1-
ايـن رهـنمود از حضرت على عليه السلام است كه ميفرمايد:
خذ الحكمه انى كانت ، فان الحكمه تكون فى صدر
المنافق ... حكمت را فرابگير هر كجا باشد، كه حكمت در سينه ى
منافق هم هست ... (از حكمت 76).
2-
قد قامت الفئه الباعيه فاين المحتسبون ؟ قد
سنت لهم السنن و قدم لهم الخبر (از كلام 148).
3-
اوصـيـكـم عـبـاد الله بـتـقـوى الله الذى
ضـرب لكـم الامثال ... و خلف لكم عبرا من آثار الماضين قبلكم
(از خطبه ى 82 ج 1 ص 181 فيض الاسلام .).
4-
ثـم منحه قلبا حافظا و لسانا لافظا و بصرا
لاحظا ليفهم معتبرا (از خطبه ى 82 ج 1 ص 181 فيض الاسلام ).
5-
و خـلف لكـم عـبـرا من اثار الماضين ... لم
يمهدوا فى سلامه الابدان و لم يعتبروا فى انف الاوان ... فالقلوب فاسيه
عن حظها، لاهيه عن رشدها
(از خطبه ى 82 ج 1 ص 181 فيض الاسلام ).
6-
اولسـتـم ابـنـاء القوم و الاباء و احوانهم
و الاقرباء؟ تحتذون مثلتهم و تركبون قدتهم و تطاون جادتهم ، فالقلوب
قاسعه عن حظها
(از خطبه ى 82، ج 1، ص 181 فيض الاسلام ).
7-
و كـذلك الخـلف يـعـقـب السـلف : لا تـقـلع
المـنـيه احتراما، يحتذون مثالا و يمضون ارسالا، الى غايه الانتهاء و
صيورا الفناء
(از خطبه ى 82 نهج البلاغه فيض الاسلام ج 1 ص 181).
8-
عـبـاد الله ، ايـن الذيـن عـمـروا؟ فنعموا؟
و عملوا ففهموا؟ و انظروا فلهوا؟ و سلموا فنسوا؟ امهلوا طويلا و منحوا
جميلا و حذروا اليما و وعدوا جسيما، احذروا الذنوب المورطه و العـيـوب
المـسـخـطـه ، اولى الابـصـار و الاسـمـاع و العـافـيـه و المـتـاع ،
هل من مناص او خلاص او معاذ او ملاذ او فرار او محار؟ ام لا؟ فانى
توفكون ام اين تصرفون ام بماذا تغترون (از خطبه ى 82).
9-
و خـلف لكـم عـبـرا مـن اثـار المـاضـيـن
قـبلكم من مستمتع خلاقهم و مستفسح خناقهم ، ارهـفـتـهـم المـنـايـا دون
الامـال و شـذبـهـم عـنـهـا تـحـرم الاجـال ، لم يـمـهـدوا فـى سـلامـه
الابـدان و لم يـعـتـبـروا فـى انـف الاوان ، فـهـل يـنـتـظـر اهـل
بضاضه الشباب ... و قد غودرفى محله الاموات رهينا... و عفت العواصف
اثـاره ،... اولسـتـم ابـنـاء القـوم و الابـاء و اخـوانـهـم و
الاقـربـاء... و تطاول جادتهم (از خطبه ى 82 نهج البلاغه فيض
الاسلام ج 1 ص 181).
10- احى قلبك بالموعظه ... و اعرض عليه
احبار الماضين و ذكره بما اصاب من كان قبلك من الاولين و سر فى ديارهم
و اثارهم ، فانظروا فيما فعلوا و عما انتقلوا و اين حلوا و نـزلوا
(از وصـيـت حضرت به فرزندش امام حسن عليه السلام - نهج البلاغه فيض
الاسلام ج 2، شماره ى 31، ص 900).
11- و لان يـكونوا عبرا احق من ان يكونوا
مفتخرا و لا يهبطوا بهم جناب ذله اجحى من ان يـقـومـوا بـهـم مـقـام
عـزه !! لقـد نـظروا اليهم بابصار العشوه و ضربوا منهم فى غمره جهاله
(از كلام 12).
12- بـسـم الله الرحـمـن الرحـيـم ، الهيكم
التكاثر، حتى زرتم المقابر... (قرآن مجيد- سوره ى تكاثر).
13- سـئل عـليـه السلام عن الايمان ، فقال :
الايمان على اربع دعائم : على الصبر و اليـقـيـن و العـدل و الجـهاد،
والصبر منها على اربع شعب : على الشوق و الشفق و الزهد و التـرقـب ،
فـمن اشتاق الى الجنه سلا عن الشهوات و من اشفق من النار اجتنب
المحرمات و من زهد فى الدنيا استهان بالمصيبات و من ارتقب الموت سارع
فى الخيرات و اليقين منها على اربـع شـعـب : عـلى تبصره الفطنه و تاول
الحكمه و موعظه العبره و سنه الاولين ، فمن تـبـصره فى الفطنه تبينت له
الحكمه و من تبينت له الحكمه عرف العبره و من عرف العبره فـكـانـمـا
كـان فـى الاولين . و العدل على اربع شعب : على الامر بالمعروف ،
والنهى عن المنكر و الصدق فى المواطن و شنان الفاسقين ، فمن امر
بالمعروف شد ظهور المومنين و مـن نـهـى عـن المـنـكـر ارغم انوف
المنافقين و من صدق فى المواطن قضى ما عليه و من شنى الفاسقين و غضب
الله غضب الله له و ارضاه يوم القيامه (حكمت شماره ى 30).
14- لقد كان فى قصصهم عبره لاولى الالباب
(سوره ى يوسف : آيه 111).
15- اى بـنـى انـى - و ان لم اكن عمرت عمر
من كان قبلى - فقد نظرت فى اعمالهم و فـكـرت فـى اخـبـارهـم و سـرت فـى
اثـارهـم ، حـتـى عـدت كـاحـدهـم ، بـل كـانى بما انتهى الى من امورهم
قد عمرت مع اولهم الى آخرهم ... (از وصيت به امام حسن عليه
السلام شماره ى 31).
16- و لو اعتبرت بما مضى حفظت ما بقى
(از نامه به معاويه - شماره ى 49.).
17- ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما
بانفسهم (سوره ى رعد: آيه 11).
18- و لقـد نـظـرت فـمـا وجـدت احـدا مـن
العـالمـين يتعصب لشيى من الاشياء الا عن عله تـحـتـمـل تـمـويـه
الجـهلا، او حجه تليط بعقول السفهاء (از خطبه ى 234 قاصعه ).
19- ان الدنيا دار فناء و عنا و غير و عبر.
(از خطبه ى 113).
20- و مـن خـطـبه له عليه السلام : دار
بالبلاء محفوفه و بالغدر معروفه ، لا تدم احوالها و لا تسلم نزالها،
احوال مختلفه و تارات متصرفه ، العيش فيها مذموم و الامان منها معدوم و
انما اهلها فيها اغراض مستهدفه ، ترميهم بسهامها و تفنيهم بحمامها.
و اعـمـلوا، عـبـاد الله ، انـكـم و مـا انـتـم فـيـه مـن هـذه
الدنـيـا عـلى سـبـيـل مـن قـد مـضـى قـبـلكـم ، مـمن كان اطول منكم
اعمارا و اعمر ديارا و ابعد اثارا، اصبحت اصـواتـهـم هـامـده و
يـاحـهـم راكـده و اجـسـادهـم بـاليه و ديارهم خاليه و اثارهم عافيه ،
فـاسـتـبـدلوا بـالقـصـور المشيده و النمارق الممهده الصحور و الاحجار
المسنده و القبور اللاطـئه الملحده ، التى قدبنى بالحراب فناوها و شيد
بالتراب بناوها، فمحلها مقترب و ساكنها مغترب ...
و كـان قـد صـرتـم الى ما صاروا اليه و ارتهنكم ذلك المضجع و ضمكم ذلك
المستودع ، فـكـيـف بـكـم لو تـنـاهـت بـكـم الامـور و بـعـثـتـر
القـبـور؟ (هـنـالك تـبـلوا كل نفس ما اسلفت (از خطبه ى 217).
21- استاد شهيد مرتضى مطهرى (عدل الهى - قم - صدرا، چاپ دوم ص
214).
22- اوليس لكم فى اثار الاولين مزدجر؟ و فى
ابائكم الماضين تبصره و معتبر ان كنتم تعقلون ؟! اولم تروا الى الماضين
منكم لا يرجعون ؟ و الى الخلف الباقين لا يبقون ؟ اولسـتـم تـرون اهـل
الدنـيـا يـمـسـون و يـصـبـحـون عـلى احوال شتى : فميت يبكى و اخر يعزى
و صريع مبتلى ،... (از خطبه ى 98).
23- فـلا تـنـافـسـوا فـى عـز الدنـيـا و
فـخـرهـا و ال تـعـجـبـوا بزينتها و نعيمها و لا تجزعوا من ضرائها و
بوسها، فان عزها و فخرها الى انـقـطـاع و ان زيـنـتـهـا و نـعـيـمـهـا
الى زوال و ضـراءهـا و بـوسـهـا الى نـفـاد و كل مده فيها الى انتهاء و
كل حى فيها الى فناء (از خطبه ى 98).
24- و الفرصه تمر مر الحاب (از خطبه
ى 102).
25- رحـم الله امـرا تـفـكـر فـاعـتـبـر و
اعـتبر فابصر، فكان ما هو كائن من الدنيا عن قـليـل لم يـكـن و كـان
مـا هـو كـائن مـن الاخـره عـمـا قـليـل لم يزل و كل معدود منقض و كل
متوقع ات و كل ات قريب دان (از خطبه ى 102).
26- و كـانـك عـن قـليـل قـد صـرت كـاحـدهم
(از وصيت به امام حسن عليه السلام - شماره ى 31).
27- فـكـونـوا كـالسـابـقـيـن قـبـلكـم و
المـاضـيـن امـامكم ، قوضوا من الدنيا تقويض الراحل و طووها طى المنازل
(از خطبه ى 175).
28- و لا يـعـمـر مـعـمـر مـنـكـم يـومـا
مـن عـمـره الا بـهـدم احـر مـن اجـله ... و قـد مـضـت اصول نحن
فروعها، فما بقاء فرع بعد ذهاب اصله ؟! (از خطبه ى 145).
29- حق و باطل و لكل اهل (از خطبه ى
16).
30- و ان لكم فى القرون السالفه لعبره ! اين
العمالفه و ابناء العمالفه ، اين الفـراعـنـه و ابـنـاء الفـراعنه ،
اين اصحاب مدائن الرس الذين قتلوا النبيين و اطفاوا سنن المـرسـليـن و
احـيـوا سـنـن الجبارين ، اين الذين ساروا بالجيوش و هزموا الالوف و
عسكروا العساكر و مدنوا المدائن ؟! (از خطبه ى 181).
31- (مـا ضـر
احـوانـنا الذين سفكت دماوهم بصفين ان لا يكونوا اليوم احياء و يسغون
الغـصـص و بـشـربـون الرنق ؟! قد... و اله ... لقوا الله فوقاهم اجورهم
و احلهم دار الامن بـعـد حـوفـهـم ، ايـن احـوانـى الذيـن ركـبوا
الطريق و مضوا على الحق ، اين عمار و اين ابن التـيـهـان و اين ذو
الشهادتين و اين نظرا وهم من احوانهم الذين تعاقدوا على المنيه و ابرد
بروسهم الى الفجره ؟!...
الجـهـاد الجـهـاد عـبـاد الله ، الا و انـى مـعـسـكـر فـى يـومى هذا،
فمن اراد الرواح الى الله فليحرج ) (از
خطبه ى 181).
32- الجـهـاد الجـهـاد عـباد الله ، الا و
انى معسكر فى يومى هذا، فمن اراد الرراح الى الله فليحرج (از
خطبه ى 181).
33- بـراى مـطـالعـه ى بـيـشـتـر پيرامون نقش ارزشها در علوم مى
توان به كتب جامعه شـنـاسـى مـاكـس و بر نوشته ى ژولين فروند، ترجمه ى
نيك گهر و نيز دانش و ارزش نوشته ى عبدالكريم سروش مراجعه كرد.
34- و تـدبـروا احـوال المـاضـيـن مـن
المـومـنـيـن قـبـلكـم كـيـف كـانـوا فـى حـال التـمـحـيـص و البـلاء؟
الم يـكـونـوا اثـقـل الخـلائق اعـباء و اجهد العباد بلاء و اضيق اهـل
الدنـيـا حـالا؟ اتـخـذتهم الفراعنه عبيدا، فساموهم سوء العذاب و
جرعوهم المرار، فلم تبرح الحال بهم فى ذل الهلكه و فهر الغلبه : لا
يجدون حيله فى امتناع و لا سبيلا الى دفـاع ، حـتـى اذا راى الله -
سـبـحـانـه - جـد الصـبـر مـنـهـم عـلى الاذى فـى مـحـبـتـه و
الاحـتـمـال للمـكـروه مـن خـوفـه ، جـعـل لهـم مـن مـضـايـق البلاء
فرجا، فابدلهم العز مكان الذل و الامن مكان الخوف ، فصاروا ملوكا حكاما
و ائمه اعلاما و قد بلغت الكرامه من الله لهم ، مـا لم تـذهـب الامـال
اليـه بـهـم ، فـانـظـروا كـيـف كـانوا حيث كانت الاملاء مجتمعه و
الاهواء مـوتـلفـه و القـلوب مـعـتـدله و الايدى مترادفه و السيوف
متناصره و البصائر نافذه و العـزائم واحـده ؟! الم يـكـونـوا اربـابا
فى افطار الارضين و ملوكا على رقاب العالمين ؟ فـانظروا الى ما صاروا
اليه فى اخر امورهم حين وقعت الفرقه و تشتت الالفه و احتلفت الكلمه و
الافئده و تشعبوا محتلفين و تفرقوا متحاربين ، قد خلع الله عنهم لباس
كرامته و سـلبـهـم غـضـاره نـعـمـتـه و بقى قصص احبارهم فيكم عبره
للمعتبرين منكم (از خطبه ى 234).
35- فـاعـتـبـروا بـحـال ولد اسـمـاعـيـل و
بـنـى اسـحـاق و بـنـى اسـرائيـل - عـليـهـم السـلام - فـمـا اشـد
اعـتـدال الاحـوال و اقـرب اشـتـبـاه الامـثـال ، تـامـلوا امـرهـم فـى
حال تشتتهم و تفرقهم ، ليالى كانت الا كاسره و القياصره اربـابـا لهم
يحتازونهم عن ريف الافاق و بحر العراق و خضره الدنيا الى منابت الشيح و
مـهـا فـى الريـح و نـكـد المـعـاش ، فـتـركـوهـم غـاله مـسـاكـيـن
اخـوان دبـر و ربـر، اذل الامـم دارا و اجـدبـهـم قـرارا، لا يـاوون
الى جـنـاح دعـوه يـعـتـصـمـون بـهـا و لا الى ظـل الفـه يعتمدون على
عنها، فالاحوال مضطربه و الايدى مختلفه و الكثره متفرقه ، فى بـلاء ازل
و اطـبـاق جـهـل مـن بـنـات مـووده ، اصـنـام مـعبوده و ارحام مقطوعه و
غارات مشنونه فـانـظـروا الى مـواقع نعم الله عليهم حين بعث اليهم
رسولا، فعقد بملته طاعتهم و جمع عـلى دعـوتـه الفـتـهـم ، كـيـف نـشـرت
النـعـمـه عـليـهـم جـنـاح كـرامـتـهـا و اسـالت لهـم جـداول
نـعـيـمـها و التفت المله بهم فى عوائد بركتها، فاصبحوا فى نعمتها
غرقين و فى خـضـره عـيـشـهـا فـكـهـيـن ، قـد تـربـعـت الامـور بـهـم
فـى ظل سلطان قاهر و اوتهم الحال الى كنف عز غالب و تعطفت الامور عليهم
فى ذرى ملك ثابت فـهـم حـكـام عـلى العـالمـين و ملوك فى اطراف الارضين
: يملكون الامور على من كان يملكها عـليـهـم ،... و ان عـنـدكـم
الامـثال من باس الله و قوارعه و ايامه و وقائعه ، فلا تستبطئوا وعيده
جهلا باخذه و تهاونا ببطشه ... (از خطبه ى 234).
36- در باره ى احياء كنندگان سنت الهى مى فرمايد:
اوه على احوانى الذين قروا القرآن فاحكموه و
تدبروا الفرض فاقاموه ، احيوا السنه ...
دردا و دريـغا بر برادران من كه قرآن را قرائت نموده آن را استوار
دانستند و در آنچه واجب بود انديشه نموده و آن را بر پاى داشتند و سنت
را زنده كردند... (از خطبه 181).
37- در هـمـيـن خطبه از گردنكشان و قاتلان انبياء كه خاموش كننده ى
سنن مرسلين احيا كننده ى سنت جباران اند ياد مى فرمايد:
كـجـا هـسـتـنـد مـردم شـهـرهـاى رس كه پيامبران
را كه كشتند و سنت هاى انبياء را خاموش نمودند و سنت هاى جباران اند
ياد مى فرمايد:
كـجـا هـسـتـنـد مـردم شـهـرهـاى رس كه پيامبران را كه كشتند و سنت هاى
انبياء را خاموش نمودند و سنت هاى جباران را احياء كردند....
38- قد قامت الفئه الباغيه فاين المحتسبون ؟
قد سنت لهم السنن و قدم لهم الخبر و لكل ضله عله و لكل ناكث شبهه
(از كلام 148).
39- از خطبه ى 82 قبلا آمد.
40- الستم فى مساكن من كان قبلكم ...(از
خطبه ى 110).
41- فاعتبروا بنزولكم منازل من كان قبلكم
(از كلام 116).
42- رحـم الله امـرا تـفـكـر فـاعـتـبـر، و
اعتبر فابصر، فكان ما هو كائن من الدنيا عن قليل لم يكن (از
خطبه ى 102).
43- فـانـه اوعـظ للمـعـتـبـريـن مـن
المـنـطـق البـليـغ و القول المسموع (از خطبه ى 149).
44- لكم فى لا قرون السالفه لعبره
45- فـاعـتبروا عبادالله و اذكروا تيك التى
اباوكم و اخوانكم بها مرتهنون و عليها محاسبون (از خطبه ى 88).
46- فـتـذكـروا فـى الخـيـر و الشـر
احـوالهـم ... فـالزمـوا كل امر لزمت العزه به شانهم ... و اجتنبوا كل
امر كسر فقرتهم (از خطبه ى 234).
47- از خطبه ى 212 قبلا آمد.
48- و لقد كان فى رسول الله - صلى الله عليه
و اله - كاف لك فى الاسوه ... و ان شئت ثنيت بموسى كليم الله صلى الله
عليه ...
و انشئت ثلثت بداود صلى الله عليه ...
و ان شئت قلت فى عيسى ابن مريم عليه السلام ...
فـتـاس بـنـبيك الاطيب الاطهر- صلى الله عليه و آله - فان فيه اسوه لمن
تاسى ... و لقد كان فى رسول الله - صلى الله عليه و آله - ما يدلك على
مساوى الدنيا و عيوبها (از خطبه ى 159).
49- از خطبه ى 175 قبلا آمد.
50- انـظـروا اهـل بيت نبيكم فالزموا سمتهم
و اتبعوا اثرهم ، فلن يحرجوكم من هدى و لن يعيدوكم فى ردى ، فان لبدوا
فالبدوا و ان نهضوا فانهضوا و لا تسبقوهم فتضلوا و لا تتاخروا عنهم
فتهلكوا (از خطبه ى 96).
51- و الواجـب عليك ان تتذكر ما مضى لمن
تقدمك من حكومه عادله ، او سنه فاضله ، او اثر عن نبينا- صلى الله عليه
و اله - او فريضه فى كتاب الله ، فتقتدى بما شاهدت مما عـمـلنـا بـه
فـيـهـا (از نـامـه بـه مـالك اشـتـر- نـامـه ى 53).
52- و لكـم عـليـنا العـمـل بكتاب الله
تعالى و سيره رسول الله - صلى الله عليه و اله - و القيام بحقه و النعش
لسنته (از خطبه ى 168).
53- ذمـتـى بـمـا اقـول رهـيـنـه و انابه
رعيم ، ان من صرحت له العبر عما بين يديه من المثلات حجزته التقوى عن
تقحم الشبهات (از خطبه ى 16).
54- و احـذروا مـا نـزل بـالامـم قـبـلكـم
مـن المـثـلات بـسـوء الافعال و ذميم الاعمال ، فتذكروا فى الخير و
الشر احوالهم و احذروا ان تكونوا امثالهم (از خطبه ى 234).
55- و سـيـهلك فى صنفان : محب مفرط يذهب به
الحب الى غير الحق و مبغض مفرط يذهب به البغض الى غير الحق ،
(از كلام 127).
56- انا كاب الدنيا بوجهها و قادرها بقدرها
و ناظرها بعينها (از كلام 128).
57- و متى كنتم يا معاويه ساسه الرعيه و
ولاه امر الامه ، بغير قدم سابق و لا شرف باسق ؟ و تعوذ بالله من لزوم
سوابق الشقاء! و احذرك ان تكون متماديا فى غره الامنيه ، مختلف
العلانيه و السريره (از نامه ى 10 به معاويه ).
58- ثـم اعـلم ، يـا مـالك انـى قـد
وجـهـتـك الى بـلاد قـد جـرت عـليـهـا دول قـبـلك مـن عـدل و جـور و ان
النـاس يـنـظـرون مـن امـورك فـى مـثـل مـا كـنـت تـنـظـر فـيـه مـن
امـور الولاه قـبـلك و يـقـولون فـيـك و يـقـولون فـيـك مـا كنت تقول
فيهم و انما يستدل على الصالحين بما يجرى الله لهم على السن عباده ،
فليكن احب الذخائر اليك ذخيره العمل الصالح (از نامه به مالك
اشتر- نامه 53).
59- ان هـذا الامـر يـكـن نـصره و لا خذلانه
بكثره و لا بقله و هو دين الله الذى اظهره و جـنـده الذى اعـده و امـده
، حـتى بلغ ما بلغ و طلع حيثما طلع و نحن على موعود من الله و الله
منجز وعده و ناصر جنده و مكان القيم بالامر مكان النظام من الحرز:
يجمعه و يضمه ، فاذا انقطع النظام تفرق الحرز و ذهب ثم لم يجتمع بحذا
فيره ابدا و العرب اليوم و ان كانوا قليلا فهم كثيرون بالاسلام ،
عزيزون بالاجتماع ، فكن قطبا و استدر الرحى بالعرب و اصلهم دونك نار
الحرب ، فانك ان شخصت من هذه الارض انتقضت عليك العرب من اطرافها و
افطارها حتى يكون ما تدع وراءك من العورات اهم اليك مما بين يديك ، ان
الاعاجم ان ينظروا اليك غدا يقولوا: هذا اصل العرب فاذا اقتطعتموه
استرحتم ، فيكون ذالك اشد لكلبهم عليك و طـمـعـهـم فـيـك . فـامـا مـا
ذكـرت مـن مـسـيـر القـوم الى قـتـال المسلمين فان الله سبحانه هو اكره
لمسيرهم منك و هو اقدر على تغيير ما يكره و اما ما ذكـرت مـن عـددهـم
فـانـا لم نـكـن نـقـاتـل فـيـمـا مـضـى بـالكـثـره و انـمـا كـنـا
نقاتل بالنصر و المعونه (كلام 146).