1- كافى ، ج 1، ص 446، ارشاد، ج 2، ص 137.
2- اعلام الورى ، ص 256، بحارالانوار، ج 46، ص 13، حديث 26 و 27.
3- كشف الغمّه ، ج 2، ص 73.
4- اعلام الورى ، ص 256، مناقب ابن شهرآشوب ، ج 4، ص 189.
5- بحارالانوار، ج 7، حديث 18، سير اعلام النبلاء، ج 4، ص 386.
6- بحارالانوار، ج 46، ص 152، حديث 14.
7- لعق ؛ يعنى لحس (ليسيدن )؛ اگر انسان انگشتانش را بليسد مى گويند: لعق (مجمع البحرين ،ج 5،ص 233).
8- تحف العقول ، ص 245، بحارالانوار، ج 44، ص 383، ج 75، ص 117، حديث 2.
9- نهج البلاغه ، ص 25، خطبه 56.
10- نهج البلاغه ، ص 77، خطبه 150.
11- بحارالانوار، ج 52، ص 190، حديث 21.
12- مروج الذّهب ، ج 3، ص 77 - 81.
13- شرح نهج البلاغه ابن ابى الحديد، ج 15، ص 242.
14- شايد خوانندگان با خصوصيات تاريخى اين مرد ددمنش و خون آشام تاحدودى آشنا باشند، مى گويند: وقتى به مكه لشكركشى كرد، آنقدر در مكه آدم كشته بود كه خون در كوچه هاى مكه جارى شده بود، (تاريخ ‌الاسلام ، ج 5، ص 311 و 312، البدايه و النهايه ، ج 8،ص 363).
15- شرح نهج البلاغه ابن ابى الحديد، ج 13، ص 242 (با اندكى تفاوت ).
16- شرح نهج البلاغه ابن ابى الحديد، ج 15، ص 242.
17- مردم مدينه در سال 63 ه . ق يزيد را از خلافت خلع كردند و امور مدينه را به دست عبداللّه انصارى سپردند، همه افراد بنى اميه و بنى مروان را - كه بيش از هزار نفر بودند - از مدينه اخراج كردند. يزيد دوازده هزار نفر را بفرماندهى مسلم بن عقبه ، براى سركوبى مردم مدينه گسيل داشت ، مردم مدينه تحت فرماندهى عبداللّه بن حنظله و پسرانش مقاومت كرده اند كه به قيام خونين و معروف ((حره )) منجر گرديد. در اين واقعه به دستور يزيد تا سه روز جان و مال و ناموس مسلمين مدينه بر لشكريان يزيد مباح اعلام شده بود، در همان سال چهار هزار دختر به خانه بخت نرفته ، فرزند به دنيا آوردند. عمال يزيد از مردم خواستند تا با وى به عنوان عبيد يزيد بيعت نمايند.(مروج الذهب ، ج 3، ص 78 و 79، كامل ابن اثير، ج 4، ص 111 - 120، بحارالانوار، ج 38، ص 193).
18- شرح نهج البلاغه ابن ابى الحديد، ج 15، ص 242.
19- شرح نهج البلاغه ابن ابى الحديد، ج 15، ص 242.
20- سوره هود، آيه 46.
21- عقد الفريد، ج 5، ص 37.
22- شرح نهج البلاغه ابن ابى الحديد، ج 4، ص 104.
23- عمدة الطالب ، ص 174.
24- سير اعلام النبلاء، ج 4، ص 387، مختصر تاريخ دمشق ، ج 17، ص 231.
25- سير اعلام النبلاء، ج 4، ص 389.
26- سير اعلام النبلاء، ج 4، ص 391.
27- مختصر تاريخ دمشق ، ج 17، ص 238، حلية الاولياء، ج 3، ص 136.
28- مختصر تاريخ دمشق ، ج 17، ص 239، كشف الغمّه ، ج 78 حلية الاولياء، ج 3، ص 136.
29- مختصر تاريخ دمشق ، ج 17، ص 244.
30- مختصر تاريخ دمشق ، ج 17، ص 244.
31- سير اعلام النبلاء، ج 4، ص 398.
32- سير اعلام النبلاء، ج 4، ص 398.
33- تاريخ اسلام ، ج 6، ص 438، سير اعلام النبلاء، ج 4، ص 398 (با اندكى اختلاف ).
34- بحارالانوار، ج 46، ص 125، حديث 17.
35- مناقب ابن شهرآشوب ، ج 4، ص 183 - 185.
36- كشف الغمّه ، ج 2، ص 92.
37- كشف الغمه ، ج 2، ص 81.
38- سوره انعام ، آيه 124.
39- مناقب ابن شهرآشوب ، ج 4، ص 177.
40- كشف الغمّه ، ج 2، ص 101، مناقب ابن شهرآشوب ، ج 4، ص 171 (با اندكى تفاوت ).
41- ارشاد، ج 2، ص 149.
42- بحارالانوار، ج 46، ص 88.
43- كشف الغمّه ، ج 2، ص 107.
44- سوره آل عمران ، آيه 134.
45- سوره آل عمران ، آيه 134.
46- سوره آل عمران ، آيه 134.
47- اعلام الورى ، ص 262، ارشاد، ج 2، ص 146 (با اندكى تفاوت ).
48- كشف الغمه ، ج 4، ص 81.
49- كافى ، ج 1، ص 35، حديث 6.
50- نهج البلاغه ، ص 4، خطبه 1.
51- سوره روم ، آيه 30.
52- سوره يس ، آيه 60.
53- تحف العقول ، ص 256 - 272.
54- سوره آل عمران ، آيه 69.
55- سوره رعد، آيه 15.
56- سوره حج ، آيه 18.
57- سوره الرحمن ، آيه 6.
58- سوره مائده ، آيه 9.
59- سوره نساء، آيه 13.
60- سوره يونس ، آيه 15.
61- سوره انسان ، آيه 10.
62- سوره سجده ، آيه 16.
63- سوره اعراف ، آيه 56.
64- عوالى اللئالى ، ج 2، ص 11، حديث 18، بحارالانوار، ج 67، ص 186 (با اندكى تفاوت ).
65- تحف العقول ، ص 246.
66- كافى ، ج 2، ص 84، حديث 5.
67- لمعة البيضاء، ص 169.
68- بحارالانوار، ج 70، ص 158، حديث 1.
69- محجّة البيضاء، ج 1، ص 377.
70- سوره رعد، آيه 28.
71- سوره ص ، آيه 77 و 78.
72- بحارالانوار، ج 11، ص 142، حديث 8.
73- سوره ص ، آيه 79.
74- سوره ص ، آيه 80 و 81.
75- سوره ص ، آيه 82 و 83.
76- بحارالانوار، ج 11، ص 141، حديث 7.
77- سوره بيّنه ، آيه 5.
78- سوره كهف ، آيه 110.
79- بحارالانوار، ج 67، ص 242، حديث 10.
80- شرح الرضى ، ج 2، ص 129.
81- اختصاص ، ص 341.
82- بحارالانوار، ج 97، ص 330، حديث 29.
83- صحيفه سجاديه ، ص 110 (دعاى بيستم ).
84- سوره كهف ، آيه 103 - 105.
85- بحارالانوار، ج 69، ص 321، حديث 37.
86- بحارالانوار، ج 69، ص 321، حديث 12.
87- نهج البلاغه ، ص 193، حكمت 46.
88- كافى ، ج 2، ص 313، حديث 1.
89- بحارالانوار، ج 69، ص 311، حديث 6.
90- كافى ، ج 2، ص 314، حديث 6، بحارالانوار، ج 69، ص 321، حديث 37.
91- كافى ، ج 2، ص 313، حديث 3، بحارالانوار، ج 69، ص 310، حديث 4، ص 317، حديث 26.
92- كافى ، ج 2، ص 313، حديث 5.
93- بحارالانوار، ج 69، ص 320، حديث 24.
94- كافى ، ج 2، ص 309، حديث 2.
95- سوره ماعون ، آيه 4 - 7.
96- سوره نساء، آيه 142.
97- سوره بقره ، آيه 264.
98- مجموعه ورّام ، ص 195، بحارالانوار، ج 69، ص 303، حديث 50.
99- وسايل الشيعه ، ج 1، ص 61، حديث 131، ص 72، حديث 160.
100- وسايل الشيعه ، ج 1، ص 73، حديث 164.
101- بحارالانوار، ج 69، ص 304، حديث 51.
102- بحارالانوار، ج 69، ص 266، حديث 1.
103- كشكول شيخ بهايى ، ج 1، ص 11.
104- انوار نُعمانيه ، ج 2، ص 373.
105- محجّة البيضاء، ج 1، ص 397.
106- كشف الغمّة ، ج 2، ص 106.
107- كشف الغمّة ، ج 2، ص 74 و 75.
108- بحارالانوار، ج 67، ص 393، حديث 64.
109- بحارالانوار، ج 57، ص 299، حديث 5.
110- سوره اعراف ، آيه 179.
111- تصنيف غررالحكم ، ص 232، حديث 4641.
112- تصنيف غررالحكم ، ص 233، حديث 4666.
113- تصنيف غررالحكم ، ص 233، حديث 4666.
114- نهج البلاغه ، ص 202، حكمت 149.
115- بحارالانوار، ج 2، ص 32، حديث 22.
116- تصنيف غررالحكم ، ص 233، حديث 4655.
117- كافى ، ج 1، ص 50، حديث 11.
118- سوره اسراء، آيه 13.
119- سوره مريم ، آيه 67.
120- سوره انسان ، آيه 1.
121- سوره حجر، آيه 26.
122- سوره سجده ، آيه 7 و 8.
123- سوره علق ، آيه 1 و 2.
124- سوره طارق ، آيه 6 و 7.
125- سوره مؤ منون ، آيه 12 - 14.
126- سوره الرحمان ، آيه 1 - 4.
127- سوره تين ، آيه 1 - 6.
128- سوره انسان ، آيه 1 - 5.
129- سوره انسان ، آيه 3.
130- سوره انسان ، آيه 5.
131- سوره انسان ، آيه 8.
132- تفسير فخر رازى ، ج 30، ص 244.
133- سوره انسان ، آيه 8 و 9.
134- سوره ليل ، آيه 17 - 21.
135- بحارالانوار، ج 2، ص 266، حديث 3، مستدرك حاكم ، ج 3، ص 118، حديث 4576 و 4577، سنن ترمذى ، ج 5، ص 622، حديث 3788، مصابيح السنه ، ج 4، ص 190، حديث 4816، مشكاة المصابيح ، ج 3، ص 371، حديث 6153، كنزالعمال ، ج 1، ص 173، حديث 873 و ص 185، حديث 943 و ص 186، حديث 945 (با اندكى اختلاف ).
136- بحارالانوار، ج 75، ص 321، حديث 18 و ص 346، حديث 4 (با اندكى اختلاف ).
137- بحارالانوار، ج 65، ص 319، حديث 1.
138- بحارالانوار، ج 8، ص 170، حديث 112.
139- تصنيف غررالحكم ، ص 50، حديث 330.
140- سوره ق ، آيه 18.
141- كافى ، ج 2، ص 115، حديث 16، بحارالانوار، ج 68، ص 304، حديث 80.
142- كافى ، ج 2، ص 115، حديث 13، بحارالانوار، ج 68، ص 302، حديث 77.
143- كافى ، ج 2، ص 115، حديث 14.
144- محجّة البيضاء، ج 5، ص 215.
145- كافى ، ج 2، ص 325، حديث 8.
146- كافى ، ج 2، ص 323، حديث 3، بحارالانوار، ج 60، ص 206، حديث 39.
147- كافى ، ج 2، ص 326، حديث 14.
148- كافى ، ج 2، ص 359، حديث 1.
149- كافى ، ج 2، ص 322، حديث 4.
150- سوره فرقان ، آيه 72.
151- محجّة البيضاء، ج 5، ص 217.
152- سوره نحل ، آيه 105.
153- سوره نحل ، آيه 105.
154- بحارالانوار، ج 69، ص 263، حديث 47.
155- بحارالانوار، ج 69، ص 262، حديث 41، محاسن ، ج 1، ص 209، حديث 372.
156- جامع الاخبار، ص 417، حديث 1157، سنن ترمذى ، ج 4، ص 306، حديث 1971.
157- مستدرك الوسايل ، ج 9، ص 88، حديث 10297، بحارالانوار، ج 74، ص 381، حديث 5.
158- مستدرك الوسايل ، ج 9، ص 85، حديث 10287.
159- مستدرك الوسايل ، ج 9، ص 89، حديث 10304.
160- بحارالانوار، ج 74، ص 231.
161- بحارالانوار، ج 69، ص 262، حديث 45.
162- سوره منافقون ، آيه 1.
163- بحارالانوار، ج 69، ص 259، حديث 21، ج 74، ص 112، حديث 2.
164- بحارالانوار، ج 75، ص 305.
165- مستدرك الوسايل ، ج 9، ص 88، حديث 10301.
166- بحارالانوار، ج 74، ص 67، حديث 6.
167- محجّة البيضاء، ج 5، ص 240.
168- كافى ، ج 1، ص 30، حديث 4، وسايل الشيعه ، ج 27، ص 25، حديث 33111.
169- بحارالانوار، ج 72، ص 223.
170- بحارالانوار، ج 72، ص 246، حديث 7، ص 248، حديث 15.
171- سوره حجرات ، آيه 12.
172- بحارالانوار، ج 72، ص 224.
173- مجموعه ورّام ، ص 123، صحيح مسلم ، ج 4، ص 1577، حديث 2564.
174- ارشاد القلوب ، ص 189، محجّة البيضاء، ج 5، ص 252.
175- سوره نور، آيه 19.
176- كافى ، ج 2، ص 357، حديث 2.
177- كافى ، ج 2، ص 358، حديث 1. بحارالانوار، ج 72، ص 168، حديث 40 و ص 216، حديث 16.
178- بحارالانوار، ج 72، ص 258، حديث 53.
179- تصنيف غررالحكم ، ص 54، حديث 456.
180- تصنيف غررالحكم ، ص 53، حديث 449.
181- مستدرك الوسايل ، ج 11، ص 193، حديث 12721.
182- مجموعه ورام ، ص 123.
183- تصنيف غررالحكم ، ص 54، حديث 458.
184- محجّة البيضاء، ج 5، ص 254.
185- سوره نساء، آيه 112.
186- بحارالانوار، ج 72، ص 194، حديث 5.
187- صحيفه سجاديه ، ص 113 (دعاى بيستم ).
188- سوره قلم ، آيه 11.
189- سوره همزه ، آيه 1.
190- بحارالانوار، ج 68، ص 383، حديث 17.
191- بحارالانوار، ج 72، ص 212، حديث 1.
192- كافى ، ج 300، حديث 1.
193- بحارالانوار، ج 72، ص 148، حديث 3.
194- كافى ، ج 5، ص 63، حديث 3، وسايل الشيعه ، ج 16، ص 157، حديث 3.
195- تصنيف غررالحكم ، ص 52، حديث 388.
196- صحيفه سجاديه ، ص 110 (دعاى بيستم ).
197- محجّة البيضاء، ج 5، ص 283.
198- محجّة البيضاء، ج 5، ص 283.
199- محجّة البيضاء، ج 5، ص 284.
200- محجّة البيضاء، ج 5، ص 285.
201- بحارالانوار، ج 74، ص 150، حديث 84.
202- تصنيف غررالحكم ، ص 74، حديث 1137.
203- محجّة البيضاء، ج 5، ص 285.
204- محجّة البيضاء، ج 5، ص 285.
205- محجّة البيضاء، ج 5، ص 285.
206- نهج البلاغه ، ص 202، حكمت 148، ص 222، حكمت 392.
207- مصباح الشريعه ، ص 260 - 262.
208- مشكاة الانوار، ص 302، حديث 938، محجّة البيضاء، ج 5، ص 192.
209- كافى ، ج 2، ص 114، حديث 9.
210- مشكاة الانوار، ص 302، حديث 940، محجّة البيضاء، ج 5، ص 194.
211- محجّة البيضاء، ج 5، ص 194.
212- محجّة البيضاء، ج 5، ص 194.
213- بحارالانوار، ج 68، ص 284، حديث 38.
214- بحارالانوار، ج 68، ص 276، حديث 6.
215- كافى ، ج 2، ص 114، حديث 6.
216- نهج البلاغه ، ص 218، حكمت 329.
217- كافى ، ج 2، ص 114، حديث 11.
218- صحيفه سجاديه ، ص 113 (دعاى بيستم ).
219- تصنيف غررالحكم ، ص 176، حديث 3365.
220- بحارالانوار، ج 14، ص 331، حديث 71.
221- سوره عبس ، آيه 24.
222- تفسير صافى ، ج 5، ص 287.
223- سوره نحل ، آيه 78.
224- سوره زمر، آيه 17 و 18.
225- سوره انعام ، آيه 151 و 152.
226- بحارالانوار، ج 19، ص 8.
227- نهج البلاغه ، ص 119، خطبه 193.
228- نهج البلاغه ، ص 121، خطبه 193.
229- نهج البلاغه ، ص 121، خطبه 193.
230- نهج البلاغه ، ص 119، خطبه 193.
231- مستدرك الوسايل ، ج 11، ص 207، حديث 12751.
232- محجّة البيضاء، ج 1، ص 179.
233- من لا يحضره الفقيه ، ج 2، ص 376، حديث 1626.
234- مستدرك الوسايل ، ج 9، ص 121، حديث 10420.
235- مستدرك الوسايل ، ج 9، ص 133، حديث 10463.
236- وسايل الشيعه ، ج 12، ص 280، حديث 16306.
237- بحارالانوار، ج 72، ص 257، حديث 48.
238- بحارالانوار، ج 74، ص 89.
239- بحارالانوار، ج 72، ص 196، حديث 9.
240- من لا يحضره الفقيه ، ج 2، ص 376، حديث 1626.
241- بحارالانوار، ج 70، ص 157، حديث 2.
242- سوره اسراء، آيه 36.
243- سوره يس ، آيه 65.
244- سوره فصلت ، آيه 21.
245- مفاتيح الجنان ، ص 104 (دعاى كميل ).
246- بحارالانوار، ج 70، ص 375.
247- سوره نور، آيه 30 و 31.
248- بحارالانوار، ج 14، ص 325، حديث 38.
249- سوره حشر، آيه 16.
250- تفسير مجمع البيان ، ج 6، ص 36 (جزء 28).
251- وسايل الشيعه ، ج 20، ص 190، حديث 25395.
252- شرح نهج البلاغه ابن ابى الحديد، ج 20، ص 262، حديث 36.
253- سوره نور، آيه 30.
254- سوره نور، آيه 31.
255- كافى ، ج 5، ص 524، حديث 1.
256- تفسير فخر رازى ، ج 20، ص 57، تفسير الميزان ، ج 12، ص 277.
257- ((مبغوض ترين چيزها نزد من طلاق است )).
258- سوره طلاق ، آيه 1.
259- سوره طلاق ، آيه 1.
260- سوره نور، آيه 30.
261- سوره احزاب ، آيه 59.
262- سوره احزاب ، آيه 53.
263- سوره نور، آيه 31.
264- سوره احزاب ، آيه 32.
265- مستدرك الوسايل ، ج 14، ص 289، حديث 16741.
266- بحارالانوار، ج 68، ص 328، حديث 25.
267- نهج البلاغه ، ص 195، حكمت 81، بحارالانوار، ج 1، ص 165، حديث 4.
268- بحارالانوار، ج 1، ص 164، حديث 1.
269- تصنيف غررالحكم ، ص 26، حديث 5555.
270- تصنيف غررالحكم ، ص 260، حديث 5560.
271- نهج الفصاحه ، ج 2، ص 702، حديث 4340.
272- تصنيف غررالحكم ، ص 55، حديث 481.
273- سوره يس ، آيه 65.
274- سوره نور، آيه 27 و 28.
275- تفسير مجمع البيان ، ج 5، ص 32 (جزء 18).
276- كافى ، ج 5، ص 63، حديث 3.
277- ارشادالقلوب ، ص 195.
278- نهج البلاغه ، ص 206، حكمت 205.
279- نهج البلاغه ، ص 195، حكمت 81.
280- بحارالانوار، ج 1، ص 164، حديث 1.
281- بحارالانوار، ج 1، ص 185، حديث 102.
282- بحارالانوار، ج 1، ص 180، حديث 67.
283- بحارالانوار، ج 1، ص 184، حديث 97.
284- كنزالعمال ، ج 6، ص 447، حديث 16479.
285- محجّة البيضاء، ج 3، ص 404.
286- كافى ، ج 2، ص 193، حديث 4، وسايل الشيعه ، ج 16، ص 363، حديث 21769.
287- وسايل الشيعه ، ج 16، ص 361، حديث 21763.
288- سوره انعام ، آيه 153.
289- علم اليقين ، ج 2، ص 1181.
290- سوره انعام ، آيه 153.
291- تفسير دُرُّالمنثور، ج 3، ص 106.
292- سوره نور، آيه 35.
293- سوره نور، آيه 40.
294- سوره بقره ، آيه 257.
295- معانى الاخبار، ص 32، حديث 1.
296- سوره آل عمران ، آيه 31.
297- تفسير در المنثور، ج 2، ص 31.
298- سوره آل عمران ، آيه 31.
299- تفسير درُّ المنثور، ج 2، ص 31.