اللهِ الَّذى يَعْلَمُ ما فِى السَّماواتِ وَما فِى الاَْرْضِ ما يَكوُنُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَة اِلاّ هُوَ رابِعُهُمْ وَلا خَمْسَة اِلاّ هُوَ سادِسُهُمْ وَلا اَدْنى مِنْ ذلِكَ وَلا اَكْثَرَ اِلاّ هُوَ مَعَهُمْ اَيْنَما كانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ اِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَى ء عَليمٌ.

3 ـ خواندن اين صلوات:

اِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَةُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِى يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا صَلّوُا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْليماً لَبَّيْكَ يا رَبِّ وَسَعْدَيْكَ وَسُبْحانَكَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَبارِكَ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد كَما صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ عَلى اِبْراهيمَ وَآلِ اِبْراهيمَ اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ اَللّـهُمَّ ارْحَمْ مُحَمَّداً وَآلَ مُحَمَّد كَما رَحِمْتَ اِبْراهيمَ وآلَ

اِبْراهيمَ اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ اَللّـهُمَّ سَلِّمْ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد كَما سَلَّمْتَ عَلى نُوح فِى الْعالَمينَ اَللّـهُمَّ امْنُنْ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد كَما مَنَنْتَ عَلى مُوسى وَهرُونَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد كَما شَرَّفْتَنا بِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد كَما هَدَيْتَنا بِهِ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الاَْوَّلوُنَ وَالاْخِرُونَ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما طَلَعَتْ شَمْسٌ اَوْ غَرَبَتْ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما طَرَفَتْ عَيْنٌ اَوْ بَرَقَتْ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما سَبَّحَ اللهَ مَلَكٌ اَوْ قَدَّسَهُ السَّلامُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِى الاَْوَّلينَ

وَالسَّلامُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِى الاْخِرينَ وَالسَّلامُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِى الدُّنْيا وَالأخِرَةِ اَللّـهُمَّ رَبَّ الْبَلَدِ الْحَرامِ وَرَبَّ الرُّكْنِ وَالْمَقامِ وَرَبَّ الْحِلِّ وَالْحَرامِ اَبْلِغْ مُحَمَّداً نَبيَّكَ عَنَّا السَّلامَ اَللّـهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً مِنَ الْبَهآءِ وَالنَّضْرَةِ وَالسُّرُورِ وَالْكَرامَةِ وَالْغِبْطَةِ وَالْوَسيلَةِ وَالْمَنْزِلَةِ وَالْمَقامِ وَالشَّرَفِ وَالرِّفْعَةِ وَالشَّفاعَةِ عِنْدَكَ يَوْمَ الْقِيامَةِ اَفْضَلَ ما تُعْطى اَحَداً مِنْ خَلْقِكَ وَاَعْطِ مُحَمَّداً فَوْقَ ما تُعْطِى الْخَلائِقَ مِنَ الْخَيْرِ اَضْعافاً كَثيرَةً لا يُحْصيها غَيْرُكَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد اَطْيَبَ وَاَطْهَرَ وَاَزْكى وَاَنْمى وَاَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَد مِنَ الاَْوَّلينَ وَالاْخِرينَ وَعَلى اَحَد مِنْ خَلْقِكَ يا اَرْحَمَ

الرّاحِمينَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى عَلى اَميرِ الْمُؤْمِنينَ وَوالِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ شَرِكَ فى دَمِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى فاطِمَةَ بِنْتِ نَبيِّكَ مُحَمَّد عَلَيْهِ وَآلِهِ السَّلامُ وَالْعَنْ مَنْ آذى نَبِيَّكَ فيها اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ اِمامَى الْمُسْلِمينَ وَوالِ مَنْ والاهُما وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ شَرِكَ فى دِمائِهِما اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى عَلِى بْنِ الْحُسَيْنِ اِمامِ الْمُسْلِمينَ وَوالِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ ظَلَمَهُ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدِ بنِ عَلِى اِمامِ الْمُسْلِمينَ وَوالِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ ظَلَمَهُ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد اِمامِ الْمُسْلِمينَ وَوالِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ

 وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ ظَلَمَهُ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُوسَى بْنِ جَعْفَر اِمامِ الْمُسْلِمينَ وَوالِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ شَرِكَ فى دَمِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى عَلِى بْنِ مُوسى اِمامِ الْمُسْلِمينَ وَوالِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ شَرِكَ فى دَمِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِى اِمامِ الْمُسْلِمينَ وَوالِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ ظَلَمَهُ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى عَلِى بْنِ مُحَمَّداِمامِ الْمُسْلِمينَ وَوالِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ ظَلَمَهُ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِى اِمامِ

الْمُسْلِمينَ وَوالِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ ظَلَمَهُ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْخَلَفِ مِنْ بَعْدِهِ اِمامِ الْمُسْلِمينَ وَوالِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَعَجِّلْ فَرَجَهُ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْقاسِمِ وَالطّاهِرِ اِبْنَى نَبِيِّكَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى رُقَيَّةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَالْعَنْ مَنْ آذى نَبِيَّكَ فيها اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى اُمِّ كُلْثُومَ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَالْعَنْ مَنْ آذى نَبِيَّكَ فيها اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى ذُرِّيَّةِ نَبِيِّكَ اَللّـهُمَّ اخْلُفْ نَبِيَّكَ فى اَهْلِ بَيْتِهِ اَللّـهُمَّ مَكِّنْ لَهُمْ فِى الاَْرْضِ اَللّـهُمَّ اجْعَلْنا مِنْ عَدَدِهِمْ وَمَدَدِهِمْ وَاَنْصارِهِمْ عَلى الْحَقِّ فِى السِّرِّ وَالْعَلانِيَةِ اَللّـهُمَّ اطْلُبْ بِذَحْلِهِمْ وَوِتْرِهِمْ وَدِمآئِهِمْ وَكُفَّ عَنّا

وَعَنْهُمْ وَعَنْ كُلِّ مُؤْمِن وَمُؤْمِنَة بَاْسَ كُلِّ باغ وَطاغ وَكُلِّ دآبَّة اَنْتَ آخِذٌ بِناصِيَتِها اِنَّكَ اَشَدُّ بَاْساً وَاَشَدُّ تَنْكيلاً سيد بن طاوس فرموده و مى گويى : يا عُدَّتى فى كُرْبَتى وَيا صاحِبى فى شِدَّتى وَيا وَلِيّى فى نِعْمَتى وَيا غايَتى فى رَغْبَتى اَنْتَ السّاتِرُ عَوْرَتى وَالْمُؤْمِنُ رَوْعَتى وَالْمُقيلُ عَثْرَتى فَاغْفِرْ لى خَطيـئَتى يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ و مى گوئى اَللّـهُمَّ اِنّى اَدْعُوكَ لِهَمٍّ لا يُفَرِّجُهُ غَيْرُكَ وَلِرَحْمَة لا تُنالُ اِلاّ بِكَ وَلِكَرْب لا يَكْشِفُهُ اِلاّ اَنْتَ وَلِرَغْبَة لا تُبْلَغُ اِلاّ بِكَ وَلِحاجَة لا يَقْضيها اِلاّ اَنْتَ اَللّـهُمَّ فَكَما كانَ مِنْ شَاْنِكَ ما اَذِنْتَ لى بِهِ مِنْ مَسْئَلَتِكَ وَرَحِمْتَنى بِهِ مِنْ ذِكْرِكَ فَلْيَكُنْ مِنْ شَاْنِكَ سَيِّدِى الاِْجابَةُ لى فيـما دَعَوْتُكَ وَعَوآئِدُ

الاِْفْضالِ فيـما رَجَوْتُكَ وَالنَّجاةُ مِمّا فَزِعْتُ اِلَيْكَ فيهِ فَاِنْ لَمْى اَكُنْ اَهْلا اَنْ اَبْلُغَ رَحْمَتَكَ فَاِنَّ رَحْمَتَكَ اَهْلٌ اَنْ تَبْلُغَنى وَتَسَعَنى وَاِنْ لَمْ اَكُنْ لِلاِْجابَةِ اَهْلا فَاَنْتَ اَهْلُ الْفَضْلِ وَرَحْمَتُكَ وَسِعَتْ كُلَّشَى ء فَلْتَسَعْنى رَحْمَتُكَ يا اِلـهى يا كَريمُ اَسْئَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَريمِ اَنْ تُصَلِّى عَلى مُحَمَّد وَاَهْلِ بَيْتِهِ وَاَنْ تُفَرِّجَ هَمّى وَتَكْشِفَ كَرْبى وَغَمّى وَتَرْحَمَنى بِرَحْمَتِكَ وَتَرْزُقَنى مِنْ فَضْلِكَ اِنَّكَ سَميعُالدُّعآءِ قَريبٌ مُجيبٌ.

4 ـ خواندن اين دعا:

اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ بِاَفْضَلِهِ وَكُلُّ فَضْلِكَ فاضِلٌ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ بِفَضْلِكَ كُلِّه اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ مِنْ رِزْقِكَ بِاَعَمِّهِ وَكُلُّ رِزْقِكَ عآمٌّ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ بِرِزْقِكَ كُلِّهِ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ مِنْ عَطآئِكَ بِاَهْنَأِهِ وَكُلُّ عَطآئِكَ هَنى ءٌ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ بِعَطآئِكَ كُلِّهِ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ مِنْ خَيْرِكَ بِاَعْجَلِهِ وَكُلُّ خَيْرِكَ عاجِلٌ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ بِخَيْرِكَ كُلِّهِ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ مِنْ اِحْسانِكَ بِاَحْسَنِهِ وَكُلُّ اِحْسانِكَ حَسَنٌ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ بِاِحْسانِكَ كُلِّهِ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ بِما تُجيبُنى بِهِ حينَ اَسْئَلُكَ فَاَجِبْنى يا اَللهُ وَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِ مُحَمَّد عَبْدِكَ الْمُرْتَضى ى وَرسُولِكَ الْمُصْطَفى وَاَمينِكَ وَنَجِيِّكَ دُونَ خَلْقِكَ وَنَجيبِكَ مِنْ

عِبادِكَ وَنَبِيِّكَ بِالصِّدْقِ وَحَبيبِكَ وَصَلِّ عَلى رَسُولِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنَ الْعالَمينَ الْبَشيرِ النَّذيرِ السِّراجِ الْمُنيرِ وَعلى اَهْلِ بَيْتِهِ الاَْبْرارِ الطّاهِرينَ وَعَلى مَلائِكَتِكَ الَّذينَ اسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَ وَحَجَبْتَهُمْعَنْ خَلْقِكَ وَعَلى اَنْبِيآئِكَ الَّذينَ يُنْبِئُونَ عَنْكَ بِالصِّدْقِ وَعَلى رُسُلِكَ الَّذينَ خَصَصْتَهُمْ بِوَحْيِكَ وَفَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْعالَمينَ بِرِسالاتِكَ وَعَلى عِبادِكَ الصّالِحينَ الَّذينَ اَدْخَلْتَهُمْ فى رَحْمَتِكَ الاَْئِمَّةِ الْمُهْتَدينَ الرّاشِدينَ وَاَوْلِيآئِكَ الْمُطَهَّرينَ وَعَلى جَبْرَئيلَ وَميكآئيلَ وَاِسْرافيلَ وَمَلَكِ الْمَوْتِ وَعَلى رِضْوانَ خازِنِ الْجِنانِ وَعَلى مالِك خازِنِ النّارِ وَرُوحِ الْقُدُسِ

 وَالرُّوحِ الاَْمينِ وَحَمَلَةِ عَرْشِكَ الْمُقَرَّبينَ وَعَلى الْمَلَكَيْنِ الْحافِظَيْنِ عَلَى بِالصَّلاةِ الَّتى تُحِبُّ اَنْ يُصَلِّى بِها عَلَيْهِمْ اَهْلُ السَّماواتِ وَاَهْلُ الاَْرَضينَ صَلوةً طَيِّبَةً كَثيرةً مُبارَكَةً زاكِيَةً نامِيَةً ظاهِرَةً باطِنَةً شَريفَةً فاضِلَةً تُبَيِّنُ بِها فَضْلَهُمْ عَلَى الاَْوَّلينَ وَالاْخِرينَ اَللّـهُمَّ وَاَعْطِ مُحَمَّداً الْوَسيلَةَ وَالشَّرَفَ وَالْفَضيلَةَ وَاجْزِهِ خَيْرَ ما جَزَيْتَ نَبِيّاً عَنْ اُمَّتِهِ اَللّـهُمَّ وَاَعْطِ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ مَعَ كُلِّ زُلْفَة زُلْفَةً وَمَعَ كُلِّ وَسيلَة وَسيلَةً وَمَعَ كُلِّ فَضيلَة فَضيلَةً وَمَعَ كُلِّ شَرَف شَرَفاً تُعْطى مُحَمَّداً وَ الَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ اَفْضَلَ ما اَعْطَيْتَ اَحَداً مِنَ الاَْوَّلينَ وَالاْخِرينَ اَللّـهُمَّ وَاجْعَلْ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ اَدْنَى

الْمُرْسَلينَ مِنْكَ مَجْلِساً وَاَفْسَحَهُمْ فِى الْجَنَّةِ عِنْدَكَ مَنْزِلاً وَاَقْرَبَهُمْ اِلَيْكَ وَسيلَةً وَاجْعَلْهُ اَوَّلَ شافِع وَاَوَّلَ مُشَفَّع وَاَوَّلَ قآئِل وَاَنْجَحَ سائِل وَابْعَثْهُ الْمَقامَ الْمَحْمُودَ الَّذى يَغْبِطُهُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَالاْخِرُونَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ وَاَسْئَلُكَ اَنْ تُصَلِّى عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاَنْ تَسْمَعَ صَوْتى وَتُجيبَ دَعْوَتى وَتَجاوَزَ عَنْ خَطيئَتى وَتَصْفَحَ عَنْ ظُلْمى وَتُنْجِحَ طَلِبَتى وَتَقْضِى حاجَتى وَتُنْجِزَ لى ما وَعَدْتَنى

وَتُقيلَ عَثْرَتى وَتَغْفِرَ ذُنُوبى وَتَعْفُوَ عَنْ جُرْمى وَتُقْبِلَ عَلَى وَلاتُعْرِضَ عَنّى وَتَرْحَمَنى وَلا تُعَذِّبَنى وَتُعافِيَنى وَلا تَبْتَلِيَنى وَتَرْزُقَنى مِنَ الرِّزْقِ اَطْيَبَهُ وَاَوْسَعَهُ وَلا تَحْرِمَنى يا رَبِّ وَاقْضِ عَنّى دَيْنى وَضَعْ عَنّى وِزْرى وَلا تُحَمِّلْنى ما لا طاقَةَ لى بِهِ يامَوْلى وَاَدْخِلْنى فى كُلِّ خَيْر اَدْخَلْتَ فيهِ مُحَمَّداً وَ الَ مُحَمَّد وَاَخْرِجْنى مِنْ كُلِّ سُوء اَخْرَجْتَ مِنْهُ مُحَمَّداً وَ الَ مُحَمَّد صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ.

پس سه مرتبه بگو:

اَللّـهُمَّ اِنّى اَدْعُوكَ كَما اَمَرْتَنى فَاسْتَجِبْ لى كَما وَعَدْتَنى .

پس بگو:

اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ قَليلاً مِنْ كَثير مَعَ حاجَة بى اِلَيْهِ عَظيمَة وَغِناكَ عَنْهُ قَديمٌ وَهُوَ عِنْدى كَثيرٌ وَهُوَ عَلَيْكَ سَهْلٌ يَسيرٌ فَامْنُنْ

عَلَى بِهِ اِنَّكَ عَلى كُلِّشَى ء قَديرٌ امينَ رَبَّ الْعالَمينَ.

7 ـ خواندن اين دعا:

اَللّـهُمَّ رَبَّ شَهْرِ رَمَضانَ الَّذى اَنْزَلْتَ فيهِ الْقُرْآنَ وَافْتَرَضْتَ عَلى عِبادِكَ فيهِ الصِّيامَ ارْزُقْنى حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرامِ فى هذَا الْعامِ وَفى كُلِّ عام وَاغْفِرْ لِى الذُّنُوبَ الْعِظامَ فَاِنَّهُ لا يَغْفِرُها غَيْرُكَ يا

ذَاالْجَلالِ وَالاِْكْرامِ.

8 ـ در هر روز صدمرتبه اين ذكر رابگويد:

سُبْحانَ الضّآرِّ النّافِعِ سُبْحانَ الْقاضى بالْحَقِّ سُبْحانَ الْعَلِى الاَْعْلى سُبْحانَهُ وَبِحَمْدِهِ سُبْحانَهُ وَتَعالى .

9 ـ صد مرتبه صلوات فرستادن بر رسول خدا(ص) و اگر زيادتر فرستاد، افضل است.

اعمال و آداب روز اوّل ماه رمضان

1 ـ غسل كردن.

2 ـ زدن كفى از گلاب به روى خود.

3 ـ خواندن نماز اوّل هر ماه كه دو ركعت است و در ركعت اوّل پس از حمد، سى مرتبه سوره «قل هو الله أحد» و در ركعت دوّم پس از حمد سى مرتبه سوره «قدر» خوانده مى شود.

4 ـ خواندن دو ركعت نماز روز اوّل ماه رمضان كه در ركعت اوّل

«حمد» و «انّا فتحنا» و در ركعت دوم «حمد» و هر سوره كه خواهد بخواند.

5 ـ بعد از طلوع فجر اين دعا را بخواند:

اَللّـهُمَّ قَدْ حَضَرَ شَهْرُ رَمَضانَ وَقَدِ افْتَرَضْتَ عَلَيْنا صِيامَهُ وَاَنْزَلْتَ فيهِ الْقُرآنَ هُدى لِلنّاسِ وَبَيِّنات مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقانِ اَللّـهُمَّ اَعِنّا عَلى صِيامِهِ وَتَقَبَّلْهُ مِنّا وَتَسَلَّمْهُ مِنّا وَسَلِّمْهُ لَنا فى يُسْر مِنَكَ وَعافِيَة اِنَّكَ عَلى كُلِّشَى ء قَديرٌ.

6 ـ خواندن دعاى چهل و چهارم صحيفه سجّاديه(1) را اگر در شب نخوانده.

7 ـ خواندن اين دعا كه از امام موسى كاظم(عليه السلام) نقل شده است:

اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذى دانَ لَهُ كُلُّشَى ء وَبِرَحْمَتِكَ الَّتى وَسِعَتْ كُلَّشَى ء وَبِعَظَمَتِكَ الَّتى تَواضَعَ لَها كُلُّشَى ء وَبِعِزَّتِكَ الَّتى قَهَرْتَ كُلَّشَى ء وَبِقُوَّتِكَ الَّتى خَضَعَ لَها كُلُّشَى ء وَبِجَبَرُوتِكَ الَّتى غَلَبَتْ كُلَّشَى ء وَبِعِلْمِكَ الَّذى اَحاطَ بِكُلِّشَى ء يا نُورُ يا قُدُّوسُ يا اَوَّلُ قبْلَ كُلِّشَى ء

[وَيا باقِياً بَعْدَ كُلِّشَى ء] يااَللهُى يارَحْمنُ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاغْفِرْ لِى الذُّنُوبَ الَّتى تُغَيِّرُ النِّعَمَ وَاغْفِرْ لِى الذُّنُوبَ الَّتى تُنْزِلُ النِّقَمَ وَاغْفِرْ لِى الذُّنُوبَ

[1 ـ به جهت طولانى بودن دعا، از ذكر آن صرفنظر كرديم، علاقمندان مى توانند به صحيفه سجّاديه مراجعه كنند. ]

الَّتى تَقْطَعُ الرَّجآءَ وَاغْفِرْ لِى الذُّنُوبَ الَّتى تُديلُ الاَْعْدآءَ وَاغْفِرْ لِى الذُّنُوبَ الَّتى تَرُدُّ الدُّعآءَ وَاغْفِرْ لِى الذُّنُوبَ الَّتى يُسْتَحَقُّ بِها نُزُولُ الْبَلاءِ وَاغْفِرْ لِى الذُّنُوبَ الَّتى تَحْبِسُ غَيْثَ السَّمآءِ وَاغْفِرْ لِى الذُّنُوبَ الَّتى تَكْشِفُ الْغِطآءَ وَاغْفِرْ لِى الذُّنُوبَ الَّتى تُعَجِّلُ الْفَنآءَ وَاغْفِرْ لِى الذُّنُوبَ الَّتى تُورِثُ النَّدَمَ وَاغْفِرْ لِى الذُّنُوبَ الَّتى تَهْتِكُ الْعِصَمَ وَاَلْبِسْنى دِرْعَكَ الْحَصينَةَ الَّتى لا تُرامُ وَعافِنى مِنْ شَرِّ ما اُحاذِرُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ فى مُسْتَقْبَلِ سَنَتى هذِهِ اَللّـهُمَّ رَبَّ السَّمواتِ السَّبْعِ وَرَبَّ الاَْرَضينَ السَّبْعِ وَما فيهِنَّ وَما بَيْنَهُنَّ وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظيمِ

 وَرَبَّ السْبْعِ الْمَثانى وَالْقُرْآنِ الْعَظيمِ وَرَبَّ اِسْرافيلَ وَميكآئيلَ وَجَبْرَئيلَ وَرَبَّ مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ سَيِّدِ الْمُرْسَلينَ وَخاتَِمِ النَّبِيّينَ اَسْئَلُكَ بِكَ وَبِما سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ يا عَظيمُ اَنْتَ الَّذى تَمُنُّ بِالْعَظيمِ وَتَدْفَعُ كُلَّ مَحْذُور وَتُعْطى كُلَّ جَزِيل وَتُضاعِفُ الْحَسَناتِ بِالْقَليلِ وَبِالْكَثيرِ وَتَفْعَلُ ما تَشآءُ يا قَديرُ يا اَللهُ يا رَحْمنُ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَاَهْلِ بَيْتِهِ وَاَلْبِسْنى فى مُسْتَقْبَلِ سَنَتى هذِهِ سِتْرَكَ وَنَضِّرْ وَجْهى بِنُورِكَ وَاَحِبَّنى بِمَحبَّتِكَ وَبَلِّغْنى رِضْوانَكَ وَشَريفَ كَرامَتِكَ وَجَسيمَ عَطِيَّتِكَ وَاَعْطِنى مِنْ خَيْرِ ما عِنْدَكَ وَمِنْ خَيْرِ ما اَنْتَ مُعْطيهِ اَحَداً مِنْ خَلْقِكَ وَاَلْبِسْنى مَعَ ذلِكَ عافِيَتَكَ يا مَوْضِعَ كُلِّ شَكْوى وَيا شاهِدَ كُلِّ نَجْوى وَيا عالِمَ كُلِّ خَفِيَّة وَيا

دافِعَ ما تَشآءُ مِنْ بَلِيَّة يا كَريمَ الْعَفْوِ يا حَسَنَ التَّجاوُزِ تَوَفَّنى عَلى مِلَّةِ اِبْراهيمَ وَفِطْرَتِهِ وَعَلى دينِ مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ و الِهِ وَسُنَّتِهِ وَعَلى خَيْرِ الْوَفاةِ فَتَوَفَّنى مُوالِياً لاَِولِيآئِكَ وَمُعادِياً لاَِعْدآئِكَ اَللّـهُمَّ وَجَنِّبْنى فى هذِهِ السَّنَةِ كُلَّ عَمَل اَوْ قَوْل اَوْ فِعْل يُباعِدُنى مِنْكَ وَاَجْلُِبْنى اِلَى كُلِّ عَمَل اَوْ قَوْل اَوْ فِعْل يُقَرِّبُنى مِنْكَ فى هذِهِ السَّنَةِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ وَامْنَعْنى مِنْ كُلِّ عَمَل اَوْ قَوْل اَوْ فِعْل يَكُونُ مِنّى اَخافُ ضَرَرَ عاقِبَتِهِ وَاَخافُ مَقْتَكَ اِيّى عَلَيْهِ حِذارَ اَنْ تَصْرِفَ وَجْهَكَ الْكَريمَ عَنّى فَاَسْتَوجِبَ بِهِ نَقْصاً مِنْ حَظٍّ لى

عِنْدَكَ يا رَؤُفُ يا رَحيمُ اَللّـهُمَّ اجْعَلْنى فى مُسْتَقْبَلِ سَنَتى هذِهِ فى حِفْظِكَ َوفى جِوارِكَ وَفى كَنَفِكَ وَجَلِّلْنى سِتْرَ عافِيَتِكَ وَهَبْ لى كَرامَتَكَ عَزَّ جارُكَ وَجَلَّ ثَنآؤُكَ وَلا اِلـهَ غَيْرُكَ اَللّـهُمَّ اجْعَلْنى تابِعاً لِصالِحى مَنْ مَضى مِنْ اَوْلِيآئِكَ وَاَلْحِقْنى بِهِمْ وَاجْعَلْنى مُسَلِّماً لِمَنْ قالَ بِالصِّدْقِ عَلَيْكَ مِنْهُمْ وَاَعُوذُ بِكَ اللّـهُمَّ اَنْ تُحيطَ بى خَطيئَتى وَظُلْمى وَاِسْرافى عَلى نَفْسى وَاتِّباعى لِهَوى وَاشْتِغالى بِشَهَواتى فَيَحُولُ ذلِكَ بَيْنى وَبَيْنَ رَحْمَتِكَ وَرِضْوانِكَ فَاَكُونُ مَنْسِيّاً عِنْدَكَ مُتَعَرِّضاً لِسَخَطِكَ وَنِقْمَتِكَ اَللّـهُمَّ وَفِّقْنى لِكُلِّ عَمَل صالِـح تَرْضى بِهِ عَنّى وَقَرِّبْنى اِلَيْكَ زُلْفى اَللّـهُمَّ كَما كَفَيْتَ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ الِهِ هَوْلَ عَدُوِّهِ وَفَرَّجْتَ هَمَّهُى

وَكَشَفْتَ غَمَّهُ وَصَدَقْتَهُ وَعْدَكَ وَاَنْجَزْتَ لَهُ عَهْدَكَ اَللّـهُمَّ فَبِذلِكَ فَاكْفِنى هَوْلَ هذِهِ السَّنَةِ وَآفاتِها وَاَسْقامَها وَفِتْنَتَها وَشُرُورَها وَاَحزانَها وَضيقَ الْمَعاشِ فيها وَبَلِّغْنى بِرَحْمَتِكَ كَمالَ الْعافِيَةِ بِتَمامِ دَوامِ النِّعْمَةِ عِنْدى اِلى مُنْتَهى اَجَلى اَسْئَلُكَ سُؤالَ مَنْ اَسآءَ وَظَلَمَ وَاسْتَكانَ وَاعْتَرَفَ وَاَسْئَلُكَ اَنْ تَغْفِرَ لى ما مَضى مِنَ الذُّنُوبِ الَّتى حَصَرَتْها حَفَظَتُكَ وَاَحْصَتْها كِرامُ مَلائِكَتِكَ عَلَى وَاَنْ تَعْصِمَنى اِلـهى مِنَ الذُّنُوبِ فيـما بَقِى مِنْ عُمْرى اِلى مُنْتَهى اَجَلى يا اَللهُ يا رَحْمنُ يا رَحيمُ صَلِّ عَلى مُحمَّد وَاَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّد وَ اتِنى كُلَّ ما سَئَلْتُكَ وَرَغِبْتُ اِلَيْكَ فيهِ فَاِنَّكَ اَمَرْتَنى بِالدُّعاءِ وَتَكَفَّلْتَ لى بِالاِْجـابَةِ يا اَرْحَـمَ الـرّاحِمينَ.