1- احزاب / 33.
2- محمدبن يعقوب كلينى ، الاصول من الكافى
، تصحيح على اكبر غفارى ، ج 1، ص 192؛ محمدبن على ابن بابويه قمى (شيخ صدوق )،
معانى الاخبار، تصحيح على اكبر غفارى ، ص 35.
3- محمد بن يعقوب كلينى ، الاصول من
الكافى ، ج 1، ص 191؛ محمد بن على ابن بابويه قمى (شيخ صدوق )، كمال الدين و تمام
النعمه ، تصحيح على اكبر غفارى ، ص 240؛ محمد بن حسن صفار، بصائر الدرجات الكبرى ،
تحقيق محسن كوچه باغى ، ص 103.
4- محمد بن مكى عاملى جزينى (شهيد اول )،
المزار، تحقيق مدرسه امام مهدى (عليه السلام)، ص 174.
5- فصلت / 42: ((از
پيش روى آن [قرآن ]و از پشت سرش باطل به سويش نمى آيد)).
6- استاد جوادى آملى - حفظه الله و اءبقاه
- اهميت بعد قرآنى نهضت سالار شهيدان (عليه السلام) را ياد آور شده و همواره بر
ضرورت كشف وبازگويى اين بعد تاءكيد نموده اند. انديشه نگارش اين نوشتار از بيان و
بنان ايشان الهام گرفته است .
7- كتب و مقالات انگشت شمارى در اين باب
تدوين شده است كه به برخى از آن اشاره مى گردد: الف - كتابها: الخصائص الحسينيه ،
جعفر شوشترى ؛ الحسين (عليه السلام) من خلال القرآن الكريم ، عبدالرسول غفار؛
الحسين (عليه السلام) فى القرآن ، سيد محمد واحدى جيلانى ؛ الامام الحسين (عليه
السلام) و القرآن ، محمد جواد مغنيه ؛ قرآن و امام حسين (عليه السلام)، محمدباقر
محقق ؛ با امام حسين (عليه السلام) در محضر قرآن ، محمد جواد مروجى طبسى . ب -
مقالات امام حسين (عليه السلام) پيروز ميدان نبرد، محمدهادى معرفت ، مجله انديشه
حوزه ، سال هشتم ، شماره چهارم ؛ آوردگاه طف در آيينه قرآن ، محمد على مهدوى راد،
آيينه پژوهش ، سال سيزدهم ، شماره 5 - 6؛ تفسير امام حسين (عليه السلام) غلامعلى
صفايى بوشهرى ، مجموعه مقالات همايش امام حسين (عليه السلام)، ج 10؛ كلام وحيانى در
سخنان حسين (عليه السلام)، ناصر نجفى ، مجموعه مقالات همايش امام حسين (عليه
السلام)، ج 10.
8- 1.در نگارش اين نوشتار از منابع متعدد
تاريخى ، روايى و ادبى استفاده شده است . دستيابى به اين منابع با بهره بردارى از
امكانات فراهم آمده در كتابخانه تخصصى دانشگاه علوم اسلامى رضوى ، كتابخانه مركزى
آستان قدس رضوى و كتابخانه دفتر تبليغات اسلامى ميسر شد. افزون بر اين ، از امكانات
نرم افزارى و اينترنتى بانك اطلاعات دانشگاه علوم اسلامى رضوى نيز بهره فراوان برده
ام . باتشكر از مساعدت مسؤ ولان اين مراكز، توفيق روز افزون ايشان را در ارائه
خدمات افزونتر به دانش پژوهان خواستارم .
9- محمد بن مسعود بن عياش سلمى ، تفسير
العياشى ، تحقيق سيد هاشم رسولى محلاتى ، ج 1، ص 10؛ محسن فيض كاشانى ، تفسير
الصافى ، تحقيق حسن اعلمى ، ج 1، ص 24؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 2، ص 115.
10- محمدحسين طباطبايى ، الميزان فى تفسير
القرآن ، ج 1، ص 40.
11- حج / 40: ((همان
كسانى كه به ناحق از خانه هايشان بيرون رانده شدند. (آنها گناهى نداشتند) جز اين كه
مى گفتند: پروردگار ما خداست )).
12- فضل بن حسن طبرسى ، مجمع البيان ، ج
7، ص 156.
13- نجم / 52: ((وپيشتر
(از همه آنها) قوم نوح را؛ زيرا كه آنان ستمگر تر و سركش تربودند)).
14-
دعا (الحسين
(عليه السلام)).براحلته ، فركبها و نادى باءعلى صوته : يا اءهل العراق و جلهم
يسمعون فقال : اءيها الناس ! اسمعوا قولى و لا تعجلوا حتى اءعظكم بما يحق لكم على ،
و حتى اءعذر عليكم ، فان اءعطيتمونى النصف ، كنتم بذلك اءسعد، و ان لم تعطونى النصف
من اءنفسكم ، فاءجمعوا راءيكم ،ثم لا يكن اءمركم عليكم غمه ، ثم اقضوا الى و لا
تنظرون . نك : لوط بن يحيى بن سعيد ازدى غامدى ، مقتل الحسين (عليه السلام)،
تحقيق حسن غفارى ، صص 116-117؛ محمد بن محمد بن نعمان بغدادى عكبرى ، (شيخ مفيد)،
الارشاد فى معرفه حجج الله على العباد، تحقيق موسسه آل البيت ، ج 2، ص 97؛ فضل بن
حسن طبرسى ، اعلام الورى با علام الهدى ، ج 1، ص 458؛ اسماعيل بن كثير دمشقى (ابن
كثير)، البدايه و النهايه ، تحقيق على شيرى ، ج 8، ص 193؛ محسن امين عاملى ، لواعج
الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام) ص 126؛ عبدالرزاق موسوى مقرم ، مقتل الحسين
(عليه السلام)، ص 227.
15- يونسس / 71: ((و
خر نوح را بر آنان بخوان ، آن گاه كه به قوم خود گفت : اى قوم من ، اگر ماندن من
(در ميان شما) و اندرز دادن من به آيات خدا، بر شما گران آمده است ، (بدانيد كه من
) بر خدا تو كل كرده ام . پس (در) كارتان با شريكان خود همداستان شويد، تا كارتان
بر شما ملتبس ننمايد، سپس درباره من تصميم بگيريد و مهلتم ندهيد.))
16- محمد حسين طباطبايى ، الميزان فى
تفسير القرآن ، ج 10، ص 103.
17- قصص / 21: (((موسى ترسان و نگران از
آن جا بيرون رفت (در حالى كه مى ) گفت : پروردگارا، مرا از گروه ستمكاران ، نجات
بخش ))).
18- قصص / 22: ((و
چون به سوى (شهر) مدين رو نهاد (با خود) گفت : اميد است پروردگارم مرا به راه راست
هدايت كند)).
19- محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم
الملوك ، ج 4، ص 254؛ محمد بن محمد بن نعمان (شيخ مفيد)، الارشاد فى معرفه حجج الله
على العباد، ج 2، ص 35؛ محمد بن على بن شهر آشوب مازندرانى ، مناقب آل ابى طالب ، ج
3، ص 241؛ فضل بن حسن طبرسى ، مجمع البيان ، ج 1، ص 435؛ سليمان بن ابراهيم قندوزى
حنفى ، ينابيع الموده لذوى القربى ، تحقيق على جمال اشرف حسينى ، ج 3، ص 55؛ محسن
امين عاملى ، لواعج الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام)، ص 31-32.
20- عبدالله جوادى آملى ، حماسه و عرفان ،
صص 200-201.
21- احمد بن ابى يعقوب كاتب عباس (يعقوبى
)، تاريخ اليعقوبى ، ج 2، صص 248-249؛ على بن حسينعلى احمدى ميانجى ، مواقف الشيعه
، ج 1، صص 79-80.
22- پيام آشكارى كه انعكاس آن راحتى مى
توان در برخى كتابهاى معتبر به روشنى نگريست . براى نمونه مى توان به عنوان منتخب
بخشى از گزارشهاى كتاب ((ابن عساكر))
اشاره نمود كه چنين است : ((ما جرى على ريحانه رسول الله
(صلى الله عليه و آله و سلم ) بعد ما حمل معاويه الناس على بيعه يزيد و قسرهم
عليها وعد؛ ووعيدا الى اءن خرج من حرم الله خائفا يترقب ...)).
نك : على بن حسن شافعى (ابن عساكر)، ترجمه الامام الحسين (عليه السلام) تحقيق محمد
باقر محمودى ، ص 287.
23- دخان / 20: ((و
من به پروردگار خود و شما پناه مى برم از اين كه مرا سنگباران كنيد)).
24- دخان / 18-20: ((
(به آنان گفت :) بندگان خدا را به من بسپاريد؛ زيرا كه من براى شما فرستاده اى
امينم ، و بر خدا برترى مجوييد كه من براى شما حجتى آشكار آوارده ام و من به
پروردگار خود و شما پناه مى برم از اين كه مرا سنگباران كنيد)).
25- محمد حسين طباطبايى ، الميزان فى
تفسير القرآن ، ج 18، ص 148.
26- احمد بن اعثم كوفى ، الفتوح ، 5، صص
19-20.
27- ((ثم وثب
((الحسين )) (عليه السلام) متو كئا
على سفيه ، فنادى باءعلى صوته ، فقال : اءنشد كم الله ، هل تعرفونى ؟ قالو: نعم ،
اءنت ابن رسول الله و سبطه . قال : اءنشد كم الله ، هل تعلمون اءن جدى رسول (صلى
الله عليه و آله و سلم )... قالوا: قد علمنا ذلك كله ، و نحن غير تاريك حتى تذوق
الموت عطشا... ثم قال (الحسين (عليه السلام)): اشتد غضب الله على اليهود...)).
نك : محمد ابن بابويه قمى (شيخ صدوق )، الامالى ، تحقيق مؤ سسه بعثت ، صص 222-223؛
محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 44، صص 318-319؛ عبدالرزاق موسوى مقرم ، مقتل
الحسين (عليه السلام) صص 239-240.
28- توبه / 30: ((
و يهود گفتند: عزير، پسر خداست ، و نصارى گفتند: مسيح ، پسر خداست . اين سخنى است
(باطل ) كه به زبان مى آورند، و به گفتار كسانى كه پيش از اين كافر شده اند شباهت
دارند. خدا آنان را بكشند)).
29- عبدالله جوادى آملى ، حماسه و عرفان ،
ص 191.
30- ((يزيد بن زياد
بن مهاصر، ابوالشعثاء)) از ياران شجاع امام حسسين (عليه
السلام) و در زمره نخستين شهيدان كربلاست . برخى گفته اند كه وى نخست از ياران عمر
سعد بود، ولى با ديدن شقاوت آنان به اردوگاه حسينى آمد؛ اما برخى گويند، او از كوفه
به انگيزه يارى امام حسين به ايشان پيوست . براى آگاهى بيشتر درباره او نك : محمد
بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و الملوك ، ج 4، ص 340؛ محمد بن طاهر سماوى ، ابصار
العين فى انصار الحسين عليه و عليهم السلام ، تحقيق محمد جعفر طبسى ، ص 171.
31- فقال له ((يزيد
بن زياد)): ثكلتك اءمك ماذا جئت فيه ؟ قال : و ما جئت فيه
اءطعت امامى و وفيت ببيعتى ، فقال له ((اءبوالشعثاء)):
عصيت ربك و اءطعت امامك فى هلاك نفسك كسبت العار و النار، قال الله عز و جل :
((و جعلناهم اءئمه يدعون الى النار و يعوم القيامه لا ينصرون
)) فهو امامك . نك : محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و
الملوك ، ج 4، صص 308-309؛ محمد بن محمد بن نعمان (شيخ مفيد)، الارشاد فى معرفه حجج
الله على العباد، ج 2، صص 83-84؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 44، ص 380.
32- قصص / 40-41: ((تا
او سپاهيانش را فرو گرفتيم و آنان را در دريا افكنديم ، بنگر كه فرجام كار ستمكاران
چگونه بود و آنان را پيشوايانى كه به سوى آتش مى خوانند گردانيديم ، و روز رستاخيز
يارى نخواهند شد)).
33- انبيا / 73: ((و
آنان را پيشوايانى قرار داديم كه به فرمان ما هدايت مى كردند و به ايشان انجام دادن
كارهاى نيك را وحى كرديم )).
34- قصص / 41: ((و
آنان را پيشوايانى گردانيديم كه بسوى آتش مى خوانند)).
35- اسراء / 71: (((ياد
كن ) روزى را كه هر گروهى را با پيشوايشان فرا مى خوانيم )).
36- معاشر الناس ، سيكون من بعدى
ائمه يدعون الى
النار و يوم القيامه لاينصرون . معاشر الناس ، ان الله و اءنا بريئان منهم و من
اءشياعهم و اءنصارهم ، و جميعهم فى الدرك الاسفل من النار و بئس مثوى المتكبرين
. نك : احمد بن على طبرسى ، الاحتجاج ، ج 1، ص 78؛ على بن موسى بن طاووس
حسينى ، اليقين فى امره اميرالمؤمنين على بن ابى طالب (عليه السلام) تحقيق انصارى ،
ص 354؛ على بن يوسف بن مطهر حلى ، العدد القويه لدفع المخاوف اليوميه ، تحقيق مهدى
رجايى ، ص 176؛ عبد على بن جمعه حويزى ، تفسير نور الثقلين ، تحقيق هاشم رسولى
محلاتى ، ج 5، صص 711-712؛ عبدالحسين امينى ، الغدير، ج 1، ص 216.
37- نك : جعفر مرتضى عاملى ، من هدى
القرآن ، ج 9، صص 321-322 .
38- محمد بن على بن شهر آشوب مازندرانى ،
مناقب آل ابى طالب ، ج 3، ص 242؛ محمدباقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 44، صص 329-330؛
محسن امين عاملى ، لواعج الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام)، ص 30.
39- ابراهيم / 1: ((كتابى
است كه آن را به سوى تو فرود آورديم تا مردم را به اذن پروردگارشان از تاريكيها به
سوى روشنايى بيرون آورى )).
40- حديد / 25.
41- عبدالله جواد آملى ، شكوفايى عقل در
پرتو نهضت حسينى ، ص ص 15-23.
42- جعفر بن محمد قولويه قمى ، كامل
الزيارات ، تحقيق جواد قيومى ، ص 166؛ محمد بن محمد نعمان بغدادى عكبرى (شيخ مفيد)،
الارشاد فى
معرفه حجج الله العباد، ج 2، ص 127؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 37، ص
74، احمد بن حنبل ، المسند، ج 4 ص 172؛ محمد بن يزيد قزوينى ، سنن ابن ماجه ، تحقيق
محمد فؤ اد عبدالباقى ، ج 1، ص 51؛ محمد بن عيسى ترمذى ، السنن ، تحقيق عبدالرحمن
محمد عثمان ، ج 5، ص 324؛ محمد بن اسماعيل بخارى ، الادب المفرد، تحقيق محمد فؤ اد
عبدالباقى ، ص 85.
43- محمد هادى معرفت ، مبانى سياسى فقهى
نهضت عاشورا، انديشه حوزه ، سال هشتم ، شماره چهارم ، صص 67-68.
44- ثم اءقبل رجل آخر من عسكر عمر بن سعد،
يقال له محمد بن الاشعث بن قيس الكندى ، فقال : يا حسين ابن فاطمه ، اءيه حرمه لك
من رسول الله ليست لغيرك ؟ فتلا الحسين (عليه السلام) هذه الايه :
((ان الله اصطفى آدم و نوحا و آل ابراهيم و آل عمران على العالمين # ذريه
بعضها من بعض ))، ثم قال : ((و الله
ان محمدا لمن آل ابراهيم ، و ان العتره الهاديه لمن آل محمد)).
نك : محمد بن على ابن بابويه قمى (شيخ صدوق )، الامالى ، ص 221.
45- آل عمران / 33-34: ((به
يقين ، خداوند، آدم ونوح و خاندان ابراهيم و خاندان عمران را بر مردم جهان برترى
داده است . فرزندانى كه بعضى از آنان از (نسل ) بعضى ديگرند)).
46- شورى / 23: ((بگو:
به ازاى آن (رسالت )، پاداشى از شما خواستار نيستم ، مگر دوستى خويشاوندان
)).
47- اسراء / 26: ((و
حق خويشان را بده )).
48- احزاب / 33: ((خدا
فقط مى خواهد آلودگى را از شما خواندان (پيامبر)بزدايد و شما را پاك و پاكيزه
گرداند)).
49- نك : محمد ابراهيم آيتى ، بررسى تاريخ
عاشورا، با مقدمه على اكبر غفارى ، صص 144 -145.
50- لما خرج ((الحسين
)) (عليه السلام) من ((مكه
)) اعترضه رسل ((عمرو بن سعيد بن
العاص )) عليهم ((يحيى بن سعيد))
فقالوا له : انصرف ، اءين تذهب ؟ فاءبى عليهم و مضى ، و تدافع الفريقان فاضطربوا
بالسياط ثم ان ((الحسين )) (عليه
السلام) و اءصحابه امتنعوا منهم امتناعا قويا و مضى ((الحسين
)) (عليه السلام ) على وجهه فنادوه يا ((حسين
)) اءلا تتقى الله تخرج من الجماعه و تفرق بين هذه الامه ؟
فتاءول ((حسين )) (عليه السلام) قول
الله عزو جل : و
ان كذبوك فقل لى عملى و لكم عملكم اءنتم بريئون مما اءعمل و اءنا برى ء مما تعملون
نك : محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و الملوك ، ج 4، ص 289؛ محمد بن جعفر حلى
(ابن نما)، مثير الاحزان ، ص 28؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 44، ص 369؛ محسن
امين عاملى ، لواعج الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام) ص 74.
51- يونس / 41: (((اى
پيامبر و اگر تو را تكذيب كردند، بگو:) عمل من به من اختصاص دارد، و عمل شما به شما
اختصاص دارد. شما نسبت به آنچه من انجام مى دهم مسؤ ول نيستند، و من به آنچه شما
انجام مى دهيد، مسؤ وليتى ندارم )).
52- نك : لوط بن يحيى ازدى غامدى ، مقتل
الحسين (عليه السلام)، صص 116 - 117؛ محمد بن محمد بن نعمان بغدادى عكبرى (شيخ
مفيد)، الارشاد فى معرفه حجج الله على العباد، ج 2، ص 97؛ اسماعيل بن كثير دمشقى
(ابن كثير)، البدايه و النهايه ، ج 8، ص 193؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 45،
ص 6؛ محسن امين عاملى ، لواعج الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام)، ص 126.
53- اعراف / 195 - 196: ((اى
پيامبر به مشركان بگو: شريكان خود را بخوانيد، سپس درباره من حيله به كار بريد و
مرا مهلت مدهيد. بى ترديد، سرور من آن خدايى است كه قرآن را فرو فرستاده ، و همو
دوستدار شايستگان است )).
54- آل عمران / 178 - 179:
((و البته نبايد كسانى كه كافر شده اند تصور كنند كه چون به ايشان مهلت مى
دهيم ، براى آنان نيكوست ، ما فقط به ايشان مهلت مى دهيم ، تا بر گناه (خود)
بيفزايند، و (آن گاه ) عذابى خفت آور خواهند داشت . خدا بر آن نيست كه مومنان را به
اين (حالى ) كه شما بر آنيد، واگذارد، تا آن كه پليد را از پاك جدا كند)).
55- قال فلما اءمسى ((حسين
)) (عليه السلام) و اءصحابه قاموا الليل كله يصلون و
يستغفرون و يدعون و يتضرعون قال فتمر بنا خيل لهم تحرسنا و ان ((حسينا))
(عليه السلام) ليقراء
لا يحسبن الذين
كفروا اءنما نملى لهم خير لانفسهم انما نملى لهم ليزدادوا اثما و لهم عذاب ميهن ما
كان الله ليذر المومنين على ما اءنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب ،
فسمعها رجل من تلك الخيل التى كانت تحرسنا فقال : نحن و رب الكعبه الطيبون ميزنا
منكم ، قال : فعرفته ، فقلت ((لبرير بن حضير)):
تدرى من هذا؟ قال : لا، قلت :هذا ((اءبو حرب السبيعى عبدالله
بن شهر)) و كان مضاحكا بطالا و كان شريفا شجاعا فاتكاءو كان
((سعيد بن قيس )) ربما حبسه فى جنايه
، فقال له ((برير بن حضير)): يا فاسق
، اءنت يجعلك الله فى الطيبين . نك : لوط بن يحيى ازدى غامدى ))مقتل
الحسين (عليه السلام) ص 112؛ محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و الملوك ، ج 4، صص
319 -320؛ محمد بن محمد بن نعمان بغدادى عكبرى (شيخ مفيد)، الارشاد فى معرفه حجج
الله على العباد، ج 2، صص 94 -95؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 45، ص 3-4.
56- محمود طالقانى ، پرتوى از قرآن ، ج 5،
ص 434.
57- برخى شگفتزده از حلم خدا در كربلا،
چنين سروده اند:
و لقد عجبت من الاله و حلمه |
|
فى الحال جل جلاله و تعالى |
كفروا و لم يخسف بهم اءرضا |
|
فعلوا و اءمهلهم امهالا! |
58- اءيها الناس ! ان ((رسول
الله )) (صلى الله عليه و آله ) قال : من راءى سلطانا جائرا
مستحلا لحرام الله ... فلم يغير عليه بفعل و لا قول ، كان حقا على الله اءن يدخله
مدخله . اءلا و ان هؤ لاء قد لزمواطاعه الشيطان ... و اءنا اءحق ممن غير، و قد
اءتتنى كتبكم ... و لكم فى اءسوه و ان لم تفعلوا، و نقضتم عهدكم ... فحظكم اخطاءتم
و نصيبكم ضيعتم ، و من نكث فانما ينكث على نفسه ، و سيغنى الله عنكم . نك : لوط بن
يحيى ازدى غامدى ، مقتل الحسين (عليه السلام) صص 84 - 85؛ محمد بن جرير طبرى ،
تاريخ الامم و الملوك ، ج 4، صص 304 - 305؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 44، ص
382؛ محسن امين عاملى ، لواعج الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام) صص 93 - 94؛
شهاب الدين حسينى مرعشى ، شرح احقاق الحق و ازهاق الباطل ، به اهتمام محمود مرعشى ،
ج 11، ص 609.
59- فتح / 10: ((در
حقيقت ، كسانى كه با تو بيعت مى كنند، جز اين نيست كه با خدا بيعت مى كنند، دست خدا
بالاى دستهاى آنان است . پس هر كه پيمان شكنى كند، تنها به زيان خود پيمان مى شكند،
و هر كه بر آنچه با خدا عهد بسته است ، وفادار بماند، به زودى خدا پاداشى بزرگ به
او مى بخشد)).
60- براى آگاهى بيشتر نك . محمد حسين
طباطبايى ، الميزان فى تفسير القرآن ، ج 18، ص 298.
61- گويا اين بيت مولوى زبان حال اوست :
چو غلام آفتابم هم از آفتاب گويم |
|
نه شبم نه شب پرستم كه حديث خواب گويم |
.
62- و كان (الحر) يسير باءصحابه فى ناحيه
و ((حسين )) (عليه السلام) فى ناحيه
اءخرى حتى انتهوا الى عذيب الهجانات ... فاذا هم باءربعه نفر قد اءقبلوا من ... و
اءقبل اليهم ((الحر بن يزيد))... و
اءنا حابسهم اءو رادهم فقال له ((الحسين ))
(عليه السلام)... و قد كنت اءعطيتنى اءلا تعرض لى بشى ء... فكف عنهم
((الحر))، قال ثم قال لهم ((الحسين
)) (عليه السلام) اءخبرونى خبر الناس وراءكم ، فقال له
((مجمع بن عبدالله ))... اءما اءشراف
الناس فقد اءعظمت رشوتهم ملئت غرائرهم ... و اءما سائر الناس بعد فان اءفئدتهم تهوى
اليك و سيوفهم غدا مشهوره عليك قال اءخبرنى ... (عن ) ((قيس
بن مسهر الصيداوى )) فقالوا... اءخذه ((الحصين
))... فاءمره ((ابن زياد))
اءن يلعنك و يلعن اءباك فصلى عليك و على اءبيك و لعن ((ابن
زياد)) و اءباه و دعا الى نصرتك و اءخبرهم بقدومك فاءمر به
((ابن زياد)) فاءلقى من طمار القصر
فتر قرقت عينا ((حسين )) (عليه
السلام) و لم يملك دمعه ثم قال :
من المومنين
رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدلوا
تبديلا. نك : لوط بن يحيى ازدى غامدى ، مقتل الحسين (عليه السلام) صص 87 -
88؛ محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و المولوك ، ج 4، صص 305 - 306.
63- احزاب / 23: ((از
ميان مؤمنان ، مردانى اند كه به آنچه با خدا عهد بستند صادقانه وفا كردند. برخى از
آنان به شهادت رسيدند و برخى از آنها در (همين ) انتظارند و (هرگز عقيده خود را)
تغيير ندادند)).
64- موفق بن احمد خوارزمى ، المناقب ،
تحقيق مالك محمودى ، ص 279؛ فضل بن حسن طبرسى ، مجمع البيان ، ج 1، ص 463؛ حسن بن
على بن ابراهيم قمى ، تفسير القمى ، تحقيق طيب جزايرى ، ج 1، ص 307؛ عبيدالله بن
احمد حاكم حسكانى ، شواهد التنزيل لقواعد التفضيل فى آيات النازله فى اهل البيت
(عليه السلام) ج 2، ص 5؛ على بن يوسف بن جبر، نهج الايمان تحقيق احمد حسينى ، ص
182؛ على بن عيسى اربلى ، كشف الغمه فى معرفه الائمه ، ج 2، ص 314؛ على حسينى استر
آبادى ، تاءويل الايات فى فضائل العتره الطاهره ، تحقيق مدرسه امام مهدى (عج )، ج
2، ص 449؛ سليمان بن ابراهيم قندوزى حنفى ، ينابيع الموده لذوى القربى ، ج 1، صص
285 و 421.
65- محمد بن حسن طوسى ، التبيان فى تفسير
القرآن ، تحقيق احمد حبيب قصير عاملى ، ج 8، ص 329.
66- عبدالله بن مبارك ، الجهاد تحقيق نزيد
حماد، ص 110.
67- ابن ابى الحديد معتزلى ، شرح نهج
البلاغه ، تحقيق محمد ابولفظل ابراهيم ، ج 15، ص 40.
68- تفسير الصافى ، ج 4، ص 181؛ مركز
تحقيقات باقرالعلوم (عليه السلام)، موسوعه كلمات الامام الحسين (عليه السلام)، ص
553.
69- برخى منابع ، سخن امام حسين (عليه
السلام) را با تغييرى اندك چنين گزارش نموده اند: ((ير حمك
الله يا مسلم )). نك : ابولقاسم موسوى خويى ، معجم رجال
الحديث و تفصيل طبقات الرواه ، ج 19، ص 167.
70- فضل بن حسن طبرسى ، اعلام الورى ، ج
1، ص 463؛ محمد بن جعفر حلى (ابن نما)، مثير الا حزان ، ص 47.
71- در برخى منابع اين واژه
((اءوفى )) درج شده است . نك : سليمان
بن ابراهيم قندوزى حنفى ، ينابيع الموده لذوى القربى ، ج 3، ص 65.
72- محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و
الملوك ، ج 4، ص 317؛ لوط بن يحيى ازدى غامدى ، مقتل الحسين (عليه السلام)، ص 107؛
فضل بن حسن طبرسى ، اعلام الورى ، ج 1، ص 455؛ على بن موسى بن موسى بن طاووس حسينى
، اللهوف فى قتلى الطفوف ، ص 55.
73- ثم سالار ((الحسين
)) (عليه السلام) حتى نزل القطقطانه ، فنظر الى فسطاط...
((لعبيدالله بن الحر الجعفى ))،
فاءرسل اليه ((الحسين )) (عليه
السلام) فقال : اءيها الرجل ... فتنصرنى و يكون جدى شفيعك بين يدى الله تبارك و
تعالى . فقال : (عبيد الله بن الحر) يا بن رسول الله ، و الله لو نصرتك لكنت اءول
مقتول بين يديك ، ولكن هذا فرسى خذه اليك ... فاءعرض عنه ((الحسين
)) (عليه السلام) بو جهه ، ثم قال : لا حاجه لنا فيك و لا فى
فرسك ، و ما كنت
متخذ المضلين عضدا. نك : محمد بن على ابن بابويه قمى ، الامالى ، ص 219؛
سليمان بن ابراهيم قندوزى حنفى ، ينابيع الموده لذوى القربى ، ج 3، ص 63؛ محسن امين
عاملى ، لواعج الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام) صص 97 - 98.
74- كهف / 51: ((و
(من ) آنان (شيطان و ذريه اش ) را نه در آفرنيش آسمانها و زمين به شهادت طلبيدم و
نه در آفرينش خودشان . من آن نيستم كه گمراه گران را همكار خود بگيرم
)).
75- گفتنى است برخى تفاسير مانند نور
الثقلين ، ذيل اين آيه به گفتوگوى ميان امام حسين (عليه السلام) و عبيدالله بن حر
اشاره نموده اند. نك : على بن جمعه حويزى ، نور الثقلين ، ج 3، صص 268 - 269.
76- نك : محمد بن حسن طوسى (شيخ طوسى )،
الامالى ، تحقيق موسسه بعثت ، ص 87؛ محمد بن على بن شهر آشوب مازندرانى ، مناقب آل
ابى طالب ، ج 2، ص 375؛ هاشم بحرانى ، حليه الابرار فى اءحوال محمد و آله الاطهار،
تحقيق غلامرضا مولانا بحرانى ، ج 2، ص 282؛ عبدالحسين امينى ، الغدير، ج 6، ص 142؛
محمد باقر محمودى ، نهج السعاده فى مستدرك نهج البلاغه ، ج 1، ص 226.
77- ((ان الحسين
خطب اءصحابه و اءصحاب الحر بالبيضه فحمد الله و اثنى عليه ثم قال : اءيها الناس ان
رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم ) قال : من رآى سلطانا جائرامستحلا لحرم الله
... اءلا و ان هولاء قد لزموا طاعه الشيطان ، و تركوا طاعه ... و اءنا اءحق من
غير...، فاءنا الحسين بن على و ابن فاطمه بنت رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم
) نفسى مع اءنفسكم و اءهلى مع اءهليكم ، فلكم فى اءسوه )).
نك : لوط بن يحيى ازدى غامدى ، مقتل الحسين (عليه السلام)، صص 84 - 85؛ عبدالله
بحرانى ، العوالم ، ص 233؛ محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و الملوك ، ج 4، ص 304؛
مركز تحقيقات باقرالعلوم (عليه السلام) موسوعه كلمات الامام الحسين (عليه السلام)،
ص 361.
78- احزاب / 21: ((قطا
براى شما در (اقتداء به ) رسول خدا سرمشقى نيكوست )).
79- محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و
الملوك ، ج 4، ص 319؛ فضل بن حسن طبرسى ، اعلام الورى ، ج 1، ص 457؛ اسماعيل ابن
كثير دمشقى (ابن كثير)، البدايه و النهايه ، ج 8، ص 192.
80- ممتحنه / 4: ((قطعا
براى شما در پيروى از ابراهيم و كسانى كه با اويند، سرمشقى نيكوست .))
81- ممتحنه / 6: ((قطعا
براى شما در پيروى از آنان (ابراهيم و يارانش ) سرمشقى نيكوست .))
82- ((توحيد افعالى
))، اصطلاحى رايج در دانش فلسفى و كلام اسلامى است و به برخى
از مراتب توحيد اشاره دارد.
83- مرتضى مطهرى ، مجموعه آثار، ج 17،
(صلى الله عليه و آله و سلم ) 383 - 384.
84- ((ابو فراس ،
همام بن غالب تميمى )) سراينده نام آشنايى است كه در موضع
گيرى شجاعانه در برابر ((هشام بن عبدالملك ))
قصيده معروفش در وصف امام سجاد را انشا و قرائت نمود.
85- حتى انتهينا الى ((الصفاح
)) فلقينا ((الفرزدق بن غالب
)) الشاعر... فقال له ((الحسين
)) (عليه السلام): بين لنا نباء الناس خلفك فقال ... قلوب
ناس معك و سيوفهم مع بنى اميه و القضاء ينزل من السماء و الله يفعل ما يشاء... فقال
له ((الحسين )) (عليه السلام): صدقت ،
لله الامر، و الله يفعل ما يشاء، و كل يوم ربنا فى شاءن ، ان نزل القضاء بما نحب ،
فنحمد الله على نعمائه و هو المستعان على اءداء الشكر، و ان حال القضاء دون الرجاء،
فلم يعتد من كان الحق نيته و التقوى سريرته .)) نك : محمد بن
جرير طبرى ، تاريخ الامم و الملوك ، ج 4، ص 290؛ لوط بن يحيى ازدى غامدى ، مقتل
الحسين (عليه السلام)، صص 68 - 69؛ محمد بن محمد بن نعمان (شيخ مفيد)، الارشاد فى
معرفه حجج الله على العباد، ج 2، ص 67؛ فضل بن حسن طبرسى ، اعلام الورى ، ج 1، ص
446؛ محمد بن على بن شهر آشوب مازندرانى ، مناقب آل ابى طالب ، ج 3، ص 245؛ على بن
عيسى اربلى ، كشف الغمه فى معرفه الائمه ، ج 2، ص 253؛ اسماعيل ابن كثير دمشقى (ابن
كثير)، البدايه و النهايه ، ج 8، ص 180؛ على بن يونس عاملى ، الصراط المستقيم الى
مستحقى التقديم ، تحقيق محمدباقر بهبودى ، ج 2، ص 36؛ عبدالحسين موسوى (علامه شرف
الدين )، المجالس الفاخره فى ماتم العتره الطاهره ، تحقيق محمود بدرى ، ص 215.
86- روم / 4: (((فرجام
) كار در گذشته و آينده از آن خداست )).
87- حج / 18: ((و
هركه خدا را خوار كند، او را گرامى دارنده اى نيست ؛ چرا كه خدا هرچه بخواهد انجام
مى دهد)).
88- رحمن / 29: ((هر
كه در آسمانها و زمين است ؛ از او درخواست مى كند. هر زمان ، او در كارى است
)).
89- هود / 9 - 10: ((و
اگر از جانب خود رحمتى به انسان بچشانيم ، سپس آن را از وى سلب كنيم ، قطعا نوميد و
ناسپاس خواهد بود و اگر نعمتى به او بچشانيم ، حتما خواهد گفت : گرفتارى از من دور
شد! بى گمان او شادمان و فخر فروش است )).
90- هود / 11: ((مگر
كسانى كه شكيبايى ورزيده و كارهاى شايسته كرده اند (كه ) براى آنان آمرزش و پاداشى
بزرگ خواهد بود)).
91- محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و
الملوك ، ج 5، ص 367.
92- اءما بعد، فانى اءساءل الله اءن يصرفك
عما يوبقك ، و اءن يهديك لما ير شدك ، بلغنى اءنك توجهت الى ((العراق
))، و انى اءعيذك بالله من الشقايق ، فانى اءخاف عليك فيه
الهلاك ... فان لك عندى الامان ، و الصله ... و كتب الامام ((الحسين
)) (عليه السلام) فى جواب ((عمرو بن
سعيد)): اءما بعد فانه لم يشاقق الله و رسوله من دعا الى
الله عز و جل و قال اننى من المسلمين و قد دعوت الى الامان و البر و الصله ، فخير
الامان اءمان الله ، ولن يومن الله يوم القيامه من لم يخفه فى الدنيا، فنساءل الله
مخافه فى الدنيا توجب لنا اءمانه يوم القيامه . نك : محمد بن جرير طبرى ، تاريخ
الامم و الملوك ، ج 4، ص 292؛ لوط بن يحيى ازدى غامدى ، مقتل الحسين (عليه السلام)،
ص 70.
93-
و قلت فيما تقول
انظر نفسك و لدينك و لامه محمد صلى الله عليه و آله ، واتق شق عصا هذه الامه ....
نك : عبدالله بن مسلم ابن قتيبه دينورى ، الامامه و السياسه ، تحقيق على شيرى ، ج
1، ص 201؛ احمد بن على طبرسى ، الاحتجاج 2، ص 21؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار،
ج 44، ص 212.
94- نساء / 115: ((و
هر كس ، پس از آن كه راه هدايت براى او آشكار شد با پيامبر به مخالفت برخيزد، و
(راهى ) غير راه مومنان در پيش گيرد، وى را بدانچه روى خود را بدان سو كرده است ،
واگذاريم و به دوزخش كشانيم ، و چه باز گشتگاه بدى است )).
95-
من راءى سلطانا
جائرا مستحلا لحرام الله ... فلم يغير عليه بفعل و لا قول ، كان حقا على الله اءن
يدخله مدخله . نك : محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و الملوك ، ج 4، صص 304
- 305؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 44، ص 382؛ محسن امين عاملى ، لواعج
الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام)، صص 93 - 94.
96- حج / 11: ((و
از ميان مردم كسى است كه خدا را فقط بر يك حال (و بدون عمل ) مى پرستند. پس اگر
خيرى به او برسد بدان اطمينان يابد، و چون بلايى بدو رسد روى برتابد. در دنيا و
آخرت زيان ديده است . ايناست همان زيان آشكار)).
97- فقال له (الحسين بن على (عليه
السلام)) ((شمر بن ذى الجوشن )): هو
يعبد الله على حرف ان كان يدرى ما يقول ، فقال له ((حبيب بن
مظاهر)): و الله انى لاراك تعبد الله على سبعين حرفا، و اءنا
اءشهد اءنك صادق ما تدرى ما يقول ، قد طبع الله على قلبك )).
محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و الملوك ، ج 4، صص 322 - 323. فضل بن حسن طبرسى ،
اعلام الورى ، ج 1، ص 459.
98- نحل / 107 - 109: ((زيرا
آنان زندگى دنيا را بر آخرت برترى دادند و (هم ) اين كه خدا گروه كافران را هدايت
نمى كند. آنان كسانى اند كه خدا بر دلها و گوش ديدگانش مهر نهاده است و آنان خود
غافلانند. شك نيست كه آنها در آخرت همان زيانكارانند)).
99- فصعد (النعمان بن بشير) المنبر... ثم
قال ... و لا تسارعوا الى الفتنه و الفرقه ... انى لم اءقاتل من لم يقاتلنى ... و
لكنكم ان اءبديتم صفحتكم لى و نكثتم بيعتكم و خالفتم امامكم فو الله الذى لا اله
غير لاءضربنكم بسيفى ... فقام اليه ((عبدالله بن مسلم بن
سعيد الحضرمى )) حليف بنى اءميه فقال : انه لا يصلح ما ترى
الى الغشم ... فقال (النعمان بن بشير): اءن اءكون من المستضعفين فى طاعه الله اءحب
الى من اءن اءكون من الاعزين فى معصيه الله . نك : لوط بن يحيى ازدى غامدى ، مقتل
الحسين (عليه السلام)، صص 21 - 22؛ محمد بن محمد بن نعمان بغدادى عكبرى (شيخ مفيد)،
الارشاد فى معرفه حجج الله على العباد، ج 2، ص 42؛ اسماعيل بن كثير دمشقى (ابن
كثير)، البدايه و النهايه ، ج 8، ص 163؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 44، ص
336؛ عبدالله بحرانى ، العوالم ، ص 186.
100- قصص / 17: (((موسى ) گفت : پروردگارا به پاس نعمتى
كه به من ارزانى داشتى ، هرگز پشتيبان مجرمان نخواهم بود)).
101- براى آگاهى بيشتر درباره او نك :
عبداحسين موسوى (علامه شرف الدين )، المجالس الفاخره فى ماتم العتره الطاهره ، ص
193؛ عبدالله بن مسلم دينورى (ابن قتيبه )، الامامه و السياسه ، ج 2، ص 8؛ باقر
شريف قرشى ، حياه الامام الحسين بن على (عليه السلام)، دراسه و تحليل ، ج 2، ص 349.
102- درباره نام وى در اين گزارش اختلاف
است ، اما گمان قويتر آن است كه نام او ((برير))
باشد.
103- ((فدخل عليه
رجل من شيعته يقال له : برير بن خضير الهمدانى فقال : يا ابن رسول الله ، اءتاءذن
لى فاءخرج اليهم ، فاءكلمهم . فاءذن له فخرج اليهم ، فقال : يا معشر الناس ، انالله
عز و جل بعث محمدا بالحق بشيرا و نذيرا و داعيا الى الله باذنه و سراجا منيرا و هذا
ماء الفرات ... و قد حيل بينه و بين ابنه ، فقالوا:... فقد اءكثرت الكلام فوالله
...)) نك : محمد بن على ابن بابويه قمى (شيخ صدوق )، الامالى
، ص 222؛ عبدالرزاق موسوى مقرم ، مقتل الحسين (عليه السلام)، صص 232 - 233.
104- احزاب / 45 -46: ((اى
پيامبر، ما تو را (به سمت ) گواه و بشارتگر و هشداردهنده فرستاديم ، و دعوت كننده
به سوى خدا، به فرمان او، چراغى تابناك )).
105- محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و
الملوك ، ج 5، ص 375؛ محمد بن محمد بن نعمان بغدادى عكبرى ، الارشاد فى معرفه حجج
الله على العباد، ص 206؛ موفق بن احمد خوارزمى ، المناقب ، ص 200.
106- غافر / 38: ((و
آن كسى كه ايمان آورده بود گفت : اى قوم من ، مرا پيروى كنيد تا شما را به راه درست
هدايت كنم )).
107-
و حدثنى الصادق
جعفر بن محمد، عن اءبيه الباقر عن عليهم السلام اءن اءهل البصره كتبوا الى الحسين
بن على (عليه السلام)، يساءلونه عن الصمد... فكتب اءليهم : بسم الله الرحمن الرحيم
، اءما بعد فلا تخوضوا فى القرآن ، و لا تجادلوافيه ، و لا تتكموا فيه بغير علم ،
فقد سمعت جدى رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يقول : من قال فى القرآن بغير
علم فليتبوء معقده من النار، و ان الله سبحانه قد فسر الصمد فقال :
((الله اءحد الله الصمد)) ثم فسقره فقال :
((لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا اءحد))
لم يلد لم يخرج منه شى ء كثيف المتعال ، و لم يكن له كفوا اءحد))
نك : محمد بن على ابن بابويه قمى (شيخ صدوق )، التوحيد، تحقيق هاشم حسينى
تهرانى ، صص 91 - 92؛ فضل بن حسن طبرسى ، مجمع البيان ، ج 10، صص 478 - 488؛ محسن
فيض كاشانى ، تفسير الصافى ، ج 5، ص 393؛ عبد على بن جمعه حويزى ، نور الثقلين ،
تحقيق هاشم رسولى محلاتى ، ج 5، صص 711 - 712؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 3،
صص 233 - 224؛ محمد حسين طباطبايى ، الميزان فى تفسير القرآن ، ج 20، ص 391.
108- در اين باره نك : مركز تحقيقات باقر
العلوم (عليه السلام)، موسوعه كلمات الامام الحسين (عليه السلام)، صص 551 - 568.
109- اسراء / 71: ((
(ياد كن ) روزى را كه هر گروهى را با پيشوايشان فرا مى خوانيم )).
110- شورى / 7: ((گروهى
در بهشتند و گروهى در آتش )).
111-
فسار الحسين
(عليه السلام) و اءصحابه ، فلما نزلوا الثعلبه ورد عليه رجل يقال له :
((بشر بن غالب ))، فقال : يا ابن رسول
الله ، آخبرنى عن قول الله عزوجل : ((يوم ندعوا كل اءناس
باماهم )) قال : امام دعا الى هدى فاءجابوه اليه ، و امام
دعا الى ضلاله فاءجابوه اليها، هؤ لاء فى الجنه ، و هؤ لاء فى النار، و هؤ لاء فى
النار، و هو قوله عزوجل : ((فريق فى الجنه و فريق فى السعير))
. نك : محمد بن على ابن بابويه قمى (شيخ صدوق )، الامالى ، صص 217 - 218.
112- ((قال :
اءخبرنا ((موسى بن اسماعيل ))...
حدثنى من شافه الحسين ، قال : راءيت اءبنيه مضروبه بفلاه من الارض ، فقلت : لمن هذه
؟ قالوا: هذه لحسين (عليه السلام)، قال : فاءتيته فاذا شيخ يقراء القرآن قال : و
الدموع تسيل على خديه و لحيته ، قال : قلت : باءبى و اءمى يا ابن رسول الله ما
اءنزلك هذه البلاد و الفلاه التى ليس بها اءحد؟ فقال :
هذه كتب اءهل
الكوفه الى و لا اءراهم الا قاتلى ، فاذا فعلوا ذلك لم يدعوالله حرمه الا انتهكوها.
نك : احمد بن اسماعيل دمشقى (ابن كثير)، البدايه و النهايه ، ج 8، صص 182 - 183؛
على بن حسن بن هبه الله شافعى (ابن عساكر)، ترجمه الامام الحسين (عليه السلام)، صص
307 - 308؛ محمد بن احمد ذهبى ، سير اعلام النبلاء، ج 4، تحقيق محمد نعيم عرقسوسى ،
ماءمون صاغر جى ، صص 305 - 306.
113-
من الحسين بن
على الى الملاء من المسلمين و المومنين . اءما بعد... و قد فهمت كل الذى قصصتم و
ذكرتم و مقاله اءجلائكم : انه ليس علينا امام فاءقبل لعل الله يجمعنا بك على الهدى
... فلعمرى ما الامام الا الحاكم بالكتاب القائم القسط، و الدائن بدين الله الحابس
نفسه على ذات الله و السلام . نك : لوط بن يحيى ازدى غامدى ، مقتل الحسين
(عليه السلام) ص 17؛ عبدالله بن مسلم دينورى (ابن قتيبه )، الامامه و السياسه ، ج
2، ص 8؛ محمد بن محمد بن نعمان بغدادى عكبرى (شيخ مفيد)، الارشاد فى معرفه حجج الله
على العباد، ج 2، ص 39؛ محمد بن على بن شهر آشوب مازندرانى ، مناقب آل ابى طالب
(عليه السلام) ج 3، ص 242؛ محمد بن جعفر حلى (ابن نما)، مثير الاحزان ، ص 16؛
عبدالرحمن بن محمد حضرمى (ابن خلدون )، تاريخ ابن خلدون ، ج 3، صص 22 - 23.
114- ((كتب حسين
(عليه السلام) ... الى روس الاخماس بالبصره : ... و قد بعثت رسولى اليكم بهذا
الكتاب و انا ادعوكم الى كتاب الله و سنه نبى (صلى الله عليه و آله
))). نك : محمد بن طبرى ، تاريخ الامم و الملوك ، ج 4، صص 256 - 266؛
اسماعيل بن كثير دمشقى (ابن كثير)، البدايه و النهايه ، ج 8 ص 170؛ محمد بن طاهر
سماوى ، ابصار العين فى انصار الحسين (عليه السلام ) ص 26؛ شهاب الدين مرعشى نجفى ،
ملحقات احقاق الحق ، به اهتمام محمود مرعشى نجفى ، ج 27، ص 155.
115-
قال (الحسين
(عليه السلام)): ارجع اليهم فان استطعت اءن تؤ خرهم الى الغدوه و تدفهم عنا العشيه
، لعلنا نصلى لربنا الليله و ندعوه و نستغفره ، فهو يعلم اءنى قد اءحب الصلاه له و
تلاوه كتابه و الدعاء و الاستغفار. نك : لوط بن يحييى ازدى غامدى ، مقتل
الحسين (عليه السلام)، ص 106؛ محمد بن نعمان بغدادى عكبرى (شيخ مفيد)، الارشاد فى
معرفه حجج الله على العباد، ج 2، صص 89 - 90؛ عبدالله بحرانى ، العوالم ، ص 243؛
محسن امين عاملى ، لواعج الاشجان فى قتل الحسين (عليه السلام)، ص 118.
116-
لما كانت ليله
عاشوراء من المحرم خرجت من خيمتى لاتفقد اءخى الحسين (عليه السلام) و اءنصاره ، و
قد اءفرد له خيمه ، فوجدته جالسا وحده يناجى ربه و يتلو القرآن . نك :
موسوعه كلمات الامام الحسين (عليه السلام)، ص 408.
117- محمد بن يعقوب كلينى ، الاصول من
الكافى ، ج 1، ص 302.
118-
... على بن
الحسين (عليه السلام): فدنوت لاسمع ما يقول لهم و اءنا اذ ذاك مريض فسمعت اءبى
(عليه السلام) يقول لاصحابه : اءثنى على الله اءحسن الثناء و اءحمده على السراء و
الضراء، اللهم انى اءحمدك على اءن اءكرمتنا بالنبوه و علمتنا القرآن . نك :
لوط بن يحيى ازدى غامدى ، مقتل الحسين (عليه السلام)، ص 107؛ محمد بن محمد بن نعمان
بغدادى عكبرى (شيخ مفيد)، الارشاد فى معرفه حجج الله على العباد، ج 2، ص 91؛ فضل بن
حسن طبرسى ، اعلام الورى ، ج 1، ص 455؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 44، ص
392؛ عبدالله بحرانى ، العوالم ، ص 243؛ محسن امين عاملى ، لواعج الاشجان فى مقتل
الحسين (عليه السلام)، ص 118.
119-
ركب الحسين على
فرسه و اءخذ مصحفا فوضعه بين بديه ، ثم استقبل القوم رافعا يديه . نك :
اسماعيل بن كثير دمشقى (ابن كثير)، البدايه و النهايه ، ج 8، ص 193؛ محمد بن احمد
دشمقى باعونى ، جواهر المطالب فى مناقب الامام الجليل على بن ابى طالب (عليه
السلام)، تحقيق محمد باقر محمودى ، ج 2، ص 284؛ شهاب الدين حسينى مرعشى ، شرح احقاق
الحق ، به اهتمام محمود مرعشى نجفى ، ج 33، ص 603.
120- البته ممكن است مراد از واژه
((مصحف )) در اين مورد، نامه كوفيان
باشد كه حضرت (عليه السلام) براى اتمام حجت ، به همراه خود برداشتند.
121- عبدالله جوادى آملى ، حماسه و عرفان
، ص 190.
122- محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و
الملوك ، ج 4، ص 317؛ محمد بن محمد بن نعمان بغدادى عكبرى (شيخ مفيد)، الارشاد فى
معرفه حجج الله على العباد، ج 2، ص 91؛ فضل بن حسن طبرسى ، اعلام الورى ، ج 1، ص
455.
123- ثم كد كيدك ، و اجهد جهدك فو الله
الذى شرفنا بالوحى و الكتاب ، و النبوه و الانتخاب ، لا تدرك اءمدنا، و لا تبلغ
غايتنا، و لا تمحو ذكرناه . نك : احمد بن على طبرسى ، الاحتجاج ، ج 2، ص 37؛
محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 45، ص 160؛ عبدالله بحرانى ، العوالم ، صص 405 -
406؛ محسن امين عاملى ، لواعج الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام)، صص 230 - 231.
124- فلك نهم .
125- ((قيصر و كسرى
)) دو عنوان تشريفاتى است كه در گذشته ، براى پادشاهان ايران
و روم به كار گرفته مى شد.
126-
قال ابن زياد:
ايه يا ابن ((عقيل ))، اءتيت الناس و
هم جميع فشتت بينهم ، و فرقت كلمتهم ، و حملت بعضهم على بعض . قال : كلا، لست لذلك
اءتيت ، و لكن اءهل المصر زعموا اءن اءباك قتل خيارهم و سفك دماءهم ، و عمل فيهم
اءعمال كسرى و قيصر، فاءتيناه لناءمر بالعدل ، و ندعو الى حكم الكتاب . نك :
محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و الملوك ، ج 4، صص 283 - 284؛ محمد بن محمد بن
نعمان بغدادى عكبرى (شيخ مفيد)، الارشاد فيم معرفه حجج الله على العباد، ج 2، ص 62؛
محمد بن جعفر حلى (ابن نما)، مثير الاحزان ، ص 25؛ اسماعيل بن كثير دمشى (ابن
كثير)، البدايه و النهايه ، ج 8، ص 168.
127- نحل / 125: ((با
حكمت و اندرز نيكو به راه پروردگارت دعوت كن و با آنان به (شيوه اى ) كه نيكوتر است
مجادله نما)).
128-
و خرج زهير بن
القين على فرس له ذنوب شاك فى السلاح فقال يا اءهل الكوفه ... فرماه
((شمر)) بسهم و قال : اسكت اسكت الله نامتك ،
اءبرمتنا بكثره كلامك فقال ((زهير))...
ما اياك اءخاطب انما اءنت بهيمه والله ما اءظنك تحكم من كتاب الله آيتين و ابشر
بالخزى يوم القيامه و العذاب الاءليم . نك : محمد بن جرير طبرى ، تاريخ
الامم و الملوك ، ج 4، ص 324؛ اسماعيل بن كثير دمشقى (ابن كثير)، البدايه و النهايه
، ج 8، ص 195؛ على نمازى ، مستدرك سفينه البحار، تحقيق حسن بن على نمازى ، ج 6، ص
44؛ على احمدى ميانجى ، مواقف الشيعه ، ج 2، ص 308.
129- اسراء / 82: ((و
ما آنچه را براى مؤمنان مايه درمان و رحمت است ، از قرآن نازل مى كنيم ، و (لى )
ستمگران را جز زيان نمى افزايد)).
130- محسن امين عاملى ، لواعج الاشجان فى
قتل الحسين (عليه السلام)، ص 141: در برخى آثار از او چنين ياد شده است :
وصف فى المصادر
باءنه سيد القراء و كان شيخا، تابعيا، ناسكا، قارئا للقرآن ، و من شيوخ القراء فى
جامع الكوفه ، و له فى الهمدانيين شرف و قدر. نك : محمد مهدى شمس الدين ،
انصار الحسين (عليه السلام)، ص 77.
131-
فلما رجع
((كعب بن جابر)) قالت له امراءته ،
اءو اءخته ((النوار بنت جابر)): اءعنت
على ابن ((فاطمه ))! و قتلت سيد
القراء لقد اءتيت عظيما من الامر، والله لا اءكملك من راءسى كلمه اءبدا. نك
: محمد بن جرير طيرى ، تاريخ الامم و الملوك ، ج 4، ص 329؛ محسن امين عاملى ، لواعج
الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام) ص 142.
132- سليمان بن ابراهيم قندوزى حنفى ،
يناييع الموده لذوى القربى ، ج 3، ص 71.
133- محمد بن طاهر سماوى ، ابصار العين فى
انصار الحسين (عليه السلام)، صص 144 - 145.
134-
ثم خرج غلام
تركى كان ((للحسين )) (عليه السلام) و
كان قارئا للقرآن ، فجعل يقاتل و يرنجز... فقتل جماعه ثم سقط صريعا فجاءه
((الحسين )) (عليه السلام) فبكى و وضع
خده على خده ففتح عينه فراءى ((الحسين ))
(عليه السلام) فتبسم ثم صار الى ربه رضى الله عنه . نك : محمد باقر مجلسى ،
بحارالانوار، ج 45، ص 30؛ محمد بن طاهر سماوى ، ابصار العين فى انصار الحسين (عليه
السلام)، صص 144 - 145.
135- مرتضى مطهرى ، مجموعه آثار، ج 17، صص
389 - 391.
136- غافر / 51: ((قطعا
ما فرستادگان خود و كسانى را كه ايمان آورده اند، در زندگى دنيا يارى مى كنيم
)).
137- ابراهيم حسين شاذلى (سيد قطب )، فى
ظلال القرآن ، ج 5، صص 3085 ع 3086.
138- حسين بن محمد (راغب اصفهانى )،
المفردات فى غريب القرآن ، تحقيق محمد سيد كيلانى ، ص 179؛ حسن مصطفوى ، التحقيق
فى كلمات القرآن الكريم ، ج 1 - 3، ص 287؛ ابوالحسن شعرانى ، نثر طوبى ، ج 1 - 2، ص
275.
139- عبدالله جوادى آملى ، حماسه و عرفان
، ص 242.
140- رعد / 28: ((آگاه
باش كه با ياد خدا دلها آرامش مى يابد)).
141- نك : محمد حسين طباطبايى ، الميزان
فى التفسير القرآن ، ج 11، صص 391 - 392.
142- اعراف / 205: ((و
در دل خويش ، پروردگارت را بامدادان با تضرع و ترس ، بى هيچ بانگى ، ياد كن
)).
143- احزاب / 41: ((اى
كسانى كه ايمان آورده ايد، خدا را بسيار ياد كنيد)).
144- آل عمران / 91: ((همانان
كه خدا را (در همه احوال ) ايستاده و نشسته ، و به پهلو آرميده ياد مى كنند)).
145- طه / 42: ((تو
و برادرت معجزه هاى مرا (براى مردم ) ببريد و در ياد كردن من سستى مكنيد)).
146- انفال / 45: ((اى
كسانى كه ايمان آورده ايد، چون با گروهى برخورد مى كنيد، پايدارى وزريد و خدا را
بسيار ياد كنيد، باشد كه رستگار شويد)).
147- متفكر ژرف انديش و باريك بين معاصر
مرحوم علامه مطهرى (رحمه الله ) در اين باره مى گويد: ((وقتى
بخواهيم به جامعيت اسلام نظر بيفكنيم ، بايد نگاهى هم به نهضت حسينى بكنيم . مى
بينيم امام حسين (عليه السلام) كليات اسلام را در كربلا به مرحله عمل آورده ، مجسم
كرده است ولى تجسم زنده و جاندار حقيقى و واقعى ، نه تجسم بى روح . نك : مرتضى
مطهرى ، مجموعه آثار، ج 17، ص 382.
148- على بن موسى بن طاووس حسينى ، اللهوف
فى قتلى الطوف ، ص 70.
149-
((فلما نظر اليهم (الصحرا و اءصحابه ) الحسين (عليه السلام) وقف فى اءصحابه
، و وقف ((الحر بن يزيد)) فى اءصحابه
، فقال الحسين (عليه السلام) اءيها القوم من اءنتم ؟ قالوا: نحن اءصحاب الامير
عبيدالله بن زياد. فقال الحسين (عليه السلام): و من قائدكم ؟ قالوا:
((الحر بن يزيد الرياحى )) قال : فناداه الحسين :
ويحك يا ((ابن يزيد))! اءلنا اءم
علينا؟ فقال الحر: بل عليك ((اءبا عبدالله ! فقال الحسين
(عليه السلام): لا حول و لا قوه الا بالله )). نك :
على بن موسى بن طاووس حسينى ، اللهوف فى قتلى الطوف ، ص 47؛ عبدالحسين شريف الدين ،
المجالس الفاخره فى مآتم العتره الطاهره ، ص 225.
150-
و اءقبل حبيب بن
مظاهر الى الحسين (عليه السلام) فقال : يا ابن رسول الله ههنا حى من بنى اءسد
بالقرب منا اءتاءذن لى فى المصير اليهم فاءدعوهم الى نصرتك ... قال : قد اءذنت لك ،
فخرج حبيب اليهم ... فقال : (بنى اءسد) انى قد اءتيتكم بخير... تبادر رجال الحى حتى
التاءم منهم تسعون رجلا فاءقبلوا يريدون الحسين (عليه السلام)... فدعا ابن سعد...
الازرق ... و وجه نحو حى بنى اءسد... و اقتتلوا قتالا شديدا... و علمت بنو اءسد
اءنه لا طاقه لهم ... و رجع حبيب بن مظاهر الى الحسين (عليه السلام) فخبره بذلك
فقال (عليه السلام): لا حول و لا قوه الا بالله محمد باقر مجلسى ،
بحارالانوار، ج 44، ص 386؛ عبدالله بحرانى ، العوالم ، ص 238؛ محسن امين عاملى ،
لواعج الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام)، ص 108، محمد مهدى شمس الدين ، انصار
الحسين (عليه السلام)، ص 67.
151- اعراف / 55: ((پروردگار
خود را به زارى و نهانى بخوانيد)).
152- بقره / 186: ((و
هر گاه بندگان من ، از تو درباره من بپرسند، (بگو) من نزديكم ، و دعاى دعا كننده را
- به هنگامى كه مرا بخواند - اجابت مى كنم )).
153- غافر / 60: ((و
پروردگارتان فرمود: مرا بخوانيد تا شما را اجابت كنم )).
154- زمر / 8: ((و
چون به انسانى آسيبى رسد، پروردگارش را - در حالى كه به سوى او بازگشت كننده است -
مى خواند، سپس چون او را از جانب خود نعمتى عطا كند، آن (مصيبتى ) را كه در رفع آن
پيشتر به درگاه او دعا مى كرد، فراموش مى نمايد)).
155- روم / 33: ((و
چون مردم را زيانى رسد، پروردگار خود را، در حالى كه به درگاه او توبه مى كنند، مى
خوانند، و آن گاه كه از جانب خود رحمتى به آنان چشانيد، به ناگاه دسته اى از ايشان
به پروردگارشان شرك مى آورند)).
156- محمد حسين طباطبايى ، الميزان فى
تفسير القرآن ، ج 16، ص 273.
157- آل عمران / 91: ((همانان
كه خدا را (در همه احوال ) ايستاده و نشسته ، و به پهلو آرميده ياد مى كنند، و در
آفرينش آسمانها و زمين مى انديشد (كه :) پروردگارا، اينها را بيهوده نيافريده اى
)).
158- نك : على بن موسى بن جعفر طاووس
حسينى ، اقبال الاعمال ، تحقيق جواد قيومى اصفهانى ، صص 74 - 87.
159- لوط بن يحيى ازدى غامدى ، مقتل
الحسين (عليه السلام)، ص 107؛ محمد بن محمد بن نعمان بغدادى عكبرى (شيخ مفيد)،
الارشاد فى معرفه حجج الله على العباد، ج 2، ص 91؛ فضل ابن حسن طبرسى ، مجمع البيان
، ج 1، ص 455؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 44، ص 392؛ عبدالله بحرانى ،
العوالم ، ص 243؛ محسن امين عاملى ، لواعج الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام)، ص
118.
160- بينه / 5: ((
(فرمان نيافتند جز اين كه ) دين (خود) را براى او خالص گردانند، و نماز را بر پا
دارند و زكات بدهند؛ و دين (ثابت و) پايدار همين است )).
161- انبيا / 73: ((و
به ايشان (رهبران الهى ) انجام دادن كارهاى نيك و بر پا داشتن نماز و دادن زكات را
وحى كرديم )).
162- نمل / 1 - 3: ((طا،
سين . اين است آيات قرآن و (آيات ) كتابى روشنگر كه (مايه ) هدايت و بشارت براى
مؤمنان است ؛ همانا كه نماز را بر پا مى دارند و زكات مى دهند)).
163- نساء / 102: ((و
هر گاه در ميان ايشان بودى و برايشان نماز بر پا داشتى ، پس بايد گروهى از آنان با
تو (به نماز) ايستند، و بايد جنگ افزارهاى خد را برگيرند، و چون به سجده رفتند (و
نماز را تمام كردند)، بايد پشت سر شما قرار گيرند، و گروه ديگرى كه نماز نكرده اند،
بايد بيايند و با تو نماز گزارند)).
164- نور / 37: ((مردانى
كه نه تجارت و نه دادوستدى ، آنان را از ياد خدا و برپا داشتن نماز خود مشغول نمى
دارد)).
165- مانند اقامه نماز جماعت پس از نخستين
برخورد با ((حر بن يزيد)). براى موارد
ديگر نك : محمد بن حرير طبرى ، تاريخ الامم و الملوك ، ج 4، صص 319 - 320؛ محمد
باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 45، ص 3 - 4.
166-
قال الحسين
(عليه السلام): ارجع اليهم فان استطعت اءن تؤ خرهم الى الغدوه و تدفعهم عنا العشيه
، لعلنا نصلى لربنا الليله و ندعوه و نستغفره ، فهو يعلم اءنى قد اءحب الصلاه له و
تلاوه كتابه و الدعاء و الاستغفار. نك : محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و
الملوك ، ج 4، ص 317؛ محمد بن محمد بن نعمان بغدادى عكبرى (شيخ مفيد)، الارشاد فى
معرفه حجج الله على العباد، ج 2، صص 89 - 90؛ عبدالله بحرانى ، العوالم ، ص 243؛
محسن امين عاملى ، لواعج الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام)، ص 118.
167- على بن موسى بن طاووس حسينى ، اللهوف
فى قتلى الطفوف ، ص 57؛ محمد بن جعفر حلى (ابن نما)، مثير الاحزان ، ص 38؛ محمد
باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 44، ص 394؛ عبدالله بحرانى ، العوالم ، ص 245؛ سليمان
بن ابراهيم قندوزى حنفى ، يناييع الموده لذوى القربى ، ج 3، ص 65؛ محمد مهدى شمس
الدين ، انصار الحسين (عليه السلام)، ص 55.
168-
راءى ذلك
((اءبوثمامه عمرو بن عبدالله الصائدى ))
قال للحسين : يا اءباعبدالله نفسى لك الفداء. انى اءرى هولاء قد اقتربوا منك و لا
والله لا تقل حتى اءقتل دونك ان شاء الله ، و اءحب اءن اءلقى ربى و قد صليت هذه
الصلاه التى قد دنا وقتها، قال : فرفع الحسين راءسه ثم قال : ذكرت الصلاه جعلك الله
من المصلين الذاكرين ، نعم هذا اءول وقتها. نك : محمد بن جرير طبرى ، تاريخ
الامم و الملوك ، ج 4، ص 334؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 45، ص 21؛ عبدالله
بحرانى ، العوالم ، ص 264؛ حسين نورى طبرسى ، خاتمه مستدرك الوسائل ، ص 75؛
عبدالرزاق موسوى مقرم ، مقتل الحسين (عليه السلام)، صص 239 - 240.
169- نمازى كه ديدنى بود و تو گويى ، هم
اكنون نيز پس از چند صد سال از آن نماز بى مانند، شكوه پرواز و اوج عروج آن
افلاكيان را از اين خاكدان تا عرش خداوند و بهشت رضايت الهى ، مى توان نظاره كرد و
شامه جان را با شميم دل انگيز آن معطر نمود. به راستى بايد امام (عليه السلام) عرض
نمود: اءشهد
اءنك قد اءقمت الصلاه .
170- نور / 37: ((مردانى
كه نه تجارت و نه دادوستدى ، آنان را از ياد خدا و بر پا داشتن نماز به خود مشغول
نمى دارد)).
171- عبدالله جوادى آملى ، حماسه و عرفان
، ص 245.
172- آل عمران / 104: ((و
بايد از ميان شما، گروهى ، (مردم را) به نيكى دعوت كنند و به كار شايسته وادارند و
از زشتى باز دارند، و آنان همان رستگارانند)).
173- آل عمران / 110: ((شما
بهترين امتى هستيد كه براى مردم پايدار شده ايد: به كار پسنديده فرمان مى دهيد، و
از كار ناپسند باز مى داريد)).
174- توبه / 71: ((و
مردان و زنان با ايمان ، دوستان يكديگرند، كه به كارهاى پسنديده فرا مى خوانند و از
كارهاى ناپسند باز مى دارند)).
175- حج / 41: ((همان
كسانى كه چون در زمين به آنان توانايى دهيم ، نماز را برپا مى دارند و زكات مى دهند
و به كارهاى پسنديده فرا مى خوانند)).
176- حسن بن على بن شعبه حرانى ، تحف
العقول ، 239؛ محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 97، ص 80.
177- عبد الله بن مسلم دينورى (ابن قتيبه
)، الامه و السيامه ، ج 1، ص 203؛ عبدالحسين امينى ، الغدير، ج 11، ص 55؛ احمد بن
على طبرسى ، الاحتجاج ، ج 2، ص 20؛ على نمازى شاهرودى ، مستدرك سفيه البحار، ج 2، ص
225.
178-
فلما فرغ من
صلاته جعل بقول : اللهم هذا قبر نبيك محمد، و انا ابن بيت نبيك ، و قد حضرنى من
الامر ما قد علمت ، اللهم انى احب المعروف ، و انكر المنكر، و انا اسالك يا ذا
الجلال و الاكرم بحق القبر و من فيه الا اخترت لى ما هو لك رضى ، و لرسولك رضى .
نك : محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 44، ص 328؛ هاشم بحرانى ، مدينه المعاجز
الائمه الاثنى عشر و دلائل الحجج على البشر، تحقيق عزت الله مولايى همدانى ، ج 3، ص
483؛ محسن امين عاملى ، لواعج الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام)، ص 27.
179-
هذا ما اءوصى به
الحسين بن على بن ابى طالب الى اخيه محمد المعروف بابن الحنفيه ؛ ان الحسين يشهد ان
لا اله الا لله وحده لا شريك له و ان محمدا عبده و رسوله ، جاء بالحق من عند الحق ،
و ان الجنه و النار حق ، و ان الساعه اتيه لا ريب فيها، و ان الله يبعت من فى
القبور، و انى لم اخرج اشرا و لا بطرا و لا مفسدا و لا ظالما و انما خرجت لطلب
الاصلاح فى امه جدى صلى الله عليه و آله اريد ان امر بالمعروف و انهى عن المنكر
نك : محمد باقر مجلسى ، بحارالانوار، ج 44، ص 329؛ محسن امين عاملى ، لواعج الاشجان
فى مقتل الحسين (عليه السلام)، ص 30؛ عبدالله بحرانى ، ص 179.
180-
وقال عقبه بن
ابى العيزار: قام حسين (عليه السلام) بذى حسم فحمده الله و اثنى عليه عليه ثم قال :
انه قد نزل من الامر قد ترون ، و ان الدنيا تغيرت و تنكرت و ادبر معروفها و استمرت
جدا، فلم يبق منها الا صبابه كصابه الاناء، و خسيس عيش كالرعى الوبيل . الا ترون ان
الحق لا يعمل به ، و ان الباطل لا يتناهى عنه ، لير غب المؤمن فى لقاء الله حقا
فانى لا ارى الموت الا شهاده و لا الحياه مع الظالمين الا برما. نك : محمد
بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و الملوك ، ج 4، ص 305؛ نعمان بن محمد تميمى مغربى ،
شرح الاخبار فى فضائل الائمه الاطهار (عليه السلام) تحقيق محمد حسينى جلالى ، ج 3،
ص 150؛ حسن ابن على بن شيعه حرانى ، تحف العقول عن آل الرسول صلى الله عليهم ،
تحقيق على اكبر غفارى ، ص 245؛ حسين بن محمد حلوانى ، نزهه الناظر و تنبيه الخاطر،
ص 88؛ على بن عيسى اربلى ، كشف الغمه ، ج 2، ص 242.
181-
ايها الناس ! ان
رسول الله (صلى الله عليه و آله ) قال : من راى سلطانا جائرا لحرام الله ناكثا لهد
الله . مخالفا لسنه رسول الله ، يعمل فى عباد الله بالاثم و العدوان ثم لم يغير
عليه بفعل و لا قول ، كان حقا على الله ان يدخله مدخله . الا و ان هولاء قد لزموا
طاعه الشيطان و تولوا عن طاعه الرحمان و اظهروا الفساد و عطلوا الحدود واستاثروا
بالفى ء و احلوا حرام الله و حرموا حلاله و انا احق بهذا الامر من غيرى . نك
: محمد بن جرير طبرى ، تاريخ الامم و الملوك ، ج 4، صص 304 - 305؛ محمد باقر مجلسى
، بحارالانوار، ج 44، ص 382؛ عبدالله بحرانى ، العوالم ، ص 233؛ محسن امين عاملى ،
لواعج الاشجان فى مقتل الحسين (عليه السلام)، صص 93 - 94.
182- عبدالله جوادى آملى ، حماسه و عرفان
، صص 232 - 233.
183- لطف الله صافى ، پرتوى از عظمت حسين
(عليه السلام)، صص 324 - 325.