شهید آگاه

آيت الله العظمي صافي

- پى‏نوشت‏ها -
- ۱ -


(1) - جنة المأوى ص 111، مقاله (التضحية فى ضاحية الطف).
(2) - اهل البيت ص 446 تا 449.
(3) - اهل البيت ص 452.
(4) - ص 450، اهل البيت.
(5) - رجوع شود به اسدالغابه و استيعاب و اصابه، ترجمه انس بن حارث.
(6) - رجوع شود به كافى شريف باب ان الائمة، عليهم السلام، لم يفعلوا شيئاً و لايفعلون الا بعهد من الله عز و جل ص 279 ج 1 وافى باب ان افعالهم معهودة من الله سبحانه ص 61 ج 1 ب 29.
(7) - نهج البلاغه، ر، 28.
(8) - نهج البلاغه، خ، 152.
(9) - نهج البلاغه، خ، 2.
(10) - اسدالغابه و سائر كتب تراجم و تواريخ و تفاسير.
(11) - اسدالغابه و سائر كتب تراجم ترجمه عاصم بن ثابت.
(12) - شرح نهج البلاغه ابن ابى الحديد طبع مصر ص 375 و 376 ج 3 اسد الغابه، استيعاب، اصابه، ترجمه عمروبن جموح، سيره ابن هاشم ج 3 ص 41 و 40.
(13) - بمنطق نويسنده كتاب شهيد جاويد، جواب اين پرسش‎ها چيست. چرا امام اصحاب و ياوران و اهل بيت خود را اكيداً از جهاد منع نكرد؟ چرا به آنها اجازه ميدان رفتن و كشته شدن داد؟ كشته شدن آنها براى امام چه فايده‎اى داشت جز آنكه شهادت امام را چند دقيقه يا چند لحظه بتأخير انداخت؟
(14) - جنة المأوى، ص 208.
(15) - اهل البيت ص 502 و 503.
(16) - اهل البيت ص 510.
(17) - نهج البلاغه، خ 27.
(18) - نهج البلاغه، خ 29.
(19) - نهج البلاغه، خ 95.
(20) - مقاتل الطالبيين، ص 130 و 436.
(21) - اهل البيت، ص 502 و 503.
(22) - اهل البيت، ص 513.
(23) - اهل البيت، ص 514.
(24) - كامل ج 3 ص 276 ـ طبرى ج 7 ص 287.
(25) - كامل ج 3 ص 276 ـ طبرى ج 7 ص 287.
(26) - كامل ج 3 ص 277، ارشاد ص 229، طبرى ج 7 ص 280 و برحسب نقل اسدالغابه ج 2 ص 21 در پاسخ ابن عباس و ابن عمر و محمد حنيفه، و ديگران فرمود، رأيت رسول الله (ص) فى المنام و امرنى بامر فانا فاعل ما امر.
(27) - كامل ج 3 ص 277، الاخبار الطوال ص 209 و 222، ارشاد ص 231 طبرى ص 289 و 291 ج 7.
(28) - ارشاد ص 231 و 232، كامل ص 277 و 278 ج 3، طبرى ج 7 ص 290 و 291، انساب الاشراف بلاذرى (امر الحسين بن علىّ).
(29) - كامل ج 3 ص 278، ارشاد ص 232، مقاتل الطالبيين ص 110، طبرى ص 292 و 193 ج 7.
(30) - كامل ج 3 ص 278، ارشاد ص 233، مقاتل الطالبيين ص 110، طبرى ج 7 ص 293 و 294.
(31) - الاخبار الطوال ص 223، طبرى ج 7 ص 264 (9).
(32) - كامل ج 3 ص 278، ارشاد ص 233 و 234.
(33) - الفصول المهمة ص 171.
(34) - ارشاد ص 234، اعلام الورى ص 137، البداية و النهاية ج 8 ص 169 و لفظ اين كتاب (اذل من قرم الامة) است.
(35) - ارشاد ص 268، اعلام الورى ص 130.
(36) - ارشاد ص 268.
(37) - و مؤيد اين حديث است روايتى كه على، عليه السلام، به عمر سعد فرمود: چگونه‎اى وقتى در ايستگاهى بايستى كه ميان بهشت و آتش مختار شوى، و آتش را برگزينى (كنز العمال ج 7 ص 111 ح 961 و نيز مؤيد اين روايت آنچه مفيد رضوان الله عليه نقل فرموده در ارشاد ص 268 از عبدالله بن شريك عامرى كه گفت من مى‎شنيدم از اصحاب على، عليه السلام، كه وقتى عمر سعد از در مسجد وارد مى‎شد مى‎گفتند اين قاتل حسين بن على، عليهما السلام، است.
(38) - طبرى ج 7 ص 272 و 273، الفصول المهمه ابن صباغ ص 167 انساب الاشراف.
(39) - اهل البيت ص 506.
(40) - اهل البيت ص 508 (10).
(41) - اهل البيت، ص 514. نظرية الامامة ص 336 و 337.
(42) - الفصول المهمه ص 162، كشف الغمه ص 183.
(43) - سير اعلام النبلاء ص 197 ج 3.
(44) - سير اعلام النبلاء ص 199 ج 3.
(45) - تاريخ الاسلام ج 2 ص 343، البداية و النهاية ج 8 ص 163.
(46) - تاريخ الاسلام ص 345 ج 2، سير النبلاء ج 3 ص 206، البداية و النهاية ج 8 ص 169، نظم در السمطين ص 214.
(47) - سير النبلاء ج 3 ص 206 البداية و النهاية ج 8 ص 169.
(48) - سير النبلاء ج 3 ص 193 تا 196.
(49) - الخصائص الكبرى ج 2 ص 127.
(50) - البداية و النهاية ج 8 ص 165، سير النبلاء ج 3 ص 196، مروج الذهب ج 3 ص 5.
(51) - شرح نهج البلاغه طبع قديم مصر ج 1 ص 210.
(52) - شرح نهج البلاغه ج 1 ص 208، كنز العمال ج 7 ص 110 ج 952، الخصائص الكبرى ج 2 ص 125.
(53) - اسدالغابه، استيعاب، اصابه ترجمه انس، الخصائص الكبرى ج 2 ص 25، تاريخ ابن عساكر ج 4 ص 338.
(54) - صواعق فصل 3 باب 11 ص 190 و 190، الخصائص الكبرى ج 2 ص 125 تا 127، كنز العمال ج 7 حديث 904 و 901 و 902 و 905 و 906 و 907 و 958 و 959، مرآة الجنان ج 1 ص 134 (11).
(55) - اسعاف الراغبين ص 186 و 187، تذكرة الخواص ص 251، نظم در السمطين ص 214 و انساب الاشراف و در الاصداف.
(56) - مقاتل الطالبين ص 207 و 208 و 248 و 255 و 256.
(57) - الدر المنثور ج 4 ص 191 و ج 6 ص 371، تاريخ الخلفاء ص 9، سير النبلاء ص 182 ج 3، النزاع و التخاصم ص 52، اسدالغابه ص 14 ج 2، الاشاعه ص 23، شرح نهج البلاغه ابن ابى الحديد ج 2 ص 466 و 467، شرح ابن ابى الحديد ج 2 ص 466 و 467، النصائح الكافيه ص 110 تا 113.
(58) - ص 204 و 205 و 206.
(59) - الحسن و الحسين سبطا رسول الله ص 158.
(60) - در شذرات الذهب ج 1 ص 68 مى‎گويد: نقل الاتفاق على تحسين خروج الحسين على يزيد، حتى ابن اخلدون مى‎گويد: حسين شهيد و مشمول ثواب و برحق است تا اينكه مى‎گويد: وَ مَن اَعدَلُ مِنَ الحُسَينِ فِى زَمانِهِ فِى اِمامَتِه وَ عَدالَتِهِ فِى قِتالِ اَهلِ الآراء، مقدمه ابن خلدون ص 390.
(61) - اهل البيت ص 521.
(62) - اهل البيت ص 513.
(63) - ص 166 به بعد.
(64) - الثائر الاول فى الاسلام الحسين سيدالشهداء ص 12.
(65) - صفحه 204 به بعد موضوع پيشنهادهاى سه گانه و مذاكرات صلح.
(66) - صفحه 26 همين كتاب.
(67) - اين جناب عابس در روز عاشورا در ميدان ابراز وفا و فداكارى كله خود از سر بيفكند و زره از تن برون كرد. حال بر نويسنده كتاب شهيد جاويد است كه اين كار را مطابق منطق خود توجيه و تفسير كند.
(68) - پوشيده نماند كه عبارت سيد ظاهر در اين است كه اين موضوع را بطور يك نقل غير معتبر ذكر فرموده است و مثل ايشان بااينگونه اخبار آحاد جز در مقام اقناع طرف هرگز اعتماد نمى‎فرمايد.
(69) - تذكرة الخواص ص 257.
(70) - كامل الزيارات ص 73.
(71) - ولى مثلا در مورد فتح خيبر بدست على، عليه السلام، بطور قطع و جمز فرمود، لاعطين الراية رجلا يفتح الله على يديه، يحب الله و رسوله و يحبه الله و رسوله.
(72) - بر حسب تاريخ طبرى ج 5 ص 379 پس از كشته شدن مسلم و هانى عبدالاعلى كلبى را كه كثير بن شهاب دستگير كرده بود و عمارة بن صلخب اسدى را نيز گردن زدند.
(73) - ياقوت در معجم‎الادباء ج 2 ص 230 مى‎گويد، كان شيعياً و هو عند اصحاب الحديث ضعيف، به نظر ما اين عبارت مشعر به مدح و تعليل تضعيف او به تشيع است.
(74) - مناقب ص 88 ج 4.
(75) - ارشاد ص 229، كامل ص 277 ج 3ـ تاريخ طبرى ج 7 ص 280، تاريخ الاسلام ج 2 ص 343.
(76) - نفس المهموم ص 38 منتهى الامال ص 219، بحار ج 10 ص 175 راجع به اين حديث در فصل قصه فرشته و جن‎ها جداگانه بررسى مى‎نماييم.
(77) - تاريخ پايان تأليف اثبات الوصية چنانچه از (ص 207) استاده مى‎شود سال 332 هجرى است.
(78) - تاريخ طبرى ج 7 ص 232 و شاهد اينكه لفظ كوفه و عراق به طور مترادف استعمال مى‎شده اين است كه در همين عرايض ابن مطيع (البداية و النهاية ص 162 ج 8) مى‎نويسد فامتعنا بنفسك و لا تسير الى العراق.
(79) - تاريخ طبرى ج 7 ص 275.
(80) - تاريخ طبرى ج 7 ص 273.
(81) - تاريخ طبرى ج 7 ص 274.
(82) - تاريخ طبرى ج 7 ص 273.
(83) - تاريخ طبرى ج 7 ص 277.
(84) - تاريخ طبرى ج 7 ص 274.
(85) - تاريخ طبرى ج 7 ص 274.
(86) - الاخبار الطوال ص 223.
(87) - تاريخ طبرى ص 292 و 293 ج 7.
(88) - البداية و النهاية ص 169 ج 8.
(89) - ارشاد ص 233.
(90) - البداية و النهاية ج 8 ص 163.
(91) - تاريخ الاسلام و طبقات المشاهير و الاعلام ج 2 ص 345.
(92) - تذكرة الخواص ص 257.
(93) - ص 219 و 222 و 223.
(94) - تاريخ طبرى ج 7 ص 275 و 276.
(95) - تاريخ طبرى ج 7 ص 277.
(96) - تاريخ طبرى ج 7 ص 291.
(97) - كافى ج 4 ص 535 ـ استبصار ج 2 ص 328 ح 1163.
(98) - كامل الزيارات ص 73.
(99) - كافى ص 535 ج 4 ـ استبصار ج 2 ص 327 ح 1160.
(100) - تاريخ طبرى ج 2 ص 275.
(101) - ارشاد ص 228.
(102) - تاريخ طبرى ج 7 ص 273 البداية و النهاية ج 8 ص 159.
(103) - تاريخ طبرى ج 7 ص 274. البداية و النهاية ج 8 ص 160.
(104) - پوشيده نماندكه رقم ص حجة السعاده را نويسنده شهيد جاويد اشتباه كرده است زيرا رقم ص مربوط به اين موضوع 10 ـ است مگر اينكه غير از طبع قديم طبع ديگر شده باشد.
(105) - مروج الذهب ج 3 ص 357، روضات الجنات ص 756 الكنى و الالقاب ص 116 ج 1.
(106) - آنچه ما در مقدار درجات اشخاص شهداء بگوييم بر حسب استنباط شخصى است و ما را نمى‎رسيد كه پيرامون درجه بلند مثل حضرت حمزه به طور يقين اظهار نظرى بنماييم خدا و رسول خدا و امامان، عليهم السلام، از آن آگاه مى‎باشند. و تحقيق آن محتاج به مراجعه بيشتر به اخبار است رضى الله عنه و عن جميع الشهداء.
(107) - بحار ج 10 ص 175.
(108) - الذريعه ج 8 ص 247، خريد با طا، ظاهراً سهو است و صحيح با تاء است.
(109) - ارشاد ص 6 و 7 و 8 و 9 و ص 170 و 171.
(110) - ارشاد ص 223.
(111) - تاريخ طبرى ج 4 ص 292.
(112) - علامه جليل و نابغه كم نظير سيد شرف الدين قدس سره (مقدمة المجالس الفاخره) كه متأسفانه پس از تنظيم مطالب كتاب زيارت شد (ص 45) مى‎فرمايد.
وَ تاللهِ لَولا ما بَذَلَهُ الحُسَينُ(ع) فِى سَبيلِ اِحياء الدين مِنْ نَفسِهِ الزَّكِيّة وَ نُفُوسِ اَحِبّائِهِ بِتِلكُ الكِيفيَّّة لامَسَى الاِسلام خَبَراً مِنَ الاَخبارِ السالِفةِ وَ اَضحَى المُسلِمُونَ مِنَ الاُمَمِ التالفة الخ.
مطالعه اين كتاب نفيس را بخوانندگان گرامى خصوص از ص 51 تا 62 توصيه مى‎كنيم. در اين قسمت ايشان با ادله قاطعه آگاهى و يقين امام(ع) را به شهادت اثبات فرموده است.
(113) - تاريخ يعقوبى ص 215، ج 2.
(114) - تذكرة الخواص ص 257.
(115) - مذاكرات ابى هره با امام، عليه السلام، در ترجمه ابن اعثم ص 362 موجود است.
(116) - ذهبى در تاريخ الاسلام ص 343 ج 2 روايت مى‎كند كه عبدالله بن جعفر نامه‎اى به حضرت نوشت و امام را از اهل كوفه بر حذر ساخت و سوگند داد كه بر گردد فكتب اليه الحسين: انى رأيت رؤيا و رايت فيها رسول الله، صلى الله عليه و آله و سلم، و امرنى بامرانا ماض له و لست بمخبر احداً حتى الاقى عملى.
(117) - اين سه پيشنهاد از جنبه تاريخى ثابت نيست و بر حسب نقل عقبه و گواهى حال و مقام امام، هم بى‎اصل و باطل است، علاوه امام مى‎دانست اينگونه پيشنهادها پذيرفته نمى‎شود، اما نويسنده شهيد جاويد مى‎خواهد بگويد امام عالم به قبول نشدن اين پيشنهادها نبوده و واقعاً حاضر شده بود برود با يزيد بيعت كند، فلا حول و لاقوة الا بالله العلى العظيم.
(118) - اختاروا منى خصالا ثلاثاً اما ان ارجع الى المكان الذى اقبلت منه، و اما ان اضع يدى فى يد يزيد بن معاوية فيرى فيما بينى و بينه رأيه، و اما ان تسيرونى الى اى ثغر من ثغور المسلمين شئتم فاكون رجلا من اهله ما لهم و على ما عليهم (تاريخ طبرى).
(119) - كافى ص 53 و 54 ج 2، در اسدالغابه ج 1 ص 356 نظير اين خبر را درباره حارثة بن سراقه روايت كرده است.
(120) - نهج البلاغه خطبه 23 ص 57 ج 1.
(121) - نهج البلاغه كتاب 53 ص 122 ج 3.
(122) - نهج البلاغه خطبه 154، ص 65، ج 2.
(123) - الحسن و الحسين سبطا رسول الله ص 60.
(124) - تاريخ الخلفاء ص 140.
(125) - راجع الصواعق و اليعقوبى.
(126) - تاريخ الخلفاء ص 139.
(127) - تاريخ طبرى ج 5 ص 375.
(128) - شذرات الذهب ج 1 ص 68.
(129) - ابن خلدون مى‎گويد، و اما الحكم الشرعى فلم يغلط فيه لانه منوط بظنه و كان ظنه القدرة على ذلك (و هم او مى‎گويد) و من اعدل من الحسين فى زمانه فى امامته و عدالته فى قتال اهل الآراء (مقدمه ابن خلدون ص 388 و 390).
(130) - سخنان اين مرد طولانى است رجوع شود به كتاب پرتوى از عظمت حسين، عليه السلام ص 362 و 363، و سخنان سيد قطب و محمد غزالى را نيز در اين كتاب ص 353و 354 و 356 و 357 بنگريد.