بحثى پيرامون معاد
(تفسير آيات سوره قيامت)

آيه‏الله حاج شيخ‏اسماعيل صالحى مازندرانى
تحقيق و تنظيم : محمد على صالحى مازندرانى

- پى‏نوشت‏ها -


(1) - سوره 75، جزء 29.
(2) - بحارالانوار، ج 70، ص 25.
(3) - اشاره به معنى است كه در پى كشتار زائران خانه خدا، در سال 1366 ه. ش به دستور مقامات عربستان سعودى پيش آمد.
(4) - اشاره به صدام، رئيس جمهور عراق دارد.
(5) - مصباح الشريعه، ص 16 باب ششم.
(6) - سوره أنفال (8) آيه 60.
(7) - سوره أنفال (8)، آيه 60.
(8) - نهج‏البلاغه، خطبه اول.
(9) - سوره (38)، آيه 72.
(10) - سوره مومنون (23)، آيه 14.
(11) - سوره اسراء (17)، آيه 85.
(12) - سوره بقره (2)، آيه 43.
(13) - سوره بقره (2)، آيه 183.
(14) - سوره آل عمران (3) آيه 97.
(15) - سوره انعام (6)، آيه 103.
(16) - سوره زمر (39)، آيه 36.
(17) - سوره شورى (42)، آيه 11.
(18) - سوره يس (36)، آيه 40.
(19) - سوره أنبياء (21)، آيه 22.
(20) - سوره مومنون (23)، آيه 91.
(21) - سوره يس (36)، آيات 78 و 79.
(22) - سوره قيامه (75)، آيات 3 و 4.
(23) - سوره جمعه (62)، آيه 2.
(24) - نهج‏البلاغه، خطبه اول.
(25) - بحارالانوار، ج 67، ص 142.
(26) - برهان و دليل ان عبارت از برهان و طريقه استدلال از راه معلول جهت كشف علت است و اين نوع برهان اكتشافى است. برهان لم: طريقه و روش استدلال از علت به معلول است، بر عكس برهان ان.
(27) - بحارالانوار، ج 70، ص 76، حديث 5.
(28) - سوره زمر (39)، آيات 17 و 18.
(29) - نهج‏البلاغه، حكمت 80.
(30) - بحارالانوار، ج 2، ص 96 ح 39.
(31) - سوره توبه (9)، آيه 94.
(32) - سوره غافر (40)، آيه 19
(33) - سوره سباء (34)، آيه 3.
(34) - سوره زلزال (99)، آيات 7 و 8.
(35) - سوره بقره (2)، آيه 257.
(36) - سوره بقره (2)، آيه 257.
(37) - رئيس جمهور وقت آمريكا.
(38) - نهج‏البلاغه، خطبه 167.
(39) - بحارالانوار، ج 70، ص 248، ح 22.
(40) - سوره شعراء (26)، آيات 88 و 89.
(41) - سوره اسراء (17)، آيه 84.
(42) - وسائل الشيعه، ج 1، باب مقدمات عبادات، حديث 36.
(43) - تعبير مرجع عاليقدر.
(44) - تعبير مرجع عاليقدر.
(45) - سوره ابراهيم (14)، آيه 25.
(46) - سوره زلزال (99)، آيه 7.
(47) - سوره بقره (2)، آيه 205.
(48) - سوريه جاثيه (45)، آيه 24.
(49) - سوره مؤمنون (23)، آيه 37.
(50) - سوره اسراء (17)، آيه 49.
(51) - سوره نازعات (79)، آيه 10.
(52) - سوره يس (36)، آيه 78.
(53) - سوره قيامه (75)، آيه 3.
(54) - سوره قيامه (75)، آيه 6.
(55) - سوره جمعه (62)، آيه 8.
(56) - سوره رعد (13)، آيه 28.
(57) -  گفت پيغمبر كه بهر اين طريق * * *  باوفاتر از عمل نبود رفيق
(58) - سوره جمعه (62)، آيه 8.
(59) - سوره نحل (16)، آيه 96.
(60) - سوره شمس (91)، آيات 7 و 8.
(61) - سوره يوسف (12)، آيه 23.
(62) - نهج‏البلاغه، حكمت 324.
(63) - سوره طارق (86)، آيات 9 و 10.
(64) - پروين اعتصامى.
(65) - سوره اعراف (7)، آيه 179.
(66) - بحارالانوار، ج 102، ص 165.
(67) - سوره فتح (48)، آيه 29.
(68) - سوره شورى (42)، آيه 11.
(69) - سوره كهف (18)، آيه 49.
(70) - سوره قيامت (75)، آيات 37 تا 40.
(71) - سوره يس (36)، آيه 52.
(72) - سوره زمر (39)، آيه 42.
(73) - به صيغه اسم فاعل.
(74) - به صيغه اسم مفعول.
(75) - سوره انعام (6)، آيه 60.
(76) - سوره زمر (39)، آيه 67.
(77) - سوره احقاف (46)، آيه 33.
(78) - سوره يس (36)، آيه 40.
(79) - سوره اسراء (17)، آيه 99.
(80) - سوره يس (36)، آيه 81.
(81) - الميزان: ج 9، ص 17.
(82) - الميزان، ج 9، ص 17 أخرج الطبرانى عن‏الحارث ابن‏مالك الانصارى‏انه مر برسول‏الله (صلى الله عليه و آله و سلم)....
(83) - و عن تفسير العياشى عن الحلبى عن أبى عبدالله (عليه السلام)، قال: جاء ابى بن خلف، فأخذ عظماً بالياً من حائط، ففته، ثم قال: اذا كنا عظاماً و رفاتاً، ءانا لمبعوثون خلقاً؟ فأنزل الله قال من يحيى العظام و هى رميم.... تفسير الميزان، ج 17، ص 118.
(84) - سوره طه (20)، آيه 55.
(85 - يا أيها الناس ان كنتم فى ريب من البعث فانا خلقناكم من تراب ثم من نطفه ثم من علقه ثم من مضغه مخلقه لنبين لكم و نقر فى الارحام مانشاء الى أجل مسمى ثم نخرجكم طفلاً ثم لتبلغوا أشدكم، سوره حج (22)، آيه 5.
(86) - سوره نمل (27)، آيه 12.
(87) - سوره مائده (5)، آيه 110 / سوره انعام (6) آيه 7 / سوره هود (11)، آيه 7 / سوره سبأ (34)، آيه 43 / سوره صافات (37)، آيه 15.
(88) - سوره محمد (47)، آيه 25.
(89) - سوره حج (22)، آيه 5.
(90) - سوره طه (20)، آيه 5.
(91) - سوره محمد (47)، آيه 32.
(92) - سوره الشمس (91)، آيات 9 و 10.
(93) - سوره تكوير (81)، آيات 8 و 9.
(94) - دعاى روز سيزدهم ماه رمضان.
(95 - عن على عن أبيه عن غير واحد عن عاصم بن حميد عن ابى عبيده الحذاء قال: سمعت أباجعفر (عليه السلام) يقول: قال رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم): قال الله عزو جل: ان من أغبظ أوليائى عندى رجل خفيف الحال، ذا حظ من صلاه أحسن عباده ربه بالغيب، و كان غامضاً فى الناس، جعل رزقه كفافاً فصبر عليه عجلت منيته فقل تراثه و قلت بواكيه. در بحارالانوار، ذيل اين حديث و در توضيح عجلت منيته آمده است:
كأن ذكر تعجيل المنيه لانه من المصائب التى ترد عليه و علم الله صلاحه فى ذلك لخلاصه من أيدى الظلمه، أو بذله نفسه لله بالشهاده، و قيل: كأن المراد بعجله منيته، زهده فى مشتهيات الدنيا و عدم افتقاره الى شى‏ء منها، كأنه ميت، و قد ورد فى الحديث المشهور موتوا قبل أن تموتوا، أو المراد أنه مهما قرب موته قل تراثه و قلت بواكيه، لانسلاله متدرجاً عن أمواله و أولاده. (بحارالانوا، ج 72، ص 57 تا ص 59).
توضيحى درباره موت: موت يعنى مرگ و مقابل حيات است از باب تقابل ضدين يا عدم و ملكه. دسته‏اى از حكما گويند: موت به واسطه به پايان رسيدن قوت بدن و حرارت غريزى و فساد مزاج حاصل مى‏شود و يا در اثر عدم تحمل اجسام است، اعتدال مزاجى را.
صدرالدين شيرازى گويد: مرگ آخرين مرحله تكميل نفس ناطقه است در آن مرحله خلع بدن و قشر كرده و به عالم روحانيت پيوندد (اسفار، ج 4، ص 24 و 109 و 162 و 196).
و از نظر عرفا موت عبارت از قمع و ريشه كن كردن هواى نفس است، زيرا حيات نفس به هواهاى نفسانى است و به واسطه آنها اميال شهوانى لذت خود را دريابد و كسى كه بميرد از هواهاى نفسانى خود، زنده شود به هدايت حق.
موت اختيارى: اين اصطلاح عرفانى است و عبارت از قمع هواى نفس و اعراض از لذات است كه سبب معرفت است كه مخصوص نشأت انسانيت است و انسان در راه نيل به مطلوب، قطع اميال كند. (فرهنگ علوم عقلى، دكتر سجادى، ص 583 و 584).
(96) - مرجع عاليقدر، حضرت آيه‏الله العظمى صالحى مازندرانى، در آن ايام و در بحبوحه درگيرى‏هاى مردم با نظام پهلوى، هدايت قيام مردمى عليه رژيم طاغوت را به عهده داشتند و سخنرانى‏هاى حماسى و شورانگيزى را در استان يزد، ايراد فرمودند.
(97) - اين مدرسه در طرح توسعه شهرى، تخريب شد.
(98) - در شرح گلشن راز است كه موت عبارت از عدم شعور و خفا و كمون است و نوع انسان را سه نوع مرگ است: يكى آنكه هر لحظه و ساعت و در هر طرفه‏العين به حسب اقتصادى ذاتى ممكن كه لازم امكانيت است انسان را واقع است به حكم كل شى‏ء هالك يعنى هالك دائماً و به مقتضى بل هم فى لبس من خلق جديد به تجلى نفس رحمانى به حسب خلع و لبس در هر لحظه هست مى‏شود و از غايت سرعت تجلى وجودى ادراك انعدام نمى‏كند و على الدوام وجود واحد مرعى است. دوم مرگ اختيارى است كه مخصوص نوع انسان است و آن عبارت است از قمع هواى نفس و اعراض از لذات جسمانى و مشتهيات نفسانى و مقتضيات طبيعت و شهوات و هركه اجتناب از شهوات و لذات نفسانى نمود، البته نفس خود را كشته است.
سوم مرگ اضطرارى است كه مفارقت روح است از بدن و تجرد او از تعلق به بدن و اين موت شامل جميع حيوانات است. (شرح گلشن راز، ص 502، به نقل از فرهنگ لغات و اصطلاحات و تعبيرات عرفانى دكتر سجادى، ص 454).
(99) - ترجمه نفس المهوم، آيه‏الله شعرانى، ص 309.
(100) - سوره حج (22)، آيات 5 تا 7.
(101) - سوره حج (22)، آيه 5.
(102) - تفسير الميزان، ج 2، ص 378 و 379 (و فى تفسير القمى عن ابيه عن ابن ابى عمير عن ابى ايوب عن ابى بصير الصادق (عليه السلام)، قال: ان ابراهيم نظر...)
(103) - ادامه روايت: فأخذ ابراهيم الطاووس و الديك و الحمام و الغرب. فقال الله عز و جل: فصرهن اليك أى قطعهن ثم اخلط لحمهن، و فرقهن على عشره جبال، ثم دعاهن، فقال: احيى باذن الله، فكانت تجتمع و تتالف لحم كل واحد و عظمه الى رأسه، فطارت الى ابراهيم، فعند ذلك قال ابراهيم: ان الله عزيز حكيم. (تفسير الميزان، ج 2، ص 379).
(104) - علامه طباطبايى مى‏فرمايد: فان قلت: ظاهر الروايه: ان الشبهه كانت هى شبهه الاكل و المأكول حيث اشتملت على و ثوب بعضها على بعض، و أكل بعضها بعضاً، ثم فرعت على ذلك تعجب ابراهيم و سواله. قلت: الشبهه شبهتان. احديهما: تفرق أجزاء الجسد و فناء اصلها من الصور و الاعراض و بالجمله عدم بقائها حتى تتميز و تركبها الحياه. و ثانيتهما: صيروره أجزاء بعض الحيوان جزء من بدن بعض آخر فيودى الى استحاله احياء الحيوانين ببدنهما تامين معاً، لان المفروض ان بعض بدن احدهما بعينه بعض لبدن الاخر، فكل واحد منهما أعيد تاماً، بقى الاخر ناقصاً لايقبل الاعاده و هذه هى شبهه الاكل و الماكول. و ما أحباب الله سبحانه به - و هو تبعيه البدن للحروح - و ان كان وافياً لدفع الشبهتين جميعاً، الا ان الذى امر به ابراهيم على ما تحكيه الايه، لايتضمن ماده شبهه الاكل و المأكول، و هو أكل بعض الحيوان بعضاً، بل انما تشتمل على تفرق الاجزاء و اختلاطها و تغير صورها و حالاتها، و هذه ماده الشبهه الاولى، فالايه انما تتعرض لدفعها و ان كانت الشبهتان مشتركتين فى الاندفاع بما اجيب به فى الايه، كمامر، و ما اشتملت عليه الروايه من أكل البعض للبعض، غير مقصود فى تفسير الايه. (تفسير الميزان، ج 2، ص 379 و 380).
(105) - سوره نساء (4)، آيه 8.
(106) - پيام امام خمينى خطاب به بسيجيان، آذر 1367 (ه.ش)
(107) - سوره ابراهيم (14)، آيات 24 و 25.
(108) - سوره عمران (3)، آيه 169.
(109) - نهج‏البلاغه، نامه 45.
(110) - سوره فرقان (25)، آيه 74.
(111) - سوره اسراء (17)، آيه 85.
(112) - سوره آله عمران (3)، آيه 26.
(113) - بحارالانوار، ج 102، ص 165.
(114) - سوره آل عمران (3)، آيه 133.
(115) - سوره بقره (2)، آيه 148 / سوره مائده (5)، آيه 48.
(116) - سوره آل عمران (3)، آيه 133.
(117) - نهج‏البلاغه، خطبه متقين (خبطه 193).
(118) - سوره غافر (40)، آيه 39.
(119) - سوره نازعات (79)، آيه 42.
(120) - سوره تكوير (81)، آيات 15 و 16.
(121) - سوره بلد (90)، آيه 1.
(122) - سوره انشقاق (84)، آيات 16 و 17.
(123) - سوره ق (50)، آيه 22.
(124) - سوره بقره (2)، آيه 7.
(125) - نهج‏البلاغه، حكمت 208.
(126) - اشارات، جلد سوم، نمط نهم، ص 390.
(127) - بحارالانوار، ج 8، ص 220، حديث 214.
(128) - سوره طور (52)، آيه 24.
(129) - شرح اشارات، ج 3 ص 390.
(130) - سوره اعراف (7)، آيه 179.
(131) - ابتهل الى الله، أى: دعا و تضرع.
(132) - سوره آل عمران (3)، آيه 26.
(133) - تبتل: عبارت از انقطاع از خلق و توجه به سوى حق است، چنان كه فرمود: و تبتل اليه تبتيلاً، و از باب تفعل و به معنى تكلف است كه عبد بايد با مشقت و دشوارى از غير ببرد و به حق بپيوندد. (فرهنگ اصطلاحات عرفانى دكتر سجادى، ص 116).
(134) - سوره اعراف (7)، آيه 179.
(135) - سوره مومنون (23)، آيه 100.
(136) - اوائل المقالات، ص 102.
(137) - تجريد، مقصد ششم، مسأله چهاردهم، ص 338.
(138) - سر: يعنى نهان و در اصطلاح لطيفه‏اى است مودع در قالب، مانند ارواح، و محل مشاهده است چنان كه ارواح محل محبت است و قلوب محل معارف. و سر الطف از روح است و روح اشرف از قلب، و گاه اطلاق مى‏شود بر آنچه مابين بنده و حق است و گفته‏اند: صدور الاحرار قبور الاسرار.
(139) - خفى: در لغت به معنى مستتر است، و روح را به اعتبار آن كه حقيقت او بر عارفان و غير، مخفى است، خفى گويند.
(140) - اخبات: در لغت به معناى ذكر خفى و خفا است... صاحب منازل‏السائرين گويند: اخبات از نخستين مراحل طمأنيه و عبارت است از ورود و صعود مسافر در مقامى كه نفس او مطمئن شده و شك و ترديدى در خود راه ندهد... (فرهنگ اصطلاحات عرفانى، دكتر سجادى).
(141) - و المراد بالنفس اللوامه، نفس المومن التى تلومه فى الدنيا على المعصيه و التثاقل فى الطاعه و تنفعه يوم القيامه. يو قيل: المراد به، النفس الانسانيه أعم من المومنه الصالحه و الكافره الفاجره، فانها تلوم الانسان يوم القيامه، أما الكافره فانها تلومه على كفره و فجوره، أما المومنه فانها تلومه على قله الطاعه و عدم الاستكثار من الخير.
و قيل: المراد نفس الكافر الذى تلومه يوم القيامه على ما قدمت من كفر و معصيه... .
و لكل من الاقوال وجه. (الميزان، ج 20، ص 103).
(142) - و قال أبوجعفر (عليه السلام)، قال موسى (عليه السلام)... (بحارالانوار، ج 13، ص 354، حديث 52).
(143) - سوره نجم (53)، آيات 39 و 40.
(144) - نهج‏البلاغه، نامه 47.
(145) - سوره أنفال (8)، آيه 60.
(146) - سوره بقره (2)، آيه 217.
(147) - سوره ابراهيم (14)، آيه 10.
(148) - سوره بقره (2)، آيه 10.
(149) - سوره شمس (91)، آيات 7 الى 10.
(150) - نهج‏البلاغه، نامه 47.
(151) - اشاره به معنى است كه بعد از سال 1366 (ه.ش) و در پى كشتار حجاج ايرانى توسط عمال آل سعود ايجاد شده بود.
(152) - سوره نحل (16)، آيه 43 / سوره انبياء (21)، آيه 7.
(153) - سوره جمعه (62)، آيه 8.
(154) - سوره مومنون (23)، آيه 100.
(155) - سوره طه (20)، آيه 52.
(156) - سوره قارعه (101)، آيه 5.
(157) - سوره قارعه (101)، آيه 4.
(158) - سوره تكوير (81)، آيه 6.
(159) - سوره تكوير (81)، آيه 1.
(160) - سوره تكوير، (81) آيه 2.
(161) - سوره حج (22)، آيه 1.
(162) - سوره حج (22)، آيه 2.
(163) - سوره احزاب (33)، آيه 10.
(164) - سوره يس (36)، آيه 40.
(165) - سوره نساء (4)، آيه 78.
(166) - سوره حج (22)، آيه 2.
(167) - سوره غافر (40)، آيه 16.
(168) - فرازى از دعاى شريف كميل.
(169) - سوره مائده (5)، آيه 40.
(170) - سوره قصص (28)، آيات 70 و 88.
(171) - سوره الرحمن (55)، آيه 41.
(172) - سوره طارق (86)، آيه 9.
(173 - المراد بماقدم و أخر ما عمله من حسنه أو سيئه فى أول عمره و آخره، أو ماقدمه على موته من حسنه أو سيئه، و ما أخر من حسنه سنها أو سنه سيئه فيثاب بالحسنات و يعاقب على السيئات. (تفسير الميزان: ج 20، ص 106).
(174) - بحارالانوار: ج 6، ص 249، حديث 87.
(175) - شعر از حافظ.
(176) - سوره نحل (16)، آيه 118.
(177) - سوره فصلت (41)، آيه 46.
(178) - سوره كهف (18)، آيه 49.
(179) - سوره غافر (40)، آيه 19.
(180) - ابوالحسن بنى صدر.
(181) - از سران رژيم بعث عراق.
(182) - شهر محلات.
(183 - و قيل: المراد بالبصيره الحجه كما فى قوله تعالى: (ماأنزل هولاء الا رب السماوات و الارض بصائر) (اسراء، 102) و الانسان نفسه حجه على نفسه يومئذ حيث يسأل عن سمعه و بصره و فواده ويشهد عليه سمعه و بصره و جلده و يتكلم يداه و رجلاه... . (تفسير الميزان: ج 20، ص 106).
(184) - سوره اسراء (17)، آيه 36.
(185) - سوره فصلت (41)، آيه 20.
(186) - سوره يس (36)، آيه 65.
(187) - سوره نساء (4)، آيه 10.
(188) - بحارالانوار، ج 78، ص 159، ح 10.
(189) - بحارالانوار، ج 15، ص 188.
(190) - سوره حجرات (49)، آيه 12.
(191 - و فى الحديث عن البراء بن عازب قال كان معاذ بن جبل جالساً قريباً من رسول‏الله (صلى‏الله‏عليه‏وآله) فى منزل ابى ايوب الانصارى فقال معاذ يا رسول الله أرأيت قول الله تعالى يوم ينفح فى الصور فتأتون أفواجاً (الايات) فقال: يا معاذ سألت عن عظيم من الامر ثم أرسل عينيه ثم قال يحشر عشره أصناف من أمتى أشتاتاً قد ميزهم الله من المسلمين و بدل صورهم بعضهم على صوره القرده و بعضهم على صوره الخنازير و بعضهم منكسون أرجلهم من فوق و وجوههم من تحت ثم سيبحون عليها و بعضهم عمى يترددون و بعضهم عمى يترددون و بعضهم صدم بكم لايعقول و بعضهم يمضغون ألسنتهم فيسيل القيح من أفواههم لعاباً يتقذرهم أهل الجمع و بعضهم مقطعه أيديهم و أرجلهم و بعضهم مصلبون على جذوع من نار و بعضهم أشدنتنا من الجيف و بعضهم يلبسون جباباً سابغه من قطران لازقه بجلودهم فأما الذين على صوره القرده فالقتات من الناس و أما الذين على صوره الخنازير فأهل السحت وأما المنكسون على روسهم فآكله‏الربا والعمى الجائرون فى الحكم و الصم و البكم المعجبون بأعمالهم و الذين يمضغون بألسنتهم فالعلماء و القضاه‏الذين خالف أعمالهم أقوالهم و المقطعه أيديهم وأرجلهم الذين يوذون الجيران و المصلبون على جزوع من نار فالسعاه بالناس الى السلطان و الذين هم أشد نتنا من الجيف فالذين يتمتعون بالشهوات و اللذات و يمنعون حق الله و يمنعون حق الله فى أموالهم والذين يلبسون الجباب فأهل الفخر و الخيلاء (مجمع البيان: ج 10، ص 423، ذيل آيه 19 سوره نبأ).
(192) - حضرت آيه‏الله العظمى حاج شيخ محمد على اراكى، در سال 1373 هجرى شمسى، رحلت فرمودند.
(193) - حضرت آيه‏الله حاج شيخ حسينعلى مرواريد در سال 1383 هجرى شمسى، رحلت فرمودند.
(194) - تحف العقول مترجم، ص 268، از كلمات قصار حضرت امام حسن (عليه السلام).
(195) - بحارالانوار، ج 41، ص 14، حديث 4.
(196) - سوره واقعه (56)، آيات 30 و 31 و 32.
(197) - نهج‏البلاغه، نامه 47.
(198) - نهج‏البلاغه، خطبه 3.
(199) - نهج‏البلاغه، خطبه 37.
(200) - نهج‏البلاغه، نامه 45 (خطاب به عثمان بن حنيف).
(201) - ترجمه نفس المهوم، آيه‏الله شعرانى، ص 330.
(202) - بحارالانوار، ج 45، ص 108.
(203) - نهج‏البلاغه، نامه 47.
(204) - مستفاد از آيه كريمه 26 سوره مباركه نور.
(205) - نهج‏البلاغه، نامه 47.
(206) - نهج‏البلاغه، خطبه 127.
(207) - نهج‏البلاغه، نامه 47.
(208) - سوره بقره (2)، آيه 217.
(209) - سوره بقره (2)، آيه 183.
(210) - سوره آل عمران (3)، آيه 97.
(211) - سوره انبياء (21)، آيه 92.
(212) - سوره مجادله (58)، آيه 22.
(213) - سوره مائده (5)، آيه 56.
(214) - سوره حجرات (49)، آيه 10. نفرمود: انما المومنون مصلون يعنى: مومنين، نمازگزاران هستند، يا انما المومنون صائمون يعنى: مومنين، روزه داران هستند، يا انما المومنون حاجون يعنى: مومنين، كسانى هستند كه در راه خدا جهاد مى‏كنند؛ بلكه فرمود: مومنين با هم بردارند، پس معلوم مى‏شود كه در پناه اخوت و بردارى و اتحاد است كه ديگر فروعات دينى و اسلامى، برپا مى‏شود. اگر انسجام باشد، عبادت، نماز، روزه، حج، جهاد، مسجد، حوزه، اجتهاد و دانشگاه و... هست.
(215) - سوره اعراف، آيه 107 / سوره شعراء (26)، آيه 32.
(216) - سوره طه (20)، آيه 69.
(217) - سوره آل عمران (3)، آيه 49.
(218) - سوره كهف (18)، آيه 96.