فقه و پوشش بانوان

دكتر على اكبر كلانترى

- پى‏نوشت‏ها -


(1) - من لا يحضره الفقيه، ج‏1، ص 252.
(2) - تاريخ تمدن، ج‏11، ص‏46.
(3) - نگاهى به تاريخ جهان، ج‏1، ص‏300.
(4) - مسئله حجاب، ص‏10.
(5) - نهج البلاغه، حكمت 105.
(6) - حجرات (49) آيه‏1.
(7) - الجامع الصغير، ج‏1، ص‏288.
(8) - كافى، ج‏6، ص‏446.
(9) - تاريخ تمدن، ج‏11، ص‏46.
(10) - نگاهى به تاريخ جهان، ج‏1، ص‏300.
(11) - نور(24) آيه 31.
(12) - مقصود از اين شخص، اسماعيل بن الرحمن، معروف به ((سدى كبير)) است كه بسيارى از عالمان سنى، احاديث او را معتبر دانسته‏اند، مانند احمد ونسايى كه به ترتيب او را ثقه و صالح، معرفى كرده‏اند و ابن عدى و ابن حجر كه او را صدوق دانسته‏اند و از رجال شناسان شيعه، مرحوم مامقانى، او را ممدوح معرفى كرده است. البته شخص ديگرى نيز داراى لقب سدى است و آن محمد بن مروان است كه از نگاه رجال شناسان، ضعيف و غير ثقه است (ر.ك: تهذيب التهذيب، ج‏1، ص 313 ؛ تنقيح المقال، ج 1، ص‏137).
(13) - 2. اسباب النزول، ص‏306.
(14) - همان، ص‏267.
(15) - تفسير كشاف، ج‏3، ص‏231، ذيل آيه 31 از سوره نور. در سنن أبى داود، همين مطلب را از ام سلمه نقل مى‏كند، با اين تفاوت كه وى مى‏گويد: «لما نزلت هذه الآيه: يدنين عليهن من جلابيهن...» خرج نساء الأنصار كان على رؤسهن الغربان» (سنن أبى داود، ج‏2، ص‏382).
(16) - لسان العرب، ج‏3، ص‏50.
(17) - القاموس المحيط، ج‏1، ص‏179.
(18) - اعراف(7)آيه 46.
(19) - مفردات القرآن، ص‏219.
(20) - حديد(57) آيه 13.
(21) - مسئله حجاب، ص‏63.
(22) - بصائر الدرجات، ص‏514.
(23) - تاويل الآيات، ص‏831. همين روايت را فرات بن ابراهيم كوفى از جعفر بن محمد بن سعيد و او به صورت معنعن از ابوذر نقل مى‏كند(تفسير فرات، ص‏370).
(24) - صاحب كفايه در مبحث دلالت نهى بر فساد، مى‏نويسد: «لاأصل فى المسالة يعوّل عليه لو شكّ فى دلالة النهى على الفساد. نعم، كان الأصل فى المسألة الفرعية الفساد لو لم يكن هناك اطلاق أو عموم يقتضى الصحة فى المعاملة؛

در صورتى كه در دلالت نمودن نهى بر فساد، شك شود، اصلى كه بتوان در اين مسئله بر آن تكيه نمود، وجود ندارد؛ بله در صورتى كه مسئله فرعيه، اطلاق يا عمومى كه مقتضى صحت معامله باشد، پيدا نشود، اصل فساد است» (كفاية الأصول، ج‏1، ص‏290).
(25) - مستند الشيعه، ج‏16، ص‏29.
(26) - مجله فقه، شماره 23، ص‏76.
(27) - المهذب البارع، ج‏3 ص‏205.
(28) - مجله فقه، مشاره 24، ص‏63.
(29) - وسائل، ج‏14، ص‏141، ابواب مقدمات النكاح، ب‏104، ج‏16.
(30) - جواهر الكلام، ج‏29، ص‏78.
(31) - تذكرة الفقهاء، ج‏2، ص‏448.
(32) - سلسلة الينابيع الفقيه، ج‏27، ص‏533.
(33) - همان، ص‏835.
(34) - جواهر الكلام، ج‏2، ص‏3.
(35) - صاحب عروه، در اشاره به اين نكته مى‏نويسد: «لا تسترط فى الستر الواجب فى نفسه ساتر مخصوص، و لاكيفية خاصة، بل المناط مجرد الستر، و لو كان باليد و طلى اليد و نحوهما» (عروة الوثقى، ج‏1، ص‏415).
(36) - مبسوط، ج‏4، ص‏160.
(37) - سلسلة لينايع الفقهيه، ج‏19، ص‏424.
(38) - محقق حلى نيز گفته است: ((لا ينظر الرجل الى الا لضروزة، و يجوز ان ينظر الى وجهها و كفيها مرة على كراهية فيه مرة، و لا يجوز معاودة النظر)) (شرايع، ج 2، ص‏269). سخن علامه نيز در قواعد چنين است: ((و لا يحل النظر الى الاجنبية الا لضرورة، كالشهادة عليها. و يجوز الى وجهها و كفيها مرة لا ازيد)) (سلسلة الينابيع الفقيه، ج 19، ص‏584).
(39) - ايضاح الفوائد، ج‏3، ص‏6؛ جواهر الكلام، ج‏29، ص‏75.
(40) - نور(24) آيه 31.
(41) - احزاب(33)آيه 59.
(42) - وسائل، ج‏14، ص‏146، ابواب مقدمات النكاح، 109، ح‏5.
(43) - مبسوط، ج‏4، ص‏160؛ سلسلة الينابيع الفقهيه، ج‏19، ص‏584 و 319؛ تذكرة الفقها، ج‏2، ص‏448؛ ايضاح النافع، ج‏3، ص‏6؛ شرايع الاسلام، ج‏2، ص‏269.
(44) - تذكرة الفقهاء، ج‏2، ص‏446.
(45) - همان، ج‏2، ص‏448؛ جواهر الكلام ج‏29، ص‏77.
(46) - تفسير صافى، ج‏2، ص‏366.
(47) - تذكرة الفقهاء، ج‏2، ص‏448.
(48) - همان.
(49) - مجمع البيان، ج 7، ص‏241.
(50) - وسائل، ج‏14، ص‏146، ابواب مقدمات النكاح، ب‏109، ح‏5.
(51) - همان ج 3.
(52) - همان ج 4.
(53) - قرب الاسناد، ص‏102.
(54) - در همين زمينه، مى‏توان از روايت زير ياد كرد كه أبى الجارود از امام باقر (عليه السلام) درباره زينت ظاهرى نقل مى‏كند: فهى: الثياب، و الكحل، و الخاتم. و خضاب الكف. و السوار. و الزينة ثلاث: زينة للناس، و زينة للمحرم و زينة للزوج، فأما زينة الناس فقد ذكرناه و أما زينة المحرم فموضع القلادة فما فوقها و الدملج و ما دونّه و الخلخال و ما أسفل منه و أما زينة الزوج فالجسد كله؛ امام باقر (عليه السلام) درباره زينت ظاهرى كه نگريستن بدان‏ها جايز است، فرمود: آن‏ها عبارتند از: لباس، سرمه، انگشتر، حناى دست و النگو، و زينت بر سه قسم است: قسمى براى مردم، قسمى براى محرم و قسمى براى شوهر، اما براى مردم، همان است كه يادآور شديم و اما براى محرم، جاى گردن بند و مقدارى بالاى آن، جاى بازوبند و پايين‏تر از آن، جاى خلخال و پايين‏تر از آن و اما براى شوهر، همه بدن است»

(مستدرك الوسائل، ج 14، ص‏275).
(55) - التبيان، ج 7، ص‏429.
(56) - مسئله حجاب، ص‏172.
(57) - همان.
(58) - لسان العرب، ج 4، ص‏213.
(59) - مجمع البيان، ج 7، ص‏241.
(60) - مسئله حجاب، ص‏174 - 172 (با تخليص و تصرف).
(61) - قرب الاسناد، ص‏160.
(62) - وسائل، ج‏14، ص‏167، ابواب مقدمات النكاح، ب‏125، ح‏3.
(63) - همان، ص‏166، ابواب مقدمات النكاح، ب‏125، ح‏2.
(64) - همان ص‏165، ابواب مقدمات النكاح، ب‏124، ح‏3.
(65) - و از همين قبيل است روايت زير كه شيخ صدوق آن را به سند خود از اسحاق بن عمار نقل مى‏كند: «قال: قلت لأبى عبداللّه (عليه السلام): أينظر المملوك الى شعر مولاته؟ قال: نعم و الى ساقها».
(66) - همان، ب‏126، ح‏4.
(67) - همان، ص‏158 - 159، ابواب مقدمات النكاح، ب‏120، ح‏3.
(68) - تذكره الفقهاء، ج‏2، ص‏448.
(69) - جواهرالكلام، ج 29، ص‏77.
(70) - مسالك الافهام، ج‏7، ص‏47.
(71) - جواهر الكلام، ج 29، ص‏77.
(72) - مسالك الأفهام، ج‏7، ص‏48.
(73) - احزاب (33) آيه 59.
(74) - جواهر الكلام، ج 29، ص‏77.
(75) - تفسير صافى، ج 2، ص‏366.
(76) - الميزان، ج 16، ص‏339.
(77) - مسنداحمد، ج 1، ص‏251.
(78) - مبسوط، ج 4، ص‏160.
(79) - جواهرالكلام، ج 29، ص‏78.
(80) - مسئله حجاب، ص‏190 - 191.
(81) - وسائل، ج 5، ص‏506، ابواب صلاة المسافر، ب‏6، ح‏3.
(82) - البدر الزاهر فى صلاة الجمعه و المسافر، ص‏302.
(83) - كتاب الطهاره، ج 3، ص‏149.
(84) - نيز در مبحثى ازكتاب اجتهاد و تقليد امام آمده است: و دعوى الغاء الخصوصية عرفاً مجازفة محضة؛ لقوة احتمال أن يكون للاجتهاد و النظر فى أخبارهم مدخلية» (الاجتهاد و التقتليد، ص‏28).
(85) - وسائل، ج‏14، ص‏146، ابواب مقدمات النكاح، ب‏109، ح‏2.
(86) - رجال كشّى، ص‏563.
(87) - وسائل، ج 14، ص‏37، ابواب مقدمات النكاح، ب‏21، ح‏3.
(88) - عيون الاخبار، ج 2، ص‏10، ((عن على (عليه السلام) قال: دخلت أنا و فاطمه على رسول اللّه (صلى الله عليه و آله و سلم) فوجدته يبكى بكاء شديداً، فقلت له: فداك أبى و أمى يا رسول اللّه؛ ماالذى أبكاك؟ فقال: يا على؛ ليلة أسرى بى الى السماء عملهن؟ فقال: أما المعلقة بشعرها: فانها كانت لا تغطى شعرها من الرجال...)).
(89) - وسائل ج 4، ص‏690، ابواب القيام، ب‏1، ح‏7.
(90) - مبسوط، ج 4، ص‏160 - 161: لا يحل للأجنبى أن ينظر الى الأجنبية لغير حاجة و سبب... فأما النظر اليها لضرورة أو حاجة: فجائز، فالضرورة مثل نظر الطبيب اليها، و ذلك يجوز بكل حال و ان نظر الى عورتها؛ لأنه موضع ضرورة؛ لأنه لا يمكن العلاج الا بعد الوقوف عليه. و مثل ما اذا ادعى عيبا على امرأته فأنكرته فأتى بما يراه و يشهد عليه. والحاجة مثل أن يتحمل شهادة على امرأة، فلابد من أن يرى وجهها ليعرفها، و مثل ما لو كانت بينه و بينها معاملة و مبايعة ليعرف وجهها فيعلم من التى يعطيها الثمن ان كانت بايعه أو المثمن ان كانت مبتاعه.
(91) - شرايع ج 2، ص‏269.
(92) - سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 19، ص‏425.
(93) - مجمع البيان، ج 7، 2414.
(94) - مفردات القرآن، ص‏199.
(95) - التبيان، ج 8، ص‏361.
(96) - القاموس المحيط، ج 1، ص‏173.
(97) - الميزان، ج 16، ص‏339.
(98) - صحاح اللغه، ج 1، ص‏101.
(99) - الجامع لاحكام القرآن، ج 14، ص‏244.
(100) - تفسير ابن كثير، ج 4، ص‏244.
(101) - 1. فخرالدين طريحى، در توضيح واژه جلباب گفته است: ((هو ثوب أوسع من الخمار و دون الرداء تلويه المرأة على رأسها و تبقى منه ما ترسله على صدرها، (مجمع البحرين، ج 2، ص‏23). طبرسى نيز در ذيل آيه و القواعد من الناء التى لا يرجون نكاحاً فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن؛ نوشته است: ((مقصود از ثيايى كه زنان سالخورده مى‏توانند از خود بردارند، جلباب است كه بزرگ تر از روسرى است))

(مجمع البيان، ج 7، ص‏217).
(102) - لسان العرب، ج 2، ص‏317.
(103) - وسائل، ج 14، ص‏147، ابواب مقدمات النكاح،ب‏110، ح‏6.
(104) - تفسير ابن كثير، ج 3، ص‏526.
(105) - الاحتجاج، ج 1، ص‏97.
(106) - نهايه، ص‏484.
(107) - خلاف، ج 2، ص‏139.
(108) - همان.
(109) - مبسوط، ج 4، ص‏161.
(110) - سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 19، ص‏425.
(111) - شرائع الاسلام، ج 2، ص‏268.
(112) - شرح لمعه، ج 5، ص‏97.
(113) - المجموع، ج 16، ص‏134.
(114) - سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 18، ص‏282؛ نهاية المرام، ج 1، ص‏50؛ جواهر الكلام، ج 29، ص‏63.
(115) - شرائع الاسلام، ج 2، ص‏268.
(116) - شرح لمعه، ج 5، ص‏97.
(117) - فقه القرآن، ج 2، ص‏130.
(118) - جواهر الكلام، ج 29، ص‏66.
(119) - همان.
(120) - العروة الوثقى، ج 2، (صلى الله عليه و آله وسلم) 634.
(121) - وسائل، ج 14، ص‏59، ابواب مقدمات النكاح، ب‏36، ح‏1.
(122) - جواهر الكلام، ج 29، ص‏64.
(123) - رجال نجاشى، ص‏20.
(124) - وسائل، ج 14، ص‏59، ابواب مقدمات النكاح، ب‏36، ح‏2.
(125) - همان، ص‏60، ابواب مقدمات النكاح، ب‏36، ح‏8.
(126) - همان، ح‏5.
(127) - همان.
(128) - همان، ص‏61، ابواب مقدمات النكاح، ب‏36، ح‏12.
(129) - المجازات النبويه، ص‏114.
(130) - سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 19، ص‏529؛ شرايع الاسلام، ج 2، ص‏268.
(131) - الروضة البهيه، ج 5، ص‏98 - 97؛ المهذب البارع، ج 3، ص‏205.
(132) - رجال نجاشى، ص‏305؛ رجال علامه، ص‏245؛ رجال ابن داود، ص‏562.
(133) - جواهر الكلام، ج 29، ص‏66.
(134) - وسائل، ج 14، ص‏60، ابواب مقدمات النكاح، ب‏36، ح‏5.
(135) - جواهر الكلام، ج 29، ص‏65.
(136) - عروة الوثقى، ج 2، ص‏634.
(137) - سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 18، ص‏88.
(138) - همان، ج 19، ص‏584.
(139) - عروة الوثقى، ج 2، ص‏634.
(140) - كتاب النكاح، ص‏42.
(141) - جواهر الكلام، ج 29، ص‏85.
(142) - وى هنگام بيان مواردى كه از حكم عدم جواز نگريستن، استثنا شده مى‏نويسد: و منها: القواعد من النساء اللاتى لا يرجون نكاحاً بالنسبة الى ما هو المعتاد له من كشف بعض الشعر و الذراع و نحو ذلك، لا مثل الثدى و البطن و نحو هما مما يعتاد سترهن له (عروة الوثقى، ج 2، ص‏636).
(143) - احكام القرآن، ج 3، ص‏431.
(144) - مجمع البيان، ج 7، ص‏271.
(145) - وسائل، ج 14، ص‏147، ابواب مقدمات النكاح، ب‏110، ح‏1.
(146) - همان، ح‏3.
(147) - همان، ح 2.
(148) - همان، ح 4.
(149) - مستمسك العروه، ج 12، ص‏31.
(150) - وسائل، ج 14، ص‏147، ابواب المقدمات النكاح، ب‏110، ح 6.
(151) - همان، ص‏114، ابواب مقدمات النكاح، ب‏107، ح 1.
(152) - همان ص‏147، ابواب مقدمات النكاح، ب‏110، ح 5.
(153) - خلاف، ج 2، ص‏140.
(154) - ايضاح الفوائد، ج 3، ص‏7.
(155) - وسائل، ج 14، ص‏164، ابواب مقدمات النكاح، ب‏124، ح 1.
(156) - همان، ص‏165، ح 4.
(157) - همان، ح 3.
(158) - همان، ح 6.
(159) - همان، ح 5.
(160) - همان، ص‏166، ابواب المقدمات النكاح، ب‏124، ح 7.
(161) - همان، ح 8.
(162) - همان، ص‏165؛ جواهر الكلام، ج 29، ص‏91.
(163) - همان، ص‏168، ابواب مقدمات النكاح، ب‏125، ح 8.
(164) - رجال نجاشى، ص‏411.
(165) - وسائل، ج 14، ص‏167.
(166) - همان، ص‏166، ابواب مقدمات النكاح، ب‏125، ح 1.
(167) - همان، ح 2.
(168) - همان، ص‏168، ح 7.
(169) - همان، ص‏167، ابواب مقدمات النكاح، ب‏125، ح 3.
(170) - همان.
(171) - ايضاح الفوائد، ج 3، ص‏7.
(172) - مفردات راغب، (صلى الله عليه و آله وسلم) 72.
(173) - وسائل، ج 14، ص‏148، ابواب مقدمات النكاح، ب‏111، ح 1.
(174) - همان، ح 2.
(175) - جامع البيان، ج 18، ص‏163 - 162.
(176) - كافى، ج 5، ص‏524، باب النظر الى نساء الاعراب و...؛ وسائل، ج 14، ص‏149.
(177) - المنجد، ص‏66.
(178) - النهاية فى غريب الحديث، ج 3، ص‏286.
(179) - مجمع البحرين، ج 2، ص‏319.
(180) - جواهر الكلام، ج 29، ص‏69.
(181) - تحرير الوسيله، ج 2، ص‏244.
(182) - مستند الشيعه، ج 16، ص‏60.
(183) - منهاج الصالحين، ج 2، ص‏259.
(184) - رسائل المرتضى، ج 1، ص‏154.
(185) - الحدائق الناضره، ج 3، ص‏39.
(186) - علامه مى‏گويد: يتناول العقاب لهم فى الاخرة على ترك الفروع، كما حصل لهم على ترك الايمان (منتهى المطلب، ج 1، ص‏82).

و به گفته محقق اردبيلى: ان الكفار أيضا مكلفون بالفروع (زبدة البيان، ص‏199).

و محقق سبزوارى نيز مى‏گويد: انهم مكلفون بالعبادات (ذخيرة المعاد، ج 2، ص‏383).
(187) - نهايه، ص‏484.
(188) - سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 18، ص‏45.
(189) - شرايع، ج 2، ص‏269؛ سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 19، ص‏529؛ المهذب البارع، ج 3، ص‏206؛ شرح لمعه، ج 5، ص‏98.
(190) - نهاية المرام، ج 1، ص‏53.
(191) - سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 19، ص‏426.
(192) - وسائل، ج 14، ص‏149، ابواب المقدمات النكاح، ب‏112، ح 1.
(193) - همان، ح 2.
(194) - نهايه، ص‏484؛ شرائع الاسلام، ج 2، ص‏269؛ مهذب البارع، ج 3، ص‏205؛ سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 19، ص‏529.
(195) - 1. وسائل، ج 13، ص‏48، ابواب بيع الحيوان، ب‏20، ح 1.
(196) - جواهر الكلام، ج 29، ص‏69.
(197) - وسائل، ج 15، ص‏477، كتاب الطلاق، ابواب العدد، ب‏45، ح 1.
(198) - به اجماع عالمان شيعه و سنى، يهود و نصارا، اهل كتابند و مى‏توانند مشمول قرار داد ذمه باشند و از اين رو به آنان، اهل ذمه گفته مى‏شود. ولى در مورد زردشتيان، اندكى اختلاف است؛ مشهور ميان فقها آن است كه اين گروه نيز، از اهل كتاب محسوب مى‏شوند. علامه در منتهى مى‏نويسد: عقد جزيه، براى هر كافر كتابى كه بالغ باشد، منعقد مى‏شود، مقصودم از كتابى، كافران است كه حقيقتاً داراى كتاب بوده‏اند و آنها، يهود و نصارا هستند يا در مورد آنها، شبهه داشتن كتاب است و آنها، زردشتيان هستند. از اين سه طايفه، جزيه، پذيرفته مى‏شود (و مى‏توانند مشمول قرار داد ذمه باشند) و ميان عالمان پيشين و پسين، در اين مورد اختلافى نيست (منتهى المطلب، ج 2، ص‏959).

در مورد صابيان نيز بايد گفت: كلمات و نظريات در مورد ماهيت دين اينان، به شدت متشتت است، ولى از نگاه فقهى، بررسى‏ها نشان مى‏دهد مشهور ميان فقهاى سنى آن است كه اين طايفه نيز ملحق به اهل كتابند و مى‏توانند مشمول قرار داد ذمه شوند.

در مقابل، مشهور بلكه شايد اجماعى ميان فقهاى شيعه آن است كه اين گروه به اهل كتاب ملحق نمى‏شوند (ر.ك: الجزيه و احكامها فى الفقه الاسلامى، فصل دوم).
(199) - 1. در روايتى مى‏خوانيم: ((زن ديوانه‏اى كه دامنش به زنا آلوده شده بود را به حضور عمر بردند، وى فرمان سنگسار شدن او را صادر كرد، ولى على (عليه السلام) او را از اين كار باز داشت و فرمود: آيا نمى‏دانى از سه گروه، رفع قلم شده: كودك تا وقتى كه بالغ شود، ديوانه تا زمانى كه بهبود يابد و خواب تا زمانى كه بيدار شود؟)) (وسائل، ج 1، ص‏32، ابواب مقدمه العبادات، ب‏4، ح 10).
(200) - كافى، ج 5، ص‏524؛ وسائل، ج 14، ص‏149.
(201) - ايضاح الفوائد، ج 3، ص‏9.
(202) - النكاح، ص‏68.
(203) - وسائل، ج 14، ص‏142، ابواب مقدمات النكاح، ب‏105، ح 2: كنت نازلاً فى المدينة و كان فيها وصيفة، و كانت تعجبنى فانصرفت ليلة ممسياً فافتتحت الباب ففتحت لى فقبضت على ثدبها، فلما كان من الغد، دخلت على أبى عبدالله (عليه السلام) فقال: تب الى الله مما صنعت البارحة.
(204) - الخرائج و الجرائح، ج 2، ص‏727: كنا بالمدينة، و كانت جارية صاحب الدار تعجبنى، و انى أتيت الباب فاستفتحت الجارية فغمزت ثديها، فلما كان من الغد دخلت على أبى عبدالله (عليه السلام) فقال: أين أقصى أثرك؟ قلت: ما برحت بالمسجد، فقال: أما تعلم أن أمرنا هذا لايتم الا بالورع؟!.
(205) - وسائل، ج 14، ص‏142، ابواب المقدمات النكاح، ب‏105، ح 1.
(206) - مستند الشيعه، ج 16، ص‏60.
(207) - وسائل، ج 14، ص‏151، ابواب المقدمات النكاح، ب‏115، ح 3.
(208) - همان، ص‏152، ابواب المقدمات النكاح، ب‏115، ح 4.
(209) - همان، ص‏151، ابواب المقدمات النكاح، ب‏115، ح 1.
(210) - همان، ح 2.
(211) - جامع المقاصد، ج 12، ص‏44.
(212) - جواهر الكلام، ج 29، ص‏99.
(213) - عروة الوثقى، ج 2، ص‏637.
(214) - همان.
(215) - وسائل، ج 14، ص‏152، ابواب مقدمات النكاح، ب‏116، ح 1: حدثتنى سعيدة و منه أختا محمد بن أبى عمير قالتا: دخلنا على أبى عبدالله (عليه السلام)، فقالنا: تعود المرأة أخاها؟ قال: نعم، قلنا: تصافحه؟ قال: من وراء الثوب.
(216) - مستند الشيعه، ج 16، ص‏60.
(217) - وسائل، ج 14، ص‏140، ابواب مقدمات النكاح، ب‏104، ح 12.
(218) - همان، ص‏138، ح 1.
(219) - همان، ص‏139، ح 7.
(220) - سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 19، ص‏529.
(221) - شرائع الاسلام، ج 2، ص‏269.
(222) - شرح لمعه، ج 5، ص‏99.
(223) - جواهر الكلام، ج 29، ص‏73.
(224) - همان و مستمسك العروة، ج 12، ص‏26.
(225) - سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 23، ص‏434.
(226) - سلسلة الينابيع الفقهية، ج 19، ص‏584.
(227) - عروة الوثقى، ج 2، ص‏635.
(228) - كتاب النكاح، ج 1، ص‏67 - 66.
(229) - 1. به گفته شهيد مطهرى ((تهييج شهوت در مورد محارم درجه اول از قبيل پدر، فرزند، عمو و برادر، تقريباً صفر است، ولى جاذبه زن، مخصوصاً اگر جوان و زيبا باشد در محارم درجات بعدى مخصوصاً در محارم سببى از قبيل پدر شوهر و پسر شوهر، بى تأثير نيست... در مورد پدر و عمو، حتى برادر، طبعاً رغبت جنسى وجود ندارد. مگر در افراد منحرف و استثنايى. ولى... اگر مردى زن زيبا و پسر جوانى دارد. هرگز اين پسر، نسبت به زن پدر مانند فرزند نسبت به مادر خود نيست...)) (مسئله حجاب، ص‏194).
(230) - مجله كاوشى نو در فقه، شماره 24، (صلى الله عليه و آله وسلم) 60 به بعد.
(231) - وسائل، ج 2، ص‏707، ابوار، غسل الميت،! 20، حضرت 7.
(232) - همان،ص 707، ابواب غسل الميت،ب 21،ح 1.
(233) - همان،ص 713، ابواب غسل الميت،ب 24،ح 1.
(234) - همان، ص‏714، ح 4.
(235) - همان، ص‏716، ابواب غسل الميت، ب‏24، ح 14.
(236) - همان، ص‏715، ح‏9.
(237) - همان، ح 16.
(238) - همان،ص 716، ابواب مقدمات النكاح،! 24،ح 13.
(239) - همان،ص‏716.
(240) - همان،ص 714،ح 3.
(241) - همان ص 715،ح 8.
(242) - همان، ص 707،ب 20ح‏9.
(243) - همان.
(244) - همان ص 715،ب 24،ح 7.
(245) - همان‏ص 716،ب 24،ح 11.
(246) - همان، ح 12.
(247) - همان، ص 706،! 20، ح 1.
(248) - همان، ح 2.
(249) - جواهر الكلام، ج 4، ص 64 - 63.
(250) - همان، ص 65.
(251) - مستندالشيعه، ج 16، ص 43.
(252) - التنقيح الرائع، ج 3، ص 22.
(253) - وسائل، ج 2، ابواب غسل الميت،! 24، ح 1، 13، 14.
(254) - همان، ص 707، ابواب غسل الميت،! 20، ح 6.
(255) - همان، ص 706، ابواب غسل الميت، ب 20، ح 4.
(256) - همان، ح 5.
(257) - همان، ص 707، ابواب غسل الميت، ب 20، ح 9.
(258) - همان، ح 4.
(259) - تفسير قمى، ج 2، ص 101.
(260) - المنجد، ص 225.
(261) - مستندالشيعه، ج 16، ص 46.
(262) - سنن الكبرى نسانى، ج 3، ص 298 و 305: قالت سهلة بنت سهيل: يا رسول الله! انا كنا نرى سالما ولدا و كان يأوى معى و مع أبى حذيقة فى بيت واحد. ويرانى فضلا و قد أنزل فيهم ما علمت، فكيف‏ترى فيه؟ فقال لها النبى (صلى الله عليه و آله وسلم): أرضعيه. فأرضعته خمس رضعات لكان بمنزلة ولدها.
(263) - المغنى، ج 7، ص 455.
(264) - المنجد، ص 586.
(265) - جامع الشواهد، ج 2، ص 164.
(266) - المغنى، ج 7، ص 455.
(267) - سرخسى نيز گفته است: فأما نظره الى ذوات محارمه: فتقول: بياح له أن ينظر الى موضع الزينة الظاهرة و الباطنة لقوله تعالى: و لا يبدين زينتهن الا لبعولتهن...) و لم يرد به عين الزينة، فانها تباع فى الاسواق و يراها الأ جانب، و لكن المراد منه موضع الزينة. و هى الرأس و الشعر و العنق والصدر و العصد و الساعد و الكف و الساق و الرجل و الوجه. فالرأس موضع التاج و الا كليل. و الشعر موضع القصاص. و العنق موضع القلادة. و الصدر كذلك، فالقلادة و الوشاح قد ينتهى الى الصدر، و الآذان موضع القرط، و العضد موشع الدملج، والساعد موضع السوار، و الكف موضع الخاتم و الخضاب، و الساق موضع الخلخال، و القدم موضع الخضاب... و لا يحل له أن ينظر الى ظهرها و قدمها (مبسوط، ج 10، ص 149).
(268) - نوادر، ص 19.
(269) - الدر المنثور، ج 5، ص 420.
(270) - همان.
(271) - وسائل، ج 15، ص 517، كتاب الظهار،! 9، ح 1 و 2.
(272) - شرايع، ج ، ص 269.
(273) - عبارت وى چنين است: له أن ينظر الى المحارم التى يحرم عليه نكاحهن نسبا او رضاعا أو مصاهرة او ملكا ما عدا العورة مع عدم تلذذ و ريبة، و كذا للمرأة أن تنظر... الى المحارم عداالعورة مع عدم تلذذ و الريبة بلا خلاف فى شى‏ء من ذلك. بل هو من الضروريات (جواهر الكلام، ج 29، ص 73 - 72).
(274) - همان، ص 368.
(275) - نور (24) آيه 31.
(276) - آيت الله محمد يزدى، فقه‏القرآن، ج 2، ص 35 - 34.
(277) - المغنى، ج 7، ص 456.
(278) - همان.
(279) - حجت الاسلام آقاى على عدالت.
(280) - مائده (5) آيه 3.
(281) - بقره (2) آيه 173.
(282) - انعام (6) آيه 145.
(283) - وسائل، ج 14، ص 354، ابواب ما يحرم بالمصاهره، ب 20، ح 1.
(284) - همان، ص 355، ابواب ما يحرم بالمصاهره، ب 20، ح 3.
(285) - مختلف الشيعه، ج 7، ص 27.المشهور عند علمائنا أجمع الا ابن أبى عقيل و الصدوق تحريم أم الزوجة مؤبدا سواء دخل بالبنت أولا... و قال ابن أبى عقيل: قال الله تعالى: (و أمهات نسائكم و ربائبكم اللاتى فى حجوركم من نسائكم اللاتى دخلتم بهن) فالشرط عند آل‏الرسول فى الأمهات و الربائب جميعا الدخول، و اذا تزوج الرجل المرأة ثم ماتت عنه أو طلقها قبل أن يدخل بها فله أن يتزوج أمها أوبنتها، و أما الصدوق عن‏الصادق (عليه السلام) انه سئل عن رجل يتزوج أمها أوبنتها، و أما الصدوق عن الصادق (عليه السلام) انه سئل عن رجل يتزوج امرأه أوبنتها، و أما الصدوق عن الصادق (عليه السلام) انه سئل عن رجل يتزوج امرأه ثم طلقها قبل أن يدخل بها هل له أن يتزوج ابنتها؟ قال: الأم و الابنة فى هذا سواء اذا لم يدخل باحداهما حلت له الآخرى.
(286) - ايضاح النافع، ج 3، ص 9.
(287) - الموجز فى اصول الفقه، ص 160.
(288) - مبسوط، ج 4، ص 269.
(289) - شرائع الاسلام، ج 2، ص 269.
(290) - جواهرالكلام، ج 29، ص 73.
(291) - ر.ك:المجموع، ج 16، ص 134.
(292) - وسائل، ج 14، ص 85، ابواب مقدمات النكاح، ب 59، ح 1.
(293) - همان، ح 4.
(294) - الرحمن (55) آيه 70.
(295) - خلاف، ج 2، ص 139.
(296) - المهذب البارع، ج 3، ص 207.
(297) - وسائل، ج 14، ص 85، ابواب مقدمات النكاح، ب‏59، ح 2.
(298) - همان، ص 86، ابواب مقدمات النكاح، ب 59، ح 6.
(299) - همان، ح 4.
(300) - عنوان اين بحث در كلمات فقهاى پيشين، اختصاص به مرد دارد؛ تعبير شيخ چنين است: معالجة الزينة للرجال بما حرمه‏الله عليهم حرام. مفيد نيز مى‏نويسد: معالجة الزينة للرجال بما حرمه الله تعالى حرام.

عبارت المختصر النافع نيز چنين است: تزيين الرجل بما يحرم عليه.

علامه نيز در تبصرة المتعلمين، ضمن برشمردن كارهايى كه تكسب با آنها حرام است، مى‏نويسد: و تزيين الرجل بالمحرم و عين همين تعبير در ارشاد الاذهان و تلخيص المرام نيز به چشم مى‏خورد (ر.ك: نهايه، ص 365؛ سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 13، ص 23؛ ج 14، ص 405 و ج 35، ص 300، 312، 336).
(301) - شرح لمعه، ج 3، ص 216.
(302) - الدروس الشرعيه، ج 3، ص 163.
(303) - مستندالشيعه، ج 16، ص 173.
(304) - وسائل، ج 3، ص 355، ابواب احكام الملابس، ب 13، ح 2.
(305) - همان، ج 12، ص 211، ابواب ما يكتسب به،! 87، ح 1، متن كامل حديث، چنين است: لعن الله المحلل و المحلل له. و من تولى غير مواليه، و من ادعى بما لا يعرف و المتشبهين من الرجال بالنساء و المتشبهات من النساء بالرجال، و من أحدث حدثا فى الاسلام أو آوى محدثا، و من ثتل غير قاتله أو ضرب غير ضاربه.
(306) - همان، ح 2.
(307) - همان، ح 3.
(308) - همان، ص 212، ابواب مايكتسب به،! 87، ح 3: كنت مع رسول‏الله (صلى الله عليه و آله وسلم) جالسا فى المسجد حتى أتاه رجل به تأنيث فسلم عليه فرد (عليه السلام) ثم أكب رسول الله (صلى الله عليه و آله وسلم) الى الأرض يسترجع ثم قال: مثل هؤلاء فى أمتى؟! انه لم يكن مثل هولاء فى أمة اللا عذبت قبل الساعة.
(309) - مستندالشيعه، ج 16، ص 173؛ جواهرالكلام، ج 22، ص 116.
(310) - فقه‏الصادق (عليه السلام)، ج 14، ص 203.
(311) - مكاسب، ص 22.
(312) - جامع المدارك، ج 3، ص 35.
(313) - مكاسب، ص 22، كشف الغطاء، ج 1، ص 203.
(314) - وسائل، ج 3، ص 354، ابواب احكام الملابس،! 13، ح 1.
(315) - مصباح‏الفقاهه، ج 1، ص 208.
(316) - همان، ص 210.
(317) - همان.
(318) - وسائل، ج 3، ص 354.
(319) - رياض المسائل، ج 8، ص 78.
(320) - جواهر الكلام، ج 8، ص 252.
(321) - وسائل، ج 3، ص 354، ابواب احكام الملابس،ب 12، ح 1.
(322) - همان، ح 2.
(323) - همان.
(324) - همان، ح 3.
(325) - شرح لمعه، ج 3، ص 216؛ مستندالشيعه، ج 16، ص 173.
(326) - جامع‏المقاصد، ج 12، ص 35.
(327) - نور(24) آيه‏هاى 59 و 60.
(328) - همان، آيه 27. اى كسانى كه ايمان آورده‏ايد، در خانه‏هاى ديگران وارد نشويد، مگر طلب انس كرده و بر اهل آن سلام نماييد (سرزده وارد نشويد)....
(329) - در همين زمينه، دو روايت زير، قابل توجه است: عن أبى عبدالله (عليه السلام): من بلغ الحلم فلا يلج على أمه و لا على أخته و لا على خالته و لا على سوى ذلك الا باذن، و لا تأذنوا حتى تسلموا؛ عن أبى جعفر (عليه السلام): من بلغ الحلم منكم فلا يلج على أمه و لا على أخته، و لا على ابنته، و لا على من سوى ذلك الا باذن و لا يأذن لاحد حتى يسلم (وسائل، ج 14، ص 159 - 158).
(330) - همان، ص 169، ابواب مقدمات النكاح،ب 126، ح 3.
(331) - همان، ح 4.
(332) - مجمع‏البيان، ج 7، ص 239؛ فتح البارى بشرح البخارى، ج 8، ص 340؛ مسئله حجاب، ص 145.
(333) - توبه (9) آيه 8.
(334) - كهف (18) آيه 20.
(335) - تذكرةالفهاء، ج 2، ص 574؛ جامع المقاصد، ج 12، ص 36.
(336) - وسائل، ج 14، ص 172، ابواب مقدمات النكاح، 130، ح 2.
(337) - همان، ص 169، ابواب مقدمات النكاح،ب 126، ح 2.
(338) - همان، ص 168، ابواب مقدمات النكاح، ب 126، ح 1.
(339) - سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 4، ص 659.
(340) - همان، ج 27، ص 533.
(341) - تذكرة الفقهيه، ج 4، ص 659.
(342) - نور(24) آيه 24.
(343) - احزاب (33) آيه 59.
(344) - وسائل، ج 14، ص 140، ابواب مقدمات النكاح،ب 104، ح 12.
(345) - همان، ح 2.
(346) - همان، ح 1.
(347) - همان.
(348) - همان، ح 3.
(349) - همان، ح 6.
(350) - و از همين قبيل است اين دو روايت عن زكريا المؤمن: قال أبوعبدالله (عليه السلام): اذا بلغت الجارية ست سنين، فلا يقبلها الغلام، و الغلام لا يقبل المرأة اذا جاز سبع سنين، و عن عبدالرحمن بن بحر، عن أبى عبدالله (عليه السلام) قال: اذا بلغت الجارية ست سنين، فلا يتبغى لك أن تقبلها (همان، ح 4 و ص 171، ح 7).
(351) - مسئله حجاب، ص 243.
(352) - شرائع الاسلام، ج 2، ص 269.
(353) - جواهرالكلام، ج 29، ص 512.
(354) - همان.
(355) - وسائل، ج 14، ص 173، ابواب مقدمات النكاح، ب 131، ح 1.
(356) - لسان العرب، ج 9، ص 512.
(357) - وسائل،ج 14، ص 173، ابواب مقدمات النكاح، ب 131، ح 2.
(358) - همان،ب 106، ح 2.
(359) - جواهرالكلام، ج 9، ص 381.
(360) - وسائل، ج 9، ص 51، ابواب الاحرام، ببب 38، ح 3.
(361) - همان، ح‏4.
(362) - ر.ك: فاطمة الزهراء بهجة قلب المصطفى (صلى الله عليه و آله وسلم)، ص 213 به بعد.
(363) - احزاب (33) آيه 36.
(364) - وسائل، ج 14، ص 143، ابواب مقدمات النكاح،ب 106، ح 3.
(365) - همان، ج 5، ص 7، باب استحباب التجمل، ح آخر؛ ارشاد القلوب ديلمى، ج 1، ص 136.
(366) - همان، ج 1، ص 410، ايوب آداب الحمام،ب 52، ح 2.
(367) - همان، ح 1.
(368) - همان، ص 435، ابواب آداب الحمام ب 81، ح 1.
(369) - همان، ج 14، ص 112، ابواب مقدمات النكاح، ب‏79، ح 2.
(370) - همان،ب 80، ح 1.
(371) - همان، ح 4.
(372) - همان، ب 117، ح 4.
(373) - مناهج المتقين، ص‏348.
(374) - نا گفته نماند، همان‏گونه كه بر زنان لازم است نيز خود را براى شوهران خود بيارايند و تزيين كنند، بر شوهران نيز لازم است در اين مورد اقدام كنند، بر طبق روايتى كه شيخ كلينى به سند خود از حسن بن جهم نقل مى‏كند، وى گفت: رأيت أباالحسن (عليه السلام) اختضب، فقلت: - جعلت فداك - اختضبت؟! فقال: نعم ان التهية مما يزيد فى عفة النساء و لقد ترك النساء العفة بترك أزواجهن التهية. ديدم ابوالحسن (عليه السلام) خضاب كرده است، (از روى تعجب) عرض كردم: فدايت شوم خضاب كرده‏اى؟! فرمود: بله آمادگى و تهيه ديدن، به عفت زنان مى‏افزايد، همانا زنان به علت اين‏كه همسرانشان اين كار را ترك كرده‏اند، دست از عفاف كشيده‏اند (وسائل، ج 14، ص 183، ابواب مقدمات النكاح، ب 141، ح 1).
(375) - سلسلة الينابيع الفقهيه، ج 19، ص 584.
(376) - شرائع الاسلام، ج 2، ص 269.
(377) - مدارك العروه، ج 29، ص 102.
(378) - جواهرالكلام، ج 29، ص 71.
(379) - وسائل، ج 1، ص 211، ابواب احكام الخلوه، ب 1، ح 2.
(380) - تذكرة الفقهاء، ج 2، ص 247.
(381) - همان.
(382) - وسائل، ج 14، ص 133، ابواب مقدمات النكاح، ب 98، ح 1.
(383) - جواهر الكلام، ج 29، ص 72.
(384) - نور (24) آيه 31.
(385) - جواهر الكلام، ج 29، ص 71.
(386) - همان، ص 72.
(387) - مدارك العروه، ج 29، ص 104.
(388) - مائده (5) آيه 116.
(389) - عروة الوثقى، ج 2، ص 639.
(390) - وسائل، ج 14، ص 172، ابواب مقدمات النكاح، ب 129، ح 2.
(391) - عروة الوثقى، ج 2، ص 640.
(392) - مستمسك العروه، ج 14، ص 60.