تاريخ عصر غيبت

مؤ لفان : پورسيد آقايى ، جبارى ، عاشورى ، حكيم

- پى‏نوشت‏ها -
- ۲ -


251- زندگانى امام الهادى عليه السلام ، باقر شريف قرشى ، ترجمه سيد حسن اسلامى ، ص 360.
252- الاغانى ، ج 14، ص 193، (به نقل از: زندگانى امام على الهادى عليه السلام ، ص 361).
253- مروج الذهب ، ج 4، ص 123.
254- همان ، ص 91-93.
255- الاغانى (به نقل از: زندگانى امام على الهادى عليه السلام ، باقرر شريف قرشى ، ترجمه سيد حسن اسلامى ، ص 362).
256- همان .
257- الكامل ، ج 7، ص 101، شعرى كه گفته بود چنين است :
1. ملك الخليفة جعفر
للدين و الدنيا سلامه
2. لكم تراث محمد
و بعدلكم تنفى الظلامه
3. يرجو التراث بنوالبنا
: و مالهم فيها قلامه
4. والصهر ليس بوارث
و البنت لا ترث الامامه
5. ما للذين تنحلوا
ميراثكم الا الندامه
6. اخذ الوارثة اهلها
فعلام لومكم علامه
7. لو كان حقكم لما
قامت على الناس القيامه
8. ليس التراث لغيركم
لا و الاله و لا كرامه
9. اصبحت بين محبكم
و المبغضين لكم علامه
1. ((سلطنت خليفه كه جعفر باشد، براى دنيا و دين سلامت است .
2. ميراث محمد براى شما است ، با عدالت شما ظلم از بين مى رود.
3. فرزندان دختر ((بنى فاطمه ))آرزوى ميراث را مى كنند و حال آن كه به اندازه سر ناخن از آن بهره ندارند.
4. داماد، وارث نمى شود و دختر، وارث امامت نمى گردد.
5. آنان كه ادعاى ميراث شما را مى كنند بهره اى جز پشيمانى ندارند.
6. ارث را وارثين و اهل آن به دست آورده اند، پس براى چه ملامت مى كنيد.
7. اگر اين حق (خلافت ) براى شما (بنى فاطمه بود)، نسبت به شما اين همه شور و نشور نبود.
8. اين ميراث براى غير از شما (بنى العباس ) نخواهد بود، نه به خدا قسم ! ديگران گرامى و كريم نخواهند بود.
9. تو خود ميان دوستان و بدخواهان ، يك علامت هستى .))
نا گفته نماند كه در همين دوره ، شاعرانى نيز بودند كه تن به اين رذالت ها و حقارت ها نمى دادند. شاعرانى همچون دعبل خزاعى (148-246 ه‍) شاعر شيعى كه از محبان اهل بيت عليهم السلام بود تا آنجا كه بالاخره زبانش ، سرش را به باد داد و در زمان متوكل كشته شد. او به كسى كه وى را از عواقب ناگوار هجوهايش هشدار مى داد، گفت : 50 سال است كه خود را بر دوش مى كشم و هنوز كسى را نيافته ام ((بردار))كند.
1. ملوك بنى العباس فى الكتب سبعة
و لم تاتنا عن ثامن لهم كتب
2. كذلك اهل الكهف فى الكهف سبعة
خيار اذا عدوا و ثامنهم كلب
3. و انى لا على كلبهم عنك رتبة
لانك ذو ذنب و ليس له ذنب
1. ((پادشاهان بنى عباس در نوشته ها، هفت تن هستند و هنوز از هشتمين آنها نامى در نوشته ها نديده ام .
2. اصحاب كهف نيز چنين بودند، هفت تن برگزيده و هشتمين سگشان بود.
3. ولى من سگشان را بر تو برترى مى دهم ؛ زيررا تو گناهكارى و آن را گناهى نبود.))(ر.ك : تاريخ ادبيات زبان عربى ، حنا الفاخورى ، ترجمه عبدالمحمد آيتى ، ص 373).
258- الكامل ، ج 7، ص 101.
259- العقد الفريد، ج 6، ص 430. (به نقل از: زندگانى امام على الهادى عليه السلام ، باقر شريف قرشى ، ترجمه سيد حسن اسلامى ، ص 359).
260- العصر العباس الثانى ، دكتر شوقى ضيف ، ص 74.
261- همان .
262- تاريخ الخلفاء، ص 349.
263- العصر العباس الثانى ، دكتر شوقى ضيف ، ص 74.
264- الفخرى ، ص 207. (به نقل از: تاريخ الاسلام ، دكتر حسن ابراهيم حسن ، ج 2، ص 425).
265- تاريخ الاسلام ، دكتر حسن ابراهيم حسن ، ج 2، ص 424.
266- همان ، ج 3، ص 439.
267- ر.ك : تاريخ الاسلام ، ج 2، ص 424-427؛ و ج 3، ص 439-440؛ العصر العباسى الثانى ، ص ‍ 74-75.
268- التفقات و ادارتها فى الدولة العباسية ، دكتر ضيف الله يحيى الزهرانى .
269- ر.ك : همان ، ص 162-171. (در مورد لباس هاى فاخر، ر.ك : العصر العباسى الثاتى ، دكتر شوقى ضيف ، ص 62). شايان ذكر است كه ، در آن زمان در هم ارزش قابل ملاحظه اى داشت . با يك درهم مى شد گوسفندى ، يا كوزه عسلى ؛ و يا كوزه اى روغن خريد و با دينارى مى شد شترى به چنگ آورد. (زندگانى امام حسن عسكرى عليه السلام ، باقر شريف قرشى ، ترجمه سيد حسن اسلامى ، ص 182).
270- النفقات و ادارتها فى الدولة العباسية ، دكتر ضيف الله يحيى الزهرانى ، ص 150. (براى اطلاع از مخارج روزانه ئ هر يك از خلفاى عباسى رجوع كنيد به همين كتاب ، فصل سوم - نفقات دارالخلافة - ص 141 - 247).
271- ر. ك : العصر العباسى الثانى ، دكتر شوقى ضيعف ، ص 20 - 22 و 56.
272- الكامل ، ج 7، ص 10.
273- تاريخ يعقوبى ، ج 3، ص 209؛ الكامل ج 7، ص 36؛ مروج الذهب ، ج 4، ص 88؛ تجارب الامم ، ج 6، ص 539.
274- الكامل ج 7، ص 39؛ مروج الذهب ، ج 4، ص 89.
275- طبرى ، ج 9، ص 158.
276- همان ، ص 160.
277- همان ، ص 158؛ مروج الذهب ، ج 4، ص 102.
278- العصر العباسى الثانى ، ص 72.
279- و به نقل مسعودى 000/40 دينار (مروج الذهب ، ج 4، ص 96).
280- الكامل ، ج 7، ص 59.
281- همان ، ص 74.
282- العصر العباسى الثانى ، ص 20 - 23، و 56 - 59.
283- همان ، ص 74.
284- همان ، ص 21.
285- همان ، ص 23.
286- ر. ك : همان ، ص 62.
287- ر. ك : همان ، ص 26 و 62.
288- ر.ك : همان ، ص 26 و 62.
289- براى اطلاع بيشتر از شرح حال و اشعار او، ر. ك : تاريخ ادبيات زبان عربى ، حنا الفاخورى ، ترجمع عبدالمحمد آيتى ، ص 412 - 430.
290- ديوان جاحظ. (به نقل از: زندگانى امام على الهادى عليه السلام ، باقر شريف قرشى ، ترجمه سيد حسن اسلامى ، ص 370).
291- زندگانى امام على الهادى عليه السلام ، باقر شريف قرشى ، ترجمه سيد حسن اسلامى ، ص ‍ 370.
292- معجم الادباء ج 7: ص 71. (به نقل از: همان ، ص 368).
293- ديوان الحمداوى ، ص 88. (به نقل از: همان ، ص 369).
294- الاغانى ، ج 2، ص 337. (به نقل از: همان ).
295- شعر العطوى ، ص 87 . (به نقل از: همان ).
296- شعرالعطوى ، ص 81. (به نقل از: همان ).
297- از ماه هاى رومى است .
298- زندگانى امام على الهادى عليه السلام ، باقر شريف قرشى ، ترجمه سيد حسن اسلامى ، ص ‍ 368.
299- سامرا فى ادب القرن الثالث الهجرى ، ص 172، (به نقل از: همان ص 371).
300- ر. ك : زندگانى امام على الهادى عليه السلام ، باقر شريف قرشى ، ترجمه سيد حسن اسلامى ، ص ‍ 372. براى اطلاع بيشتر از اشعار ديگر شاعرانى كه از فقر و سيه روزى خود كه در حقيقت بيانگر وضعيت عمومى آن دوره است ، ر. ك : زندگانى امام حسن عسكرى عليه السلام ، باقر شريف قرشى ، ترجمه سيد حسن اسلامى ، ص 197 - 207.
301- براى اطلاع كامل از وضعيت فكرى و فرهنگى در اين دوره ، ر. ك : العصر العباسى الثاين ، دكتر شوقى ضيف ، ص 115 - 179؛ تاريخ الاسلام ، دكتر حسن ابراهيم حسن ، ج 3، ص 332 - 406، و مطلح العصر العباسى الثانى ، دكتر ناديه حسنى صقر، ص 192 - 224، و دولة بنى العباس ، دكتر شاكر مصطفى ، ج 2.
302- راجع به پيدايش معتزله و عقايدشان و نقش آنان در دوره خلفاى عباسى ، ر. ك : تاريخ الاسلام ، دكتر حسن ابراهيم حسن ، ج 1، ص 418 - 426، و ج 2، ص 155 - 162، و ج 3، ص 213 - 218، و العصر العباسى الاول و العصر العباسى الثانى ، دكتر شوقى ضعيف ، ص 170 - 179. و بحوث فى الملل و النحل ، جعفر سبحانى ، ج 3، ص 165 - 470.
303- بين اهل حديث و اهل سنت بايد تفاوت قائل شد. اهل حديث تنها به گفته هاى پيامبر صلى اللّه عليه و آله تمسك مى كنند، در حالى كه اهل سنت علاوه بر آن ، به اعمال و كردار و تقرير پيامبر هم قائلند. (تاريخ الاسلام ، دكتر حسن ابراهيم حسن ، ج 2، ص 162) و نيز براى اطلاع بيشتر از اصطلاح ((اهل سنت ))و تاريخ پيدايش و نظم آن در عهد عباسيان و نيز فوق آن ، ر. ك : همان ، ج 2، ص 162 - 613 و 468 - 470، و ج 3، ص 218 - 219.
304- ر. ك : بحوث فى الملل و النحل ، جعفر سبحانى ، ج 3، ص 174 - 183.
305- تاريخ الاسلام ، دكتر حسن ابراهيم حسن ، ج 1، ص 418. (در اين مساءله وجوه ديگرى نيز ذكر شده . همان ، ص 419) و نيز ر. ك : بحوث فى الملل و النحل ، جعفر سبحانى ، ج 3، ص 165 - 470.
306- همان ، ص 419 - 420. اين اصول عبارتند از: ((توحيد)) ، ((عدل ))و ((وعيد)) . قائل شدن به حد واسطى به نام فسق ، بين ايمان و كفر، امر به معروف و نهى از منكر، براى توضيح هر يك ، ر. ك : همان ، و بحوث فى الملل و النحل ، جعفر سبحانى ، ج 3.
307- همان ، ص 421.
308- همان .
309- ر. ك : زندگانى سياسى امام رضا عليه السلام ، جعفر مرتضى عاملى ، ترجمه جامعه مدرسين حوزه علميه قم ، ص 357 - 360؛ زندگانى سياسى امام جواد عليه السلام ، جعفر مرتضى عاملى ، ترجمه سيد محمد حسينى ، ص 63 - 65.
310- زندگانى شسياسى امام رضا عليه السلام ، ص 233 234 و زندگانى سياسى امام جواد عليه السلام ، ص 65. (شايان ذكر است كه جعفر مرتضى عاملى در كتاب تحقيقى خود، پيرامون زندگانى سياسى امام رضا عليه السلام ، ص 203 233، يازده هدف براى مامون به خاطر اعطاى مقام ولايتعهدى به امام رضا عليه السلام بر مى شمارد).
311- ر. ك : تاريخ الاسلام ، دكتر حسن ابراهيم حسن ، ج 2، ص 334 - 347، و ج 3، ص 380.
312- براى اطلاع از اهداف مامون در ترجمه كتاب هاى فلسفه و منطق ، ر. ك : سيره پيشوايان ، مهدى پيشوايى ص 498 - 509.
313- عيون اخبار الرضا، ج 2، ص 239؛ بحار الانوار، ج 49 ص 290؛ شرح ميميه ، ابى فراس ، ص 204. (به نقل از: زندگانى سياسى امام جواد عليه السلام ، جعفر مرتضى عاملى ، ترجمه سيد محمد حسينى ، ص 65).
314- تاريخ الاسلام ، دكتر حسن ابراهيم ، ج 2، ص 160؛ الكامل ، ج 6 ص 423؛ تاريخ الخلفاء، ص ‍ 308.
315- ((محنة )) ، به معناى آزمايش است . (لسان العرب مى گويد: المحنة الخبرة ) و نيز مى گويد: (المحنة : ما يمتتحن به الانسان من بلية ) سختى و بليه اى است كه انسان به آن امتحان و آزمايش ‍ مى شود.
316- تاريخ الاسلام ، دكتر حسن ابراهيم حسن ، ج 2، ص 161.
317- همان ، ج 2، ص 161 و 80.
318- همان ، ص 162، و ج 3، ص 213؛ تاريخ يعقوبى ، ج 3، ص 215. براى اطلاع از موضع ائمه عليه السلام به خصوص امام هادى عليه السلام با مساءله مخلوق بودن قرآن ، ر. ك : سيره پيشوايان ص ‍ 609 - 610؛ توحيد، صدوق ، ص 224.
319- الولاة و القضاة ، ص 415. (به نقل از: مطلع العصر العباسى الثانى ، دكتر نادية حسنى صقر، ص ‍ 199).
320- مطلع العصر العباسى الثانى ، دكتر ناديه حسنى صقر، ص 206.
321- مروج الذهب ، ج 4، ص 76؛ تاريخ الخلفاء، ص 340 الكامل ج 7، ص 329.
322- الكامل ، ج 7، ص 26.
323- طبرى ، ج 7، ص 329. (به نقل از: مطلع العصر العباسى الثانى ، دكتر ناديه حسنى صقر، ص ‍ 200).
324- در مورد تاثير شيعه اماميه بر معتزله و وجوه اشتراك اين دو، ر. ك : تاريخ الاسلام ، دكتر حسن ابراهيم حسن ، ج 2، ص 155 - 162؛ تاثير الاراء الكلامية الشيعة على المعتزلة ، قاسم جوادى . (مجله الفكر الاسلام ، شمار 16، ص 207161).
325- طبرى . ج 7، ص 368؛ مروج الذهبى ، ج 4، ص 86 (قال المسعودى : و لما افضت الخلافة الى المتوكل امر بترك النظر و المباحثة فى الجدال و الترك لما كان عليه الناس فى ايام المعتصم و الواثق و المامون و امر الناس بالتسليم و التقليد و امر شيوخ المحدثين ، بالتحديث و اظهار السنه و الجماعة ).
326- ضحى الاسلام ، احمد امين ، ج 3، ص 198، (به نقل از: مطلع العصر العباسى الثانى ، دكتر ناديه حسنى صقر، ص 203).
327- تاريخ بغداد، ج 5 ص 170؛ تاريخ الخلفاء، ص 346 (بالغوا فى الثناء عليه و التعظيم له ، حتى قال قائلهم : الخلفاء ثلاثة ، ابوبكر قى قتل اهل الرده ، و عمر بن عبدالعزيز فى رد المظالم ، و المتوكل فى الحياء السنه و اماتة التجهم .) در تاريخ بغداد به جاى اماتة التجهم ، ((محاالبدع ))آمده است .
328- ر. ك : تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم عليه السلام ، ص 82.
329- به نقل از همان .
330- براى اطلاع از اين رشته عمليات ، ر. ك : تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم عليه السلام ، ص 82 - 85.
331- ر. ك : دولة بنى العباس ، دكتر شاكر مصطفى ، ج 2، ص 164.
332- الكافى ، ج 5، ص 111-112؛ بحار الانوار، ج 50، ص 86-87.
333- محمد بن معروف هلالى مى گويد: به حيره نزد جعفر بن محمد صادق عليه السلام رفتم از كثرت مردمى كه دور آن حضرت جمع بودند نمى توانستم خدمت ايشان برسم تا اين كه روز چهارم مرا ديدند و به خود نزديك كردند. پس از اين كه مردم متفرق شدند به قصد زيارت قبر اميرالمؤ منين رفتند و من هم به دنبال ايشان رفتم و سخنانشان را مى شنيدم . (تاريخ فقه و فقها، دكتر گرجى ، ص ‍ 115، به نقل از: رجال نجاشى ).
حسن بن على زياد و شاء به ابن عيسى مى گفت : من در اين مسجد (كوفه ) 900 شيخ را ديدم همه مى گفتند: حد ثنى جعفر بن محمد عليه السلام . (همان ).
حافظ ابوالعباس بن عقده همدانى كوفى (333ه‍) كتابى در نام هاى كسانى كه از حضرت صادق عليه السلام حديث روايت كرده اند تصنيف كرده كه در آن 4000 نفر معرفى شده اند. (همان ).
در دوره صادقين عليهماالسلام نقل روايت و تدوين حديث در بين شيعه آن چنان وسعت يافت كه در هيچ عصر و دوره و در هيچ مذهبى اين طور وسعت نيافته است . (ر. ك تاريخ التشريع الاسلامى ، دكتر عبدالهادى الفضلى ، ص 202-204)، اين عصر را عصر انتشار علوم آل محمد عليهم السلام ناميده اند. (همان ص 95).
334- براى اطلاع از تعداد و اسامى شاگردان و اصحاب عسكريين عليهم السلام ر. ك : تاريخ التشريع الاسلامى ، دكتر عبدالهادى الفضلى ، ص 183-211.
شيخ طوسى ، تعداد شاگردان امام هادى عليه السلام را در زمينه هاى مختلف علوم اسلامى 185 نفر مى داند. در ميان اين گروه شخصيت هاى برجسته اى ؛ مانند فضل بن شاذان ، حسين بن سعيد اهوازى ، ايوب بن نوح ، ابو على (حسن بن راشد)، حسن بن على ناصر كبير، عبدالعظيم حسنى و عثمان بن سعيد اهوازى به چشم مى خورند كه برخى از آنان داراى آثار و تاءليفات ارزشمندى در زمينه هاى مختلف علوم اسلامى هستند (رجال ، طوسى ، ص 409-429)، و نيز ر. ك : حياة الامام الهادى ، باقر شريف قرشى ، ص 170-230.
برخى از محققان تعداد اصحاب و روات امام عسكرى عليه السلام را تا 213 نفر برشمرده اند. (ر. ك : حياة الامام العسكرى عليه السلام ، محمد جواد طبسى ، ص 345-413.
صاحب ((اعيان الشيعه )) نيز مى گويد: فقد روى عنه (الامام العسكرى ) من انواع العلوم ما ملابطون الدفاتر. ((علوم و دانش هاى گوناگونى كه از آن حضرت نقل شده ، صفحات كتاب ها را پر ساخته است .))، (اعيان الشيعه ، ج 1، ص 40).
335- ر. ك : حياة الامام العسكرى عليه السلام ، محمد جواد طبسى ، ص 287-295.
336- توحيد، صدوق ، ص 224.
337- ر. ك : حياة الامام العسكرى عليه السلام ، محمد جواد طبسى ، ص 316.
338- همان ، ص 324.
339- همان ، ص 325.
340- همان ، ص 324.
341- الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 139، (به نقل از: تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم (عجل الله تعالى فرجه الشريف )، ص 87)؛ بحار الانوار، ج 50، ص 251؛ مناقب ابن شهر آشوب ، ج 4، ص 432، دلائل الامامة ، ص 226.
342- الارشاد، شيخ مفيد، ص 333؛ بحار الانوار، ج 50، ص 200؛ اثبات الوصية ، ص 225، (به نقل از: تاريخ سياسى غيبت امام دواردهم ، ص 83).
343- حضرت خود مى فرمود: مرا از مدينه به اجبار به سامرا آوردند. (بحار الانوار، ج 50 ص 129).
344- مروج الذهب ، ج 4، ص 93؛ الارشاد، شيخ مفيد، ج 2، ص 303.
345- دكتر جاسمحسين ، مى نويسد: ((سازمان اماميه (وكلا) به هواداران خود اجازه مى داد در دستگاه خلافت عباسى كار كنند. از اين رو، محمد بن اسماعيل بن برى و احمد بن حمزه قمى مقامات والايى در وزارت اشغال كردند. (رجال ، نجاشى ، ص 254). نوح بن دراج ، قاضى ((بغداد))و پس از آن قاضى كوفه بود چون بستگان او از كارگزاران امام جواد عليه السلام بودند، عقيده خود را در طول اشتغال به اين سمت پنهان داشت . (همان ، ص 80 و 98). بعضى ديگر از اماميه ؛ مانند حسين بن عبدالله نيشابورى ، حاكم بست و سيستان شد و حكم بن عليا اسدى به حكومت بحرين رسيد، هر دو نفر به امام جواد عليه السلام خمس مى پرداختند كه حالى از بيعت پنهانى ايشان با امام نهم است (الكافى ، ج 5، ص 111 و الاسيصار، ج 2، ص 58، (تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم (عجل الله تعالى فرجه الشريف )، ص 79).
346- ر. ك : بحار الانوار، ج 50، ص 140، 254، 269، 298 و 270.
347- ر. ك : همان ، ص 304 و 259، نيز، ر. ك : حياة الامام العسكرى عليه السلام ، محمد جواد طبسى ، ص 261 - 266.
348- ر. ك : تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم عليه السلام ، دكتر جاسم حسين ، ص 85-89. (بسيارى از مورخين ؛ مانند اصفهانى روايت مى كنند كه قيام هاى علويان در سال (250 و 251 ه‍) در نواحى كوفه ، طبرستان ، رى ، قزوين ، مصر و حجاز آغاز شد. امكان دارد اين قيام ها از سوى يك گروه يا دقيق تر بگوييم : توسط يك رهبر، هدايت شده باشد.... على رغم جبهه زيدى قيام ، بسيارى از اماميه مخلص نيز شركت داشتند. بنا به گفته ابن عقده ، پرچم دار قيام مكه ، محمد بن معروف حلى ، متوفاى (250 ه‍) بود كه از برجستگان اماميه در حجاز به شمار مى آمد. (رجال نجاشى ، ص 280). علاوه بر آن ، رهبر قيام كنندگان كوفه ، يحيى بن عمر بود كه در سال (250 ه‍) مورد سوء قصد قرار گرفت و مورد ستايش ابوالقاسم جعفرى ، وكيل امام هادى عليه السلام قرار داشت و همدردى او را به خود جلب كرد. (طبرى ، ج 3، ص 1522).
علاوه بر آن ، بنا به گزارش مسعودى ، على بن موسى بن اسماعيل بن موسى كاظم در قيام رى شركت داشت و خليفه معتز او را دستگير كرد. چون اين شخص نوه اسماعيل بن موسى كاظم ، مبلغ آيين اماميه در مصر بود بسيارى محنمل به نظر مى رسد كه قيام وى اصولا امامى بوده باشد. (مروج الذهب ، ج 7، ص ‍ 404) افزون بر آن ، طبرى اطلاعات لازم را درباره فعاليت هاى مخفى اماميه و نقش ايشان را در قيام مى دهد. مقامات دولتى ، قيام را بيشتر زيدى مى دانستند تا امامى ، او همچنين گزارش مى دهد كه جاسوسان عباسى مكاتباتى را بين رهبر قيام كنندگان در طبرستان ، موسوم به حسن بن زيد و برادرزاده اش : موسوم به محمد بن على بن خلف العطار و كشف كردند. اين هر دو نفر از هواداران امام دهم ، حضرت هادى عليه السلام بوده اند. (طبرى ، ج 3، ص 1362 و 1683، و اختيار، ص 68.).
... اماميه ادعاى هر علوى كه خود را قائم و مهدى موعود از سوى پيامبر صلى اللّه عليه و آله بداند تكذيب كردند، ولى با بعضى از قيام هاى علويان كه به ايشان وفادار بودند همدردى نشان مى دادند. همين مطلب ، ما را به نكته رهنمون مى سازد كه ائمه دو روش را براى وصول به اهداف حقه خود طرح ريزى كرده بودند؛ نخست فعاليت هاى علمى ، فرهنگى و مذهبى كه با اشاعه آن در ميان مردم بدون آن خود را به ظاهر درگير مسائل سياسى كنند همت گماشتند. دوم ، بعضى از قيام هاى شيعيان كه وفادار به خود بودند را در پنهانى مورد حمايت قرار دادند. بدان اميد كه بتوانند قدرت را به دست آورده و پس از موفقيت به ايشان واگذار كنند.
349- وسائل الشيعة ، ج 11، ص 460. (تقيه از دين من و دين پدران من است ، كسى كه تقيه ندارد ايمان ندارد).
350- همان ، (نه دهم دين در تقيه است و كسى كه تقيه ندارد، دين ندارد).
351- همان ، ص 464. (مؤ من همواره مجاهد است ، در حكومت باطل با تقيه و در حكومت حق با شمشير).
352- نهج البلاغه ، خطبه 3، معروف به خطبه شقشقيه .
353- وسائل الشيعه ، ج 11، ص 466. (به نقل از: سرائر، ابن ادريس ، و بحار الانوار، ج 50، ص 181).
354- احجاج ، طبرسى ، ج 2، ص 266. (به نقل از: حياة الامام العسكرى عليه السلام ، محمد جواد طبسى ، ص 240.)
355- بحار الانوار، ج 50، ص 269. (به نقل از: همان ، ص 238).
356- اثبات الوصيه ، ص 243. (به نقل از: همان ، ص 238).
357- ر. ك : حياة الامام العسكرى عليه السلام ، محمد جواد طبسى ، ص 223-232، الفصل الثانى ، الشيعة و مراكز هم فى عصره عليه السلام . از جمله اين شهرها مى توان كوفه ، بغداد، نيشابور، قم ، آبه ، مداين ، خراسان ، يمن ، رى ، آذربايجان ، سامرا، جرجان ، بصره و ده ها شهر ديگر را نام برد. (همان ).
358- ولاة مصر، كندى ، ص 177. (به نقل از: تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم عليه السلام ، ص ‍ 83-84).
359- مقاتل الطالبيين ، ص 396. (به نقل از: همان ، ص 84).
360- مروج الذهب ج 4، ص 106؛ الكافى ، ج 1، ص 500.
361- ر. ك : اصول الكافى ، ج 1، ص 500، ح 5.
362- مناقب ، ابن شهر آشوب ، ج 4، ص 411؛ بحار الانوار، ج 50، ص 127. (الفخام عن المنصورى ، عن عم ابيه ، قال : قصدت الامام (الهادى ) عليه السلام يوما فقلت : يا سيدى ان هذا الرجل (المتوكل ) قد اطرحنى و قطع رزقى و مللنى و ما اتهم فى ذلك الا علمه بمازمتى لك ...)
363- كشف المحجة ، سيد بن طاووس ، ص 124.
364- مقاتل الطالبيين ، ص 599، (به نقل از: زندگانى امام على الهادى عليه السلام ، باقر شريف قرشى ، ترجمه سيد حسن اسلامى ، ص 326).
365- مروج الذهب ، ج 4، ص 86. (وكان الفتح بن خاقان التركى مولاه اغلب الناس عليه و اقربهم منه و اكثرهم تقدما عنده ... و كان له نصيب من العلم ، منزلة من الادب و الف كتابا فى انواع من الادب ترجمه بكتاب ((البستان )) .)، ابن نديم نيز مى گويد: اما الفتح بن خاقان ، فكان من كبار رجال دار الخلافة و كان يحضر لمجالسة المتوكل ... (الفهرست ، ص 116-117).
366- الكافى ، ج 1، ص 499؛ الارشاد، مفيد، ج 2، ص 302.
367- تاريخ يعقوبى ، ج 3، ص 209، (به نقل از: زندگانى امام على الهادى عليه السلام ، باقر شريف قرشى ، ترجمه سيد حسن اسلامى ، ص 263).
368- مرآة الزمان ، ج 9، ص 553؛ تذكرة الخواص ، ص 359، (به نقل از: زندگانى امام على الهادى عليه السلام ، باقر شريف قرشى ، ترجمه سيد حسن اسلامى ، ص 263)؛ بحار الانوار، ج 50، ص ‍ 207-208.
369- مناقب ، ابن شهر آشوب ، ج 4، ص 406؛ بحار الانوار، ج 50، ص 203.
370- اعلام الورى ، ص 346؛ مناقب ، ج 4، ص 407؛ بحار الانوار، ج 5، ص 182.
371- مناقب ، ج 4، ص 407؛ العام الورى ، ص 343؛ بحار الانوار، ج 50، ص 137.
372- مآثر الكبراء، ج 3، ص 94، (به نقل از: زندگانى امام على الهادى عليه السلام ، باقر شريف قرشى ، ترجمه سيد حسن اسلامى ، ص 25-26).
373- بحار الانوار، ج 50، ص 207؛ تذكرة الخواص ، ابن جوزى ، ص 22، (به نقل از: بحار الانوار، ج 50، ص 201).
374- بحار الانوار، ج 50، ص 144-145. ادمه داستان چنين است :
((پدرم او را تشويق كرد و او چندى بعد، بغداد را ترك كرده متوجه سامرا گشت ، چند روز بعد يوسف با خوشحالى فراوان وارد خانه ما شد، پدرم از آنچه بر او گذشته بود پرسيد. او گفت : براى اولين بارى بود كه سامرا را مى ديدم و قبلا به آن شهر نرفته بودم ، دوست داشتم قبل از رفتن نزد متوكل ، صد دينار هديه را بن الرضا (امام هادى عليه السلام ) برسانم ، اما فهميدم كه متوكل مانع خروج حضرت از خانه است و ايشان هميشه در خانه است ، با خود گفتم چه كنم ؟ اگر از خانه حضرت سراغ بگيرم چه بسا موجب دردسر بيشترى براى خود بشوم ، مدتى به دنبال راه حلى مى گشتم ، ناگهان به قلبم خطور كرد كه بر مركب خود نشسته و او را رها كنم تا در شهر گشتى بزند، شايد بدون پرسش منزل حضرت را بيابم . پس بر مركب خود نشسته و او را رها كردم تا كوى ها و بازارها را يكى يكى پشت سر گذاشت تا رسيدم به در خانه اى كه مركبم از حركت ايستاد و هر چه كردم نرفت ، حس كردم منزل امام است . لذا به غلام خود گفتم : بپرس اين خانه كيست ؟ غلام پس از سؤ ال برايم پاسخ آورد: خانه ((ابن الرضا)) است . با خود گفتم : الله اكبر به خدا قسم چه دليل آشكارى ! ناگهان غلامى سياه از خانه خارج شد و رو به من كرده و گفت : يوسف بن يعقوب تو هستى ؟ گفتم : آرى .
گفت : پياده شو، من هم از مركب پياده شدم ، او مرا وارد راهرو خانه كرد و خود داخل شد، با خود گفتم : او مرا به نام صدا زد، در حالى كه در اين شهر كسى مرا نمى شناسد، اين هم نشانه اى ديگر، آن قدرى نگذشت كه غلام بيرون آمد و گفت : آن يكصد دينار كه در آستينت پنهان كرده اى بده ، آنرا دادم و با خود گفتم : اين هم سومين نشانه . او آنها را به امام رساند و برگشت و به من اجازه ورود داد، داخل شدم و امام را ديدم كه تنها نشسته است . با مهر و محبت ، نگاهى به من كرد و گفت : آيا وقت آن نرسيده است كه به راه راست بيايى و هدايت شوى ؟ گفتم : مولاى من به اندازه كافى براهين و دلايل روشن براى اين كه هدايت شوم ديده ام ، اما امام فرمود: افسوس ! تو اسلام نخواهى آورد، ولى فرزندت به زودى مسلمان شده و يكى از شيعيان ما خواهد شد. اى يوسف ! اقوامى گمان دارند محبت و ولاى ما سودى به حال كسانى مانند تو ندارد، به خدا قسم دروغ مى گويند. به ديدار متوكل برو كه مرادت برآورده خواهد شد.
هبة الله مى افزايد: پس از مرگ يوسف فرزندش را ملاقات كردم ، او مسلمان و شيعه اى كاملا معتقد بود. به من گفت : پدرش بر كيش مسيحيت مرد، و او پس از مرگ پدرش مسلمان شد و از دوستان حقيقى اهل بيت گشت . وى هميشه مى گفت : من بشارت مولايم - على الهعادى عليه السلام - هستم )) .
375- بحار الانوار، ج 5، ص 148.
376- مناقب ، ج 4، ص 430؛ بحار الانوار، ج 50، ص 309؛ الارشاد، ص 324.
377- الفصول المهمة ، ص 269.
378- كمال الدين ، صدوق ، ص 479.
379- همان ، ص 41؛ بحار الانوار 50، ص 327، (به نقل از: كمال الدين ). براى اطلاع بيشتر از سخن همو با جعفر برادر حضرت عسكرى عليه السلام در بزرگداشت امام عليه السلام ر. ك : كمال الدين ، ص ‍ 44، بحار الانوار، ج 50، ص 329.
380- كمال الدين ص 42؛ بحار الانوار، ج 50، ص 327.
381- همان .
382- مدينة المعاجز، ص 570، (به نقل از: حياة الامام العسكرى عليه السلام ، محمد جواد طبسى ، ص ‍ 97).
383- بحار الانوار، ج 5، ص 261، (به نقل از: الخرايج ، ج 1، ص 422).
384- آثار جاحظ، ص 235، (به نقل از: الحياة السياسية للامام الرضا عليه السلام ، ص 403).
385- سفينة البحار، ج 1، ص 260، از حيلة الابرار، ج 2، ص 498، (به نقل از: حياة الامام العسكرى ، محمد جواد طبسى ، ص 98).
386- بحار الانوار، ج 50، ص 261، (به نقل از: همان ). براى اطلاع بيشتر از اين دو واقعه و برخورد امام عسكرى عليه السلام با آنها به همان منابع رجوع كنيد.
387- الغبية ، طوسى ، ص 128، دلائل الامامة ، ص 226.
388- كمال الدين ، ص 43؛ بحار الانوار، ج 50، ص 328.
389- اعلام الورى ، ص 372؛ (به نقل از: زندگانى امام حسن عسكرى عليه السلام ، باقر شريف قرشى ، ترجمه سيد حسن اسلامى ، ص 64).
390- الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 101.
391- كمال الدين و تمام النعمة ، شيخ صدوق ، تحقيق على اكبر غفارى ، ج 1، ص 257، ح 1؛ (شيخ طوسى نيز در كتاب الغيبة ، ص 95، شبيه اين حديث را به طريق ديگر نقل كرده است .).
392- همان ، ج 1، ص 257، ح 2.
393- همان ، ج 1، ص 286، ح 2، (صدوق ، پس از آن كه بايب تحت عنوان ((نص نبى صلى اللّه عليه و آله على عليه السلام ))را باز نموده ، بابى ديگر تحت عنوان ((ما اءخبر به النبى صلى اللّه عليه و آله من وقوع الغيبة بالقائم عليه السلام ))مى گشايد و در آن روايات متعددى ، كه از زبان پيامبر اكرم صلى اللّه عليه و آله صادر شده به وقوع و كيفيت غيبت كرده است ، را ذكر مى نمايد).
394- همان ، ج 1، ص 289، ح 1؛ الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 104، (صدوق ، پس از ذكر روايات نبوى در باره غيبت و حضرت مهدى عليه السلام به يادآورى روايات رسيده از هر يك از معصومين عليهم السلام در اين باره پرداخته است ).
395- كمال الدين و تمام التعمة ، ج 1، ص 303، ح 14.
396- همان ، ج 1، ص 305، باب 27، ح 1؛ الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 2 (بنا به نقل از شيخ طوسى از جابر بن عبدالله ، در اين صحيفه در دوازده نام ائمه عليهم السلام ، سه نام محمد و سه نام على وجود داشته است ).
397- كمال الدين و تمام النعمة ، ج 1، ص 315، ح 2؛ (در همين باب ، صدوق روايتى را از امام جواد عليه السلام نقل نموده كه طى آن ، حضرت از جريان ملاقات و پاسخگويى امام حسن عليه السلام به سه سؤ ال حضرت خضر عليه السلام خبر مى دهد و اين كه پس از پاسخ امام حسن عليه السلام ، حضرت خضر عليه السلام شهادت به وحدانيت خدا و رسالت پيامبر و امامت امام على عليه السلام و امام حسن عليه السلام و امام حسين عليه السلام و ساير ائمه عليهم السلام تا امام مهدى عليه السلام داده و خبر مى دهد و اين از عدل گسترى آن حضرت مى دهد).
398- همان ، ج 1، ص 317، ح 1.
399- همان ، ح 2.
400- همان ، ح 3.
401- همان ، ج 1، ص 319-320، ح 2، (مجموع رواياتى كه صدوق ، از امام سجاد عليه السلام در اين باره نقل مى كند، 9 روايت است كه ما به جهت اختصار تنها به روايت ابوخالد كابلى اكتفاء نموديم ، مشتاقان به منبع مزبور مراجعه نمايند).
402- الغيبة ، نعمانى ، ص 113.
403- الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 92.
404- كمال الدين و تمام النعمة ، ج 1، ص 330، ح 15 (روايات رسيده از امام باقر عليه السلام درباره حضرت مهدى عليه السلام و غيبت او و خصوصيات مربوط به غيبت و ظهور، در باب سى و دوم كتاب كمال الدين و تمام النعمة ، صدوق ، و ص 92 به بعد از كتاب الغيبة ، شيخ طوسى ، و ص 97-113 از كتاب الغيبة ، نعمانى نقل شده است ).
405- كمال الدين و تمام النعمة ، ج 1، ص 333، ح 1.
406- همان ، ح 2 و 3.
407- همان ، ص 334، ح 4.
408- همان ، ص 335-336، ح 7.
409- الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 102.
410- همان .
411- همان .
412- الغيبة ، نعمانى ، ص 114.
413- همان ، ص 100.
414- كمال الدين و تمام النعمة ، ج 2، ص 361، ح 4.
415- همان ، ج 2، ص 372-373، ح 6.
416- همان ، ج 2، ص 378، ح 3.
417- همان ، ص 377، ح 1.
418- همان ، ج 2، ص 383، ح 10.
419- همان ، ص 379-380، ح 1؛ اثبات الوصية ، مسعودى ، ص 237.
420- همان ، ص 381، ح 5.
421- همان ، ص 382، ح 6 و 7.
422- همان ، ج 2، ص 384-385، ح 1.
423- همان ، ص 408، ح 6.
424- همان ، ص 409، ح 8.
425- مناقب ، ابن شهر آشوب ، ج 4، ص 527؛ تاريخ الغيبة الصغرى ، سيد محمد صدر، ص 217.
426- اثبات الوصية ، ص 262؛ تاريخ الغيبة الصغرى ، ص 222.
427- الكافى ، ج 1، ص 513، ح 27؛ مناقب ، ابن شهر آشوب ، ج 4، ص 33-34؛ تاريخ الغيبة الصغرى ، ص 224.
428- تاريخ الغيبة الصغرى ، ص 224.
429- اثبات الوصية ، ص 243.
430- رجال كشى ، ص 514، ح 992.
431- ر. ك : همان ، ص 513-514، ح 991 و 992( جريان نصب ابوعلى بن راشد به جاى على بن الحسين بن عبدريه توسط امام هادى عليه السلام ).
432- همان ، ص 579-580، ح 1088.
433- ر. ك : پژوهشى جامع پيرامون وكالت ، وكلا و ابواب ائمه عليهم السلام ، دكتر محمد رضا جبارى ، قم مؤ سسه آموزشى و پژوهشى امام خمينى ، 1379 ش .
434- ر.ك .معجم مقاييس اللغة ، ج 6، ص 136؛ المعجم الوسيط، ص 1053؛ لغتنامه ، دهخدا، ج 14، ص 20542.
435- ر. ك . وسيلة النجاة ، ج 2، ص 103؛ جواهرالكلام ، ج 27، ص 347؛ تحريرالوسيلة ، ج 2، ص 39.
436- الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 210.
437- ر. ك . مكتب در فرايند تكامل ، دكتر ححسين مدرسى ، ص 20.
438- ر. ك . تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم عليه السلام ، ص 134.
439- ر. ك . الغيبة ، شيخ طوسى ص 209 - 210.
440- الخرائج و الجرائح - قطب الدين راوندى ، ج 2، ص 721.
441- ر. ك : تنقيح المقال ، ج 3، رقم 11994؛ معجم رجال الحديث ، ج 18، ص 237؛ بحارالانوار، ج 47، ص 181. بنابر بعضى روايات ، قاتل وى ؛ يعنى داود بن على ، پس از اين كار توسط امام صادق عليه السلام مورد مؤ اخذه واقع شد و چون به استهزا پرداخت همان شب مورد نفرين حضرت واقع و به هلاكت رسيد.
442- ر. ك : الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 210؛ تنقيح المقال ، ج 3، رقم 12451، رجال ، شيخ طوسى ، ص ‍ 324، و خلاصة الاقوال ، علامه حلى ، ص 175.
443- رجال ، نجاشى ، ص 311.
444- الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 210؛ و بحارالانوار، ج 47، ص 342.
445- تنقيح المقال ، ج 3، رقم 12846.
446- رجال ، كشى ، ص 511، ح 988؛ تنقيح المقال ، ج 2، رقم 10319.
447- رجال كشى ، ص 607، ح 1129.
448- الكافى ، ج 1، ص 523، ح 19.
449- همان ، ج 1، ص 520، ح 13.
450- الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 216.
451- در اين باره به كتاب تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم عليه السلام ، ص 78 و 134؛ همچنين به رجال كشى ، ص 493، ح 946، و رجال نجاشى ، ص 74 مراجعه شود.
452- اثبات الوصية ، ص 213 - 215.
453- اين نكته از نامه امام عليه السلام خطاب به موالى مقيم اين مناطق قابل استفاده است كه در آن ، جانشينى ((على بن راشد))را به جاى ((على بن الحسين ))اعلام نموده و آنها را مامور مراجعه نزد او كرده است . اين اقدام حضرت در پى دستگيرى هايى بود كه توسط متوكل عباسى نسبت به شيعيان صورت گرفت . در اين باره ، ر. ك : رجال ، كشى ، ص 513، ح 991 و 992؛ تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم عليه السلام ، ص 136 - 139، در ضمن مراد از قراى سواد، مناطق اطراف كوفه است . اين كه بر آنها اطلاق سواد شده ، به خاطر منظره اين مناطق از دور بوده است ؛ چرا كه اين مناطق ، ناقطى حاصل خير، و كشاورزى در آنها متداول بوده و سطح زمين براى اعرابى كه از حجاز وارد عراق مى شدند، به رنگ سياه جلوه مى نموده است .
454- رجال ، كشى ، ص 579، ح 1088، و ص 573، ح 1086؛ رجال ، شيخ طوسى ، ص 433 و 420؛ معجم رجال الحديث ، ج 11، ص 150.
455- در اين باره ر. ك ؛ تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم عليه السلام ، ص 149 - 151، 170 - 172 و 195 - 200.
456- رجال كشى ، ص 526، ح 1008؛ رجال ، نجاشى ، ص 219 (نجاشى از او با عنوان ((نزيل العسكر)) ياد كرده است ).
457- - تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم عليه السلام ، ص 135.
458- كمال الدين و تمام النعمة ، ص 504، ح 35؛ بحارالانوار، ج 51، ص 336.
459- الكافى ، ج 5، ص 316؛ بحار الانوار، ج 92، ص 328؛ مستدرك الوسائل ، ج 4، ص 361.
460- تنقيح المقال ، ج 2، رقم 9470.
461- حضرت ، طى نامه اى به عبدالله بن حمدويه بيهقى چنين فرمود: ((و بعد، فقد نصبت لكم ابراهيم بن عبده ليدفع النواحى و اهل ناحيتك حقوقى الواجبة عليكم اليه و جعلته ثقتى و اءمينى عند موالى هناك )) . ر. ك : رجال ، كشى ، ص 580، ح 1089.
462- او به خاطر گرايش به مذهب ارتفاع ، غلو و تفويض ، از سوى ((فضل بن شاذان ))- يكى از بزرگان نيشابور - مورد بى مهرى واقع شد و حضرت با توقيعى ، به غائله خاتمه دادند. ر. ك : رجال ، كشى ، ص 542، ح 1027.
463- كمال الدين و تمام النعمة ، ص 442؛ تنقيح المقال ، ج 3، رقم 10843.
464- تنقيح المقال ، ج 2، رقم 2820.
465- بحارالانوار، ج 51، ص 341. او در عصر حسين بن روح ، سفير سوم حضرت مهدى عليه السلام مى زيسته و به نزد وى مراجعه مى كرده است .
466- رجال ، كشى ، ص 483، ح 910؛ بحارالانوار، ج 2، ص 251.
467- رجال ، كشى ، ص 596، ح 1115؛ بنا به نقل كشى ، او با مشاهده اختلاف بين دو تن از وكلاى سيار امام جواد عليه السلام ، در قم از تحويل دادن وجوه شرعى به آنها امتناع مى ورزد، ولى با دستور امام عليه السلام آنها را به اين دو وكيل تحويل مى دهد.
468- مناقب ، ابن شهرآشوب ، ج 4، ص 397؛ الخرائج و الجرائح ، ج 2، ص 717؛ اثبات الهداة ج 6، ص 182؛ بصائر الدرجات ، ص 262؛ بحارالانوار، ج 5 ص 370.
469- تنقيح المقال ، ج 3، ش 10304، ابوحامد مراغى در وصف وى گفته است : ((ليس له ثالث فى الارض فى القرب من الاصل يصفناالصاحب الناحيه عليه السلام .))
470- تنقيح المقال ، ج 1، ص 50؛ رجال ، نجاشى ، ص 67؛ مستدرك الوسائل ، ج 1 ص 347؛ جامع الرواة ، ج 1، ص 41. او طبق گفته طبرسى ، از وكلاء و سفراى معروفى بوده كه اماميه در جلالت قدر و وكالت آنها ترديد و اختلافى ندارند. (ر. ك : اعلام الورى ، ج 2 ص 259).
471- اعيان الشيعه ، ج 2، ص 48؛ جامع الرواة ، ج 1، ص 49.
472- ر. ك : الكافى ، ج 1 ص 523، ح 20؛ بحارالانوار، ج 51، ص 299؛ كشف الغمة ، ج 3، ص 350.
473- شيخ طوسى در كتاب غيبت خود درباره او چنين آورده : وكان فى زمان السفراء المحمودين اءقوام ثقات ترد عليهم التوقيعات من قبل المنصوبين للسفارة من الاصل منهم اءبوالحسين محمد بن جعفر الاسدى . و باز طبق نقل شيخ طوسى ، شخصى به نام صالح بن اءبى صالح در سال 290 ه - از سوى ناحيه مقدسه ، ماءمور مى شود كه وجود شرعيه را از مردم دريافت و در ((رى ))به ابوالحسين اسدى تحويل دهد. به كتاب غيبت شيخ ، ص 257؛ تنقيح المقال ، ج 2، ص 92؛ جامع الرواة ، ج 2، ص ‍ 83، و كمال الدين و تمام النعمة ، ص 509، ح 38 و ص 522 مراجعه شود.
474- كمال الدين و تمام النعمة ، ص 442 ح 16؛ تنقيح المقال ، ج 3، ص 470 از فصل القاب .
475- ضيافة الاخوان ، ص 66.
476- پس از او، در وكالت به فرزندانش يكى پس از ديگرى ، منتقل شد. فرزندش على و فرزند او محمد و فرزند او قاسم ، همگى به مقام وكالت نائل شدند و در جلالت قدر آنها ترديدى نيست . ر. ك : رجال ، كشى ، ص 611، ح 1136؛ رجال ، نجاشى ، ص 242؛ تنقيح المقال ، ج 2، رقم 9607 و ج 1، رقم 2752.
477- كمال الدين ، ص 483، ح 2 ؛ بحارالانوار، ج 51، ص 297. جريان جالبى در مورد استرداد اموال امام عصر عليه السلام توسط محمد بن صالح همدانى در منابع آمده است .
478- الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 189.
479- بحارالانوار، ج 51، ص 300، ((قرميسين ))بنا به گفته صاحب المسالك و الممالك ، ص 41 و 198، شهرى است كوچك در استان جبل كه در حدود سى و يك فرسخ از همدان فاصله دارد.
480- الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 210 - 211؛ تنقيح المقال ، ج 2، رقم 6794.
481- رجال ، كشى ، ص 549، ح 1038، 1039، 1040؛ رجال ، نجاشى ، ص 177؛ وسائل الشيعه ، ج 12، ص 342، و الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 211.
482- تنقيح المقال ، ج 2، رقم 10222، و ج 1، رقم 218. طبرسى در حق وى گفته : انه من الابواب المعروفين الذين لا تخلف الاماميه القائلون بامامة الحسن بن على عليه السلام فيهم (اعلام الورى ج 2، ص 259)؛ الارشاد، شيخ مفيد، ص 351؛ رجال ، كشى ، ص 531، ح 1015؛ الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 171؛ بحارالانوار، ج 51، ص 310. تاريخ الغيبة الصغرى ، ص 459.
483- ر. ك : تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم عليه السلام ، ص 78.
484- همان ، ص 71، الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 43.
485- طبق اين نقل ، مردى از اهل مصر، نزد امام عسكرى عليه السلام به خاطر ظلم وكيل آن ناحيه شكايت مى كند و حضرت با نامه اى توبيخ ‌آميز سبب رفع ظلم از آن فرد مى شود ؛ گرچه در اين نقل تصريح نشده كه آن وكيل ، وكيل حضرت بوده ، ولى قرائنى نظير تظلم آن فرد نزد حضرت نه نزد حكومت نه نزد حكومت ، و پيام صريح حضرت به آن وكيل رفع ظلم ، حكايت از آن دارند كه آن شخص ، وكيل امام عسكرى عليه السلام بوده است . ر. ك : به الكافى ، ج 1، ص 11، ح 19 ؛ مناقب ، ابن شهر آشوب ، ج 4، ص 432 - 433 ؛ بحارالانوار، ج 4، ص 432 - 433 ؛ بحارالانوار، ج 50، ص 284.
486- ر. ك : مكتب در فرايند تكامل ، ص 19 ؛ تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم عليه السلام ، ص 134.
487- تنقيح المقال ، ج 3، ش 11994.
488- اينان كه سردمداران مذهب واقفيه بودند، توسط امام رضا عليه السلام مورد لعن و طرد واقع شدند و مطرود جامعه شيعى آن عصر گشتند. على بن ابى حمزه بطائنى ، حيان سراج و عثمان بن عيسى رواسى از جمله اين افراد بوده اند. ر. ك : رجال ، كشى ، ص 493، ح 946؛ الغيبة ، شيخ طوسى ص ‍ 42.
489- در اين باره ر. ك : مكتب در فرايند تكامل ، ص 19؛ رجال ، كشى ، ص 434، ح 819.
490- رجال ، كشى ، ص 575، ح 1088.
491- رسائل الشيعه ، ج 6، ح 378.
492- ر. ك : الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 171؛ بحارالانوار، ج 51، ص 303، (جريان مربوط به محمد بن ابراهيم بن مهزيار اهوازى ).
493- الغيبة ، شيخ طوسى ، ص 195.
494- همان ، ص 225.
495- ر. ك : تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم عليه السلام ، ص 170، 174.
496- درباره احمد بن اسحاق ، رجوع شود به : رجال ، نجاشى ، ص 66 ؛ تنقيح المقال ، ج 1، ص 50، جامع الرواة ، ج 1، ص 41. و درباره حسن بن محمد بن قطاة صيدلانى رجوع شود به : كمال الدين ، ص ‍ 504، ح 35؛ بحارالانوار، ج 51، ص 336.
497- ر. ك : رجال ، كشى ، ص 405، ح 760 و 759؛ الواقفيه ، ج 1، ص 211 به بعد؛ مكتب در فرايند تكامل ، ص 83.
498- ر. ك : اثبات الوصية ، ص 213 - 215؛ تاريخ سياسى غيبت امام دوازدهم عليه السلام ، ص 78.
499- الكافى ، ج 1، ص 324، ح 2.
500- او به عنوان وكيل و مورد اعتماد مردم ، اموالى را از سوى مردم دينور و نيز احمد بن الحسن المادرائى (وكيل در قرميسين ) به سمت بغداد مى برد، ولى با ادعاى نيابت توسط بعضى از رقباى دروغين نايب دوم ؛ يعنى ابوجفر عمرى روبه رو مى شود؛ وقتى اين مدعيان دروغين را عاجز از اقامه حجت بر صدق دعوى مى يابد و ابوجعفر عمرى برهان لازم را ارائه مى كند و از اوصاف اموال خبر مى دهد حق را بازشناخته و پس از تحويل اموال به او، به سمت ديار خود حركت مى كند. تفصيل اين جريان را مى توانيد در بحارالانوار، ج 51، ص 300، مطالعه كنيد.

next page
prev page