1-
انّ اءوّل ما خلق اللّه عزّوجلّ ما خلق منه كلّ شى ء. قلت جعلت فداك و
ما هو؟ قال : الماء... (علل الشرايع ، ج 1، ص 293)
2-
فاءوّل شى ء خلقه من خلقه الشّى ء الّذى جميع الاءشياء منه و هو الماء
(توحيد، ص 67)
3-
و كان الخالق قبل المخلوق ، و لو كان اءوّل ماخلق من خلقه الشّى ء من
الشّى ء اذا لم يكن له انقطاع اءبدا، و لم يزل اللّه اذا و معه شى و
ليس هو يتقدّمه ، ولكنّه كان اذا لاشى ء الّذى جميع الاءشياء منه و هو
الماء الّذى خلق الاءشياء منه (نورالثقلين ، ج 5، ص 501)
4-
احتجاجات ، ج 1، ص 301.
5-
مناظره درباره مسائل ايدئولوژيكى ، ص 61.
6-
تكامل از ديدگاه انسان امروز، ص 190.
7-
انّ مكّة بلد عظّمه اللّه و عظّم حرمته ، خلق مكّة و حفّها بالملائكة
قبل اءن يخلق شى ء باءلف عام ... (الحج و العمره ، ص 34)
8-
وما علم الملائكة بقولهم ؛ ((اءتجعل فيها من
يفسد فيها و يسفك الدّماء)) لولا اءنّهم قدكانوا
راءوا من يفسد فيها و يسفك الدّماء (الحديث ، ج 1، ص 6)
9-
لقد خلق اللّه عزّوجلّ فى الاءرض منذ خلقها سبعة عالمين ليس هم من ولد
آدم خلقهم من اءديم الاءرض فاءسكنهم فيها واحدا بعد واحد مع عالمه .
ثمّ خلق اللّه عزّوجلّ آدم اءبا هذا البشر و خلق ذرّيّته منه ...
(خصال ، ج 2، ص 115)
10- تكامل از نظر انسان امروز، ص 189.
11- در غاث اللّغة نسناس را موجودى معرفى مى كند كه به صورت نصف
آدمى بوده و داراى يك گوش و يك دست و يك پا مى باشد.
12-
انّ
اللّه تبارك و تعالى لمّا اءحبّ اءن يخلق خلقا بيده ، و ذلك بعد ما مضى
من الجنّ و النّسناس فى الاءرض سبعة آلاف سنة قال : و لمّا كان من شاءن
اللّه اءن يخلق آدم للّذى اءراد من التّدبير و التّقدير لما هو مكنونه
فى السّماوات و الاءرض ، و علمه لما اءراد من ذلك كلّه كشط عن اءطباق
السّماوات ثمّ قال للملائكة : انظروا الى اءهل الاءرض من خلقى من الجنّ
و النّسناس فلمّا راءوا مايعملون فيها من المعاصى و سفك الدّماء و
الفساد فى الاءرض بغير الحقّ عظم ذلك عليهم و غضبوا اللّه و اءسفوا على
الاءرض ، و لم يملكوا غضبهم اءن قالوا: يا ربّ انت العزيز القادر
الجبّار القاهر العظيم الشّاءن ، و هذا خلقك الضّعيف الذّليل فى اءرضك
يتقلّبون فى قبضتك و يعيشون برزقك و يستمتعون بعافيتك و هم يعصونك بمثل
هذه الذّنوب العضام . لاتاءسّف و لاتغضب و لاتنتقم لنفسك ، لما تسمع
منهم و ترى ، و قد عظم ذلك علينا و اءكبرناه فيك (علل الشرايع ،
ج 1، ص 365).
13-
فلمّا سمع اللّه عزّوجلّ ذلك من الملائكة ، قال : انّى جاعل فى الاءرض
خليفة لى عليهم ، فيكون حجّة لى عليهم فى اءرضى على خلقى . فقالت
الملائكة : سبحانك ، اءتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدّماء و نحن
نسبّح بحمدك و نقدّس لك . و قالوا: فاجعله منّا فانّا لانفسد فى الاءرض
و لانسفك الدّماء. قال جلّ جلاله : يا ملائكتى انّى اءعلم مالا تعلمون
، انّى اريد اءن اءخلق خلقا بيدى اءجعل ذرّيّته اءنبياء مرسلين و عبادا
صالحين ، و اءئمّة مهتدين ، اءجعلهم خلفائى على خلقى فى اءرضى ،
ينهونهم عن المعاصى و ينذرونهم عذابى و يهدونهم الى طاعتى ، و يسلكون
بهم طريق سبيلى ، و اءجعلهم حجّة لى عذرا او نذرا. و ابيّن النّسناس من
اءرضى فاطهّرها منهم ، و اءنقل مردة الجنّ العصاة عن بريّتى و خلقى و
خيرتى ، و اءسكنهم فى الهواء و فى اءقطار الاءرض لايجاورون نسل خلقى ،
و اءجعل بين الجنّ و بين خلقى حجابا و لا يرى نسل خلقى الجنّ، و لايؤ
انسونهم و لايخالطونهم و لايجالسونهم ، فمن عصانى من نسل خلقى الّذين
اصطفيتى اءسكنتهم مساكن العصاة و آردتهم مواردهم و لاابالى . فقالت
الملائكة : يا ربّنا افعل ماشئت لاعلم لنا الّا ماعلّمتنا انّك اءنت
العليم الحكيم . (علل الشرايع ، ج 1، ص 365)
14-
تاءمّل خلق القرد و شبهه بالانسان فى كثير من اءعضائه اءعنى الرّاءس و
الوجه و المنكبين و الصّدر، و كذلك اءحشاؤ ه شبيهة ايضا باءحشاء
الانسان ، و خصّ مع ذلك بالذّهن و الفطنة الّتى بهايفهم عن سائسه مايؤ
مى ء اليه ، ويحكى كثيرا ممّا يرى الانسان يفعله حتّى انّه يقرب من خلق
الانسان و شمائله فى التّدبير فى خلقته على ما هى عليه اءن يكون عبرة
للانسان فى نفسه فيعلم اءنّه من طينة البهائم و سنخها اذ كان يقرب ، من
خلقها هذا القرب ، و اءنّه لولا فضيلة فضّله اللّه بها فى الذّهن و
العقل و النّطق كان كبعض البهائم و الفصل الفاصل بينه و بين الانسان
بالصّحة هو النّقص فى العقل و الذّهن و النّطق (بحارالانوار، ج
3، ص 97).
15-
خلق
اللّه فبقى اءربعين سنة مصوّرا، و كان يمرّ به ابليس اللّعين ، فيقول
لاءمر ماخلقت (الميزان ، ج 1، ص 236).
16-
ثمّ
جمع سبحانه من حزن الاءرض و سهلها و عذبها و سبخها، تربة سنّها بالماء
حتّى خلصت ، و لاطها بالبلّة حتّى لزبت ، فجبل منها صورة ذات اءحناء و
وصول ، و اءعضاء و فصول ، اءجمدها حتّى استمسكت ، و اءصلدها حتّى صلصلت
، لوقت معدود، و اءمد معلوم ؛ ثمّ نفخ فيها من روحه فمثلت انسانا ذا
اءذهان يجيلها، و فكر يتصرّف بها... (نهج البلاغه ، ص 37)
17-
انّ
اللّه تبارك و تعالى قبض قبضة من طين فخلطها بيمينه وكلتا يديه يمين
فخلق منها آدم و فضلت فضلة من الطّين فخلق منها حوّاء (گزيده
ميزان الحكمه ، ج 2، ص 945)
18-
كانت
من جنان الدّنيا تطلع فيها الشّمس والقمر، و لو كانت من جنان الاخرة ،
ماخرج منها اءبدا (الميزان ، ج 1، ص 260)
19-
ثمّ
اسكن سبحانه آدم دارا اءرغد فيها عيشه ، و آمن فيها محلّته ، و حذّره
ابليس و عداوته (نهج البلاغه ، ص 37)
20-
انّما كان لبث آدم و حوّاء فى الجنّة حتّى اءخرجا منها سبع ساعات من
اءيّام الدّنيا حتّى اءهبطهما اللّه يومهما (الميزان ، ج 1، ص
272)
21- حديث قدسى ، ص 19.
22-
اءسماء الاءدوية والنّبات و الشّجر و الجبال من الاءرض (الميزان
، ج 1، ص 228)
23- عيون اخبارالرضا، ج 1، ص 618.
24- عيون اخبارالرضا، ج 1، ص 396.
25-
واللّه ، لقد خلق اللّه آدم للدّنيا، واءسكنه الجّنّة ليعصية فيردّه
الى ماخلقه له (الميزان ، ج 1، ص 277)
26- الميزان ، ج 1، ص 227.
27-
انّ
اللّه عزّوجلّ لمّا اءخرج ذريّة آدم عليه السّلام من ظهره لياءخذ عليهم
الميثاق بالرّبوبيّة له و بالّنبّوة لكلّ نبىّ فكان اءوّل من اءخذله
عليهم الميثاق بنبوّته محمّد بن عبداللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم
ثمّ قال اللّه عزّوجلّ لادم :
انظر ماذاترى ؟ فنظر آدم عليه السّلام الى ذريّته و هم ذرّ قد ملاء و
السّماء. قال آدم عليه السّلام : يا ربّ ما اءكثر ذرّيّتى و لاءمر
ماخلقتهم ، فما تريد منهم باءخذك الميثاق عليهم ؟ قال اللّه عزّوجلّ:
يعبد و ننى ولايشركون بى شيئا و يؤ منون برسلى و يتّبعونهم . قال آدم
عليه السّلام : يا ربّ فمالى اءرى بعض الذّرّ اءعظم من بعض و بعضهم له
نور كثير و بعضهم له نور قليل و بعضهم ليس له نور؟ فقال اللّه عزّوجلّ:
كذلك خلقتهم لابلوهم فى كلّ حالاتهم . قال آدم عليه السّلام : يا ربّ
فتاءذن فى الكلام فاءتكلّم ؟ قال اللّه عزّوجلّ: تكلّم فانّ روحك من
روحى و طبيعتك (من ) خلاف كينونتى . قال آدم عليه السّلام : يا ربّ،
فلوكنت خلقتهم على مثال واحد وقدر واحد وطبيعة واحدة وجبلّة واحدة
والوان واحدة واءعمار واحدة وارزاق سواء لم يبغ بعضهم على بعض و لم يكن
بينهم تحاسد و لاتباغض ولااختلاف فى شى من الاءشياء. قال اللّه
عزّوجلّ: يا آدم بروحى نطقت وبضعف طبيعتك تكلّفت ما لاعلم لك به و اءنا
الخالق العالم ، بعلمى خالفت بين حلقهم و بمشيئتى يمضى فيهم اءمرى و
الى تدبيرى و تقديرى صائرون ، لاتبديل لخلقى ، انّما خلقت الجنّ والانس
ليعبدون و خلقت الجنّة لمن اءطاعنى و عبدنى منهم واتّبع رسلى و لاابالى
وخلقت النّار لمن كفربى و عصانى ولم يتّبع رسلى ولاابالى . و خلقتك و
خلقت ذرّيتك من غير فاقة بى اليك واليهم وانّما خلقتك و خلقتهم لاءبلوك
و اءبلوهم اءيّكم اءحسن عملا فى دارالدّنيا فى حياتكم و قبل مماتكم
فلذلك خلقت الدّنيا والاخرة والحياة والموت والطّاعة والمعصية والجنّة
والنّار و كذلك اءردت فى تقديرى و تدبيرى وبعلمى النّافذ فيهم خالفت
بين صورهم و اءجسامهم و اءلوانهم و اءعمارهم و اءرزاقهم و طاعتهم و
معصيتهم فجعلت منهم الّشقىّ و السّعيد و البصير و اءلاءعمى و القصير و
الطّويل و الجميل و الدّميم و العالم و الجاهل و الغنىّ و الفقير و
المطيع و العاصى و الصّحيح و السّقيم و من به الزّمانة و من لاعاهة به
، فينظر الصّحيح الى الّذى به العاهة فيحمدنى على عافيته ، و ينظر
الّذى به العاهة الى الصّحيح فيدعونى و يساءلنى اءن اعافيه و يصبر على
بلائى فاثيبه جزيل عطائى ، و ينظر الغنىّ الى الفقير فيحمدنى و يشكرنى
، و ينظر الفقير الى الغنىّ فيدعونى و يساءلنى و ينظر المؤمن الى
الكافر فيحمدنى على ماهديته فلذلك خلقتهم لاءبلوهم فى السّرّاء و
الضّرّاء و فيما اعافيهم و فيما اءبتليهم و فيما اعطيهم و فيما اءمنعهم
و انا اللّه الملك القادر، ولى اءن اءمضى جميع ماقدّرت على مادبّرت ولى
اءن اغيّر من ذلك ماشئت الى ماشئت و اقدّم من ذلك مااءخرّت و اؤ خّر من
ذلك ماقدّمت و اءنا اللّه الفعّال لمااريد لااساءل عمّا اءفعل و اءنا
اءساءل خلقى عمّاهم فاعلون . (اصول كافى ، جلد سوم ، ص 15 14
13)
28-
نعم
فثبتت المعرفة و نسوا الموقف و سيذكرونه و لو لا ذلك لم يدر اءحد من
خالقه و رازقه فمنهم من اءقرّ بلسانه فى الذّرّ و لم يؤ من بقلبه فقال
اللّه (آيه 101 سوره اعراف ) (تفسيرالميزان ، ج 16، ص 221)
29-
كلّ
يولد على المعرفة باءنّ الفطرة يعنى على المعرفة باءنّ اللّه عزّوجلّ
خالقه كذالك قوله (آيه 87، سوره زخرف ) (اصول وافى ، ج 1، ص 87)
30-
كلّ
مولود يولد على الفطرة حتّى يكون اءبواه يهوّدانه و ينصّرانه
(الحديث ، ج 2، ص 377)
31-
انّ
هذا العدّو الّذى ذكرت لايضرّه عداوته و لاينفعه ولايته ، عداوته
لاتنقض من ملكه شيئا و ولايته لاتزيد فيه شيئا و انّما يتّقى العدوّ
اذا كان فى قوّة يضرّ و ينفع ، ان همّ بملك اءخذه اءو بسلطان قهره
فاءمّا ابليس فعبد خلقه ليعبده و يوحّده ، و قد علم حين خلقه ماهو و
الى مايصير اليه ، فلم يزل يعبده مع الملائكة حتّى امتحنه بسجود آدم ،
فامتنع من ذلك حسدا و شقاوة غلبت عليه ، فلعنه عند ذلك و اءخرجه عن
صفوف الملائكة ، و اءنزله الى الاءرض ملعونا مدحورا. فصار عدوّ آدم و
ولده بذلك السّبب و ماله من السّلطنة على ولده الّا الوسوسة و الدّعاء
الى غيرالسّبيل و قد اءقرّ مع مصيبته لربّه بربوبيّته
(بحارالانوار، ج 10، ص 167)
32-
لم
يكن من الملائكة و كانت الملائكة ترى اءنّه منها، و كان اللّه يعلم
اءنّه ليس منها، و لم يكن يلى شيئا من اءمر السّماء و لاكرامة
(الميزان ، ج 15، ص 87)
33-
خلق
اللّه عزّوجلّ الجنّ ثلاثة اءصناف : صنف حيّات و عقارب و خشاش الاءرض ،
و صنف كالرّيح فى الهواء، و صنف عليهم الحساب و العقاب (نهج
الفصاحه ، ص 175)
34-
خلّلوا لحاكم و قصّوا اءظفاركم ، فانّ الشّيطان يجرى ما بين اللّحم و
الظّفر (نهج الفصاحه ، ص 414)
35- الميزان ، ج 15، ص 84.
36-
ما
منكم من اءحد الّا و له شيطان . قالوا و اءنت يا رسول اللّه ؟ قال :
واءنا، الّا اءنّ اللّه عزّوجلّ اءعاننى عليه فاءسلم ، فلاياءمرنى الّا
بخير (الحديث ، ج 2، ص 220)
37-
((من بين اءيديهم ))
(معناه ) اهوّن عليهم الاخرة ((و من خلفهم
)) آمرهم بجمع الاءموال و منعها عن الحقوق لتبقى
لورثتهم ((و عن اءيمانهم ))
افسد عليهم اءمر دينهم بتزيين الضّلالة و تحسين الشّبهة
((و عن شمائلهم )) بتحبيب اللّذّة و
تغليب الشّهوات على قلوبهم (تفسيرالميزان ، ج 15، ص 82)
38-
اءللّه مع القاضى مالم يجر فاذا جار تخلّى اللّه عنه و لزمه الشّيطان
(نهج الفصاحه ، ص 412)
39-
لايتمكّن الشّيطان بالوسوسة من العبد الّا و قد اءعرض عن ذكراللّه
واستهان باءمره و سكن الى نهيه و نسى الطّلاعه على سرّه (حديث
تربيت ، ج 4، ص 65)
40-
لاتسبّوا الشّيطان و تعوّذوا باللّه من شرّه (نهج الفصاحه ، ص
414)
41- الميزان ، ج 10، ص 177.
42- همان ، ج 7، ص 247.
43- علل الشرايع ، ج 1، ص 81.
44- احتجاجات ، ج 2، ص 150.
45-
انّ
اللّه تبارك و تعالى لم يخلق عبثا و لم يتركهم سدى بل خلقهم لاظهار
قدرته و ليكلّفهم طاعته فيستوجبوا بذلك رضوانه و ماخلقهم ليجلب منهم
منفعة و لاليدفع بهم مضّرة بل خلقهم لينفعهم و يوصلهم الى نعيم الابد.
(عرفان اسلامى ، ج 7، ص 261)
46-
معرفت النّفس اءنفع المعارف (اصول وافى ، ص 115)
47-
اطلبوا العلم ولو بالصّين و هو معرفت النّفس و فيه معرفت الرّب عزّوجلّ
(مصباح الشريعه ، ص 257، ((باب علم
))
48-
من
عرف نفسه ، فقد عرف ربّه (غررالحكم ، ص 625)
49-
و
خلق الانسان ذا نفس ناطقة ان زكّاها بالعلم و العمل شابهت جواهر اءوائل
عللها و اذا اعتدل مزاجها و فارقت الاءضداد فقد شارك بها السّبع
الشّداد (غررالحكم ، ص 459)
50- مناظره درباره مسائل ايدئولوژيكى ، ص 37.
51-
فكرة
ساعة خير من عبادة سنة و لاينال منزلة التّفكّر الّا من خصّه اللّه
بنور المعرفة و التّوحيد. (عرفان اسلامى ، ج 7، ص 355)
52- امالى شيخ صدوق ، ص 418.
53-
ليست
العبادة كثرة الصّيام و الصّلوة و انّما العبادة كثرة التّفكّر فى اءمر
اللّه . (تحف العقول ، ص 802)
54-
اذا
غضب اللّه على امّة و لم ينزل العذاب عليهم ، غلت اءسعارها، و قصرت
اءعمارها و لم تربح تجّارها، و لم تزك ثمارها، و لم تغزر اءنهارها، و
حبس عنها اءمطارها، و سلّط عليها اءشرارها. (تحف العقول ، ص 87)
55-
ولاتتركوا الاءمر بالمعروف و النّهى عن المنكر فيولّى اللّه اءمركم
شراركم ، ثمّ يدعون فلايستجاب لكم عليهم . (همان ، ص 335)
56-
اذا
ساد القوم فاسقهم و كان زعيم القوم اءذلّهم و اكرم الرّجل الفاسق
فلينتظر البلاء. (تحف العقول ، ص 59)
57-
كلّما اءحدث العباد من الذّنوب مالم يكون يعملون ، اءحدث اللّه لهم من
البلاء مالم يكونوا يعرفون (اصول كافى ، ج 3، ص 377)
58-
انّ
اءهل الاءرض لمرحومون ماتحابّوا و اءدّوا الاءمانة و عملوا الحقّ
(الحديث ، ج 2، ص 42)
59-
استدلّ على مالم يكن بما قد كان فانّ الامور اءشباه .... (حديث
تربيت ، ج 2، ص 41)
60-
طريق
مظلم فلاتسلكوه ، و بحر عميق فلاتلجوه ، و سرّاللّه فلاتتكّلفوه
(نهج البلاغه ، حكمت 287، ص 698)
61-
لواءجبتك لكفرت (ولايت نامه ، ص 36)
62-
لاجبر و لاقدر ولكن منزلة بينهما، فيها الحقّ الّتى بينهما لايعلمها
الّا العالم اءو من علّمها ايّاه العالم (اصول كافى ، ج 1، ص
222)
63-
يابن
آدم ، بمشيئتى كنت اءنت الّذى تشاء و بقوّتى اءدّيت الىّ فرائضى و
بنعمتى قويت على معصيتى ؛ جعلتك سميعا، بصيرا. مااءصابك من حسنة فمن
اللّه و مااءصابك من سيّئة فمن نفسك و ذلك اءنّى اءولى بحسناتك منك و
اءنت اءولى بسيّئاتك منّى و ذلك اءنّى لااسئل عمّا اءفعل و هم يساءلون
؛ قد نظمت لك كلّ شى ء تريد (اصول كافى ، ج 1، ص 222)
64-
والّذى خلق الحبّة وبراء النّسمة ، ماقطعنا واديا و لاعلونا تلعة الّا
بقضاء و قدر... لعلّك ظننته قضاء لازما و قدرا حاتما، لوكان ذلك لسقط
الوعد و الوعيد و بطل الثّواب و العقاب ، و لااءتت لاءئمة من اللّه
لمذنب و لامحمدة من اللّه لمحسن ، و لاكان المحسن اءولى بثواب الاحسان
من المذنب . ذلك مقال اءحزاب عبدة الاوثان ... و مجوسها. ولكنّ اللّه
اءمر بالخير تخييرا و نهى الشّرّ تحذيرا، ولم يعص مغلوبا ولم يطع
مكرها، و لايملّك تفويضا. (منتخب ميزان الحكمه ، ج 2، ص 841)
65-
اءفرّ من قضاء اللّه الى قدر عزّوجلّ (حديث تربيت ، جلد اول ، ص
36)
66-
ما
من نكبة تصيب العبد الّا بذنب (حديث تربيت ، ج 1، ص 9)
67-
انّ
اللّه قضى قضاء حتما اءلّا ينعم على العبد بنعمة فيسلبها ايّاه حتّى
يحدث العبد ذنبا يستحقّ بذلك النّقمة (اصول كافى ، ج 3، ص 375)
68- اصول كافى ، ج 3، ص 375.
69- الميزان ، ج 12، ص 403.
70- حديث قدسى ، صفحه 299.
71-
هو
العبد يذنب الذّنب فتجدّد له النّعمة معه تلهيه تلك النّعمة عن
الاستغفار من ذلك الذّنب (اصول كافى ، ج 4، ص 189)
72-
الاستدراج من اللّه سبحانه لعبده اءن يسبغ عليه النّعم و يسلبه الشّكر
(تحف العقول ، ص 429)
73-
...و
ربّ منعم عليه مستدرج بالنّعمى (الحياة ، ج 3، ص 412)
74-
اذا
اءبغض اللّه عبدا حبّب اليه المال و بسط له و اءلهمه دنياه و وكله الى
هواه فركب العناد و بسط الفساد و ظلم العباد (همان ، ج 4، ص 90)
75-
كم
من مستدرج بالاحسان اليه و مغرور بالسّتر عليه و مفتون بحسن القول فيه
، و ماابتلى اللّه اءحدا بمثل الاملاء له (الحياة ، ج 3، ص 412)
76- اصول كافى ، ج 3، ص 355.
77- خصال ، ج 1، ص 84.
78- بحارالانوار، ج 78، ص 127.
79- عيون اخبارالرضا، ج 1، ص 367.
80- همان ، ج 1، ص 369.
81-
و هل
يمحى الّا ماكان ثابتا و هل يثبت الّا مالم يكن (اصول كافى ، ج
1، ص 202)
82-
الدّعاء يردّ القضاء بعد ماابرم ابراما، فاءكثر من الدّعاء فانّه مفتاح
كلّ رحمة و نجاح كلّ حاجة ، و لاينال ما عنداللّه عزّوجلّ الّا
بالدّعاء و انّه ليس باب يكثر قرعه الّا يوشك اءن يفتح لصاحبه
(اصول كافى ، ج 4، ص 216)
83-
والذّنوب الّتى تهتك العصم ، شرب الخمر و اللّعب بالقمار و تعاطى
مايضحك النّاس من اللّغو و المزاح ، و ذكر عيوب النّاس و مجالسة اءهل
الرّيب (معانى الاخبار، ج 2، ص 153)
84-
والذّنوب الّتى تنزل النّقم ، عصيان العارف بالبغى و التطاول على
النّاس و الاستهزاء بهم و السّخريّة منهم . (معانى الاخبار، ج
2، ص 152)
85-
انّ
الذّنوب الّتى تغيّر النّعم ؛ البغى على النّاس ، و الزّوال عن العادة
فى الخير، واصطناع المعروف ، و كفران النّعم و ترك الشّكر. قال اللّه
عزّوجلّ (رعد، 11) (معانى الاخبار، ج 2، ص 151)
86-
سوء
النيّة ، و خبث السّريرة ، و النّفاق مع الاخوان ، و ترك التّصديق
بالاجابة ، و تاءخير الصّلوات المفروضات حتّى تذهب اوقاتها، و ترك
التّقرّب الى اللّه عزّوجلّ بالبرّ و الصّدقة ، و استعمال البذاء و
الفحش بالقول . (همان ، ج 2، ص 154)
87-
لايستنبط اجابة دعائك و قدسددت طريقه بالذّنوب (غررالحكم ، ص
813)
88-
ترك
اغاثة الملهوف ، و ترك المعاونة المظلوم ، و تضييع الاءمر بالمعروف و
النّهى عن المنكر (معانى الاخبار، ج 2، ص 152)
89-
اءلياءس من روح اللّه ، والقنوط من رحمة اللّه ، والثّقة بغيراللّه ،
والتّكذيب بوعداللّه عزّوجلّ. (معانى الاخبار، ج 2، ص 153)
90-
انّ
اللّه اذا اءحبّ انفاذ اءمر، سلب كلّ ذى لبّ لبّه (نهج الفصاحه
، ص 467)
91-
فى
كلّ نفس فوت ، فى كلّ وقت موت فى كلّ لحظة اءجل ، نفس المرء خطاه الى
اءجله (اصول وافى ، ج 1، ص 270)
92-
كفى
بالاءجل حرزا، انّه ليس اءحد من النّاس الّا و معه حفظة من اللّه
يحفظونه اءن لايتردّى فى بئر، و لايقع عليه حائط، و لايصيبه سبع ، فاذا
جاء اءجله ، خلّوا بينه و بين اءجله (تحف العقول ، ص 388)
93-
تعدّ
السّنين ، ثمّ تعدّ الشّهور، ثمّ تعدّ الاءيّام ، ثمّ تعدّ السّاعات ،
ثمّ تعدّ الاءنفاس : (الاية ) (تفسير نورالثقلين ، ج 2، ص 27)
94- مناظره ، ص 42.
95- مناظره ، ص 42.
96- امالى شيخ صدوق ، ص 510.
97-
اءلموت اءوّل منزل من منازل الاخرة و آخر منزل من منازل الدّنيا. فطوبى
لمن اءكرم عند النّزول باءوّلها و طوبى لمن احسن مشايعته فى آخرها
(بحارالانوار، ج 6، ص 133)
98-
يا
فضيل ، كلّ شى ء فى الكرسىّ، السّماوات و الاءرض و كلّ شى ء فى الكرسىّ
(اصول كافى ، ج 1، ص 179)
99-
ماالسّماوات و الاءرض عند الكرسىّ الّا كحلقة خاتم فى فلاة و ما
الكرسىّ عند العرش الّا كحلقة فى فلاة . (مجمع البيان ، ص 362)
100-
هذه
اءرض الدّنيا و السّماء الدّنيا فوقها قبّة و الاءرض الثّانية فوق
السّماء الدّنيا و السّماء الثّانية فوقها قبّة ، و الاءرض الثّالثة
فوق السّماء الثّانية و السّماء الثّالثة فوقها قبّة ، و الاءرض
الرّابعة فوق السّماء الثّالثة و السّماء الرّابعة فوقها قبّة ، و
الاءرض الخامسة فوق السّماء الرّابعة و السّماء الخامسة فوقها قبّة ، و
الاءرض السّادسة فوق السّماء الخامسة و السّماء السّادسة فوقها قبّة ،
و الاءرض السّابعة فوق السّماء السّادسة و السّماء السّابعة فوقها قبّة
، و عرش الرحمن تبارك و تعالى فوق السّماء السّابعة و هو قول اللّه
عزّوجلّ (طلاق ، 12) (الميزان ، ج 38، ص 303)
101-
اسم
السّماء الدّنيا رفيع و هى من ماء و دخان ، واسم السّماء الثّانية
فيدوم و هى على لون النّحاس ، والسّماء الثّالثة اسمها الماروم و هى
على لون الشّبه ، والسّماء الرّابعة اسمها اءرفلون و هى على لون الفضّة
، والسّماء الخامسة اسمها هيعون و هى على لون الذّهب ، والسّماء
السّادسة عروس و هى ياقوته خضراء، والسّماء السّابعة اسمها عجماء و هى
درّة بيضاء. (عيون اخبارالرضا، ج 1، ص 498)
102-
ماخلقتم للفناء بل خلقتم للبقاء و انّما تنقلون من دار الى دار.
(حديث تربيت ، ج 3، ص 92)
103-
خلقنا للبقاء و كيف يفنى جنّة لاتبيدو نار لاتخمد؟ ولكن قل : انّما
نتحوّل من دار الى دار. (الميزان ، ج 20، ص 206)
104- مناظره درباره مسائل ايدئولوژيكى ، ص 72 تا 74.
105-
ما
شبّهت خروج المؤمن من الدّنيا الّا مثل خروج الصّبىّ من بطن امّه من
ذلك الغمّ و الظّلمة الى روح الدّنيا (اصول وافى ، ج 1، ص 244)
106-
انّما يصير اليه اءرواح العقول ، فامّا اءرواح الحياة فانّها باقية فى
الابدان لايخرج الّا بالموت .
107-
و لو
كان روح الحياة خارجة لكان بدنا ملقى لايتحرّك
108- بحارالانوار، ج 58، ص 43.
109-
هو
النّوم الّذى ياءتيكم كلّ ليلة الّا اءنّه طويل مدّته لاينتبه منه الّا
يوم القيامة (الحديث ، ج 2، ص 407)
110-
يا
اءهل الدّيار الموحشة ، و المحالّ المقفرة ، والقبور المظلمة ، يا اءهل
الغربة يا اءهل الوحدة ، يا اءهل الوحشة ، اءنتم لنا فرط سابق ، و نحن
لكم تبع لاحق . اءمّا الدّور فقد سكنت ، و اءمّا الاءزواج فقد نكحت ، و
اءمّا الاءموال فقد قسمت ، هذا خبر ما عندنا، فما خبر ما عندكم ؟
رو به اصحاب نموده و فرمودند:
اءما
لو اذن لهم فى الكلام لاءخبروكم اءنّ: خير الزّاد التّقوى (نهج
البلاغه ، حكمت 130، ص 654)
111- اصول وافى ، ج 1، ص 280.
112-
انّ
المؤمن ليزور اءهله فيرى مايحبّ و يستر عنه مايكره ، و انّ الكافر
ليزور اءهله فيرى مايكره و يستر عنه مايحبّ قال عليه السّلام و منهم من
يزور كلّ جمعة و منهم من يزور على قدر عمله . (اصول وافى ، جلد
اول ، ص 282)
113-
ذكر
الاءرواح ، اءرواح المؤمنين . فقال : يلتقون قلت : يلتقون ؟ قال نعم :
يتسائلون و يتعارفون اذا راءيته قلت فلان (اصول وافى ، جلد اول
، ص 302)
114-
فاذا
قبضه اللّه عزّوجلّ صيّر تلك الرّوح فى قالب كقالبه فى الدّنيا
فياءكلون و يشربون فاذا قدم عليهم القادم عرفوه بتلك الصّورة الّتى
كانت فى الدّنيا (الحديث ، ج 2، ص 104)
115-
يا
حفص ، من مات من اوليائنا و شيعتنا و لم يحسن القرآن علّم فى قبره
ليرفع اللّه به من درجته فانّ درجات الجنّة على قدر آيات القرآن يقال
له : اقرء وارق ، فيقراءثمّ يرقى ...(الخ ) (اصول كافى ، ج 4، ص
408)
116-
و
اءمّا الرّدّ على من اءنكر الثّواب و العقاب فى الدّنيا بعد الموت قبل
القيامة ، فيقول اللّه تعالى ، (هود، 105 الى 108)
يعنى
السّماوات و الاءرض قبل القيامة ، فاذا كانت القيامة بدّلت السّماوات و
الاءرض ، و مثل قوله تعالى : (مؤمنون ، 101)
و هو
اءمر بين اءمرين ، و هو الثّواب و العقاب بين الدّنيا و الاخرة و مثل
قوله تعالى : (غافر، 46)
والغدوّ و العشىّ لايكونان فى القيامة الّتى هى دار الخلود، و انّما
يكونان فى الدّنيا. و قال اللّه تعالى : (مريم ، 62)
والبكرة و العشىّ من اللّيل و النّهار فى جنّة الحياة قبل يوم القيامة
و مثل قوله تعالى : (آل عمران ، 170 169) (بحارالانوار، ج 6، ص
145)
117-
انّ
اءحدكم اذا مات عرض عليه مقعده بالغداة و العشىّ. فان كان من اهل
الجنّة فمن الجنّة و ان كان من اءهل النّار فمن النّار. يقال ، هذا
مقعدك حتّى يبعثك اللّه يوم القيامة . (الميزان ، ج 17، ص 358)
118-
للمؤمن كاءطيب ريح يشمّه فينعس لطيبه و ينقطع التّعب و الاءلم كلّه عنه
، و للكافر كلسع الاءفاعى و لدغ العقارب و اءشدّ.
119-
كذلك
هو على بعض الكافرين و الفاجرين ، اءلا ترون منهم من يعاين تلك
الشّدائد؟ فذلكم الّذى هو اءشدّ من هذا الاءمر عذاب الاخرة ، فانّه
اءشدّ من عذاب الدّنيا.
120-
ما
كان من راحة للمؤمن هناك فهو تعجيل ثواب ، و ما كان من شديد فتمحيصه من
ذنوبه ليرد الاخرة نقيّا نظيفا، مستحقا للثّواب الاءبد، لامانع له دونه
، و ما كان سهولة هناك على الكافر فليوفى اءجر حسناته فى الدّنيا ليرد
الاخرة و ليس له الّا مايوجب عليه العذاب ، و ما كان من شدّة على
الكافر هناك فهو ابتداء عذاب اللّه له ، ذلكم باءنّ اللّه عدل لايجور
(عيون اخبارالرضا، ج 1، ص 561)
121-
اءعظم سرر يرد على المؤمنين ، اذ نقلوا عن دار النّكد الى النّعيم
الاءبد، و اءعظم ثبور يرد على الكافرين ، اذ نقلوا عن جنّتيهم الى نار
لاتبيد و لاتنفذ (ديار عاشقان ، ج 1، ص 288)
122-
لايزال المؤمن خائفا من سوء العاقبة لايستقين الوصول الى رضوان اللّه
حتّى يكون وقت نزع روحه و ظهو الملك الموت له (عرفان اسلامى ، ج
1، ص 179)
123-
اذا
اشتدّت عليه النّزع فضعه فى مصلّاه الّذى كان يصلّى فيه او عليه .
(گزيده كافى ، ج 2، ص 126)
124-
انّ
اءبا سعيد الخدرى كان من اءصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و
سلّم و كان مستقيما فنزع ثلاثة اءيّام فغسله اءهله ثمّ حمل الى مصلّاه
فمات فيه (همان ، ج 2، ص 126)
125-
صبرا
بنى الكرام ! فما الموت الّا قنطرة ، تعبربكم عن البؤ س و الضرّاء، الى
الجنان الواسعة و النّعيم الدّائمة . فاءيّكم يكره اءن ينتقل من سجن
الى قصر؟ و ما هو لاءعدائكم الّا كمن ينتقل من قصر الى سجن ...
(الحياة ، ج 1، ص 506)
126-
اءنا
رسول اللّه اءبشر. ثمّ يرى على بن ابى طالب عليه السّلام ، فيقول :
اءنا علىّ بن ابيطالب الّذى كنت تحبّه تحبّ اءن اءنفعك اليوم ؟
127-
لا،
اذا راءى هذا اءبدا مات و اءعظم ذلك ، وذلك القرآن قول اللّه عزّوجلّ:
(يونس ، 64 63)
128-
تدمع
عينه عند الموت ، فقال : ذلك عند معاينه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و
آله و سلّم فيرى مايسرّه . ثمّ قال ، اءما ترى الرّجل يرى مايسرّه و
مايحبّ فتدمع عينه لذلك و يضحك (گزيده كافى ، ج 2، ص 128)
129-
انّ
الموجع قلبه لنا ليفرح يوم يرانا عند موته فرحة لاتزال تلك الفرحة فى
قلبه حتّى يرد علينا الحوض ، و ان ؟ الكوثر ليفرح بمحبّنا اذا ورد عليه
، حتّى انّه ليذيقه من ضروب الطّعام ما لايشتهى اءن يصدر عنه ...
(اصول وافى ، ج 1، ص 388)
130-
تمسّكوا بما اءمركم اللّه به فما بين اءحدكم و بين اءن يغتبط و يرى
مايحبّ الّا اءن يحضره رسول اللّه و ما عنداللّه خير و اءبقى و تاءتيه
البشارة واللّه فتقرّ عينه و يحبّ لقاءاللّه ... (تحف العقول ،
ص 167)
131- كافى ، ج 3، ص 131.
132-
لاواللّه ، اذا اءتاه ملك الموت لقبض روحه جزع عند ذلك ، فيقول له ملك
الموت ؛ يا ولى اللّه لاتجزع ، فوالّذى بعث محمّدا صلّى اللّه عليه و
آله و سلّم لاءنا اءبرّبك و اءشفق عليك من والد رحيم لو حضرتك ، افتح
عينيك فاءنظر. قال : و يمثّل له رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و
سلّم و اميرالمؤمنين و فاطمة والحسن والحسين والاءئمة من ذرّيّتهم
عليهما السّلام فيقال له : هذا رسول اللّه و اميرالمؤمنين و فاطمة
والحسن والحسين والاءئمة رفقائك ، قال : فيفتح عينه فينظر فينادى روحه
مناد من قبل ربّ العزّة فيقول : يا اءيّتها النّفس المطمئنّة (الى محمد
و اهل بيته ) ارجعى الى ربّك راضية (بالولاية ) مرضيّة (بالثّواب )
فادخلى فى عبادى (يعنى محمدا و اهل بيته ) واخلى جنّتى ، فما شى ء
اءحبّ اليه من استعلال روحه واللّحوق بالمنادى (كافى ، ج 3، ص
127)
133- براى مطالعه بيشتر به كتاب روانشناسى از ديدگاه اسلام ،
تاءليف نگارنده مراجعه شود.
134-
لَقَد كُنتُم جيران سوء لرسول اللّه ، اءخرجتموه من منزله و طردتموه
ثمّ اجتمعتم عليه و حاربتموه . فقد وجدت ما وعدنى ربّى حقّا، فهل وجدتم
ما وعد ربّكم حقّا؟
135-
مه
يابن الخطّاب ، فواللّه ما اءنت اءسمع منهم ، و ما بينهم اءن تاءخذهم
الملائكة بمقامع الحديد الّا اءن اءعرض بوجهى هكذا عنهم (اصول
وافى ، ج 1، ص 281)
136-
انّكم تلقّنون موتاكم عند الموت : لا اله الا اللّه . و نحن تلقّن
موتانا: محمد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم (گزيده
كافى ، ج 2، ص 124).
137-
ثمّ
تضع يدك اليسرى على عضده الاءيسر و تحرّكه تحريكا شديدا، ثمّ تقول : يا
فلان بن فلان ، اذا سئلت ، فقل : اللّه ربّى و محمّد صلّى اللّه عليه و
آله و سلّم نبيّى و الاسلام دينى و القرآن كتابى و على امامى ، حتّى
تستوفى الائمة ثمّ تعيد عليه القول ثمّ تقول : اءفهمت يا فلان ؟ و قال
عليه السّلام : فانّه يجيب و يقول : نعم . ثمّ تقول : ثبّتك اللّه
بالقول الثّابت هداك اللّه الى صراط مستقيم عرّف اللّه بينك و بين
اوليائك فى مستقرّ من رحمته (سيرى در عالم برزخ ، ص 80)
138-
يسئل
الميّت فى قبره عن خَمس : عن صلاته و زكاته و حجّه و صيامه و ولايته
ايّانا اءهل البيت . فتقول الولاية من جانب القبر للاءربع : ما دخل
فيكنّ من نقص فعلىّ تمامه (كافى ، ج 3، ص 241)
139-
يقال
للمؤمن فى قبره ، من ربّك ؟ فيقول ، اللّه . فيقال له ما دينك ؟ فيقول
، الاسلام . فيقال له ، من نبيّك ؟ فيقول ، محمد صلّى اللّه عليه و آله
و سلّم فيقال : من امامك ؟ فيقول فلان . فيقال كيف علمت بذلك ؟ فيقول ،
اءمر هدانى اللّه له و ثبّتنى عليه . فيقال له ، نم نومة لاحلم فيها،
نومة العروس . ثمّ يفتح له باب الى الجنّة فيدخل عليه من روحها و
ريحانها فيقول يا ربّ عجّل قيام السّاعة لعلّى اءرجع الى اءهلى و مالى
. و يقال للكافر، من ربك ؟ فيقول اللّه . فيقال من نبيّك ؟ فيقول ،
محمد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فيقال ما دينك ؟ فيقول ، الاسلام .
فيقال من اءين علمت ذلك ؟ فيقول ، سمعت النّاس يقولان فقلته . فيضربانه
بمرزبه بمرزبه لو اجتمع عليها الثقلان الاءنس و الجنّ لم يطيقوها
(كافى ، ج 3، ص 238)
140-
لايسئل فى القبر الّا من محض الايمان محضا، اءو محض الكفر محضا
(گزيده ميزان الحكمه ، ج 2، ص 819)
141-
انّ
اءفضل البقاع ما بين الرّكن و المقام . و لو اءنّ رجلا عمّر ما عمّر
نوح عليه السّلام فى قومه اءلف سنة الّا خَمسين عاما يصوم النّهار و
يقوم اللّيل فى ذلك المقام ثمّ لقى اللّه عزّوجلّ بغير ولايتنا لم
ينتفع بذلك شيئا (ثواب الاعمال ، ص 455)
142-
الشّيطان لياءتى الرّجل من اوليائنا فياءتيه عند موته و ياءتيه عن
يمينه و عن يساره ليصدّه عمّا فياءبى اللّه ذلك و كذالك قال اللّه
: (ابراهيم ، 27) (الميزان ، ج 23، ص 98)
143- براى مطالعه بيشتر به كتاب شناخت علمى نفس ناطقه قدسيه ،
تاءليف نگارنده مراجعه فرماييد.
144-
تارك
الصّلوة يساءل الرّجعة الى الدّنيا. و ذلك قول اللّه تعالى
(آيات 100 99 مؤمنون ) (اصول وافى ، جلد دوم ، صفحه 70)
145-
من
منع الزّكاة ساءل الرّجعة عندالموت و هو قول اللّه عزّوجلّ
(الايه ) (ثواب الاعمال ، ص 533)
146-
من
اءذنب ذنبا و هو ضاحك دخل النّار و هو باك (ثواب الاعمال ، ص
504)
147-
مرارة الدّنيا حلاوة الآخرة ، و حلاوة الدّنيا مرارة الآخرة
(نهج البلاغه ، حكمت 251، ص 680)
148-
انّ
القبر روضة من رياض الجنّة او حفرة من حفر النّيران
(بحارالانوار، ج 6، ص 205)
149-
فى
حجرات الجنّة ياءكلون من طعامها و يشربون من شرابها و يقولون ربّنا
اءقم السّاعة (الحديث ، ج 2، ص 105)
150-
لاتبال حيثما مات ، اءما انّه لايبقى مؤمن فى شرق الاءرض و غربها الّا
حشره اللّه روحه الى وادى السّلام .
151-
ظهر
الكوفة ، اءما انّى كاءنّى بهم حلق حلق قعود يتحدّثون
(بحارالانوار، ج 6، ص 628)
152-
فى
قبره (اصول وافى ، ج 1، ص 293)
153-
انّ
من وراء اليمين واديا يقال لها برهوت ، و لايجاور ذلك الوادى الّا
الحيّات السّود، والبوم من الطّير. فى ذلك الوادى بئر يقال لها بلهوت ،
يغدى و يراح اليها باءرواح المشركين يسقون من ماء الصّديد (اصول
وافى ، ج 1، ص 276)
154-
فى
النّار يعذّبون ، يقولون ربّنا لاتقم لنا السّاعة و لاتنجزلنا ما
وعدتنا و لاتلحق آخرنا باءوّلنا (الحديث ، ج 2، ص 104)
155-
فى
القبر (اصول وافى ، ج 1، ص 293)
156-
اذا
مات اءحدكم فقد قامت قيامته .... (ميزان الحكمه ، ج 9، ص 225)
157-
يا
اسماعيل من اءتاه اءخوه فى حاجة يقدر على قضائها، فلم يقضها له سلّط
اللّه عليه شجاعا ينهش ابهامه فى قبره الى يوم القيامة ، مغفورا له او
معذّبا (اصول كافى ، ج 3، ص 278)
158-
من
زنا باءمراءة مسلمة اءو يهوديّة اءو نصرانيّة اءو مجوسيّة حرّة او اءمة
ثمّ لم يتب و مات مصرّا عليه فتح اللّه له فى قبره ثلاث ماءة باب تخرج
منه حيّات و عقارب و ثعبان النّار فهو يحترق الى يوم القيامة فاذا بعث
من قبره تاءذّى النّاس من نتن ريحه .... (امالى صدوق ، ص 427)
159- عيون اخبارالرضا، ج 1، ص 663.
160-
اءكثروا ذكر الموت ، فما عبد اءكثر ذكره الّا اءحيى اللّه قلبه و هوّن
عليه الموت (ديار عاشقان ، ج 7، ص 314)
161-
ذكر
الموت يميت الشّهوات فى النّفس ، و يقلع منابت الغفلة ، و يقوّى القلب
بمواعد اللّه ، و يرقّ الطّبع ، و يكسر اءعلام الهوى (ديار
عاشقان ، ج 7، ص 314)
162-
اءفضل الزّهد فى الدّنيا ذكر الموت ، و اءفضل العبادة التّفكر، فمن
اءثقله ذكر الموت وجد قبره روضة من رياض الجنّة (همان ، ج 7، ص
314)
163-
واءعلم اءنّك للاخرة لا للدّنيا، و للفناء لا للبقاء، و للموت لا
للحياة ، و اءنّك فى منزل قلعة و دار بلغة ، و طريق الى الاخرة ، انّك
طريد الموت الّذى لاينجو (منه ) هاربه ، و لابدّ اءنّه يدركك يوما، فكن
منه على حذر اءن يدركك على حال سيّئة ، قد كنت تحدّث نفسك فيها
بالتّوبة ، فيحول بينك و بين ذلك ، فاذا اءنت قد اءهلكت نفسك
(تحف العقول ، ص 124)